الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : الاحتلال بين تصاعد الاستيطان وجرائم التطهير العرقي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة سياسة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة سواء من خلال بناء مستوطنات جديدة أو توسيع القائم منها إضافة إلى الاستيلاء على الأراضي وتهجير ابناء الشعب الفلسطيني والاستمرار في تلك الإجراءات بات يؤدي إلى زيادة الاحتقان والتوتر ويسهم في تغذية دائرة العنف المتصاعدة ويقوض من فرص التوصل إلى حل الدولتين وإقامة السلام الشامل والعادل في المنطقة .لا يمكن الوقوف مكتوفين الايدي جراء ما تخطط له حكومة الاحتلال وعزمها على هدم عدد من القرى الفلسطينية وخصوصا في "مسافر يطا" وما سيتبعه ذلك من خطر تهجير الآلاف من مواطني تلك القرى وان هذا المخطط يهدف لبناء نحو أربعة آلاف وحدة استيطانية جديدة في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة مما يسهم في تكريس واقع الاحتلال وإدامته في خرق صارخ وفاضح لقواعد وإحكام القانون الدولي ولحقوق الانسان كونه يعد من جرائم الحرب الدولية .انعكاسات تنفيذ تلك المشاريع الإسرائيلية المرفوضة والمدانة والتي باتت تشكل خطرا على الأمن والاستقرار الدولي كونها تندرج في سياق العدوان الإسرائيلي المستمر والمتصاعد ضد الشعب الفلسطيني كجرائم تطهير عرقي وهذه المخططات تجسد أفظع معاني التمييز والفصل العنصري وتضاف إلى سلسلة طويلة من الجرائم التي تتواصل في ظل الصمت الدولي الذي يشجع حكومة الاحتلال على تماديها في ارتكاب جرائمها دون وازع أو رادع الأمر الذي يستدعي وجوب الملاحقة القانونية والمساءلة القضائية الدولية . وتتواصل في نفس الوقت تداعيات ما يجري من وقائع في المسجد الاقصى خاصة ومدينة القدس بشكل عام والتي يمارسها المستوطنون وتحت حماية وموافقة سلطات الاحتلال ليؤكد للعالم ومنظماته الانسانية والحقوقية وبالرغم من التحذيرات الدولية منها أنهم يقفون أمام مستعمرة ابرتهايد ونظام قائم على الفصل العنصري تتحكم فيه وتديره وتنشط في التحكم بسياسته منظمات وجماعات الهيكل ومن يؤيدها من المستوطنين الأمر الذي يجعل حكومة الاحتلال الاسرائيلي تقف في مسار سياسي معقد يدفع بالمنطقة نحو الدمار الشامل ويجعل من السلام والأمن شعارا اسرائيليا فقط لا يمكن له أن يتحقق في اطار التوسع الاستيطاني وتشريع القوانين العنصرية وانحياز منظومة القضاء واتخاذ الاجراءات الاستفزازية والتي تمس بمشاعر المسلمين والمسيحيين على حد سواء الامر الذي يضيق عليهم من قبل الاحتلال الاسرائيلي عند زيارتهم لمقدساتهم في القدس وفلسطين . لا يمكن استمرار الصمت العالمي أمام عدم تطبيق قرارات الشرعية الدولية وتعهداتها مما يجعل الاحتلال يتمادى ويزيد من جرائمه وممارساته العنصرية ويهدد مباشرة الوضع التاريخي القائم في القدس والذي يهد بمثابة الضمانة التاريخية المتعارف والمتوافق عليها لإدارة الاوضاع في المسجد الاقصى والتي ما تزال تحافظ عليها وتعززها الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وخاصة تلك المواقف المشرفة التي تجسدها السياسة الاردنية الثابتة والراسخة والداعي للسلام العادل والشامل في المنطقة والذي يضمن حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية .بات على المجتمع الدولي وخاصة مجلس الأمن تحمل مسؤولياته وممارسة اختصاصاته من خلال العمل على تنفيذ قراراته ذات الصلة في التصدي لتلك المخططات والمشاريع الاستيطانية ومنع تنفيذها مع ضرورة إلزام سلطات الاحتلال بقواعد القانون الدولي وأحكامه التي ينبغي تطبيقها وإنفاذها بذات المعايير دون انتقائية أو تمييز وضرورة تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني والعمل على إنهاء ال ......
#الاحتلال
#تصاعد
#الاستيطان
#وجرائم
#التطهير
#العرقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756496
سري القدوة : جرائم الاستيطان ومخالفة القانون الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مواصلة حكومة الاحتلال جرائمها الاستيطانية والتوسعية وسرقتها الارض الفلسطينية في تحد صارخ للإرادة الدولية والقانون الدولي بات لا معنى له سوى جر ساحة الصراع إلى دوامة عنف لا تنتهي وفوضى عارمة تهدد أمن واستقرار المنطقة وهذا الامر يتناغم مع تشجيع ودعوة المستوطنين لإطلاق مسيرات الاعلام وإتباع سياسة الهيمنة التي تمارسها حكومة الاحتلال في ضوء قرارها بشرعنة بؤرة استيطانية جديدة جنوب مدينة دورا غرب الخليل والاستيلاء على ما يزيد على 520 دونما من الأرض الفلسطينية لربط هذه البؤرة مع المستوطنات المجاورة .القرارات الاستيطانية الخطيرة تندرج ضمن عمليات سلطات الاحتلال المتواصلة لضم الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية المحتلة وفرض السيادة الإسرائيلية عليها بالتزامن مع عمليات التطهير العرقي واسعة النطاق وإلغاء الوجود الفلسطيني مما يؤدي لتحويل المناطق والقرى الفلسطينية إلى ما يشبه السجون والمعازل التي تغرق في محيط استيطاني ضخم .وبالمقابل تشكل خطوة اعلان حكومة الاحتلال عن ضمن ارضي تحت مسمى محميات طبيعية في الضفة الغربية المحتلة ليس هدفها الحفاظ على الطبيعة وإنما الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية وتعد هذه الخطوات تحايل على القوانين وإحدى الأدوات التي يتم استخدامها لنزع ملكية الأراضي ومصادرتها بشكل غير قانوني وهذا ما يدلل على استمرار سرقة الاراضي الفلسطينية تحت مسميات مختلفة وبكل الطرق الممكنة لاستغلال الاراضي الفلسطينية وتوسيع الاستيطان الاسرائيلي تمهيدا للإعلان بشكل رسمي عن ضم الضفة الغربية .وفي خطوات لتضليل الرأي العام العربي والدولي شرعت سلطات الحكم العسكري عبر ما يعرف بالإدارة المدنية الاسرائيلية بنشر إعلان يقضى باعتبار نحو 22 ألف دونم جنوب أريحا محمية طبيعية وهي الأكبر التي يتم الإعلان عنها منذ 25 عاما وتسمى محمية ناحال الطبيعية وتقام فوق نحو 22 ألف دونم منها حوالي 6000 دونم أراض فلسطينية خاصة، وجزء آخر أراض مسجلة تحت تصنيف اسرائيلي يعرف بأراضي الدولة قامت سلطات الاحتلال بالإعلان عن ضمها منذ عام 1989 كجزء من مصادرة عشرات الآلاف من الدونمات في المنطقة .ووفقا لإعلان سلطات الاحتلال عن المحمية الطبيعية فهذا الامر يعني اضافة المزيد من القيود الجديدة والتي تحد من استخدام اصحاب الاراضي المصادرة لأراضيهم إذ لا يمكن لهم حرثها أو زراعتها أو الرعي فيها دون موافقة مسبقة مما يعزز القيود والإجراءات والتي ستؤدي في النهاية الى مصادرة الاراضي وتحويلها مستقبلا لصالح عمليات الاستيطان الذي يتوغل في الاراضي الفلسطينية المحتلة ويبتلعها يوما بعد الاخر في ظل صمت مريب من قبل المجتمع الدولي وعجزه عن وجود حلول توقف هذا العدوان الظالم على الحقوق الفلسطينية . ويشكل هذا المنحى الخطير الذي تنزلق إليه الأمور وجرائم الاعدام التي تنفذها قوات الاحتلال بدم بارد وعن سبق إصرار وترصد وعمليات الاقتحام المتكررة لا سيما لمدينة جنين ومخيمها وحملات الاعتقال غير المسبوقة في صفوف المواطنين فضلا عن إفلات يد المستوطنين ليهاجموا المواطنين ومنازلهم ويعتدوا عليهم وعلى ممتلكاتهم، وكذلك إطلاق العنان للجماعات الارهابية اليهودية كالجماعة المسماة أمناء جبل الهيكل والتي وصل بقادتها حد التهديد بهدم قبة الصخرة، بات يتطلب اهمية العمل على عقد اجتماع عاجل لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الاسلامي لاتخاذ قرارات قوية تلزم حكومة الاحتلال بالتوقف عن عدوانها، وعلى أطراف المجتمع الدولي تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والسياسية والقانونية والعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني . ......
