الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس داخل حبيب : لماذا يستمر الشهر هكذا؟ نص قصير جدا من الشعر المسرحي
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب لماذا يستمرّ الشرّ؟ العنوان: ما يصلح ليستمرّ طويلا .الشخصيات: عريقة من العراق. بِعَرَقِ جَبينهُم يَستحمّون ، يَعرقون من هَلـْوَسة شعرية.المكان: الدماغ . قـُرب أقرب نـُقطة مِنَ القلم فوق مذاق اللسان المُرّ للأسلحة الخفيّة.الزمان: بحلول آخر معركة للنطق في الحلق عندما يخيّمُ البقاءُ الشكليّ للحروفِ اثنتي عشرةَ مخاضِ يمرُ بلمح البصر لأمل سينمائي شريط ، الإنارة: قبل غروب الأمس حيث نعماء المُستقبل يَغمرنا بدموع مصنوعة خصيصا للفرح ، من ضحكات سمجة هستيرية لفرط البكاء على رحيل اليوم للأمن.الموسيقى: أهازيج للأرض حد العظم ، و(هلاهل) تمجيد أثناء حشرجة الشعور وفهم الغرغرة. الديكور: بعض الخطوط المزاجية بألوان غرينية حادة مداومة في التفتيش تسقط على مراصدٍ تبحث ولو عن بَعْضِ بعوضٍ مُعوّض غير مُؤثر وإن كان غير قارص لا يدوم.الإكسسوار: مرامٍ مرمية أقراط كالأقواس وقيل (تراجي) تلاعبُ مَعاضد مُقطّعة من نصف أخمصٍ على الأكتاف.الأزياء: مُختلفة حسب الصيغة ربما (دشاديش) مفتوحة من الأمام على عكس غرار لباس معطف إنكليزي لكن يتجه من الأسفل (للزردوم). مثلا نرى ثلاث مَشاهِد تائهة تحت (الزوم) تـُفصِّلُ السؤال على مرسم شعري مُقلـّم قبل النقاط الشارحة يبدأٌ تحت الفارزة المنقوطة ؛الفصل الأول لماذا يستمرّ الشرّ هكذا: ؟ لماذا استمرّ الشرّ هكذا: ؟ لماذا سيستمرّ الشرّ هكذا: ؟ الفصل الثانيلماذا أن الشرّ يستمرّ الآن: ؟ لماذا أن الشرّ استمرّ إلى الآن: ؟ لماذا أن الشرّ سيستمرّ مِنَ الآن فصاعدا: ؟ الفصل الثالث لماذا أن الشرّ قدْ استمرّ أصلا: ؟ لماذا كان الشرّ قدْ استمرّ أصلا وفصلا: ؟ لماذا أن الشرّ سيكون قدْ استمرّ أصلا: ؟ الفصل الرابعلماذا يكون الشرّ قدْ استمرّ أصلا وفصلا: ؟لماذا أن الشرّ كان قدْ استمرّ أصلا: ؟ لماذا سوف يكون الشرّ قدْ استمرّ أصلا وفصلا: ؟ لماذا يكون الشرّ فصلا مُستمرا: لقد وقع سهوا في صفة سنوية ، بعد مضي فصول أربعة.إذن هل سيستمر الشر إلى ما لا نهاية؟ سؤال هلـّي: يبحث في الوجود يختلف عن سؤال ما هو الشر؟ أو ما هي الاستمرارية: بمعنى أنّ الشر موجود عندنا فابحث إذن عن أسبابه في الماهيّة. ولأنه في الوجود ، لا تجده في الماهيّة فلا تبحث. ببساطة منطقية لا يمكنك الإمكان هناك. لا مكان هُناك لأيكمُ إذ كُنتم مفصولين عن المُحددات الزمنية. لكن من الممكن أن يُسأل كيف سيستمر الشر؟ وبهذا سنكون قد حقّقنا فضول موضوعي للبحث في نقلة تاريخية لمكان آمن نوعا ما ، مستمرٌ وكيفية مَتِعَة مُستغرقة نوعيا في الماضي لكنها غير مُريحة لأنها مانعة البحث في الإجابة عن لماذا هذه المسرحية مُستمرة الآن.والحق يُقال:دائما توجد أجوبة جاهزة مِنْ لدن عُلماء الاجتماع حول المصائر المُلامة في دوائر الأمور السيئة المُتلائمة وإساءة الأحوال المناخية. غير أن الأمر جدا غير محسوم مع أولئك الذين لا يعيرون أهمية لمثل هذه الأسئلة ولا يبالون في مثل أجوبة هذه الاختبارات غير الصحية لهم وغير المُلائمة لابتزاز عضلة موضعية أو نتيجة غرور غراء الإغراء المُلائم لترنح موضوعي لبِزّة عسكرية. أما بخصوص أن يبقى الشر لا يزال يسري في العروق نفسيّا:خـُ ......
