محمد عبد الكريم يوسف : محكومون بالأمل
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف محكومون بالألمهل جربت يوما أن تعيش بلا أمل ؟ هل خطر ببالك أن تعيش يوما بلا طموح أو رؤية أو رسالة؟ هل جربت يوما طعم المرارة واليأس ؟ هل خطر ببالك يوما في لحظة يأس أن تطفئ النجوم حزنا على حبيب؟ ربما كان الرحيل الأول لأبينا أدم وأمنا حواء واصطدامهما بصخور هذه الأرض هو أول ألم يعانيه الزوج المقهور ثم يأتي شظف العيش و قسوة الحياة ومرارة الأيام ليكمل حكاية الأمل والألم التي يعيشها الإنسان منذ الخروج الأول في سفر الحياة الأبدية وتجرع لحظات التعب وطعم العلقم وألم الجراح . ثم تبدو الحياة وكأنها رحلة العبث تنبع من عدم لتنتهي إلى عدم ويظن المرء في هذه الرحلة أنه وحيد . يخطر ببالك أن الحياة رحلة ألم لا ينتهي أو أن القدر لا يريد لها أن تنتهي . وتنسى أن أجمل لحظات العمر هي التي رافقها ألم وأنك لا يمكن أن تزيل الألم من حياة الناس إلا بعد أن تمر برحلة تتألم فيها كثيرا ثم تتعافى وتشفى من رحلة الشقاء الأبدية . وحده الأمل ... والألم هو من يعيننا ويساعدننا في التغلب على الشقاء . وحده الأمل ...والألم من ساعد المجنون في حبه لليلى . وحده الأمل ...والألم من ساعد الأنبياء على السير قدما في رسالاتهم .وحده الأمل ...والألم من ساعد المكتشفين والمخترعين والمستكشفين للتغلب على الصعاب ومغالبة الضنى والعذاب والشقاء والتجارب والاحتمالات . يحكى أنه في الأساطير الإغريقية حكاية بندورا التي تعيش مع زوجها في جنان الأرض بلا همّ ولا خوف . وفي يوم من الأيام أراد زيوس أن ينتقم منها فبعث إليها بصندوق من الخشب المطعم الثمين واشترط عليها ألا تفتحه إلا بإذنه . وحيث أن الإنسان عدو ما يجهل بدأت بندورا رحلة التساؤل عما يحتويه الصندوق وصعب عليها أن تصبر قليلا . حاولت أن تفتحه أكثر من مرة لكنها لم تستطع وزاد فضولها أنها سمعت من داخله أنين أصوات غريبة . وفي لحظة من لحظات الفضول الجارف ألقت الصندوق على الأرض فانكسر وانطلقت في أجواء الغرفة خفافيش مجنونة هوت على بندورا وأوسعتها عضا بمخالبها الحادة . يعضها الأول صائحا " أنا المرض " ويعضها الثاني مناديا " أنا الفقر " ويهاجمها الثالث باعقا " وأنا الجوع " والرابع قائلا " وأنا النفاق " والخامس مناديا " وأنا القحط" والسادس هازجا " وأنا الذل " وكأنها في حفلة هرج ومرج . حاولت بندورا أن تغلق الصندوق لكنها لم تستطع وفي النهاية أغلقته فقط على الروح الطيبة الوحيدة المسكينة الساكنة بهدوء داخله " الأمل " . ثم سكنت بندورا طريحة الفراش على السرير تتألم وتلملم جراحها الكثيرة في حين انطلقت الخفافيش في الفضاء الواسع توزع البغضاء والنميمة والحقد والنفاق والقحط والجوع والمرض والفقر على الناس . وحين عاد الزوج مساء إلى المنزل فتح الصندوق مرة ثانية ليعلم ما حدث لزوجته الحزينة فانطلقت منه الفراشة المسكينة ترفرف فوق بندورا تلثم جراحها وتداويها وكانت " فراشة الأمل " . ومنذ ذلك اليوم ترفرف فراشة الأمل فوقنا ، ترافقنا في حياتنا وتأسو الجراح . ويحكي أن فتاة مريضة ﺳ-;-ﺄ-;-ﻟ-;-ﺖ-;- ﺃ-;-ﺧ-;-ﺘ-;-ﻬ-;-ﺎ-;- : ﻛ-;-ﻢ-;- ﻭ-;-ﺭ-;-ﻗ-;-ﺔ-;- ﻋ-;-ﻠ-;-ﻰ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺸ-;-ﺠ-;-ﺮ-;-ﺓ-;- ؟ ﻓ-;-ﺄ-;-ﺟ-;-ﺎ-;-ﺑ-;-ﺖ-;- ﺍ-;-ﻷ-;-ﺧ-;-ﺖ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻜ-;-ﺒ-;-ﺮ-;-ﻯ-;- ﺑ-;-ﻌ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- ﻣ-;-ﻠ-;-ﺆ-;-ﻫ-;-ﺎ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺪ-;-ﻣ-;-ﻊ-;- :ﻟ-;-ﻤ-;- ......
