وائل باهر شعبو : بروباغاندا ديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#وائل_باهر_شعبو إلى أسانج وسنودن أخبار أهرام جمهوريةتشرين الثورة البعثوفي ألمانيا ديرشبيغل شتيرن بيلد "أشهر صحف ألمانيا"هناك مذيع ألماني مشهور مثل مذيعي النفط والغاز العرب كان يناقش سياسية يسارية بارزة كشفت عن وجه الإعلام الألماني المنافق عندما أظهرت بأن التعامل مع قضية أسانج والفطيسة السعودية " رأيي" خاشقجي لم يكن بمستوى تعامله مع قصة محاولة اغتيال المعارض الروسي، فقام هذا المذيع باتهامها بشكل وقخ بأنها تقوم بخدع بروباغاندا قديمة، طبعاً معروف بأن أي مذيع تابع للمخرج -الذي لم ينس أن يضع صورة المعارض الروسي وهو في المشفى ولم يضع أي صورة للفطيسة الإرهابية خاشقجي أو لأسانج - الذي بدوره تابع لمدير المحطة التابع أتوماتيكياً لمالك المحطة التابع هرمياً لرأس المال ولوبياته.كنت قد اعتقدت دائماً أن الديمقراطية الرأسمالية لا تشبه الديكتاتورية في شيء وأقصد مع شعوبها، فلا يوجد هناك تعذيب ولا كم أفواه ولا حيونة مخابراتية ، فديكتاتوريتها هي ضد الشعوب والحكومات الضعيفة التي لا ترضخ لديمقراطيتها في السلب والكذب والنهب.لكني اكتشفت وأنا أعيش هنا في ألمانيا أن الإعلام تعبوي وموجه مثل البلدان الديكتاتورية بل وألعن في ألاعيبه واحتيالاته، وبأن والرجل المتحضر الألماني العلماني لا يفرق عن الرجل المتخلف المسلم في مجتمعنا في الوعي السياسي بشيء، فهو يعيد ويكرر بدون وعي ماتحقنه به وسائل الإعلام حتى لو كان ذلك متناقضاً منافقاً، فمسؤولو الإعلام هنا حقاً مسلمون حقيقيون في إعلامهم يلعبون لعبة التجويد جيداً فيظهرون ما يناسبهم ويخفون ويعتمون على مالايناسبهم ويقلبون الحقائق رأساً على عقب ويدغمون الحق بالباطل والباطل بالحق كما الإعلام الديكتاتوري ، فمثلاً قصة سنودن أو أسانج أو تجسس الأمريكان على هاتف السيدة الأولى في ألمانيا أو القنابل النووية التي لا يراها حتى جماعة الخضر لا يحدث وراءها أي ضجة إضافة إلى أن الألماني ورغم اقتناعه بأن إيردوغان والأنظمة في السعودية وقطر هي أنظمة ديكتاتورية وهي تدعم المعارضة السورية، لكنه مقتنع بنفس الوقت وبشكل شيزوفريني بأن المعارضة السورية مظلومة وبريئة ،فالوعي السياسي هنا تغلب عليه ما تفرضه وسائل الإعلام المملوكة من قبل اللوبيات المتحالفة مع اللوبيات الإمبريالية الأخرى، التي إن لم تمتلك وسائل الإعلام كما تمتلك وسائل الإنتاج فإنها تمولها بشكل أو بآخر عن طريق الإعلانات مثلاً ،أما من له رأي معاكس حتى لو كان مبرهناً بالعلم والمنطق فيلفلق نفسه بحرية التعبير والديمقراطية وليضرب رأسه بالهواء أو حتى الماء، فرأيه مجرد زعقة سنونو مضطربة في وجه العاصفة الإلكترونية الرأسمالية الخالدة .تفكيييييير ......
