الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سنان سامي الجادر : صابئة القرآن الحرانيين تسمية الصابئة المانويّة
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر ضمن الاهتمام المُتزايد بالدين والتاريخ المندائي, كانت هنالك حلقة سابقة من برنامج (مُختلف عَليه) والذي يُعرض على قناة الحُرّة عن الصابئة المندائيين. وقد كان أحد الضيوف هو الدكتور خزعل الماجدي, وحيث أنه كان قد أرسل بعض الرسائل المُشككة بالتاريخ المندائي ولهذا فسوف نرد عليه وعلى جميع النقاط التي طرحها عن الصابئة:ولكن..وقبل أن نبدأ بنقد المعلومات التي طَرحها, نحن نحتاج أن نوضّح للجميع بأنه كان سابقاً صاحب فضل في التعريف بالفلسفة المندائيّة وبكونها ذات أصول رافدينيّة قديمة ولاتقبل الشك, وكذلك فأن كتبه المعنونة أصول الناصورائية المندائية في أريدو وسومر والمثولوجيا المندائيّة, يحتويان على معلومات قيّمة, باستثناء بعض التشويش الذي كان سببه هو الاعتماد على ترجمة ليدزبارسكي التي لم تكن دقيقة, وذلك بسبب عدم معرفته باللّغة المندائيّة لكي يقرأها بنصوصها الأصلية, وعدم تواصله مع الشيوخ والباحثين المندائيين للشرح عن النصوص.وبرغم دفاع الدكتور خزعل عن المندائيين ضد الحركات المتطرّفة والأصوليّة, ولكننا لا نعرف الأسباب التي دَعَته في لقائه هذا ليقول بالعديد من النقاط المُشككة بالمندائيّة؟ وحيث أنه قام بالتشكيك بكون المندائيين الحاليين هُم نفسهم المذكورين في القرآن, وقال بكون تسمية الصابئة قد اطلقها المسلمون على المندائيين, وقسّم الصابئة إلى حرانيين وبطائح وفي الأخير شكك حتى بالقِدَم المندائي على المانويّة وهي المنسوبة إلى ماني في القرن الثالث الميلادي!وقبل أن نُجيبه بهذا الرد المُختصر, فنحن نتساءل لماذا أختار الدكتور خزعل الماجدي قناة الحرّة الأميركية ذات التوجه الصهيوني-المسيحي, لهذا التشكيك؟ولماذا لم يتواصل مع شيوخ ومثقفي الصابئة بأسئلته هذه, وهو يعرف منهم الكثير من الأصدقاء؟* فكان شكّه الأول حول كون المندائيين الحاليين وهل هُم نفسهم المذكورين في القرآن أم غيرهم؟ ونود أن نخبره أولا بوجوب مطالعة ما تم ذكره عن العلماء الصابئة من الذين عملوا في الدولة الإسلامية, وبعد ذلك نُخبره بأننا أحفاد مباشرون لهؤلاء وأسماء أجدادنا الدينيّة موثّقة بهوامش المخطوطات الدينيّة التي كتبوها والتي تعود بها الأنساب لما قبل الدولة الإسلامية, وفي هذا المصدر بعض منها (مصدر1), ولو كان هنالك أي شك بكون المندائيين الحاليين هم نفسهم المذكورين في القرآن لتم إبادتهم أو تحويلهم للإسلام خلال أي من القرون الثلاثة عشر الماضية التي أعقبت الفتح الإسلامي للعراق, وكما حدث مع أديان أخرى منها الزردشتيّة والتي تم أفنائها وهاجرت القلة القليلة المتبقية منهم للهند.لو كانت هنالك أقوام أخرى كثيرة تسمى بالصابئة وتمارس الصباغة (التعميد) فأين هي كُتبهم الدينية ودلائل وجودهم في التاريخ؟ وإنما هي أسماء مُختلفة لنا أطلقها المؤرخون المسلمون عند دخولهم للعراق بناء على الصفات التي شاهدوها, فسمونا المغتسلة والكشطيين والديصانيّة (مصدر2) والهرمسيّة (دنانوخت) وغيرها من الأسماء وجميعهم كانوا يقولون لا إله إلا الله ولا يعترفون بالمسيح وذلك لأنهم أقدم من المسيحيّة, ورُغم التنكيل الروماني بهم, وعلى عكس الأقوام الغنوصيّة ومنهم المانوية ولأنهم أتوا بعد المسيحية بأديان هجينة من فلسفات مختلفة.وأمّا في القرن العشرين فكانت أكاذيب مخطوطات البحر الميت المزورة التي أدّعت بوجود أقوام يهودية مختلفة كانت تمارس التعميد أيضاً في يهودا في فلسطين, ولكي يسرقوا السبق الديني لبلاد الرافدين وينسبوه لهم (مصدر3). وأنّ الدكتور خزعل الماجدي يعرف جيداً بأن كتبنا الدينية متنوعة وغنية, وهي بتو ......