#لماذا
#يستمر
#الشهر
#هكذا؟
#قصير
#الشعر
#المسرحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733668
عباس داخل حبيب : مُواصفات المسرحية القصيرة جدا -2
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب وصف مزاج خاتمة: الخاتمة ما بعد النص ، وقيل مُنْغـَلـَق يُمثلُ النهاية في روي الأدبيات أو سردها من جهة أو إلقاء نظرة دينية تُمثلُ جانب من الحياة يحكي عن "الأخرويات" كما في التفكير "الرؤيوي" الخاص بالكنيسة ينبغي وصف عموم ديني آخر ، في آخر مطافٍ من الحياة لكل الأديان أو سمّها ما شئت حياة الآخرة: والتي عادة تتمحور في عنوان مركزي يأتي لاحقا كانت تدور عليه أحداث مُحددة بمسار حبكة ما وإن جاءت بضروبٍ لتقنياتٍ عديدة. أما بالنسبة ليّ فإن النهاية هي نقطة ما في اللغة تبدأ من القلم هدفها في النهاية الإخبار لكن لا تختلف كثيرا عن نقطة البداية ، الفرق إنها موضوعة في دور ما ضمير غير مُحدد على وجه العموم بنهاية ، وقد يتسلسل من استيراد الظروف الخيالية الأخيرة المُعبّرة عن مُختتم مؤقت أو توقف ربما في غير محلـّه ، هو مدخل جديد للتحديد والحصر أو للعرض يبدأ من المَشاهِد الثانوية المُتخيلة وبين هلالين أقصد أثناء بدء عنوان المسرحية الدال على جريان ظروف غير مُعطاة تنتهي وترتيب حبكة غير مُعيّنة بَعْد في الذهن أو غير مُتصورة. وتقنيا تعني: وضع حد خيالي مُفترض للحبكة لا غير عن طريق الكلام بواسطة الحروف والخطوط لأنها مرهونة الحركة والانتقال لمعانٍ جديدة مُستقبلية غير معلومة لكنها تعبّرُ عن الموصوف في الآن عادة أثناء الحركة حين يتدخل القارئ في وضع رؤيته التي سنسمعها في النقد على فرض أنه استطاع سماع الرأي في النهاية موضوع في المسرحية عمليا يتصدر العنوان لا للاسم بقدر ما للدلالة على المُسمى مثلا: (حسنُ الخاتمة) لبدء صورة غير مؤلمة عن الخاتمة تتخلى عن الحزن بحلـْية كلامية قد لا تبلغ فعلا خاتمة حسنة لذلك هو فقط بداية مرجوّة لتقديم اعتذارات جمّة للإشارة بأن هنالك أصلا لا توجد خاتمة لذا تعطي تبريرا فنيّا كافيا لتظهر بشكلٍ مُختصر في النصوص القصيرة عادة ونهج إجراءات مُتغيرة تستطيع فقط تخمينها في مُسوّدة متنوعة مُتوقعة لأشكال أسلوبية عديدة مُلونة تظهر في سلوك النص منذ البدء كنقطة صغيرة درامية غير مُتوقعة ربما ترث من الأقواس بينها وخلف نقاط شارحة ، فارزة منقوطة ، وكذا قد لا تمثلها حتى النقطة إلا لبداية ما مُبهمة (مُتوقعة على أنها غير مفهومة) ووهميّة (لدرجة ما في الوهم على أنها غير مُتوقعة) أي قد لا يأت بعد حين توقع وهمها أو مُؤجلة لم يأت بعد وهم توقع حينها وبهذا التصور تتمحور ضمن جنين ينبض.الوهم نبض الخيال الأوللذا يبدأ وهمٌ جديدٌ للدراما يُشكّلُ لغة خاصة ينطلقُ من خط المُحددات الأولى للنبر كمزيّة للصوت البشري المُميّز عادة وخامة غير مُشذبة تتأرجح بين الخفوت والصياح تظهرُ في نصوص المُسوّدة من نُقطة حقيقية في النص غير مُشكلة ترسمُ وهما شبيه الابتسامات العريضة الموزعة على الأشداق غالبا ما تنفجر لقهقهات تعلو ربما في سرور فكه أو ربما في أنين خافت على نواح يمثلُ نهاية افتراضية للبكاء من نقطة تميل لتمثيل العويل لأناس مُزودين بشعور وهن غير قاهر للحزن يقع في بداية من بداياتهم الخَلـْقيّة المُخططة لسلوك يشرأب فيه بُعدٌ عائليٌ عادة صغير (في ضمير الشكل) يُمثّلُ أفرادا أو جماعاتٍ نساءً ورجالا أطفالا وشيوخا ولأنه عادة يظهر ضمن أقوام لا تبغي أن يُبحّ صوتها (في ضمير المعنى) المُشاهَد وأفعال مُتقهقرة تتجلى حرفيا وبُعدا دراميا يُخلـِّفُ وراءه أحداثا مسرحية مُجلجلة.الخط منطوق أفعال القول: الأدب الدرامي أحد فنون القول البلاغية التي تخبرنا خصوصيتها الحرفية بالأفعال اللغوية التي لا تنطق بدون الخط. ولأن (لكلِّ قوم لـُغة خاصة - أبن جني) فأن للمُسوّدة المسرحية لـُغة خاصة أيضا ت ......
ُواصفات
#المسرحية
#القصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733870
عباس داخل حبيب : مِنْ أجل تغيير مسار الحبكة
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب من أجل تغيير مزاج الحبكة عالميا:وطبيعة غير مزاجية ، لي أن ابتدأ بوضع بعض الأسئلة الأولية المُفيدة لتوضيح مقاصد هذا المقال النهائية مثلا ماذا نعني بالحبكة؟ وهل يمكن لأحدنا تغييرها بسهولة؟ مَنْ الذي يحقّ له شرف التغيير؟ وهل حاول الكتّاب المسرحيون على وجه العموم تغييرها من قبل وكيف؟ وإذا كان ذلك مُمكنا فهل حاول أحد تغيرها على وجه خصوص ما ، وكيف؟ حينها سيكون الجواب سهلا لمعرفة شكل حبكتنا المُعاصرة في الواقع الراهن - برأيي - والتي يدور الكتّاب حولها الآن وقد لا يوفقون لرؤية جديدة لتحقيق ذلك عمليا ونظرية مغايرة تماما للموروث بسبب التعلق الأعمى بتقاليد نظرية الأدب الكبرى المتراكمة خلف السنين والتي رفضها مبدعوها أنفسهم بتقدم ديارهم المعاصرة لليوم. المسؤولية الفردية للكاتب هي الإضافة:إنها مجمل أسئلة سأحاول الإجابة عليها في إطار المُساهمة في تطوير كتابة النص المسرحي المكتوب دراميا كمسرحية تصلح لعرض بتكنيك فكري إنساني لا ينتمي لعرقية معينة أو جنس أو لون وبعيدا عن التقنيات المتوارثة بالتأكيد على ضرورة تغيير مسار الحبكة وفق نظام مُختلف مُثير لأسئلة عديدة متنوعة تنسجم مع مُعطيات العصر تخدمه بمقترحات جديدة لنيل سبل جديدة لحياة أفضل على أن نفهم إنّ التغيير آلية إبداعية لها دور مشرّف إيجابي في تطوير مرافق الحياة لم تقف قوائمها على فضلِ ساقِ أحد من أحدٍ لأنه تكنيك مسئول عن تقدم الأمم تقع مسؤوليته المُباشرة على عاتق الحرية الفردية للكاتب كإنسان مُجرّد إلا من إنسانيته التي ستغمر العالم أجمع. الحياة نسخ قصيرة متناثرة كقصاصات ورق في دفتر:الحبكة: مسار حياة ما مُعاش في الواقع ينتقل