#جرائم
#الاستيطان
#ومخالفة
#القانون
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757412
إدريس ولد القابلة : شركة ناشئة تسعى إلى الاستيطان بأذنك لمراقبة دماغك باستمرار
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة تتطلع شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا المتقدمة إلى التثبت في أذنك ، وكل ذلك باسم العلم والتقدم، إنها شركة – NextSense - ، التي انبثقت عن شركة - Google X (1) – وهي التي بتصميم سماعات رأس ومن الممكن تنال حق الولوج إلى مرفق الرعاية الصحية وبالتالي لم تعد هناك ضرورة إلى اللجوء إلى مصحة لإجراء مخطط كهربائي للدماغ أو مخطط بياني للنوم، فهذا أضحى في نظرها شيئًا من الماضي. بدلاً من ذلك ، تجمع مجموعة بسيطة من سماعات الرأس كل البيانات الضرورية ، مما يخلق طريقة مريحة (وأنيقة) لمراقبة صحة الدماغ.] (1) كانت تدعى سابقا - Google X Lab- ، ويُشار إليهها أحيانًا باسم - Google X - وهي شركة أمريكية شبه سرية كانت في الأصل ملكية سابقًا لشركة - Google - وهي الآن شركة تابعة لشركة - Alphabet Inc .. - إنه مجمع يقع جزئيًا في الحرم الجامعي - Mountain View - وجزئيًا في موقع آخر غير معروف . يقود الفرق العاملة هناك "سيرجي برين" - Sergey Brin - أحد مؤسسي - Google ، ويركز عملها على الابتكارات الخارقة المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي.[تهدف – NextSense - إلى معالجة أمراض مختلفة: نوبات الصرع ، والأمراض المرتبطة بالنوم ، والتدهور المعرفي المرتبط بالعمر ، وكذلك الاكتئاب ... وأكثر تطبيقاتها تقدمًا الآن متعلقة بالوقاية من نوبات الصرع. فمن خلال تحليل الإشارات التي يرسلها الدماغ ، في إمكان خوارزمية ابتكرتها الشركة التنبؤ بنوبات الصرع ، وبالتالي منعها قبل حدوثها. بشكل ملموس ، يمكن أن يكون التطبيق المتصل بسماعات الرأس قادرًا على إرسال الرسالة التالية إلى مريض يعاني من الصرع: اليوم أنت معرض لخطر كبير للإصابة بنوبة صرع. ويمكنه تكييف يومه وفقًا لذلك ، وتجنب تسلق الجبل في ذلك اليوم على سبيل المثال ، وتعديل معاملته وفقًا لذلك.لكن هل شركة – NextSense – ابتكرت شيئا جديد تخطو على نفس الدرب الذي سارت عليه شركة "Theranos"؟كانت " Theranos" شركة أمريكية للتكنولوجيا الصحية تم اتهام مسؤوليها التنفيذيين في 2018 بارتكاب "احتيال واسع النطاق". مقرها في "وادي السيليكون" ، تأسست في 2003 من قبل "إليزابيث هولمز" - Elizabeth Holmes - التي كانت تبلغ من العمر 19 عامًا فقط. في أكتوبر 2015 ، كشف تحقيق أجراه الصحفي "جون كاريرو" في صحيفة "وول ستريت جورنال" أن " Theranos" لا تستخدم تقنيتها الخاصة لإجراء اختبارات الدم وأن الشركة سعت لإخفاء التناقضات في اختباراتها. وبعد ذلك ، أعرب العديد من الخبراء الطبيين وكذلك الإدارة الأمريكية ، عن شكوكهم بشأن تلك التقنية ، مشيرين إلى عدم تقييمها وتمحيصها من قبل لجان من الخبراء المستقلين ولم تكن موضوعًا للنشر والتعميم والإشهار الساري به العمل. كما أن الشركة لم يتقدم أبدًا أي دليل على موثوقيتها. بالإضافة إلى ذلك ، أسفرت عمليات التفتيش في مقر الشركة على اكتشاف مشاكل كبيرة في إدارة مختبراتها.ومنذ بدء الجدل حولها، أنهت العديد من المؤسسات الطبية وشركات الأدوية علاقتها مع الشركة التي أضحت مهددة بفقدان الإذن بتشغيل مختبرات تحليل الدم. وقد تكهن العديد من النقاد ووسائل الإعلام بأن القيمة المالية للشركة كانت خيالية للغاية وأن الشركة بنيت على عملية احتيال مريبة.لكن ما هي استخدامات سماعات - NextSense؟بالمعنى الأبسط ، تعد سماعات - NextSense - بدائل محتملة للمعدات الضخمة المطلوبة عادةً لبعض فحوصات صحة الدماغ ، مثل التخطيط الكهربائي الدماغي ومخطط النوم. وغالبًا ما تكون هذه التقنيات ضرورية لتشخيص أمراض مثل الصرع وعلاجها ومراقبت ......
