الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نهاد ابو غوش : إسرائيل وموقفها من الانتخابات الفلسطينية 1
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش بينما يحتدم الجدل في الشارع الفلسطيني حول ما إذا كانت انتخابات المجلس التشريعي ستجري في موعدها المقرر في 22 أيار المقبل، أو سيجري تأجيلها إلى موعد لاحق، بسبب القيود التي تفرضها إسرائيل على إجراء الانتخابات في القدس، وامتناعها حتى الآن عن الاستجابة لطلب رسمي فلسطيني بهذا الخصوص، أبدت إسرائيل في البداية قدرا من التجاهل الظاهري وكأن الانتخابات الفلسطينية لا تعنيها أو أنها محايدة تجاهها. لكن مجموعة من المؤشرات اللاحقة أكدت أن إسرائيل ليست معنية فقط، بل هي مهتمة جدا بأدق تفاصيل هذه الانتخابات، وتتحسب لاحتمالاتها وسيناريوهاتها المختلفة، وقد دخلت مباشرة على خط التأثير فيها بأكثر من وسيلة وطريقة.وتتخذ التدخلات الإسرائيلية ومحاولات التأثير على الانتخابات عدة أشكال، بعضها صاخب ومعلن كما في منع بعثة الاتحاد الأوروبي للمراقبة على الانتخابات من دخول البلاد ودخول القدس تحديدا. فقد أفادت صحيفة معريف في عددها بتاريخ 31 آذار الماضي أن إسرائيل أبلغت الاتحاد الأوروبي بأنها لن تسمح لمراقبيه بوصول مدينة القدس بهدف الإشراف على الانتخابات الفلسطينية في المدينة، وادعت المصادر الإسرائيلية وقتها أن السبب في ذلك هو القيود المفروضة على تحركات الناس للحد من تفشي وباء كورونا. وعلى الرغم من التقليصات الملحوظة التي أجرتها الحكومة الإسرائيلية على القيود التي تحد من الحركة بسبب الكورونا، إلا أنها واصلت تجاهل الطلب الأوروبي، كما أكد الناطق باسم بعثة الاتحاد الأوروبي في تصريحات نقلتها وكالة أنباء الأناضول في 18 نيسان. وقال المتحدث باسم البعثة شادي عثمان أن البعثة لم تتلق أية ردود، وأن الأمر يتعلق بوفد تحضيري مقلص، كانت مهمته التحضير اللوجستي لبعثة مراقبين أوروبية موسعة يفترض بها أن تحضر قبل الانتخابات بأسبوع وتضم أعضاء في البرلمان الأوروبي وخبراء ومراقبين.اعتقالات وتهديداتومن التدخلات الصاخبة أيضا قيام قوات الأمن الإسرائيلية باعتقال ثلاثة مرشحين فلسطينيين من كتلتي فتح واليسار الموحد في السابع عشر من نيسان الجاري، وفض اجتماع كان مقررا عقده في أحد فنادق القدس الشرقية. قبل ذلك بأيام اعتقلت قوات الأمن الإسرائيلية عددا من المرشحين من مختلف مناطق الضفة الغربية، واستدعت آخرين من قائمة "القدس موعدنا" المحسوبة على حركة حماس. وكانت الأجهزة الأمنية ذاتها وعلى امتداد أكثر من شهرين بين قيام الرئيس الفلسطيني محمود عباس في منتصف كانون الثاني بإصدار مراسيم إجراء الانتخابات، وبين اكتمال تشكيل وتسجيل القوائم الانتخابية في أواخر آذار، قد استدعت عشرات الناشطين والكوادر الفلسطينيين، وبخاصة من المحسوبين على حركة حماس والجبهة الشعبية، فاعتقلت عددا منهم وهددت آخرين بالاعتقال في حال ترشحهم وهو ما أكده تقرير مفصل نشرته جريدة هآرتس في 4 آذار الماضي لمراسلتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة عميرة هس، التي قالت أن جهاز الشاباك وجه تحذيرات للناشطين بأن مشاركتهم في الانتخابات سوف تعني فراقا طويل الأمد لعائلاتهم، وقد امتنعت المصادر الرسمية الإسرائيلية عن التعليق على هذه الأنباء.من الضغوط المعهودة التي تمارسها أجهزة الأمن تهديد بعض المرشحين المقدسيين بسحب هوياتهم المقدسية، وهو تهديد نفذته إسرائيل فعليا بحق نواب المجلس التشريعي السابق الذين فازوا على لائحة حركة حماس المسماة كتلة التغيير والإصلاح، بالإضافة لوزير شؤون القدس في الحكومة التي شكلتها الحركة عام 2006.الانتخابات في القدسإلى جانب كثير من التدخلات والضغوط الإسرائيلية التي من شأنها التأثير على الانتخابات الفلسطينية، كمنع حركة المرشحي ......
