الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طالب عمران المعموري : الصورة السينمائية وخصوصية اللقطة السريعة في ألوان بالأبيض والأسود للشاعر حميد حسن جعفر
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري بالألوان او بالأبيض والأسود يخرج لنا حميد حسن جعفر مشهدا دراميا مأساويا عبر مجموعة من المشاهد ولوحات شعرية يندرج فيها حشد من الصور المكثفة وتقنيات يسعى لتوظيفها في نصه: ( ألوان بالأبيض والأسود )عنونة اغرائية لافته ، ذات علامة سيميائية توحي بأبعاد دلالية مكثفة وعميقة تشد المتلقي يتوقع فيها مشهدا ساخرا، يحمل في طياته ثنائيات وأضداد متعددة ، الابيض /الاسود ،صباح/ المساء ، القرب/ البعد ،الموت / الحياة، السكون / الحركة ،المعرفة وعدمها ،الذاكرة / النسيان ،استهل بعتبة ثنائية لونية تشكل البؤرة النصية ، تخفي بداخلها منهجاً علاماتياً سيميائياً سلبياً 1عند اقترنها ببعض المفردات.. المسدس، عياراته، القاتل، قاتلي، البندقية، الرصاصة، بنادقهم، الرعب، نيرانكم، الإنفجار. حرص الشاعر على الافادة من التقنية السنيمائية وخصوصا اللقطات السريعة نظرا لما توفره من تجسيد لإحساسه بالتوتر العنيف ازاء معاينته للواقع المأساوي ولملائمتها من جهة أخرى قصيدته بطبيعتها السردية والدرامية كما في نصه:شخص ما، عند تقاطع ما ترك سيارة ما، كان فرن الخبز قريبا، وبائعة القيمر قريبة، وتجمع عمال النظافة قريبا، عندما ضغط على رقم الهاتف، كان حزامه يرن، ليعلن تنفيذ المهمة، صورة شعرية اخرى ، عبر ثنائية اخرى ، الموت / الحياة، يرسم لنا مشهدا مأساويا لعمل اجرامي يكاد يكون متكررا ومتفننا يتجلى بوضوح احساس الشاعر العميق بالمرارة والاسى نتيجة هذا الموت.كما في نصه :بالقرب من ساحة كرة القدم، عند حافة المدينة، توقف رجل ما، كان الصبية على أرض ترابية يمرحون، كان --الرجل ما --يحمل كيسا شبكيا مليئا بالكرات، و بين شفتيه صافرة، حين إكتمل --أو هكذا --تجمع الصغار، أطلق صافرته ،لتتصاعد الكرات والأطفال و --الرجل ما --كذلك،لذا كان من المناسب لجوء الشاعر الى هذه التقنية في توظيف مفردات اللقطات السريعة والمتتابعة والمترابطة فنلاحظ كل لقطة من هذه اللقطات ساهمت في الكشف عن مدى التوتر الذي يعانيه الشاعر.يؤثث قصيدته بمفردات يومية ويرسم صورة لمكان واقعي مستغلا عناصره المختلفة ، بلغة وعفوية وبساطة في التعبير والابتعاد عن الزخرفة والالعاب اللفظية والبلاغية الرصينة ، وخلوها من الخطابة والتقريرية ، لغة جديدة ومعجم شعري جديد يشكله الشاعر من مفردات معاصرة صوراً مجسدة ، يقول يوسف الخال في سياق حديثه عن القصيدة الحديثة: " على ضرورة التعبير بالصورة المجسدة ، ومن شأن هذه الصورة وفق تصوره ان تجعل التجربة أكثر التحاما بالواقع واكثر قربا من المتلقي"2أهم ما يميز الصورة لدى الشاعر طابعها الحركي ولذلك نجده يستند بشكل واضح على الفعل في تشكيل الصور فتتسم بالحركة والديناميكية كما في نصه:ساقي الخشبية حين تخليت عنها مساءا توكأ عليها أحد احفادي، ليدفع بها، عند أقصى حديقة الدار، عند الصباح ناديت عليه بأن يأتني بها، عندما دخل علي، كان يحمل ما يشبه شجيرة توتتشيع الافعال في هذا النص بشكل مكثف فلدينا :تخليت، توكأ ، يدفع ، ناديت، يأتيني ، دخل ، يحمل ، يشبهوفي بعض النصوص يلجأ الى الفعل كإطار خارجي لكامل التجربة ويضطلع الفعل في هذه الحالة بإبراز المفارقة خلال هاتين الصورتين المتقابلتين كما في نصه :الممسك بالمسدس اعرف المسدس، ولكن لا أعرف الممسك به كان يطلق علي عياراته، كان يعاين نفسه في المرأة، الاحتفاء بالفعل يظهر بشكل لافت في النصوص ذات الطابع الحكائي فهو يلائم الطبيعة السردية القصصي ......