#بروباغاندا
#ديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704106
#الحوار_المتمدن
#وائل_باهر_شعبو إلى أسانج وسنودن أخبار أهرام جمهوريةتشرين الثورة البعثوفي ألمانيا ديرشبيغل شتيرن بيلد "أشهر صحف ألمانيا"هناك مذيع ألماني مشهور مثل مذيعي النفط والغاز العرب كان يناقش سياسية يسارية بارزة كشفت عن وجه الإعلام الألماني المنافق عندما أظهرت بأن التعامل مع قضية أسانج والفطيسة السعودية " رأيي" خاشقجي لم يكن بمستوى تعامله مع قصة محاولة اغتيال المعارض الروسي، فقام هذا المذيع باتهامها بشكل وقخ بأنها تقوم بخدع بروباغاندا قديمة، طبعاً معروف بأن أي مذيع تابع للمخرج -الذي لم ينس أن يضع صورة المعارض الروسي وهو في المشفى ولم يضع أي صورة للفطيسة الإرهابية خاشقجي أو لأسانج - الذي بدوره تابع لمدير المحطة التابع أتوماتيكياً لمالك المحطة التابع هرمياً لرأس المال ولوبياته.كنت قد اعتقدت دائماً أن الديمقراطية الرأسمالية لا تشبه الديكتاتورية في شيء وأقصد مع شعوبها، فلا يوجد هناك تعذيب ولا كم أفواه ولا حيونة مخابراتية ، فديكتاتوريتها هي ضد الشعوب والحكومات الضعيفة التي لا ترضخ لديمقراطيتها في السلب والكذب والنهب.لكني اكتشفت وأنا أعيش هنا في ألمانيا أن الإعلام تعبوي وموجه مثل البلدان الديكتاتورية بل وألعن في ألاعيبه واحتيالاته، وبأن والرجل المتحضر الألماني العلماني لا يفرق عن الرجل المتخلف المسلم في مجتمعنا في الوعي السياسي بشيء، فهو يعيد ويكرر بدون وعي ماتحقنه به وسائل الإعلام حتى لو كان ذلك متناقضاً منافقاً، فمسؤولو الإعلام هنا حقاً مسلمون حقيقيون في إعلامهم يلعبون لعبة التجويد جيداً فيظهرون ما يناسبهم ويخفون ويعتمون على مالايناسبهم ويقلبون الحقائق رأساً على عقب ويدغمون الحق بالباطل والباطل بالحق كما الإعلام الديكتاتوري ، فمثلاً قصة سنودن أو أسانج أو تجسس الأمريكان على هاتف السيدة الأولى في ألمانيا أو القنابل النووية التي لا يراها حتى جماعة الخضر لا يحدث وراءها أي ضجة إضافة إلى أن الألماني ورغم اقتناعه بأن إيردوغان والأنظمة في السعودية وقطر هي أنظمة ديكتاتورية وهي تدعم المعارضة السورية، لكنه مقتنع بنفس الوقت وبشكل شيزوفريني بأن المعارضة السورية مظلومة وبريئة ،فالوعي السياسي هنا تغلب عليه ما تفرضه وسائل الإعلام المملوكة من قبل اللوبيات المتحالفة مع اللوبيات الإمبريالية الأخرى، التي إن لم تمتلك وسائل الإعلام كما تمتلك وسائل الإنتاج فإنها تمولها بشكل أو بآخر عن طريق الإعلانات مثلاً ،أما من له رأي معاكس حتى لو كان مبرهناً بالعلم والمنطق فيلفلق نفسه بحرية التعبير والديمقراطية وليضرب رأسه بالهواء أو حتى الماء، فرأيه مجرد زعقة سنونو مضطربة في وجه العاصفة الإلكترونية الرأسمالية الخالدة .تفكيييييير ......
#بروباغاندا
#ديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704106
الحوار المتمدن
وائل باهر شعبو - بروباغاندا ديمقراطية
وداد عبدالزهرة فاخر : وفق بروباغاندا الاعداد للحرب على العراق تجري الحرب الاعلامية في القضية الاوكرانية
#الحوار_المتمدن