#صابئة
#القرآن
#الحرانيين
#تسمية
#الصابئة
#المانويّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762084
سنان سامي الجادر : نقد وتحليل كتاب جديد صَدَرَ عن الصابئة “الصّابئة في الثّقافة العربيّة الإسلاميّة للأستاذة آمنة الجبلاوي”
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر للأسف لم أقرأ الكتاب بعد لعدم توفّره في أوروبا, ولكن طبقاً لما نُشر عنه وللنقاش الذي دار حوله في برنامج جاء في الكتاب (مصدر1) , فهذا مُلخّص وتقييم سريع له:* إن الكتاب يُمثّل خطوة إلى الأمام وتشجيعاً لباقي الباحثين للبدء بمزيد من البحوث حول الصابئة, وبعد أن كانوا في السابق غير مُهتمين أو مُنكرين تماماً لأي تأثير من الدين الصابئي على الإسلام المُبكر, ولكن الباحثة ذَكَرت وبشجاعة العديد من الحقائق المُهمّة ومنها:* أنّ جدّ النبي مُحمد لأمه كان صابئياً وهو نفسه كان قد تربّى في بيت صابئي. ومصدرها كتاب التحليل والتنوير لطاهر بن عاشور وكذلك البيروني, وفي نفس المصدر السابق يربط بن عاشور بين الصابئة ومملكة الأنباط.*طبقاً لبحوث الجبلاوي فهي تَدعم المصادر التي تقول بخروج إبراهيم عن الصابئة بعد ختانه وتأسيسه للديانة الجديدة.من ناحية أخرى فأنّ هُنالك بعض النقاط التي لانتفق بها معها, فبرُغم أنّ الباحثة الجبلاوي هي ذات مصداقيّة وأهل للثقّة, لكونها مُجرّدة من النزعات القوميّة أو الدينيّة والأهواء الشخصيّة التي تُضعف الباحثين عادة, ولكن فيما يلي بعض المُلاحظات عن إستنتاجاتها:*لم تستطع الخروج عن الذي كان قد ذُكر في المصادر فيما يخُص الفلسفة المندائيّة. وحيثُ أن هذه الفلسفة كانت غامضة تماماً في الزمن القديم للمؤرخين القُدامى, بسبب المَنع الذي كان ولايزال يضعه الصابئة على تفسير العُمق الروحاني للنصوص المُقدّسة. ولهذا فقد كَتَبَ قُدماء المؤرخين وفقاً لمشاهداتهم ووفقاً للإشاعات التي ذُكرت عنهم, وعلى سبيل المثال الرواية الخاصة بوجود إختلاف بين صابئة حرّان والصابئة المندائيين, والمستندة إلى قصّة أبو يوسف أيشع القطيعي النصراني في كتاب الفهرست الذي كتبه أبن النديم (ص386) والذي هو نَقَلَ بأمانة جميع ما سمعه عن الصابئة, ولكنه غير مسؤول عن صحته ولا تُنسب تلك الروايات له. وفي تلك الرواية التي من المفروض أنها قد جَرت في زمن المأمون 198-218 للهجرة حول زيارة المأمون لصابئة حرّان, ولكنه كان قد حَشَرَ فيها أسم سنان بن ثابت بن قُرّة الطبيب في العصر العباسي 331 للهجرة والذي كانت له حظوة خاصّة لدى الخليفة العباسي, مما يدعم وجود صراع على المناصب والنفوذ (مصدر2) ولأن تلك التُهمة كان عقابها الموت.*لا نتفق مع الكاتبة بوجود المرحلة التي أسمتها بالحنوثيّة, وهي بوجود إله مركزي وآلهة متعددة مُساعدة, وطبعاً هذا الموضوع يحتاج إلى نصوص كثيرة ولكي تصل إلى هذه الفكرة من التوحيد الخالص, ورُبما كانت ترجمة ليدزبارسكي اليهودي للنصوص المندائيّة قد ساهمت بهذه الفكرة المشوّشة لديها.*لا وجود لتوسّل بالكواكب في الفلسفة المندائيّة كما هي ذكرت, وإنما كانت هُنالك مُمارسات من العلوم الفلكيّة التي تُحاول معرفة الغيب عبر التنجيم وهي من العلوم البابليّة القديمة التي ورثها المندائيون, ولكن توجد نصوص تُحرّم التنجيم تماماً وكذلك فهي تَعتبر الكواكب أماكن للشر.*إن الإختلافات الفلسفيّة بين الصابئة المندائيين والأحناف لايعدو كونه إجتهادات مُختلفة بين الحلقات العلميّة المتعددة داخل نفس الدين (مصدر3), وبالمناسبة فأن الطريقة التي يتوزّع بها الكهنة المندائيين إلى حلقات علميّة ولها إجتهادات مُختلفة داخل نفس الفلسفة, موجودة لغاية الآن ضمن حدود ضيّقة.مع تقديرنا وتمنياتنا لها بمزيد من البحوث حول الصابئةالمصادر1. برنامج, جاء في الكتاب: "الصّابئة في الثّقافة العربيّة الإسلاميّة" آمنة الجبلاوي (الحلقة 10)https://youtu.be/5J9GCILRgXM ......
#وتحليل
#كتاب
#جديد
َدَرَ
#الصابئة
#“الصّابئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762306
سنان سامي الجادر : تطابق مخطوطات نجع حمادي المصريّة مع الفلسفة المندائيّة
