الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ديميتري بريجع : الدور الشيشاني في الحرب السورية
#الحوار_المتمدن
#ديميتري_بريجع بدأ التدخل الشيشاني في سورية، بعد تحوّل الثورة السورية من سلميّة إلى مسلحّة، حيث بدأت مجموعات شيشانية تأخذ دورًا مهمًا في المواجهات بين قوات النظام السوري والمعارضة السورية، بعدها انضمت أعداد منهم إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وتم استعمالهم كأداة قوية لمواجهة فصائل المعارضة السورية، بسبب وجود جواسيس بين هؤلاء الشيشانيين، كانوا يُرسلون المعلومات إلى مراكز الاستخبارات الروسية في موسكو، وبعد التدخل الروسي في سورية ضد المعارضة السورية؛ دخل الجيش الشيشاني الرسمي التابع لرمضان قاديروف إلى سورية، وكان للشيشانيين دور مهم في القتال.ذهاب كثير من الشباب الشيشانيين للقتال “الجهاد” في سورية له علاقة مباشرة بالأزمة الاقتصادية المعاشية في منطقة القوقاز، وبانتشار أفكار التطرف الإسلامي بدعم مباشر من المملكة العربية السعودية التي تدعم مشروع إعادة الإسلام إلى منطقة القوقاز، حيث استفادت من الضياع الفكري، لنشر الفكر “الوهابي” أو “السلفي”.ومن العوامل التي ساعدت في انتشار الفكر الجهادي في القوقاز، التهميش وعدم اهتمام موسكو بمشاكل القوقاز التي كانت ولا تزال كثيرة، ومن ضمنها البطالة، وعدم وجود دعم حكومي لهذه المناطق، لكن تغيّر الأمر بخصوص الدعم، بعد انتصار روسيا في الحرب ضد جمهورية الشيشان في القوقاز، واستلام الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف السلطة في الشيشان، وعلى الرغم من أن قاديروف كان من أقوى خصوم الروس، وقد قُتل عدد من الجنود الروس في الحرب، فإنه أصبح الشخص الأقوى الذي ينفذ سياسيات بوتين في القوقاز، والبطل القومي الروسي، وقد منحه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كثيرًا من الامتيازات في روسيا، حتى أصبح أحد أثرياء روسيا، وأصبحت الشيشان إحدى المناطق التي يتم تمويلها لإسكاتها، كي لا تقوم بثورة جديدة على روسيا.كانت الشيشان مركزًا مهمًا للجهاديين الموالين لروسيا، الذين يرون أن الجهاد لمصلحة روسيا “جهاد من أجل الإسلام”، لأنهم يعدّون قاديروف قائدًا لهم، وقد شارك بعضهم في الحرب الأوكرانية ضد الجيش الأوكراني، وبعضهم في سورية، حيث يعتبرون أن حربهم هناك “مقدسة”، لأنهم يحاربون الغرب “الكافر” و”الإمبريالية الأميركية”، والمعارضين الذين “انضمّوا إلى صفوف داعش”، ومع أن رمضان قاديروف يدعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، فإن المنطقة التي تحت سيطرته تُحكم بقوانين دينية صارمة، وقد تم اغتيال أغلب الشخصيات التي عارضت قاديروف في الشيشان، أو تم خطفها وقتلها، وعلى الرغم من أن قاديروف يعارض الفكر “السلفي” أو “الوهابي”، ويدعم الفكر الصوفي، فإن الفكر الجهادي السلفي منتشر في المجتمع الشيشاني وبين أنصار قاديروف أيضًا، بسبب ماضيهم الجهادي، فمن المعروف أن والد الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف (أحمد قاديروف، وهو مفتي جمهورية الشيشان السابق) كان أحد الذين دعوا الناس للجهاد ضد روسيا، وفي خطابه سنة 1996، قال إن “الجهاد ضد الروس هو الحل للشيشانيين”، ومع أن رمضان قاديروف يرفض هذه الفكرة، فإنها ما تزال منتشرة بين الشيشانيين، حيث إن روسيا تعتمد كثيرًا على رمضان قاديروف، وإذا حدث أي تغيير سياسي في الشيشان، أو توقف الدعم الروسي لهم، فهذا يعني حدوث تمرّد في الشيشان، وبذلك سوف يعودون إلى التمرّد مجددًا.ماذا يفعل الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف في سورية؟الوساطة لعودة الروس الذين انضموا إلى الجماعات الجهادية في سورية، والرغبة في المساهمة في إعادة الإعمار، إضافة إلى تقديم مساعدات إنسانية في سورية، هذه هي أهم الأنشطة التي يقوم بها رمضان قاديروف في سورية، وبها يخدم الرئيس الشيشاني الك ......
