بكر محي طه : التراث الشرقي هويتنا وليس وصمة عار
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه من المعروف أن تراث الشعوب يُمثل هويتها، فهو خير مثالٍ على ماضيها، بحلوه ومُره، بشموخه وإنكساره، ليكون مَرجعاً مُهماً في الحاضر لتلافي أخطاء الماضي في المسقبل من جهة، وتطوير ما توصل إليه السابقون من جهةٍ أُخرى، إذ أن التراث والماضي لايعني بالضرورة فقط أخطاء ومأسات وحروب ..الخ، فمن الممكن أن يكون إختراع أو أداة أو طريقة معينة في معالجة مشكلةٍ ما، أو حتى لباس معين، المهم هو إن التراث يمثل ويُميز قوماً من البشر عن الاقوام الاخرى.بألتأكيد فأن مُعظم الناس تفتخر وتتباهى بتراثها الذي رسم واقعاً وحفر تاريخاً على مر الزمان، فتجد المتاحف والكتب والمكتبات والمصادر تزخر بالحوادث والقِصص والإختراعات، وحتى الإنكسارات وأسبابها، ولعل هذه النقطة الاخيرة سبب في تطور معظم البشر الذين يتعلمون الدرس من مرة واحدة حتى لا يكرروا أخطاء الماضي، لأن التطور يتطلب تضحيات وأفكار وخطط طويلة الأمد، حتى تبقى ضماناً للأجيال القادمة في مستقبلٍ أفضل، وكأن الحاضر مازال يحتاج الى تطوير برغم التطور والإبتكار الذي يشهدونه والذي يراه البعض لدى شعب بلدٍ معين على أنهم كوكب بحد ذاتهم ومُتعجب من هذا الآمر ويتسائل "متى نُصبح مثلهم!". وأقصد بذلك فئةً كبيرة من الناس في المجتمع الشرقي بشكلٍ عام والعراق بشكلٍ خاص، إذ نجد أغلب الأقوام البشرية تفخر بتأريخها وتراثها؛ إلا هؤلاء يتبرأون منه وكأنه "مرض جُذام"، ولعل من أبرز الأسباب هو بسبب التأثير الاعلامي (سينما / تلفزيون) والذي يُظهر الشرق كأنه بؤرة لكل شيء أسود وشرير، بينما الغرب بؤرة لكل أبيضٍ وخير، كذلك عقدة النقص لدى البعض والتي تجعلهُ يتغنى بثقافات الغير مُتناسياً إنها بدأت من الصفر، الآمر الذي أخذ سنواتٍ طوال من عُمرها وعُمر أجيالها لتحقق المُنجز المنشود، وليس مجرد شعاراتٍ وفوراتٍ عاطفية لاتغني ولاتسمن، أو بسبب الجهل بتاريخ نشوء الثقافات والمواريث الشرقية وهذا الامر هو مسؤولية التعليم الذي يجب أن يكون منذ الصغر للإطلاع على التراث الرصين.والمثير للإستغراب هو حالة التنكر والإستعلاء على كل ما هو تراثي وشرقي وكأنه تشوهاً خُلقي أو وصمة عارٍ، ولا يجب الكلام عنه أو حتى التمعن بما تناوله، ولن أتطرق الى أمور الدين أو السياسة كونها محطُ جدلٍ، ولكن سأذهب مباشرة الى التراث الشرقي العلمي والفلكي والحسابي والطبي وحتى الفني، هذه المواريث المُغيبة والتي يعمد البعض -بقصدٍ أو بغير قصد- الى طمس ملامحِها والإنتقاص منها، في حين التغني والتفاخر بالتراث الغربي مع العلم هو حديث قياساً بالموروثات الشرقية. أليس من الأجدر الإحتفاء بالعلماء والمفكرين والنوابغ الشرقية مثل ابن خلدون و ابن سينا والخوارزمي و ابن فرناس والكثير غيرهم من النوابغ العقلية والفكرية بدل الاحتفاء بالغرب وكأنهم الفئة البشرية الوحيدة المنتجة، أما نحن الشرقيين فلا، في حين أن الغرب قد إستقى معرفته من تجاربهم ومؤلفاتهم، والمفارقة أن الغرب يُشير لنتاجاتهم ودراساتهم بأنها اللبنة الأساس في تطور العلوم الحديثة المختلفة ولا ينكرون دورهم أبداً، وهي مفارقة مضحكة مبكية.