الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين ١
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين )قلم #راوند_دلعو( الجزء الأول )&#128151-;- ملاحظتان قبل القراءة : &#11013-;-&#65039-;- الملاحظة الأولى : إن موقفي المعرفي تجاه الإله هو الموقف اللاأدري ، فعندما أذكر الذات الخالقة أقصد بذلك على فرض وجود ذات خالقة ، أما أنا في الواقع فلاديني لاأدري ، ( راجع قصتي _ الرصاصة الأخيرة في نعش الإله الأخير ).&#11013-;-&#65039-;- الملاحظة الثانية : لا يوجد أي دليل علمي على وجود شخصيات باسم محمد و موسى و عيسى و زرادشت ... الخ ، و إنما أحاكم بكتاباتي أساطير هؤلاء المنقولة بالعرف الجمعي للمحمديين و المسيحيين و اليهود و الزرادشتيين ... و على الأخ القارئ أن ينتبه إلى أن معالجة الأسطورة و آثارها على المجتمع بشكل علمي ، هو بحث علمي ، لأن للأسطورة تأثيراً على واقعنا بشكل أو بآخر ، فكم و كم من الأساطير التي صنعت التاريخ !قراءة ممتعة أحبائي &#129309-;- ....&#128721-;- ( من تعدد الآلهة ... إلى التفريد ... إلى التوحيد )التوحيد ، تلك العقيدة التي تصف الذات الخالقة للكون بالواحديّة الأحديّة ، و هي عقيدة اجتاحت الشرق الأوسط مع نهايات العصور القديمة و بدايات القرون الوسطى حيث انتشرت الديانات التي ادّعت اتصالها بالماوراء ، كالزرادشتية و المانوية ثم الديانات الإبراهيمية ( يهودية _ مسيحية _ محمدية )... و لا يخفى على الباحث ظهور إرهاصات و علامات قبيل ميلاد هذه العقيدة التي انبثقت بالتدريج عن العقائد الوثنية التي تتبنى فكرة تعدد الآلهة ... و من هذه الإرهاصات ظهور توحيد العبادة ( أو ما يسمى في العلوم الدينية الحديثة بالتفريد ).فالتفريد : عبادة إله واحد مسيطر مع الإقرار بوجود غيره من الآلهة ... و بالتالي يختلف التفريد عن التوحيد إذ إن التوحيد هو عبادة إله واحد فقط ، مع نكران وجود غيره من الآلهة بالمطلق ، فهو الخالق الواحد للكون و الجدير الوحيد بالعبادة ... و هي العقيدة التي أعالجها في هذا البحث ( أعني التوحيد ).و هذا يضحد الأسطورة التي تدعي أن التوحيد وجد أولاً ثم عكرت التعددية صفوه ... فتسلسل السردية التاريخية للظاهرة الدينية يخبرنا بأسبقية العقائد الوثنية التعددية التي يؤمن معتنقوها بوجود عدة آلهة في بادئ الأمر ، ثم تطورت هذه العقائد رويداً رويداً حتى انبثق عنها ديانات تؤمن بوجود عدة آلهة لكنها تأمر بعبادة أحد هؤلاء الآلهة الذي تراه أقوى و أعلى شأناً من الجميع ... و يرى بعض الباحثين أن الديانة اليهودية من هذا النوع أي أنها ديانة توحيد عبادة ( تفريد ) و ليست ديانة توحيد ، فهي تقر بوجود عدة آلهة لكنها تأمر بعبادة الإله ( يهوة ) دون غيره ! هذا بالنسبة لليهودية ، أما المسيحية فتعتبر من الديانات التوحيدية ، لكنني أراها توحيدية بالمجمل دون التفصيل ، فهي تؤمن بوجود إله واحد إجمالاً ، لكن دخولنا في تفاصيل العقيدة المسيحية سيجعلنا ندرك بأنها تتبنى عقيدة الأقانيم الثلاثة ( الآب و الابن و الروح القدس ) ، و مع تشابك الأقانيم تخبو اللهجة التوحيدية قليلاً ، فهي ليست بصراحة تلك التي تنادي بها الديانات الزردشتية و المانوية و المحمدية ... فالتوحيد يتجلى واضحاً في اللاهوت المانوي ( إله النور ) ، و اللاهوت المحمدي الذي يدعونه ( الله ) ، و اللاهوت الزرادشتي الذي يُسمى ( أهورا مزدة ) و غيرها.&#129504-;- ( تشريح التوحيد فلسفياً )إليَّ بمبضع الفلسفة و سكين المنطق و لنضع رقبة التوحيد على مذبح العقل كي نب ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738781
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين ٢
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنيّة لعقيدة التوحيد و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين 2 )قلم #راوند_دلعو&#9829-;-&#65039-;- ( من فردانية الرسول إلى فردانية الرسالة )ثم بعد أن يصطفي الإله الواحد رسولاً واحداً متألهاً ، نراه و قد جعل لهذا الرسول الواحد كتاباً واحداً ( الأنانية القرآنية ) ، و قِبْلَة واحدة ، و سُنَّةً واحدة ، و تشريعاً حصريّاً واحداً أي طقساً واحداً ... مع رفض تام لأي طريقة أخرى في التشريع أو الطقس !! فمحمد هو المشرع الوحيد من خلال أقوله ( و منها القرآن ) و أفعاله و تقريراته .... كما أن الطقوس التي علمها لأصحابه هي الطريقة الوحيدة للتواصل مع الله !و هكذا بات الرجل ممثلاً حصرياً للإيغو اللاهوتي و الفردانية المقدسة.ففي العبادات الطقسية مثلاً ، لا يجوز ممارسة أي عبادة إلا تلك التي مارسها محمد وفق طريقته الحصرية ، و لا يحق لأحد الإضافة أو التعديل على هذه العبادات و الطقوس ... هذا و تُرفض كل عبادة أخرى لا تمر عبر الإيغو المحمدي ، فهي ببساطة ، غير مقبولة لاهوتياً ... !هذا في مجال الطقس ، أما في مجال المعاملات فلا يحق للأتباع اتخاذ أي قرار دون الرجوع إلى الأنانية التشريعية المحمدية ، فهي الفيصل في التحليل و التحريم و اتخاذ القرار ... و حتى في حال غياب محمد و اضطرار الأصحاب إلى اتخاذ قرار ما فعليهم إما انتظار حضوره ( كحادثة سبي أوطاس ) ، أو أن يجتهدوا بالقياس على أقواله أو الاستنباط من قرآنه حصراً ، إذ لا يحق الحكم بأي قانون أو مرجعية أخرى تخرج عن الإيجو المحمدي !!!! و هي ظاهرة من أوضح و أجلى ظواهر التوحيد ، توحيد ألوهية الإيجو المحمدي حصرياً و مألوهيّة كل الأتباع صَغاراً و ذلاً و تسليماً !!!