#محكومون
#بالأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733684
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف محكومون بالألمهل جربت يوما أن تعيش بلا أمل ؟ هل خطر ببالك أن تعيش يوما بلا طموح أو رؤية أو رسالة؟ هل جربت يوما طعم المرارة واليأس ؟ هل خطر ببالك يوما في لحظة يأس أن تطفئ النجوم حزنا على حبيب؟ ربما كان الرحيل الأول لأبينا أدم وأمنا حواء واصطدامهما بصخور هذه الأرض هو أول ألم يعانيه الزوج المقهور ثم يأتي شظف العيش و قسوة الحياة ومرارة الأيام ليكمل حكاية الأمل والألم التي يعيشها الإنسان منذ الخروج الأول في سفر الحياة الأبدية وتجرع لحظات التعب وطعم العلقم وألم الجراح . ثم تبدو الحياة وكأنها رحلة العبث تنبع من عدم لتنتهي إلى عدم ويظن المرء في هذه الرحلة أنه وحيد . يخطر ببالك أن الحياة رحلة ألم لا ينتهي أو أن القدر لا يريد لها أن تنتهي . وتنسى أن أجمل لحظات العمر هي التي رافقها ألم وأنك لا يمكن أن تزيل الألم من حياة الناس إلا بعد أن تمر برحلة تتألم فيها كثيرا ثم تتعافى وتشفى من رحلة الشقاء الأبدية . وحده الأمل ... والألم هو من يعيننا ويساعدننا في التغلب على الشقاء . وحده الأمل ...والألم من ساعد المجنون في حبه لليلى . وحده الأمل ...والألم من ساعد الأنبياء على السير قدما في رسالاتهم .وحده الأمل ...والألم من ساعد المكتشفين والمخترعين والمستكشفين للتغلب على الصعاب ومغالبة الضنى والعذاب والشقاء والتجارب والاحتمالات . يحكى أنه في الأساطير الإغريقية حكاية بندورا التي تعيش مع زوجها في جنان الأرض بلا همّ ولا خوف . وفي يوم من الأيام أراد زيوس أن ينتقم منها فبعث إليها بصندوق من الخشب المطعم الثمين واشترط عليها ألا تفتحه إلا بإذنه . وحيث أن الإنسان عدو ما يجهل بدأت بندورا رحلة التساؤل عما يحتويه الصندوق وصعب عليها أن تصبر قليلا . حاولت أن تفتحه أكثر من مرة لكنها لم تستطع وزاد فضولها أنها سمعت من داخله أنين أصوات غريبة . وفي لحظة من لحظات الفضول الجارف ألقت الصندوق على الأرض فانكسر وانطلقت في أجواء الغرفة خفافيش مجنونة هوت على بندورا وأوسعتها عضا بمخالبها الحادة . يعضها الأول صائحا " أنا المرض " ويعضها الثاني مناديا " أنا الفقر " ويهاجمها الثالث باعقا " وأنا الجوع " والرابع قائلا " وأنا النفاق " والخامس مناديا " وأنا القحط" والسادس هازجا " وأنا الذل " وكأنها في حفلة هرج