أما الاكثر تضرُراً وتخريباً مُتعمداً له هو التراث الفني الشرقي بكافة مفاصله من رقص ولباس وفنون تشكيلية وهندسية وكذلك الموسيقى وأيضاً الغناء، حيث غالباً ما يكون مصدراً للسخرية أو إشارة الى فترة فقيرة ومُتخلفة بكل المقاييس، وهذا ما تناوله أحد الإعلانات الخاصة بشركة أثاثٍ منزلي في بغداد، والذي يعطي فكرة كارثية عن تطور الأثاث في العراق وكذلك الذائقة الحسية للناس، من خلال مشهد واحد (one shot)، حيث يقوم شاب يرتدي الزي البغدادي -التراثي ......
#التراث
#الشرقي
#هويتنا
#وليس
#وصمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689531
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه من المعروف أن تراث الشعوب يُمثل هويتها، فهو خير مثالٍ على ماضيها، بحلوه ومُره، بشموخه وإنكساره، ليكون مَرجعاً مُهماً في الحاضر لتلافي أخطاء الماضي في المسقبل من جهة، وتطوير ما توصل إليه السابقون من جهةٍ أُخرى، إذ أن التراث والماضي لايعني بالضرورة فقط أخطاء ومأسات وحروب ..الخ، فمن الممكن أن يكون إختراع أو أداة أو طريقة معينة في معالجة مشكلةٍ ما، أو حتى لباس معين، المهم هو إن التراث يمثل ويُميز قوماً من البشر عن الاقوام الاخرى.بألتأكيد فأن مُعظم الناس تفتخر وتتباهى بتراثها الذي رسم واقعاً وحفر تاريخاً على مر الزمان، فتجد المتاحف والكتب والمكتبات والمصادر تزخر بالحوادث والقِصص والإختراعات، وحتى الإنكسارات وأسبابها، ولعل هذه النقطة الاخيرة سبب في تطور معظم البشر الذين يتعلمون الدرس من مرة واحدة حتى لا يكرروا أخطاء الماضي، لأن التطور يتطلب تضحيات وأفكار وخطط طويلة الأمد، حتى تبقى ضماناً للأجيال القادمة في مستقبلٍ أفضل، وكأن الحاضر مازال يحتاج الى تطوير برغم التطور والإبتكار الذي يشهدونه والذي يراه البعض لدى شعب بلدٍ معين على أنهم كوكب بحد ذاتهم ومُتعجب من هذا الآمر ويتسائل "متى نُصبح مثلهم!". وأقصد بذلك فئةً كبيرة من الناس في المجتمع الشرقي بشكلٍ عام والعراق بشكلٍ خاص، إذ نجد أغلب الأقوام البشرية تفخر بتأريخها وتراثها؛ إلا هؤلاء يتبرأون منه وكأنه "مرض جُذام"، ولعل من أبرز الأسباب هو بسبب التأثير الاعلامي (سينما / تلفزيون) والذي يُظهر الشرق كأنه بؤرة لكل شيء أسود وشرير، بينما الغرب بؤرة لكل أبيضٍ وخير، كذلك عقدة النقص لدى البعض والتي تجعلهُ يتغنى بثقافات الغير مُتناسياً إنها بدأت من الصفر، الآمر الذي أخذ سنواتٍ طوال من عُمرها وعُمر أجيالها لتحقق المُنجز المنشود، وليس مجرد شعاراتٍ وفوراتٍ عاطفية لاتغني ولاتسمن، أو بسبب الجهل بتاريخ نشوء الثقافات والمواريث الشرقية وهذا الامر هو مسؤولية التعليم الذي يجب أن يكون منذ الصغر للإطلاع على التراث الرصين.