الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بلال سمير الصدّر : قبيحة وقذرة وسيئة 1976 ايتوري سكولا :خلية النحل
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر الآن،ربما يكون ما نحن بصدده،هو أهم أفلام ايتوري سكولا على الاطلاق،لكن علينا التوقف قليلا قبل الحكم...قبل الحكم على الفيلم بشكل عام.الفيلم هو من انتاج كارلو بونتي،وحصل عنه ايتوري سكولا على جائزة افضل فيلم من مهرجان كان.منزل صغير جدا وحقير ويضم عددا كبيرا جدا من الافراد الذين يقترنون مع بعضهم البعض بصفة قربى،بحيث،يبدو أن الحب يجب فعله في العلن،ويجب على الآخرين أن يغضوا النظر حتى عن اصوات الأنات التي تخترق صمت ليل المكان.ولكم كم عدد العائلات التي تقطن هنا....؟!هذا السؤال من الصعب جدا الإجابة عنه،فكل شيء يسير بفوضى كبيرة وفي حيز ضيق جدا من المكان،فحتى الدراجات النارية تدخل الى هذا المنزل،ويبدو ان كل ما يحدث بشكل تلقائي وعفوي،فلاداعي للتدخل-غير الطبيعي-في مشاجرة تحدث بين رجل وزوجته على سبيل المثال لا الحصر،فالأمور تسير بتلقائية كبيرة معتادة،أو كأنها معتادة في هذا الحيز الضيق جدا من المكان،وحدث ولا حرج عن المشاجرات عن المشايعة الجنسية،فحتى الأب يشكل في نسب أولاده....هناك عشوائية-والمكان اصلا شبيه بالعشوائيات-مطلقة في كل شيء في موضوع مركزيته هي عن الفقر.الأمر لايوحي أبدا بأن مايحدث أمامنا هو نمطية من كوميديا سوداء،ولا يوجد أي منحى سردي كبير أو ملفت للنظر في هذا الفيلم.ايتوري سكولا أراد ان يحاكي الواقع بطبيعته المطلقة،أي تلك الطبيعة التي من ابرز روادها بيير باولو بازوليني سينمائيا،أو اميل زولا من الناحية الأدبية.نعتقد أن الفيلم يحاكي في أجوائه بشكل،أو بشكل آخر رواية خلية النحل للروائي الحاصل على جائزة نوبل كاميليو خوسيه ثيلا،فهذه الرواية بحاجة الى دراسة للتوصل الى العدد الفعلي للشخصيات فيها،كما أنها تدور في حيز مكاني ضيق هو مدريد برمتها ولايوجد فيها اي شخصية مركزية من الممكن الاشارة اليها.فيلم قبيحة وقذرة وسيئة هو عدسة وثائقية تلتقط الواقع من زاوية وفضاء ومكان معين،كما ان رواية خوسيه ثيلا تلتقط الاشارة المكتوبة لمدريد نفسها.من الجميل والجيد ان نقارن بين هذا الفيلم والرواية،فإن كان هناك كلب يحتضر في خلية النحل ويلقي به في حاوية القمامة في اثناء شدة احتضاره-قبل موته-فهناك كلب برجل واحدة في فيلم ايتوري سكولا وكأن الواقع مأساوي على الجميع.لكن،هناك شخصية واحدة في الفيلم من الممكن التركيز عليها هي الرجل الكبير (جياسنتو)،رب العائلة البخيل والدميم والذي يمتلك مليون ليرة ويحافظ عليها أكثر من حياته.هناك فتاة تعمل في مجال الصور الاباحية،لكن المشايعة الجنسية تبدو طبيعية في هذا الواقع الذي يسلط عليه الضوء ايتوري سكولا.فزوجة ابن احد ابناء جياسنتو،يبدو انها مباحة لجميع الأخوة وحتى الأب يطلبها وهي لاترفض ذلك ليغض النظر عما يحدث بينها وبين ابنائه...هناك عشوائية جنسية واضحة غير مغضوض عنها الطرف ليس من قبل المخرج،بل من قبل الواقع نفسه....ببساطة الكاميرا توثق اعترافات الواقع.تسير الحبكة بين جياستنو واباؤه بشكل غير منطقي وغير مقنع،ولا يمكن ان نستخلص عبرة...أي عبرة من ،لأن الحكاية إذا حللناها من هذه الناحية لن تبدو عن الفقر(Nino Manfrediحكاية جياستنو الذي قام بدوره(أو عن واقع مأساوي وأليم...لن تبدو بأنها مشكلة مجتمع،بل هي مشكلة الفرد نفسه....مشكلة أنانية مطلقة لمليون ليرة تقبع في درج الحمام وبامكانها ان تفعل الكثير بدلا من ان تضم عاهرة جديدة الى منزل مليء بالمشايعة بحيث لايبدو فعلا من يعاشر من...هل سفاح القربى هو نتيجة الفقر أو نتيجة المجتمع نفسه؟!تبدأ الأخت الصغرى-ان كانت اخت لهم-حياتها اليومية بتعبئة المياه،وفي ......