#إسرائيل
#وموقفها
#الانتخابات
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716960
نهاد ابو غوش : إسرائيل وموقفها من الانتخابات الفلسطينية 2
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشمع مضيّ السلطة الفلسطينية في تحضيراتها لإجراء الانتخابات، تزايد الاهتمام الإسرائيلي المعلن بهذه الانتخابات إلى درجة إيفاد رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) نداف أرغمان للقاء الرئيس عباس، وادّعت المصادر الإسرائيلية أن المسؤول الأمني "نصح" الرئيس الفلسطيني بإلغاء الانتخابات بحجة أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى احتمال فوز حركة حماس. وهذه النصائح لم تلق آذانا صاغية عند الرئيس الفلسطيني، فموقع "يسرائيل تايمز" نقل عن قناة كان في الأول من نيسان الماضي أن الرئيس عباس "وبّخ" أرغمان، قائلا "أنا لا أعمل عندك. أنا سأقرر ما إذا كان سيتم إجراء الانتخابات ومع من. أنتم من بنى حماس، وليس أنا".وقد كشفت المواقع العبرية أن هذا اللقاء جرى في أواسط آذار، فقد ذكرت القناة 13 أن أرغمان حمل إضافة لنصائحه بشأن الانتخابات، تحذيرات للرئيس الفلسطيني من توجه السلطة لدفع تحقيقات ضد إسرائيل لدى المحكمة الجنائية الدولية، بالإضافة للتحذير من التصريحات المتكررة عن نية تشكيل حكومة وحدة وطنية بمشاركة حركتي فتح وحماس، وهو ما تضمنته نتائج لقاءات الفصائل الفلسطينية في القاهرة.ويبدو أن الفتور الذي طبع المواقف الإسرائيلية في بداية الإعلان عن الانتخابات الفلسطينية يعود إلى تكرار الفلسطينيين مثل هذه الإعلانات، أو الحديث عن نية إجراء الانتخابات، من دون انتقالها إلى حيز التنفيذ، ولكن مع تتابع الإجراءات الفلسطينية، والانتقال من مرحلة إلى أخرى بحسب المهل القانونية المحددة زمنيا لكل مرحلة، ارتفع منسوب الاهتمام الإسرائيلي العلني.وقد اعترف الجنرال طال كالمان رئيس شعبة الشؤون الاستراتيجية في رئاسة أركان الجيش الإسرائيلي أن إسرائيل تتابع موضوع الانتخابات الفلسطينية عن كثب، وهي لا تريد التدخل في هذه الانتخابات.الجيش يتأهبوقال كالمان في مقابلة مع صحيفة "يسرائيل هيوم" أن دولة إسرائيل قررت "عدم التدخل في الانتخابات الفلسطينية، لكننا قلقون بالتأكيد من إمكانية تعزيز قوة "حماس" في الضفة الغربية، وأضاف " نقلنا رسالة للسلطة الفلسطينية من خلال كل من تحدثنا معه، أن هذا طريق خطير ويمثل مخاطرة".