#شركة
#ناشئة
#تسعى
#الاستيطان
#بأذنك
#لمراقبة
#دماغك
#باستمرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757762
سري القدوة : الاستيطان والحرب المدمرة وواقع الاحتلال العنصري
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تواصل سلطات الاحتلال اعمال الاستيطان في الضفة الغربية وقطاع غزة منذ احتلال حزيران 1967 مستغلة حالة الضعف الدولي وغياب العدالة وتكرس استعمارها الاستيطاني في تعزيز سيطرتها وتمددها وتماديها على الحقوق الفلسطينية مستخدمة كل اساليب القمع والتنكيل لتغير الوقائع التاريخية القائمة في القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة لمنع قيام الدولة الفلسطينية المستقلة حيث اقدمت مؤخرا على اقامة العديد من المستوطنات في القدس ومحيطها مثل «رمات اشكول و جفعات هاميفتار وراموت شلومو والتلة الفرنسية ونيفي يعقوب وبسغات زئيف وإيست تالبوت وجيلو وهار حوما»، ويسكنها 250 ألف مستوطن اسرائيلي في تحدي واضح ومخالفات للقوانين والتشريعات الدولية التي تعتبر الارض الفلسطينية .بات الأمر مقلقا ويدخل في نطاق الاستفزاز للمشاعر ويعبر عن عنصرية الاحتلال ويدل على عمل إرهابي منظم وكبير تقوم به حكومة الاحتلال العسكري وقطعان المستوطنين بعد تدخل محاكم الاحتلال لإصدار أوامر بهدم المنازل والاستيلاء على الاراضي ومصادرة الممتلكات الخاصة والعامة والشروع في احكام سيطرتها على مجريات الاحداث وفرضها بالقوة وتسخير كل القوانين لخدمة سياسة الاستيطان عبر خداع العالم والمجتمع الدولي واستمرار التمدد الاستيطاني في الاغوار والاستيلاء على عشرات المنازل الفلسطينية بمدينة القدس المحتلة ومواصلة الحرب المفتوحة والشاملة ضد الوجود الفلسطيني واستهداف الأرض والإنسان ومقومات الصمود الوطني في أبشع صورة للاحتلال وعنصريته ومطاردته لكل ما هو فلسطيني ضاربين بعرض الحائط كل القرارات الدولية المناصرة والمؤيدة للحقوق التاريخية الفلسطينية .سلطات الاحتلال تسابق الزمن لتكريس واقع الفصل العنصري وتطبيق سياسة حكومة التطرف الاسرائيلية الخاضعة لتنفيذ مخططات ايدلوجيا التكتل اليمين المتطرف حيث نشرت وزارة البناء والإسكان وسلطة الأراضي الاسرائيلية مناقصة لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية في مستوطنة «جفعات هاماتوس» على أراضي بلدة بيت صفافا، والتي ستتسبب بعزل مدينة بيت لحم عن الجزء الشرقي من مدينة القدس المحتلة وتعد هذه المستوطنة والتي جاءت لتكمل الدائرة وتفرض واقع احتلال جديد بالقدس يتجاهل حقيقة وجود حوالي 350 ألف فلسطيني من سكان المدينة يرفضون تلك السياسة العنصرية وممارسات الاحتلال التي تسابق الزمن من اجل السيطرة على كل القدس واعتبارها عاصمة موحدة لدولة الاحتلال القائمة على القوة والهيمنة واغتصاب الحقوق الفلسطينية ونهب المزيد من الاراضي الفلسطينية .تلك الحملة الاستيطانية المسعورة تمارسها سلطات الاحتلال في ظل مواصلة دعم الادارة الامريكية لحكومة الاحتلال مما يشكل سابقة خطيرة في التعامل مع القضايا الدولية وخاصة وضع المقدسات الاسلامية والمسحية وسيطرة حكومة الاحتلال عليها مما يثير القلق ويدفع الى الاستغراب من قبل المجتمع الدولي تجاه تلك الممارسات وخاصة في ظل تنامي سياسة المعايير المزدوجة ومناقضتها مع القوانين والتشريعات الدولية وكل القيم الانسانية .السياسة الإسرائيلية المتمثلة بهدم البيوت ومواصلة النشاطات الاستيطانية هي إجراءات أحادية الجانب هدفها الأساسي نسف اي جهد دولي يبذل لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي على أساس قرارات الشرعية الدولية وهنا وفي ظل تلك الممارسات الإرهابية بحق الشعب الفلسطيني لا بد من التدخل العاجل من قبل الرباعية الدولية ومجلس الأمن الدولي لوضع حد لهذا الاحتلال الغاشم مع اهمية اعادة التأكيد على رفض كل الاجراءات أحادية الجانب والتقدم نحو احلال السلام الدائم والشامل ودعم حل الدولتين والضغط على حكومة الاح ......
#الاستيطان
#والحرب
#المدمرة
#وواقع
#الاحتلال
#العنصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759088
تيسير خالد : الاستيطان الاستعماري يؤسس لبناء نظام التمييز العنصري الاسرائيلي إعداد : تيسير خالد ***
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد بداية الاستيطانبدأت اسرائيل مشروعها الاستعماري الاستيطاني في الضفة الغربية بما فيها القدس مع وقف إطلاق النار في حرب حزيران من العام 1967 وذلك بتدمير القرى الفلسطينية ( يالو ، عمواس ، بيت نوبا ) وتهجير سكانها وتدمير جزء من مدينة قلقيلية وبيت عوا وفرض السيطرة على ما يزيد عن 58 كم2 من الأراضي الحرام ، وإقامة مستوطنة على تلك الأراضي ، بالتزامن مع عملية هدم حي الشرف في مدينة القدس لإقامة الحي اليهودي. وكان هدف السياسة الإسرائيلية في ذلك الوقت إجراء تعديل على الحدود يمكن اسرائيل من ضم جزء من أراضي الضفة الغربية إلى إسرائيل (القدس ، اللطرون ، ومنطقة غوش عتصيون )، أما منطقة الغور فقد تعاملت اسرائيل معها باعتبارها منطقة أمنية . وتطورت سياسة الاستيطان مع تطور الوضع السياسي وهكذا مر الاستيطان الاسرائيلي وتحديدا في الضفة الغربية بما فيها القدس بعدد من المراحل ، وقد شهدت فترة حكم حزب العمل بين 1967 و 1977 بناء عدد من المستوطنات بلغ نحو 31 مستوطنة في غوش عتصيون في محافظة بيت لحم وفي غور الأردن فضلا عن المستوطنة التي اقامتها على اراضي القرى المدمرة (يالو، بيت نوبا، اللطرون). أما عدد المستوطنين فقد ارتفع إلى 2876 مستوطنا ، كان التركيز في ذلك الوقت على غوش عتصيون وغور الأردن ومنطقة القدس الكبرى ، أما في بقية انحاء الضفة الغربية فبنت اسرائيل فيها مستوطنة واحدة فقط .