#قبيحة
#وقذرة
#وسيئة
#1976
#ايتوري
#سكولا
#:خلية
#النحل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742533
بلال سمير الصدّر : يوم خاص ايتوري سكولا 1977: الواقع هو استسلام وبحث مؤقت عن نصر حتى لو كان كتوما او خفيا
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر نستطيع القول أن هذا الفيلم المتوسط في مسيرة ايتوري سكولا الفنية هو الأهم على الأطلاق،أي نحن نتحدث عن ذروة انتاج المخرج وحدث ولا حرج....فالفيلم حصل على ترشيحات عديدة وجوائز كبرى،من ضمنها الأوسكار وسيزار...ولكن عن ماذا يدور أو يتحدث فيلم يوم خاص....؟للوهلة الأولى،يبدو الفيلم بسيطا جدا مقتضبا في الحوار والكلام،على ان الفيلم ينطلق من حالة خاصة جدا(غابرييل مارسيلو ماستروياني)،وحالة أقل خصوصية هي (أنتونيتا-صوفيا لورين)اليوم الذي تدور فيه الأحداث هو يوم سيزور فيه هتلر موسوليني،ونظرا للظروف الاجتماعية الصعبة التي تعاني منها أنتونيتا فهي ستعتذر عن حضور هذا اليوم الذي سيشارك فيه الشعب الايطالي برمته مع المبالغة طبعا....ايتوري سكولا الذي يلجأ الى الصورة الوثائقية لتأصيل هذا اليوم،ليس لجعله نقطة فاصلة في التاريخ الايطالي،بل ليعكس الوضع الاجتماعي للمجتمع الايطالي الغارق في معطيات الحزب والنظام حتى الثمالة تجعله لايفكر أبدا-مجرد تفكير-بالتمرد أو حتى معالجة الواقع من خلال وجهة نظر أخرى.إذا،أنتونيتا هي ربة منزل تقليدية جدا،منشغلة بتربية ستة اطفال،ومهتمة بحضور الطفل الجديد حتى تحصل على جائزة الدولة،ومع زوج يخونها باستمرار وبشكل واضح،الأمر الذي يؤدي بنا ان نقول بأنها امرأة فاقدة لأدنى درجة من الاحترام....ولكن هناك جارها غابرييل التي تلتقي به من خلال صدفة قدرية مبوقة باهتمام مسبق،وهو الذي يمكث بدوره في المنزل في هذا اليوم،وهو يعبر عن نفسه قائلا:اعتدت على ذلك منذ كنت صغيرا...أمكث وحدي تماماهو شخص يعاني من وحدة مطقعة،وفي نفس الوقت يبحث عن الكلام مع شخص لايعرف ولايبحث عن سبب صمته الذي يخفي من وراءه ماضي لايمكن البوح به..وبالتالي،يتدرج الفيلم لينغلق على شخصيتين فقط،والخلفية الكاملة للقائهما هو يوم استقبال الفورهرجابرييل مذيع موقوف عن العمل،وهي تتمسك بوجوده كعلامة امل،فكلاهما يحمل عاملا مشتركا هو القهر،وللوهلة الأولى يظن أن بينهما حاجز كبير،ولكنه مكسور أو مبني على عواطف وهموم مشتركة،فالفيلم هو عن مسافة فاصلة (غير مرئية) بين شخصيتين ينقصهما الكثير جدا من الترابط...مالكة المنزل تهم دائما بالمقاطعة،ولكن أنتونيتا تخلق له الأعذار دوما،وهي ترغب بوجوده،والخيانة التي ترغب بها لتفجير العامل المشترك بينهما ألا وهو الوحدة والاهمال وقلة الاحترام....