و لو راجَعتَ أصول الفقه عند المحمديين السُّنّة عزيزي القارئ ، للاحظت بأن جميع مصادر التشريع بلا استثناء إنما تُستقى من محمد شخصياً أو بالقياس على طريقته ! فالقرآن كتاب محمد ، و السنة أقواله و أفعاله ، أما الرأي، فليس إلا القياس على أقوال و أفعال محمد ... و ما تبقى من المصادر تستند في مشروعيتها على نصوص من القرآن أو السنة ... فمردُّ كل شيء إلى شخصية محمد أو اجتهادات وفق منهجية الإيجو المحمدي !!و هكذا يتحول البشر في العالم المحمدي إلى نسخ محمدية متنقلة ! تقرأ كتاب محمد ، تلبس مثل محمد ، تحلل ما حلل محمد ، تحرم ما حرم محمد ، تفكر مثل محمد .... نسخة طبق الأصل عن محمد مع ذل و تبعية !&#128721-;- بهذه الطريقة الفردانيّة نشأت ثقافتنا ذات القطبيّة التشريعية الواحديّة ... { ثم تبلور موروثنا الديكتاتوري التقنيني المحمدي التوحيدي كأنانية مزمنة في سايكولوجيا كل فرد } ... فديانتنا المحمدية نحتت وعينا القانوني بالإقصاء و الإرهاب {{ إذ هدمت منذ البداية جميع الآراء و الاتجاهات التقنينيّة التي لا تريد أن تتخذ من محمد مرجعاً وحيداً لها ، لتفرض الأقوال و الأفعال المحمدية كمرجع وحيد للتشريع بناء عليه !! و ذلك كما هدمت من قبل جميع التماثيل حول الكعبة في مكة و ألغت التعدديّة الدينيّة العقائديّة مستعيضة عنها بوهم الله الواحد الأنا الذي حطم باقي المعتقدات ، و لم يسمح لأي خيار آخر بالتواجد معه على الساحة الديموغرافية ، فإما المحمدية أو القتل ! فتحولت الساحة الفكرية إلى ساحة بلون واحد كتحول مكة من التعددية قبل سيطرة محمد إلى الديكتاتورية الواحدية بوجود محمد }}.و هكذا تغلغلت الأنانية الفردانية في مفاصل مجتمعاتنا ، فمع كل هذه الأدلجة بالتوحيد و هذه الطقوس المفعمة بالقطبيّة الواحديّة و مع كل هذ ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739650
راوند دلعو : الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين ٣
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( الحقيقة الوثنية لعقيدة التوحيد ، و آثارها الكارثية على الوعي الجمعي للموحدين _ 3 )الجزء الثالث و الأخير !قلم #راوند_دلعو&#129344-;-( أثر التوحيد على الجماعيّة )تعاني مجتمعاتنا الشرقأوسطية في العصر الحديث من فقر مدقع في الأعمال الجماعية على جميع المستويات العلمية و العملية و الثقافية ... بينما نجد أن فكرة العمل الجماعي هي السّر الكامن وراء الإبداع و التميز في حاضرات الأمم المتقدمة ، فغالباً ما نجد أن كل قفزة تاريخية أو وثبة فكرية حضارية أو خرق فكري أو سبق معرفي إنما وراءه عمل جماعي متقن قد بُنِي على تراكم معرفي و توازع دقيق للأدوار ، فمعظم الإنجازات الحضارية الإبداعية الخلَّاقة حول العالم إنما قامت على فلسفة ذوبان الأنا في الجماعيّة التشاركية ، لاسيّما في العقود الأخيرة.&#9830-;-&#65039-;-&#9824-;-&#65039-;-( الجماعيّة في العالم المتحضّر )فلو قمنا برحلة بسيطة في العالم المتحضر و سبرنا ثنايا الإبداع في مختلف قطاعات و مرافق الحياة ، لوجدنا غياباً واضحاً للأنا و الذاتيّة مع حضور ملفت للجماعيّة في كل شيء خلّاق ... فمن العمليات الجراحية في المشافي ، إلى مختلف أنواع التصاميم الثورية في الشركات الهندسية إلى الصناعات الثقيلة و الكيميائية إلى مختبرات البحث العلمي إلى الفنون ثم عمليات الابتكار و التحديث في شتى القطّاعات لا سيما الفضاء و التكنولوجيا و التعليم و السياسة و القانون ... إلى إلى إلى ... فنجاح كل ذلك إنما وراءه تراكمات لعمل جماعي تشاركي منظم ... بل من هنا سمي مقر أي عمل بال ( شركة ) ... لأن العمل الإبداعي تشارك محض و تعاضد واضح ، فالفكر لا يتطور إلا بالتلاقح و التبادل و التضايِيْف ... و إلا لبقي جامداً راكداً كالماء الآسن.و لو اطَّلَعنا على ضوابط و قواعد العمل و سلوكيّات العمال في العصر الحديث ، لوجدنا أن الجماعية مستشرية في كل حقوله و مجالاته أفقياً و عمودياً ... من رأس الهرم ( الذي لم يعد شخصاً بل مجلس إدارة يعمل أفراده بشكل جماعي ) ، إلى قاعدته ... فالكل للواحد و الواحد للكل ... و لقد طغت في الغرب تلك النكهة الجماعية و البصمة التشاركية إلى درجة استهجان الناس للأعمال الفردية إذا صودفت على ندرتها ، و ذلك بسبب مخالفتها للسياق المجتمعي العام . فها هي الجماعية في الغرب تبدو للراصد و قد نحتت وعيهم الجمعي بأزاميل التشارك و التعاطف و التعاضد و التنوع ... و لو عدنا إلى الماضي للاحظنا بأن الجماعية في الغرب بدأت كظاهرة اجتماعية بشكل خجول مع بدايات عصر النهضة حيث ضعفت قبضة الدين على معظم نواحي الحياة ، ثم أخذت بالتوسع و التوسع ثم انتشرت ثم تعاظم أمرها حتى دمغت جميع تفاصيل الحياة المعاصرة في الأمم المتحضرة ... أما في مجال الثقافة و الحركة الفكرية ف#الحق_الحق_أقول_لكم .... لقد حشرت الجماعية أنفها في جميع مجالات البحث العلمي و الكتابة و التأليف و الروايات و رسالات الدكتوراه و الأبحاث و الأطروحات الكبيرة و الصغيرة ... إذ غالباً ما تقوم هذه الأعمال عند الأمم المتحضرة على فكرة التشارك الجماعي ! فلو سبرنا المقررات الجامعية في الجامعات الغربية الرائدة مثلاً ، لوجدنا أنها أعمال جماعية في الغالب ، فمن النادر أن نجد كتابَ طب أو هندسة أو فيزياء أو علوم لمؤلف واحد ... إذ غالباً ما تتشكل الفرق الأكاديمية عالية التخصص لتأليف الكتب الجامعية ، بل حتى تلك الكتب المدرسية التي قد نظنها بسيطة ، نجد أن جيشاً من المؤلفين وراء كل كتاب فيها ! و قس على ذلك كل مرافق الحياة المتحضرة تقريباً ، فلو ......