#الصورة
#السينمائية
#وخصوصية
#اللقطة
#السريعة
#ألوان
#بالأبيض
#والأسود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721495
حسن مدن : صور بالأبيض والأسود في كابول
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن ست أو سبع صور بالأسود والأبيض منشورة على موقع «دي. دبليو» التقطت في كابول عاصمة أفغانستان بين ستينات وثمانينات القرن العشرين، ينطبق عليها القول أو الوصف: «أين كانت وأين أصبحت». وحكماً من الفترات الزمنية التي التقطت فيها الصور، فإن بعضها يعود إلى العهد الملكي، والبعض الآخر الملتقط في الثمانينات يعود إلى الحقبة التي حكم فيها اليساريون البلد، بدعم سوفييتي، بعد الإطاحة بالملكية.إحدى الصور تظهر طالبتين في كلية الطب بجامعة كابول في العام 1962، ومظهرهما يذكّرنا بصور طالباتنا العربيات في كليّات مشابهة في القاهرة ودمشق وبغداد وغيرها في الفترة نفسها، حيث ينمّ مظهرهما عن الأناقة والتفتح، وصورة أخرى تظهر امرأتين بثياب غربيّة تخرجان من استوديو راديو كابول، فيما منعت «طالبان» عندما حكمت البلد النساء من الخروج إلى الشارع بدون ارتداء البرقع، وحرمت المرأة من التعليم في الجامعة، واستمرّ الوضع إلى أن سقط حكمها أول مرة بعد دخول قوات «الناتو» إلى أفغانستان.إحدى الصور الملتقطة في الثمانينات تظهر مدرّسة روسية تعلّم طلاباً وطالبات في المعهد التقني لتقنية المعلومات، فيما تظهر صورة أخرى طلاباً وطالبات مجتمعين معاً بالجامعة في العام 1981.هاهي «طالبان» تعود إلى السلطة، ويجمع المحللون على أنّ استيلاءها على العاصمة نفسها سيتمّ خلال أشهر قليلة، بعد أن غادرت قوات «الناتو» البلاد، بعد عشرين عاماً من وجودها فيها، وبعد مفاوضات أمريكية معها دامت نحو عامين في الدوحة، لم يكن خلالها الفريقان يتفاوضان على أمر الانسحاب نفسه، فأمره محسوم، وإنما على ما بعده، ولسنا بحاجة إلى الكثير من النباهة كي ندرك أن مسألة إعادة السلطة لطالبان كانت هي الأخرى محسومة، شريطة مراعاة المصالح الأمريكية والغربية، أي لقاء تحوّلها من «عدوّ» إلى «حليف»، وما الغرابة في ذلك؟ أليست «طالبان» هي، في الأصل، «صناعة غربيّة»، قبل أن ينقلب السحر على الساحر.عشرون عاماً مكث الأمريكان وحلفاؤهم في أفغانستان، لم يفتحوا مدارس أو جامعات تحرر الأذهان من التطرف والتعصب. لم يبنوا مستشفيات ولا مراكز صحية ويُنشئوا خدمات، وهاهم يغادرونها ليعيدوا إلى الحكم السحر الذي انقلب عليهم، بعد أن روّضوه، ليوجه مخالبه هذه المرة إلى خصومهم، والأمور تُعرف بمقدّماتها التي بتنا نراها. ......
