الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : مِن وراء عراء عنصرية إسرائيل و مَنْ يدعمها
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة الحرب هي دولاب او عجلة متقلبة تأتي في اوقات وازمان محصورة وربما لا ندري إذًا كُنا جاهزين ام غائبين عن تقديم لزوم ما يلزم لإداء وظيفة الحرب او الضريبة المفروضة على كل محارب إنساني مهما كان او طال مسعاه . بداية نهاية إجراء معنوي يجب التنبه والتطلع والنظر والتمحيص بكل شفافية وجدية حول غربلة الواقع لكى لا نقع في اللا مبالاة . السؤال الاول هو الاخطر ؟ هل نحن ندرى ونعرف من هو العدو الحقيقي عندما نُشَمِرّ عن سواعدنا لكي نبدأ الخطوة الأولى في توجيه ورفع الرماح والسيوف والنبال قديماً وصولاً الى ادوات عصرنا الحالى ونحنُ كذلك نُصبِحُ مُجبرين على إستخدام ادوات حديثة لمجابهة مِن نقاتله ونحاربه بكل ما نملك من ارادة ومزايدة .في المقابل السؤال الثاني ؟ والاكثر تهوراً في خطورتهِ في البحث الجدي عن مهمة الأعداء وقياس ميزان مقدرتنا وقوتنا او ما نملك من عدةً وعتاد وآلية إفتراضية في ترسانة الحرب والأدوات ما بين المقاوم والمُحتل ،ما بين الجاني والقاتل ، وما بين المدني الإنساني المسالم الذي يعيش يومهُ ولا يدري ما ينتظره غداً ، انها نتائج الحروب قديماً وحديثاً ولا محالة مستقبلاً . اضافت الإدارة الأمريكية إسماً جديداً الى لائحة عظماء مبعوثيها الى الشرق الأوسط من اجل إحلال السلام وإسكات دوى الإنفجارت المتتالية ، ما بعد ساعات قليلة على إعلان سريان ومفعول وقف إطلاق النار ما بين المقاومة الفلسطينية من جهة والكيان الصهيوني الغاشم من ناحية ثانية ، والأخطر في جوهر الإتفاق هو غير مشروط ولا يُلزم أحداً من الطرفين في عدم تفجير الوضع حسب ما يراه مناسباً او نتيجة اي سبب اخر !؟. انتوني بلينكن سوف يدخل التاريخ مجدداً ، كونهُ من القلة القليلة التي تتدخل لإطفاء الحرائق في اثناء السعير وتأجيج النيران وسكب الزيت لزيادة وتيرة إشعاع لهيب النيران وإستبدالها بالحوارات والهواتف السلكية واللاسلكية كما سادت ايام وعهود وزراء خارجية امريكا وموفديها بعد نكسة "1967" وحرب اكتوبر "1973" مما حذا بالإدارة الامريكية دفع كبار منظريها من نوع " هنري كيسنجر " الذي رسم مسارات متلازمة ومتواصلة الى اللحظة وهو من كان يرتدي الكوفية البدوية في المملكة العربية السعودية من جهة ،وهو من كان يحضر جلسات حفلات الرقص الشرقي في القاهرة ، ايام القصف والعنف والقتل على جبهة قناة السويس بمعرفة انور السادات ، وهو من كان يغازل غولدا مائيير ويحرضها ويمازحها مردداً ورافعاً من معنوياتها وتلميحهِ للجسر الجوي الشهير على اهبة الإستعداد لتحقيق آمال اجدادهِ ، ويتوسل اليها لكي لا تتعجل في مطالبها التي سقفها حسب السرديات ارفع من الحرب والدمار نفسه.ماذا سوف يقدم انتوني بلينكن الى حل النزاع ما بين اهل فلسطين ، وما بين الفئة والطغمة الصهيونية الغاشمة ، ""التي تتعايش على إشتمام رائحة الدماء"" ، لكى تبقى على قيد السلطة وإحيائها !؟. ان اسرائيل تتلقى الدعم اللامحدود واللا مشروط ، ومما لا شك به على الاطلاق التأييد العلني والسري والوقوف الى جانب القادة الصهاينة والشّد على اياديهم في كيفية تغطية العنف وإستعمال ما يمكن إطلاقه من سلاح متقدم وحديث وفتاك لضرب قواعد المقاومة في قطاع غزة خلال إحدى عشر يوماً من الهجوم والهجوم المضاد !؟. بعد كل تلك المهالك التي وصلت في ايام قليلة لكثرة وسرعة الإنتشار عبر البريد المتسارع من خلال صفحات التواصل الإعلامية التي فضحت اولاً بأولاً عن قلب الصفحات وتناسي مآلب نتائج حقوق وإهدار دماء البشر والأطفال منهم اصبحوا وقوداً لما تقدمه اكبر دولة تدعي حقوق الإنسان !؟. فها هي اسرائيل تضرب وتقصف وتحصد الدماء والسلاح ......
#وراء
#عراء
#عنصرية
#إسرائيل
َنْ
#يدعمها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720462