لنسخة ثانية مطبوعة على شكل تصورات خيالية مرنة عن الحقيقة الفكرية في الذهن لترجمة نفس نسخة الواقع الأولى تسمح للأديب تحويلها لقصّة فنية مُعينة أخرى توازي ضمير ماهيتها البشرية التي غالبا ذا أبعاد عائلية مُختلفة بنسخة ثالثة على ورق ذا طبيعة أرشيفية مُغايرة لكنها صالحة ليرفعها المُخرج على خشبة المسرح بكيفية ما مختلفة أخرى من أجل تمثيلها تقنيا بنسخة ما رابعة ربما لا تمتُّ لأي من النسخ السالفة لا من بعيد ولا من قريب بصلة لكن تبقى تداخلاتها وإن بدت عشوائية مُتناثرة تُري ملامح النسخة الأولى عن طريق ملامسة الأهداف التاريخية الفكرية سواء كانت أدبية أو فنية كنسخ متفاوتة ومختلفة مؤتلفة في بحبوحة نص يتغير مهما زاد عدد النسخ فيه أو قَلّ فأنه بالنتيجة مهبط رذاذ مطر يتناثر لتروي حباته خطاب كتاب إنساني موجه للنظارة قابل للتغير كدفتر على أن لا ننسى أن لكل قصة مكتوبة شفاها قلم له تاريخية معاصرة لنقطة البداية تمثلها خطوط فكرية تخطو وسط تقاطعات تمتد ، تقصر ، تطول ، تنكسر ، تتعرج ، تتموج ، تميل وتلتوي في نسيج دائري محبوك يصرخ ، يبكي ، يبتسم ويضحك بمعايير درامية تترتب على نقطة ما بالنهاية تُشكل جدلية أثيرية لمسيرة خالدة من المتناقضات مُساهِمة في بلورة صراع يتطور لأزمة تزداد فيها التعقيدات حتى تبلغ ذروة عادة تنفرج بتقرير نزعة تراجيدية معتادة أو كوميدية تُسرَد من قبل الشخصيات محمولة في حوار يمنح المسرحية هويتها الأدبية المُميزة عن باقي الأجناس. والجدير بالإشارة أن أي تغيير يحدث على مسار الحبكة نتيجة التغيرات التاريخية سيؤثر على خلخلة القيمة الدرامية التي ستقوم بتغيرات إجرائية جمة على باقي العناصر التركيبية وتزحزحها من مفاهيمها القديمة تقنيا وتظهر في أهاب المتغيرات العصرية ربما على شكل مقترحات ، على أن لا يفوتنا الذكر لا مسرحية بدون حبكة ولا حبكة بدون صراع وإلا ماذا يحبك النص؟ وعلى ماذا اخ ......
ِنْ
#تغيير
#مسار
#الحبكة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734368
عباس داخل حبيب : الخلط بين عباراتٍ مسرحية مُركبة
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب الخلط بين عباراتٍ مسرحية مركبة من الممُكن عدُّ المُفردة الواحدة المُتبادلة المواقع في اللغة العربية خلال مُشاهدة حروف مُختلفة إزاءها معاني مُختلفة عامة مُسوّرة بأنها مخصوص لإطار مسرحي بمشاهدٍ مُدهشة ليست فقط مقلوبة بل معكوسة تبعث شعور غامض في المعنى يأت بدرامية ربما مُبهمة لا يفك إسارها الملتبس إلا مثول لغوي من المعجم المكتوب شكليا مثلا في مَقدَمِ المفردتين الآتيتين (كتبَ ، بتكَ) المتفقتين في الحروف المختلفتين في ترتيب الكتابة المقلوب الذي يترتبُ عليه اختلاف في التعريف يعكسُ المعنى (كتبَ: جمعَ. بتكَ: فرَّقَ. معجم لسان العرب) فنخلص لتفريق يشير لقراءة تعتمد التحليل.إلا أن المفردات المُركّـِبة لنا عبارات على نحو مُتعاكس ينفلت من كونه محط خلاص فقد يدخلها التركيب غالبا في استعمال عشوائي للمتحدثين يصعب ضبط انفلاته يُحوّل الكلام للغط لا غير تشهدُه أوساطنا الثقافية بمجرد الإنصات قليلا لمثل هذا اللغو.والتركيب يعني فقط أنّ شيئا ما مُضافٌ يؤلف مجموعة مخلوطة. وإذا بان على دلالته تناوب متبادل بسحنةٍ مُغلِفة تطرفَ شوشرة لأشخاص يُصعّبُون الفهم لابد من التدخّل لفك إساره العجيب غريب بين المُتحدثين سواء بالارتكان للمعاجم أو بالمقارنة الاصطلاحية لشرح معانيها الدارجة في الاستعمال المُنهَك عادة بانطباعات مُتزايدة العُقد والتخرصات.وفي المسرح عبارات كثيرة من هذا النوع نحتاجها لوصف الفن المسرحي المرتبط بسلوكيات الحياة ذات الطابعِ الفني المُتداخل مع الأعمال الفنية بعلاقات تقنية مركبة تأتي على شكل مترادفات معكوسة مُتشابكة تُحْدِث خلطا ربما مُريعا أثناء الكتابة أيضا سأتناول بعضه بالتطرق لأشهر ما شوشرته كثرة الاستعمالات.ولنبدأ من (حياة ، فن) وفي الخلط تراكيب يسهل فصلها في التعريف مثل ، الفن: مِيزَةٌ مُنجَزةٌ بمجموعةٍ من المهارات. مفصولة بفارزة ولو غير منقوطة تجعلها تختلف عن الحياة: حركةٌ من المهاراتِ تفرزُ مِيزَة. وفي التركيب أنّ (الفن حياة) تأت العبارة بإضافة ألـ التعريف للفن لتشير لابتكار الحياة فنيا وولادتها الأولى وابتداعها من قبل خالق كريم تتناوب و (الحياة فن) لتشير لابتكار الفن كصنعة من أجل بقاء الحياة ودوامها من تكرار الولادات. فالتعريف هو محاولة لضبط المعنى أحيانا بغض النظر عن المعاجم اللغوية لقيمة الإفصاح الذاتية عن طريق القواعد اللغوية ذات الرغبة الآلية في التعريف. ورب تصور أنّ (حياة الفن والفن حياة) لا فرق يترتب على اختلافاتهما وإنما مُجرد تقديم وتأخير في الترتيب خطأ شائع لابد التعرف عليه لأن (المبنى مقلوب والمعنى معكوس) فلا عبط في تناوب ألـ التعريف التي استطاعت تغيير نوعية الإخبار.الخبر واحد لغويا وهناك أنواع عديدة من الآليات النحوية المحكومة بقواعد التوصيل منها هذه الأنماط المتغايرة في التعريف التي تبدو مُتعادلة النتيجة كحقيقة مُترابطة لكنها معكوسة تزيد المعنى خلطا ربما يصعب فهمه إذا تناوبت الألفاظ على السياق وأعطت نسقا يتشابك في الاستعمال سوف يصعب فصله ومُددا طوال من الاستعمال ربما سيميل لاعوجاج مُستديم في المعنى.وكلما ساهم المرء في توضيح الأسماء بالصفات الدالّة على التعريف جاءت الحاجة للحديث عن دراما نسخة الأفعال التاريخية الأولى للأشكال والأفكار المنتجة لنسخة تقديرية ثانية لتسهيل تقويم ميلان الصفات المتداخلة عمليا وتمارين آلية لإضافة إجراءات تقريبية لعمليات التعديل تدخلُ مضمار مُسوّدة إجرائية في التمارين على انجاز الكتابات الدقيقة فكريا بأشكال كلما جاءت ملائمة للتوقعات الفكرية كاد الأداء أن يكون ملائما للمُسوّدة في ت ......