#بالأبيض
#والأسود
#كابول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724887
عزيز باكوش : بالأبيض والأسود لنورالدين بنكيران: سيرة مزدحمة بالمكاشفات والأحلام المجهضة والأعطاب النفسية المريعة
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش بعد إصداره "خيط من دخان الذاكرة أو الطفل الذي..." الصادر عام 2014، متبوعا بكتاب "بين بحر ومولد حلم " الصادر عام 2017، ها هو الفنان والمسرحي المغربي نور الدين بنكيران يفاجئ جمهوره بعنوان جديد يتعلق الأمر بمؤلف موسوم ب (بالأبيض والأسود) سيرة ذاتية ، الصادر عن مطبعة سومكرام بالدار البيضاء 2022 مزدان بلوحة غلاف للفنان التشكيلي صلاح الطيبي.الإصدار المومأ إليه جاء في 264 صفحة من القطع الكبير، أراد له الكاتب أن يكون لسان حاله ، ومرآة صادقة تعكس تقلبات حياته ونبضه المجتمعي الأكثر صفاء وواقعية ، وتغياه مساحة شاسعة للبوح وتعرية الذات ، وسيرة جوانية مزدحمة بالمكاشفات والأحلام المجهضة ، ضاجة بالانتظارات والانكسارات والأعطاب النفسية المريعة التي ظلت لزمن طويل قيد الكمون. للوهلة الأولى، يبدو المؤلف مثل حكواتي يسرد سيرته بلا خطوط حمراء. يهمس ويبوح بأسرار البيت تارة ، ويكشف المستور الأسري ويستنفر موبقات حياته الخاصة والعامة تارة أخرى ،ولا يتحرج في إبراز طيشه الشبابي، ودسارته بالمدرسة في حب أستاذته الفرنسية ،وهو لا يزال في قسم السنة الأولى إعدادي. والأنكى من ذلك ،مزاحمة أستاذه في حب زميلة لهما بالقسم في المرحلة الإعدادية .‌والحقيقة ،أن الراوي رجل مسرحي ،لا يقنع بصفة حكواتي متمرس ،(لي علا فمو على لسانو ) كما يقال ، وإنما ، يرفع منسوب الجرأة والمكاشفة إلى أقسى درجات السرد الارتجالي ،لكن وفق ناظم أخلاقي محدد ،وصراحة صادمة بالغة التقدير والإعجاب. "كنت محرجا حين أستيقظ في الصباح، وأكون محط سخرية نظرا لتبولي المتكرر في الفراش أثناء النوم ..وكنت حريصا أن أخرج باكرا من المنزل ،إذا وجدت نفسي مبللا في الصباح ،وأحاول أن أطمس معالم مافعلت"ص 36. والحقيقة ، أن القارئ المتأمل سيجد نفسه أمام كائن أصبح يتنفس المسرح ، كاتب عاشق متيم بأبي الفنون ،وصار الركح بمكوناته جزء منه بل حياته وكيانه بأكمله . لقد انغرست شوكته في دواخله وتمكنت منه وأحكمت السيطرة على جميع المنافذ ، ما ساعده على إنجاز تراكم فني وزخم إبداعي شمل الأعمال الفنية والأنشطة المسرحية تأليفا وإخراجا. فوق الخشبة ، وعلى الشاشة الصغيرة والكبيرة . ومن بين الأعمال المسرحية التي بقيت راسخة في ذهن المؤلف وأثرت فيه واستولت على مخيلته " مسرحية "لفائدة الرضع" قدمتها فرقة من النرويج . ليظل المسرح " هوسي وجنوني، وعشقي ،أتنفس من خلال الارتماء في أحضانه ،والشرب من منبعه الأصيل ، هيامي الإرادي والاإرادي . أبو الفنون معشوقي يسري في دواخلي وجوارحي "تحويمة خفيفة حول العناوين الكبرى للسيرة الذاتية للفنان نور الدين بنكيران ، تحيل القارئ على موسوعة ثرة للأماكن وفضاءات الذاكرة الجمعية لمدينة تازة خلال الخمسينيات والستينيات في شقها العالي . " في سن الخامسة ،أدخلني أبي الكتاب بزنقة القزدارين الكائن بتازة العليا، وهو قريب من مدرسة البنات ،زقاق فيه دكاكين مختلفة تجارتها وصناعتها، لمعلمين مرموقين في صناعة القزديير لمعلم محمد اللحام، حلويات رمضان الشريف اليعقوبي بائع السمن والعسل المشهور الحاج الصفار، تجار الذهب والنجارة والنقش على الخشب ،واستخراج أروع الديكورات ،والحلاق ومقهى شعبي....." ص12 . فتجد نفسك كقارئ في متاهة ذاكرة قوية طافحة منسوجة بحبكة فنية بأدق التفاصيل . ولعل ما يذهل حقا في هذه السيرة المحفوفة بالأحلام والموبقات ، وقليل من الأمل هو الحديث عن منزل جده ذلك البيت الكبير الذي يحمل رقم 5 بزاوية مولاي الطيب في قبة السوق بتازة العليا . الدرب الذي يتكون من 16 منزلا ،يذكر ساكنته كلهم بأسمائهم وصفاته ......
#بالأبيض
#والأسود
#لنورالدين
#بنكيران:
#سيرة
#مزدحمة
#بالمكاشفات
#والأحلام
#المجهضة
#والأعطاب
#النفسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757962