الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خسرو حميد عثمان : الخطوط الموازية والمتقاطعة 1
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان سؤالان من كتاب* كانا يستحوذان على فكري وهما:- 1- كيف نشأت الولاءات البدائية، ولماذا بقيَتْ كما هىَ هىَ، وما الذي تجعل العشائرية قوية جدًا؟ 2 - تحت أية ظروف تنهار هذه الولاءات وتفسح المجال للآخرين (تلك المتعلقة بالأمة أو الطبقة بصورة خاصة؟) ؛ (وردا في الفصل السادس ص 407 من كتاب: (آغا، شيخ والدولة - حول التنظيم الاجتماعي والسياسي لكوردستان؛AGHA, SHAIKH AND STATE on the social and political organization of Kurdista) )* للدكتورM.M.van Bruinessen، قبل أن يبدأ الاعلام العالمي بالتركيز على ما يجري في القدس، شيئاً فشيئاً، بشكل تصاعدي موازي مع اقتراب شهر رمضان نحو نهايته، العيد الأضحى، الى أن بدأت صواريخ حماس تنطلق من غزة لتتساقط كزخات مطر خجول على مناطق متفرقة من إسرائيل، سكانها من العرب واليهود، التي ردت بدورها بصب الحمم المدمرة على "بنك من الأهداف " داخل غزة المحاصرة والمكتظة بالسكان 4000 نسمة/كم مربع. عند استعادة المرء لمسار الاحداث بدءً من تهديد الشرطة الإسرائيلية للفلسطينيين في حي شيخ جراح في القدس بإخلاء منازلهم مرورا برشقات حماس الصاروخية الى الموقف الذي لا يُحسد عليه لرئيس الولايات المتحدة الامريكية، الظهير القوي لإسرائيل، نتيجة إصرار نتنياهو على الاستمرار بقصف قطاع غزة بالطائرات ومدافع الدبابات والبوارج الحربية، يجد المرء نفسه أمام ثلاثة اسئلة بديهية: 1- لماذا اختارت أصحاب القرار في إسرائيل الزمان والمكان لخلق توترٍ قابل لإشعال المنطقة؟ 2- ما الذى دفع منظمة حماس لتكون السباقة فى تصعيد المواجهة برشقها إسرائيل بصواريخها ذات المديات المتنوعة، مخبئة داخل قطاع غزة؟ 3- هل كانت هذا العدد الكبير من الصواريخ واماكن خزنها غائبة كلياً عن أعين إسرائيل ومخابرات الدول المساندة لها؟(يتبع) ......
#الخطوط
#الموازية
#والمتقاطعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719444
خسرو حميد عثمان : الخطوط المتوازية والمتقاطعة 2
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان عند نشرنا للحلقة الأولى في 20 مايس 2021؛ كانت الهجمات المتقابلة بين طرفي النزاع؛ المنظمات الإسلامية الحاكمة في غزة، بدون منازع، تُقابلها “جيش الدفاع الإسرائيلي”، حامية الوطيس، أرعبت الهجمات الرعناء السكان المدنيين على جانبي الحدود بشكل مَهول من جانب وأشغلت القاصي والداني من جانب أخر، في وقت تستوجب تكاتف البشرية جمعاء للوقوف بوجه وباء فايروس كورونا الذى رغم تناهي صغره لم تقف خطورته عند حد تحديه للنظام العالمي الهش المبني على قانون الغاب، للقوي الحق المطلق في قهر الضعيف وهضم حقوقه دون وجود ألية للردع والمحاسبة، ليصبح تهديدا حقيقياً لوجود ومصير البشرية على الارض. كانت (هدنة مقابل هدنة) متوقعة إعلانها في أية لحظة، منذ اليوم العاشر لبدء الهجمات