#الخلط
#عباراتٍ
#مسرحية
ُركبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735431
عباس داخل حبيب : مسرح و ثيتر
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مسرح و ثيتر تصدير:من الطبيعي أن يعتقد القارئ الكريم بشكلٍ عام والمسرحيين منهم على وجه أخص أن مُفردة "مسرح" في العربي هي نفسها من حيث المعنى " ثيتر" في اللفظ الإنكليزي من دون أي اختلافات تعريفية عدا في الكتابة فقط التي تقود لاختلاف اللفظ بسبب اختلاف اللغتين (انكليزي – عربي) وكذلك تُعد كلمة (مرسح) لفظا دارجا في اللهجة المصرية تعبيرٌ آخرَ مختلفٌ عنهما ربما هو الأقرب لتوضيح معالم مصرية تقدمُّ فهما عفويا عن غيرها من المسارح في إطار ترجمة (عربي - عربي) وإن كانت على شكل خطأ ربما غير مقصود لكن هذه المرّة يظهر في شكل لفظ اللهجة المكتوب.لا تغريب ولا مُحاكاة:وإنها لفرصة ثمينة لي أن أستثمر هذه الاستثناءات في الكتابة مُبطـّن باعتذار للمترجمين منذ بدء تاريخهم المجيد عن سوء التباس المقاصد المتناوبة على مفردة واحدة في اللفظ لصالح توضيحي الفروق الكبيرة بينهما لا على أساس تبايناتهما اللفظية والشكلية بل على أساس وجود اختلافات إرشادية كثيرة تفرزُ مسرحَين مختلفَين تماما بينهما انفصال كبير في التوجهات لابد الانتباه إليه ولو على محمل رغبة بتحديد انفصال جديد.أولا: " ثيتر" ذو التاريخ الطويل التقليدي بكلّ معنى الكلمة للتقليد الواضح في المناهج بدقة مرتبطة بالمُحاكاة من دون استثناء من أرسطو لحد الآن التي طرأت عليها كثيرٌ من التغيرات حسب بحوث حديثة ودراسات مُتمتعة باستحداث طرق جديدة للمُعالجات يُقابلثانيا: الفرصة التوضيحية الممنوحة - لي - في هذا المقال الأحدث منهما.لأتحدث في البدء فقط عما أنا عازم عليه لوضع حد للتقليد عن طريق وصف مُخطط مُسوّدة للكتابة المسرحية كدرس جديد للتكنيك أسعى لجعله مقبول في كيفية نَصٍ مكتوب كنت قد بدأت مشواره الرسمي المنشور منذ 1995 في أول بيان مطبوع للمُسوّدة كمنصة لعرض الأفكار بأشكال مُبتكرة لا تمت للتاريخية المسرحية من قريب ولا من بعيد بصلة والموجودة في المسرحيات المطبوعة على شكل حبكة مزوّدة بمعلومات مرصوفة في كُتب لكنها هذه المرة تبدي اختلافات واضحة على أساس الترتيب يُقابل هذه المعلومات على شكل مُلاحظات مقروءة لعشوائية مجموعة من تمارين لا على التعيين مُستمرة التغيير على تحديد مُعيّن على شكل مقترحات مقطعية تبدو مُبهمة متناثرة في دفتر يصلح للتمزيق بعد أن يخوض نقاش مسرحي ينتزع منه مفهوم مُتفق عليه من الجمهور ويكون بهذه الإجراءات كان قد اتخذ هيئة كتاب على أن يُفهم أنه نصا مسرحيا مكتوبا بيد الناس ويخوض حياة مصيرية وليس دفتر لمذكرات عابرة شخصية كما يفهم البعض بل نصٌ بشروط تستقري وتدوّن المكتوب ، ونص المكتوب مُجمل ترتيبات مُختلفة للخطوط بحروف أصبحت قانون نقش جديد لكتابة مسرحية على منصة واقع مهما كان نوعه وشكله فهو مقبول للمناقشة ، لا للتبشير لمسرح جديد أو الدعوة لغيره لأنني زعلان منه ، غاضب ، مُحتج ومُعترض عليه لأنه "مسرح ورائي" غير مُسالم ، غير معقول ، يقرر الواقع ، فيه التراجيدية سلفا ملحمة قتل ، قصابة للحم تنتهك شعيرة مُقدسة. والكوميديا حُلم يدور على مُصالحات فجّة ، ضحك ليس له معنى وتهريج على ظلال طقوس تأنيب سمج. فوراء كل مُفردة من هذه التوصيفات تقاليد تبجيل تغشي التقليد ، وتُظهر تنمّرا وتحديا لطمس المعالم الجديدة لكل فرصة تحاول وصف مناهضة القديم. ولأنني عازم على وضع حد للتقليل من حدة التقليد على الأقل - عندي - كما أسلفت ، لذلك سأكتفي بالوصف والعرض لمُساهماتي في الجهد المسرحي المكتوب - من قبلي - لا لتقرير ما كتبتُ وما أبديتُ في مسرحيات وكتابات سالفة بل لتحديد منهجٍ للمناقشة يحوم بصدد تدقيق نفس الموضوعات المسرحية ......
