عبد السلام الزغيبي : صاحب البوق الالماني يعزف المزمار الليبي
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_الزغيبي عندما قرأت خبر صدور رواية بوق للكاتب الليبي محمد الاصفر، توقعت ان الدهشة ستكون بأنتظاري بمجرد تصفح الرواية، وهو ما حدث بمجرد قراءة السطور الأولى منها، لم يخيب الاصفر ظني، مثلما حدث معي في روايته" تمر وقعمول " حيث قام بالربط ما بين بلدين مختلفين" ليبيا والمانيا" وتابعت معه قصة اليهودي الليبي، وحنينه للعودة الى المدينة التي عاش فيها اجمل الايام" بنغازي" وهو الذي رحل عنها مرغما إلى فلسطين ثم هجرته مرة أخرى إلى ألمانيا،وعودته ووفاته في بنغازي المدينة التي احبها.في روايته الأخيرة “بوق” يروي الكاتب حكاية الجندي كارل عازف البوق في الفرقة العسكريّة الألمانية، الذي فر من المعركة ليسقط عند البئر وتبدأ حياته الجديدة في ليبيا.يا باتي يا باتي نصراني دايخ يالا البير، نصراني دايخ يالا البير.– معاه بندقة؟– لا يا باتي، معاه زمّارة سمعت زعيقها قبل ما نوصل البير.– إن شاء الله خير يا خويرة، جيبي الحصان وخلّي خوتك يلحقوني. كان الشّابّ في حالة حرجة، أنفاسه متقطّعة، وتكسو أطرافه جروح وتقرّحات، أسعفه الحاجّ مفتاح بابتسامة ونظرة حنان، وبلّل فمه بقطرات ماء، وظلّ يهدّئ من روعه بكلمات مليئة بمعانٍ مألوفة مثل: سلامات عليك وإن شاء الله لا بأس وكن بخير ومرحبا، شرحت قلب الألمانيّ، وبثّت فيه الطّمأنينة.عرف الحاج مفتاح من إشارات الفتى أنّه تابع للجيش الألمانيّ، وأنّه ليس بمقاتل، وإنّما هو عضو في الفرقة الموسيقيّة المصاحبة للجيش، تلك الّتي تعزف موسيقاها عند تشييع القتلى أو حين يتقدّم الجنود.من الحوار الاول بين خويرة ووالدها، يعرفنا الراوي بمهية النصراني الدايخ عند البير،ونعرف أنه عازف بوق الماني تابع للفرقة الموسيقية للجيش تلك الّتي تعزف موسيقاها عند تشييع القتلى أو حين يتقدّم الجنود.ونتابع معه في سرد شيق جميل، وصول أبناء الحاج مفتاح، و حمل الجنديّ إلى النّجع والاهتمام به وعلاجه وتقديم الطّعام اللّذيذ الئي اشعره بأنّه ليس شريدًا في حرب داخل أراضٍ غريبة عنه، وإنّما في زردة ربيعيّة على ضفاف نهر الرّاين في بون، حيث ولد وعاش وتفنّن في الموسيقى بمعهد بتهوفن،ونواصل من خلال سرد الحكاية الى وصول الالمانية كلارا حبيبة كارل الى طبرق بحجة مهمة انسانية لكنها في الحقيقة ارادت تتبع اثر حبيبها، ربما تعثر عليه على على شكل جثة هامدة وتبكي عليه، ووتبني له قبر يأويه.ويصف لنا الرواي محمد الاصفر، بدقة حياة عازف البوق الالماني"كارل" في الكهف وقد أصبح مع الايام" نصراني عيت الحاج مفتاح" وأنه في حماه، ومع الايام تعلم الالماني اللهجة الليبية واستطاع التعرف عليهم اكثر وتعلم الشعر الشعبي وتعلق بحب البنت التي انقذته يوم وقوعه في البير لكنها كانت محجوزة" محجرة" لابن عمها وقد تزوجته وانجبت منه اطفالا.ويمضي بنا الراوي محمد الاصفر، في حكاية الالماني وغرامه مع الراعية ومجلسه في السوق الشعبية، واللقاء مع التاجر المتجول الذي قام باهدائه المزمار الليبي لكي يتعلم عليه العزف. وتأتي مفاجأة الرواية في صفحة 79 من صفحات الرواية الـ 173، والتي تعلن عن لقاء الالمانية كلارا بحبيبها عازف البوق، حينما كانت تبحث عن مترجم يتعاون معها في عمليات البحث عن جثث واشلاء الجنود الالمان، والعناق بينهما بعد طول غياب وغيرة البدوية الراعية،وعرض الالمانية أن يعمل معهم كارل وموافقته ومساهمته في بناء المقبرة الألمانية لرفاقه ضحايا الحرب تكفيرا عن ذبنه لمساهمته في قتل الجنود الالمان ع ......
