الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزالدين معزة : هل غاب المثقفون في وطننا العربي أم غُيبوا؟
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة هل انسحب المثقفون العرب من المشهد العام وتركوا مجتمعهم يتخبط في الاستبداد والجهل والفقر بإرادتهم، أم أن الضغوط التي يتعرضون لها سواء من السلط الحاكمة أو من مجتمعهم الذي يستمد فكره من فقه العصور الوسطى الذي نشأ في ظل ضغط الامراء والسلاطين بداية من معاوية ابن سفيان وما جاء بعده من سلاطين باستثناء فترة التنوير السريعة التي عرفها العرب المسلمون في القرن العاشر الميلادي، ومناصرة العباسيين في بداية أمرهم للمعتزلة والتي لم تستمر طويلا ثم انقلبوا عليهم وفعلوا السيف فيهم وعلى كل مفكر عربي مسلم يحمل فكرا نقديا حرا ، فقد قتل العباسيون المئات من الفلاسفة والمفكرين ومن بقي منهم لا حقوه في قوت يومه . وما زال إلى يومنا انظمتنا الحاكمة تلاحق كل مفكر حر وتحاصره وتضيق عليه عيشه، هذا في أحسن الأحوال إذا لم يحكموا عليه بالسجن المؤبد او التصفية الجسدية ، محكوم علينا أن نعيش في اوطاننا العربية كرعايا وليس كمواطنين أحرارا ...لسنا وحدنا الذين تعرضنا لهمجية ووحشية حكامنا في العصور الوسطى، لقد تعرض مفكرو أوروبا أسوأ منا بكثير، ولكنهم تركوا مآسي تاريخهم وراءهم ودخلوا عصر العقل والحكم الرشيد والمواطنة . أعود الى عصر التنوير الذي اطل علينا كقوس قزح وسرعان ما ضاع في غياهب الضباب والظلمات والقهر والاستبداد، إنه فرقة المعتزلة التي أنارت عقولنا قبل التنةير الأوروبي بعدة قرون،لعبت المعتزلة دورا رئيسيا ومهما في رحلة تطور العقل العربي الإسلامي في القرن السادس الهجري، القرن العاشر الميلادي. ونظرة سريعة إلى معتقدات الفرق والمدارس المختلفة في مجال العقيدة ترينا الآثار والبصمات التي تركها عظماء المعتزلة على معظم هذه الفرق والمدارس. وقد لاحظ ذلك «نيكلسون " : " في كتابه عن تاريخ الآداب العربية، حيث يقول: "إن المعتزلة قد رفعت بطريقة غير مباشرة الفكر الإسلامي إلى درجة تستحق الاعتبار". وامتدح دورهم الإمام أبو زهرة في كتابه تاريخ المذاهب الإسلامية، حيث يقول: "إن هؤلاء (المعتزلة) يعدون فلاسفة الإسلام حقا". وحتى "جولد تسيهر" ، قد اعترف في كتابه العقيدة والشريعة بتأثير المعتزلة العظيم على الفكر العربي، قائلا: "نحن لا نستطيع نكران أنه كان لنشاط المعتزلة نتيجة نافعة. فقد ساعدوا في جعل العقل ذا قيمة، حتى في مسألة الإيمان. وهذا هو الفضل الذي لا يجحد، والذي له اعتباره وقيمته، والذي جعل لهم مكانا في تاريخ الدين والثقافة الإسلامية. ثم إنه برغم كل الصعوبات التي أثارها مذهبهم، وكل ما أنكروه على خصومهم، فإن حق العقل قد انتصر على إثر كفاحهم بنسبة صغيرة أو كبيرة، حتى في الإسلام السني، ولم يكن هينا بعد هذا إبعاده تماما". أما العالم المصري أحمد أمين، فيقول: "وكان للمعتزلة الفضل الأكبر في علم الكلام، لأنهم كانوا أكبر المدافعين عن الإسلام ضد ما كان يثيره اليهود والنصارى من هبوب. حتى لقد كانوا فيما روي يرسلون أتباعهم الكثيرين إلى البلدان الأخرى لرد هذا الهجوم ردا عقليا". وهو يأسف على زوال المعتزلة، حيث يقول: "في رأيي أن من أكبر مصائب المسلمين موت المعتزلة، وعلى أنفسهم جنوا".يمكننا أن نلخّص الخدمات التي قدّمها المعتزلة إلى الفكر والحضارة الإسلامية، والتأثيرات التي تركوها بالنقاط التالية:&#1633-;- أنّهم أسهموا بشكل فاعل في نقل التراث والثقافة اليونانية في جانبها الفلسفي والعقلي إلى الحضارة الإسلامية، وذلك من خلال اطلاعهم على تلك الثقافة، وتمثّلهم لمعطياتها العقلية والفلسفية .&#1634-;- وكان لهم الفضل الأكبر في الجمع بين الدين والفلسفة، بينما كان معارضوهم يرون في النزعة الفلسفية نوعاً من الزندقة ......