حالة الانهزام الشديد التي تعاني هي منها،بينما هو يعاني من رفض مزدوج،فالمجتمع يرفضه وهو يرفض هذا المجتمع ايضا...يقول غابرييل مخاطبا أنتونيتا...في ألبوم صورك قلت:الرجل يجب ان يكون زوجا أو أبا أو جنديا...أنا لست زوجا ولا أبا ولا جنديالاحقا سيتعرف غابرييل لها بشذوذه الجنسي...هو ذو توجهات فاسدة معوجة حسب ما ينظر اليه المجتمعهل ستزداد المسافة بينهما بعد هذه الاعترافات الساخنة...؟!على العكس...جابرييل هو الحيز الذي تعلن فيه انتونيتا استسلامها،وفي نفس الوقت مقاومتها للواقع الواهية جدا....هي،تمرس الخيانة ولاتشعر بالذنب ابدا...بالمطلق..فالواقع مفروض عليها...الواقع هو استسلام وبحث مؤقت عن نصر حتى لو كان كتوما او خفيا.بينما هو في ميوله الجنسية الوجه القادم للسلطة الباحث عن اتباع...الباحث عن منفس اعلامي للتعبير فقط وليس للتمرد أو للثورة...الاقتراب بين الشخصيتين لايخلق واقعا جديدا،ولا حتى مجرد حلم بالتمرد على الواقع...فالنظام هو المسيطر والحزب هو الغالب بحيث ينتهي الفيلم نهاية عادية...طبيعية جدافأنتونيتا تقرأ رواية عن الفرسان الثلاثة التي أهداها اياها غابرييل وهي تنظر من غر ......
#ايتوري
#سكولا
#1977:
#الواقع
#استسلام
#وبحث
#مؤقت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744817
بلال سمير الصدّر : عاطفة الحب 1981 ايتوري سكولا : التعليق بحس جمالي
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر ،والفيلم كان قد(Igino ugo Tarchettiعاطفة الحب عبارة عن اقتباس أدبي عن الكاتب الايطالي(شارك في مسابقة مهرجان كان عام 1981.الفيلم يبرز العلاقة المضطربة بين السينما والأدب مرة أخرى...هل تستطيع السينما ان تقتبس من الأدب؟التكرار ليس للتأكيد،ولكن ما دمنا نخوض في هذا الموضوع خاصة عندما ندخل في الازدواج الشكلي المضموني بين السينما والأدب،تبقى الاجابة-بالنسبة لنا-هي ذاتها...لاتستطيع السينما أن تختصر الأدب ولايستطيع الادب ان يختصر السينماالجندي جيورجيو في نهاية حرب عام 1862:حرب الاستقلال الايطالية الثالثة بين مملكة ايطاليا والامبراطوية النمساوية.-المتزوجة اصلا....Laura Antonelliيقع جيورجيو في غرام كلارا الممثلة الايطالية أو كما يقول في اشعاره:علاقة الحب تبدا بنظرة..كانت كلارا حزينة ومهذبةهناك شيء بذيء...غير محتشم...هناك شيء غير لائق يتعلق بعلاقة حب سعيدةمن الممكن من هذه البداية ان يتنبأ المشاهد بالكثير،بحيث سيعتقد بان الحبكة تقليدية عن جندي في غياهب المجهول وامرأة غاية في الحب في انتظاره،على أن اقحام فوسكا ف حياته قسريا لن يضيف طعما آخر أو نكهة أخرى للفيلم...