الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ليلى موسى : الثابت المتغير في الاستراتيجية الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى بعد الانسحاب الأمريكي المدروس والممنهج من أفغانستان - الذي لم يكن اعتباطياً ومفاجئاً كما تصوره أو روج له البعض؛ بدليل الاتفاق على تحديد جدول زمني للانسحاب- سارعت العديد من القوى والجهات والدول المعادية؛ أو تلك التي سعت إلى الاصطياد في معمعان الانسحاب خدمة لأجنداتها، بالإعلان عن فشل أمريكي وانتصار لطالبان، وإسقاط الحالة الأفغانية على البلدان التي تتواجد فيها القوات الأمريكية؛ متجاهلين طبيعية وخصوصية كل بلد وأهميته الجيوستراتيجية بالنسبة لأمريكا، والاستراتيجية الأمريكية وأساليبها وتكتيكاتها المتغيرة وسياساتها البراغماتية، مسخرة مختلف صنوف قواها الناعمة، و وسائلها عبر شن حرب خاصة على شعوب تلك البلدان لخلق حالة من اليأس والقلق والخوف من المستقبل المجهول وما تحمله من تداعيات كارثية على المنطقة. مستغلة ظروف الحرب وتبعاتها على شعوب تلك البلدان، وما خلفته من أوضاع معيشية متردية وغيرها من التداعيات في ظل غياب حلول على المدى المنظور.ليأتي تصرح الرئيس الأمريكي جوبايدن مؤكداً على صوابية قرار الانسحاب، وأن أمريكا ماضية في استراتيجياتها في المنطقة، ومعلناً في الوقت ذاته بأن وقت عصر الدبلوماسيات قد حان، وليس التواجد العسكري. انطلاقاً من قراءتنا للاستراتيجية الأمريكية وسياساتها البراغماتية الساعية لتحقق مكاسب أكبر لها، وما حصل في افغانستان يعتبر نصراً للسياسة الأمريكية، وخاصة بعد إعلان طالبان عدم تهديدها للمصالح الأمريكية، أو استخدام أراضيها من قبل أية جماعة إرهابية تهدد المصالح والأمن الأمريكي من ناحية أخرى، لهو أكبر دليل على تنسيق عالِ المستوى بين الإدارة الأمريكية وطالبان.ولكن إلى أي مدى يمكن الوثوق بحركة إرهابية راديكالية متطرفة مثل طالبان؛ وما مدى التزام الحركة بالوعود التي قدمتها للإدارة الأمريكية؟ربما الإجابة على هذا السؤال ما زال مبكراً، ولكن من ناحية أخرى بخصوص تعهدات طالبان فيما يتعلق بتعديل سلوكها فيما يخص المرأة؛ والسماح للموظفين بمزاولة أعمالهم هي ما كانت متوقعة بعدم الالتزام بها لكون هذه التعهدات تخالف جوهر الايديولوجية التي تتبناها. أما فيما يخص الاحتمال الأول بخصوص في حال التزام طالبان بالتعهدات المتعلقة بعدم التعرض للأمريكان؛ سيكون مكسباً مضاعفاً لأمريكا ونصر لاستراتيجياتها الدبلوماسية التي أعلن عنها جو بايدن من جانب، ومن جانب أخر يكون وجود جماعة إرهابية لضرب وإفشال مشاريع كل من روسيا والصين وإيران.أما فيما يخص الاحتمال الآخر في حال عدم التزام الحركة، فهي معروفة بارتكابها لجرائم حقوق الإنسان أو ربما لضرب داعش –جماعة خراسان- وبالتالي تكون وسيلة قوية لأمريكا بإعلان الحرب مرة أخرى ومن أوسع أبوابها تحت غطاء حماية الحقوق والحريات أو مكافحة الإرهاب؛ كما فعلتها أثناء حربها في العراق على داعش بعد انسحابها منها 2010م. يعني في الاحتمالين سيكون مكسباً أمريكياً.بكل الأحوال يبدو أنه كانت هناك حاجة لإحداث تغييرات بما يتلاءم مع السياسات ورسم خرائط جديدة للمنطقة تكون البداية من أفغانستان. بالعودة إلى استغلال القوى لهذا الانسحاب واسقاطها على الحالة السورية على سبيل المثال. فالدولة التركية كانت من الدول السباقة لاستغلال انشغال العالم بالتطورات التي تشهدها أفغانستان؛ وذلك بتكثيف قصفها بمساعدة ومساندة أذرعها من المرتزقة السوريين، على المناطق الآهلة بالسكان وبشكل خاص مناطق تل تمر وأرياف سري كانيه (رأس العين) وعين عيسى ومناطق الشهباء؛ بالإضافة إلى استهدافها باستخدام الطائرات من دون طيار لشخصيات وأماكن محددة؛ بالتزامن عبر نشر أخبار عن الانسحاب ......