#مسرح
#ثيتر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735862
عباس داخل حبيب : الإنصات إلى الجمال
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مقدمة:أن هذا الكتاب معني بروّاد ميسان التشكيليين إلا أنه يذكر (في بداية الأربعينات والخمسينات شهد العراق حراكا فاعلا في مجال الشعر والفن مثلما أظهره بدر شاكر السيّاب ، نازك الملائكة ، عبد الوهاب البياتي ، امتد للحيدري ، حسب الشيخ جعفر ، وعبد الرزاق عبد الواحد وغيرهم ص7) يسير معه حراك خط تشكيلي من الرواد مثل: (فائق حسن ، جواد سليم ، حافظ الدروبي الخ ص7) وذكرهم حسب جماعاتهم الفنية مثل: (جماعة الرواد ، جماعة بغداد ، جماعة الانطباعيين.ص7) ليشير في المقدمة إلى أن ميسان محافظة مرتبطة بالعراق في الحين ما دامت هي كذلك إلى حين لم تكن عنه غائبة ولها إنجازات شاملة ضمن سلسلة من المُبدعين في الحال. وعلى غرار أعلاه كان لميسان نصيب في تكوين الجماعات أيضا مثل جماعة الجنوب في الستينات وقد ضمت أعلام مثل (شوكت الربيعي ، عبد المنعم مسافر ، عبد اللطيف ماضي ، صبيح عبود ، أحمد أمين مُصطفى الخ) وكان مقر هذه المجموعة في أستوديو أصدقاء الفن وظهرت جماعة الدائرة في السبعينات وضمّت (عبد اللطيف ماضي ، عبد الباقي رمضان ، جواد الزبيدي ، سهام سادة ، وعاصم نجم. الخ ص8)وقدمهم هذا الكتاب على أساس أنهم فنانون أكاديميون تتلمذوا على أساطين الفن العراقي الذين درسوا الفن الغربي وعادوا ليربطوه وتاريخهم المليء بتراث غني للفن. كما يتنوع هؤلاء التشكيليون حسب الاختصاصات الدقيقة ففيهم رسامون ورسامات ورسامو كاريكاتير وخطاطون ضمهم: كتاب من سلسلة فنون 1 من القطع متوسط في 104 صفحة صدر من وزارة الثقافة - العراق عن دار الشؤون العامة عام 2014 للكاتب غسان حسن محمد تولد 1974 ويكتب في مجالات النقد التشكيلي في الصحف والدوريات العراقية والعربية وله مجموعة شعرية بعنوان "بصمة السماء" ضمن منشورات اتحاد أدباء ميسان 2010 وعن كتابه الإنصات للجمال سأبدأ بـ :وصف الكتاب:للكتاب صفة خالصة تميل للتوضيح والاستطراد الأدبي يشعرُ فيها القارئ برغبة المؤلف العارمة المُشيرة لتعريف الناس بالجمال ليس عن طريق علم الجمال باعتباره علم خالص يدرس القضايا الفنية خلال الأعمال وعلائقها التاريخية ، النفسية ، والاجتماعية والسياسية والدينية وربطها بذائقة المُتلقين الخ. ولا عن طريق سرد سيّري لتاريخ علم الجمال وتحليل مقولاته الفلسفية علميّا خلال أعلامه المشهورين مثلما يفعل أشهر العلماء والفلاسفة أو النقاد الفنيين لإثبات نظرية فلسفية ما في علم الجمال خلال فلسفة الفن. بل عن طريق: مادته.مادته:التي تدرجت لتبيان واقعٍ عملي يجعل النظريات تالية والأعمال تأخذ مجال المُلامسة الميدانية. فقام بعرض مجموعة من الفنانين المُهمّين في مجال التشكيل الفني والإنساني تتلمذوا على سجيّةٍ عالمية للفن فكانوا بعضهم لبعض أساتذة ومُلهمين أولئك هم نخبٌ من الرسامين المنتمين لبقعة صغيرة جدا من هذا العالم الواسع الرحب الفسيح تكاد تكون جغرافيتها تبدو كحبة صغيرة في قرط يتلألأ ويميس على شكل "مدينة" غفتْ على رنّة خلخال دجلة كانت قد منحت للذوق الخاص فنانين انتبهوا - آسفين - بأنها ليست حبّة بل (قطرة دمع) تتخلل أخاديد خمّرية بلون الطين لكنها حلوة فرسموها (دمعةَ قَطر) مَخفية في شهدٍ لإثبات حُسن الذوق الرفيع. وعلى جفافٍ من مرارةِ يشهدُ الظمآنُ فيها لوعةُ لسنينَ قحطٍ على مُديّنةِ العراق الثرة بآمالٍ خُضرٍ وأموالٍ ثقال من دون سؤالٍ أو تولولٍ على فَكِّ دينٍ كمقابِلٍ لفائدةٍ مصرفية لم تنلها من ناهبيها المتسولين المتوسلين المُنعمين بثرائها إلا استدارةَ فكٍّ نَخِرٍ حوتْ بؤسا بجفاءِ وجهٍ وأسنانا آسنةُ مُتقابلاتٍ: وجهٌ نديٌ مُستديرٌ م ......
