الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صادق البصري : دهن المقاعد علاجا للديكة المهتاجة
#الحوار_المتمدن
#صادق_البصري لا يخفى ما كان عليه سلطان الإمبراطورية العثمانية عبد الحميد - 1842-1918 - من العظمة والجبروت والطغيان والاستبداد ، وحبه لسماع الوشايات ومطالعة تقارير الجواسيس الكثيرة في عهده ،ففي مثل تلك الأيام كان أحد الوعاظ لايبالي بنقد أعمال السلطان وفضحه ، وشرح مظالمه للعامة وفساد حكمه في كل مجلس من مجالس الوعظ - باعتبارها المعادل الإعلامي والصحفي في يومنا ،ولما وصل خبر هذا الواعظ المتمرد إلى السلطانأمر بجلبه إلى الأستانة عاصمة السلطنة آنذاكفاحضر ومثل أمام السلطان عبد الحميد فخاطبه قائلا : ويحك كيف تجرؤ على نقدي في مجلس الوعظ بينما جميع الوعاظ يرتلون آيات الحمد والثناء في مجالسهم إلا تخشى غضبي وبطشي !؟قال : يامولاي أطال الله أيام دولة أمير المؤمنينكان المرحوم عمكم السلطان عبد العزيز ولوعا بتربية الديكة الصغيرةوكانت أحسن أنواع الديكة تهدى له من جميع أنحاء المملكة بل من كل أقطار العالم ،وكان للديكة قفص كبير خاص بالقرب من غرفة نوم السلطان ولها مرب خاص ،وفي ذات ليلة تخاصمت الديكة وصارت تصيح وتولول حتى الصباح دون انقطاع ، الأمر الذي سبب أرق السلطان طيلة تلك الليلة ،وعند الصباح أمر السلطان بإحضار مربي الديكة ووبخه على حالة هيجان الديكة وطلب أن يتخذ تدبرا لإسكاتها وإلا سجنه معهاوفي الليلة الثانية سكتت الديكة ولم يعد يسمع لها حتى صياح الفجر المعتادفتعجب السلطان من عمل ذلك المربي ؟وقال : ويحك ماذا فعلت لها حتى سكتت هذا السكوت المريبفقال : مولاي كل ما فعلته دهنت مقاعدها فسكتتلذلك ياامير المؤمنين إن جميع الوعاظ في أنحاء المملكة مقاعدهم مدهونة وهذا ما يجعلهم يرتلون آيات الثناء بحمدك ويعظمون شأنك ،ولا يجرؤن على نقدك !أما أنا فمقعدي يابس لذلك تراني أصيح وأصيح ولن اسكت حتى يدهن مقعديفقال السلطان عرفت علتك ! تعال ياخازن دارأملأ فم هذا الواعظ بالمال وجد له وظيفة بمرتب شهري ليبرد مقعدهونخلص من صياحه .في كل تغيير وزاري أو انتخاباتيناضل المتسلقون ممن يحسبون على الثقافة والإعلام والأدبعلى التودد للسياسيين الفاسدين ونزع جلودهم الثقافية والإعلامية !؟للإعلان عن رخصهم وتفاهتهمنعرفهم بالأسماءونعرف تلونهم وما يضمرون من انتهازية ودونية تذللا للجهلة والأميين من الفاسدين لمصالح ذاتية على حساب الموضوعية والحقيقة والمبدأ ! على أن للحقيقة عيون في كشف أكاذيبكم وأفتراءاتهمالنفاق ياهند - منذ 2003 إلى الآن ونحن نتابعها كم من ديك كان مهتاجا برد مقعده بالدهن ،اعلاميون ،كتاب ،محللون ،فنانون ،شعراء ، أدباء ...إلخوما أكثر الديكة الصغيرة اليوم التي تتخذ من ( التعوعي ) طريق رخيص للأشارة الى دهن مقاعدهابالمنصب والوظيفة والراتب والهدايا والمنح لتصمت بعد أن تنال مرادها إلى الأبد !. ......