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر أنّ مخطوطات نجع حمادي المُكتَشَفَة عام 1945 تُمثل واحدة من أهم الإكتشافات التاريخيّة في القرن العشرين والسبب هو عدد المخطوطات الكبير، ونقلها للأحداث والفلسفة التي كانت قائمة في العالم القديم ومصر والتي عُرف بأنها كانت تحوي أكبر مكتبات العالم. وحتى تمّ تدمير جميع تلك الكُتب وحرق المكتبات من قبل الرومان المُحتلين (مصدر1&2) والذين كانوا قد أتخذوا قراراً بتحويل جميع الشعوب والبلدان التي فتحوها إلى المسيحيّة، ولكي يستطيعوا من خلال ذلك توحيد هذه البُلدان تحت قيادتهم (مصدر3)، ولهذا فقد أنتهجوا سياسة تحويل الناس من الأديان الأخرى للمسيحيّة بالقوّة وحرق كافّة الكُتب والفلسفات التي سبقتهم.لقد تعرّضت مخطوطات نجع حمادي إلى الإخفاء لعشرات السنين وحتى تمّ أجبار المستشرقين على نشر أجزاء منها، وذلك بعد أنّ تمّ عمل تحريف وتحوير على تلك الترجمات لكي لاتؤثر على الروايات الدينيّة المسيحيّة واليهوديّة ونُشرت في الولايات المتحدة وتم تخويل &#64381-;-يمس م. روبنسون لوحده بهذا العمل، وحيث أن فلسفتها كانت توحيديّة صافية ولايوجد بها ذكر للقصص التوراتيّة المزعومة، وجميعها كُتبت على أوراق البردي.وبعد أكتشاف مخطوطات نجع حمادي بسنتين فقط أي في عام 1947, قامت إسرائيل بالإعلان عن إكتشافها هي الأخرى لمخطوطات في مغارة بمنطقة قمران غرب البحر الميت وسُميت بمخطوطات البحر الميت، وهي مخطوطات كُتب بعضها على جلد الحيوانات وتُشيد بالفلسفة المسيحيّة والروايات اليهوديّة، حتى دعى ذلك إلى شراء بعضها من قبل بعض المتدينين المسيحيين الأميركان من فاحشي الثراء بمئات ملايين الدولارات، وعملوا متحفاً كاملاً لها سُمي بمتحف الكتاب المُقدّس في أميركا، ولكن مؤخراً تمّ أثبات بأن جميع تلك المخطوطات هي مزورة (مصدر4)، وما كان الإعلان عن مخطوطات البحر الميت إلا للتعتيم على مخطوطات نجع حمادي الأصليّة, وللتلاعب بالأديان وبالتاريخ العالمي الذي زوروه بقصص خُرافيّة الغرض منها هو إحتلال بلداننا والإساءة لشعوبنا (مصدر5).ولقد كُنا قد بينّا ببحث سابق تطابق مخطوطات نجع حمادي المصريّة مع الفلسفة المندائيّة (مصدر6)، وحتى بوجود نصوص منها تكون تكملتها في كتاب الكنزا ربا نفسه، وبالتالي لم يَعُد هُنالك من شك حول هذا الموضوع. وكذلك فأن المندائيون كانوا يكتبون كتبهم فقط على أوراق البردي ولايكتبون على جلود الحيوانات أبداً، وبعض تلك المخطوطات كُتبت بالقبطيّة وثلاث مُجلدات منها تم تصنيفها على أنها كُتبت بالإخمينيّة القديمة، ولكن من التدقيق في الترجمات الإنكليزيّة نُلاحظ وجود الكثير من الكلمات المندائيّة والتي لم يستطيعوا ترجمتها وتركوها كما هي، ويوجد إعتراف من أحد الباحثين المُستشرقين بأن لُغتها الإصليّة ليست الإخمينيّة، وهذا يُعطي دليلاً قوياً على إنها رُبما كُتبت بالمندائيّة!أنّ النُسخ الأصليّة لمخطوطات نجع حمادي هي مودعة في المتحف القبطي في القاهرة، ولكن تتوفر نسخ منها في مكتبة الإسكندريّة، ولكن للأسف لم يتم نشر المخطوطات الأصليّة بنسخة إلكترونيّة, وعسى أن يقوموا بنشرها لغرض إجراء مزيد من البحوث على الترجمة الأصليّة لتلك المخطوطات, لكي نستطيع توثيق الحلقات المُهمّة المفقودة من فلسفة التوحيد المندائيّة المصريّة القديمة (مصدر7) والتي تسعى المنظمات الصهيونيّة جاهدة في سبيل التعتيم عليها.المصادر1. كتاب: THE DARKENING AGE, The Christian Destruction of the Classical World, CATHERINE NIXEY2. مقالة: “الداعشية” المسيحية في العهد الروماني, بلقيس شرارة (ملاحظة هذه المقالة يتم حذفها م ......
#تطابق
#مخطوطات
#حمادي
#المصريّة
#الفلسفة
#المندائيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762658
سنان سامي الجادر : يحيى بهرام ..والقصّة المُحرّفة
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر لقد جَرت مُحاولات عديدة لتحريف التأريخ المندائي من قبل المُستشرقين, وخاصّة من الذين يعملون للمؤسسات الدينيّة اليهوديّة والمسيحيّة المُتطرّفة وبتمويل منها. وغالباً كانت تلك المُحاولات تتركّز على دَس معلومات خاطئة عن الدين المندائي وعن رجال الدين المندائيين.ومنها قصّة أنقراض الشيوخ المندائيين بسبب الطاعون عام 1830، وبعد ذلك كيف عادت الدارة بتكريس شابين لنفسيهما (يحيى بهرام) من دون عهد من قبل رجال الدين. وقد ذَكَرَ هذه القصّة عدد من المُستشرقين منهم المُستشرق بيترمان والمُستشرق ماكوك ( Rudolf Macuch) والذي هو كان مبعوثاً من الكنيسة اللوثرية في سلوفاكيا, وبعد ذلك أعادت نشرها المستشرقة بوكلي (Jorunn J. Buckley).