#الإنصات
#الجمال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736197
عباس داخل حبيب : جمالية التمرين المسرحي الكتابة أنموذجا
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب العمل الفني بين العمل والفن والجمالهناك من يقول أن المسرح فكرٌ أو عِلمٌ واكتفى الفنانون بوصفه فنا لا يختلف عن فنون القول الأخرى التي تهدف للتواصل تقنيا بالحوار مع العصر. ولأن العصور مُتبدّلة فأن التقنية تأخذ حيزا ما جديدا عنه غير مُتحيزة عما قبلها فيه مثلما تفعل الحروف في خطوط الكتابة. والفن ميزة وإن تكن تبدو وليدة فطرة الموهبة أو الصدفة إلا أنك لا تبدو تستطيع بلوغها بلا تمرين قصدي إليه مثلما تفعل الخطوط في حروف القراءة وكما نرى أن المميز من الميزة صفة لكن التمرين آلية عقلية وتقنية للتفريق. التمييز مُقارنة نظرية لقياس الفرق في المسافة بين قرنين كما تقول اللغة وإظهار اختلافاتهما وتشابهاتهما بالنسبة لي على صعدي تناوب المعارف بين استنطاق الخط الفكري المسموع والحرف الصوتي المرئي. وللمقارنة هدف يتحقق في المعرفة إلا أن التمرين عملية هدفها تحسين الأداء أولا بغض النظر عن المعرفة وبعد ذاك سيؤدي هذا الحُسن العملي لزيادة القدرة على الوعي المعرفي في الفرق نقدا والذي يتُمّ عن طريق إبداع القول فعلا وتثمين أفعاله النقدية مع اتساع رقعة الأحداث في آن. أنت تتمرن على كتابة ما ، أنت تعمل مقترحات مُبتكرة هدفها الوصول لملامسة السمات الفريدة من نوعها المميزة للعمل الفني المُوجدة للفرق.قبل أن أبدأ بوصف التمارين على أنها عيّنات العمل المسرحي الجديد للكتابة الذي أسعى لتضمينه نموذج فني لتعديل المفاهيم المُعقدة وتبسيطها لأيسر ما يمكن أن تصبح نظرة جمالية حُرّة في صناعة الرأي الإنساني المُستقل خلال مُسوّدة من المفاهيم الكبيرة تُساعد أيضا على تبسيط ماهيّة "العمل" و "فنه" و "جماله" ضمن تقنيات المصطلح اللغوي الدارج بين الأوساط الثقافية عمليا وفق أنموذج للكتابة التطبيقية بغض النظر عمّا يصفه أعلام المفكرين الذين عادة يحتكروه وفق وصفات خاصة محكومة باتجاهات فلسفية ومُحاطة بأذواق مُعيّنة لها مُواصفات نقدية بمصنفات مذهبية تبدو في نظرية ثابتة غير مرغوبة وإن كانت نسبيا.العمل: هو جهد مَبذول على مادة طبيعية ما مُزوّدة بتركيز عالٍ من العامل يوجهه لنظام مُعيّن نفعي ما مُختلف مثل: كُرسيٍ نستفيدُ منه للجلوس في البيت ، كُرسيٍ لمتعة النظر في لوحة ، كُرسيٍ موضوع على خشبة المسرح يُمثل دورا ما لحاكم غائب نراه ، أو مكتوبٍ هكذا كُرسي في خطوط على شكل حروف في ورقة لإثبات عنوان تاريخي لهوية ربما تُثير ريبة ما ملغومة نحذرها. والكرسي وإن تطلب مادة في الطبيعة مثل الخشب أو الحديد فهي مُلكُ الطبيعة وكل نقل في المكان لملكية ما من الطبيعة ووضعها تحت النظر ستأخذ حيزا مسرحيا مأخوذا في البصر للبصيرة يُشكّلُ مشهدا لديكور له شكلا خارجيا كتصميمٍ لأثاثٍ بأصباغٍ وماكياج ، مُغطى بستائرٍ وأزياء ، مُحاط بأجواءٍ موسيقية لها إيقاعات مُختلفة وإكسسوارات جانبية ربما تتناغم قربه أو عليه فتُشكلُ مجموع ظروفه المُعطاة. ومهما تكن التغيرات المُختلفة التي طرأت على التوجهات النفعية الجديدة المتنوعة مُتغايرة فأنها تمثلُ نسخة من طبيعته الأولى تبقى غير مُبتكرة.والنسخ عادة بالنسبة لي أربعةُ تمارين قابلة للزيادة إذا فرضتها تقسيماتها الجديدة. 1. نسخة البروفات: المنصّة المتحركة للتمارين ، وضوح نقطة انطلاق الفصل والنص على أسبقية الحركة كمكان تتقاطع فيه الأنفس على السطوح قبل مغادرتها النسق. مبدأ الفطرة في قوانين الطبيعة الخلابة وإن كانت موضوعة في خطوط سطحية متناوبة كشهيق النفس بزفير الحروف قرب أقرب إشارة ضوئية لتنظيم المرور فإنها مُكونة نظرة أولية لمشهد تنقيحي موضوعي يتحرك آليا من تلقاء نفسه تحت حسية ......
#جمالية
#التمرين
#المسرحي
#الكتابة
#أنموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737553
عباس داخل حبيب : المسرحُ دراسة بالجمهور
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب المسرح دراسة في الجمهورلأنه فن فنون القول وأداة إخبارية سمعية ومرئية غرض التواصل مع الآخرين عند الفنانين عبر مشاهد لغوية محصورة في صورة أدبية حيّة مبثوثة في الحوار تعتمد على فن التوصيل المرتبط بالتمثيل وأدوات أخرى مُكمّلة كالموسيقى والديكور والإضاءة والأزياء والماكياج وتكميلية كالإكسسوارات الخ مأخوذة من الواقع الذي يتجلى فيه النص المسرحي كحياة تعبر عن الناس.لكن أقول سواء كان المرء كاتبا أو إنسانا عاديا لابد له أن يكون مُشاركا فعالا في الحياة أو الكتابة بما تملي عليه الضوابط الإنسانية العامة المعروفة والتي تميزّه كإنسان بشكل خاص حين يُعبّر عن الصورة الأدبية المُتحررة من العصر لمعرفة حدوده الفردية المُسَخـَّرة لخدمة الآخرين بما تحتم عليه هذه المسؤولية قبل غيرها لا لتراجيديةِ المَسْخَرة في طعونها بآخرين.ورغم (أن الفن لا يُقنن - فن الشعر لأرسطو) بسبب أن الفن ميزة لِتفرُد يُنتَج بمهارة ومتعة وليدة الابتكار ، الخلق ، والإبداع فلا يجوزَ الوقوف على قسر المعنى المُجاز في قوانين صارمة تدّعي الثبات. و "لا شيء ثابت " هي الحقيقة الوحيدة الثابتة عند علماء الاجتماع. لكن هذا العنوان (المسرح دراسة في الجمهور) يعني في ما يعنيه أن شروطا ما معرفية تسعى لِتَعَلـُّمِ شيئا ما يخص المسرح ولابد أن يبدأ من معرفة الجمهور الذي سَيُقدَّم له كُلَّ ذلك. فلا مَعنى لخطبةٍ عصماء في صالة فارغة. غير أن الجمهور عنوان عريض للناس ومصطلح مسرحي واسع إذ كان ثالث اثنين لإتمام العملية التواصلية صعب المراس ، والحصر والتبويب فهو يتسلسل ويتضاعف عبر الزمن بأشكال عديدة ، متنوعة ، مُختلفة ، أحيانا مُختلطة بمُسميات نفسية ، اجتماعية ، دينية ، سياسية وأحيانا فقط فنيّة لكننا نستطيع أن نحدد مساره القصصي وفق هدف الصورة الثقافية المُتحركة التي يتربى عليها جمهور منتظم ومعيّن في عصره لتسهيل تقعيد الحال أو الوصف في النتيجة ضمن ترتيبات الصورة الأدبية المُعبّرة عنه زمنيا باعتباره الركن الثالث المُخاطَب المُستهْدِف للتعليم بعد ركني المُخاطَبة كالمُخاطَب والخِطاب خلال فن التواصل الحي المُباشر الذي نُسميّه المسرح المُشتمل على المُتعة والتعليم. وعودا على بدء ما هو المسرح؟