الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز باكوش : جواء دخول مدرسي وجامعي اختفت فيه بهجة الدخول كعيد سنوي، وبرزت أولويات وانتظارات وطفا على سطح قطاع التربية والتكوين موت هلع وتوجسات مريبة ومفزعة بسبب تفشي جائحة الكوفيد 19
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش نعيش أجواء دخول مدرسي وجامعي اختفت فيه بهجة الدخول كعيد سنوي، وبرزت أولويات وانتظارات ، وطفا على سطح قطاع التربية والتكوين موت هلع وتوجسات مريبة ومفزعة بسبب تفشي جائحة الكوفيد 19 .. أسئلة في العمق يجيب عنها الدكتور سعيد كفايتي أستاذ التعليم العالي بكليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة سايس-فاس/المغرب، أستاذ اللغة العبريّة وآدابها ورئيس فريق البحث في علم مقارنة الأديان بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس، جامعة سيدي محمد بن عبد اللهأعد الحوار وقدم له عزيز باكوش اليوم ، نعيش وسط دخول مدرسي وجامعي تبعثرت فيه انتظارات المواطن المغربي وتعمقت حيرته وذهوله وتوزعت أولوياته ما بين اقتناء الكمامة والمعقم الكحولي، أو توفير الكتاب المدرسي وتوابعه، في ظل المناخ الكوروني الموبوء الكوفيد 19 الذي يعيشه المغرب. وفي أتون هذا المناخ المشوب بالحذر والترقب وترادف التوقعات المستقبلية المريبة ، توجهنا بالسؤال إلى الجامعة المغربية بفاس وتحديدا إلى الدكتور سعيد كفايتي : أستاذ التعليم العالي بكليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة سايس-فاس/المغرب، أستاذ اللغة العبريّة وآدابها ورئيس فريق البحث في علم مقارنة الأديان بكليّة الآداب والعلوم الإنسانية سايس- فاس، جامعة سيدي محمد بن عبد الله **هل للدخول المدرسي والجامعي اليوم نكهة أوطعم ما ؟ وكيف تقيم تداعياته المريبة على نفسية الطلبة وتحصيلهم المعرفي على المديين المتوسط والبعيد ؟ *** الواقع أن كورونا أربكت حسابات الجميع ، بما في ذلك السير العادي في الجامعة المغربية، فبعد أن كانت هذه المؤسسات الجامعية العليا تغص بالطلبة، وتشهد على مدار العام أنشطة علمية مختلفة، أصبحت اليوم بين عشية وضحاها فضاء مهجورا لا يتحرك فيه إلا القلة القليلة من المسؤولين أو بعض الإداريين. ومن بين تداعيات هذا الوضع وهو سابقة التأجيل أيضا ، بحيث لم يسبق تأجيل امتحانات الدورة الربيعية إلا في حالات نادرة ولأسباب معينة. وبخصوص سؤالكم فيما إذا كان للدخول المدرسي الجامعي طعم أو نكهة ما فيمكن القول أن الأمر كان صحيحا مائة بالمائة قبل أن تُطل علينا جائحة “كورونا” بعنُقها، وأن تشحذ أظافرها المسمومة لتفتك بمن يقع بين يديها أو لتبُث الرعب والهلع بين الناس. تشهد على ذلك البلاغات الفجائعية اليومية لوزارة الصحة بنعوشها وأرقام الحالات القياسية المؤكدة ، هو من جانب آخر ، رُعب تفنن بعض إعلاميينا في صنعه طلبا لجمع المال، وأصبح لدى آخرين أشبه بالقيامة الآن. وللاستئناس فقط فإن الطُعم أو النُكهة اقترنا في وعينا أو لا وعينا الجمعي بالحلويات أو المثلجات التي قد نلتهمها بشراهة وبدون اعتدال في فضاء ما. وقد يتحايل الواحد منا، نكاية في مرض السكري، ليقتنص مثل هذه اللحظات السعيدة، ويختار مبتهجا النُكهة أو الطُعم الذي يجد رضا في نفسه. النكهات كثيرة ومتنوعة والجميع يعرفها كلها بالإسم أو يعرف على الأقل البعض منها. ولكم أن تختاري الطعم أو النكهة التي تشتهون في ظل مناخ موبوء تطالعنا فيه يوميا أجندات البؤس والحزن والفقدان أما بخصوص تجربة “التعليم عن بعد”، في مختلف المؤسسات الجامعية أو غيرها من المعاهد العليا رغم كل ملاحظاتنا السلبية عليها، فقد كانت ناجحة إلى حد ما ، وذلك في تقديرنا راجع لكون المستفيدين منها هم من الراشدين. ويمكن مع مرور الوقت تجاوز الكثير من الثغرات، خاصة إذا ما أقدمت الوزارة على تقديم عروض شراء معدات إلكترونية لصالح الطلبة بأثمنة مناسبة، وإذا عمدت إلى تزويد المؤسسات الجامعية بمنصات في ا ......