وحيثُ أن أصل هذه القصّة هي أنها كانت قد نُشرت في أوروبا عام 1953 أعتماداً على هوامش أو تذييل مخطوطة وحيدة (مصبوتا اد هيبل زيوا), والتي كان قد تمّ الادعاء بأنها قد نُسخت من قبل الشيخ يحيى بهرام عام &#1633-;-&#1640-;-&#1635-;-&#1633-;- مُباشرة بعد نهاية وباء الكوليرا (اسموه بالطاعون), وهذا هو المصدر الوحيد للقصّة المأساويّة والتي روّج لها المُستشرقون وأتباعهم.ولكن مَن هو يحيى بهرام؟ (مصدر2)هو يحيى بهرام بر آدم يهانا بر سام بهرام بر سعدان بر مسعد بر مسعود بر سرار اللقب خميسي الكنيانة ريش دراز.نَسَب مُعلّمهرام زهرون بر سام بهرام الكنيانة عزيز اللقب درّاجي.أنَّ يحيى بهرام وقصته حسب الادعاء كانت قد حَدَثت عام 1831, وحيثُ أنّ موضوع القصة يعود إلى كون يحيى بهرام في تذييل المخطوطة التي ذكر بها حوادث ذلك الزمان, قد تَحدّثَ بتعابير مجازيّة عن كون الطاعون لم يُبقي أحد من الشيوخ وهو كان يقصد الشيوخ في مناطق محددة, وليس جميع الشيوخ في جميع مناطق المندائيين المُنتشرة في مدن جنوب العراق وجنوب وغرب إيران, ومنها سوق الشيوخ والجبايش والقرنة وقلعة صالح والبصرة إلى المُحمّرة والأهواز وشوشتر وغيرها. وحيثُ أنه كان قد ذهب إلى شوشتر هارباً من المُحمّرة عندما هاجمها الحاكم العُثماني، وذلك بأنه وفي نفس التذييل يتحدث عن كونه كان في البصرة عام 1838 وفي تلك السنة فيقول “قَدِمَ إليه المندويّة وهُما الكنزبرا صَكر وترميدا شبوط وقاما بأخذه إلى سوق الشيوخ ”محلة المركب, وتأريخياً فأن شيوخ العائلة المندويّة كانوا موجودين في تلك الفترة بقوّة في سوق الشيوخ وفي مناطق أخرى, من عائلة الشيخ بهرام وأولادهم وأحفادهم. وهذا أحد الهوامش من نسخة كتاب الكنزا ربا للشيخ مُرّان الصابوري (الأصلية في مصدر1), وهو يتحدث عن نفس أحداث سنة 1830-1831, وبأن أحداث الوباء طالت المندائيين بشدّة في مناطق البصرة والحويزة والقرنة فيقول باللُّغة العربيّة العاميّة.الصفحة &#1633-;-“وقد تم فراغ هاذي السيدره في يوم الحد سابع بشهر ثالي الربيع بسنت الف ومايتين وسبعه وتسعين..وانكان تنشدون عن شيخ صحن ابن شيخ صقر ابن شيخ بهرام المندوي صاحب مضيف وانشاالله ينطيه ويعلي مكانه ماهو مخلي شاي لاعلا صبي ولاعلى مسلم ويااخوان هل تجون من عقبنه تفسير مندايي ماتعرفون كَتَبنا الكم عربي..”… ويا اخوان هل تجون من عقبنه تفسير مندائي ماتعرفون كتبنا الكم عربي ويا اخوان احنا شفنا شوف عيونه بسنت 1246 (1830-1831م) اجا موت كثير ماتو من الصبه والاسلام ضلو الموته بالطريج والكلاب تاكل بيها وندفن ومانلحق وضل اربع تشهر بلدنيا وفك ومومنين ماتو بالموت اهلهم وعيالهم اهل البصرة واهل الحويزة واهل القرنه ما ضل منهم احد ضلو تواليد من المومنين لايندلون ولايقونالصفحة &#1634-;-“وياخوان هل تجون من ......
#يحيى
#بهرام
#..والقصّة
#المُحرّفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763005
سنان سامي الجادر : يهانا يَقول: لستُ يهوديّاً ولا أشربُ الخَمرة.
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر عبر ترجمة بعض النصوص من الكتاب المندائي دراشا اد ملكي, نجد بأنه يُناقض كليّاً القصص اليهوديّة والتي هي كانت الأساس لتلك القصص لدى الديانات الأخرى, وعلى سبيل المثال نأخذ التالي (النص الأصلي في المصدر)” يَهيا يَعظُ في اللّيالي، يَهانا في أُمسيات اللّيالي.يَهيا يَعظُ في اللّيالي ويقول :باسم أبي وبتَسبيحي لخالقي اتنوّر. / (تأتيه المعرفة)أنا أبعدتُ نفسي من العالم ومن أعماله السَيّئة.فسألهُ السَبّعة ذوي الأعمال الغير ناجحة. / (الكواكب والذين يَتبعونهم من الأمم)الميتين الذين لا يروا الحيّ العظيم، وقالوا له: / (أشرار لا يُقربهم الله)بقوّة مَن أنتَ تَستند؟ وبتَمجيدك لِمن أنتَ تَعِظ؟ / (أي دين أنت تتبع)فقُلتُ لَهُم : أنا بقوّة أبي أستَند وبتَسبيحي لخالقي.أنا لم أبنِ بيتاً لليهوديّة. / (لستُ يهودياً ولأنهم يَعبدون الشَمس)ولم يَكُن لي عَرش في أورشلام. / (لَستُ من أتباعهم)لم أُحب أكاليل الورود. / (حياة التَرَف والمظاهر)ولم أكُن عبداً للشهوات.لم أُحب النُقصان، ولا العَقل الذي يَشرب الخَمرة”. من كتاب دراشا اد ملكيمصدر: يهانا يَقول: لستُ يهوديّاً ولا أشربُ الخَمرة, سنان سامي الجادرhttps://mandaean.home.blog/2021/12/11/%d9%8a%d9%87%d8%a7%d9%86%d8%a7-%d9%8a%d9%8e%d9%82%d9%88%d9%84-%d9%84%d8%b3%d8%aa%d9%8f-%d9%8a%d9%87%d9%88%d8%af%d9%8a%d9%91%d8%a7%d9%8b-%d9%88%d9%84%d8%a7%d8%a3%d8%b4%d8%b1%d8%a8%d9%8f-%d8%a7%d9%84/ ......