#صاحب
#البوق
#الالماني
#يعزف
#المزمار
#الليبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712148
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_الزغيبي عندما قرأت خبر صدور رواية بوق للكاتب الليبي محمد الاصفر، توقعت ان الدهشة ستكون بأنتظاري بمجرد تصفح الرواية، وهو ما حدث بمجرد قراءة السطور الأولى منها، لم يخيب الاصفر ظني، مثلما حدث معي في روايته" تمر وقعمول " حيث قام بالربط ما بين بلدين مختلفين" ليبيا والمانيا" وتابعت معه قصة اليهودي الليبي، وحنينه للعودة الى المدينة التي عاش فيها اجمل الايام" بنغازي" وهو الذي رحل عنها مرغما إلى فلسطين ثم هجرته مرة أخرى إلى ألمانيا،وعودته ووفاته في بنغازي المدينة التي احبها.في روايته الأخيرة “بوق” يروي الكاتب حكاية الجندي كارل عازف البوق في الفرقة العسكريّة الألمانية، الذي فر من المعركة ليسقط عند البئر وتبدأ حياته الجديدة في ليبيا.يا باتي يا باتي نصراني دايخ يالا البير، نصراني دايخ يالا البير.– معاه بندقة؟– لا يا باتي، معاه زمّارة سمعت زعيقها قبل ما نوصل البير.– إن شاء الله خير يا خويرة، جيبي الحصان وخلّي خوتك يلحقوني. كان الشّابّ في حالة حرجة، أنفاسه متقطّعة، وتكسو أطرافه جروح وتقرّحات، أسعفه الحاجّ مفتاح بابتسامة ونظرة حنان، وبلّل فمه بقطرات ماء، وظلّ يهدّئ من روعه بكلمات مليئة بمعانٍ مألوفة مثل: سلامات عليك وإن شاء الله لا بأس وكن بخير ومرحبا، شرحت قلب الألمانيّ، وبثّت فيه الطّمأنينة.عرف الحاج مفتاح من إشارات الفتى أنّه تابع للجيش الألمانيّ، وأنّه ليس بمقاتل، وإنّما هو عضو في الفرقة الموسيقيّة المصاحبة للجيش، تلك الّتي تعزف موسيقاها عند تشييع القتلى أو حين يتقدّم الجنود.من الحوار الاول بين خويرة ووالدها، يعرفنا الراوي بمهية النصراني الدايخ عند البير،ونعرف أنه عازف بوق الماني تابع للفرقة الموسيقية للجيش تلك الّتي تعزف موسيقاها عند تشييع القتلى أو حين يتقدّم الجنود.ونتابع معه في سرد شيق جميل، وصول أبناء الحاج مفتاح، و حمل الجنديّ إلى النّجع والاهتمام به وعلاجه وتقديم الطّعام اللّذيذ الئي اشعره بأنّه ليس شريدًا في حرب داخل أراضٍ غريبة عنه، وإنّما في زردة ربيعيّة على ضفاف نهر الرّاين في بون، حيث ولد وعاش وتفنّن في الموسيقى بمعهد بتهوفن،ونواصل من خلال سرد الحكاية الى وصول الالمانية كلارا حبيبة كارل الى طبرق بحجة مهمة انسانية لكنها في الحقيقة ارادت تتبع اثر حبيبها، ربما تعثر عليه على على شكل جثة هامدة وتبكي عليه، ووتبني له قبر يأويه.ويصف لنا الرواي محمد الاصفر، بدقة حياة عازف البوق الالماني"كارل" في الكهف وقد أصبح مع الايام" نصراني عيت الحاج مفتاح" وأنه في حماه، ومع الايام تعلم الالماني اللهجة الليبية واستطاع التعرف عليهم اكثر وتعلم الشعر الشعبي وتعلق بحب البنت التي انقذته يوم وقوعه في البير لكنها كانت محجوزة" محجرة" لابن عمها وقد تزوجته وانجبت منه اطفالا.ويمضي بنا الراوي محمد الاصفر، في حكاية الالماني وغرامه مع الراعية ومجلسه في السوق الشعبية، واللقاء مع التاجر المتجول الذي قام باهدائه المزمار الليبي لكي يتعلم عليه العزف. وتأتي مفاجأة الرواية في صفحة 79 من صفحات الرواية الـ 173، والتي تعلن عن لقاء الالمانية كلارا بحبيبها عازف البوق، حينما كانت تبحث عن مترجم يتعاون معها في عمليات البحث عن جثث واشلاء الجنود الالمان، والعناق بينهما بعد طول غياب وغيرة البدوية الراعية،وعرض الالمانية أن يعمل معهم كارل وموافقته ومساهمته في بناء المقبرة الألمانية لرفاقه ضحايا الحرب تكفيرا عن ذبنه لمساهمته في قتل الجنود الالمان ع ......