#وداد_عبدالزهرة_فاخر مقدمة :تتمثل قوة الاعلام الامريكي والغربي خاصة بخصال عديدة تتمثل في قلب الحقائق وتشويهها من خلال الحرب الاعلامية ونشرها مقلوبة ، وظهر ذلك واضحا وجليا في عدة حروب قادتها امريكا ، وشاركت بريطانيا وحلفائها الغربيين في تلك الحروب الظالمة .ولدينا عدة امثلة بحروب شنتها امريكا وحلفائها على يوغسلافيا والصومال ، وكذلك الحرب الظالمة على العراق وبعدها ليبيا وسوريا واليمن . بينما يساهم الاعلام المضلل بالتغطية على جرائم وحشية تقترفها دول تعيش تحت العباءة الامريكية من الدول الرجعية بالمنطقة والعالم.ويتم تغطية كاملة لحقوق الانسان التي لا مكان لها بتلك الدول، وطمس الحقائق التي تقترفها تجاه شعوبها .ويعتمد الاعلام الامريكي والغربي اثناء شن الحروب الظالمة على التضليل الاعلامي ، واللعب بمشاعر البسطاء ، وتضخيم الاحداث ، وقلب الحقائق ، وتضخيم معاناة المواطنين ، واظهار عطف كاذب عليهم ، من خلال ذرف دموع التماسيح على مآسيهم التي قام الامريكان وحلفائهم الغربيين باقتراف جرائم عديدة عليهم ، وعودة لما حدث بالعراق كمثل من قبل القوات الامريكية التي قامت بتعذيب الكثير من العراقيين ، او قصف مساكنهم ، أو المأوى ، او الملاذ الآمن الذي يتخذونه للوقاية من القذائف ، كما حدث في جريمة ملجأ العامرية وضخامة الضحايا انذاك . ثم ان من قام بالتحضير والتجهيز ، والاخراج لمسرحيات " الثورات الملونة" ، وتسيير تظاهرات ، ومهرجانات الدم التي يعدون لها من اجل تشويه سمعة نظام ، او دولة معادية للهيمنة الامريكية ، واطلاق ايدي " جواكرها " للولوغ بدماء الجماهير والقاء التهم على النظام نفسه ، لتشويه سمعته. وهي ما يمكن ان نطلق عليه " الحرب بالوكالة" لقادر على فعل كل شئ من أجل الوصول لغايات بعيدة المدى .خطط امريكا وفق الاعلام المضلل والكاذب :وقد وضع الإعلام في قمة أسلحته وفوق بقية الأسلحة الحربية المتنوعة،الاعتماد على الحرب الدعائية في الولايات المتحدة حتى أصبحت ركناً رئيسياً من سياستها العدوانية، إذ لم تسر واشنطن في أي اتجاه إلا وكانت البروباغندا أساس تحركها وممارساتها العدوانية وبسط هيمنتها على الدول ، ولنتذكر المسرحية البكائية التي قام بها الجنرال كولن باول للتحضير لضرب العراق واحتلاله في مجلس الامن الدولي ، بحجة وجود اسلحة دمار شامل ، وخطرها على المنطقة ، والتي اتضح كذب ذلك الادعاء بعد سقوط النظام الصدامي الفاشي ، بينما صمتت امريكا وكل فصيلها " المجاهد" عندما استخدم النظام العراقي عمليات التطهير العرقي في ابادة سكان مدينة بأكملها هي حلبجة عندما ضربها بالكيمياوي ، وكما فعل بجرائم الانفال سيئة الصيت ، وما اقترفه النظام العراقي السابق بحفر المقابر الجماعية لمواطنيه. لذلك تنفق أميركا على الدعاية الخارجية نحو 6 مليارات دولار سنوياً وتنظم عملية الانفاق وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وتمول مئات المجلات والصحف والفضائيات في مختلف أنحاء العالم وبأكثر من 20 لغة. وتقوم الدوائر والأجهزة الإعلامية التابعة لمراكز القرار، بإيجاد صلات نفعية ورشاوى وشراء ذمم صحفيين ومثقفين وقادة بعض الجمعيات واللجان التي تطلق على نفسها إما لجان حقوق الإنسان أو المجتمع المدني" NGOs ، وظهر دور ما يسمى بمنظمات المجتمع المدني باحداث تظاهرات تشرين 2019 بالعراق ، التي اطاحت بحكومة عادل عبد المهدي التي عقدت اتفاقات مع الصين حول ربط العراق بطريق الحرير . وتستخدم الولايات المتحدة الامريكية الحرب الدعائية،من أجل تحقيق مآربها في كل مكان من العالم،وكان للاعلام المبرمج دوره في " ثورات الربيع العربي" ......