#المثقفون
#وطننا
#العربي
ُيبوا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746491
عبد المجيد السخيري : المثقفون والحرب
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_السخيري لا يمكن للمثقف أن يقف محايدا من الصراعات في وقت السلم كما في وقت الحرب. من حقه أن يصمُت أو يشتُم، لكن ليس بوسعه أن يدّعي الحياد أو يصطنعه في جميع الأحوال، تكلّم أو صمت. بالنسبة لكاتب هذه السطور، وبالرغم من أنه اعتاد منذ مدة ليست بالقصيرة أن يتريّث كثيرا في بناء الموقف من الأحداث التي تجري من حوله أو مما يعنيه، وأحيانا لا يكون بحاجة إلى تدبيج مقال للتعبير عن الموقف عندما يكون الأمر واضحا من وجهة نظر سياسية محسومة أو موقع نظري مُحصّل، فإنه هذه المرة لا يحتاج إلى كثير من الوقت لاتخاذ موقف من الأحداث الخطيرة التي تدور في محيط البحر الأسود، ومما سنجم عن تداعياتها وتفاعلاتها الدولية، وما يُمكن أن تبلغه من خطورة غير مسبوقة في حال انفلتت المواجهات من عُقالها، أو حدثت مفاجئات غير متوقعة قد تدفع إلى صدام واسع النطاق يفتح الطريق لحرب عالمية ثالثة فعلية في حال تهوّرت قوة خارجية وحشرت أنفها في الصراع الروسي-الأوكراني المباشر، وإن كان هذا الاحتمال يظل حتى الآن بعيدا عن التصديق ولا ترجّحُه معطيات الأزمة الحالية، على الأقل من الناحية العسكرية البحتة أو الاستراتيجية. لماذا لا نحتاج إلى مزيد من الوقت لحسم الموقف؟ في تقديرنا لسببين اثنين على الأقل: أولهما أننا لن نكون بحاجة إلى المزيد من الضحايا أو النتائج الكارثية للحرب لكي نتخذ قبل كل شيء موقفا مناهضا لها في جميع الاتجاهات والمسارات والمآلات. ذلك أن الحرب في مطلق الأحوال هي الحرب لمن جرّبها واكتوى بنارها وقاسى معاناتها ومُخلّفاتها الرهيبة، إذ هي مرفوضة أخلاقيا في أي ظروف جرت، وبأي مسوغات اندلعت، وبأي دوافع مشروعة من الناحية السياسية أو الأمنية انطلقت ووقعت في زمان ومكان مُحدّدين. والمثقف الحقيقي، وعلى خلاف كلاب الحراسة والكهنة، لا يُقايض موقعه في الصراع بالتوقيع على شيك بياض للعسكريين أو الطغاة في التصرف بمصير ملايين البشر ودفعهم إلى الجحيم غير مبال بالتضحيات الجسام التي تقع على كاهل كل أطراف الحرب، بل أيضا وتقع ويلاتها حتى على أطراف بعيدة عن ساحات المواجهة العسكرية ومسرح العمليات الحربية قد تجد نفسها تدفع فاتورة حروب لا تعنيها في شيء، أو أنها تقع ضحيتها بدون وجه حق من حيث نتائجها الاقتصادية والاجتماعية غير المباشرة. ومع ذلك فالمثقف ليس بكائن استثنائي يتوهّم العيش في سلام دائم وفي تناغم مع أفكاره ومعتقداته "المثالية"، بل هو مثل غيره من بني البشر تراوده أو تنازعه الأطماع والتطلعات وينساق لها، ويرتبط بمصالح وحسابات قومية أو إيديولوجية أو ظرفية أو ما شابه ذلك، وتتوزّعه مشاعر الكراهية إزاء هذا أو ذاك من أطراف الحرب والصراع، لكنه في الوقت نفسه ينفرد بموقع أو صفة تسمح له، أو بالأحرى ينبغي أن تتيح له استعمال عقله بصورة نقدية وتشريحية للفصل بين الحقائق والأوهام، والتمييز بين المرئي من الحقيقة وبين أطنان الأكاذيب المفبركة، بين التقديرات السليمة للأوضاع والأحداث وبين خداع النفس والتلاعب بعقول الناس، بين الانحياز للحق والعدالة وبين الارتماء السافر في أحضان القوة الغاشمة والظالمة، بين التفكير الهادئ والتعبير المسؤول عن الموقف والرأي وبين التهريج والصراخ والرجم بالغيب...ولا يعني هذا في مطلق الأحوال أن المثقف يجب أن يكون دائما في صف السلام دون أن يأخذ بالاعتبار المصالح والتناقضات التي تصنع الحروب وتدفع إليها قوى أحيانا تجد نفسها مضطرة لخوضها دون خيارات أخرى، إلا إذا كان الأسوأ والأمرّ منها، وهو الاستسلام والقبول بالأمر الواقع: أي الهزيمة. ثانيهما، أن ما يجري اليوم في معمعان الحرب الروسية-الأوكرانية، ......
#المثقفون
#والحرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750539
عزالدين معزة : وتساوى المثقفون وأساتذة الجامعات والجهلاء
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة من علامات انحطاط أية أمة أن يتساوى فيها المثقفون والجهلة، بل أخطر من ذلك، أن يعلو الذين لا يعلمون على الذين يعلمون، الذين لا يبقى أمامهم سوى الانزواء على طريقة رهين المحبسين أبي العلاء، الذي قال قبل أكثر من ألف سنة:ولما رأيت الجهل في الناس فاشياتجاهلت حتى ظُن أني جاهلعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» ؟هل انسحب المثقفُ فعلا من المشهد العام أم تراجع دورُه في مرحلةٍ لم تعُد تحتفي بالساهرين على قداسة المعنى والحقيقة؟ هل اختفى هذا الصعلوك الذي ارتبط اسمه – في المخيال العام على الأقل – بمناوشة قلعة سلطة الأمر الواقع والحديث باسم ضحاياها وأسراها؟ هل سقط هذا الوجه النقدي في شرك النوستالجيا والقطع مع التطلعات التي ظلت تترصَّدُ انبلاجَ أزمنةٍ أخرى تلبسُ وجه الإنسان؟أي زمن هذا الذي نعيشه؟ زمن بلغ فيه احتقار العلم ومراتبه ودرجاته الزبى. أينما ترهف أذنيك، وحيثما تجول قدماك، تعثر على دكتور، بروفيسور ومفكر وفيلسوف وباحث استراتيجي، فتتعجب كيف لأمة حوت كل هؤلاء، أكثر من أي أمة فوق الأرض، لا تزال في الدرجة الأدنى من سلم التطور الإنساني؟!وأي أمة هذه التي تحتقر هذه الألقاب الجليلة، التي لا يستحقها سوى العلماء الذين تحدث عنهم كتاب الله، فتطلقها جزافا على كل من لا يفكّ حرفاً! أي جريمة نقترفها بحق العلم والمعرفة بخفة ولا مبالاة قل نظيرهما!