ومرج . حاولت بندورا أن تغلق الصندوق لكنها لم تستطع وفي النهاية أغلقته فقط على الروح الطيبة الوحيدة المسكينة الساكنة بهدوء داخله " الأمل " . ثم سكنت بندورا طريحة الفراش على السرير تتألم وتلملم جراحها الكثيرة في حين انطلقت الخفافيش في الفضاء الواسع توزع البغضاء والنميمة والحقد والنفاق والقحط والجوع والمرض والفقر على الناس . وحين عاد الزوج مساء إلى المنزل فتح الصندوق مرة ثانية ليعلم ما حدث لزوجته الحزينة فانطلقت منه الفراشة المسكينة ترفرف فوق بندورا تلثم جراحها وتداويها وكانت " فراشة الأمل " . ومنذ ذلك اليوم ترفرف فراشة الأمل فوقنا ، ترافقنا في حياتنا وتأسو الجراح . ويحكي أن فتاة مريضة ﺳ-;-ﺄ-;-ﻟ-;-ﺖ-;- ﺃ-;-ﺧ-;-ﺘ-;-ﻬ-;-ﺎ-;- : ﻛ-;-ﻢ-;- ﻭ-;-ﺭ-;-ﻗ-;-ﺔ-;- ﻋ-;-ﻠ-;-ﻰ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺸ-;-ﺠ-;-ﺮ-;-ﺓ-;- ؟ ﻓ-;-ﺄ-;-ﺟ-;-ﺎ-;-ﺑ-;-ﺖ-;- ﺍ-;-ﻷ-;-ﺧ-;-ﺖ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﻜ-;-ﺒ-;-ﺮ-;-ﻯ-;- ﺑ-;-ﻌ-;-ﻴ-;-ﻦ-;- ﻣ-;-ﻠ-;-ﺆ-;-ﻫ-;-ﺎ-;- ﺍ-;-ﻟ-;-ﺪ-;-ﻣ-;-ﻊ-;- :ﻟ-;-ﻤ-;- ......
#محكومون
#بالأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733684
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - محكومون بالأمل
نجيب الخنيزي : علي الدميني .. إننا محكومون بالأمل
#الحوار_المتمدن
#نجيب_الخنيزي استضافت ديوانية الملتقى الثقافي في 19 فبراير2015 الأكاديمي والناقد الكبير الدكتور معجب الزهراني في أمسية ثقافية تحت عنوان «شعرية الحب عند علي الدميني». وقد شارك فيها الشاعر علي الدميني من خلال إلقاء بعض قصائده المشهورة بمشاركة الموسيقي عبد الله عبد الباقي (أبو منار). لقد كانت بحق أمسية مميزة ومبهجة على كل المستويات وستظل محفورة في أذهان حاضريها .ولا شك أن هذا التميز لا يتعلق فقط بالحضور الكثيف الذي فاق التوقع ومن الجنسين وبالأخص من الفئة العمرية الشابة، على اختلاف منحدراتهم المناطقية ومشاربهم الثقافية والفكرية فقط، بل يعود في المقام الأول إلى مكانة المحتفي والمحتفى به في المشهد الثقافي / الأبداعي/ النقدي على صعيد بلادنا والعالم العربي، كما يعكس الحضور القوي للشاعر الكبير علي الدميني في ذاكرة ومشاعر وقلوب الكثيرين على اختلافهم وتنوعهم، وهو أمر له دلالته ورمزيته الواضحة. القراءة النقدية التي قدمها الدكتور معجب الزهراني وأرادها كما ذكر قراءة عاشقة في شعر