#الحقيقة
#الوثنية
#لعقيدة
#التوحيد
#آثارها
#الكارثية
#الوعي
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739705
فرست مرعي : الكريسماس بين جذوره الوثنية.. ومفهومه في المسيحية.. ونتاجه في العولمة - القسم الأول
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي المقدمة ميلاد السيد المسيح (عليه السلام) أو تجسده حسب العقائد المسيحية، يحتفل به في ثلاث مناسبات هي: عيد الميلاد تذكار الميلاد الجسدي، وعيد رأس السنة وهو عيد الميلاد حسب الشرع اليهودي وأساس التقويم الميلادي، وذكرى ختان المسيح؛ وعيد الغطاس وهو الميلاد الروحي.يحتفل الكاثوليك في 25 ديسمبر/ كانون الاول من كل عام بعيد الميلاد المجيد (الكريسماس) بينما يحتفل به الأرثوذكس في السابع من يناير/ كانون الثاني. فما هوالسبب في الإختلاف بين مسيحيي الغرب والشرق في تاريخ الإحتفال بأعياد الميلاد (الكريسماس) حيث تحتفل به الكنائس الغربية في 25 ديسمبر/ كانون الاول من كل عام، بينما تحتفل به الكنائس الشرقية في 7 يناير/ كانون الثاني من كل عام. البابا غريغوريوس الثالث عشر(1572 – 1585م) معروف في إصلاح التقويم واصدار التقويم الغريغوري بمعونة من الكاهن الفلكي (كريستوفر كلافيوس)، ومن الأسباب الموجبة للإصلاح هو ان متوسط طول السنة في التقويم الجولياني - اليولياني الذي كان متبعًا لحينه، أطول نسبيًا من السنة الفلكية، بحيث كان تاريخ الاعتدال الربيعي، أي اليوم الذي يتساوي فيه الليل والنهار، يقع في 10 مارس/ أذار بدلًا من مارس/ آذار21 أذار.وكان ذلك بعد تصحيحه من قبل ملاحظات كلافيوس ويوهانز كيبلر، وتم تغيير الجدول الزمني عندما قال البابا غريغوري الثالث عشر أن اليوم التالي لـ 4 تشرين الأول عام 1582م سيكون 15 تشرين الأول عام 1582م، واصدرت البابوية أمراً ل (بين غافيسيماس) من أجل اصدار الجدول الزمني الجديد في 24 فبراير 1582م. وفي 15 تشرين الأول عام1582، حل هذا الجدول الزمني محل تقويم جوليان، الذي يستخدم منذ عام 45 قبل الميلاد، وأصبح استخدامه عالمي اليوم، ولشهرة الجدول الزمني الذي وضعه البابا كريكوريوس الثالث عشر، فقد سمي هذا الجدول الزمني بالكريكوري.في البداية كان جميع المسيحيون يحتفلون بعيد الميلاد في 25 ديسمبر/ كانون الاول، إلا أن الإختلاف الحالي بين الكنائس الغربية والشرقية يعود لإختلاف التقويم الذي تستخدمه كل كنيسة حيث تستخدم الكنائس الغربية التقويم الكريكوريGregorian Calendar نسبة الى البابا كريكور، بينما تستخدم الكنائس الشرقية التقويم اليولياني Julian calendar والآن يوجد إختلاف 13 يوم بين التقويمين وهو الفرق الذي نجده بين التاريخين 12/25 و 7/1 وهو إختلاف ناتج عن خطأ في عدد السنين الكبيسة في التقويم اليولياني الذي كانت تستخدمه كل الكنائس قبل إعتماد الكنيسة الغربية للتقويم الكريكوري عام 1582م والذي صحح خطأ التقويم الجولياني، ولم تعتمد الكنائس الشرقية التقويم الكريكوري وإستمرت في إستخدام التقويم اليولياني الأقدم وذلك بسبب الصراع بين الطوائف المسيحية الغربية والشرقية. الكريسماس بالإنجليزية Christmas) ) وكلمة Christmas مكونة من مقطعين: المقطع الأول هو Christ ومعناها: (المخلِّص) وهو لقب للمسيح، والمقطع الثانى هو mas وهو مشتق من كلمة فرعونية معناها (ميلاد) مثل (رمسيس) معناها (ابن) وأصلها "(رع) أو (را) – مسيس"، وجاءت هذه التسمية بسبب التأثير الدينى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى القرون الأولى. بحسب موقع "الأنبا تكلا".أما بابا نويل أو "سانتا كلوز" Santa Claus فهو شخصية خيالية ترتبط بعيد الميلاد توجد عند المسيحيين، معروفة غالباً بأنها رجل عجوز سعيد دائما وسمين جداً وضحوك يرتدي ستره يطغى عليها اللون الأحمر وبأطراف بيضاء وتغطي وجهه لحية ناصعة البياض، وكما هو مشهور في قصص الأطفال فإن بابا نويل يعيش في القطب الشمالي مع زوجته السيدة كلوز، وبعض الأقزام ...ه ......