#المقاعد
#علاجا
#للديكة
#المهتاجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677695
عبدالجبار الرفاعي : #الحُبُّ بوصفه علاجًا
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي في نهاية ستينيات القرن الماضي اشتركتُ في الامتحان الوزاري الشامل للسادس الابتدائي، الذي نسميه في العراق "بكالوريا"، يجرى هذا الامتحانُ لأبناء الريف في المدينة، كانت قلعةُ سكر أقربَ مدينةٍ لقريتنا، تبعد عنها 15 كم تقريبًا، أسكنونا في إحدى المدارسِ المعطلة، كان كلٌّ منا يحمل فراشا بسيطًا للنوم جلبه من أهله، منحتنا التربية مبلغًا زهيدًا لطعامنا، مشهدُنا في المدينةِ يثيرُ الاستهجانَ والشفقةَ، نسيرُ خائفين ملتصقين ببعضنا، لو تأخر أحدُنا عن أصحابه سرعان ما يلتحق بهم مذعورًا. أهلُ المدينة ينظرون إلينا بدهشة، لا تخلو من ازدراءٍ يلتبس بإشفاق،كأننا مخلوقاتٌ غريبةٌ هبطت من كوكب آخر. أطفالُ المدينةِ وشبابُها كانوا أشدَّ وطأةً في تعاملهم معنا، لا يكتفون بنظراتِهم الحادة القاسية وسخريتِهم المبتذَلة منا، بل يستغلون أيةّ ثغرةٍ تحدث في تكدّسِ مجموعتنا ليرجمونا بالحجارة، نفرُّ منهم ونحن نرتجف. دهشتُهم ربما تعود إلى منظرِنا غيرِ المألوف في كثيرٍ من الأشياء الغريبة عليهم، وجوهُنا كالحةٌ من سوءِ التغذية والحرمان، ثيابُنا منكمشةٌ، ألوانها متناشزةٌ، مشيتُنا ولغةُ أجسادنا مرتبكة. كانت الفجوةُ بين نمطِ ثقافة وحياة المدينة والريف واسعةً جدًا تلك الأيام، اللهجةُ مختلفةٌ، الزيُّ مختلفٌ، المطبخُ مختلفٌ، الاقتصادُ ونمطُ العيش مختلفٌ، بعضُ الأعراف ليست واحدة، العلاقاتُ مختلفةٌ، وكأن الفجوةَ لا حدودَ لها. تشكّلت شخصيةٌ مدينيةٌ تجاريةٌ للمدن العراقية تميز بوضوحٍ نسيجُها الحضري عن شخصيةِ الريفِ الزراعية والرعوية، قبلَ تقويض مدينية المدينة وتبعثرِ نسيجها الحضري في حروبِ صدام وفاشيتِه وسفهه، وجهلِ وعبثِ وفسادِ أكثرِ رجال السلطة من بعده. كان امتحانُ البكلوريا ثقيلًا مملًا، مخيفًا ككابوس مرعب، أتطلع للخلاصِ منه كلَّ لحظة، في اليومِ الأخير للامتحانات عدتُ مبتهجًا إلى مقرِّ اقامتي، وجدتُ كلَّ كتبي ودفاتري المدرسية ممزقةً، ومهشمةً كلَّ لوازمي المدرسية وأقلامي بحقد عنيف، تحوّل ابتهاجي فجأة إلى اكتئاب أغرقني في كوميديا سوداء. لم يكن هناك عداءٌ معلنٌ بيني وبين أيِّ تلميذٍ من زملائي، لم أتحسّس أيةَ ضغينةٍ ضدي من أحد،كنا متفقين منسجمين متحابين في الظاهر، لكن ليس بالضرورة أن يكون ما يخفيه كلٌّ منا من مشاعر متفقًا مع ما يظهره، اكتشفتُ لاحقًا أن ما يخفيه كثيرٌ من الناس على الضدِ مما يعلنُه. لم أكن في ذلك العمر قادرًا على فهم ما يختبيء في باطنِ كلِّ إنسان، وإن كان صغيرًا، من غيرةٍ ونفورٍ وغضبٍ وكراهيةٍ مضمَرةٍ لكلِّ منافس له،كلُّ إنسان يحاول التكتمَ لئلا يفتضح، وعادةً ما يعلن أكثرُ الناس المتنافسين احتفائهم بنجاحِ وتفوقِ زميلهم، وهم يضمرون غيضًا متقدًا، ينفجر أحيانًا لدى بعض الأشخاص الانفعاليين بتحريض وحتى عدوانٍ لا تُعرف دوافعُه ضدَّ الشخص الناجح، والأقذر عندما يتحول إلى مكائدَ خفية. لم أدرك أن هذه ضريبةٌ بسيطةٌ لنجاحي في المرتبة الأولى أو الثانية كلَّ سنوات دراستي، وعليّ أن أواصل دفعَ ضرائبَ شتى لـ "أعداء متطوعين" في كلِّ مراحل دراستي ومحطاتِ حياتي الآتية، لأن ضريبةَ نجاح ِكلِّ إنسان وانجازِه المميز باهضة. التساؤلُ الذي كان يؤرقني في طفولتي: لماذا يكره الأطفالُ العصافيرَ والطيورَ الجميلة فيلاحقونها، ويقطعون رؤوسَها بأيديهم، وهم جذلون؟! لماذا يكره الأطفالُ الكلابَ فيطاردونها بالحجارة، وربما يقتلونها؟!لماذا يكره الأطفالُ كلَّ شيءٍ غريبٍ على محيطهم، فيرجمون السيارةَ الخشبية "اللوري"، وهي تسير بالحجارةِ ويهربون، مع أنه نادرًا ما كنا نرى سيارةً تصل قريتَنا النائية؟! ل ......