والمثير للإستغراب هو حالة التنكر والإستعلاء على كل ما هو تراثي وشرقي وكأنه تشوهاً خُلقي أو وصمة عارٍ، ولا يجب الكلام عنه أو حتى التمعن بما تناوله، ولن أتطرق الى أمور الدين أو السياسة كونها محطُ جدلٍ، ولكن سأذهب مباشرة الى التراث الشرقي العلمي والفلكي والحسابي والطبي وحتى الفني، هذه المواريث المُغيبة والتي يعمد البعض -بقصدٍ أو بغير قصد- الى طمس ملامحِها والإنتقاص منها، في حين التغني والتفاخر بالتراث الغربي مع العلم هو حديث قياساً بالموروثات الشرقية. أليس من الأجدر الإحتفاء بالعلماء والمفكرين والنوابغ الشرقية مثل ابن خلدون و ابن سينا والخوارزمي و ابن فرناس والكثير غيرهم من النوابغ العقلية والفكرية بدل الاحتفاء بالغرب وكأنهم الفئة البشرية الوحيدة المنتجة، أما نحن الشرقيين فلا، في حين أن الغرب قد إستقى معرفته من تجاربهم ومؤلفاتهم، والمفارقة أن الغرب يُشير لنتاجاتهم ودراساتهم بأنها اللبنة الأساس في تطور العلوم الحديثة المختلفة ولا ينكرون دورهم أبداً، وهي مفارقة مضحكة مبكية.أما الاكثر تضرُراً وتخريباً مُتعمداً له هو التراث الفني الشرقي بكافة مفاصله من رقص ولباس وفنون تشكيلية وهندسية وكذلك الموسيقى وأيضاً الغناء، حيث غالباً ما يكون مصدراً للسخرية أو إشارة الى فترة فقيرة ومُتخلفة بكل المقاييس، وهذا ما تناوله أحد الإعلانات الخاصة بشركة أثاثٍ منزلي في بغداد، والذي يعطي فكرة كارثية عن تطور الأثاث في العراق وكذلك الذائقة الحسية للناس، من خلال مشهد واحد (one shot)، حيث يقوم شاب يرتدي الزي البغدادي -التراثي ......
#التراث
#الشرقي
#هويتنا
#وليس
#وصمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689531
الحوار المتمدن
بكر محي طه - التراث الشرقي هويتنا وليس وصمة عار
شاكر فريد حسن : في هويتنا الوطنية
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن لا شعب بلا هوية، فالهوية هي الوعي بالذات الثقافية والاجتماعية، والمعيار الذي يميز سمات الفرد أو المجموعة عن سواها، وهي بمثابة ثقافة الفرد ولغته وحضارته وتاريخه وعاداته.وفي حالة انعدام شعور الفرد بهويته نتيجة عوامل داخلية وخارجية، يتولد لديه ما يمكن أن نسميه أزمة الهوية التي تؤدي بالتالي إلى ضياع الهوية.ونحن كجماهير عربية فلسطينية تنتمي لشعب مشرد ومستهدف من الصهيونية والامبريالية العالمية، فإن هويتنا هي الخبز والملح والقمح، ومعيار انتمائنا، نتشبث ونتمسك بها كتمسكنا بأرض وطننا المقدس الغالي. ولعل الهبة الشعبية الأخيرة دعمًا لأهل القدس وغزة ودفاعًا عن الأقصى وباب العامود والشيخ جراح، التي كان للشباب الدور الكبير والهائل فيها، تثبت ذلك بشكل جلي وواضح وقاطع، بأننا مخلصين وأوفياء لهذا التراب الوطني المقدس الرائع.ولذلك علينا جميعًا أن نكون حراس الوحدة الوطنية، وان لا نسمح لأي فصيل أو حركة سياسية أن تسمم أجواء وحدتنا الوطنية أو أن تشقها، وأن يخرج عن الاجماع الوطني. فهذه الوحدة يجب أن تنصب في وحدة الهوية الوطنية، وكل الروافد والجهود عليها أن تنصب في هذه البحيرة المقدسة. ......