#جواء
#دخول
#مدرسي
#وجامعي
#اختفت
#بهجة
#الدخول
#كعيد
#سنوي،
#وبرزت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693005
عبدالكريم ابراهيم : درس مدرسي يومي على أنغام باعة الجوالين
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم تحت تأثيرات الأغاني التطريبية التي أطلقها بائع المرطبات الجوال (هاي الموطا الموطا ، برد برد، هاي الموطا أم الالوان..الخ )؛ أصيب التلاميذ بالشرود الذهني مما جعلهم يسبحون في عالم الأطفال الجميل دون اكتراث للمعلم الذي انتظر حتى تمر العاصفة. هكذا هو حال اغلب المدارس، ولاسيما في المناطق الشعبية حيث يعاني اغلب المعلمين والمدرسين من الضوضاء التي يحدثها بائعو الغاز والفواكه والخضروات وماء RO والعتيق وشعربنات والمرطبات، وعلى الملاكات التعليمية تحدي هذا الإزعاج اليومي، والتكيف معه، والتغلب عليه ان استطاعوا لذلك سبيلا.المشكلة أن هؤلاء المزعجين لا يحلو لهم ممارسة رفع أصواتهم وإعلان عن بضاعتهم ألا عندما يكون المعلم في ذرة الاندماج التعليمي،ومحاولين تبديد صفو هذا الحماس التدريسي الذي أما عليه أن يستمر تحت وطئة المنافسة الصوتية أو التوقف والانتظار حتى يرحل هؤلاء لمدة من زمن. وهناك طامة كبرى وهي أن سلسلة الباعة لا تنقطع، فما أن يعلن احدهم عن بضاعته حتى يصاب الآخر بالعدوى لدرجة أن بعضهم يصاب بهستريا تزاحم الأصوات، واستخدام المكبرات عندما يلقي منافسان من نفس الصنف حيث يبادر كل واحد منهم إلى عرض بضاعته وصفاتها الكثير، وربما تشتعل حرب الأصوات عندما يدخل احدهم منطقة نفوذ أخرى حيث يكثر الصراخ والوعيد، وقد يتطور الأمر إلى الاشتباك بالأيدي. كل هذه المنغصات اليومية بعض من الشريط اليومي الذي على الأسرة التربوي التعامل معها،والتكيف عليها، والعمل قدر الإمكان على تقليل بعض آثارها الواضحة على الطلبة وتشويش أذهانهم والسرح بهم في عوالم أخرى خارج نطاق غرفة الصف ،وأحياناً يتفاعل بعض الطلبة مع أنغام الباعة دون إرادة وشعور . في الوقت الحالي لا يمكن تجاوز هذه المشكلة التي تأرق الملاكات التدريسية، لان اغلب المدارس تقع ضمن المناطق السكنية وغير بعيدة بالمسافة كافية عن شارع الإزعاج، وعلى هذه الملاكات التأقلم مع المشكلة بنوع من الواقعية حتى يحدث الله لهم مخرجا من هذا الدخيل الذي لا يمكن غلق الباب بوجه، ومنع فضوله من دخول الصفوف الدراسية. ......