فوسكا هي امرأة مضطربة عصبيا وتعاني من مرض عضال وايامها في الحياة قليلة،بالاضافة الى انها تضطرب الى درجة الرعب من مشهد الموت...فزع وهستيريا واغماءونتيجة للفراغ الذي تعيش فيه تتعلق تعلقا (اصراريا) أو دعونا نقول(استحواذيا) بجورجيو والتي لاتجد غيره لتبادله الحب،أو بالاحرى،هو الوحيد الذي قدم لها اهتماما مدفوعا بالشفقة ليتحول الى اهتمام مزيف وقسري jean louis trintignantبسبب نصائح الدكتور ....الممثل الفرنسي تقودنا القصة الى معاني وجودية كبرى ليست مختفية ابدا من وراء النص أو من وراء الحبكة،بحيث يتحول مسار الفيلم الى حيز اكثر ذاتية...اكثر وجودية...اكثر تأملية بالفلسفة الفردية.معاني لها علاقة بالحب والموت والجنس وكثير من الثيمات التي لن تنجح المعالجة ابدا في التركيز عليها أو تكثيفها الى درجة تأملية مثيره للانتباه بل تدخل الحبكة برمتها في بعد ميلودرامي واضح.تبدو المعالجة باردة جدا وخالية من الابداع مملة خالية من اي تأثير وجودي حقيقي...الطريقة التي عالج فيها ايتوري سكولا الحبكة تصلح لاوبرا صابونية لاتليق بقيمة ايتوري سكولا الفنية،وهناك فرق شاسع ومسافة كبيرة بين هذا الفيلم وفيلم اجمل أمسية في حياتي 1972ثم ما هو المقصود فعلا بجملة (الحس الجمالي) أو (التعليق بحس جمالي) التي تكررت كثيرا في الفيلم؟!الجمالية لها علاقة كبيرة بالفردية...ولها علاقة كبيرة أيضا بالذاتيةولكن ليس بهذه الطريقة.....20/12/2021 ......
#عاطفة
#الحب
#1981
#ايتوري
#سكولا
#التعليق
#جمالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747445
بلال سمير الصدّر : تلك الليلة في فيرنا 1982 ايتوري سكولا :الأدب الأيروسي في القرن الثامن عشر
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر كان هروب العائلة المالكة الى فارين خلال ليلة 20-21 يونيو 1791 حلقة مهمة في الثورة الفرنسية،غذ حاول الملك لويس السادس عشر ملك فرنسا والملكة ماري انطوانيت وعائلتهما المباشرة من الفرار من باريس دون جدوى من اجل البدء بثورة مضادة على رأس القوات الموالية بقيادة الضباط الملكيين المتمركزين في مونتميري قرب الحدود...عن موقع ويكيبيدياتقريبا هذا الحدث هامشي ومن النادر الاشارة اليه في الافلام التي ناقشت موضوع الثورة الفرنسيةولكن،كان لأيتوري سكولا رؤية اخرى للواقعة برمتها،لأن سكولا قام بعمل مداخلة خيالية ادبية تقريبا واضافتها الى حدث تاريخي،بحيث بدت تلك المداخلة اجمل واهم من هذا الحدث التاريخي برمته من حيث المعالجة السينمائية طبعا.