وفي العام 1977 وقع التحول الكبير في سياسة اسرائيل الاستيطانية بعد صعود اليمين المتطرف بقيادة مناحيم بيغن الى السلطة وبعد التوقيع على اتفاق السلام مع مصر ، حيث أقامت اسرائيل 35 مستوطنة جديدة وارتفع عدد المستوطنين إلى 13234 مستوطنا . وشهد النصف الاول من ثمانينات القرن الماضي هجوما استيطانيا واسعا ، حيث أقامت اسرائيل 43 مستوطنة جديدة ليرتفع عدد المستوطنين إلى 28400 مستوطنا شكلوا ما نسبته 2,2% من مجموع عدد سكان الاراضي الفلسطينية المحتلة بحرب 1967 البالغ آنذاك 1294700 نسمة. وتصاعدت النشاطات الاستيطانية في الفترة التي رافقت مفاوضات مدريد وواشنطن بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي يعد حرب الخليج الاولى عام 1991 فأقامت حكومة اسحق شامير سبع مستوطنات جديدة وارتفع عدد المستوطنين إلى 107 آلاف مستوطن ، لترتفع نسبتهم الى 5,3% من المجموع العام لسكان الضفة الغربية وقطاع غزة . وعلى الرغم من التوقيع على اتفاقيات اوسلو بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي في ايلول عام 1993 فقد تواصلت النشاطات الاستيطانية حيث جرى التوسع في الاستيطان وفي فتح الشوارع الالتفافية وإصدار الأوامر العسكرية القاضية بوضع اليد على الأراضي الفلسطينية ، وكأن اسرائيل في سباق مع الزمن لفرض المزيد من الحقائق الجديدة على الارض ، فارتفع عدد المستوطنين إلى 145 ألف مستوطن في نهاية حكومة العمل برئاسة بيريس 1996 . ومع صعود الليكود من جديد الى الحكم 1996 تواصلت النشاطات الاستيطانية وهكذا ما أن انتهت حكومة الليكود عام 1998 حتى ارتفع عدد المستوطنين إلى 165 ألفا.ورغم أن الاتفاقيات تقرر أنه لا يجوز لأي جانب القيام بإجراءات أحادية الجانب تؤثر في نتائج مفاوضات الوضع الدائم . إلا أن الاستيطان أخذ يتوسع ، ومع التوسع الاستيطاني بدأ الاحتلال يتعمق وكذلك نظام فصل عنصري في الاراضي الفلسطينية المحتلة . وبالرجوع إلى اتفاقية المرحلة الانتقالية المؤقتة الموقعة في أيلول من العام 1995 بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل ، فقد تم تقسيم الأراضي الفلسطينية إلى ثلاث مناطق : مناطق A: وهي المناطق التي تخضع للسيطر ......
#الاستيطان
#الاستعماري
#يؤسس
#لبناء
#نظام
#التمييز
#العنصري
#الاسرائيلي
#إعداد
#تيسير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761093
سري القدوة : الاستيطان واقتحامات الاقصى وتقوض عملية السلام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد الأقصى المبارك حيث شارك عشرات المستوطنين بتنفيذ اقتحام الأقصى من جهة باب المغاربة ونفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته ويتعرض الأقصى يوميا لاقتحامات المستوطنين على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لتغيير الأمر الواقع بالأقصى وتقسيمه مكانيا وزمانيا وتمارس جماعات المستوطنين سياستها العدوانية بحق المسجد الاقصى المبارك والمساجد في فلسطين حيث اقدمت مجموعات من المستوطنين على اقتحام مسجد سعد وسعيد في مدينة القدس وقاموا بأداء طقوس تلمودية فيه بالإضافة الي سلسلة الاقتحامات للمسجد الاقصى المبارك واستمرار استهداف المسجد الابراهيمي في الخليل .الاعتداء على المساجد يتم في إطار سياسة مبرمجة تهدف إلى تأجيج الصراع وفرض أمر واقع على الأرض المحتلة وتظهر مدى الاستهتار بالقيم الدينية والإنسانية للآخرين، غير مبالية بما تنص عليه الأديان السماوية والتي تحرم الاعتداء على أماكن العبادة وتنأى بها عن دائرة الصراع .التصعيد الإسرائيلي الدموي ضد المواطنين الفلسطينيين ومقومات وجودهم السياسي والإنساني في أرض وطنهم فلسطين، وممارسة أبشع أشكال القمع والتنكيل والعنف بحقهم في جميع مناحي حياتهم، سواء ما يتعلق بعنف الاقتحامات المتواصلة للتجمعات السكانية الفلسطينية والاعتقالات الجماعية العشوائية وترهيب المدنيين الآمنين في منازلهم بمن فيهم النساء والأطفال وكبار السن والمرضى، أو جرائم هدم المنازل والمنشآت والحظائر وتوزيع المزيد من الإخطارات بالهدم كما حصل في اريحا والخليل والقدس والاغوار وغيرها، أو ما يتصل باعتداءات ميليشيات المستوطنين المسلحة ضد المواطنين الفلسطينيين وإصابة أعداد منهم كما حصل في بيت لحم ونابلس، وإقدام ما تسمى بمجالس المستوطنات بالضفة بأخذ القانون بيدها باسم دولة الاحتلال واستمرارها في السيطرة على المزيد من الأرض الفلسطينية، ومواصلة الجمعيات الاستيطانية المتطرفة بالعربدة وعزمها اقامة عشرات البؤر الاستيطانية العشوائية في أكثر من منطقة في الضفة الغربية المحتلة، بما يعزز من انتشار قواعد ارهاب المستوطنين وكتائبهم وتشكيلاتهم المسلحة التي تواصل اعتداءاتها وتخريبها لممتلكات المواطنين الفلسطينيين .وكل ذلك يتم نتيجة عدم مساءلة ومحاسبة دولة الاحتلال ومرتكبي الجرائم ضد الشعب الفلسطيني مما يشكل حماية وحصانة لإفلاتها المستمر من العقاب ويشجعها على التمادي في تكريس الاحتلال والأبرتهايد وتخريب مرتكزات الحل السياسي العادل للصراع .ويجب على المجتمع الدولي عدم استمرار صمته وتغير نمط تعامله مع انتهاكات وجرائم الاحتلال وميليشيات المستوطنين وجمعياتهم واستمرار الصمت الدولي بهذا الشكل الاعتيادي والمألوف لأن تلك الممارسات تتكرر كل يوم ويجب ان يقوم المجتمع الدولي بواجباته تجاه ما يتم ارتكابه من جرائم والتدخل لوقف تلك المعاناة والألم التي يتكبدها المواطنون الفلسطينيون وأسرهم .الشعب الفلسطيني ليس فقط ضحية للاحتلال، وانما أيضا ضحية مستمرة لازدواجية المعايير الدولية ولتقاعس المجتمع الدولي عن احترام التزاماته والوفاء بمسؤولياته وتنفيذ قراراته الخاصة بالقضية الفلسطينية وهذا المشهد ألاحتلالي الدموي يعمق نظام الفصل العنصري الإسرائيلي (الابرتهايد) في فلسطين المحتلة من جهة، ويهدد بإغلاق الباب أمام فرصة تطبيق مبدأ حل الدولتين واستبداله بدوامة لا تنتهي من الصراع والعنف من جهة أخرى .يجب على الاحتلال التوقف عن الأعمال الأحادية الجانب التي تقوض حل الدولتين وعلى رأسها الاستيطان غير القانوني، والتوجه نحو تطبيق ا ......
