الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رشيد : أمريكا والاستراتيجا والكرد ... و- الكوبري -
#الحوار_المتمدن
#محمد_رشيد بالاذن من نعوم تشومسكي ووصاياه العشر في الاستراتيجيا , مؤلف اكثر من 100 كتاب في علوم شتى **يخطأ من يظن في ان الامريكان يتعاملون مع الكرد في سورية من منطلق الاستراتيجيا ..فالامريكان لديهم استراتيجيا التعامل عموما بحسب الرؤية الشاملة للعالم , والتعامل هذا يتم تأطيرا مع كل دولة على حدة , فالاستراتيجية السياسية للامريكان هو النظر الى التعامل السياسي من منظور استراتيجي. أي دراسة كيفية ابتكار السياسة واستخدامها في تحقيق هدف ما محدد. وتلك وذلك وذاك هو الاساس المؤسساتي في التعامل الأمريكي مع العالم , بشبكة وتسلسل هرمي افقي في الإدارة , مثلما يرسم له وبالتالي بحسب الموقع على الخريطة الجيوسياسية من دول وأحزاب ومنظمات ومؤسسات وهيئات وعن طريق دوائر خاصة مختصة لكل من ذلك ( لكل من تلك الدوائر لها خصوصيتها بتفاصيلها وتشعباتها ) تنقاد بذراع مرعب من ال " سي آي أي " , وبخلفية لوجستية ضاربة " مارينز " و" سيلز " و" رينجرز " و" دلتا "وغيرها .يتم التعامل الأمريكي مع من هم ليسوا في نطاق دائرة الاستراتيجيا عن طريق اطقم خاصة ( يكاد يكون بشكل ورشة ) من منطلق نشوء وبروز حالة , فالتعامل هنا يكون على أسس عملياتية أي انشاء إدارة خاصة بالتعامل والربط مع المحيط و المرتبط والمؤثر والمتأثرة ,وادارتها بحسب الاجندة ومصلحة و مصلحة الحلفاء والاتباع ..او الحاق الاضرار والاذية بالعدو او الخصم سواء بالقضاء عليه او اضعافه او الوصول إلى تسوية يحقق من خلاله كل طرف نجاحًا جزئيًا آنيا .وعليه ماهي الاستراتيجية الامريكية بالنسبة للكرد السوريين ..الحالة الكردية استحوذت الاهتمام في المصلحة الامريكية وذلك بارتباطها وربطها مع الدول المتواجدين فيها , وبالنسبة للحالة الكردية السورية , فبعد خمس سنوات من انطلاق الثورة السورية , وخاصة بظهور داعش وسيطرتها على المنطقة المتاخمة للكرد بسيطرتها على ثلث مساحة سورية ونصف مساحة العراق( 88 ألف كيلومتر مربع ) بالاضافة الى جزر وبؤر داخل المدن وخلايا نائمة.أمريكا بقيادتها للتحالف الدولي بمحاربة داعش , اتفقت مع احد دول الاستراتيجيا ( العراق ) في محاربة وانهاء داعش , والمطالبة منها بقوة عسكرية برية تحارب معها على ان تستلم الأرض بعد طرد الدواعش وابادتهم , فكان رضا العراق والبيشمركة ( السروك مسعود بارزاني = لن نقاتل داعش خارج الأراضي الكردستانية والمناطق المتنازع عليها ,,, وقد دفعوا ثمن الشرط , بعدم مساعدة الامريكان لهم اثناء اجتياح القوات العراقية لكركوك وللمناطق المتنازع عليها والتي كانت تحت سيطرة الكرد .. طبعا بالإضافة الى ترك العنان لقاسم سليماني باتفاقه مع خونة الكرد للتسليم من دون قتال وخاصة كركوك التي تخلوا عنها , والحفاظ على الإقليم بمناطقها المرسومة حدوديا , اذ دافع الكرد عنها دفاع المستميت بحرب شرسة قتل فيها الالاف من الجيش العراقي والحشد الشعبي _ من دون ذكر الخسائر علنا ) .فباالنسبة للكرد السورين وسلطة ال ب ك ك , على الرغم من تصنيفها كمنظمة إرهابية وعداوتها لاحد اهم حفائها الاستراتيجيين _ تركيا _ فلم يكن خافيا على الامريكان صفقة الاستلام والتسليم التي تمت بين ب ك ك والنظام السوري ليكونوا حراسا للمنطقة الكردية , ودرأ لسيطرة قوات المعارضة عليها( الجيش الحر ) وبالتالي جعلهم كمخلب القط فوق رؤوس الكرد الذين تجاوبوا مع المعارضة ..وعلى هذا تعامل الامريكان مع ب ك ك بتسميتهم ب ي د ,ومن ثم قسد والذين بدورهم هرعوا بتغيير الحليف ( النظام ) وغدروا به بالتعاون مع الامريكان , لقاء مكاسب ابقاءهم كسلطة وامدادهم ......