ومن الواضح أن مختلف الأجهزة السياسية والأمنية الإسرائيلية باتت تتابع تطورات الانتخابات الفلسطينية باهتمام شديد، فقيادة الجيش توقعت أن يصدر الرئيس عباس قرارا بتأجيل الانتخابات، ويعزو تقرير نشره موقع "والا" العبري بتاريخ 20 نيسان الجاري لمراسله أمير بوخبوط هذا الخيار للمشكلات التي تواجهها حركة فتح وانقسامها إلى ثلاث قوائم، وما يسميه التقرير "التحالف من وراء الستار" بين مسؤول حماس في قطاع غزة يحيى السنوار والقيادي المفصول عن حركة فتح محمد دحلان زعيم ما بات يعرف بتيار الإصلاح الديمقراطي في الحركة والذي قام بتشكيل قائمة "المستقبل" لخوض الانتخابات، ولا يستثني التقرير أسبابا أخرى لتأجيل الانتخابات كجائحة كورونا والقيود الإسرائيلية على الانتخابات في القدس. وتتوقع قيادة الجيش أن تندلع اضطرابات عنيفة احتجاجا على إلغاء الانتخابات، وقد أصدرت هذه القيادة تعليمات لأذرعها المختلفة كي تستعد لمواجهة مثل هذه التطورات بما فيها قيام ما أسمتها "البنى التحتية الإرهابية" ونتيجة لخيبة أملها من إلغاء الانتخابات، بإطلاق صواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، أو القيام بأعمال عنف انطلاقا من الضفة بطريقة تضطر الجيش الإسرائيلي للرد بقسوة. ......
#إسرائيل
#وموقفها
#الانتخابات
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717026
نهاد ابو غوش : إسرائيل وموقفها من الانتخابات الفلسطينية 3
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشرصد آفي يسسخاروف في مقاله بجريدة معريف بتاريخ 20/2/2021 تنامي القلق الإسرائيلي من الانتخابات الفلسطينية على اثر تقدم الفلسطينيين خطوة تلو الأخرى نحو إجراء الانتخابات، فيقول أن سيناريو إجراء الانتخابات كان خياليا قبل أسابيع، لكن الفلسطينيين يواصلون التغلب على العقبات التي تحول دون إجراء الانتخابات ويركضون في اتجاهها بسرعة، وهو يرى أن مصلحة إسرائيل تتمثل في استمرار الانقسام الفلسطيني لأن ذلك يبعد خيار الدولة الفلسطينية ويجعل خيار حل الدولتين ضربا من الخيال. وسبق لرئيس الوزراء الإسرائيلي أن أعلن عن هذا الرأي بصراحة خلال حديث مغلق أثناء اجتماع داخلي لحزب الليكود، فقد نشرت جريدة جيروساليم بوست في عددها ليوم 12 آذار 2019، حديثا منقولا عن نتنياهو دافع فيه عن قرار حكومته السماح بنقل الأموال القطرية لحركة حماس، قائلا أن هذا جزء من الاستراتيجية الإسرائيلية لإبقاء الانقسام الفلسطيني.