#الكريسماس
#جذوره
#الوثنية..
#ومفهومه
#المسيحية..
#ونتاجه
#العولمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742828
فرست مرعي : الكريسماس بين جذوره الوثنية.. ومفهومه في المسيحية.. ونتاجه في العولمة القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي ثانياً: الحقبة المسيحيةفي سنة 2009م اكتشف علماء الآثار الاتراك قبر سانتا كلوز الأصلي، المعروف أيضًا باسم القديس نيكولاس، الواقع أسفل كنيسته التي تحمل الاسم نفسه بالقرب من الساحل التركي الجنوبي المطل على البحر الأبيض المتوسط. على الرغم من أن بابا نويل يستند في المقام الأول إلى القديس نيكولاس، وهو أسقف مسيحي من القرن الرابع من منطقة ليكيا Lycia (جنوب غرب تركيا)، فإن هذا الرقم يتأثر بشدة أيضًا بالدين الإسكندنافي المبكر.عرف القديس نيكولاس بتقديم الهدايا للفقراء، و في إحدى القصص البارزة، التقى رجل تقي لكنه فقير لديه ثلاث بنات، قدم لهم المهر لإنقاذهم من حياة البغاء. في معظم البلدان الأوروبية ، لا يزال القديس نيكولاس يصور أسقفًا ملتحًا، يرتدي عباءة رجال الدين، أصبح قديسًا شفيعًا للعديد من المجموعات، لا سيما الأطفال والفقراء والبغايا.في فيلم BBC Two ، "The Real Face of Santa " ، استخدم علماء الآثار تقنيات الطب الشرعي الحديثة وتقنيات إعادة بناء الوجه للحصول على فكرة عما بدا عليه القديس نيكولاس بالفعل. حسب ناشيونال جيوغرافيك، "بقايا الأسقف اليوناني، الذي عاش في القرنين الثالث والرابع الميلاديين، يسكن في باري، إيطاليا، وعندما تم إصلاح القبو في كنيسة سان نيكولا في 1950م، تم توثيق جمجمة وعظام القديس مع صور الأشعة السينية وآلاف القياسات التفصيلية. "عندما وصل المستوطنون الهولنديون إلى نيو أمستردام، أحضروا معهم ممارساتهم في ترك الأحذية أمام القديس نيكولاس لملء الهدايا، وجلبوا أيضا الاسم، والتي تحولت في وقت لاحق إلى سانتا كلوز .يقول مؤلفو موقع مركز القديس نيكولاس، "في يناير/ كانون الثاني عام 1809م، انضمت واشنطن إيرفينغ إلى المجتمع وفي يوم القديس نيكولاس في نفس العام، نشر الرواية الساخرة ،" تاريخ نيكربكر في نيويورك "، مع العديد من المراجع إلى شارع جولي.شخصية نيكولاس. لم يكن هذا هو الأسقف القديس، بل كان متعجرفًا هولنديًا ذو أنبوب من الطين، هذه الرحلات المبهجة من الخيال هي مصدر أساطير نيو يورك سانت نيكولاس: أن أول سفينة مهاجرة هولندية كان لها رمز للقديس نيقولاوس. أن القديس نيكولاس داي لوحظ في المستعمرة ؛ أن أول كنيسة مخصصة له ؛ وأن القديس نيكولاس ينزل المداخن لتقديم الهدايا، واعتبر عمل ايرفينغ "أول عمل بارز للخيال في العالم الجديد".بعد حوالي 15 سنة ، تم إدخال شخصية سانتا كما نعرفها اليوم، جاء ذلك في شكل قصيدة سردية كتبها رجل يدعى كليمنت سي. مور. بعنوان: ( ليلة احتفال ما قبل الميلاد).وفقًا لموقع History.com : "بدأت المتاجر بالإعلان عن التسوق في عيد الميلاد في عام 1820م، وبحلول الأربعينيات من القرن التاسع عشر، كانت الصحف تنشئ أقسامًا منفصلة للإعلانات عن العطلات، والتي غالبًا ما تظهر صورًا لسانتا كلوز الشهيرة حديثًا. في عام 1841م ، زار آلاف الأطفال متجر فيلادلفيا لرؤية نموذج سانتا كلوز بالحجم الطبيعي، كانت مسألة وقت فقط قبل أن تبدأ المتاجر في جذب الأطفال، وأولياء أمورهم ، مع إغراء إلقاء نظرة على بابا نويل (حي)".وفي سنة 303م أثار القيصر الروماني دقلديانوس (284 – 305م)، الاضطهاد على المسيحية، فسامهم صنوف العذاب، وأمر بإغلاق كنائسهم وإبادة كتبهم المقدسة، فسجن عدداً كبيراً منهم، ونفى آخرين، وكان نصيب رعاة الكنيسة من هذا الاضطهاد وافراً جداً، ومن بين هؤلاء الرعاة الصالحين كان مار نيقولاوس الذي زجّه جنود قيصر في غياهب السجون وأذاقوه مر الآلام.. وهو يتحمل كل ذلك بصبر جميل حباً بالمسيح الفادي، ومكث مار نيقولاوس مسجوناً حتى انتصر قسطنط ......
#الكريسماس
#جذوره
#الوثنية..
#ومفهومه
#المسيحية..