إذا أجواء الفيلم هي في باريس،وتبدا مع متسكع،بل متسكع معروف جدا في تلك الفترة:Nicola Restif De La Bretonneنيكولاس ريستيف دي لابريتون،المعروف ايضا باسم رستيف أو نيكولا،وهو روائي فرنسي صاغ مصطلح Retifism-(وثن الحذاء)،أو ما كان مقدمة للمصطلح الأشهر في علم النفس (الفيتشية)،وربما الأهم بأنه هو أول من صاغ مصطلح المصور الاباحي في نفس الكتاب الذي يحمل اسم:The Pornographerوأول رواية كانت له بعنوان القدم...الشهوة الجنسية للحذاءغذا،سينضم هذا الكاتب الى مجموعة مناصرة للويس السادس عشر منهم كممثلين،هارفي كيتل وهانا شيغولا-في دور أميرة مناصرة للملك-وغيرهم للسفر الى فيرنا الموقع الأخير المتوقع للويس السادس عشر.وهنا،تدور بينهم في خضم هذه الرحلة حوارات ادبية تتعلق بنيكولا نفسه،منها انه مؤلف كتاب الفلاح القذر،اضافة الى قرب اسلوبه من اسلوب ديدرو...وسرعان ما سينضم اليهم شخصية ليست اقل ايروسية من نيكولا نفسه،بل هي اشهر ومعروفة اكثر حتى من اقل طبقات المجتمع اهتماما بالثقافة...كازانوفا-قام بالدور مارسيلو ماسترويانيإذا،هل الفيلم فيلم تعريفي مثلا...؟على الموضوع الشمولي الذي يحيط بأجواء الفيلم كلها(الثورة الفرنسية)،لكن يبدو الفيلم مع ذلك خاصا جدا،متعلق بنيكولا أولا وكازانوفا ثانيا،وبتلك اللحظة الهامشية على اهميتها في التاريخ الفرنسي...أي سفر لويس السادس عشر الى فيرنا.هناك تعريف شديد بالكاتب نيكولا في جميع احشاء الفيلم،وكأن سكولا اردا تسليط ضوءا على كاتب محذوف من التاريخ تقريبا،فهناك تعريف متعمد من قبل كل الشخصيات حتى على لسان كازانوفا:The Author of Fanchette,s Foot of the Natural Daughter of the Parisian Household of The Centemporiesثم ماذا يقول كازانوفا عن نفسه:علي ان اشرح بأن اسمي لايستحضر الكثير من المشاعر في فرنسا،باستثناء اولئك،وخاصة النساء الذين عرفوني بصفة شخصية،على الرغم من نشر رحلتي في بومباي،إلا انني اشتهرت لاحقا بسبب نجاح ذكريات حياتي التي كتبتها في فرنسا والتي لن تنشر بعد إلا بعد وفاتينوالتي حدثت كما تعرفون عام 1798.ولكن التعربف لن ينتهي الى هنا،فكازانوفا على لسان الآخرين-خاصة نيكولا-هو كما يلي:في ستراسبورغ عرف كمقامر...وعرف كمخترع اقمشة ومنظم لفرقة مسرحية،وهاوي في مجال العرافة والقوى الخفية،وفوق كل ذلك جامع للعشيقات.ثم أنا امتلك فكرة-قالها احدهم-:في اوروبا الخاصة بنا،هناك الكثير من الكتاب اضافو جاذبية لاتقاوم الى اغراء كلماتهم.هل الفيلم عن لقاء تعريفي بين اديب ايروسي غير معروف نسبيا-فهو على الأقل لن ينل الشهرة التي نالها الماركيز دي ساد-وموصوفة كتبه بالسيئة،وبين شخصية أدبية ايضا ذات بعد خيالي واسع في ضرب المثل بالجنس،وحتى هذه اللحظة لايحكم على كازانوفا ان كان شخص ......