المسرح misrah في اللغة العربية: برأيي من (مسرح البصر: مدّه extend – لسان العرب) ومسَرَحَ عمليا مصطلح أقرب للفعل - drama من غيره في المُصطلحات النظرية يشير لكينونة الفعل الدرامي ذهنيا: ويعني ثمة مكان ذهني نستطيع أن نَسْرَحَ فيه ويجعلنا نكتب صورة أدبية متحركة ثرّة مُعبّرة عن الحياة وفي الحياة ولها خلال مشهد لمُمتلكات الإنسان الإدراكية سواء كان مشهدا حسيّا أم عقليّا ساعيا لضرورة معرفة تحديد مساراته واشتغاله وأهدافه ومعطياته بصريا المتمثل في فكرة لها موضوع إشكالي متناقض أثناء تأمل meditate الكاتب في محيط الناس. ولأنه واحد من الناس فأنه قادرٌ على معرفة إنتاج النص الأدبي المسرحي خلال مصادره الفكرية الظاهرة تقنيا: في النظر والسمع كأقوى حاستي لاستقبال المعارف من المُحيط تتكون فيها أشكال مادية مختلفة تسعى لتحقيق مرادفات فكرية في الأذهان عادة مُشتقة منها ربما يُثارُ حولها خلافات مثلما تُثير انحلالها المبادرات. ومن الأشكال ومرادفاتها الفكرية جاءت كُل الفنون السمعية والمرئية التي تطورت إلى مسرح وإذاعة وتلفزيون لتبادر بإخبارنا بمشاكل ربما مُستعصية متضمنة أثنائها حلول ومُعالجات. وفي القرآن الكريم إشارة كونية لهذه المُعطيات التكوينية كما في الآية الكريمة (وجعلَ لكُم السمعَ والأبصارَ والأفئدةَ قليلا ما تشكرون. آية 23 سورة ......
#المسرحُ
#دراسة
#بالجمهور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740396
عباس داخل حبيب : قصائد ميسان : في المدى البعيد للسان
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب في المدى البعيد للسان:بحثا عن مجساتٍ جديدةٍ خلال أيامٍ غامرةٍ بالفرح. احتفى الأدباء هذه الأيام في ميسان بإصدار كتاب (قصائد ميسان 2021) عن اتحادهم. ويضم الكتاب 36 شاعرا - ترجمة الأستاذ الدكتور سمير الشيخ. وهذه الحفاوة جاءت مُتزامنة مع أعياد ميلاد السيد المسيح "ع" ورأس السنة الميلادية الجديدة التي يتوخون فيها مبكرا استقبال عام 2022 متأملين أن تكون الأشكال الأنيقة مثلما الجواهر مليئة بهجة وسرور. عن الكتاب: يستخدمُ الكِتْاب في صرف الحديث عن جِدّة المبنى للنص بانضمام مجموعة من الشعراء يستفتون باسمهم الرأي تحت عنوان (قصائد ميسان) وفي المعنى: يستثيرون هدف الشعر لعبور زمن حالك ظل جاثما على الشعور وهم يتوالدون الأمل مُنكفئا ومتكاتفا مع اليأس عبر السنين. بناء الثقة: غيرَ أنَّ هذه المرّة يسيرُ الاستطلاع وفق تجربةٍ فريدةٍ من نوعها في الشعر العراقي. على خطى المسؤولية الفردية المتبناة من قبل مؤسسة إتحاد الأدباء والكتاب – ميسان ينتقل الشعر أثنائها في الشوارعِ والأرصفةِ والمحطات القريبةِ التي عادة يستقلـّها شعراء المدينة متجهين مثل كُلّ مرة نحو بلدتهم لشد وثاق الالتزام الموثوق. غير أنّ هذه المرة لم يسبق لها مثيل ، لقد كانت قفزة حُرّة عبر خطوط المطارات لمد الصوت عبر حروف اللغة – الإنكليزية - ليجعلوا من رحلة أصواتهم معبرا للقارات. من دامسِ الحياة لأبهرِ ما فيها تتكشف إنارة جديدة لأرواح خالدة تنمو في الورق وتشتبك تقنيا بين الخطوط والحروف. فماذا يريدون من العالم هؤلاء الشعراء يا تُرى أنْ يسمِعوه؟ التعزيز الحضاري: عبر العواصف والعواطف والرياح العاتية كتاب لا يسعى في المرافئ ليدفئ أو يستريح إلا أن يكون حُرّا ومسموعا من الهدف قبل القراءة. هنالك كثير من القصائد في ميسان غالبا تُكتب في اللغة العربية كلغة أولى غير إنّ الشعُراءَ مُستغربون صدى القراءة الشحيح فاكتشفوا بأنهم لابدّ أن يجرّبوا طريقا آخرَ للمسامع فبدئوا فعلا بطريقة عملية لتغييرِ الأذنين.فجاء تحدي القصائد الأول عبارة عن حلم يقظة ومثابرة وكانت مغمورة بصعوبة الترجمة إلى اللغة الثانية كالمُعتاد لا العكس.وثانيا جاء الخطاب برهانٍ شفيف ممكن أن يراه الرائي إلا بالعكس - وبهذا أعني - إلا خلال لغة ثانية غرض دخول أصواتٍ أخرى معه. حيث خلال الثقافة الأدبية تنمو التطلعات المُشتركة لترسيخ بناء صروح الإنسانية.الأستاذ الدكتور سمير الشيخ: أستاذ علم الأسلوب الأدبي والعلامات الأسطورية الكلاسيكية. رئيس قسم اللغة الإنجليزية والدراسات العليا بكلية التربية جامعة ميسان – العراق. ومترجم لهذا الكتاب قال في المنتدى: هذه الست وثلاثون قصيدة مُنتقاة بشكل منهجي وجمالي لتمثيل المشهد الشعري في ميسان. يتميز النص الشعري المُختار باقتصاد اللغة وشفافية الوصف والنظرة العميقة للعالم. تتوزعُ هذه القصائد المختارة على أساس المعنى المحتمل في أربعة أنواع من الموضوعات: قصيدة الحرب النقدية ، وقصيدة الحب ، وقصيدة التأمل ، وقصيدة ما بعد الطوفان. أنّ كل هذه التجارب والتقنيات المشفّرة في قصائد ميسان الموهوبة يتم ترجمتها على أساس أنها نصوص قائمة على شعرية المعنى. كما استأنف في وصف الفحوى قال: أن هذا الكتاب حامل "القوى الشعرية التي نقوم بترجمتها وتقديمها إلى العقل والمخيال الكوني بوصفها تجارب في الوضع الإنساني. فكل قصيدة جادة هي تجربة فريدة في فلك الإنسانية التي تتقاذفها رياح القلق بفعل الحروب العبثية والتيارات الدينية والإ ......