#ونتاجه
#العولمة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742877
فرست مرعي : الكريسماس بين جذوره الوثنية.. ومفهومه في المسيحية.. ونتاجه في العولمة القسم الثالث
#الحوار_المتمدن
#فرست_مرعي القديس نيكولاس في أميركافي هولندا، رفض الأطفال والأُسَر ببساطة التخلي عن فكرة القديس نيكولاس جالب الهدايا، فجلبوا شخصية (سينتركلاس – Sinterklaas ) معهم إلى مستعمرات العالم الجديد، حيث انتشرت الأساطير الجرمانية الشقية والمخيفة التي تجلب الهدايا.ولكن في أوائل عهد أميركا لم يكن عيد الميلاد عطلة مستحدثة، وأُلغيت العطلة في مدينة نيو إنكلاند، وفي أماكن أخرى أصبح الاحتفال وثنيًا نوعًا ما كالاحتفال بساتورن الذي احتل مكانته في التقويم سابقًا. حيث قال بولر: "كان يُحتفل به في الهواء الطلق مصحوبًا بشرب الكحول والفوضى تعمُّ الأجواء"، وأضاف أيضًا: ’’هذا ما أصبح عليه الاحتفال في إنجلترا كذلك، ولم يكن هناك شخصية خيالية معيّنة تجلب الهدايا".ثم، خلال العقود الأولى من القرن التاسع عشر، تغيركل ذلك بفضل مجموعة من الشعراء والكتّاب الذين سعوا إلى جعل عيد الميلاد احتفالًا للأسرة – من خلال إحياء وإعادة صياغة شخصية القديس نيكولاس. وفي عام 1821م ذهبت قصيدة مجهولة بعنوان (صديق الأطفال) – “The Children’s Friend” أبعد من ذلك بكثير؛ وقامت بتشكيل شخصية سانتا الحديثة وربطها مع عيد الميلاد، وقال بولر: ’’هنا شهدنا ظهور سانتا كلوز،‘‘ وأضاف: ’’لقد أخذوا شخصية القديس نيكولاس السحرية – جالبة الهدايا، وقاموا بتجريده من أي خصائص دينية، وألبسوا سانتا هذا فراءً مشابهًا للشخصيات الجرمانية الشعثاء التي تقدم الهدايا.‘‘هذه الشخصية جلبت الهدايا للفتيات والفتيان الطيبين، لكنه كان يحمل عصى التأديب أيضًا، وأشارت القصيدة إلى " توجيه يد الوالدين لاستخدامها عند انحراف الأبناء عن سمات الفضيلة"، وتم سحب عربة سانتا الصغيرة من قبل حيوان رنة مفرد — ولكن كل من السائق وفريق العمل خضعوا للتجديد في السنوات اللاحقة.وفي عام 1822م كتب كليمنت كلارك مور (Clement Clarke Moore) قصيدة بعنوان «زيارة من القديس نيكولاس( – “A Visit From St. Nicholas” والمعروفة أيضًا باسم «ليلة قبل عيد الميلاد – “The Night Before Christmas” ، لأطفاله الستة، مع عدم وجود نية لإضافة ظاهرة سانتا كلوز العائم، تم نشر القصة مجهولة الكاتب في العام التالي، وحتى يومنا هذا لا زال سانتا المرح البدين، يقود عربة تجرّها ثمانية من حيوانات الرنة.وقال بولر: ’’لقد انتشرت هذه الصورة بسرعة هائلة،‘‘ ولكنها كانت مشابهة لقصة القصيدة، وفسحت المجال للكثير من الخيال، وشهد القرن التاسع عشر ظهورًا لشخصية سانتا في ملابس ملونة، وأحجام مختلفة مصغّرة وضخمة، ومجموعة متنوعة من أشكال مختلفة، وقال بولر أيضًا: ’’لدي صورة رائعة له يبدو فيها مثل جورج واشنطن تمامًا وراكبًا عصا المكنسة.‘‘وأضاف أنه حتى أواخر القرن التاسع عشر، أصبحت صورة سانتا موحدة كشخص بالغ كامل الحجم، يرتدي رداءً أحمر بحافات مزيّنة بالفراء الأبيض، يقوم بالمغامرات من القطب الشمالي في زلّاجة تحركها حيوانات الرنة ويراقب تصرفات الأطفال.إن شخصية سانتا المرحة والبدينة وحاملة وجه العجوز تم إنشاؤها إلى حد كبير من قبل الامريكي توماس ناست (Thomas Nast)، رسام الكاريكاتير السياسي الكبير في الحقبة التي شهدت العديد من الأحداث، وأضاف بولر: ’’مع ذلك؛ فإن ناست جعله بنصف الحجم الذي كان عليه،‘‘ وقال أيضًا: ’’وفيما أعتقده عنه فهو غير لائق نوعًا ما بما يشبه ملابس داخلية طويلة تُعرف بأطقم جونز.‘‘ما أن تأسست أميركا الشمالية، شهدت شخصية سانتا كلوز تراجعًا عكسيًا إلى أوروبا، واستبدال المراسيم المخيفة وإعطاء الهدايا واعتماد الأسماء المحلية مثل (Père Noël) –فرنسا)، أو Father Christmas) –بريطانيا ......
#الكريسماس
#جذوره
#الوثنية..
#ومفهومه
#المسيحية..