#الليلة
#فيرنا
#1982
#ايتوري
#سكولا
#:الأدب
#الأيروسي
#القرن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747565
بلال سمير الصدّر : فيلم معكرونة 1985 ايتوري سكولا :البهجة التي تنقص افلام انتونيوني
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر روبرت ترافي،رجل اعمال يحضر الى ايطاليا للقيان ببعض الاعمال العرضية،لكن الأمور تتحرك بطريقة غير متوقعة عندما يحضر انتونيو-مارسيلو ماستروياني-بعد ان شاهدده على التلفاز،ليدعي بأنه صديق حميم له،بل انه كان ذات مرة حبيبا لأخته،بينما لايتذكر روبرت اي شيء من ذلك...قام بدور روبرت ترافي الممثل الأمريكي جاك ليمونطبيعة الفيلم تشير بأن سيتحرك صوب مارينباد،ولكن ايتوري سكولا-الذي شارك في كتابة هذا الفيلم ايضا-يختار ان يتحرك نحو وجهة أسهل،على انها جميلة ولكن المعالجة لها كانت وكأنها كوميديا مقتبسة من اي فيلم كوميدي أمريكي متوسط المستوى الفني...أي من النوع المألوفأنتونيو يعمل في ارشيف الوثائق الايطالي ويصر على روبرت بأنه كان يغرفه ذات مرة في نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1946 بالذات ويبدو ان روبرت بدأ يصدق خيانة الذاكرة له....بدا ميقنا تماما بانه يعيش في برود تام من العلاقات الانسانية لايرغب به على الاطلاق،فكل محيط روبرت العائلي الشعبي يعرفه ولا بد ان يثير هذا استغرابه...فما هو التاريخ الايطالي الضائع لهذا الشخص....؟!روبرتو يقدم له كل الذكريات حتى الاشياء المادية التي تبادلوها ذات مرة...يقدم له الرسائل المتبادلة ولكن لايتذكر شيئا عن هذا الماضي الذي يات حقيقة بالنسبة اليه...لكن هل يوجد حل لهذه المعضلة؟حسب فهمي الخاص للفيلم،وجدت ان روبرت هو شبيه تام لهذا الشخص من الماضي،لهذه العائلة الطيبة الفقيرة التي بالكاد نضمها الى الطبقة الوسطى،ويستغل بوب هذا التشابه فعليا ليدخل في علاقة عاطفية مع اشخاص-على الرغم من انه لايعرفهم-ييحبونه فعلا ويحيطونه بجو حميمي دافئ للعائلة الايطالية،فهذا اقحام مباشر اساسه التشابه وليس اللاوعي...قد يكون هذا الفيلم هو احد افلام انتونيوني التي صنعت بقالب كوميدي وربما بعدم انتباه...انه على مضض البهجة التي تنقص افلام انتونيوني.لكن القصة تتحول الى قصة رجلان في اواسط العمر يتعرفان على بعضهما لأول مرة،وعندما نخرج حيز(عدم التوقع)،يتحول الفيلم الى كوميديا خفيفة جدا،شيقة،ومنحازة الى المشاعر الانسانية مشاعر حقبة أواخر منتصف العمر.ومن ثم،لايوجد الشيء الكثير لقوله عن هذا الفيلم وفي كثير من الاحيان يبدو ايتوري سكولا محبطا جدا...هل هذه الكوميديا الجميلة متوقعة من مخرج بقامة ايتوري سكولا...؟ملاحظة:لابد ان تكون جميلة،فوجود ماستروياني وليمون بحد ذاته كافي لجعل اي شيء جميلالميلودراما،التكرار...عندما يترك روبرت طاشرته المغادرة الى الولايات المتحدة للعودة الى صديق غير معروف وغير متوقع...لكن لماذا يبحث روبرت عن انتونيو...؟ليحقق موتا يخدم حبكة،ربما كانت متوقعة منذ البداية؟يبدو احيانا ان الأمر برمته بحاجة الى بعض الاطالة...اللى شيء من اوبرا صابونية قبل الوصول الى حالة موت متوقعة...أو ربما شيء يخدم طبيعة الفيلم اكثر...16/01/2022 ......