خنافسُ الأرض تجـري في أعِنَّتِها * * * وسـابحُ الخيل مربوطٌ إلى الوتـدِوأكرمُ الأُسْدِ محبـوسٌ ومُضطهدٌ * * * وأحقرُ الدودِ يسعى غير مضطهـدِوأتفهُ الناس يقضي في مصالحهمْ * * * حكمَ الرويبضـةِ المذكورِ في السنَدِفكم شجاعٍ أضـاع الناسُ هيبتَهُ * * * وكمْ جبانٍ مُهـابٍ هيبـةَ الأسَدِوكم فصيحٍ أمات الجهلُ حُجَّتَهُ * * * وكم صفيقٍ لهُ الأسـماعُ في رَغَدِوكم كريمٍ غدا في غير موضعـهِ * * * وكم وضيعٍ غدا في أرفعِ الجُــدَدِدار الزمان على الإنسان وانقلبَتْ * * * كلُّ الموازين واختلَّـتْ بمُســتندِأمتنا تحب الألقاب، فمن المفكرين والفلاسفة والدكاترة والبروفيسورات ، إلى الشعراء «الكبار»، والروائيين «الكبار»، وكأن صفتي «شاعر» و«روائي» ليستا كافيتين بحد ذاتهما...من أين جاءنا هذا الهوس المخيف بالألقاب؟! أليس من الحكمة أن ننظر في أفعال رجال العلم ونسألهم كما سألهم سابقا الشاعر العربي أبو سفيان الثوري مخاطبا الصفوة من العلماء:يا رجال العلم يا ملح البلد *** من يُصلِحُ الملحَ إذا الملحُ فسد؟!إنه لمن المدهش حقا أن نرى أساتذة جامعيين يحملون شهادات جامعية عالية في مختلف التخصصات الأكاديمية، وهم رغم ذلك يشاركون أبسط العامة من الناس في تصوراتهم الخرافية والأسطورية، ويجارونهم في اعتناق هذا النمط من التفكير الخرافي اللاعقلاني واللامنطقي، والأخطر من ذلك هو تعصبهم الفائق لمعتقداتهم الأسطورية، واستعدادهم لخوض المعارك الضارية ضدّ كل من يرفض أفكارهم وتصوراتهم الميتافيريائيةفلا غرابة أن نجد هذا الأكاديمي وقد انبرى يدافع عن الجهل وتكريس الأوهام في نفوس الناشئة والشباب. إنها دورة تربوية يقع فيها الجميع، جميع أفراد المجتمع، ولا تستثني أحدا إلا من شاء ربك. وتأتي العوامل الثقافية التي تهيمن في المجتمع وتقمع كل أشكال المبادرات وكل أنماط التفكير الحر، وهي تش ......
#وتساوى
#المثقفون
#وأساتذة
#الجامعات
#والجهلاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750911
سهيل الزهاوي : المثقفون - النشاط الفكري والسياسي في العهد العثماني
#الحوار_المتمدن
#سهيل_الزهاوي المؤثرات الداخلية والخارجية على الحركة الفكرية في العراق أن تاريخ بلورة الوعي القومي وتنامي الروح الوطنية وبروز النشاط الفكري والثقافي في العراق ولا سيما بين المثقفين والطلبة ومساهمتهم في الحركة الوطنية العراقية المعادية للغاصبين العثمانيين يرتبط بتأثير ثورة (1905 -1907) الروسية وبانتصار الثورة التركية البرجوازية عام 1908. لم ينبع هذا الوعي والنشاط الفكري والثقافي من الفراغ وإنما ارتكز على التغيرات الهيكلية في أوضاع البلدان العربية عامة والعراق خاصة، في إطار التغيرات الدولية في تلك الحقبة الزمنية. إن التغيير في العراق هو محصلة لعوامل وطنية وعالمية وكذلك شأن الأفكار التي ظهرت في تلك الفترة، ولسنا نفهم هذه الأفكار بمعزل عن تفاعل وتداخل هذه العوامل الداخلية والخارجية. لقد خضع العراق كسائر البلدان الاخرى للسيطرة العثمانية طيلة أربعة قرون ((منذ بداية القرن السادس عشر إلى بداية القرن العشرين))، وساد البلاد عهد التخلف والظلم والفساد واضطهاد وانتهاك العادات والتقاليد والحقوق القومية والحملات العسكرية والتجنيد الإجباري، وكانت لها نتائج خطيرة على مستقبلها. وكان العراق كسائر البلدان العربية تعاني من اضطهادين: أي اضطهاد الرأسماليين الأجانب، بعد تغلغل الرأسمال الأجنبي في نطاق الدولة العثمانية ومن ظلم السلطة الاستبدادية للدولة العثمانية. (1) إزاء هذه السياسة التعسفية ظهرت حركات متواصلة عربية - كردية ضد الاضطهاد والاستغلال التركي، وفي سبيل الظفر بالحقوق القومية، وكان مطلب الاستقلال الذاتي واللامركزية أكبر المطاليب أهمية في ذلك العهد وقد عبرت القوميتين العربية والكردية في العراق عن مطامحها وإرادتها سواء بالثورة، ثورة بغداد في 13 حزيران (1831) - أو الانتفاضات والعصيان في كثير من المدن والأرياف وغالبها فلاحية بقيادة بعض الملاكين الأحرار - أو الجمعيات والاندية، وكان بعض هذه المؤسسات يتجاوز القطر العراقي والبعض الآخر (عربي - كردي) وكان العاملون فيها على الأغلب من المثقفين والضباط والتجار.(2)أن وقوع العراق في الطرف الأقصى من الامبراطورية العثمانية المترامية الاطراف، أدى إلى انعزاله عن المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية لهذه الدولة. ومع ارتباط العراق بالسوق الرأسمالية العالمية وخاصة بعد شق قناة السويس أدى إلى نشوء البرجوازية إلا أن تطورها كانت تسير بشكل بطيء وانعكست ذلك سلبا على تغيير البنية المتحجرة للمجتمع العراقي، وابقت تأثير التقاليد الاجتماعية والدينية على المجتمع، بذلك لعب العنصر الديني نفوذاً واسعاً في الحياة السياسية في البلاد. وبأن هذا النمو المشوه للرأسمالية، ادى الى عجز البرجوازية بسبب كياناتها الضعيفة وارتباطاتها بالإقطاعيين ورأس المال الأجنبي عن النهوض بالشعب وقيادته في النضال المعادي للحكم الأوتوقراطي العثماني وضد تغلغل رأس المال الاستعماري. كما كان الطبقة العاملة في دور التبلور، قليلة العدد، واكثريتهم من العمال الموسومين، لا ترتبط بالمصانع الكبيرة، وتحمل عبء التقاليد الاجتماعية، والخواص القومية، والدينية، والاقتصادية.أما الفلاحون، فلم يكن لهم تنظيم سوى التنظيم القبلي الأبوي، الذي كان أساسه المادي حيازة الأرض المشاعية للقبيلة والتي تملكها الدولة، وأخذ هذا النظام بالتفكك منذ الثلث الأخير من القرن التاسع عشر، فنضالات الفلاحين تمت تحت قيادة شيوخهم. وفي هذه الفترة التاريخية، ظهر على المسرح السياسي ممثلون عن الفئات الاجتماعية الوسطية من المثقفين والطلاب والضباط والتجار الصغار وهؤلاء ك ......