#ونتاجه
#العولمة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742944
باسم عبدالله : الجذور الوثنية لقصة خلق آدم وحواء
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله الجذور الوثنية لقصة خلق آدم وحواءباسم عبدالله قبل ان ادخل في الموضوع، اريد ان يفهم الجميع ان بحثي يدور في اطار معين الا وهو الإطار العلمي الواقعي والتاريخي وليس الخيال المثيولوجي الناتج عن معتقد الإنسان الديني بملكاته الخرافية، رغم اني اواجه خيال مثيولوجي خصب لكنه خيال ارتبط اصلا بالاساطير، لهذا لا يمكن تناوله إلا من خلال حركة التاريخ. يبدأ الخطاب الديني في سفر التكوين، الاصحاح الأول باخبارنا عن اصل الشر عندما وضع آدم وحواء في الجنة، لكنه حمّلهما ذنب عصيان أمره الإلهي، فطردهم من ملكوته في الملأ الأعلى، ثم عاد وقام الله بتدمير العالم وانقذ الرجل الصالح نوح وابنائه مقررا ان لا يعود مرة اخرى لتدمير البشرية، في عهده الجديد الذي انحدرت فيه سلالة ابراهيم شعبه المختار بني اسرائيل، فلم يعد هناك ذكر لأصل البشرية وكأنها بدأت اصلاً في علاقة عهد وميثاق بين الله الخالق وابراهيم الرجل الصالح، فالله قرر عدم ارسال طوفان آخر. اصل القصة بدأت من الحضارة السومرية هي من اقدم الحضارات التي عرفها الإنسان، كذلك نرى اصل قصة آدم وحواء في الحضارة البابلية، فهذه القصة اثرت بشكل فعال في تاريخ البشرية، بحسب الأسطورة البابلية كان انليل هو الإله الذي امر بخلق الإنسان وسمح لأنكي ان يقوم بصنع انسان من الطين، وهناك نص اكدي يرسل انليل فيضاناً كي يقضي على كل اشكال الحياة، وقام بتقليده الإله الوهيم إله اليهود وإله الإسلام الله. فهذا الاسم ” انليل ” أل” ” انكي” لينشأ عنها اسم الإله الوهيم. ” في البدء خلق الله السماوات والارض وكانت الارض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله : «ليكن نور»، فكان نور. وراى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. ودعا الله النور نهارا، والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا.” فهذا نص تخيلي في وصف الخلق، اذ كيف خلق السماوات والارض، وهذا الخلق يفترض ان يكون جديداُ جميلاً بينما الأرض خربة وخالية؟ اذا كان الأمر الإلهي ” ليكن” لماذا لم يكن ان جعل الأرض اجمل وازال الظلام، بدأ النص في سفر التكوين ” في البدء ” هذا يعني ان الزمن ابتدأ مع الله في خلق آدم، فبدء الزمن جلب خلق الكون وآدم، ومعه حواء التي تعني في اللغة السومرية المساعد او ضلعه اي جنبه وتعني الضلع انها مكونة من ضلع الرجل. في الإصحاح الثاني من سفر التكوين ” فاكملت السماوات والارض وكل جندها. وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل. فاستراح في اليوم السابع ” ” اخذ الرب الاله ادم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها. واوصى الرب الاله ادم قائلا: « من جميع شجر الجنة تاكل اكلا ، واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها، لانك يوم تاكل منها موتا تموت. في الإصحاح الثالث يبدأ الهدف الإلهي بالوضوح من وضعه لآدم في الجنة ” وكانت الحية احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله، فقالت للمراة: «احقا قال الله لا تاكلا من كل شجر الجنة؟» فقالت المراة للحية: « من ثمر شجر الجنة ناكل، واما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله: لا تاكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا ”. هذه النصوص التوراتية في قصة خلق آدم كان مصدرها عالم الأساطير الذي اعتمد قصة خلق آدم، فمخطوطات نجع حمادي تم اكتشافها في صعيد مصر جسدت العقيدة الغنوسية، وهي عبارة عن مقالات تناولت اصل الإنسان الأول، وكان من ضمن الاسفار سفر الرؤيا لآدم، لقد طورت الغنوسية المفهوم الديني حول اصل الإنسان عندما رسخت مفاهيمنا الدينية حول الهدف الإلهي من خلق آدم المتضمن مساعدة الإلهة في هزيمة ا ......
#الجذور
#الوثنية
#لقصة
#وحواء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754618
سيد القمني : انتكاسة المسلمين إلى الوثنية: التشخيص قبل الإصلاح
#الحوار_المتمدن
#سيد_القمني مستقبل الدولة الدينية: هل في الإسلام دولة ونظام حكم؟(&#1633-;-) تأسيس جدلييبدو أن الإجابة عن السؤال عنوان هذه الورقة، أمر محسوم بالإيجاب من قبل كل المشتغلين بالشأن الديني الإسلامي، ويلخص الدكتور يوسف القرضاوي — الملقب بالفقيه المعتدل — الموقف بقوله: «إن إقامة الدولة المسلمة التي تحكم بشريعة الله وتجمع المسلمين على الإسلام وتوحدهم تحت رايته، فريضة على الأمة الإسلامية يجب أن نسعى إليها، وعلى الدعاة إلى الإسلام أن يعملوا بكل ما يستطيعون للوصول إليها، وأن يهيئوا الرأي العام المحلي والعالمي لتقبل فكرتهم وقيام دولتهم» (الصحوة الإسلامية بين التطرف والجحود، ص&#1634-;-&#1634-;-&#1634-;-، &#1634-;-&#1634-;-&#1635-;-).وعليه فإذا كانت إقامة الدولة المسلمة فريضة لتحكم بشرع الله، فلا شك أن هذا الشرع قد وضع لهذه الدولة الأصول والضوابط الكاملة التامة الجامعة المانعة نظرًا لمصدرها الإلهي، وأنه قد وضع لها نظام الحكم وطرق تبادل السلطة مع شرح وبيان وتفصيل لدستور الدولة ومؤسساتها وعوامل نهضتها وقوتها. ولكن إذا لم نجد أي إشارات من أي نوع أو لون لهذه الدولة المطلوبة في إسلامنا، وهو ما نزعمه ونضع له البينات تلو الأخرى عبر سلسلة موضوعات تناولت فكرة الدولة الإسلامية، وهو ما سنضيف إليه جديدًا هنا يؤكد أن الله لم يبين للمسلمين ولم يطالبهم بإقامة دولة إسلامية. ومع ذلك يجعلها مشايخ الصحوة الإسلامية فريضة إلهية، بما يعني أنها تكليف ديني للعباد من رب العباد لإقامة دولته الإلهية على الأرض، وهو ما سيدفع السؤال للبروز: كيف يكلفنا الله بما لم يبينه لنا؟ فإذا لم يبين الله لنا ضرورة إقامة دولته وشكلها أملكي أم جمهوري أم أي آخر، فإن دعوة الشيخ قرضاوي وزملائه من إخوان مسلمين وأزاهرة ودعاة وفقهاء، تكون افتئاتًا على دين المسلمين وكذبًا عليهم وافتراء على قرآنهم وسنتهم، من أجل الاستيلاء على مقاليد الحكم في البلاد مع استخدام الدين انتهازيًّا ونفعيًّا، وهو لون من التبخيس والازدراء للدين، حتى يظهر غير قادر أن يدفع عن نفسه استخدام كل من يريد، من أجل ما يريد من مصالح ومنافع دنيوية بحتة.والغريب أن السادة العاملين في حقل الدعوة الإسلامية يجمعون بين ما لا يأتلف ولا يجتمع؛ فالدولة لا تقوم إلا في وطن، أرض ذات حدود ثابتة واضحة ومجتمع يعيش على هذه الأرض بالتحديد، اللغز يلتبس عندهم عندما تجدهم يريدون دولة ورغم ذلك يعتبرون فكرة الوطن فكرة أوروبية استعمارية مستوردة، ويسخر الشيخ قرضاوي هو نفسه منها ويسميها رابطة التراب والطين التي لا تعلو على رابطة الدين العظيم، بل يزعم «أن الإنسان يضحي بنفسه من أجل دينه، ويضحي بوطنه من أجل دينه؛ فالدين مقدم على الإنسان» (حلقة الظاهريون الجدد، الجزيرة). وحل اللغز يكمن في فكرة التمكين، وهي الفكرة القائلة بأنه يوم يتم تمكين المسلمين من إقامة دولة إسلامية في أي مكان، فسوف يكون تمكينًا كتمكين المهاجرين من سيادة يثرب، ومنها تنطلق عزمات المسلمين لاحتلال الأرض كلها كي تدين بالإسلام؛ لذلك لا حدود وطنية للدولة المسلمة، فأرضها هي العالم كله، عالم بلا حدود، ومن هنا ساغ للشيخ أن يقول ليس بمجتمع مسلم ذلك الذي تتقدم فيه العصبية الوطنية على الأخوة الإسلامية حتى يقول:المسلم وطني قبل ديني … وأن دار الإسلام ليس لها رقعة محددة. (كتابه ملامح المجتمع المسلم الذي ننشده، مكتبة وهبة، &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1633-;-م، ص&#1634-;-&#1636-;-، &#1637-;-&#1639-;-، &#1640-;-&#1632-;-، &#1640-;-&#1638-;-)؛ لذلك كان الشيخ شديد الصراحة فيما يتعلق بمفهوم المواطنة، إذ يقول: «في واقع مصر والعالم العربي» شج ......
#انتكاسة
#المسلمين
#الوثنية:
#التشخيص
#الإصلاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759799
باسم عبدالله : الحجاب بين الوثنية والوحي الإلهي 1
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله بحسب التقليد والأعراف اليهودية عانت المرأة خلال فترة زادت عن 4000 عام من التمييز الإجتماعي فيما يخص طبيعة علاقتها بالرجل، اذ انتج المعتقد اليهودي اساطير سابقة ان المرأة اخذت من ضلع آدم وهي الاسطورة التي تغلغلت في التوراة وصارت جزءا من العقيدة اللاهوتية لأنبياء بني اسرائيل فيما بعد. تقول الاسطورة البابلية ان جزيرة دلمون تحولت الى جنة بعد ان اتحد الإله انكي بالإله الأم وبما ان الإله انكي إله المياه فسيعم الجفاف والمجاعة لذا ستقوم بشفائه من امراضه ومن ضمنها وجعه في ضلع صدره. فهذا الكون المتجسد في ألآلهة “ نمو ” التي اعطت الحياة بصورة الأنوثة والذكورة متحدة في شخص ” آن ” و ” كي” هذا الإتحاد في شخص واحد اعطى الدليل انه لم يكن هناك تمييز واضح بين الجنسين، في الجذور التاريخية للإنسانية عبر المراحل الباكرة للتاريخ. من هذه الاسطورة تم اقتباس المعتقد التوراتي في سفر التكوين، الاصحاح 2 : ” فأوقع الرب سباتاً على آدم واخذ الرب واحدا من اضلاعه وملأ مكانها لحماً وبني الرب الضلع التي اخذها من آدم امرأة وقدمها لآدم ” فهذا النص عكس الحالة التي بدأت عليها المرأة في فجر حياتها مع المعتقد اللاهوتي بجعلها تابعة للرجل، وقد انتقلت القصة التوراتية للمسيحية والإسلام . بحسب سفر الخروج 35 الفقرة “ 12 وَالتَّابُوتَ وَعَصَوَيْهِ، وَالْغِطَاءَ وَحِجَابَ السَّجْفِ” فلقد تم ذكر حجاب السجف، او مدخل الخيمة، اي الستارة التي كانت تعلق على مدخل خيمة الاجتماع، ومنها تغلغلت الفكرة حول حجاب المرأة، او غطاء الراس. وفي المسيحية” اما وجود الحجاب في الهيكل الذي بناه هيرودس الكبير فثابت وواضح من ذكر انشقاق حجاب الهيكل الى اثنين من فوق الى اسفل من وسطه، وقت صلب المسيح، كما ورد في سفر متي 27 فقرة 51 ... انما هو رمز الى ان المسيح كرئيس الكهنة العظيم، قد فتح الطريق الى قدس الاقداس امام كل المؤمنين ليدخلوا اليه .. بدم المسيح ... طريقاً كرسه لنا حديثاً حياً بالحجاب اي جسده ” (1)” كان الزرادشتيون يعتقدون ان المرأة كائن غير طاهر وعليها ان تربط يدها وانفها بعصابة كي لا تدنس بأنفاسها الأشياء المقدسة، كما ادخل زرادشت تغييرات هامة على المجتمع الفارسي ومن اهمها ضرورة احتجاب المرأة، حتى عن محارمها مثل الاب والأخ والعم ولا يحق لها رؤية احد من الرجال وليس للمرأة الحق في التكلم وكان يوضع على فمها قفل .. ” (2) بحسب الاعتقاد اليهودي ان المرأة ” فشلت كمعين لآدم، في اول تجربة، فكانت بئس المعين حيث انها اول من غوى واكل من الشجرة المحرمة، ثم ناولت زوجها ليأكل وبذلك صارت المعينة اول خاطئة .. وكانت اعانتها لآدم سبب اول خطيئة له اوردته وذريته الهلاك ... ومما يلاحظ ضعف المرأة امام الإغراءات .. فهي ضعيفة الارادة ” (3). فالكثير من الكتاب العرب يؤيدون المعتقد الخرافي لسوء مكانة المرأة ويعيدوا الإسباب الى صوابية المنظومة اللاهوتية، في تبرير ضعف المرأة وبالتالي منعها من البروز في المجتمعات الشرقية ويعمدوا الى قمع شخصيتها بمختلف الأساليب مستعينين بالنص الديني في ارتداء الحجاب، فهذا النص اسسه المجتمع الذكوري عن طريق خرافة الوحي الإلهي. تاريخياً نعلم ان عشتار هي افروديت ” تظهر عارية في التماثيل فلم تكن ظاهرة الحجاب ذات اهمية بعد، كذلك كانت تماثيل الآلهة الأم القديمة والسمينة ذات الخصوبة تظهر بالشكل العاري في اغلب الأحيان، مع التركيز بشكل خاص على الاثداء والوركين دلالة على الخصوبة. فلم تظهر فكرة ” العورة ” بعد ” (4) يتميز التفكير الإسلامي بخصوص الحجاب منها الجانب النفسي، والجانب العائلي، وكذلك الجانب الإج ......