#مدرسي
#يومي
#أنغام
#باعة
#الجوالين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749915
حنين الهندي : نحو دخول مدرسي مجتمعي بالمغرب
#الحوار_المتمدن
#حنين_الهندي ترددت غير ما مرة في الكتابة عن هذا الدخول المدرسي (2022- 2023) بالمغرب، والذي لم يختلف عن سابقيه إلا في الشعار ولهيب الأسعار، ترددت رغم شدة وخزه وخزيه... لكن، لغة الاستفزاز كانت أكبر ولا ضير. فحينما تجد صفحات مختلف مديريات الوزارة تتباهى في عرض صور لمؤسساتها، وقد تشمّقت وتنمقت كالعروس بشتى صباغ، مما يزعمونها تأهيلا لفضائها واستعدادا لاستقبال متعلميها، فيما لا يعدو الأمر عن طلاء واجهات المدارس دون قاعاتها، حينها تدرك التمثل البئيس لمفهوم استقبال المتعلم عند أهل الشأن. ورغم إيجابية المبادرة إلا أنها غارقة في الاستفزاز؛ فهل ينحصر استقبال المتعلم في طلاء واجهات المؤسسات، بقرار فوقي لا يعلم حتى مجلس المؤسسة بحيثياته في أحايين كثيرة، فكيف بالمتعلم؟ وإن سلّمنا بقيمة نظافة بيئة التعلم فلما تُستثنى قاعات الدرس التي يقضي فيها المتعلم غالبية وقته؟ فهل هو استقبال للمتعلم أم تلميع لواقع لا يرتفع؟ وأين باقي الفضاءات ضمن هذه البيئة المدرسة المادية: هل سيتم فتح مكتبات مدرسية؟ وقاعات متعددة الوسائط؟ ومراكز للنسخ؟ أم أننا لا زلنا نأمل في توفير حجرات تحد من الاكتظاظ، أو مرافق صحية حتى؟كيف سيكون استقبال متعلّم تعوزه وسائل الوصول إلى المؤسسة، وإن بلغها لم يجد حضنا تربويا واجتماعيا ونفسيا لائقا، فالتكوين الفعلي للأساتذة ومختلف الفاعلين بالمؤسسة تعطل منذ سنوات، والأدوات والأطر المعينة لهم في التدبير والتدريس شبه مفقودة، وقطاع عريض منهم هذه السنة زاد غضبه: بين من ينتظر مستحقات تفننت وزارته في تعذيبه دونها سنوات، و 120 ألف أستاذ(ة) يئن تحت شبح التعاقد المفروض، وبين من يأمل فقط في الإفراج عن نتائج مباريات بما فيها الامتحان المهني الذي مضت عليه سنة كاملة ولا زال يُترقب. فمن أولى بالعناية الجدران أم الإنسان، ومن يمثل الحضن الحق للمتعلم هل الفاعل التربوي الذي تم إهماله أم الجدار الذي تمت زخرفة واجهته، في عناية بالمظهر دون الجوهر. إن المؤسسة التي ازّينت لاستقبال هذا المتعلم هي التي ستُعذب والديه بين ناظريه من فحش غلاء محافظها، فأنى للصباغة أن تخلق إقبالا أو استقبالا في ظل هذا الواقع.فمع الضجة الإعلامية التي حفّت الرؤية الاستراتيجية، والمرافعات الهيستيرية التي حظي بها القانون الإطار الخاص بمنظومة التربية والتكوين (51.17)، والأفق المثالي الذي رسمه، كنا ننتظر دخولا مدرسيا مخالفا، دخولا رَسا على إنجازات أكبر ورسم أفقا أفضل (بشريا، تقنيا، ماديا وفنيّا، حكامتيا)، لكن يبدو أن الإنجاز الوحيد الذي تحقق من هذا القانون هو فرنسة التعليم الذي تم في رمش العين، حتى قبل أن يخرج هذا القانون. قد يفهم قارئ أني ألقي بكامل المسؤولية على الدولة، لكني وإن أوضحت أن حظها من ذلك كبير، فلا. إنَّ حدث الدخول المدرسي ينبغي أن يكون حدثا مجتمعيا، بدء بالنقاش العمومي المثمر والمُغير للواقع الذي يجب أن يصحب لحظة هذا الحدث الجلل، في تقييم للاختيارات والقرارات السابقة، وهذا دور النخبة المثقفة، إلى خطابات التحفيز على قيمة العلم ومركزية من يدور في فلكه التي ينبغي أن يروجها الإعلام، إلى العمل الخيري الذي يجب أن يكون مؤثرا في دعم الأسر والمؤسسات التعليمية، مما كان معتادا في بلدن حيث كانت مؤسسات تعليمية كبرى وغيرها تعيش على أوقاف أهل الإحسان، واليوم تجد من يبني مسجدا ويشد الرحال معتمرا مرات دون ان يلتفت إلى يتيم أو معوز انقطع عن الدراسة لمانع مادي، بل لربمّا هناك من لا يرى أجرا ولا خيرا في اقتناء حاسوب لطالب، أو طابعة لمؤسسة تعليمية، والحال أن العبادات المتعدية والمرتبطة ببناء الإنسان أثقل في ميزان الدين ......
#دخول
#مدرسي
#مجتمعي
#بالمغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767204