الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بير رستم : ردود وإجابات بخصوص مقالتي الأخيرة؛ ملاحظات على حوار “آلدار خليل” الأخير .
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم مقالتي ليوم أمس والتي كانت تحت عنوان؛ (ملاحظات على حوار “آلدار خليل” الأخير) أحدث صدمة لدى الكثيرين يبدو بحيث كانت ردود الفعل بين النكران والاستغراب وصولاً لبعض الاتهامات والكلام الغير “لائق” وأيضاً الكثير من الردود والمغالطات -بحسب قناعتي وقراءتي للقضية طبعاً حيث يبقى بالأخير لكل منا قناعاته وآرائه السياسية- لكن هناك بعض الآراء التي أستوقفتني للرد وسأحاول انتقاء البعض منها لتبيان التباين الفكري والسياسي في الشارع الكردي مع تقديري لكل للجميع إلا أصحاب الكلام السفيه وهم قلة وأعتقد أقل من القلة، بل نادراً ما يتواجدون على صفحتي رغم كل التباينات والاختلافات أحياناً وهذه أعتقد إحدى ميزات وربما حسنات صفحتي في هذا الفضاء الأزرق بحيث يتم طرح أفكار وقناعات متخالفة، لكن بعيداً عن اللغة الشتائمية.. والآن إليكم بعض وجهات النظر تلك وردي عليهم لايصال الفكرة بشكل أوضح مع الاحتفاظ بحق الجميع على الرد والرد المعاكس طبعاً.التعليق الأول كان من الأخ (Adnan Mustefa) حيث كتب؛ “اعتقد قرائتك لخطاب الدار خليل فيه الكثير من اللغط ماموستا.. انت هنا تنحاز إلى طرف حزبي علنا. حيث من ناحية الانتخابات اعتقد ان المجلس حتى هذه اللحظة وفي جميع المناسبات يدعي أن ثمانين بالمية من كورد روجافا تابعين له وهذا كاف ليقبل بالانتخابات لأنها سوف تكون كاسحة لصالحه حسب زعمهم. اما مسألة المشاركة في الإدارة الموجودة وتعديل بعض بنودها أفضل من حلها كما يطالب الطرف التركي.. انت لم تفلح في هذا المنشور وأعتقد عاطفتك الحزبية القديمة مازالت تؤثر على بعض منشوراتك.. تحياتي ماموستا الغالي”.وإليكم ردي عليه؛ “أولاً ما يدعيه المجلس من نسبة جماهيرية أنت نفسك تعرف، بل قلتم بأنها كاذبة وبكل الأحوال هي ليست وجهة نظري، بل إدعاء أجوف للمجلس وقلتها في حينها.. أما بخصوص العقد الاجتماعي أو ما يعرف بالدستور فهم -أي المجلس- بالأساس لم يطالبوا بالإلغاء، بل التعديل وحتى وإن طالبوا فذاك حقهم أن يطرحوا البديل وتكون هناك جدال حول الموضوع والوصول إلى دستور متفق عليه كما عمل به في كل الخلافات السياسية، أما أن تقول عليكم القبول به، كما قاله آلدار وثم نناقش التعديل فأنت بذلك أخضعت الآخر للقبول بالأمر الواقع ولم يعد بإمكانه أن يطالب بأي تعديل حقيقي، فهل الإدارة تقبل بالدستور السوري الحالي الانضمام او بالأحرى الرضوخ للنظام السوري من دون أي تعديلات دستورية تعترف بالإدارة وتضمن الحقوق.. للأسف نطالب لأنفسنا شيء، بينما نمارس نفس أساليب النظام على الآخرين .. والآن أين اللغط والإنحياز لطرف على حساب طرف كما أتهمتني في تعليقك أخي.. مع أجمل التحيات”.لكن يبدو أن الأخ عدنان لم يقتنع بما قلت فكتب مجدداً؛ “أنت تتهم طرف معين بأنه يتبع اسلوب النظام. وهذا الأمر لوحده دليل على أنك منحاز لطرف المجلس. حيث هذه الإدارة عمرها خمس سنوات ولم تحكم بالحديد والنار. والحكم فيها ليس لشخص أو عائلة محددة. وإذا كانت الإدارة تشبه النظام هذا يعني أن المجلس يشبه المعارضة. إذا كنا منصفبن علينا تشبيه الطرفين. يعني المجلس يتصرف ك المعارضة من حيث الإرهاب والسلب والنهب والتغيير الديمغرافي. إذا على الإدارة التعامل معهم من ذاك المبدأ.. تحياتي”. وبالتالي كان لا بد من الرد والقول: “نفس التهمة عندما أنتقد إحدى سلبيات الطرف الآخر؛ يعني لكي لا يكون أحدنا منحاز يجب عدم توجيه أي انتقاد لإحدى السلبيات أو نقاط الخلل -بحسب قناعة وقراءة أحدنا- أما بخصوص الإدارة وقضية الحكم بالحديد والنار لم أقلها وإنما أقارن بين خطاب السيد آلدار وخطاب النظام فهل بإمكانك أن ......