#يهانا
َقول:
#لستُ
#يهوديّاً
#أشربُ
#الخَمرة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763230
سنان سامي الجادر : الحَذر من الإسرائيليين والمدسوسين
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر في هذا الوقت الذي تَحكُمه قوانين تكنولوجيا المعلومات وسهولة إنتشارها, فقد بدأ تسليط الضوء عالمياً على عَظَمة وقِدم الدين المندائي, وتفنيد الروايات التوراتية التي كانت تدّعي بكونها الديانة الموحّدة الأولى, وفي حقيقتها لم تَكُن سوى سَرقة كاملة لتُراث بلاد الرافدين بأدبها ودياناتها وعلومها. وحتى بالنسبة إلى التوحيد اليهودي المزعوم فهو في حقيقته شُرك بالله, وحيثُ أنّ يَهوة لديهم هو يغضب ويحب ويكره ويغار وهو كان متزوج ولديه أبناء! ولا يتم ذكره سوى في الطلاسم والتعويذات, وعدى عن هذا فإلههُم الحقيقي هو أدوناي إله الشمس.نحنُ نَحترم جميع الأديان والفلسفات الدينية ولانطعن بها, وإنما نرُد على الهجومات التي تقوم بها المنظمات اليهودية على المندائية وعلى حضارة بلاد وادي الرافدين مَهد التطور وشرارة الحضارة في العالم أجمع.فبعد أن كانت سياستهم سابقاً, تتركز على شراء باحثين من داخل المندائيين أنفسهم وخاصّة من الخارجين عن المندائيّة. وإعطائهم درجات علمية ودعم إعلامي, ولكي ينشروا الكُتُب التي تُسيء إلى المندائية وتعترف بأسبقية اليهود على المندائيين. ولكنهم الآن قد تحولوا إلى سياسة الهجوم المُباشر, ولأن الإهتمام بالفلسفة المندائية أصبح أكبر من أن يستطيع هؤلاء التوابع تشويهه.وفي هذا السياق تُقيم المؤسسات اليهودية مؤتمرات علمية إعلامية, وتستضيف فيها باحثين يهود وغربيين, لغرض الإساءة للفلسفة المندائية وتفنيد قِدَمها وربط تأريخها بتأريخ الأدلة الآثارية المُكتَشَفة فقط. وطبعاً نحنُ نعرف جيداً بأن مُشتري الآثار المندائية هُم نَفسَهم تلك المُنظمات اليهودية! وبأن هُنالك مجموعة من المندائيين المُنشقين علناً وسراً يعملون سماسرة داخل المُجتمع المندائي لغرض جمع الكُتُب والآثار المندائية وبيعها لهم (مصدر1). بالإضافة إلى سرقاتهم المتكررة لآثار بلاد الرافدين منذ الأحتلال العثماني مروراً بأحتلال العراق ومن ثم داعش ودخول وحداتهم المُستعربة معه, ولغاية الآن من خلال وكلائهم في الميليشيات العميلة التي نصبوها على لتحكم مناطق العراق المختلفة (مصدر6).أنّ الباحثين الحقيقيين هُم الذين يُحللون النصوص والتعاليم والفلسفات الدينية, ومن مُقارنة تلك النصوص مع الأفكار التي كانت سائدة في عصور مُختلفة فسوف يَعرفون قِدمها ولأي حُقبة تنتمي, ولهذا فكانت الفلسفة المندائية ولُغتها الأقرب للأكدية والنقية من الشوائب الغربية, وكذلك إرتباطاتها الوثيقة بالعبادات السومرية والبابلية المائيّة تأكيداً لايقبل الشك على قِدمها, وهذا هو السياق المعمول به في البحوث الدينية والتأريخية.ومن هذا المُنطلق فمثلاً لو أخذنا الفلسفة اليهودية وحللناها بداية مع قصّة آدم وحواء ونزولهما من الجنّة, وبنفس الوقت قارنّاها بهذا الختم الأسطواني الأكدي (مصدر2) فسوف نعرف مُباشرة بأن قصتهم قد تمّ أخذها من بلاد الرافدين. وكذلك قصة الخليقة في اليهودية وكيف أنها نُسخة من الخليقة البابلية الإينوما إيليش (مصدر3) والوصايا العشر لموسى والأصل المصري لها (4), وغيرها من المُتشابهات والتي لايُمكن معها الإعتراف بوجود كتاب ديني مُنزّل يُسمى التواره, وإنما هو إقتباس وتحريف لفلسفة بلاد الرافدين ومصر. وكذلك بكون اليهود كانوا من البدو الرُحّل وأنتقلوا بين بلاد فارس والجزيرة العربية قديماً, وأمّا حالياً فأن نسبة أكثر من تسعون بالمائة من اليهود هُم أصلاً من مملكة الخزر في القوقاز (مصدر5) والتي كانت تعبُد آلهة الشمس أيضاً, فعندما أتتهم الجيوش الأسلامية في القرن العاشر قالوا نحن يهود وتهودوا لكي تؤخذ منهم الجزية. وهذا ما ......
#الحَذر
#الإسرائيليين
#والمدسوسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763405
سنان سامي الجادر : المطرقة والسندان إسرائيل وإيران
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر عند البحث في النصوص المندائيّة نجد بأن اليهود كانوا من البدو الرحّل ولم يكن لهم موطن ثابت, وإنما يتنقلون بين عدة مدن بسبب المؤامرات الدينيّة التي كانوا يحيكونها على الشعوب الموجودة فكانوا يهاجمونهم ويطردونهم من تلك المدن. وإحدى تلك المدن الأربعة الرئيسيّة التي سكنوها كانت في بلاد الرافدين. وجميع تلك المدن التي كانوا يعبدون بها إلاههم أدوناي إله الشمس كانت تسمى أورشلام (مصدر1)."ومن الناصرة مدينة اليهود التي تُسمى مدينة قُم.والتي بداخلها مقام نبو الذي كوّن مجموعته في قُم (نبو هو كوكب عطارد يرسل أنبياء الكذب)." من ديوان حرّان كويثاوحسب النصوص المندائيّة فأنهم كانوا قد أتوا من بلاد فارس كغزاة لبلاد الرافدين, وهذا ما مذكور في ديوان حران كويثا.