#صاحب
#البوق
#الالماني
#يعزف
#المزمار
#الليبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712148
الحوار المتمدن
عبد السلام الزغيبي - صاحب البوق الالماني يعزف المزمار الليبي
شعوب محمود علي : اسمع صوت البوق
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1وكيف استفيقمن نومي العميق في عالم مستغفل في ذلك الصندوقوبين كلّ ساعة وساعةاسمع صوت البوقأكاد أن أغوص تحت الأرضوعندما أصطف عند العرضتلوح في قناعتي كلّ حدود الرفض..2المقلب كان حصيلة أزمنة الشرّاحوهذا الساحتتراكم فيه جماجم أشلاء الشهداءورؤوساً بعد رؤوس تطاحبسيوف القهر تأشّر عند الغدروحمحمة الخيل المغتاظةعند فرار فوارسهافي غرس الرمحومنح المنح على أرض تسقيها دماء بعد دماءوالماء الماءيغسل آثار الاشلاء من الشهداء3ومنذ أن كان الهوىوكانت النذورتجري على ساق على قدموليس من ندمفي هذه الأرض التي جال بها الوهموانتكس العلم وابتعد العشّاق عن معشوقة تنام في المزابلوتلجم العنادلوتنتحي القوافلالى البعيد حيثما عطّلت المناجلوعطّلت مطارق الاحلام في المعامل..,..,..,..,..,.. ......
#اسمع
#البوق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734736
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1وكيف استفيقمن نومي العميق في عالم مستغفل في ذلك الصندوقوبين كلّ ساعة وساعةاسمع صوت البوقأكاد أن أغوص تحت الأرضوعندما أصطف عند العرضتلوح في قناعتي كلّ حدود الرفض..2المقلب كان حصيلة أزمنة الشرّاحوهذا الساحتتراكم فيه جماجم أشلاء الشهداءورؤوساً بعد رؤوس تطاحبسيوف القهر تأشّر عند الغدروحمحمة الخيل المغتاظةعند فرار فوارسهافي غرس الرمحومنح المنح على أرض تسقيها دماء بعد دماءوالماء الماءيغسل آثار الاشلاء من الشهداء3ومنذ أن كان الهوىوكانت النذورتجري على ساق على قدموليس من ندمفي هذه الأرض التي جال بها الوهموانتكس العلم وابتعد العشّاق عن معشوقة تنام في المزابلوتلجم العنادلوتنتحي القوافلالى البعيد حيثما عطّلت المناجلوعطّلت مطارق الاحلام في المعامل..,..,..,..,..,.. ......
#اسمع
#البوق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734736
الحوار المتمدن
شعوب محمود علي - اسمع صوت البوق
صلاح الدين محسن : لا جديد بعد 12 سنة من النفخ في البوق
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن من مدونتي 22-7-2022 لا جديد بعد أكثر من ١-;-٢-;- سنة من نشري لمقال وجد تأييداً واستحساناً وقتذاك . وكان يعاتب القرّاء علي عدم اهتمامهم الا بالمقالات الدينية وعزوفهم عن المقالات السياسية وهي الأهم ! .المقال عنوانه " خدعة الحجاب والنقاب " ( ولم يكن هو الأول من نوعه ) - ففي التعليق ت 11 تتذكر القارئة النابهة صاحبة التعليق وتذكر , أننا كتبنا من قبل عن تلك المشكلة ( كانت تعلق باسم " قارئة الحوار المتمدن " و صارت فيما بعد كاتبة مشهورة بالموقع " ليندا كبرييل " ) . لينك المقال :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=207215و يوم 19-7 الجاري , نشرت مقال ديني “ الله باشا - ومشاكل الناس معه / ج ٣-;- وتوقعت أن يهتم به الأخوة القرّاء ، بعكس المقال الأهم - السياسي - الذي نشرته قبله ب 4 أيام فقط ! دون حضور واحد .. - وهذا ما حدث بالفعل .المقال الأهم نشرته يوم ١-;-٣-;- - ٧-;- الجاري . و كان بعنوان " الي أين ؟؟؟ وما البديل ؟؟ :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762086--الكاتب محمد حسين يونس - أديب وكاتب ومفكر - مصري - ومحارب قديم - كضابط بالجيش , شارك في العديد من الحروب - نشر مقالاً سياسياً هاماً بالفيسبوك بعنوان " تيار الفساد أصبح تسونامي ." . ولا لايك واحد عليه ! كما يقول : " لقد نشرت هذا المقال علي الفيس بوك فتجاهله الجميع .. لقد خافوا أن يعملوا لايك .. فيذهبون خلف الشمس .." هذا ما قاله ضمن تعليقه رقم ٣-;- / علي مقاله المذكور (( يعني نقد الله والأديان لا تخيف الناس بقدر خوفهم من نقد الحاكم الطاغية , وخوفهم من مجرد عمل لايك علي مقال ينتقده )) لينك مقال الأستاذ محمد حسين يونس :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761944---الخلاصة : اكتشفت انه لا جديد بعد أكثر من ١-;-٢-;- سنة من النفخ في البوق .. وبعد 17 سنة من الكتابات الموجهة للحكام , بنوعيها - الاصلاحي والثوري - ( بالانترنت ) فان الحكام الطغاة يزدادون طغياناً ! .. أوليست تلك ظاهرة محيّرة و مؤسفة ..؟؟أتري الحكام يضيّقون الحلقة حول رقاب الشعوب ؟ أم علي رقابهم هم أيضاً , ولجهلهم وغبائهم لا يشعرون ؟؟ ......
#جديد
#النفخ
#البوق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763341
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن من مدونتي 22-7-2022 لا جديد بعد أكثر من ١-;-٢-;- سنة من نشري لمقال وجد تأييداً واستحساناً وقتذاك . وكان يعاتب القرّاء علي عدم اهتمامهم الا بالمقالات الدينية وعزوفهم عن المقالات السياسية وهي الأهم ! .المقال عنوانه " خدعة الحجاب والنقاب " ( ولم يكن هو الأول من نوعه ) - ففي التعليق ت 11 تتذكر القارئة النابهة صاحبة التعليق وتذكر , أننا كتبنا من قبل عن تلك المشكلة ( كانت تعلق باسم " قارئة الحوار المتمدن " و صارت فيما بعد كاتبة مشهورة بالموقع " ليندا كبرييل " ) . لينك المقال :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=207215و يوم 19-7 الجاري , نشرت مقال ديني “ الله باشا - ومشاكل الناس معه / ج ٣-;- وتوقعت أن يهتم به الأخوة القرّاء ، بعكس المقال الأهم - السياسي - الذي نشرته قبله ب 4 أيام فقط ! دون حضور واحد .. - وهذا ما حدث بالفعل .المقال الأهم نشرته يوم ١-;-٣-;- - ٧-;- الجاري . و كان بعنوان " الي أين ؟؟؟ وما البديل ؟؟ :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762086--الكاتب محمد حسين يونس - أديب وكاتب ومفكر - مصري - ومحارب قديم - كضابط بالجيش , شارك في العديد من الحروب - نشر مقالاً سياسياً هاماً بالفيسبوك بعنوان " تيار الفساد أصبح تسونامي ." . ولا لايك واحد عليه ! كما يقول : " لقد نشرت هذا المقال علي الفيس بوك فتجاهله الجميع .. لقد خافوا أن يعملوا لايك .. فيذهبون خلف الشمس .." هذا ما قاله ضمن تعليقه رقم ٣-;- / علي مقاله المذكور (( يعني نقد الله والأديان لا تخيف الناس بقدر خوفهم من نقد الحاكم الطاغية , وخوفهم من مجرد عمل لايك علي مقال ينتقده )) لينك مقال الأستاذ محمد حسين يونس :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761944---الخلاصة : اكتشفت انه لا جديد بعد أكثر من ١-;-٢-;- سنة من النفخ في البوق .. وبعد 17 سنة من الكتابات الموجهة للحكام , بنوعيها - الاصلاحي والثوري - ( بالانترنت ) فان الحكام الطغاة يزدادون طغياناً ! .. أوليست تلك ظاهرة محيّرة و مؤسفة ..؟؟أتري الحكام يضيّقون الحلقة حول رقاب الشعوب ؟ أم علي رقابهم هم أيضاً , ولجهلهم وغبائهم لا يشعرون ؟؟ ......
#جديد
#النفخ
#البوق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763341
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث