الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كريم عبدالله : قراءة تحليلية بقلم الشاعرة : مرشدة جاويش وحشةُ الدفاتر.. محطاتٌ بلا لافتة – كريم عبدالله
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله ...........في وحشة الدفاتر رمزية تجاهر بما تيسر من محاورها وأركان تمددها على مدار العمر وهي تحمل هذا السلاف الذي يخوض سباقه نحو رئة وحيدة لا يقصد سواها حتى تتنسمه ويحوز ضوعه رضاها فتدمن معاودة تنسمه بل تبحث عنه وتتدثر بضمخ زخاته التي تتكثف مع دفء عناق الحروف تلك هي عنونة النص أو خريطة حضوره في ذهن المتلقي في وضع تصويري مبهر عبر خلو تلك الدفاتر من لافتات تحمل إشارات إرشادية فيصبح الأمر خالي من أي فنارات تتيح رؤية واضحة عبر الأمس في فلاش باك تصويري بديع بوضع تلك السطور الحياتية التي كونت دفاتر الذكريات بوضع دروب تشبه مفترق الطرق الزمكانية في تجسيد مزدوج لتلك المشاعر المعنوية المتراكمة بعد تجريدها من تجسيدها كمحفز حياتي للتذكر ثم وضعها في مجسد يحمل طبيعة ورقية ثم في لمحة سريعة مبدعة يضع ما تحويه في هيئة دروب غير معنونة القسمات ووضعها في إطار جمادي يتمدد عبر الاستعانة المستترة بقانون التمدد الذي يصيب تلك المواد بالتمدد والإنكماش هنا لم يختل ميزان الصورة ولكنه وضعها على المحك في دائرة لا تتوارى من عودة تلك الذكريات في ثوب تصويري جديد يحمل عبق العطر في تأكيد على ما لتلك الذكريات من تأثير برغم عدم عنونتها بما يشي بحضوريتها في تلك الدوامة التي تحيط بتلك الذات وتصل بها لرحلة تحمل أكثر من وجهنحن أمام هذا التماس ما بين تلك الذكريات معلومة المصدر وتلك المسالك المجهولة فيها والتي ترسم ما يمكن أن يشي بعدم فهم تلك المحطات وكيفية تكلسها و حقيقة تحركها من الخلف للأمام والعكس في شريط عرضها في سرد يحمل هذا الدفق من المشاعر القلقة والصور المدهشة كما في هذا التحويل المؤنسن لدفاتر الذكريات تلك بواسطة الجزء ( عين ) والتي تتحول لنجم يرسل ومضات الضوء في تركيب تصويري مائز عبر هذه الايماءة التي تجعلنا في مهب مشهد صامت ولكنه يشي بما تريده تلك الذات الواهية للسطور أحبارها ثم تحويل السهول لطبيعة بشرية تقبض على مجريات الأمور وتغير مسارات تحركها بل ترسم كيانات جديدة على اللوحة في لفظ بسمة وإرفاق حضورها بلفظ أخرى الذي يعني الخروج من دوامات الشجن وإن كان في ظرفية المؤقت عبر استحضار ناموس كوني يحملها على جناح الميلاد وكحالة كل مولود فهو لا يملك خبرات الحياة لهذا يصبح تعبير ( لا يحتمل الإبحار ) مائز جداً في هذا الوضع التعبيري عبر حضور شعور معنوي ( القلق ) في صدر المشهد التصويري وفي لمحة حاذقة يضع الفجر ونظرته للغد في تعبير ( يرسم الشفق يتئد في ضحى الشفتين ) في تصوير مبهر لهذا الحلم الذي يحمل الفجر فنحن هنا في معية الشفق المدني الذي يعقبه الفجر وليس الشفق المسائي الذي يعقبه الغسق ثم الليل ووضع الضحى هنا لمحاولة تثبيت هذا الشروق وعدم تعاقب الغروب الذي يعدّ رمزية للغياب من خلال محاولة التأثير من خلال الصورة على ناموس كونيثم تأتي الإفاقة لتحمل هذا التأكيد على محطة مهمة في تلك السردية وهي الحلم ( توقظ الحلم ) في إسقاط على عدم اكتمال الصورة في وضع يحمل معاني تحتمل التأويل مع حضور ( لبلاب ) والذي يحمل هذا الظل الذي قد يكون دثار والأغلب والأعم أنه حينما يغطي شيء آخر يصبح الأمر في ظرف وجود متطفل يخنق بهذا الدثار مضيفه في تنويه عن هذه الحالة المتسكعة من الرؤية في ظل تلك البرودة التي تحمل هذا الشجن في روح السارد وتحول النظرة نحو تلك الذكريات التي يتضح تصورها لنصل بها لحالة هذا الوصل المنقضي الذي مازالت نسماته تحمل أريج غير متصل ولكنه محسوسالنص محاط بمحاولات تغيير ماهية هذا الغياب في استمرارية حضور الألفاظ التي تشي بهذا الغياب وانقضاء الوصال ( ينقشك على قميصه ويلوح ) فالذكريات ......
#قراءة
#تحليلية
#بقلم
#الشاعرة
#مرشدة
#جاويش
#وحشةُ
#الدفاتر..
#محطاتٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684514
فراس الوائلي : قراءة تحليلية أولية للناقدة المبدعة مرشدة جاويش في نص أغصان الفجر للشاعر فراس الوائلي
#الحوار_المتمدن
#فراس_الوائلي قراءة تحليلية أولية في نص أغصان الفجر للشاعر والسارد العراقي فراس الوائلي النص :أغصان الفجرأندف الأحلام بعصا الوهم، والعمر سرير القمر. ملك مهزوم برمش وقحة، كذبة بناها الزمن، عمر يصب في الضياع، الأرض تحتي كالسماء والسماء فوقي لاوجود لها سوى هذا الليل الكسول والنجوم الشاحبة.حشوت وسادتي ب فراشات الخيال، بالحب المخادع، والورد المذبوح بأمواس الحسد. أنام في الطلاسم، أحلم بالعفريت كيف سيجلب لي عروسة من الجان، أهدأ خوفي الدفين بقدرتي على صرف الأرواح السفلية.وفي أعماق المحيطات السماوية يستيقظ تنين البحار، ينفخ الأرق، يضيئ الصباح، يشرف على نهاية العالم.قلمي الحزين بجانبي يناديني، بدأت برسم العصافير المزقزقة على أغصان الفجرالقراءة :النص كمرور أوليمتكون من ثلاث مراحل أو دنيادنيا لرسم الواقع هي الجزء الأولودنيا لجوانية الشاعر ومطاليبهودنيا لما يسمى غلق دائرة النص.....ونبدأ مثلاً لمايسمى الإفتتاحية كسرد شعري يبتدأ الشاعر النص برسم البيئة التي تتولد منها مطاليب الشاعر الجوانية أو أحلامه وماعجز عنهعندما قال ( أندف الأحلام بعصا الوقت إلى قوله لاوجود لها سوى النجوم الشاحبة ) كل ذلك من خلاله يرسم البيئة المحيطة به والتي كانت حافزاً لما يريد الوصول إليه من الإعلان عن كوامنهتقوم بنية النص على ثلاث مناطق وصفيةالأولى تصف البيئة الحاضنة لولادة النص وتعتمد على تكاتف الخارج بالداخل فالخارج محاولات ميلاد الحلم يقابله الداخل المهدوم وتأتي البنية الثانية لرسم ملامح الحراك الداخلي لرسم جوانية النفس أو الملك المهزوم بما تحمل من تناقض الملكية مع فقدانها( ملك مهزوم برمش وقحة ) وتعتمد الصورة في هذه المرحلة على الفعل ونواتجه فالفعل يقوم على حشد الأدوات التعبيرية للحالة والنواتج كانت رسم العجز أو اللجوء إلى ما وراء الذاتية فكان اختيار رموز اللاوراء (جن) (سيجلب لي عروسة من الجان ) واختيار الرمز جاء بناء على الاحساس بعمق العجز في الموروث الذهني الجمعي للمجتمع العاجز حيث اللجوء للخوارق ( عفريت) بناء على غياب القوى للتحقق لقد اعتمد في كل صوره على ربط المعقول باللامعقول وبين الداخل والخارج لرسم الحالة الناشئة من عجز الإنسان أمام الواقع والأمل... نجد ابتداءاًمن العنونة( أغصان الفجر) ! الاستهلالية بالأمل وهي كانت اًيضاً الخاتمة فكان العنوان يبث الفكرة العامة للنص إذاً(أغصان ) لم يقل الشاعر شجرة الفجر بل كان هناك تواري للتفاؤل و تفرعات الاشارة للجزء لا للكل ...فالغصن أو الفرع ايحاء للتوزعمن ثم يواكب ( بالندف ) وهو التقطع فالحلم لديه متقطع المراحل وهذه صفة أو معنى ( الندف) توقف واستمراريةوما أربكه هو ( الوهم) العائق الذي يضرب الحلم كل حين وال ( العمر) زمن يلعب دوره بهذا الضياء الممتد على فراش المدى المنازع اهداب السنين بقهر وكذبة تتالى وصدى يبعثر شرنقة الوعودعلى غضون السنين الزائفة (عمر يصب بالضياع) نجد التكثيف الإحالي الشعوري الذي يحتل صخب مسامات الأنفاس ويحاصر أحداق الرنو ...لقد تساوت بنظر الشاعر الأشياء ( الأرض تحتي كالسماء ) باتت متسع تحته وفوقه أغوار ممتدة تستبيح شواظ الزفرات انها قراصين الوجع تسحقه فلقد التحف السماء أرضاً وأفقاً حريقاً يشتعل لديه جعله يقلب في ذاكرته بانغمار الكون فيه يحيط به على ضفاف الحزن وعلى أفنان الوجع يوزع احساسه المثقل بنشيج الصور المتلونة التي أحبطته فالاشارة للوسادة هو اكتناز الهم والفيض المزدحم بليالي خبأت كل إعصار الألم وهي ......
#قراءة
#تحليلية
#أولية
#للناقدة
#المبدعة
#مرشدة
#جاويش
#أغصان
#الفجر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691496