الجنونية، لتبريد الجبهات، بعد أن تيقن الطرفان المتحاربان بأنهما حققا الجزء الاعظم من اهدافهما الانانية واهداف الجهات الدولية الداعمة لهما، (نخصص الحلقة القادمة لعرض أهداف الطرفين والجهات الداعمة لهما)، وان ”الرياح لا تجري بما تشتهي السَفَنْ” كما كانت بالنسبة لإسرائيل، قبل بزوغ فجر وسائل التواصل الاجتماعي وبروز ظاهرة أصوات التقدميين وشعاراتهم في الشارع الامريكي، عندما كانت وسائل إيصال المعلومة الصادقة نادرة. تحققت الهدنة غير المشروطة في الساعة الثانية من صباح اليوم الحادي عشر من يوم بدء التصعيد الجنوني الذي لم ينقطع ليل نهار، يوم 21 مايس 2021، بقدرة قادر. لا يخفى على أحد بأن السلطات الإسرائيلية كانت صاحبة المبادرة في اختيارزمان ومكان الاستفزازات في القدس الشرقية، استغلتها منظمة حماس لخدمة اجندتها واعتبرتها فرصة سانحة لعرض العضلات، لتُثبتَ للفلسطينيين وللجهات الداعمة لها، المقصود لحماس، وغيرهم بأنها ما زالت في عنفوانها وأيديهم على الزناد ”للدفاع عن كل فلسطيني أو فلسطينية” أينما تعرضوا للظلم والجور، بيدها قرارات الحرب والسلام مع اسرائيل لتضع “الشرعية الفلسطينية المعترف بها دوليا” على الهامش وخلف ظهرها، التي لم تتشاور بدورها مع حماس عند إصدارها قرار تأجيل الانتخابات التشريعية، الى أجل غير مسمى بسببٍ مُعلن؛ وهو امتناع اسرائيل تقديم التسهيلات اللوجستية الضرورية لإجراء الانتخابات في القدس الشرقية التي بررت قرارها بحجة واهيه، عدم تشكيل الحكومة الجديدة بعد الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة، لربما كانت “وراء الأكمة ما وراءها”. بعد انجلاء غبار الصواريخ بدأ المسؤولون الإسرائيليون بالتباهي بما أنجزتها” قبتهم الحديدية ”خلال أحد عشر يوما من المواجهة بأنها اعترضت 90% من صواريخ حماس التي وصلت الأجواء الإسرائيلية والبقية أصابت مواقع غير مؤثرة، إذا كان هذا الادعاء دقيقاً، عندها يفرض سؤال جدى نفسه: ما الذى دفع بإسرائيل الى فعل كل ما فعله من خراب وتدميرفي غزة، خلال أحد عشر يوما: قتل وترويع الناس وهدم مساكنهم وتسوية العمارات بالأرض و..و..و....؟؟؟ (يتبع) ......
#الخطوط
#المتوازية
#والمتقاطعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720183
خسرو حميد عثمان : الخطوط المتوازية والمتقاطعة 3
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان ورد في الحلقة الماضية بأن (هدنة مقابل هدنة) متوقعة إعلانها في أية لحظة، منذ اليوم العاشر لبدء الهجمات الجنونية، لتبريد الجبهات، بعد أن تيقن الطرفان المتحاربان أنهما حققا الجزء الاعظم من اهدافهما الانانية وأهداف الجهات الدولية الداعمة لهما يمكن إختصار الاهداف: بأن منظمة حماس كانت بحاجة الى نصر "تكتيكي" لتقوية مركزها في القرار الفلسطيني على حساب دور قيادة منظمة التحرير الفلسطينية التي وضعت سلاحها جانبا ودخلت في نفق السلام مع اسرائيل من خلال عدة خطوات واتفاقيات أبرزها: الاشتراك في مؤتمر مدريد للسلام عام 1991، اتفاق المبادئ (أوسلو 