#المثقفون
#النشاط
#الفكري
#والسياسي
#العهد
#العثماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760028
سهيل الزهاوي : المثقفون النشاط الفكري والسياسي في العهد العثماني
#الحوار_المتمدن
#سهيل_الزهاوي المؤثرات الداخلية والخارجية على الحركة الفكرية في العراق يرتبط تاريخ بلورة الوعي الوطني، ونمو الروح الوطنية، وظهور النشاط الفكري والثقافي في العراق، خاصة بين المثقفين والطلاب، ومساهماتهم في الحركة الوطنية العراقية ضد المغتصبين العثمانيين، بآثار الثورة الروسية (1905-1907) وانتصار الثورة البرجوازية التركية عام 1908. هذا الوعي والنشاط الفكري والثقافي لم ينبع من فراغ، بل كان قائماً على تغيرات هيكلية في أوضاع البلدان العربية بشكل عام والعراق بشكل خاص، في إطار التغيرات الدولية في تلك الحقبة الزمنية. التغيير الذي حدث في العراق هو نتيجة عوامل وطنية وعالمية، وكذلك الأفكار التي ظهرت خلال تلك الفترة لم تكن بمعزل عن تفاعل وتداخل العوامل الداخلية والخارجية. لقد خضع العراق كسائر البلدان الاخرى للسيطرة العثمانية طيلة أربعة قرون ((منذ بداية القرن السادس عشر إلى بداية القرن العشرين)). سادت البلاد عهد التخلف، الظلم، الفساد، الاضطهاد، العادات، التقاليد، الحقوق القومية، الحملات العسكرية والتجنيد الإجباري. وكل ما سبق ذكره كانت له عواقب وخيمة على مستقبلها. عانى العراق كغيره من البلدان العربية من نوعين من الاضطهاد: اضطهاد الرأسماليين الأجانب، بعد تغلغل رأس المال الأجنبي في نطاق الدولة العثمانية، واضطهاد السلطة الاستبدادية للدولة العثمانية. (1) في مواجهة هذه السياسة التعسفية، كانت هناك حركات متواصلة عربية - كردية ضد القمع والاستغلال التركي لنيل الحقوق القومية. كانت المطالبة بالاستقلال الذاتي واللامركزية من أهم المطالب أهمية في ذلك العهد. لقد عبرت القوميات العربية والكردية في العراق عن مطامحها وإرادتها من خلال الثورة (ثورة بغداد في 13 حزيران 1831) أو من خلال الانتفاضات والعصيان التي اندلعت في كثير من المدن والأرياف، ومعظمهم من الفلاحين بقيادة بعض الملاكين الأحرار - أو الجمعيات والاندية. كان بعض هذه المؤسسات خارج القطر العراقي والبعض الآخر (عربي - كردي) ومعظم موظفيها من المثقفين والضباط والتجار (2)أدى موقع العراق في الطرف الأقصى من الامبراطورية العثمانية المترامية الأطراف إلى عزله عن المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية في هذه الدولة. ومع ارتباط العراق بالسوق الرأسمالي العالمي، خاصة بعد شق قناة السويس، أدى ذلك إلى نشوء البرجوازية، لكن تطورها كان بطيئاً، وانعكس ذلك سلباً على تغيير البنية المتحجرة للمجتمع العراقي، والحفاظ على نفوذ تلكم التقاليد الاجتماعية والدينية للمجتمع. وهكذا كان للعنصر الديني تأثير كبير في الحياة السياسية في البلاد. ادى هذا النمو المشوه للرأسمالية إلى عجز البرجوازية، بسبب ضعف كياناتها وعلاقاتها مع الإقطاعيين ورأس المال الأجنبي، عن النهوض بالشعب وقادته في النضال المعادي للحكم الأوتوقراطي العثماني وضد تغلغل رأس المال الاستعماري. بالمثل، كانت الطبقة العاملة في دور التبلور قليلة العدد، وكان غالبيتها من العمال الموسومين، وغير المرتبطين بمصانع كبيرة، وتحمل عبء التقاليد الاجتماعية، والخصائص القومية، والدينية والاقتصادية. أما بالنسبة للفلاحين، فلم يكن لهم تنظيم آخر غير التنظيم الأبوي القبلي، الذي كان أساسه المادي حيازة الأراضي المشاعية للقبيلة التي تملكها الدولة، وأخذ هذا النظام بالتفكك منذ الثلث الأخير من القرن التاسعة عشر، فنضالات الفلاحين تمت تحت قيادة شيوخهم. وفي هذه الفترة التاريخية، ظهر على المسرح السياسي ممثلون عن الفئات الاجتماعية ......