#الاستيطان
#واقتحامات
#الاقصى
#وتقوض
#عملية
#السلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763059
سري القدوة : تصاعد عمليات الاخلاء ومواصلة سياسة الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة القرار الإسرائيلي بخصوص هدم وإزالة قرى مسافر يطّا الذي يطال آلاف المواطنين الفلسطينيين من بينهم 500 طفل، يرقى إلى مستوى التهجير القسري والإخلاء العرقي، مما يتعارض مع القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن وإقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على مثل هذه الخطوات اصبح يشكل خطورة بالغة ويعرض مستقبل الفلسطينيين للخطر وخاصة في تصاعد عمليات الاخلاء ومواصلة سياسة الاستيطان التي تندرج في إطار نظام الفصل العنصري الذي يطبقه الاحتلال على ابناء الشعب الفلسطيني وأراضيهم وسط استمرار الصمت الدولي، حيث سيكون لذلك تبعات خطيرة على الأرض تتحمل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن نتائج مثل هذه القرارات .في ظل انتكاسة القضاء الاسرائيلي وتواطئه مع منظمة حكومة التطرف الاسرائيلية يشكل قرار ما تسمى المحكمة العليا الإسرائيلية خطورة بالغة على مستقبل الوضع المعيشي في الاراضي الفلسطينية المحتلة بحيث يمنح قرار المحكمة العنصرية ويعطي الضوء الأخضر لهدم أكثر من 12 قرية فلسطينية في مسافر يطّا، وتهجير أكثر من 4000 مواطن فلسطيني، بينهم أكثر 500 طفل والاستيلاء على 22 ألف دونم من أراضي بلدة السواحرة الشرقية والنبي موسى جنوبي مدينة أريحا لاستكمال مخطط (E1) الاستيطاني لعزل مدينة القدس المحتلة وضمان عدم التواصل الجغرافي مع الضفة الغربية .وهنا يجب دعوة الأمم المتحدة واتخاذ ما يلزم تجاه وقف هذه القرارات التي تتخذها سلطات الاحتلال وعدم الاكتفاء بالتصريحات المنددة لمثل هذه الاعمال وضرورة اتخاذ مواقف جادة تؤدي إلى وقف عمليات الهدم والإخلاء في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وخاصة في ظل تواطوء محكمة الاحتلال العليا الاسرائيلية ورفضها الالتماسات ضد أوامر إخلاء سكان قرى مسافر يطا في الضفة الغربية المحتلة .وبعد ان تم استنفاذ جميع سبل الانتصاف القانونية المحلية أصبح الشعب الفلسطيني معرض لخطر النزوح والتشرد في نكبة متجددة مما يتطلب التدخل الدولي العاجل للإلزام الاحتلال التراجع عن هذه الممارسات المنافية لحقوق الانسان والتي تعبر عن سياسة دولة الفصل العنصري الأبارتهايد الإسرائيلي ضد الفلسطينيين وأن أي عمليات إخلاء من هذا القبيل تؤدي إلى التشريد الذي يمكن أن يرقى إلى مستوى النقل القسري وذلك يتعارض مع قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والقانون الدولي .وباتت مواقف النداءات والإدانة التي يتخذها الأمين العام للأمم المتحدة لا تكفى للإلزام حكومة الاحتلال بالتوقف الفوري عن ممارسة عمليات الهدم والإخلاء في الأرض الفلسطينية المحتلة ويجب تنفيذ قرارات الامم المتحدة والعمل على ضمان تطبيق القرارات الصادرة عن الامم المتحدة بموجب المسؤولية القانونية وتشريعات القانون الدولي . بات من الواضح ان حكومة الاحتلال الاسرائيلي تفرض نظاما من القمع والهيمنة ضد ابناء الشعب الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية المحتلة وفي جميع المناطق الخاضعة لسيطرتها وما يهم حكومة الاحتلال هو الحرص على تطبيق مصلحة اليهود الإسرائيليين وضمان سيطرتهم وبقائهم في دولة ترتقي لممارسة هذا النظام القائم على سياسة الفصل العنصري الذي يحظره القانون الدولي ولذلك يجب على الامم المتحدة بصفتها الاعتبارية والراعية للقانون الدولي التدخل العاجل لوضع حد لهذه الممارسات والسياسات التي تهدف إلى إدامة الاحتلال والسيطرة العسكرية المطلقة وممارسة القمع والعدوان ومواصلة الاستيطان بهدف استمرار السيطرة على الفلسطينيين وضمان تنفيذ مخطط تشتتهم جغرافيا وسياسيا وفرض عليهم حصار مالي والحيلولة دون تطبيق القرارات الدولية المتعلقة بإقامة الدولة الف ......