1993)، اتفاقية (بروتوكول) باريس (1994)، إتفاق غزة أريحا 1994، اتفاقية طابا (أوسلو الثانية) 1995، بروتوكول إعادة الانتشار (الخليل) 1997، مذكرة واي ريفر (بلانتيشن) 1998، اتفاق واي ريفر الثاني 1995، اتفاقية المعابر 2005. وفي 19-5-2020 أعلن محمود عباس أن القيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير في حِلٍ من الاتفاقيات والتفاهمات الموقعة مع اسرائيل بالاضافة الى وقف التنسيق الأمني معها ردا على اعتزام رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو ضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة، لربما كان رداً متأخرا جدا وخجولا على إعلان دونالد ترامب "القدس" عاصمة لإسرائيل في 6-12-2017.نتناول في الحلقة القادمة الاعتبارات التي تجعلنا إعتبار حصيلة منظمة حماس من هذا التصعيد " نصر تكتيكي" لها والجهات الداعمة لها.بصدد الكارثة الانسانية والبيئية التي حصدها الفلسطينيون في غزة خلال أيام التصعيد نذكر:- أولاًـ حصيلة الخسائر التي أعلنها الجانب الفلسطيني: قدرت وزارة الصحة في غزة عدد الذين قتلوا في الهجوم 254 بينهم 66 طفلا، 39 إمرأة، 17 شخصا فوق الستين، اصابة 1900. أعلنت حماس 80 عنصر من المقاومة منها 57 كتائب القسام - حماس، 22 حركة الجهاد الإسلامي وعضو واحد من لجان المقاومة الشعبيةكما وقدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة نزوح 107 آلاف من منازلهم.ثانياً- نص تقرير من ( بي بي سي) أعده مراسلها انور العنسي بمشاركة ثلاثة خبراء في القضية، بُث في الساعة التاسعة (بتوقيت لندن) من صباح يوم 25-5-2021 حول غزة عشية انتهاء التصعيد، الذي بدأ بهذه الديباجة:(عاد الصدام المسلح مؤخرا بين الفلسطينيين واسرائيل التركيز بجوار التاريخي القومي والديني بعد ان كانت التطورات والنتائج المترتبة عليه كالحروب والاحتلال والاستيطان تستأثر باهتمام البعض أكثر من جوهره ومقدماته يرى مؤرخون إنه دون إقرار جميع أطراف هذا الصراع بحقوق بعضهم البعض فلا شيء يمنع من تكرار دورات العنف والعنصرية والكراهية جيلا بعد آخر.) أنور العنسي:(وضعت الحرب أوزارها بين الفلسطينيين واسرائيل وإنقشع غبارها أفاق كثيرون ممن كانوا داخل أو خارج هذا المشهد على هول ما حدث أيقن البعض ان ما جرى خصوصا للفلسطينيين أمر بمثابة كارثة ربما كان من الأفضل تجنبها لو أن احتجاجاتهم استمرت سلمية في القدس وغيرها، ولولا أيضا أن جهات أخرى أرادت ركوب موجتها.فتحت هذه المواجهة مع اسرائيل جبهات اخرى، حرب ضروس مع مسلحي حركة حماس وغيرها من الفصائل في قطاع غزة، اشتباكات دامية في القدس بين عربها المسلمين ويهودها اليمينيين المتطرفين ومواجهات عنيفة بين هؤلاء أيضا في مدن إسرائيل المختلطة الاخرى واحتجاجات واسعة كذلك في عواصم عالمية عدة للتنديد بهجوم إسرائيل الذي أعتبر غير متكافئ على قطاع غزة.انشغل الكل بمتابعة التطورات اليومية لهذا الصراع ولم يأبه سوى القليل بجذوره التاريخية الدينية والسياسية، لا خلاف كبيرا بين أغلب الباحثين ......