#الثابت
#المتغير
#الاستراتيجية
#الأمريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732610
سالم روضان الموسوي : المشورة القانونية والاجتهاد القضائي المتغير
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي المشورة القانونية هي الرأي الذي يقدمه المحامي او صاحب الاختصاص القانوني إلى موكله أو من يطلبه، ويبين فيه موقف القانون تجاه الواقعة المطلوب تقديم المشورة فيها، واغلب هذه الاستشارات تكون في حالة حصول نزاع بين اطراف التزام أو عقد أو في واقعة قد تعرض على القضاء مستقبلاً وصاحب الطلب يروم معرفة موقفه تجاه الدعوى التي سيقيمها لاحقاً، ويقوم المحامي بدراسة الواقعة ومن ثم بيان موقف القانون من خلال مطالعة النصوص القانونية، كما يكون من الضروري معرفة موقف الاجتهاد القضائي تجاه الحالات المماثلة لمثل هذه الواقعة، وعادة يبني المحامي او المستشار رايه على ما يستقر عليه قضاء محكمة التمييز او المحكمة الاتحادية في مجال القضاء الدستوري، لكن قد يتعرض هذا الرأي إلى اختلاف لاحقاً من خلال تبدل الاجتهاد وتغيره تحت عنوان العدول أو أحياناً حتى دون تسميته بهذا المسمى، مما يجعل المحامي أو المستشار في حرج تجاه موكله او من طلب منه المشورة، لأنه الرأي الذي قدمه اختلف مع الاتجاه الجديد، ومن ثم خسر ذلك الشخص الدعوى فيصب جام غضبه على المحامي أو على المستشار، ويتهمه بان مشورته لم تكن صحيحة، مع الالتفات إلى ان المحامي وعلى وجه الخصوص يقدم المشورة بشكل يومي سواء عند التوكل في الدعاوى او بناء على طلب خارج اطار الدعوى، وتجد المحامي اكرم من غيره من أصحاب الاختصاصات الأخرى، لأنه غالباً ما يعطي المشورة بدون مقابل وبدون اجر، لذلك لابد ان يكون لاستقرار الاجتهاد القضائي حضور حتى يستقر رأي المحامي أو المستشار عند إعطاء او تقديم المشورة القانونية، ومن ثم سيؤدي ذلك إلى حماية حقوق المواطن، لأنه يعتمد تلك المشورة في رسم طريقته في التعامل مع الواقعة التي ينازعه الآخر في موضوعها، ومثال ذلك في القضاء الاعتيادي نجد ان أحكام المشاهدة في دعاوى الأحوال الشخصية وخلال العقد الأخير من الزمن تقلبت في اكثر من اتجاه مما جعل من الصعوبة معرفة ما سيقرره القضاء، كذلك على مستوى القضاء الدستوري نجد ان المحكمة الاتحادية العليا في تشكيلها الجديد قد عدلت عن أحكام سابقة بل أحياناً عن قرارات اتخذتها حديثاً، ومثال ذلك ان المحكمة الاتحادية قررت رد دعوى الطعن بتعليمات قانون التعليم العالي في إقليم كردستان واستندت في ذلك إلى إنها غير مختصة بالنظر فيها لان اختصاصها محدد في النظر بدستورية القوانين والأنظمة فقط الوارد في المادة (93/1) من الدستور وعلى وفق ما ورد في قرارها العدد 144/اتحادية/2018 في 19/1/2022، بينما نجدها نظرت في عدم دستورية امر ديواني مع ان النص الدستوري واحد لم يتغير تجاه النظر بعدم الدستورية يتعلق بالقوانين والأنظمة والأمر الديواني ليس بقانون أو نظام وهو اقل مرتبة حتى من التعليمات، لذلك هذا التغير في الاجتهاد يصعب الأمر على المحامي أو المستشار عند التصدي لتقديم مشورة قانونية وتراه يتردد كثيراً أو انه يضع أمام من يطلب المشورة بان هذه حتى وان كانت صحيحة ومتيقن منها ومستند إلى قرارات قضائية من اعلى محكمة فقد يتغير الاجتهاد بخلاف ما كان عليه. ......
#المشورة
#القانونية
#والاجتهاد
#القضائي
#المتغير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750306
سليم يونس الزريعي : كولومبيا.. فوز اليسار.. المتغير الاستراتيجي
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي كان يوم الأحد 19 يونيو/ حزيران يوما فارقا ليس بالنسبة للشعب الكولومبي ولكن لكل الشعوب التي تسعى للتخلص من الهيمنة الأمريكية، كونه يقدم مثالا على أن الهيمنة الأمريكية ليست قدرا لا يمكن ردة إذا ما توفرت لأي شعب قيادة من نوع اليساري غوستافو بيترو وشعب يشكل حاضنة لمشروعه في التحرر من الهيمنة الأمريكية وأدواتها المحلية.وبهذه الثنائية تمكن غوستافو بيترو من انتزاع الرئاسة من قوى الهيمنة اليمينية كـ“أول رئيس يساري” في كولومبيا، في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، بل وحصد الائتلاف اليساري "الميثاق التاريخي" أغلبية المقاعد ممثلًا بـ17 عضوًا لمجلس الشيوخ و25 لمجلس النواب، مفرزًا أكثرية برلمانية يسارية لأول مرة في تاريخ البلاد، في انتخابات شارك فيها 20 مليون مقترع.وأهمية انتخاب رئيس يساري بأغلبية برلمانية في كولومبيا هو متغير إيجابي غير مسبوق، كون كولومبيا اعتبرت حتى يوم الأحد19يونيو/حزيران الاستثناء الجنوب أمريكي دون منازع، وذلك لأن موقع الرئاسة كان ينحصر طوال القرنين الماضيين، في شخصيات كلها تنتمي لـ 40 عائلة أرستقراطية يمينية الخيارات، من العاصمة بوغوتا، عُرفت بتبعيتها للقرار الأمريكي. ولذلك عندما تجرّأ اسمان من خارج هذه الدائرة، واكتسبا دعماً شعبياً أوحى بإحداث الفرق، جرت تصفيتهما سنة 1948 و1989.وبهذا البعد يمكن القول إن فوز اليساري غوستافو بيترو يشكل أهمية تاريخية، خاصة أن كولومبيا هي الدولة التي كانت تاريخيا معقل اليمين الرجعي والفاشي في القارة اللاتينية وقاعدة واشنطن الأوفى في المنطقة التي تعتبرها "حديقتها الخلفية". ويتوقع المراقبون أن يؤدي وصول بيترو إلى الرئاسة إلى وضع حد لوصاية الولايات المتحدة على كولومبيا، ارتباطا ببرنامج حزب "الميثاق التاريخي"، الذي يقوده غوستافو بيترو، الذي يقطع مع النموذج النيوليبرالي داخلياً، ويدافع عن خيارات استقلالية على المستويات الإقليمية والدولية". لأن ذلك النموذج الاقتصادي كان كابوسا وضَع نصف الشعب الكولومبي تحت خطّ الفقر، في ظلّ تراجُع قياسي في الإنتاج المحلّي، وانهيار للعملة الوطنية أمام الدولار الأميركي.وتستند خيارات الرئيس الكولومبي إلى فهم ووعي ومعرفة بالواقع الكولومبي وحالة التجريف الأمريكية لمقدرات كولومبيا، فالرجل الذي يتولّى منصبه في آب/أغسطس المقبل، هو خبيرً اقتصادي، بدأ تحصيله العلمي بعد خروجه من السجن منتصف الثمانينيات، وحصل على إجازة في الاقتصاد من جامعة في بوغوتا، قبل أن يُكمل تعليمه العالي في بلجيكا في الجامعة الكاثوليكية في لوفان. وكان قد انضمّ في الـ17 من عمره إلى التمرّد المسلح، وأُوقف في العام 1985، ولكنّه نجح في بداية التسعينيات في دخول البرلمان ضمن تحالف سياسي شكّله مقاتلون وناشطون سابقون في «حركة 19 أبريل» المسلّحة. يرى بيترو أن النظام الاقتصادي الكولومبي منهار لاعتماده بشكل مفرط على صادرات النفط وتجارة الكوكايين غير القانونية، ولكن المزدهرة، التي يَعتبر أنها جعلت «الأغنياء أكثر ثراءً والفقراء أفقر». ومن هنا، أثار برنامجه الانتخابي مخاوف شركات النفط وعمال المناجم، بالنظر إلى أن الرجل كان قد تعهّد بالحدّ من توقيع عقود جديدة للتنقيب عن النفط في مقابل تطوير الصناعات الأخرى وتوسيع البرامج الاجتماعية. كما أنه وعد بإصلاح النظام التقاعدي، وإنهاء الإعفاءات الضريبية، وتعزيز القطاع الزراعي. وربما كان الأكثر استفزازا لمنظومة الأغنياء بحاضنتهم الأيديولوجية والاجتماعية كان تعهّده بفرض ضريبة مرتفعة عليهم، وهو الأمر الذي استدعى بعث تكتّل من رجال الأعمال والأثرياء في وجهه، وجعل ا ......
#كولومبيا..
#اليسار..
#المتغير
#الاستراتيجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762203