##الحُبُّ
#بوصفه
#علاجًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695749
علي عرمش شوكت : الدعوة للحوار .. استدراجاً ام علاجاً ..؟
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت تعددت التسميات والهدف واحد لم تأت هذه الدعوة التي ابلغنا بها السيد رئيس الوزراء بخلاف ما سبقتها من دعوات الا بتعديل عنوانها. وان كانت معظم عناوين السابقات موسومة بالوطنية. ولكن كلمة { الشامل والاشراف الاممي } المضافة من قبل السيد "مقتدى الصدر" التي وردت بدعوته الاخيرة، قد زادتها اهتماماً . مما جعل هذه الكلمة الاخيرة هي المعنية بالتأمل اكثر من غيرها. لا بأس لهذا التوسع بالحوار، شرط ان يخرج عن اسوار قلاع الطغمة الحاكمة نحو الفضاء الوطني. غير ان خيمته ينبغي ان تستوعب تطلعات وهموم كافة الاطراف التي ستخوضه. نحو التغيير كقاعدة انطلاق وتحديداً للغاية منه اي التغييرالبنيوي لمنظومة الحكم. ومن دون الاسس سالفة الذكر تصبح الدعوة عبارة عن محاولة باتجاه الانقياد الى اغراءات سياسية وليست دواءً للجرح العراقي النازف. انما تكراراً للقاءات القوى الحاكمة، التي قبل ان يجف حبر محاضرها يضربها عصف الخلافات من جديد وتذهب في مهب النسيان. ان مستجدات الحراك الجماهيري في هذه الايام تحمل على متونها اثقال قوة قالعة لمخلفات وتراكمات الخراب والفشل، الذي بات كاتماً على انفاس العراقيين لحد زهق الارواح. سواء كان اغتيالاً او جوعاً او تشرداً او تغييباً.. فلا مناص من النهوض لازاحة " عزرائيل " الفساد.. وليكن الحوار وسيلة للتحرك الى منتصف الطريق في اقل تقدير كمحطة مراجعة وتصويب المسار. ومن ثم دق ركائز دولة العدالة الاجتماعية.. ولكن لغاية الان لا توجد اية علامات فارقة تدل على معالم الوجهة المقصودة ولاي من الاتجاهات سيؤدي. شرقاً ام غرباً ام التمسك بعنوان انتفاضة تشرين . واذا ما بقي الابهام طاغياً على مثل هذه الدعوات ، يغدو الامر كالذي يبني بيته على كثبان رمال متحركة. لاتتناسب مع المناخات السياسية الراهنة في البلاد، المشحونة بالخلافات التناحرية واستقطاب الصراعات حول بناء الدولة المدنية و تفشي مفهوم اللادولة الذي يهدف في نهاية المطاف الى الدولة الدينية. اذن من الذي يؤطر الحوار ويرسم خارطته ..؟ هذا هو السؤال الذي تنبغي الاجابة عليه بوضوح اي رسم الاهداف التي يفترض ان لا تخرج عن دائرة " التغيير " ووضعها على ناصية الحوار. لان ثلاثية الفشل والفساد والانحطاط الشامل لم تبق شيئاً يمكن اصلاحه. لذا اقتضي هذا الحال قلع خرائب وتركات الماضي البعيدة والقريبة، ومن ثم التأسيس للحياة العصرية المدنية العادلة. ان هذا يكشف عن حقيقة لم يحدد من يدعو للحوار عن واقعيتها الا وهي كفتي الاستقطاب والتمايز الطبقي الصارخ، بين قوى طفيلية قد غدت مالكة للمال الحرام وللسلطة، وبين قوى شعبية واسعة منتفضة لا تملك شيئاً سوى ارادتها الواعية ووطنيتها الخالصة.. نرجع الى السؤال: من الذي سيتحاور مع من، وهل ان الكفتين متساويتان في حلبة الصراع المسمى حواراً..؟ عند هذا الفاصل تتوفر امكانية لتحديث السؤال الى صيغة باحثة بالقول هل ان الغاية من الحوار استدراجاً للحراك المنتفض الى ازقة ومتاهات سياسية لا منفذ لها وابعاده عن الشارع الثائر. ام يفترض ان يكون علاجاً شافياً لجراح العراق النازفة ابداً. ......