#المثقفون
#النشاط
#الفكري
#والسياسي
#العهد
#العثماني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760662
إبراهيم العثماني : ويستمر الجدل: المثقّفون والإيديولوجيا
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_العثماني مقـــــــــدّمة: قد يتمثّل فضل بعض النّقّاد في تحريك البرك الرّاكدة والمياه المتجمّدة وإثارة قضايا قد لا تخطر ببال أحد في لحظة من اللحظات أو تّعدّ عند البعض الآخر من المسائل التي حُسمَ النّقاش فيها بدون رجعة، ومن ثَمّ يعتبرون طرحها من جديد من باب اللّغو وإضاعة الوقت وفتح الأبواب المفتوحة. ولعلّ فضل النّاقد سمير طعم الله يكمن في إعادة موضوع "الفن والإيديولوجية"، من خلال مقال موسوم بـ"ويستمرّ الصراع " [1] (انظر جريدة"صوت الشّعب" –ماي 2008)، إلى الواجهة من جديد بعد فترة أفل فيها نجم الإيديولوجية فأُهمل النّظر في مضامين النصوص الأدبية والإبداعات الفنية، وهُجِّنت حمولتها الفكرية والاجتماعية. وموضوع "الفن والإيديولوجية" من أكثر المواضيع خطورة وأشدّها حساسية، تحفّ به مزالق كيفما قلّبته ويثير جدلا متى قاربته ويطرح أسئلة أكثر مما يقدّم أجوبة كلّما أعدت النّظر فيه. والمقال المُشار إليه يستدعي منّا إثارة بعض الملاحظات وتعميق بعض النقاط. 1 - - ملاحظات لابدّ منها:أ - يتبيّن قارئ هذا المقال طغيان المسحة الأخلاقية على لغة الكاتب. وفي الحقيقة ليس النّقد إصدار أحكام أخلاقية أو تكذيب زيد وتصديق عمرو وإنّما هو تشريح للنصوص لسبر أغوارها وكشف خفاياها وإبراز الرّسالة التي تحملها، وهو أيضا مجادلة الكاتب لتعديل آرائه إن بدت غير مقنعة ودحض حججه إن كانت واهية والتنبيه إلى النّقائص والثغرات إن تسربت إلى النّصّ. كلّ ذلك يتمّ بلغة بعيدة عن التّجريح والتّشنّج، لغة نقدية هادئة تضيف وتقنع. تُرى ما الذي يبرّر استعمال الكاتب ألفاظا وعبارات من قبيل "السفهاء، شعوذة، كذب، زيف، نفوسهم الصغيرة الحقيرة، انفعالاتهم الشخصية البائسة" (إنّ القضية أعمق من ذلك بكثير).ب - يحتاج المقال إلى تعميق جوانب كثيرة منه . لذا ارتأينا أن نسهم في النقاش دون أن نزعم أنّنا سنحيط بكل جوانب المسألة. حسبنا أن ندفع بالجدل قُدُما ليستمرّ الصراع.ج - إنّ كلّ جدل يكرّر مقولات قديمة ولا يجدّد أطروحاته ولا يتفاعل مع الواقع المتطوّر ولا يستجيب للمستجدّات يحكم على الفكر بالجمود والتّحجّر، ويُثبت أنه فكر قاصر عن مُواكبة الواقع وعاجز عن التّأثير فيه. فالغاية من إثارة هذا الموضوع في هذه اللحظة بالذات هي تبيان –حسب رأينا– موقع الإيديولوجية من هذا الواقع المعقّد وإسهامها في تغذية الصراع وإبراز الأشكال الجديدة التي قد تتّخذها. فالمسألة ليست ترديد أطروحات معروفة لدى خصوم الإيديولوجية وأنصارها في آن واحد بقدر ما هي محاولة إغناء الإيديولوجية وتطوير مفاهيمها لجعلها حيّة قادرة على تقديم أجوبة عن القضايا المستجدة. لذا سنذكّر في هذا المقال ببعض المسائل وسنركّز على أهمّ نقطة لم تقع الإشارة إليها حسب رأينا.2 - - في تحديد الإيديولوجية: تمثل الإيديولوجية عند ماركس وأنجلز نسقا من الأفكار السياسية والدينية والقانونية والفلسفية والأخلاقية والجمالية، وتُعتبر جزءا من البنية الفوقية يعكس العلاقات الاقتصادية ولا ينفصل عن الواقع، ويتطوّر بتطوّره ويتغيّر بتغيّره، ومن ثَمّ يتباين ماركس وأنجلز مع الفلسفة الألمانية لأنها مثالية تُسبّقُ الفكر على الواقع وتعتبره مستقلاّ عنه (الإيديولوجية الألمانية، المطبوعات الاجتماعية، باريس، 1972)."غير أن الإيديولوجية ليست فقط مجموعة أفكار مُجرّدة يُفتَرَض أنها منفصلة عن كلّ إحساس (فهذا تصوّر ميتافيزيقي) بل هي تحتوي كذلك حتما على أحاسيس وميول ونفور وآمال وتخوّفات" (جورج بوليتزار، المبادئ الأساسية في الفلسفة، ترجمة وتقديم عمرالشارني، دارالمعرفة للنّشر تونس ......