ملاحظة: (أن هذا الديوان الصغير المسمى حران كويثا هو تاريخي وليس ديني بمعنى أن لاقدسيّة له, وهو جَدَلي وغير موثوق بمصدره, ولأن لا توجد نُسخة أصلية منه لدى المندائيين, وأنَّ الذي جلب النسخة الوحيدة المنقوصة البداية هُم المُستشرقون في القرن العشرين, وقالوا بأنه كان ملحقاً مع أحد أجزاء كتاب الترسّر أليف شياله من القرن 17 (مصدر2))وتوجد مصادر تاريخيّة توثّق بأن اليهود كانوا هم الذين ساعدوا الفرس في أحتلال بلاد الرافدين وتدمير حضارتها في القرن السادس ق.م, عبر أقناع المجتمع البابلي بعدم المقاومة, لأن قورش هو المسيح المنتظر وكذلك فتحوا بوابات المدن لهم, وهذا طبعاً بسبب أصولهم الفارسيّة المشتركة. ومباشرة في ذروة ثورة شباب العراق في 2019 أصدرت إسرائيل عُملة فيها صورة قورش مع ترامب بحجة نقله السفارة الأميركيّة للقدس, ولكنها كانت لتثمين قصّة سماح قورش لليهود الذين كانوا في بابل بالذهاب إلى فلسطين والتي يعتبرونها أيضاً من مدنهم التاريخيّة, وحتى يوجد لديهم شارع هناك باسم قورش. وهذا كان طبعاً تطمين لإيران بأن إسرائيل لن تسمح بقيام حكومة وطنيّة في العراق, وسوف تُبقي على حكومات الميليشيات الفارسيّة باستخدام سيطرتها السياسيّة الكاملة على الولايات المتحدة التي لا تزال تحتل العراق, وتمتلك القواعد والجيوش فيه. ولهذا فقد تمّ سحق تلك الثورة بوحشيّة وقُتل شبابها بتواطؤ أميركي ومساعدة تقنيّة وإعلامية عالمية منهم.وفي العصر الحديث كان الحليفان المقرّبان إسرائيل وإيران (مصدر3,4) يلعبان دور القط والفأر, وخلال تلك اللّعبة يجري تَدمير المنطقة التي هما بها, ويستحوذان على المصادر ويسيطران على الحكم في تلك الدول, وكل واحد منهما يُعطي الآخر الحجة برد الفعل. فإيران كانت قد احتلت كثير من الدول العربيّة بحجّة تدمير إسرائيل وحاربت باقي الدول العربية وأضعفتها. ومن جهة أخرى كانت مصانع السلاح التي تمتلكها العوائل الصهيونيّة في أميركا تبيع السلاح للدول العربيّة الأخرى, وجعلتها ترتمي في حضن إسرائيل لكي تحمي نفسها من إيران. ومن حين لآخر وبمساعدة أميركيّة يجري قصف ورعد وهمي بين الطرفين لتثبيت اللّعبة والاستمرار بخداع الدول الأخرى. وخاصّة الدول ذات أنظمة الحكم الضعيفة, وهي التي يكون فيها أصحاب القرار النهائي معروفين وليست لديها مؤسسة حكم عميقة مخفيّة, ولا تمتلك مؤسسات بحثيّة سياسيّة رصينة فتكون سياستها نابعة من تصوّر حكامها المكشوفين وأتباعهم ضمن الدائرة الضيّقة.ومَن يقول بأن تلك المجادلات الفارغة والحروب الكلاميّة بين الحليفين قد أضّرت بمصالح الشعب الإيراني نفسه وجوّعته, فهذا صحيح لأن ملالي إيران هم أكبر أعداء الشعب الإيراني الساعي للتحرر منهم. وكلاهما أعداء لشعوب المنطقة, فمثلاً إسرائيل تدمّر ميليشيات ع ......
#المطرقة
#والسندان
#إسرائيل
#وإيران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763634
سنان سامي الجادر : الحِبر المَندائي السرّي
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر لم يكن بقاء المندائية ونجاتها مُنذ آلاف السنين نتيجة للصدفة الحَسَنة وإنما بسبب حِكمَة ودراية الناصورائيون الأوائل, الذين كانوا رجال دين عارفين ومؤمنين. فلم تكن تشغلهم أصناف الطعام ولا تَرَفْ العيش والمناصب قدر ما كان يشغلهم التقرب لله الحَي العظيم بالعبادة والطقوس, ومِنها يكون الإتصال بالخالق الذي يُلهِمَهُم بما يقوّيهم ويُرشدهُم على تخطي الصِعاب والمخاطر لهُم وللجيل المندائي الذي يتبعهُم.إن واحدة من أكبر المصاعب التي واجهت الديانات جميعها هو التحريف والتزوير في الكُتُب الدينية (مصدر1) ومُحاولات الحَطّ مِن قيمة رجال الدين, وكما يتم تبيان ذلك ضمن أهداف بروتوكولات حكماء صهيون (مصدر2), والسياسة التي مارستها منظماتهم لغرض ربط الأديان جميعها بهم ومن ثُم السيطرة عليهم وتنصيب أنفسهم آلهة وملوكاً على العالم. وقد كانت عملية إضافة أو مَسح بعض النصوص من الكتب المُقدسة واردة جداً في جميع المراحل ولجميع الديانات, وهو الذي جَعَلَ تلك الديانات تنقسم إلى فِرق مُختلفة داخل نفس الدين.ولكن الحال مع المندائيين كان أفضل فقد حَمَتهُم لُغَتَهُم المندائية النقيّة من المُفردات اليونانية ولهذا فقد كان من الصعب الدَسْ في كُتُبَهُم, وكذلك الإجراءات التي تنبه لها الناصورائيون وهي أنّ كُل رجُل دين ينسخ كُتُبَه على ورق البردي بنفسه وكذلك يصنع الحِبر الذي يَكتُب به الكُتُب الدينيّة بنفسه ولكي يكون مثل بصمته الخاصّة, ووفق معايير تقنيّة ودينية وصفَتها دراور (مصدر3) كما في الأسفل*. إن محاولات طمس وتشويه الأديان كانت جارية مُنذ الأزل من قِبل الذين يدّعون الإلوهيّة والنبوّة ليسيطروا على المجتمعات. ولو لم يقُم أولئك الناصورائيون العارفون والحذرون بهذه المعايير التي نَعرفها اليوم وبغيرها التي لانعرفها, لكان المندائيون اليوم يعبدون العِجلَ الذَهبي!!! لقد تمّ التنبيه لمرات عديدة مِن قبل الباحثين المندائيين المُخلصين, عن وجود مجموعات من السماسرة الذين يقومون بشراء الآثار المندائية والمخطوطات الأصلية, ومن ثُم يبيعونها للجهات التي لديها عداء تأريخي مع المندائيين. وذلك لغرض إفراغ المصادر الأصليّة التي يُمكن الرجوع إليها عند الشَك بوجود تحريف أو تَزوير, وكذلك لطمس قِدَم الديانة المندائية, وطبعاً الجهات التي يعمل لديها هؤلاء معروفة بعلاقاتها وإمكانياتها, وتُغدِق