#هويتنا
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721429
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن لا شعب بلا هوية، فالهوية هي الوعي بالذات الثقافية والاجتماعية، والمعيار الذي يميز سمات الفرد أو المجموعة عن سواها، وهي بمثابة ثقافة الفرد ولغته وحضارته وتاريخه وعاداته.وفي حالة انعدام شعور الفرد بهويته نتيجة عوامل داخلية وخارجية، يتولد لديه ما يمكن أن نسميه أزمة الهوية التي تؤدي بالتالي إلى ضياع الهوية.ونحن كجماهير عربية فلسطينية تنتمي لشعب مشرد ومستهدف من الصهيونية والامبريالية العالمية، فإن هويتنا هي الخبز والملح والقمح، ومعيار انتمائنا، نتشبث ونتمسك بها كتمسكنا بأرض وطننا المقدس الغالي. ولعل الهبة الشعبية الأخيرة دعمًا لأهل القدس وغزة ودفاعًا عن الأقصى وباب العامود والشيخ جراح، التي كان للشباب الدور الكبير والهائل فيها، تثبت ذلك بشكل جلي وواضح وقاطع، بأننا مخلصين وأوفياء لهذا التراب الوطني المقدس الرائع.ولذلك علينا جميعًا أن نكون حراس الوحدة الوطنية، وان لا نسمح لأي فصيل أو حركة سياسية أن تسمم أجواء وحدتنا الوطنية أو أن تشقها، وأن يخرج عن الاجماع الوطني. فهذه الوحدة يجب أن تنصب في وحدة الهوية الوطنية، وكل الروافد والجهود عليها أن تنصب في هذه البحيرة المقدسة. ......
#هويتنا
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721429
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - في هويتنا الوطنية
محمد الكحط : موروثنا هويتنا
#الحوار_المتمدن
#محمد_الكحط بقلم: محـمـد الكحـطتمثل ثقافة أي بلد الهوية الأساسية لشعبه، ومن خلال هذه الثقافة ومدى أصالتها وتنوعها وجمالها، يتميز هذا الشعب عن غيره من الشعوب، وسعت الكثير من البلدان الحديثة التكوين بما فيها دول عظمى كالولايات المتحدة الأمريكية بخلق ثقافة خاصة بها، لكنها تفتقر لما هو أصيل وجوهري وعريق، فيما لو أستثنينا ما تبقى من ثقافة أبناء أمريكا الأصليين والذي سعت السلطات الأمريكية لمحوها من الوجود بكافة الطرق غير الرسمية.وفي مضمار الثقافة ومكوناتها وتفرعاتها المتنوعة والتي لا نريد شرحها هنا، يقف موضوع التراث الإنساني لكل شعب بتنوعاته، القديم والشعبي والحضري على رأس العناصر التي تشكل الهوية الثقافية للبلد، فالمأكل والملبس والفن بأنواعه من رسوم وتخطيطات ونحت وكتابة من أدب وغيره والغناء والمسرح والرقص وغيرها من الأمور الأخرى، على طول العصور لأي بلد هي ما تبلور هوية وشخصية المواطنة. ان قضية الحفاظ والاعتزاز بذلك التراث الموروث وأحيائه ودراسته والوقوف على جماليته ما هي إلا مسؤولية وطنية جماعية، فنرى الدول المتطورة تبني المتاحف التراثية لفنونها الشعبية وتعتني بالصغيرة والكبيرة، وتنظم زيارات وجولات إجبارية لطلبة المدارس لهذه المتاحف لتجعلهم على إطلاع ومعرفة بتراثهم وموروثهم الشعبي، بل نجد في كل مدينة هنالك متحف خاص بها، وهناك من يعتني بمحتوياته على مدار السنة.فالتراث وبالذات الشعبي منه هو ذاكرة الشعوب، وهويتها وهو المعبر عن فرحها وحزنها، وهو ديمومة ذاتها.واليوم وأنا أدخل مؤسسة (إيشان) للثقافة الشعبية أشعر بالزهو والفرح وأنا أشاهد صور لمبدعينا في مجالات مختلفة معلقة، وأجد الدار فيها من الحس والذوق الشعبي الرصين مما يدلل على حرص القائمين على هذا الكيان الجميل على هويتنا الثقافية الجمعية، نبارك ونساند تلك الجهود ومزيداً من العطاء للحفاظ وخدمة تراثنا أي بلدنا. ......