#قصائد
#ميسان
#المدى
#البعيد
#للسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742147
عباس داخل حبيب : مُسوّدة في الأزياء المسرحية
#الحوار_المتمدن
#عباس_داخل_حبيب مُسوّدة الأزياء المسرحيةتقعيد لغوي: الزيّ: مصدر "تزيّ ي" فعل خماسي مُتعد بحرف ومعناه لباس له طراز مُعيّن يتصل بتصميم مُفيد مقصوده أنّ يُغطّي الجسم ومنه غطاء الرأس مِثل الكُوفيّة والعِقال ، القُبعات ، العَمائم الخ. وغطاء البدن مثل الفُستان ، البنطلون ، القميص ، الصدرية ، الملابس الداخلية الخ ولغطاء اليدين أنواع مِنَ الكفوف منها للزينة ، للعمل ، ومنها للوقاية من البرد أو الجراثيم والفيروسات ناقلة الأمراض الخ. ولغطاء القدمين أنواع عديدة مِنَ الجوارب القصيرة والطويلة بِمُختلف التصاميم وبهذه الكمية المنوعة والمُختلفة مِنَ الملابس والأثواب نكون قد غطينا كافة الجسم وقد نتم ذلك تماما بوضع الإكسسوارات المُضافة كنظاراتٍ للعيون وناقلات الصوت للأذنين ونستمتع بقراءة لمسرحية ما تقليدية. واللباس من الفعل الثُلاثي لَبَسَ: ويعني ارتدى هنداما مُعيّنا. ومنه الرداء: هندام وهو ما يُلبس فوق الثياب بصورة عامة مثل السترة والعباءة. أنّ أول غطاء للجسم هو "الكساء" لوصف خصوص الصورة البيولوجية للكائن الحي "فكسونا العِظامَ لحماً. سورة المُؤمنون آية 14 قُرآن كريم" والهندام كُلُّ ما دخل الذوق الفني في استحسان تصميمه وألوانه. والتصميم: تنفيذ فكرة ما بواسطة مواد الرسم والخط وأشياء أخرى جميع استعمالاتها تعود للغرض الذي صُممت مِنْ أجله. ومثلما للأزياء شخصيات لابسة ولابسات لها تصاميم ، فصالات ، خياطون وخياطات ، مروجون للبيع ومروجات وبائعون وبائعات سنأتي على تسلسل أعمالهم وأدوارهم المؤثرة في الأزياء مثلما للأزياء أدوارٌ مؤثرة أيضا عليهم ، فيهم ولهم تباعا. نبذة تاريخية:ولأنّ اللباس حدثٌ من الأحداث التي ترتبتْ على تغطية الجسم مِنَ العُري إلى الحجاب فالكفن فالـَّلحد فهو عادة يدخل في مضمار درامي مكتوب ، له شكل حركي مسرحي معروض وللمبحث التاريخي فيه مجال تراكمي يتبع المدوّنات المكتوبة أو المُشار إليها خلال الأغْطية والملبوسات التي تكدّست على هندام الناس ووصلت كسوتها في زمن نابليون بونابرت إمبراطور فرنسا في العقد الأول من القرن التاسع عشر لأوج العظمة وذلك لأنها كانت تُمثـِّل داعيا من دواعي الأبّهة المُتقمصة كثرة في الملابس موضوعة على جسم بشكل عام تجسيما للمُبالغة وخاصة النساء بالقياس للرجال ربما لأسباب دينية في بادئ الأمر تتعلق في تشخيص الإثم ولصقه في المرأة ثمّ لأسباب التباهي والاستعراض والعرض التي تلتصق المرأة فيهم بطبيعة الحال فيهم ، كما وصل الأمر بشكلٍ خاص بنساء اللوردات والأميرات صعوبة بالغة في ارتداء أكوام مُتعددة مِن الملابس والتي تبدأ مِنَ الداخلية المُلامِسة للجسد ، القبعات ، فالأغشية مما استرعى تشغيل عاملات أو إضافةُ أدوارا للخادمات مُجسِّدة لهذه المهنة للمُساعدة في تسهيل لبس الأثواب وربط الأشرطة والأزرار كما أضيفت فوق ياقات القُمصان الكبيرة خطوطا عريضة ، كما كانت السترة والتنورات والبناطيل فضفاضة وقد لحقت هذه الفخامة الستائر والبردات وتعدت إلى الديكور والأثاث والكنبات فتعددت أبعاد الحدث وأصبحت جسيمة بعد أن كان هذا التراكم قد بدء مِنْ مُجرّد نُقطة عارية ترجعُ "لورق الجنة" في الخليقة الآدمية الأولى التي كانت فيها حوّاء ورفيقها آدم تحته يخصفان بعد أنْ عرفا أنهما عُريانان أو بعد شعورهما بالذنب أو تحسسهُ كمُخطِئَين كما تشير الروايات الدينية المعروفة الخائضة في هذا النحو من التفسير والتي يبدو بأنها مُزامنة لفترة انتقالية للإنسان العُاري مِنْ مرحلة كسب قوت المعيشة عن طريق الصيد إلى الانتباه للنباتات المُحيطة بدلا مِن جلود الحَيَوانات. ولمعرفة الأهمية القصوى للأزي ......
ُسوّدة
#الأزياء
#المسرحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761221