#ردود
#وإجابات
#بخصوص
#مقالتي
#الأخيرة؛
#ملاحظات
#حوار
#“آلدار
#خليل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702370
حاتم الجوهرى : 25 يناير العظيمة: أسئلة وإجابات العقد الثاني
#الحوار_المتمدن
#حاتم_الجوهرى ها هي ثورة 25 يناير العظيمة تكمل عقدا كاملا من الزمن على انطلاقها، ونحن على أعتاب العقد الثالث من القرن الجديد والألفية الثالثة، والمذهل حقا هذا العام هو الوعي الجمعي المصري، الذي على اختلاف مصادره الشعبية أو الثقافية أو السياسية، يحتفى بانطلاق الثورة بطريقة "الثبات الانفعالي"، بطريقة الحكمة واليقين معا.المعظم يحتفي بيناير بدون "تناقضات متفجرة" حاضرة هذا العام، أي بدون معارك سياسية أو شعبية نشطة حول اليوم التاريخي للذات المصرية، والرائع هو "الاحتفال الذكي" هو "اليقين الشعبي".. سوف نحتفل بثورتنا دون استقطابات مفتعلة أو دون تفجير للتناقضات الكامنة في الحالة المصرية ككل بلاد الدنيا.اليقين الهاديء هو رسالة شديدة الأهمية والثقل تلك التي يبعثها المصريون اليوم، هم يقولون لا إخوان ولا يسار ولا يمين ولا مؤسسة عسكرية، هم يؤكدون على تفويت الفرصة على اختلاق أعداء مفتعلين لحلم التغيير عند المصريين واستعادتهم لـ"ذاتهم التاريخية" بإمكانتها الكامنة.وهذا يرسل رسالة قوية للإدارة السياسية للبلاد؛ برسوخ "اللحظة التاريخية" في الوعي الجمعي عند المصريين للثورة على الذات ومن أجل استعادتها، والرغبة في تخطي تكتيكات "حرق البدائل السياسية" وتوظيفها، وتفجير تناقضات "مستودع الهوية" المصري، وتأجيج الصراع المخطط داخل "التراتبات الاجتماعية" المتنوعة، لتفكيك قدرة اللحظة التاريخية على الاحتشاد.لكن المصريون هذا العام يرسلون رسالة أقوى للجميع؛ الحلم موجود وحاضر بعيدا عن كل الاستقطابات الموروثة منذ القرن الماضي، إرث "دولة ما بعد الاستقلال" بيمينها ويسارها ومركزها العسكري.متى تنجح الثورة وتمتلك القدرة على التغيير في "علاقات السلطة" و"الفكرة المركزية" للدولة المصرية؟ أقول أن "اليقين النفسي" هو عامل مهم للغاية، وما يحدث الآن للمصريين يؤكد على ذلك، رغم كل الاستقطابات التي تم تفجيرها منذ 25يناير 2011 وحتى الآن، إلا "اليقين النفسي" للشعب المصري يؤكد على تفوقه والتمسك بها.ما الثورة إذن بعد عشر سنوات على انطلاقها؟ هي الرغبة العامة في تجاوز "علاقات السلطة" و"التراتبات الاجتماعية" التي قامت على مفاهيم "دولة ما بعد الاستقلال" عن الاحتلال الأجنبي منذ منتصف القرن الماضي، من ثم الاعتماد على "علاقات سلطة" تقوم على "الفرز الطبيعي" والعدل في بناء "التراتبات الاجتماعية"، لا "التنخيب الزائف" وفق "الفرز حسب الولاء السياسي"، وتفعيل القدرات الكامنة لـ"الحاضنة الجغرافية" المصرية.ما هو العمود الفقري للثورة المصرية؟ العمود الفقري للثورات الشعبية التي تطورت مع الثورة المصرية وتداخلها مع ظهور المجتمع الافتراضي وأدواته، يقوم على "كتلة جامعة" تنتظم حول "مستودع هويتها" والدفاع عنه، وتسعى للإمساك بـ "لحظة مفصلية ثقافية" تؤدي لبناء "تراكم حضاري" يقود مصر للأمام.ما هي أهمية الكتلة الجامعة للثورة المصرية؟ أهمية "الكتلة الجامعة" هذه ترجع لأنها تتجاوز – كعادة الثورات الشعبية- التناقضات النخبوية التي تسبقها، وتؤسس لـ"لحظة مفصلية" تكون رافعة للمستقبل تقدم خطابا جديدا ونخبة جديدة، وتتجاوز عُقد ومتلازمات النخب القديمة وما ترتب عليها من أبنية وتراتبات ثقافية وأيديولوجية واجتماعية ومادية ومعنوية.هذه الكتلة الجامعة هي الأمل الحقيقي لكل ثورات الشعوب، أي الكتلة التي تتجاوز آليات "تفجير التناقضات" والاستقطابات التاريخية في "مستودع هويتها"، وفي الوقت نفسه تسعى لامتلاك أسباب الدفاع عنه.هل تقدم "الإدارة السياسية" الحالية إنجازات على أرض الواقع؟ تسعى الإدارة السياسية الحالية بالفعل لتقديم إنج ......
#يناير
#العظيمة:
#أسئلة
#وإجابات
#العقد
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706971