#ويستمر
#الجدل:
#المثقّفون
#والإيديولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762305
إبراهيم العثماني : المثقّفون والانتماء الطّبقي
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_العثماني مقـــــدّمة: يحتلّ دور المثقّف في المجتمع، وعلاقته بطبقته، وإخلاصه للطّبقة الّتي ينتمي إليها أهمية كبيرة في كلاسيكيات الفكر الماركسي وتنظيرات رموزه، وكتابات قادة الأحزاب نظرا إلى قدرة هذا المثقّف على توضيح الرّؤى الملتبسة وبلورة الأفكار الغامضة، ورسم الخطط المتّصلة بالقضايا المطروحة، ومساهمته في تعزيز ما هو سائد أو الدّعوة إلى تغييرما هو قائم. ولا يزال هذا الموضوع يثير اهتمام المفكّرين والمناضلين مثلما فعل النّاقد سمير طعم اللّه في مقاله الموسوم ب"ويستمر الصّراع" الصّادر بجريدة"صوت الشّعب" (ماي 2008) والّذي تعرّض فيه لعلاقة المثقّف بطبقته في فقرة مطوّلة قال فيها: "إنّ الفنّان ابن بيئته، وابن طبقته يكتوي بنارها ويختزن همومها وآلامها وأحلامها، وككلّ أبناء طبقته يحلم ويسعى إلى واقع أفضل وحياة أرقى. و"همّته" لا تنحصر في معرفة الحياة ولكنّها تتعدّى ذلك إلى السّعي إلى تغييره.." وهذه الفقرة تثير جدلا وتقتضي ردّا وتستدعي توضيحا لبعض النّقاط. ولكن قبل النّظر في مضمونها نودّ أن نتوقّف عند مسألة أخرى تمتّ بصلة متينة إلى جوهر الموضوع وتتعلّق بتنوّع المثقّفين.1-المثقّفون والكتلة المتجانسة؟ هل يمثّل المثقّفون كتلة متجانسة؟ هذا سؤال كان أنطونيو غرامشي قد طرحه على نفسه وأجاب عنه قائلا:" هل يشكّل المثقّفون طبقة اجتماعيّة مستقلّة قائمة بذاتها أم أنّ لكلّ طبقة اجتماعيّة فئة متخصّصة من المثقّفين؟ المسألة معقّدة بسبب تنوّع الأشكال الّتي تتّخذها العمليّة التّاريخيّة المولّدة لمختلف فئات المثقّفين" (قضايا المادية التّاريخيّة- ترجمة فواز طرابلسي/ دار الطّليعة- بيروت - ط1- 1971- ص 127). وقد علّل غرامشي، في مقال سمّاه " تكوين المثقّفين"، ظهور المثقّفين وارتباطهم بنشأة الطّبقات، واختلافهم باختلافها، واضطلاعهم بأدوار شتّى تستجيب لمصالح كلّ طبقة وتسعى إلى تثبيت وجودها وضمان استمراريّتها. يقول: " مع ولادة كلّ طبقة اجتماعيّة تولد عضويّا مجموعة أو أكثر من المثقّفين الّذين يُضفون على هذه الطّبقة انسجامها ووعيها لوظيفتها ليس في المجال الاقتصادي فحسب وإنّما في المجالين الاجتماعي والسّياسي أيضا" (مرجع سابق ص127). وهكذا نشأ، مع العمل الرّأسمالي، المهندس الصّناعي وعالم الاقتصاد السّياسي ومشرّع القوانين، وارتبط مثقّفو الرّيف بالجماهير الفلاحيّة، وأصبح لكلّ طبقة مثقّفوها. لذا يمكن للمثقّف " أن يكون أرستقراطيّا مثل تولستوي أو صناعيّا مثل أوين أو أستاذا مثل هيغل أو حرفيّا مثل برودون. بعبارة أخرى لا يمثّل المثقّفون طبقة بل فئة اجتماعيّة" محمّد ساري: المثقّفون كفئة اجتماعيّة/ ضمن كتاب" البحث عن النّقد الأدبي الجديد – دارالحداثة – بيروت- ط1- 1984- ص5). ولئن اختلفت مواقع المثقّفين ومهنهم وتكوينهم وإيديولوجيّاتهم وطبيعة علاقتهم بالطّبقات الّتي ينتمون إليها فإنّ هناك نقاطا مشتركة تجمع بينهم. فهم لا يُعرّفون بمكانتهم داخل عمليّة الإنتاج الاقتصادي بل بدورهم الإيديولوجي باعتبارهم المنتجين المباشرين للدّائرة الإيديولوجيّة والمبدعين للإنتاج الثّقافي. فكيف تبدو علاقتهم بطبقاتهم؟2- علاقة المثقّفين بالطّبقات الاجتماعيّة: ينتمي المثقّفون إلى طبقات اجتماعيّة متباينة المصالح ومتناقضة المشارب ورغم ذلك فقد ظلّوا على الدّوام يتمتّعون باستقلاليّة نسبيّة جعلتهم يتحرّكون في اتّجاهات مختلفة، ويتّخذون مواقف لا تنسجم أحيانا مع أصلهم الطّبقي ولا تعبّر عن إيديولوجية الطّبقة الّتي ينتسبون إليها بل تلتقي مع إيديولوجيّة طبقة أخرى. ويُعزى ذل ......
#المثقّفون
#والانتماء
#الطّبقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762570
عزالدين معزة : المثقفون والعامة والاستبداد
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة المثقف ليس هو ذلك الانسان الذي لديه اعلى الشهادات الجامعية ويرتدي قميصا أبيضا مع ربطة عنق زرقاء أو حمراء ويعطر نفسه بأغلى العطور ويمشي على الارض وكأنه يسير على البيض ويتكلم بهدوء وكأنه يخرج كلماته من بئر عميق حتى ليظن بعضنا أنه يتلقى الوحي، وخاصة اذا اضاف لكلماته بعض المحسنات البديعية والصور البيانية التي طغت على الادب العربي خلال عصور الانحطاط ..المثقف الذي لا يساهم في تقليص السلبيات التي تنخر جسم الامة ويوسع دائرة الايجابيات والعمل على اخراج المجتمع من الجهل والتخلف والكراهية والطائفية والجهوية في نظري ما هو الا انسان لا يختلف عن العامة وان كان يحمل كما معرفيا هائلا من معارف الاولين والاخرين من الشرق والغربوالامام الخطيب الذي لا يستطيع ان يجعل من المصلين الذين يتسمعون لخطبه ودروسه جماعة تكره الظلم والفساد وتحث على فعل الخير وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، ما هو في نظري ّ" الضعيف " إلا لقاط خبز " وشتان بينه وبين منبر الرسول صلى الله عليه والخلفاء الراشدين....مصيبتنا في أساتذتنا وأئمتنا الذين عجزوا عن إخراجنا من كهوفنا المظلمة الذي طال مكوثنا فيها لأكثر من عشرة قرون منذ ان سلط حكامنا سيوفهم على المعتزلة وعلى كل من يحمل فكرا حرا أو ينتقد فساد حكامنا ، أما الذين يتهمون النظام السياسي بالعجز على النهوض بالأمة واخراجها من دائرة التخلف والفساد وغياب القانون ، أقول لهم متى كانت الأنظمة الشمولية التيوقراطية تمنح الحرية والحقوق لشعوبها ، اقول لهم عندما يقوم المثقفون بدورهم في توعية الشعب وتنوير عقوله المحنطة ، فلا وجود لقوة تستطيع أن ترد الشعب عن اهدافه سوى قوة الله سبحانه وتعالى ......وما نحن عليه الان الا كما يقال في تراثنا العربي: وافق شن طبقة ...او بالعامية الجزائرية: الدأب راكب مولاه. ولو لم يركع مولاه لما ركبه الدأب ... ......