#موروثنا
#هويتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751095
#الحوار_المتمدن
#محمد_الكحط بقلم: محـمـد الكحـطتمثل ثقافة أي بلد الهوية الأساسية لشعبه، ومن خلال هذه الثقافة ومدى أصالتها وتنوعها وجمالها، يتميز هذا الشعب عن غيره من الشعوب، وسعت الكثير من البلدان الحديثة التكوين بما فيها دول عظمى كالولايات المتحدة الأمريكية بخلق ثقافة خاصة بها، لكنها تفتقر لما هو أصيل وجوهري وعريق، فيما لو أستثنينا ما تبقى من ثقافة أبناء أمريكا الأصليين والذي سعت السلطات الأمريكية لمحوها من الوجود بكافة الطرق غير الرسمية.وفي مضمار الثقافة ومكوناتها وتفرعاتها المتنوعة والتي لا نريد شرحها هنا، يقف موضوع التراث الإنساني لكل شعب بتنوعاته، القديم والشعبي والحضري على رأس العناصر التي تشكل الهوية الثقافية للبلد، فالمأكل والملبس والفن بأنواعه من رسوم وتخطيطات ونحت وكتابة من أدب وغيره والغناء والمسرح والرقص وغيرها من الأمور الأخرى، على طول العصور لأي بلد هي ما تبلور هوية وشخصية المواطنة. ان قضية الحفاظ والاعتزاز بذلك التراث الموروث وأحيائه ودراسته والوقوف على جماليته ما هي إلا مسؤولية وطنية جماعية، فنرى الدول المتطورة تبني المتاحف التراثية لفنونها الشعبية وتعتني بالصغيرة والكبيرة، وتنظم زيارات وجولات إجبارية لطلبة المدارس لهذه المتاحف لتجعلهم على إطلاع ومعرفة بتراثهم وموروثهم الشعبي، بل نجد في كل مدينة هنالك متحف خاص بها، وهناك من يعتني بمحتوياته على مدار السنة.فالتراث وبالذات الشعبي منه هو ذاكرة الشعوب، وهويتها وهو المعبر عن فرحها وحزنها، وهو ديمومة ذاتها.واليوم وأنا أدخل مؤسسة (إيشان) للثقافة الشعبية أشعر بالزهو والفرح وأنا أشاهد صور لمبدعينا في مجالات مختلفة معلقة، وأجد الدار فيها من الحس والذوق الشعبي الرصين مما يدلل على حرص القائمين على هذا الكيان الجميل على هويتنا الثقافية الجمعية، نبارك ونساند تلك الجهود ومزيداً من العطاء للحفاظ وخدمة تراثنا أي بلدنا. ......
#موروثنا
#هويتنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751095
الحوار المتمدن
محمد الكحط - موروثنا هويتنا