تصريحات نتنياهو توضح من دون مواربة سبب تسهيل وصول الأموال لحركة حماس في قطاع غزة، مقابل التخوفات الكبيرة من تعزيز قوة هذه الحركة في الضفة وما رافق ذلك من حملات تهديد واعتقالات لناشطيها، ويمكن الاستنتاج من هذه المعادلة المتشابكة، حقيقة بسيطة تكمن في أنها ليست حماس ولا فتح ولا أي طرف فلسطيني آخر حليف لإسرائيل، إنما الانقسام هو الحليف الذي تسعى إسرائيل لتعزيزه وإدامته بشتى السبل. وطالما أن الأطراف الفلسطينية المختلفة تعلن في كل مناسبة، وكما ورد في قرارات جولتي اجتماعات الحوار الوطني في القاهرة، وما سبقها من لقاءات في استانبول وعواصم أخرى، أن إنهاء الانقسام هو الهدف الرئيسي لهذه الجهود، وأن انتخابات المجلس التشريعي، ومن بعدها انتخابات الرئاسة والمجلس الوطني، ستمثل مدخلا لإنهاء الانقسام، تمهيدا لتشكيل حكومة وحدة وطنية وإعادة بناء الشراكة الوطنية بين جميع الأطراف، فمن الطبيعي أن تعارض إسرائيل هذه الانتخابات وتسعى لتعطيلها سواء من خلال تحكمها بالانتخابات في القدس، او من خلال الضغوط على السلطة و"نصحها" بإلغاء الانتخابات، وصولا إلى تهديد المرشحين والحركات السياسية المختلفة وتهديد السلطة ومؤسساتها بفرض عقوبات شاملة في حال فوز حماس أو مشاركتها في حكومة وحدة وطنية.تشير كثير من إعلانات وتصريحات القوى الفلسطينية على اختلاف توجهاتها، إلى أهمية الانتخابات في تجديد الشرعيات وفي تجديد دماء المؤسسات السياسية الفلسطينية، ولعل ذلك بالضبط هو ما لا تريده إسرائيل، التي يهمها أن تظل السلطة الفلسطينية ضعيفة ومفككة، ومنشغلة بذاتها وبمشاكلها مع خصومها الفلسطينيين، ومعتمدة على إسرائيل في تأمين أمنها واحتياجاتهاـوسبق للحكومة الإسرائيلية أن حاربت على امتداد السنوات السابقة، أية جهود لإنجاز المصالحة الفلسطينية، ووجهت تحذيرات مشددة للرئيس عباس بأن عليه أن يختار بين حماس والسلام، كما حصل حين حاربت تشكيل الحكومة الفلسطينية برئاسة رامي الحمد الله والتي اعتبرت عند تشكيلها بمثابة حكومة "توافق وطني" لأنها تمخضت عن اتفاق المصالحة المعروف باتفاق الشاطىء والذي وقع في نيسان 2014. ويوثق تقرير مركز مدار الاستراتيجي للعام 2015 هذا الموقف فيورد نصا من بيان صادر عن الحكومة الإسرائيلية التي حاولت مسبقا قطع الطريق على تشكيل مثل هذه الحكومة، واعتبرت أنها ستكون في نظرها "مسؤولة عن أي هجوم ينفذ من الضفة الغربية أو من قطاع غزة"، وقد قررت إسرائيل في ذلك الوقت تقليص علاقاتها مع السلطة الفلسطينية، ويورد التقرير نفسه ما يقوله نتنياهو عن الرئيس الفلسطيني بأنه "ما زال يرفض السلام ويضع يده بيد الإرهاب ويواصل ا ......