#المثقفون
#والعامة
#والاستبداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765807
عزالدين معزًة : المثقفون والعامة والاستبداد
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة المثقف ليس هو ذلك الانسان الذي لديه اعلى الشهادات الجامعية ويرتدي قميصا أبيضا مع ربطة عنق زرقاء أو حمراء ويعطر نفسه بأغلى العطور ويمشي على الارض وكأنه يسير على البيض ويتكلم بهدوء وكأنه يخرج كلماته من بئر عميق حتى ليظن بعضنا أنه يتلقى الوحي، وخاصة اذا اضاف لكلماته بعض المحسنات البديعية والصور البيانية التي طغت على الادب العربي خلال عصور الانحطاط ..المثقف الذي لا يساهم في تقليص السلبيات التي تنخر جسم الامة ويوسع دائرة الايجابيات والعمل على اخراج المجتمع من الجهل والتخلف والكراهية والطائفية والجهوية في نظري ما هو الا انسان لا يختلف عن العامة وان كان يحمل كما معرفيا هائلا من معارف الاولين والاخرين من الشرق والغربوالامام الخطيب الذي لا يستطيع ان يجعل من المصلين الذين يتسمعون لخطبه ودروسه جماعة تكره الظلم والفساد وتحث على فعل الخير وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، ما هو في نظري ّ" الضعيف " إلا لقاط خبز " وشتان بينه وبين منبر الرسول صلى الله عليه والخلفاء الراشدين....مصيبتنا في أساتذتنا وأئمتنا الذين عجزوا عن إخراجنا من كهوفنا المظلمة الذي طال مكوثنا فيها لأكثر من عشرة قرون منذ ان سلط حكامنا سيوفهم على المعتزلة وعلى كل من يحمل فكرا حرا أو ينتقد فساد حكامنا ، أما الذين يتهمون النظام السياسي بالعجز على النهوض بالأمة واخراجها من دائرة التخلف والفساد وغياب القانون ، أقول لهم متى كانت الأنظمة الشمولية التيوقراطية تمنح الحرية والحقوق لشعوبها ، اقول لهم عندما يقوم المثقفون بدورهم في توعية الشعب وتنوير عقوله المحنطة ، فلا وجود لقوة تستطيع أن ترد الشعب عن اهدافه سوى قوة الله سبحانه وتعالى ......وما نحن عليه الان الا كما يقال في تراثنا العربي: وافق شن طبقة ...او بالعامية الجزائرية: الدأب راكب مولاه. ولو لم يركع مولاه لما ركبه الدأب ... ......
#المثقفون
#والعامة
#والاستبداد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765843
عزالدين معزًة : المثقفون والجماهير والسلطة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة الكل يعلم في الوطن العربي من مشرقه إلى شمال افريقيا، أننا نعاني من أزمات متتالية لا حصر لها في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية والأخلاقية والدينية، ليس غرضي الخوض في تفاصيلها واسبابها ومسبباتها التي تعود إلى العصور الوسطى، وإنما ما يثير الانتباه والحيرة في نفس الوقت هي قضية المثقفين والدعاة، وقد يجزم بعضهم، أنه لا توجد مجتمعات عبر التاريخ وإلى الآن لا توجد فيها صراعات ثلاثية الأبعاد بين المثقفين والسلطة والشعب. وهذا المقال، ليس لسرد تلك القضايا وعرضها والسّعي إلى إيجاد حلول لها، وإنما لإثارة التفكير والنقاش والجدال حولها. ومن ضمن هذه القضايا التي ظلّت تؤرق المجتمعات الإنسانية في أي مكان وربما في أي زمان هي قضية المثقفين او أن شئت فقل النخب المثقفة، وقد يذهب بعضنا إلى الجزم بأنه لا توجد لدينا نخب مثقفة ولا حرية التعبير ولا صحافة ولا صحفيين أحرار بل قد يجزم بأنهم كلهم أدوات تتحرك بمهماز، ومن قائل إن المشكلة في نخب المجتمع التي فسدت، ولم تعد تشعر بما عليها من واجبات تجاه ما يقع في المجتمع ومؤسساته.ومنهم من يذهب ويجزم كذلك بأن السلطة الحاكمة لو صلحت لصلح الجميع؛ لأن الحكام هي الذين يملكون عوامل الإصلاح والإفساد، وكما قال الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه “يزع الله بالسلطان ما لا يزع بالقرآن”، فرغم أن القرآن كلام الله وله سلطان على نفوس الناس، إلا أن سلطة الحاكم أقوى وأشد وقعا على الناس من القرآن الكريم ، بحكم سلطة التنفيذ، بينما يرى آخرون أن المشكلة في الجماهير التي تحمل في نفسها القابلية للاستبداد والفساد والاستعمار كما يرى مالك بن نبي ، ونيلسون مانديلا ،وربما كان هناك رأي آخر وهو أنهما معا –النخبة والجماهير- استقر فيهما أن التغيير إلى الأفضل غير ممكن؛ لأن القرار بيد الغرب الاستعماري، والاستعمار لا يسمح بحراك خارج مصالحه، التي تتعارض حتما مع الإرادة الشعبية للمجتمعات المستضعفة.الثقافة والمثقفون والنخب العربية في مأزق كبير إذاً، مأزق عبر عنه محمود أمين العالم بقوله "لا نستطيع القول إن هناك جبهة ثقافية نقدية ونظرية إبداعية ذات سلطة فاعلة ومؤثرة في مواجهة سلطة ثقافة السلطة العربية السائدة"، كما عبر عنه فيصل دراج باعترافه أن ثمة "اغتراباً حقيقياً همش المثقف النقدي تهميشاً يتاخم المأساة ، إنه يريد أن يكون فاعلاً في مجتمعه من خلال ثقافته وفكره، بيد أن ذلك لا يستقيم إلا في فضاء حداثي عقلاني استقرت فيه قيم الفردية واستقلالية الفرد ومرجعيته، والرأي العام وسلطته المتعالية على أية سلطة مستبدة خارجة عنه، إذ ثمة تلازم بين ولادة المثقف كفاعل اجتماعي، وبين المجتمع المدني الديمقراطي الضامن للمساواة المدنية، وحق التعبير والرفض والنقد والمساءلة من دون عسف أوتحريم. لكن المثقف العربي ينظر حوله فلا يرى جمهوراً يعضده ولا شرعية ديمقراطية يتكىءعليها، فأكثر من نصف العرب من الأطفال والأميين والفقراء، وهؤلاء لا يصلهم من خطابات المثقفين إلا ما تريده لهم السلطة السياسية، في ظل ضآلة المنشورات الثقافية ومحدوديتها، واستبداد المرجعيات الذي يصل إلى حد الاغتيال المعنوي أو حتى الجسدي. وفي حال وجود مؤسسات ديمقراطية، من حيث الشكل، إلا أنها في الواقع "محاصرة أو مراقبة أو محدودة أو معرضة دائماً للمصادرة والقمع" على حد تعبير محمود أمين العالم. كيف يمكن في ظل مثل هذه الظروف المتأزمة أن يكون للمثقف سلطة فاعلة، وهل يكون غريباً الحديث عن الإحباط الثقافي وأزمة المثقفين؟ فإذا كان دريفوس قد وجد رأياً عاماً يسنده، وقوانين ديمقراطية تنصره، فإ ......