#تصاعد
#عمليات
#الاخلاء
#ومواصلة
#سياسة
#الاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763587
سري القدوة : الاستيطان الاسرائيلي وسياسة التطهير
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة مخططات دولة الاحتلال تستهدف توسيع دائرة الاستهداف للاراضي الفلسطينية كونها ماضية في ممارسة أبشع أشكال التطهير العرقي للوجود الفلسطيني في المناطق المصنفة (ج)، وتخصيصها كعمق استراتيجي للتوسع الاستيطاني الاستعماري، وكشكل مفضوح من أشكال نظام الفصل العنصري (الأبرتهايد)، وهو ما يعني تحويل القرى الفلسطينية إلى جزر مخنوقة معزولة بعضها عن بعض، ما يؤدي إلى اغلاق الباب نهائيا أمام أية فرصة لتطبيق مبدأ حل الدولتين وتجسيد الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية على الأرض .حكومة الاحتلال بكافة مكوناتها تتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجرائم البشعة، وسياسة إلغاء الوجود الفلسطيني في القدس والمناطق المصنفة (ج)، ونتائجها على فرص حل الصراع بالطرق السياسية، وتداعياتها على ساحة الصراع برمتها مما يعكس مستوى التدمير للعملية السلمية ومستقبلها .جرائم التطهير العرقي التي ترتكبها دولة الاحتلال بشكل يومي ومستمر ضد الوجود الفلسطيني في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية المحتلة، وبشكل خاص في عموم مناطق الضفة الغربية وعمقيها الفلسطيني بما يشمل مطاردة وملاحقة اي شكل من أشكال الوجود الفلسطيني في تلك المناطق، وعمليات هدم المنازل وتوزيع المزيد من اخطارات الهدم، وتدمير المنشآت الاقتصادية والزراعية وسلسلة الاعتداءات المتواصلة على المؤسسات التعليمية، مرورا بعمليات الهدم المتواصلة وعمليات التنكيل والقمع للمواطنين .وما من شك بان جرائم التطهير العرقي التي ترتكبها حكومة الاحتلال فى ظل صمت المجتمع الدولي باتت تعمل خطورة بالغة على المستقبل بأكمله وخاصة في ظل عدم الاستجابة الدولية والتعاطي مع متطلبات القاضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني وفقا لقرارات الشرعية الدولية مما يعكس أيضا ازدواجية معايير دولية واضحة وتقاعسا في احترام الالتزامات الدولية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني والقرارات الأممية ذات الصلة، وفي الوقت ذاته يشجع حكومة الاحتلال على مواصلة ارتكاب هذه الجرائم التي ترتقي لمستوى جريمة حرب وجريمة ضد الانسانية، كما يشجعها من الإفلات المستمر من المحاسبة والعقاب.عدم استجابة المجتمع الدولي والإدارة الأميركية وطبيعة مواقفها وسياساتها الداعمة لجرائم الاحتلال بحق ابناء الشعب الفلسطيني واستخدام الأسلحة الاميركية بات يتطلب سرعة تدخل المجتمع الدولي وضرورة الاستجابة لمتطلبات حل القضية الفلسطينية والتحرك الفوري لحماية عملية السلام، كون عدم تلبية ذلك يترك أثارا مدمرا على الصراع وفرص حله ويعطي دولة الاحتلال مزيدا لاستمرارها في فرض الحصار الظالم على الشعب الفلسطيني وتنفيذ جرائم القتل والقصف المتكرر للمدن الفلسطينية في قطاع غزة حيث يشكل ذلك انتهاكا للقرارات الدولية واستمرارا لاستغلال الوقت للانقضاض على ما تبقى من تلك الفرص الداعية لحماية عملية السلام بالمنطقة . ليس بالغريب علي الولايات المتحدة الأمريكية ان تقف ضد أرادة الشعب الفلسطيني وتبدأ بإعلان حربها علي شعب فلسطين الذي يناضل من أجل قيام دولة فلسطينية على أرض وطنه فلسطين وليس غريبا أن لا يثق الشعب الفلسطيني بالرئيس جو بايدن صاحب الوعود الجوفاء التي قدمها للشعب الفلسطيني ابتداء من خطاب حملاته الانتخابية بمناصرة الشعب الفلسطيني والاعتراف بقيام الدولة الفلسطينية ضمن حـدود 1967 ، وانتهاء بعدم الوفاء برفض الحصار المالي عن السلطة الوطنية الفلسطينية واستمرار دعم سلطات الاحتلال العسكري الاسرائيلي على حساب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة مما يعكس عدم الثقة بالموقف الأمريكي الذي بات منحاز كليا إلى دولة الاح ......
#الاستيطان
#الاسرائيلي
#وسياسة
#التطهير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765493
سري القدوة : ازدواجية المعايير الدولية ومواجهة سياسة الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما يجري اليوم في محافظات الضفة الغربية من وقائع تكرس الاستيطان بشكل غير قابل للتراجع عنه يعني ان حكومة الاحتلال غير معنية في عملية السلام ولذلك تواصل مخططات فرض سياسة الامر الواقع وتمددها الاستيطاني في قلب مدن الضفة الغربية وهذا الامر يعني استحالة التوصل الى أي حل عادل يؤدي الى قيام الدولة الفلسطينية الامر الذي يتطلب التدخل الدولي وبشكل عاجل لفرض الحماية للشعب الفلسطيني وإجبار حكومة الاحتلال على انصياعها للقانون الشرعية الدولية . وفي المقابل لا بد من تعزيز الصمود الفلسطيني في مواجهة سياسة الاستيطان وضمان تفعيل برامج المقاومة الشعبية السلمية بكل اشكالها ضد الاحتلال وإن الشعب الفلسطيني العظيم لم ولن يسمح بتنفيذ هذا المخطط الاسرائيلي، وهاهم ابطال المقاومة الشعبية يتصدون لسياسة الاحتلال ليستمر الجهد الوطني والحراك الجماهيري للدفاع عن الحقوق الفلسطينية وتثبيت الوجود الفلسطيني الضارب جذوره في هذه الاراضي المهددة بالمصادرة وضمان التصدي لإجراءات حكومة الاحتلال الاستيطانية وفضح سياساتها التوسعية كون ذلك الامر يعد من اولويات العمل الوطني والكفاحي حيث يتطلب العمل على تمكين وسائل الاعلام الفلسطينية والعربية من ابراز تلك الصور المشرفة وفضح سياسات الاحتلال وضرورة نقل صورة الصمود وبشكل مباشر من المدن والقرى المهددة للمصادرة الي الامة العربية وأحرار العالم وإبراز صورة المقاومة الشعبية وأهميتها في الحفاظ علي الارض الفلسطينية من المصادرة والاستيلاء عليها من قبل قوات الاحتلال وفضح مخططاتها التوسعية والتهويدية .التضامن الفلسطيني المستمر واليومي في تلك المناطق المهددة بالمصادرة هو احد اشكال المقاومة الشعبية لحماية الارض الفلسطينية من المصادرة حيث تحتشد الجماهير الفلسطينية لتمنع قوات الاحتلال والمستوطنين من الاستيلاء على الاراضي ضاربين صور من الصمود وحماية الارض الفلسطينية بالرغم من الأحوال الجوية القاسية، في تحد وطني لقرار حكومة الاحتلال بالإعلان عن تلك القرى مناطق عسكرية مغلقة، وان من شان ذلك التأكيد مجددا علي قوة الحق الفلسطيني حيث أن قوة هذا الحق اقوى من قوة السلاح الاسرائيلي وان الارادة الفلسطينية لن تنكسر مهما كانت التحديات والصعوبات .الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله حتى التحرر من الاحتلال وقيام دولته المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس وبات من المهم أن تعمل الأمم المتحدة وتتحمل المسؤولية الكاملة في حفظ الأمن والسلم الدوليين وضرورة التدخل الفوري لحماية المواطنين الفلسطينيين وحماية أرضهم في وجه السياسات الإسرائيلية الهادفة لمصادرة الأرض وتهجير السكان الأصليين .صمود ابناء الشعب الفلسطيني في مواجه قوات الاحتلال يضيف خيار واضح امام الفصائل الفلسطينية جميعا دون استثناء احد من اجل محاربة الاستيطان والتصدي لعنجهية الاحتلال ويفرض علينا أن لا نسلم بمصادرة الاراضي الفلسطينية لقيام الوحدات الاستيطانية الجديدة فوق ارضنا والعمل علي حمايتها فلسطينيا عبر اقامة المشاريع عليها ودعم صمود شعبنا في القرى والمناطق المهدده بالمصادرة فهذا الواجب هو اقل ما يمكن فعله والعمل على التوجه للأمم المتحدة ورفع الشكاوي القانونية ضد اسرائيل التي تنتهك القانون الدولي من خلال سرقتها للأرض الفلسطينية .لم يعد أمام شعبنا الفلسطيني سوى التحرك الشعبي لإجبار قوات الاحتلال على وقف استيطانها وعرقلة مشاريعها على الأرض حماية للدولة الفلسطينية وحفاظا على حل الدولتين، بعد استمرار ازدواجية المعايير الدولية وعدم قيام المجتمع الدولي واللجنة الرباعية خاصة في اتخاذ خطوات عملية ......