#إسرائيل
#وموقفها
#الانتخابات
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717041
سامح عسكر : مستقبل إدارة بايدن وموقفها من صراعات العالم
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر أولا: موقف أمريكا من الصراع الفلسطيني الإسرائيلييتوقف هذا الملف على فهم أمريكا للحالة الثقافية والدينية في الشرق الأوسط، وعلاقة ذلك بالاقتصاد والحالة الاجتماعية..فأمريكا على مدار 60 عاما منذ حضورها الأول لدعم إسرائيل في الستينات لم تنجز شئ في هذا الملف، ولا زالت رؤيتها للحالة الثقافية الشرق الأوسطية قاصرا، ولا زالت تستسلم لجماعات الضغط الصهيومسيحية في الغرب عموما وبالولايات المتحدة خصوصا..التبادل التجاري بينها وبين العرب والمسلمين أضعف من نظيره مع أوروبا والصين، حيث سجل التبادل التجاري ين أمريكا والعرب عام 2016 حوالي 105 مليار دولار وفقا لصحيفة اليوم السعودية بتاريخ 24 مارس 2018 ، بينما سجل في العام 2020 التبادل التجاري بينها وبين الصين حوالي 586 مليار دلار، أي ما يفوق 4 أضعاف التبادل التجاري بين أمريكا والعرب مجتمعين، علما بأن النصيب الأكبر للتبادل التجاري بين العرب وأمريكا لصالح السعودي في القطاع النفطي وبالتالي تغيب أمريكا بشكل كبير عن القطاعين الزراعي والتجاري مع دول الشرق الأوسط عدا إسرائيلهذا القصور الاقتصادي الأمريكي يؤثر على ملف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي باعتبار أن ذلك الملف هو جزء من العلاقات العربية الغربية بشكل عام بل هو أكبر وأهم جزء فيه على الإطلاق، فضلا عن القصور الأمريكي في رؤية المشهد الثقافي الشرق أوسطي من حيثيات (الدين – المذهب – اللغة – التاريخ) وهي جوانب لا تشغل الأمريكيين كثيرا بسبب البراجماتية التي تهتم أولا بالواقع الحسي دون اعتبارات المثال والفكر النظري، وهي بذلك لم تدرك تأثيرات المثال والأفكار على الواقع الحسي، وهو تفسير لماذا غابت أمريكا عن الحالة الاستشراقية الغربية لتحليل وفهم أديان ومذاهب شعوب الشرق الأوسط بشكل عامأتوقع بناء على ذلك أن يظل موقف أمريكا من الملف الإسرائيلي الفلسطيني كما هو، فهو مأطور بعوامل ضغط:1- سياسية خاصة بنظرة أمريكا للعرب والفلسطينيين عموما بأنها مناطق حكم دكتاتوريات ومشاكل داخلية وانتهاكات حقوق إنسان مقابل ديمقراطية إسرائيل واستقرارها الداخلي وتفوقها في الملف الحقوقي، وبالتالي فموقف أمريكا من هذا الملف هو محكوم بتطور شعوب العرب والشرق الأوسط تحديدا في الملفين الحقوقي والديمقراطي، بغض النظر عن صدقية وإخلاص الأمريكيين في هذا الجانب فأمريكا تدعم كثيرا من دكتاتوريات العرب مقابل ضمان أمن إسرائيل مما يعني أن هذا الجانب ليس هو الأساس في الجوهر لكنه مطلوب شكليا لإيجاد المبرر الأخلاقي والسياسي لدعم إسرائيل..2- أيدلوجية دينية "صهيومسيحية" في ظل قصور ذاتي عن التعاطي مع الملف الثقافي الديني وعلاقات المسلمين باليهود تاريخيا بشكل خاص وتاريخ المسلمين بشكل عام، وبذلك أنا لا أفرق بين إدارات أمريكا المتعاقبة في حجم وكيفية دعم إسرائيل فهم ينطلقون من واقع أيدلوجي كان للمذهب البروتستانتي فيه حضورا شعبيا طاغيا لصالح الصهيونية نظرا للعلاقات الوثيقة بين البروتستانتية والصهيونية تاريخيا، وإدارة بايدن محكومة بهذه الدائرة المغلقة إلا لو حدث جديدا يتمثل في انقلاب دولي عالمي وظهور عالم جديد متعدد الأقطاب يكون للمنافس فيه دورا إيجابيا في الحلوقتها سوف يذعن بايدن ويستجيب لهذا المنافس ويقبل الحوار ومن ثم تتغير الرؤية الأمريكية للملف تدريجيا لكن دون انحياز للرؤية الفلسطينية إنما شيئا ما نحو الحياد بدعايا التزام الأمريكيين بالشرعية والقوانين الدولية السابقة..ثانيا: من الملف النووي الإيرانيالسياسة الأمريكية بشكل عام هي براجماتية واقعية وهو ما يكسبها ثقلا ونج ......
#مستقبل
#إدارة
#بايدن
#وموقفها
#صراعات
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752501