#بروباغاندا
#الاعداد
#للحرب
#العراق
#تجري
#الحرب
#الاعلامية
#القضية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748910
#الحوار_المتمدن
#وداد_عبدالزهرة_فاخر مقدمة :تتمثل قوة الاعلام الامريكي والغربي خاصة بخصال عديدة تتمثل في قلب الحقائق وتشويهها من خلال الحرب الاعلامية ونشرها مقلوبة ، وظهر ذلك واضحا وجليا في عدة حروب قادتها امريكا ، وشاركت بريطانيا وحلفائها الغربيين في تلك الحروب الظالمة .ولدينا عدة امثلة بحروب شنتها امريكا وحلفائها على يوغسلافيا والصومال ، وكذلك الحرب الظالمة على العراق وبعدها ليبيا وسوريا واليمن . بينما يساهم الاعلام المضلل بالتغطية على جرائم وحشية تقترفها دول تعيش تحت العباءة الامريكية من الدول الرجعية بالمنطقة والعالم.ويتم تغطية كاملة لحقوق الانسان التي لا مكان لها بتلك الدول، وطمس الحقائق التي تقترفها تجاه شعوبها .ويعتمد الاعلام الامريكي والغربي اثناء شن الحروب الظالمة على التضليل الاعلامي ، واللعب بمشاعر البسطاء ، وتضخيم الاحداث ، وقلب الحقائق ، وتضخيم معاناة المواطنين ، واظهار عطف كاذب عليهم ، من خلال ذرف دموع التماسيح على مآسيهم التي قام الامريكان وحلفائهم الغربيين باقتراف جرائم عديدة عليهم ، وعودة لما حدث بالعراق كمثل من قبل القوات الامريكية التي قامت بتعذيب الكثير من العراقيين ، او قصف مساكنهم ، أو المأوى ، او الملاذ الآمن الذي يتخذونه للوقاية من القذائف ، كما حدث في جريمة ملجأ العامرية وضخامة الضحايا انذاك . ثم ان من قام بالتحضير والتجهيز ، والاخراج لمسرحيات " الثورات الملونة" ، وتسيير تظاهرات ، ومهرجانات الدم التي يعدون لها من اجل تشويه سمعة نظام ، او دولة معادية للهيمنة الامريكية ، واطلاق ايدي " جواكرها " للولوغ بدماء الجماهير والقاء التهم على النظام نفسه ، لتشويه سمعته. وهي ما يمكن ان نطلق عليه " الحرب بالوكالة" لقادر على فعل كل شئ من أجل الوصول لغايات بعيدة المدى .خطط امريكا وفق الاعلام المضلل والكاذب :وقد وضع الإعلام في قمة أسلحته وفوق بقية الأسلحة الحربية المتنوعة،الاعتماد على الحرب الدعائية في الولايات المتحدة حتى أصبحت ركناً رئيسياً من سياستها العدوانية، إذ لم تسر واشنطن في أي اتجاه إلا وكانت البروباغندا أساس تحركها وممارساتها العدوانية وبسط هيمنتها على الدول ، ولنتذكر المسرحية البكائية التي قام بها الجنرال كولن باول للتحضير لضرب العراق واحتلاله في مجلس الامن الدولي ، بحجة وجود اسلحة دمار شامل ، وخطرها على المنطقة ، والتي اتضح كذب ذلك الادعاء بعد سقوط النظام الصدامي الفاشي ، بينما صمتت امريكا وكل فصيلها " المجاهد" عندما استخدم النظام العراقي عمليات التطهير العرقي في ابادة سكان مدينة بأكملها هي حلبجة عندما ضربها بالكيمياوي ، وكما فعل بجرائم الانفال سيئة الصيت ، وما اقترفه النظام العراقي السابق بحفر المقابر الجماعية لمواطنيه. لذلك تنفق أميركا على الدعاية الخارجية نحو 6 مليارات دولار سنوياً وتنظم عملية الانفاق وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وتمول مئات المجلات والصحف والفضائيات في مختلف أنحاء العالم وبأكثر من 20 لغة. وتقوم الدوائر والأجهزة الإعلامية التابعة لمراكز القرار، بإيجاد صلات نفعية ورشاوى وشراء ذمم صحفيين ومثقفين وقادة بعض الجمعيات واللجان التي تطلق على نفسها إما لجان حقوق الإنسان أو المجتمع المدني" NGOs ، وظهر دور ما يسمى بمنظمات المجتمع المدني باحداث تظاهرات تشرين 2019 بالعراق ، التي اطاحت بحكومة عادل عبد المهدي التي عقدت اتفاقات مع الصين حول ربط العراق بطريق الحرير . وتستخدم الولايات المتحدة الامريكية الحرب الدعائية،من أجل تحقيق مآربها في كل مكان من العالم،وكان للاعلام المبرمج دوره في " ثورات الربيع العربي" ......
#بروباغاندا
#الاعداد
#للحرب
#العراق
#تجري
#الحرب
#الاعلامية
#القضية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748910
الحوار المتمدن
وداد عبدالزهرة فاخر - وفق بروباغاندا الاعداد للحرب على العراق تجري الحرب الاعلامية في القضية الاوكرانية