#أمريكا
#والاستراتيجا
#والكرد
#الكوبري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693093
صلاح بدرالدين : الأردن والكرد على ضوء زيارة رئيس الإقليم لعمان
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين لن اتناول العلاقات التاريخية بين الهاشميين ، او المملكة الأردنية الهاشمية وبين الكرد ، فهي من شأن المؤرخين لانها بدأت منذ عصر الإمبراطورية الأيوبية ، ومرت بمراحل متعددة ابان العهد العثماني ، والنزوح من والى فلسطين ، انتهاء بالانتداب الفرنسي لسوريا ، ومرحلة الاستقلال ، وتنصيب الملك فيصل ملكا على العراق وعلاقاته بكردستان العراق ، حيث شهدت تلك المراحل استقرار عائلات من أصول كردية في مناطق ومدن الأردن ، ولعبت دورا في بناء الدولة الأردنية ، وتطوير اقتصادها ، وتعزيز مؤسساتها الإدارية ، والعسكرية . العلاقات السياسية الأردنية الكردية بالعصر الحديث وبدأت بتواصل الزعيم الراحل مصطفى بارزاني مع الراحل الملك حسين ، الذي كان له مواقف إيجابية معروفة من القضية الكردية في العراق خصوصا ، ومن العلاقات العربية الكردية بالمنطقة عموما ، وتطور هذا التواصل فيما بعد الى علاقات دبلوماسية بين عمان واربيل ، وزيارات المسؤولين الكرد العراقيين الى الأردن وخاصة الرئيس السابق لإقليم كردستان مسعود بارزاني ، والرئيس العراقي الراحل جلال الطالباني . من المعلوم ان كلا من الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ، والملك الأردني الحسين بن طلال ، كانا من الزعماء العرب القلائل الذين توسطوا مرارا بين قيادة كردستان العراق والنظام العراقي ، حرصا منهما على وقف النزيف ، وتحقيق السلام ، وصيانة علاقات الصداقة الكردية العربية ، وقاما سوية او كل على حدة بالتدخل مرارا ان كان بناء على رغبة الطرفين ، أو كمبادرات ذاتية وذلك بعكس حكام سوريا البعثيين الذين كانوا يصبون الزيت على النار ، وارسلوا جيشهم لمحاربة الثورة الكردية ونصرة توأمهم البعثي ببغداد ، وحاكم الجزائر هواري بومدين الذي تحول طرفا ضد الشعب الكردي بكردستان العراق ابان تنظيمه لاتفاقية الجزائر المشؤومة بين الشاه وصدام . منذ أواخر ثمانينات القرن الماضي ، وبدايات التسعينات ،كنت أقوم بزيارات دورية الى عمان بغية اللقاء مع عدد من رفاقي بقيادة ( حزب الاتحاد الشعبي ) سابقا الذين كان بمقدورهم الوصول الى هناك لانه اقرب نقطة الى سوريا ، وعلى هامش تلك الزيارات كنت أتواصل مع الأصدقاء في الجالية الكردية الأردنية ، وجمعية صلاح الدين الايوبي الخيرية الكردية ، كما قمت بالقاء محاضرة حول العلاقات الكردية العربية بمعهد شومان ، ولانني دعيت في تلك الفترة رسميا لحضور ( المجلس الوطني الفلسطيني ) الذي عقد بعمان وذك باسم الحركة الكردية فاغلب الظن كنت مكشوفا امام اعين الرقيب في الأجهزة الأمنية لذك البلد الذي اعتبرته صديقا . رب ضارة نافعة في احدى زياراتي بتلك الفترة تلقيت ايصالا من كشك الامن العام المسؤول عن ختم جوازات القادمين وكنت احمل جواز سفري الألماني ، يتضمن وجوب مراجعة دائرة المخابرات بعمان خلال اربع وعشرين ساعة من تاريخ الوصول ، وقد خلق ذلك قلقا لدي وتوقعت الكثير من الاحتمالات كان من بينها اسوؤها أي تسليمي الى سوريا ، ولااخفي انني مررت بلحظات صعبة في تلك الساعات ، وفكرت مليا الا ان قررت الاتصال بالصديق الراحل الدكتور اشرف الكردي الذي كان الطبيب الخاص للملك الراحل ويحظى بالاحترام الشديد من لدن العائلة المالكة . اتصلت بالدكتور اشرف وشرحت له ماحصل وابديت القلق ، ولم تمضي ساعة حتى حضر الراحل الى الفندق الذي أقيم فيه واستقبلته وهم مبتسم كعادته ومازحني : " على أساس الاكراد لايخافون " فاجبته : عانينا الكثير من الأنظمة الحاكمة عزيزي " ثم بدأ بتهدئتي قائلا انهم لايريدون ايذاءك أو اعتقالك بل يرغبون بالتحدث معك كقائد سياسي كردي ، واسه ......
#الأردن
#والكرد
#زيارة
#رئيس
#الإقليم
#لعمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723061