#الدعوة
#للحوار
#استدراجاً
#علاجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711807
هند الصنعاني : لى جانب التناقض، الرجل العربي يحتاج علاجا نفسيا
#الحوار_المتمدن
#هند_الصنعاني عزيزي الاستاذ الغيطي...الى جانب التناقض، الرجل العربي يحتاج علاجا نفسياالاستاذ محمد الغيطي... كاتب عظيم، صياد ماهر في بحر الثقافة، فهو يجيد اصطياد المواضيع والمصطلحات التي تثير الجدل، شهادتي فيه مجروحة لأنني من قرائه و معجبيه قبل ولوجي مجال الكتابة، اشكره جزيل الشكر على المقدمة التي اهداني اياها في رده على مقالي، وأن يعترف باهتمامه و متابعة مقالاتي هو وسام عظيم على صدري.التناقض صفة الرجل العربي بامتياز...موضوع نشرته مؤخرا و انا مقتنعة تماما بكل ما فيه، أثار استياء معظم الرجال و على رأسهم كاتبنا العظيم محمد الغيطي، لكنني اتقدم له بالسؤال ما إذا كان لفظ "التناقض" هو سبب انزعاجه ام أنه اعتبر هذا المقال فرصة لتبرير هجومه على المرأة و خصوصا أنه لجأ الى مناقشة بعض العبارات اقتطعها من جمل طويلة غيرت المعنى المقصود." التناقض" هذه الصفة التي تعني اضطراب في الشخصية قد يكون اضطراب مؤقت او مرض نفسي مزمن، لكنه بالنسبة لي ليس صفة ذميمة تجعل الرجال ينتفضون ويستنكرون هذا النعت الذي لم يكن هدفه النقد من أجل النقد بقدر ما كان دعوة للرجل العربي المتناقض الذي نعاني منه نحن معشر النساء لكي يحول هذه الصفة الموروثة من صفة سلبية تهدم روابط و أسسا مهمة الى صفة بناءة و مفيدة للعلاقات الأسرية التي تعاني من مؤثرات عديدة مدمرة، فالرجل العربي المعروف عبر التاريخ بكبريائه المريض، ليس لديه شجاعة الاعتراف بتناقضاته بل ويرمي صفاته الهدامة على المرأة ويحملها مسؤولية التغيير او الصبر من أجل إنجاح العلاقات الأسرية.الإعلامي و الكاتب العظيم محمد الغيطي، اتهم المرأة بأنها المسؤولة الأولى عن تحويل الحياة الزوجية الى حياة مملة و روتينية و هذا من وجهة نظري نوع من الاضطرابات النفسية لدى العديد من الرجال العرب- مع احترامي الشديد لك استاذي العزيز- هذه المرأة التي تحولت حياتها من حياة الدلع و الرفاهية قبل الزواج، الى حياة مليئة بالصراعات، هي تلك المرأة أيضا التي حاولت أن تجعل منك ابا ناجحا و قاسمتك المسؤولية الكبيرة بل و تحملت القسط الأكبر، فهي بالإضافة الى تربيتها لأولادها واهتمامها الكبير بتعليمهم الى جانب اهتمامها أيضا ببيتها، و الأصعب من ذلك أن المرأة أصبحت في كثير من البيوت تحمل مسؤولية الإنفاق على اسرتها او على الاقل تساعد هذا الزوج الذي يشتكي من الملل و الروتين الناتج عن المرأة.استاذي العزيز محمد الغيطي، من هي المرأة التي لا تحلم أن تكون تلك المرأة المدللة الجميلة طوال الوقت، رشيقة القوام و الشيك، مرتاحة البال، ليس لها هدف في الحياة إلا تدليل الزوج، كل النساء تتمنى تحقيق هذا الحلم المتوقف على امكانيات هذا الزوج المسكين الذي يعاني الى جانب "الملل" يعاني أيضا " الفقر" ، هذه هي صورة المرأة في معظم المجتمعات العربية.استاذي الفاضل محمد الغيطي، الرجل العربي يترعرع في بيئة تضع المرأة دائما في خانة الاتهامات، يراها من زاوية خاصة به على حسب احتياجاته منها، و ينسى أن المرأة بتكوينها الفيسيولوجي و النفسي، مخلوق ضعيف مهما أظهرت من قوة، تحملها الجسدي و النفسي محدود مهما ادعت المقاومة و الصبر، لا تستطيع استكمال الرحلة الشاقة وهي مطالبة بادارة حياتها و حياة من حولها بل و أن تكون المرأة "الفرفوشة" التي تجيد بامتياز فن الدلال لكي تحافظ على هذا الرجل العربي الأصيل و " المتناقض"...اخيرا..، رسالتي لك أيها الرجل العربي الذي يعاني من هذه الصفة، التناقض أمر قد يكون طبيعي بل و مدعوم من الطبيعة البشرية، قد يكون أيضا دليلا على استمرارية الحياة بداخل الإنسان اذا نجح في ال ......
#جانب
#التناقض،
#الرجل
#العربي
#يحتاج
#علاجا
#نفسيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720828