#ازدواجية
#المعايير
#الدولية
#ومواجهة
#سياسة
#الاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765723
سري القدوة : مواجهة الاستيطان ومنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة دولة الاحتلال تواصل هجومها الشامل على الشعب الفلسطيني والذي يشمل جميع مناحي الحياة، بما في ذلك محاولة كسر اراداته في المواجهة والصمود والتمسك بأرض وطنه، وتتصرف إسرائيل الاستعمارية العنصرية وكأنها دولة فوق القانون ومطمئنة لإفلاتها المستمر من أية عقوبات دولية أو انتقادات أو ضغوطات جدية، وتتحمل حكومة الاحتلال وأذرعها المختلفة المسؤولية الكاملة والمباشرة عن انتهاكاتها وجرائمها المستمرة ونتائجها الكارثية على ساحة الصراع وفرص حله بالطرق السياسية، وخاصة في ظل التعامل مع مخاطر تلك الانتهاكات والجرائم كأرقام في الإحصائيات أو كأمور باتت اعتيادية ومألوفة لأنها تتكرر كل يوم ولا تستدعي التوقف أمامها أو اتخاذ موقف يرتقي لمستوى الظلم والآلام التي يتحملها الشعب الفلسطيني جراء استمرار الاحتلال وجرائمه .سلطات الاحتلال تقوم بتوسيع مستوطنة "غيلو" المقاومة على أراضي بيت جالا بمحافظة بيت لحم، بـ 1250 وحدة استيطانية جديدة وأعلنت وزارة الإسكان الاسرائيلية وما يسمى سلطة الأراضي وشركات عقارات انهم توصلوا إلى اتفاق مشترك يقضي ببناء 1250 وحدة استيطانية جديدة في المنحدرات الجنوبية لمستوطنة "غيلو" ويشمل المخطط في القسم الأول منه 27 مبنى، من 9 إلى 13 طابقا، فيما يشمل القسم الثاني من المشروع 4 أبراج سكنية، تضم كل منها ما بين 20 إلى 24 طابقا على قمة تلك المرتفعات، التي تطل على جبال جنوب الضفة الغربية، وستسمى المنطقة الاستيطانية الجديدة بـ "منحدرات غيلا"، حيث يأتي المخطط ضمن مشروع كبير يشمل تطوير الطرق والبنية التحتية والمناطق العامة، والحدائق والمناطق التجارية والتوظيفية جنوب غرب الانفاق التي تربط القدس بالتجمع الاستيطاني غوش عتصيون وهذا ما يعني التوغل الاستيطاني في عمق الضفة الغربية المحتلة . حكومة الاحتلال تمارس سياستها العنصرية وتمعن في رفض الاستجابة للمطالبات او المواقف الدولية الداعية لوقف الاستيطان وجرائم الاحتلال والمستوطنين، وتستخف بالمطالبات الدولية أيضاً لإحياء عملية السلام واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، بل وتفرض حصاراً على المراقبين الأمميين والدوليين وترفض منحهم التصاريح اللازمة للتواجد في الأرض الفلسطينية المحتلة لمتابعة أوضاع حقوق الإنسان .الوضع القائم في الاراضي الفلسطينية المحتلة دقيق وغاية في الصعوبة، واستمرار سياسة الاستيطان يؤدي الى نتائج ستكون كارثية في المستقبل القريب ولا يمكن استمرار التعايش مع الوضع القائم في ظل التصعيد الاسرائيلي المتمثل بالمجازر التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة والضفة الغربية وخصوصا ما تتعرض له مدينة القدس من تهويد وتهجير قسري، والاعتداءات اليومية قد يؤدي إلى تحولات سياسية وأمنية لا يمكن السيطرة عليها. بات من المهم ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته وان تقوم الأمم المتحدة ومجالسها ومنظماتها المختلفة بواجباتها وعدم الاكتفاء بالبيانات والانتقادات الشكلية أو تشخيص الحالة، والخروج عن هذه النمطية التقليدية للتعامل مع حقوق شعبنا وترجمة المواقف الدولية إلى إجراءات وتدابير عملية من شأنها مساءلة ومحاسبة دولة الاحتلال على انتهاكاتها الجسيمة للقانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان .ولا بد من ان تقوم الأمم المتحدة بدورها تجاه القضية الفلسطينية على أكمل وجه، بما في ذلك اتخاذ موقف واضح من قبل الأمين العام للمنظمة الدولية وتأكيده على اهمية ان تعترف دول العالم بدولة فلسطين وكذلك منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة وإجبار دولة الاحتلال على وقف الاستيطان وجميع أشكال انتهاكاتها وجرائمها، بما يكفل تنفيذ قرار ......