#الحجاب
#الوثنية
#والوحي
#الإلهي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762405
باسم عبدالله : الحجاب بين الوثنية والوحي الإلهي 2
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله لم يختلف الدين الإسلامي عن بقية الأديان في مواصلة تبعية المرأة للرجل، بل واحاطها في الكثير من الإذلال والتهميش على مدى تاريخها الطويل والمرير مع انانية المجتمع الذكوري، فلقد اقترن الحجاب بسلب كرامة المرأة وضربها في حالة رفضها طاعة الرجل بل وتم ذلك عن طريق الوحي الإلهي وكذلك جعل قوامة الرجل على المرأة، واستحكمت احاديث نبوية عديدة الكثير من العقول الذكورية في المجتمعات الاسلامية الشرقية مما جعل تلك الأحاديث بمثابة القياس العام لحالة المرأة كأداة متعة ولخدمة الذكور حتى لأخواتها في بيت الاسرة، فلقد نصت سورة النساء عدم الطاعة يقابله ” واضربوهن ” فكيف يستقيم الحفاظ على حشمة وكرامة المرأة ان تكون زوجة رابعة في بيت رجل؟ فما قيمة الحجاب ان كانت المرأة نفسها مشروع جنسي في حياة المجتمع الذكوري؟ يرد النص الخطير بسورة النساء في الفقرة 3 ” فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَى&#1648-;- وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَ&#1648-;-لِكَ أَدْنَى&#1648-;- أَلَّا تَعُولُوا ” لم اعرف على وجه التحديد سبب ميول الفكر الديني الإسلامي ومشكلته مع المرأة في تحديد علاقتها بالرجل فقط من خلال العلاقة الجنسية؟ فلم يتطرق إله الإسلام إلا من خلال المنظور الشخصي وابراز الرجل ككائن أعلى في المجتمع وتبعية المرأة له ثم بزواج غير متكافئ او بمعاشرة جنسية لا غير، بل يبين هذا النص ان لا علاقة تربطه بالمرأة غير العلاقة الجنسية، وقد استعمل الإسلام عبارة ” انكحوا ” بدل ” احبوا ” عبارة في غاية السوء لمكانة المرأة فهي تعطي الإحساس بالدونية. تطالعنا الاحاديث النبوية بقسوتها الإجتماعية اذ ابرزت بشكل جلي انهيار قيمة المرأة ” ما افلح قوم ولوا امرهم امرأة ” فهذا انتقاص لقدرة المرأة القيادية في الإسلام، عندما نزن الموروث الإجتماعي للحجاب في الأديان مع كون المرأة غير قادرة على قيادة مجتمع او مسؤولية خارج اطار الأسرة يبين ان الحجاب اتمام لدور الإذلال الذي عاشته المرأة في تاريخها الطويل ومعاناتها الشخصية مع الأديان التي الغت دورها القيادي وحولتها في الاديان الإبراهيمية الى كيان هزيل تابع للرجل. في حديث عن ابي هريرة عن رسول الإسلام محمد قال: استوصوا بالنساء خيرا فإن المرأة خلقت من ضلع وان اعوج شي في الضلع اعلاه ذهبت تقيمه كسرته لم يزل اعوج ” عن ابن كثير عن ابن عباس ان حواء خلقت من ضلع آدم الايسر وهو نائم فاستيقظ فأعجبته . وقال ابن عباس ” خلقت المرأة من الرجل فجعل شهوتها في الرجل وخلق الرجل من الارض فجعل شهوته في الرزق فاحبسوا نسائكم ” لقد كانت بداية العلاقة التي تربط الرجل بالمرأة ان ابتدأت بالمعتقد الإسطوري اذ قام بالغاء دور المرأة، وتقييد وجودها وتبعيتها للرجل، وقد انطلقت التقاليد في توثيق المعتقد الغيبي وزجه عنوة في حياة المرأة فصارت ضحية التقاليد، فالكثير من الأحاديث المسمومة التي اذلت كيان المرأة وجعلت وجودها الشخصي في حجابها، دينياً جسد المرأة عورة، وكي لا يفتن الرجل بها عليها ان تتستر امام الرجال، وضع المبرر الجنسي للتضيق على حرية المرأة ومكانتها الاجتماعية. حتى صوتها مصدر اثارة للرجل، بهذا التنظير العقائدي صوّر لنا الشرع ان الرجل مجرد حيوان يمشي على الارض كلما اجتمعت له فرصة اللقاء بإمرأة ثارت غرائزه، فهذا التبرير لا يليق بمكانة الرجال ولا يبرر اقصاء المرأة عن دورها الإجتماعي المعادل لدور الرجل. بحسب القديس ترتيليان، مفكر مسيحي توفي عام 220 ميلادي يعتبر من مؤسسي اللاهوت الغربي، رأى ان النفس بطبيعتها تنزع الى التدين، ......
#الحجاب
#الوثنية
#والوحي
#الإلهي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762426