عليهم بالألقاب العلمية والأموال وبكُل ما يرفع الهالة الإعلامية لهم, ولغرض تسهيل مُهمتهم بالحصول على المناصب القيادية والإجتماعية العالية في الطائفة ومن ثم السيطرة عليها وإخضاعها. فمثلاً نَجِد تسهيلات وأموال ووعود بإعطاء شهادات الدكتوراه لكل من يعمل على تشويه الفلسفة المندائية والضرب بها وإظهار أنّ المندائية قد خَرَجَت من دين آخر أو تفرّعت منه, وتوجد أموال وشهادات دكتوراه لكل من يكشف الأسرار الدينية الخاصة بالمعرفة الناصورائيّة والتي ضحّى الناصورائيون الأوائل بأنفسهم ولم يكشفوها للغُرباء (مصدر5), وتوجد أموال وشهادات دكتوراه لكُل من يُشوّه سُمعة الناصورائيون الأوائل والقيادات المندائية التأريخية. والتي حَفَظت المندائيين ودينهم مُنذُ آلاف السنين وخلال أعتى الظروف ولم تستسلم ولم تَهُن.*شَرح طريقة صُنع الحِبر المندائي السرّي (مصدر3)لقد كان الحِبر الذي يُصنع من قبل الكُهّان المندائيون أنفسهم ذا لون أسود لمّاع ولكي يكون من الصعب تقليده وكذلك لكي يتم تمييز الإضافات اللاحقة والتزوير بسهولة, وهو يُحفظ على شكل بلورات تُذاب في الماء حين يراد الإستعمال, وقد كان لكل رجل دين مندائي تركيبته الخاصّة الس ......
#الحِبر
#المَندائي
#السرّي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764135
سنان سامي الجادر : حقيقة التصميم الذكي للحياة وإنهيار فكرة التطور والإنتخاب الطبيعي
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر إن إيمان الإنسان بوجود الخالق الذي خَلقَ الكون ومافيه قد كان قديماً وقبل ظهور الحضارة نَفسها واستمر معها. ومن ثم دأبت الحركات السياسية والقوى الحاكمة المختلفة في مختلف العصور, لمحاولة السيطرة على الشعوب عبر إستغلال هذه الحقيقة وتأثيرها الفعّال على المجتمع, مروراً بالفتوحات الإسلامية والحروب الصليبية ومن ثم الحروب الدينية في أوروبا بين الكاثوليك والبروتستانت وصولاً للحروب الحديثة في عصرنا ومنها حرب أحتلال العراق (مصدر1). وغيرها من الحروب المدمّرة والتي كان ظاهرها وشعارها هو القتال والعمل من أجل مرضاة الخالق, ولكن باطنها كان إقتصادياً وسياسياً وإستعمارياً.وبعد ذلك وحتى العصور الوسطى أصبحت السيطرة المطلقة لمراكز العبادة ثقلاً على المجتمع, والذي وجد نفسه مرغماً على تقديم الطاعة العمياء لمجموعة من البشر, والّذين يدّعون بأنهم وكلاء للخالق في هذه الأرض ومن يعصي أمرهم كان يُنكّل به وبأبشع الطرق (مصدر2), ثم تَحرر الناس في أوروبا من هذه السيطرة المقيتة محتمين بالثورات والحركات العلمانية والتي تفسّر الظواهر عبر العلم وحده, وبدأت تلك الحركات التحرريّة منذ القرن السادس عشر وصولاً إلى عصرنا الحالي.إن تحرر الناس في العصور الوسطى من سيطرة الفاشيّة الدينية الحاكمة والمؤثرة, قد ترك الساحة خالية للنخبة من المنظمات المتنفّذة السياسية والمالية والتي سيطرت على المجتمعات عبر الإعلام والأموال وغيره من الوسائل منذ قرون مضت ولغاية الآن (ونحن طبعاً نعرف هؤلاء الذين يمتلكون المال والإعلام والنفوذ العالمي).هذه المنظمات التي كانت ولازالت تحكم الدول من تحت الستار, قد وجدت في النظريات التطوّرية المزعومة وخاصة تقسيم الأجناس البشرية حسب تطورها ومن ثم في فكرة الإنتقاء الطبيعي لدارون والذي هو شرعنة قانون الغاب بين البشر, سبباً لتبرير وإستعمار الشعوب الأقل تطوراً من الناحية التقنيّة. وكانت النظريّة هي المُبرر للإستيطان في أميركا الشمالية بعد أن قاموا بإبادة السكان الأصليين عن بكرة أبيهم بالقتل المباشر للرجال وبنشر الطاعون للنساء والأطفال (90 مليون). ومن ثم كانت النظرية نفسها تعطي الشرعية لإندلاع الحربين العالميتين الأولى والثانية والأحتلال المباشر والإقتصادي لدول أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية, وذلك لأنهم يعتبرون هذه الأعراق مُنحطّة وبالتالي فيكون من حق الأجناس الأكثر تطوراً السيطرة عليها وإبادتها.تلك المنظمات العالمية الحاكمة نفسها, مُستمرة في دعم أي إشاعات وأي أفكار تُفند وجود بصمة الخالق في الخَلق وتُشيد بالتفسيرات والروايات التي لاتدعم الدليل الديني, مستندين على نظريات إستهلاكية الغرض منها هو حصر التفكير في الموضوع بين علماء ذوي إختصاص عالي, وحتى لو كانت الحجج العلمية لنظرياتهم واهية أو ضَعيفة فيتم دَعمها بالإعلام والبحوث المموّلة منهم, وفي حالة كانت الأدلة العلمية قوية وضد تطلعاتهم, فهم يحاولون التعتيم عليها بشتى الطرق (مصدر (3&4), خوفاً من عودة التأثير الديني والذي له القوة الأكبر في السيطرة على المجتمعات وتجييشها, وهو ماتخشاه لأنه التحدي الأكبر لهم.المهم لنا الآن هو إنه وفي ظل هذه الصراعات والحروب والإنتهازية التي جرت بإسم الدين, ومن ثُمَ بروز الحَركات العلمانية التي تحارب الدين خوفاً من عَودة السلطة الدينية, فقد نسيت الأجيال أو ضَعُفَ إيمانها بوجود الخالق, بل وحتى أن القلّة المؤمنة المتبقية منهم, أصبحت في وقتنا الحاضر تخشى من المجاهرة بالإيمان أو من القيام بالطقوس علناً خوفاً من العقاب الإجتماعي وهو السخرية منهم وإتهامهم بالتخلّف أو ح ......