الدميني، واختار قصيدته «الخبت» مثالاً. تلك القصيدة عكست رحلة الشاعر أو تمرحله الوجداني/ العاطفي بين الأمكنة والأزمنة، من مرتع طفولته وبداية مراهقته في جبال الباحة وقريته الريفية محضره، إلى مراهقته وبواكير شبابه حيث الدراسة والعمل في «الخبت» أو السهول والأراضي المنبسطة والبحر المترامي الأطراف في المدينة (الحاضرة) والتي يستبطن ويزاوج فيها الشاعر بين الدهشة والمفارقة، الحميمية والاغتراب، عبق الماضي والحاضر، الذاتي (الخاص) والوطني (العام). يبوح الدميني في قصيدته الخبت قائلاً:أنشدت للرعيان ثوب قصيدةٍ في البرّعاقرني الفؤاد على النوىوتباعدت نوق المدينةِ عن شياهيْآخيت تشرابي الأمور بنخلة ٍوغرست في الصحراء زهو مناخي«لا تقرب الأشجار» ألقاها الكثيب عليّأرّقني صباحيلكن قلبي يجمع الأغصان، يشرب طعمهاويؤلف الأوراق في تنّور راحي«لا تقرب الأشجار» غافلني الفؤاد فمسّها، وهبطتمن عالي شيوخ قبيلتي أرعى جراحيهذا بياض الخبت، أهمزُ مهرتي للبحرارسنها إلى قلبي، فتجتاز المسافةحجرٌ على رمل المسيرة، هودجٌ، حِملٌ،وأغصانٌ من الرمان، هل تقفز؟دعاني عُرفُ ثوب البحر، أفرغت الفؤاد من المخاوف وانهمرتإلى مسيل الخبت،يا ابنَ العبد ألقِ إليّ أدوية البعير فإننيسأنسقُ الأورامَ.أستلُ الجراح من التفرد والزهادة.وأضمّ هودج خولة القاسي، أزيّن وحشة الممشىبعقد ِأو قلادهْ .شهدت تلك الأمسية توزيع الكتاب الذي أصدره نادي المنطقة الشرقية الأدبي تحت عنوان «في الطريق إلى أبواب القصيدة» علي الدميني (دراسات وقراءات نقدية وشهادات عن تجربته الشعرية والثقافية)، وهي بادرة جميلة ومشكورة من النادي ومن رئيس مجلس إدارته الأستاذ خليل الفزيع. الكتاب الذي وزع لأول مرة جاء في 350 صفحة من القطع الكبير، حوى قراءات ودراسات نقدية في شعر الدميني لنقاد بارزين نذكر من بينهم د. سعيد السريحي، د. سعد البازعي، د. معجب الزهراني. المحور الثاني في الكتاب اشتمل على شهادات عن علي الدميني وقد سعدت شخصياً لمشاركتي فيه، وقد تضمن شهادات العديد من أبرز الأدباء والمثقفين أذكر من بينهم مع حفظ الألقاب محمد العلي وفوزية أبو خالد ومحمد سعيد طيب وإسحاق الشسخ وصالح الصالح وهاشم الجحدلي وجبير المليحان وحسن السبع ومحمد الدميني وشوقي بزيع ومحمد علوان وشتيوي الغيثي .تعود معرفتي بالصديق الشاعر البارز علي الدميني إلى عام 1980، حيث التقيته لأول مرة في الكويت وكان في طريقه إلى جنيف ......