#الخطوط
#المتوازية
#والمتقاطعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721799
خسرو حميد عثمان : الخطوط الموازية والمتقاطعة 4
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان ما الذي جَعَلَنا، في الحلقة الماضية، إعتبار حصيلة التصعيد الأخير في غزة "نصر تكتيكي" لحماس، والذي لم أذكره بأن حصيلة دولة إسرائيل من هذا التصعيد كانت: خطوة أخرى من خطواتها الحثيثة نحو تحقيق هدفها الاستراتيجي: "مد حدود دولة إسرائيل ليحوي جميع الأراضي التي يعتبرونها ضمن مملكتهم التاريخية"، بالاعتماد على ثلاثة ركائز مدروسة بعناية:أولا: ما يتمخض عن تأثير قانون "الجذب والدفع"على حركة السكان والهجرة من نتائج على الأمد الطويل.ثانياً: المساهمة عن طريق خلق الظروف الملائمة لاستمرار وتعميق تشتت القرار السياسي الفلسطيني بسبب ربطها إن لم نَقُل تبعيتها لمصادر التمويل بالاموال والاسلحة والبروباغاندا إلى جانب مصالح الطبقات التي عرفت كيف تُحول نكبة الفلسطينيين الى مصدر للإستغناء عن طريق الاستمرار في الحكم غير الرشيد، كما هو حاصل مع الكورد في العراق على أرض الواقع أيضاً.ثالثا: خلق الظروف لتُحقِقَ جماعة أو فصيل معين من الفلسطينيين ما يمكن تسميته ب" نصرٍ تكتيكي" وتهميش غيرها لإبعاد احتمالية توحيد القرار الفلسطيني كتهيئة للمقدمات المطلوبة لنقل أطروحة إنشاء دولتي فلسطين وإسرائيل جنبا الى جنب بموجب قرار مجلس الأمن الذي غطته الغبار على الرفوف منذ أمد طويل إلى أرض الواقع، ترجمةً لمقولة: " تصفية القضية على يد أصحابها"، بنفس طويل، هذه الجولة كانت لصالح حماس على حساب منظمة فتح والتحرير. اعتمد شاه إيران هذه الاستراتيجية عندما أراد إعادة النظام الملكي إلى العراق بعد ثورة 14 تموز، التي يذكر تفاصيلها ضابط السافاك الإيراني عيسى پژمان اطلعت عليها من ترجمة كوردية لكتاب (اسرار عقد اتفاقية 1975 في الجزائر- من الأرشيف كامل السرية للسافاك) ترجمة ناسر إبراهيمي، ومقابلات عرفان قانعي فرد مع پژمان التي نشرها في كتاب بالفارسية تحت عنوان"تُندبادِ حوادث گفت و گو&#1740 با عيسى پژمان ـ عاصفة الأحداث مقابلة مع عيسى پژمان" بالاستعانة ب(google translate).في الوقت الذي ضبط العقل الجمعي الإسرائيلي بوصلته السياسية للتناغم مع التغيرات التي حدثت في الولايات المتحدة الأمريكية بإبعاد نتانياهو الذي كان متناغما مع دونالد ترامب عن رئاسة الوزراء وتشكيل وزارة تجمع احزاب سياسية من أقصى اليمين الى اليسار المتمثل بحزب ميرتس (حزب يساري إسرائيلي يهودي-عربي، اجتماعي ديمقراطية- ويكيبيديا) بالاضافة الى القائمة العربية الموحدة برئاسة منصور عباس، تميل البوصلة الفلسطينية نحو الجهة التي مولتها بالصواريخ.(يتبع)أ- نشرت RT يوم 15.06.2021 نتائج استطلاع أُجريت في فلسطين تُظهر بأن أخطر نتائج التصعيد الأخير في غزة هو تحول الرأي العام الفلسطيني باتجاه اليمين:(https://arabic.rt.com/middle_east/1242234استطلاع: غالبية الفلسطينيين يعتبرون "حماس" الأكثر جدارة بقيادتهم بعد "انتصارها" على إسرائيل أظهرأستطلاع رأي ارتفاعا كبيرا في نسبة دعم الفلسطينيين لـ"حماس" بعد حرب غزة الشهر الماضي التي اعتبر نحو 3 أرباع المستطلعين أن الحركة حقق فيها انتصارا على إسرائيل وتوصل المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية، نتيجة استطلاع رأي أجراه مؤخرا بين الفلسطينيين، إلى استنتاج يقول إن "شبه إجماع بانتصار حماس في المواجهة مع إسرائيل يحدث انقلابا لدى الرأي العام ضد السلطة الفلسطينية وقيادتها لصالح حركة حماس وتأييدا للعمل المسلح، وترفض الغالبية العظمى قرار السلطة تأجيل الانتخابات، ويطالب 70% من الجمهور بإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية رغما عن إسرائيل، وتقول الأغلبية إن حركة حماس هي الأكثر جدارة بتمثيل وقيادة الشعب ......
#الخطوط
#الموازية
#والمتقاطعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723863