#حقيقة
#التصميم
#الذكي
#للحياة
#وإنهيار
#فكرة
#التطور
#والإنتخاب
#الطبيعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765375
سنان سامي الجادر : المندائيّة الأخلاقيّة والغنوصيّة الإباحيّة
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر لقد كنا قد بيّنّا في مقالات سابقة (مصادر1,2,3) الاختلافات الجوهريّة بين الدين المندائي والحركات الدينيّة ذات الفلسفات الهجينة التي يسمونها بالغنوصيّة. وهي تلك الحركات التي تنتمي للفرق المسيحيّة في بدايات الميلاد وصولاً إلى المانويّة, وكذلك مع الحركات الدينيّة الوهميّة المرتبطة باليهوديّة أعتماداً على مخطوطات البحر الميت المزوّرة.وقد قلنا بأن محاولات جمع المندائيين مع تلك الفِرق, هو لغرض الطعن بالقِدم التاريخي المندائي على المسيحيّة واليهوديّة. حيث أنّ تلك الحركات على العكس من الدين المندائي كانت تعترف جميعها بألوهيّة المسيح أو تتبع التوراة, وأنها كانت تؤمن بثنوية الكون أي بوجود قوّة للخير وأخرى للشر ولا تصل للتوحيد المندائي وتفرّد الخالق. وكانت فلسفتها تعتقد بوجود ملاك ساقط هو الذي خلق البشر بينما تعطي المندائيّة كل الفضل في ذلك للحيّ العظيم وحده, والفِرق الغنوصيّة كانت تعتقد بأن الظلام قائم بذاته وأنّ هنالك مُخلّصاً يساعد البشر, بينما تعتقد المندائيّة بالمعرفة وأنها تزكّي صاحبها للوصول إلى عالم النور. وأخيراً فقد ذَكرنا بأن أتباع تلك الفِرق الغنوصيّة كانوا يَعتمدون على طقوس الصيام المتواصل عن الطعام, ويعزفون عن الزواج والإنجاب لأنهم يجعلون من الجَسَد أداة للظلام, بينما تُشدد المندائيّة على الزواج والإنجاب وتَمتنع عن تعذيب النفس.وهنالك أيضاً أختلاف آخر كبير جداً, وهو أنّ تلك الفرق الغنوصيّة كانت مُنحطّة في علاقاتها الجنسيّة, وحيث أنهم كانوا لا يتزوجون ولكنهم كانوا معروفين بالزنا وبممارسات جنسيّة فاسقة أدخلوها ضمن طقوسهم الدينيّة للعربدة الجنسيّة والتي تسمّى فيبيونِتس (Phibionites), وكانت لهم أناجيل لم تعترف بها الكنيسة المسيحيّة لأنها تعطي أرشادات عن السماح بالممارسات الجنسيّة وتَضعها ضمن تعليمات المسيح (مصادر4,5,6).ويُروى بأن أحد القساوسة المسيحيين كان يريد أن يبعدهم عن الرذيلة وسَمَحَ بتزويجهم, فأصبح رمزاً للحب. وهذا كان فالنتينوس في القرن الثاني الميلادي ومنه أتى عيد الحب الفالنتاين!ويَروي المؤرخ والزعيم المسيحي أبيفانوس (Epiphanius) الذي عاش في القرن الرابع الميلادي: بأن أحدى تلك الفرق الغنوصيّة في مصر بعد طقوسهم الجنسيّة المتحررة, كانوا يتناولون دم الحيض على أنه دم المسيح والسائل المنوي على أنه جسد المسيح, وكانوا يأكلون الجنين المُجهَض للنساء لأنه كان ممنوعاً عليهم الزواج والإنجاب.وكذلك وثّق زعيم الكنيسة أوغسطين (Augustine) تلك الطقوس الجنسيّة والدعارة للغنوصيّة المانويّة.وبالرغم من كون المنظمات المسيحية واليهودية يعتبرون تلك الحركات الغنوصيّة ومن يتبعهم بأنهم هراطقة, ولكن الغريب هو أصرارهم ومحاولتهم لجمع المندائيين معها عبر كتاباتهم وباحثيهم, وهو ما يمكن أعتباره إهانة للمندائيين المُحافظين إلى أقصى درجات الطهارة. فهل حقاً لا يعرفون بأن النصوص المندائيّة التي هي كلها أخلاق, تجعل من الزنا خطيئة كبرى مثل القتل؟وبالتأكيد فأن المندائيين بمحدوديّة باحثيهم وبكون اللّغة العربيّة هي مصدر معلوماتهم الرئيسي فلم تكن هذه المصادر متوفرة لهم لكي يردّوا عليها, وهؤلاء لا يترجمونها للعربيّة عبر أتباعهم, وكما يفعلون مع المصادر المُحرّفة التي تعيد وتصقل -المندائيين الغنوصيين- ولكي يتلقّفها ويرددها المُرددون من الباحثين العرب والمندائيين, وتأخذها الأجيال التي تأتي بعدهم وكأنها أمر مُسَلّم به.فيما يلي بعض النصوص حول التشديد على تحريم الزنا من الكتب المندائيّة (الأصليّة مصدر7):1* “تكلّم منداا ......
#المندائيّة
#الأخلاقيّة
#والغنوصيّة
#الإباحيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766752