#مواجهة
#الاستيطان
#ومنح
#فلسطين
#العضوية
#الكاملة
#الأمم
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767318
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : العدد 56 من «كراسات ملف»: الاستيطان في قرارات مجلس الأمن
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين &#9632-;- صدر عن المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات، «ملف»،(15/9/2022)، العدد السادس والخمسون من سلسلة «كراسات ملف»، وهو بعنوان «الاستيطان في قرارات مجلس الأمن .. مطالعة في القرار 2334(2016)». ويتضمن الكراس دراسة تتناول قرارات مجلس الأمن الحصرية بالاستيطان في الأراضي العربية والفلسطينية المحتلة بعدوان 1967، وتقدم مطالعة سياسية وقانونية للقرار الرقم 2334 الصادر في كانون الأول(ديسمبر)2016، أي في الهزيع الأخير من الولاية الثانية لإدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، وبعد نحو شهر تقريباً من فوز الجمهوري دونالد ترامب في الإنتخابات الرئاسية، على حساب مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون.&#9632-;- وضع الدراسة فهد سليمان، نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الذي نوه إلى أن هذا القرار هو الأول ، منذ العام 1980، الذي يدين فيه مجلس الأمن الاستيطان الإسرائيلي، وقد صدر القرار بموافقة 14 دولة، وانفردت الولايات المتحدة بالامتناع. ويشير فهد سليمان إلى أن «لهذا الموقف مغزاه بالنسبة لدولة، كالولايات المتحدة، تملك حق النقض( الفيتو) على مشاريع القرارات المطروحة للتصويت في مجلس الأمن، فعدم استخدام هذا الحق يساوي القبول بتمرير مشروع القرار، بما يعني استعداد واشنطن في ظرف سياسي معيّن أن تشهر البطاقة الصفراء في وجه إسرائيل، إنما دون الوصول إلى البطاقة الحمراء، باعتبار أن قرارات مجلس الأمن المذكورة تندرج تحت الفصل السادس الذي يمنحها صفة الإلزام، وليس الفصل السابع الذي يفتح على إمكانية اللجوء لاستخدام القوة في حال عدم استجابة الطرف المعني، أو اتخاذ إجراءات عقابية رادعة بحقه بالحد الأدنى». &#9632-;- نشرت هذه الدراسة للمرة الأولى في بداية العام 2017 [كتاب «نوافذ» الرقم 32 من سلسلة «الطريق إلى الاستقلال»، التي يصدرها المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف» ، ص 83 ــ 119]، ويعيد «ملف»، نشرها لما تمتع به هذه الدراسة من راهنية، بما تضمنته من تحليل وخلاصات. فالقرار المذكور ـ كما خلصت الدراسة ــ «يبقى بنصه وبالمناخ الدولي الذي يعكسه، سلاحاً باليد لمواجهة إسرائيل، وتبقى تأثيراته واضحة على مستوى اتساع نطاق التضامن الدولي وتعميق عزلة إسرائيل وإدانة سياستها الاستيطانية ورفع الغطاء السياسي والقانوني عنها»&#9632-;-المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف»المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف»الإستيطان في قرارات مجلس الأمنمطالعة في القرار 2334(2016)فهد سليماننائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطينسلسلة «كراسات ملف»العدد السادس والخمسون ــ منتصف أيلول(سبتمر)2022المحتويات&#9632-;- مقدمة&#9632-;- تمهيد&#9632-;- قرارات العامين 1979 – 1980&#9632-;- في موضوع القرار 2334&#9632-;- القرار 2334 .. مناهضة الإستيطان&#9632-;- القرار 2334 والمفاوضات الفلسطينية - الاسرئيلية&#9632-;- المأخذ الرئيسي على القرار 2334&#9632-;- خلاصات&#9632-;- قرارات مجلس الأمن الحصرية بالإستيطانمقدمة &#9632-;- يتضمن هذا الكراس دراسة تتناول قرارات مجلس الأمن الحصرية بالاستيطان في الأراضي العربية والفلسطينية المحتلة بعدوان 1967، وتقدم مطالعة سياسية وقانونية للقرار الرقم 2334 الصادر ......
#العدد
#«كراسات
#ملف»:
#الاستيطان
#قرارات
#مجلس
#الأمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768943
سري القدوة : عنصرية الاحتلال وتعميق الاستيطان والتنكر لعملية السلام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار ممارسة العنصرية والتطرف داخل المجتمع الاسرائيلي يقودان بالمحصلة النهائية الي ارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم المخالفة للقانون الدولي والتي تمارسها المؤسسات العسكرية والأمنية وتشكيلات المستوطنين والتي باتت تهدد الحياة الفلسطينية وتستهدف المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم ومنازلهم ومقدساتهم، مما يعكس اجواء من التوتر جراء استمرار الهيمنة الاسرائيلية على واقع الحياة اليومية داخل الاراضي المحتلة وفرض المزيد من القيود والتي ستودي الى ممارسة العنف وخلق حالة من التوتر الدائم في المنطقة . استهداف ارزاق المزارعين الفلسطينيين يعكس عقلية الاحتلال الهمجية ومستوى الانحدار الا اخلاقي لدولة الاحتلال والتصعيد الحاصل من اعتداء ميليشيات المستوطنين وعناصرهم الإرهابية المنظمة والمسلحة ضد المواطنين وأرضهم عشية موسم قطف ثمار الزيتون، كما حصل في سرقتهم للثمار في بلدة بورين جنوب نابلس، واعتداءاتهم وهجماتهم المتواصلة ضد المواطنين كما يحصل في القدس والخليل ومسافر يطا والاغوار وحوارة بحماية وإشراف وإسناد جيش الاحتلال، الذي غالباً ما يتدخل لقمع المواطنين الفلسطينيين إذا ما أرادوا الدفاع عن انفسهم يعكس كل ذلك مدى تورط منظومة الاحتلال في عدوانها الارهابي على الشعب الفلسطيني وطبيعة واقع الاحتلال الفاشي . هذا النوع من الجرائم والسرقة ليس بالجديد على ابناء الشعب الفلسطيني حيث تتواصل كل اشكال العدوان التي تعبر عن نازية الاحتلال وعنصريته بفعل استمراره وتصعيده لعمليات هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية بحجج وذرائع واهية واستمرار عدوانه على القرى الفلسطينية وتنفيذ حملات الاعتقال والمداهمة للمنازل يوميا حيث تتزامن هذه الانتهاكات أيضاً مع حرب الاحتلال المفتوحة على القدس والخليل وفرض المزيد من الخطط بحجة قرب حلول الأعياد اليهودية والتي تأتي ضمن سياسة تهويد المدينة المقدسة حيث تقدم دولة الاحتلال كعادتها بتحويل القدس إلى ثكنة عسكرية وكأنها تعيد احتلالها من جديد لتسهيل حركة واقتحامات المتطرفين اليهود، في استغلال إسرائيلي رسمي بشع لمناسبة الأعياد اليهودية لتنفيذ المشاريع والمخططات الاستعمارية التوسعية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، كما هو حال الاقتحام الاستفزازي الذي مارسه المتطرف غليك لمقبرة باب الرحمة، وما تم الاعلان عنه من مخططات لتغيير الواقع القائم في محيط المسجد الأقصى المبارك وباب المغاربة، ومحاولات دولة الاحتلال اسرلة المناهج بالمدارس الفلسطينية في القدس وفرض المنهاج الإسرائيلي عليها كجزء لا يتجزأ من محاولاتها للسيطرة على ذاكرة ووعي الأجيال الفلسطينية .حكومة الاحتلال الاسرائيلي هي من يتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن نتائج تصعيد جرائمها واعتداءاتها اليومية ضد شعبنا، وعن تداعيات إغلاقها لأي أفق سياسي لحل الصراع بالطرق السلمية، ولا يمكن لمسلسل الكذب الاسرائيلي ان يستمر في ضوء ما يقوم الاحتلال بنشره عبر وسائل اعلامه وتحميل السلطة الفلسطينية مسؤولية اعتداءاته على الاراضي الفلسطينية المحتلة وتلك الحملات الإعلامية والتصريحات التضليلية بشأن تحميل الجانب الفلسطيني المسؤولية عن التدهور الحاصل في الأوضاع لا يمكن ان تمر على المجتمع الدولي كونها تتجاهل بشكل متعمد الأسباب الحقيقية لهذا التدهور والناتجة عن تعميق الاستيطان وتصعيد الجرائم والتنكر لعملية السلام .وفي ضوء تلك السياسات لا بد من مجلس الامن الدولي تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني ووقف سياسة الكيل بمكيالين والانتصار للقانون الدولي واحتر ......
#عنصرية
#الاحتلال
#وتعميق
#الاستيطان
#والتنكر
#لعملية
#السلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769094