#الدور
#الشيشاني
#الحرب
#السورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690458
أمين شمس الدين : الديانة في تاريخ الشعب الشيشاني- الوثنية والمسيحية في الشيشان
#الحوار_المتمدن
#أمين_شمس_الدين خلال عصور تاريخية مختلفة، طرأت تغيرات على المعتقدات الدينية لأسلاف الشيشان والأنجوش (شعب الوايناخ، الناخيون). منذ عهد الدول الحورية -الأورارتية (الألفية الثالثة - الأولى قبل الميلاد) جاءت الوثنية. كان لكل ظاهرة طبيعة ولكل نور سماوي إلهه الخاص. ضَحَّى الناس لآلهة الشمس، والمطر، والحرب، والحب، والخصوبة. بقيت أسماء بعض الآلهة حتى يومنا هذا كأسماء أشخاص ذكور وإناث شيشانية: خلاد، آنو، أشتاتي، نانّا، كيبيلا، كوجوخ.. &#1061-;-&#1072-;-&#1083-;-&#1072-;-&#1076-;-, &#1040-;-&#1085-;-&#1091-;-, &#1040-;-&#1096-;-&#1090-;-&#1072-;-&#1090-;-&#1080-;-, &#1053-;-&#1072-;-&#1085-;-&#1085-;-&#1072-;-, &#1050-;-&#1080-;-&#1073-;-&#1077-;-&#1083-;-&#1072-;-, &#1050-;-&#1091-;-&#1078-;-&#1091-;-&#1093-;-) ) وغيرها. وهناك ذكرى أخرى للوثنية- هي حلف اليمين عند الشيشان؛ على سبيل المثال: "أقسم بالشمس الذهبية"، "أقسم بالأرض"، "أقسم بالخبز".تتحدث الأساطير والتقاليد والآثار الخاصة بالثقافة المادية القديمة وبالعصور الوسطى، والتي اكتشفها علماء الآثار، عن الماضي الوثني والمسيحي لأسلاف الشيشان والإنغوش.تقع ثلاث كنائس مسيحية قديمة – "تْخَابا يِردا" &#1058-;-&#1093-;-&#1072-;-&#1073-;-&#1072-;--&#1045-;-&#1088-;-&#1076-;-&#1072-;-، و"ألبي يردا" &#1040-;-&#1083-;-&#1073-;-&#1080-;--&#1045-;-&#1088-;-&#1076-;-&#1072-;- و"تارجيم" &#1058-;-&#1072-;-&#1088-;-&#1075-;-&#1080-;-&#1084-;- - في واد أسينوفسكي. وفقا للحكايات المتناقلة وُجِدت معابد وكنائس مماثلة أيضا في أماكن أخرى من الجزء الجبلي من الشيشان. وكان معبد تْخابا يِردا هو الأكبر، بمساحة تتجاوز 100 مترا مربعا. تم العثور فيه على معمودية حجرية، وكذلك على أماكن دفن مسيحية تحت الأرض بالقرب من جدران الكنيسة. يرجع الخبراء النصب المسيحي "تْخَابا يِردا" &#1058-;-&#1093-;-&#1072-;-&#1073-;-&#1072-;--&#1045-;-&#1088-;-&#1076-;-&#1072-;- هذا إلى القرن العاشر الميلادي. تم بناؤه من قبل المهندسين المعماريين الجورجيين، وهو أكبر الكنائس في وسط القوقاز آنذاك. يشير المؤرخ وعالم الآثار الشيشاني موجوخوييف م.ب. M.B Muzhukhoyev في مقاله بعنوان "اعتناق الشعب الوايناخي المسيحية" إلى أن معبد "تخابا يِردا" أقيم في مكان معبد وثني مخصص للإله تْخَابا. وفقا لعلم أصول الكلام، يمكن مقارنة هذا الاسم بإله الناخيين الوثني القديم "تْحا" &#1058-;-&#1093-;-&#1100-;-&#1072-;-.استمرت عملية تنصير الشيشان والأنغوش في عهد الملكة الجورجية تمارا (1184-1207)، ويتضح ذلك بشكل خاص من خلال ظهور كنيستين جديدتين بالقرب من المعبد الرئيسي تخابا يِردا، وكذلك العديد من اكتشافات الصلبان المسيحية. تتطابق تسمية الشيشان للصليب (جَعَر &#1046-;-&#10721-;-&#1072-;-&#1088-;-) مع اسم "دْجْفاري" &#1076-;-&#1078-;-&#1074-;-&#1072-;-&#1088-;-&#1080-;- الجورجي، الذي يؤكد على نظرية تغلغل المسيحية في شمال القوقاز عبر جورجيا.تم تأكيد وجود الصلات الجورجية- الشيشانية في فترة التنصير من خلال اكتشافات لنصوص الرسائل القديمة المكتوبة بخط اليد في إقليم الشيشان - إنغوشيا، حيث تم استخدام الأبجدية الجورجية. تم اكتشاف واحدة منها كان قد حُفِظ في معبد تخابا يردي، في نهاية القرن التاسع عشر. كما وتم العثور على واحدة أخرى في بداية القرن العشرين في معبد (Mago-Yerdy) &#1052-;-&#1072-;-&#1075-;-&#1086-;--&#1045-;-&#1088-;-&#1076-;-&#1099-;- في إنغوشيا الجبلية. إضافة إلى ذلك، لا يزال يُطلق على بعض أيام الأسبوع للشيشان كلمات من التقويم المسيحي الجورجي؛ وهي أيام -الاثنين والجمعة والسبت والأحد-. وتحت تأثير الديانة المسيحية، ظهرت أسماء مثل آدم وحَوَا (حواء) في المجتمعا ......
#الديانة
#تاريخ
#الشعب
#الشيشاني-
#الوثنية
#والمسيحية
#الشيشان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703456