#المثقفون
#والجماهير
#والسلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766780
زهير زهير : إحياء علم العوام و إلجام المثقفون عن علم الكلام
#الحوار_المتمدن
#زهير_زهير سيرا في ميزان المواسم الفولكلورية والبرامج و المسلسلات الرمضانية. مجموعة من البشر او المثقفون نشروا في الفيسبوك وناقشوا و تكلموا ومارسوا الهذيان في ما يسمى موضوع [الميوعة في الشاشة المغربية "مسلسل المكتوب أنموذجا"]. طبعا في الفيسبوك الأمر كله هو الكلام واستعمال الألفاظ الرنانة التي يجهل قائليها معناها تماما ولكن الجرأة والعمى الفكري هي من مميزات الجهلة المتكلمون بالفراغ وفي الفراغ. هذه الفئة من البشر تتكلم كتيرا ولا تعمل عملا ماديا خيرا نافعا.مسلسل المكتوب الذي يجسد دور الفنانة الشعبية او الشيخة الذي أثار هذه الصيحة التي انتشرت كالنار في الهشيم. هذه الضجة او هذا اللغط صدر من الكائنات المثقفة الفيسبوكية و ماشابهم يتذمرون من هذا المسلسل واصفون اياه بالمسلسل الميوعة والرذيلة.متهكمون ومتهجمون بكل جراة وشجاعة على القناة الثانية المغربية جراء إنتاجها لهذا المسلسل. هؤلاء المتفلسفة أو الشرذمة المعروفة فلا تنتج إلا التيه و الثلوث الفكري وهو الثلوث عينه. عندما تسمع إلى لغوهم تعرف معنى جرأة الكاذبين وشجاعة الجاهلين ومحترفوا وتجار الكلام الفارغ و الهذيان. يوهمون أنفسهم دون خجل أنهم يفكرون وأن ما يقولنه فكر! لكنهم لا يشعرون. لأن المسكوت عنه والذي لا يتكلمون فيه يجعلهم يقولون كل أنواع الهذيان والجهل.ومن الطابوهات التي تصفد افواههم هذه الازمة الاقتصادية الخانقة التي عصفت بالعالم ومنهم المغرب.في خضم هذه الأزمة الاقتصادية التي خلفتها جائحة كورونا وعززتها الحرب المسيحية العلمانية الوشيكة او كما يسميها الغرب الحرب العالمية الثالثة، إضافة الجفاف، اوميكرون، العنف، ايضا الزيادة الصاروخية في الأسعار خصوصا في المواد الأولية. الذي ينتج عنه فقر وتفقير و غنى وغنى فاحش. المعضلة المستعصية هي من في داخل طياته بذور الرحمة و الشجاعة لمواجهة هذه الأزمات التي ضربت هذه البلاد ونهشت العباد؟هل الحكومة؟؟ طبعا لا، فالحكومة المغربية او الأوليغارشية، إن رئيسها وجل اعضائها هم اكبر المستفدين من هذا الوضع.بقي المجتمع المدني، الذي ينقسم لعدة اقسام ونقسمهم نحن الى شقان. شق المثقفون من احزاب ونقابات و الاكادميون العميقيين سواء كانوا مثليين ام لا، وشق العوام الذين لا يفقهون لا في السياسة ولا في الاقتصاد كالجماهير الكروية "الالتراس" و الفنانين و المريوليين وكل ماخطر ببالك.نبدأ بالمثقفون. غالبا عند ذكر كلمة الثقافة أو المثقفون او الأكادميون تظهر في المخ صور الكتب والمكتبات والأشخاص كأنهم جديين ممتلئين بالمعرفة آمنين بأنهم مثقفين فعلا وربما قدوة للمجتمع وأنهم فوقه وعليه تبجيلهم. وشق العوام الذي يتكون من الشعراء الفلكلور الشعبي والراي والراب، ايضا الالتراس. هؤلاء ينظر لهم نظر الشزر ويرمقونهم بعين النقص. آمنين بأنها طبقة الحضيض والجهلة.بعض السذج يتسائلون خلال الأزمات الإقتصادية والاحتقانات الاجتماعية عن غياب المثقفون وإنسحابهم وكأن المثقفون لهم دور ورسالة في الإصلاح وإيجاد الحلول!!! إن هذا الرأي من أرذل وأجهل الأراء على الإطلاق.فيجب أن تعرف ان كلما كثر عدد المسمى بالمثقفين فاعلم أن المجتمع لايعمل عملا صالحا وأن هذا المجتمع مقبل على الكارثة اكثر من سابقتها.أما العوام نجد رواد الفن الشعبي والراي والراب دائما في مقدمة المناضلين الذين يناضلون من أجل وقف التفقير والاستعباد.أما المثقفون يرون هؤلاء مجرد مرمى يسددون فيها تلوثهم الفكري وخفتهم المعرفي، والأوليغارشيين وعصابات نهب مال العام فلا يقدرون ولا يتجرؤون على مجابهتهم. وهذا مارايتموه كي ......
#إحياء
#العوام
#إلجام
#المثقفون
#الكلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767790