#الدميني
#إننا
#محكومون
#بالأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753625
#الحوار_المتمدن
#نجيب_الخنيزي استضافت ديوانية الملتقى الثقافي في 19 فبراير2015 الأكاديمي والناقد الكبير الدكتور معجب الزهراني في أمسية ثقافية تحت عنوان «شعرية الحب عند علي الدميني». وقد شارك فيها الشاعر علي الدميني من خلال إلقاء بعض قصائده المشهورة بمشاركة الموسيقي عبد الله عبد الباقي (أبو منار). لقد كانت بحق أمسية مميزة ومبهجة على كل المستويات وستظل محفورة في أذهان حاضريها .ولا شك أن هذا التميز لا يتعلق فقط بالحضور الكثيف الذي فاق التوقع ومن الجنسين وبالأخص من الفئة العمرية الشابة، على اختلاف منحدراتهم المناطقية ومشاربهم الثقافية والفكرية فقط، بل يعود في المقام الأول إلى مكانة المحتفي والمحتفى به في المشهد الثقافي / الأبداعي/ النقدي على صعيد بلادنا والعالم العربي، كما يعكس الحضور القوي للشاعر الكبير علي الدميني في ذاكرة ومشاعر وقلوب الكثيرين على اختلافهم وتنوعهم، وهو أمر له دلالته ورمزيته الواضحة. القراءة النقدية التي قدمها الدكتور معجب الزهراني وأرادها كما ذكر قراءة عاشقة في شعر الدميني، واختار قصيدته «الخبت» مثالاً. تلك القصيدة عكست رحلة الشاعر أو تمرحله الوجداني/ العاطفي بين الأمكنة والأزمنة، من مرتع طفولته وبداية مراهقته في جبال الباحة وقريته الريفية محضره، إلى مراهقته وبواكير شبابه حيث الدراسة والعمل في «الخبت» أو السهول والأراضي المنبسطة والبحر المترامي الأطراف في المدينة (الحاضرة) والتي يستبطن ويزاوج فيها الشاعر بين الدهشة والمفارقة، الحميمية والاغتراب، عبق الماضي والحاضر، الذاتي (الخاص) والوطني (العام). يبوح الدميني في قصيدته الخبت قائلاً:أنشدت للرعيان ثوب قصيدةٍ في البرّعاقرني الفؤاد على النوىوتباعدت نوق المدينةِ عن شياهيْآخيت تشرابي الأمور بنخلة ٍوغرست في الصحراء زهو مناخي«لا تقرب الأشجار» ألقاها الكثيب عليّأرّقني صباحيلكن قلبي يجمع الأغصان، يشرب طعمهاويؤلف الأوراق في تنّور راحي«لا تقرب الأشجار» غافلني الفؤاد فمسّها، وهبطتمن عالي شيوخ قبيلتي أرعى جراحيهذا بياض الخبت، أهمزُ مهرتي للبحرارسنها إلى قلبي، فتجتاز المسافةحجرٌ على رمل المسيرة، هودجٌ، حِملٌ،وأغصانٌ من الرمان، هل تقفز؟دعاني عُرفُ ثوب البحر، أفرغت الفؤاد من المخاوف وانهمرتإلى مسيل الخبت،يا ابنَ العبد ألقِ إليّ أدوية البعير فإننيسأنسقُ الأورامَ.أستلُ الجراح من التفرد والزهادة.وأضمّ هودج خولة القاسي، أزيّن وحشة الممشىبعقد ِأو قلادهْ .شهدت تلك الأمسية توزيع الكتاب الذي أصدره نادي المنطقة الشرقية الأدبي تحت عنوان «في الطريق إلى أبواب القصيدة» علي الدميني (دراسات وقراءات نقدية وشهادات عن تجربته الشعرية والثقافية)، وهي بادرة جميلة ومشكورة من النادي ومن رئيس مجلس إدارته الأستاذ خليل الفزيع. الكتاب الذي وزع لأول مرة جاء في 350 صفحة من القطع الكبير، حوى قراءات ودراسات نقدية في شعر الدميني لنقاد بارزين نذكر من بينهم د. سعيد السريحي، د. سعد البازعي، د. معجب الزهراني. المحور الثاني في الكتاب اشتمل على شهادات عن علي الدميني وقد سعدت شخصياً لمشاركتي فيه، وقد تضمن شهادات العديد من أبرز الأدباء والمثقفين أذكر من بينهم مع حفظ الألقاب محمد العلي وفوزية أبو خالد ومحمد سعيد طيب وإسحاق الشسخ وصالح الصالح وهاشم الجحدلي وجبير المليحان وحسن السبع ومحمد الدميني وشوقي بزيع ومحمد علوان وشتيوي الغيثي .تعود معرفتي بالصديق الشاعر البارز علي الدميني إلى عام 1980، حيث التقيته لأول مرة في الكويت وكان في طريقه إلى جنيف ......
#الدميني
#إننا
#محكومون
#بالأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753625
الحوار المتمدن
نجيب الخنيزي - علي الدميني .. إننا محكومون بالأمل