#فيلم
#معكرونة
#1985
#ايتوري
#سكولا
#:البهجة
#التي
#تنقص
#افلام
#انتونيوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749712
بلال سمير الصدّر : روعة 1989 ايتوري سكولا : فيلم عن بكاء ماستروياني نفسه
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر -روعة(ايتوري سكولا): فيلم عن بكاء ماستروياني نفسه Splendor1989تعاون ملفت للنظر بين مارسيلو ماستروياني وايتوري سكولا في فيلم من كتابة واخراج ايتوري سكولا نفسه...الموسيقى توحي بأن الفيلم هو من النوع الخفيف،وهناك انتقال واضح للزمن باستخدام الدلالة السينمائية المعهودة...بين لقطة الابيض والأسود ولقطة الالوان،ومن ثم هناك ملصق فيلم ستانلي كوبريك:Full Metal Jacketحضرت السينما الى القرية،في هذا الشكل الغريب غير المألوف،هذا الشكل الذي يثير التساؤلات|،وبدوره يخلق مشهد خاضع لتكرار واضح...شاشة العرض تغطي جملة مكتوبة على المبنى الحكومي موقعة من قبل موسوليني.الفيلم هو بالتأكيد عن السينما نفسها مع اسقاط السياسة،لأن السينما هي موضوع الانسانية...هي فوق السياسة نفسها.العرض السينمائي الأول:متروبولس فرتر لانغيبدأ التاريخ مع جوردن-مارسيلو،الطفل:تقريبا ذكريات طفولتي حدثت هناجوردن هو في أواسط العمر،وهو سعيد جدا في عمله،وهو يؤرخ لثلاث فترات تاريخية حاسمة من عمر السينما القصير نسبيا.زمن التعرف على السينما....زمن التدافع على السينما...وزمن انحسار السينما بعد انتصار التلفازحين يعجب جوردن بالراقصة الفرنسية شانتال:الممثلة الفرنسيةChatal Duviverكانت تلك النظرة كافية لوحدها للفهم...للانتقال للعيش مع جوردن بدون مقدمات توضيحية....كأنه عبارة عن فيلم من زمن السينما الصامتة،وهذه المؤشرات البدائية ستخلق تيارات أكثر التزاما...التزام بالمعنى الفني غير الاستهلاكي للفيلم.تسأل شانتال جورد:ما معنى الواقعية الجديدةجوردن:اظهار الاشياء كما تظهر عادة في الفيلم،مثل روما مدينة مفتوحة...معجزة ميلانوويضيف جوردن هذا التعليق:الرئيسي في هذا الفيلم حثالة مثلك...مثل كل الرؤساءهل قصد جوردن ان ينفي القيمة الطبقية للابداع....؟ومن ثم هناك الطرح المعتدل لما يحدث في السينما على الدوام...قصص الحب السطحية وتبادل القبلات في قاعات العرض...هجوم رجال الدين،وانجازات السينما الايطالية لعمالقة ذلك الزمان.انجازات فليني وانتونيوني اللذان كانا قد حلقا تماما خارج تيار الواقعية...فيتوريو غاسمان في زمن تألقه السينمائي.السينما هي تاريخ بحد ذاتها قبل ان تكون تاريخ الحدث...قبل ان تكون تاريخ اي حدث أو تاريخ أي قصة أو حتى لحظة...انها تاريخ الانسان نفسه،هي سرد للتاريخ البشري من زاوية اخرى...كيف يتعامل الانسان نفسه مع هذا المعطى الفني(المختلط) المدعو بالصورة...كان هناك الزمن المليء باندفاعات الموت،الموت البريء أو الحنون كما يبدو في فيلم التوت البريهو فيلم عن وثائقية أخرى مضمنة في الفيلم...وثائقية أخرى ولكنها حافلة بالحياةفمن ناحية التاريح،فهو يؤرخ للاتجاهات الأهم التي كانت سائدة...من زمن السينما الصامتة وفرتر لانغ،ومن ثم فليني وانتونيوني ودي سيكا،ومن ثم الموجة الجديدة وتروفووهو ايضا يؤرخ للعقلية الذهنية المتعاملة مع السينما...ففي زمن انتهاء دور العرض واكتساح التلفاز،يتحول الفيلم الى التركيز على العلاقة الدافئة التي حدثت بين جوردن ولويجي عامل السينما القادم بالأساس من خلفية Massimo Troisiعمالية الممثل:تبدأ علاقته مع جوردن من خلال اعجابه بشانتال التي باتت تعرف تماما ان النزوة من قبل رجل متزوج (جوردن) قد انتهت،وهو-أي جوردن-يقبل بذلك...ليس هناك دافع انتقامي...انها القصة التي تبدأ لتنتهي...أنها خاضعة لأصول الزمن،من حب النظرة الواحدة الى الاعجاب المبذول بشدة من قبل لويجي.لويجي-الذي كما قلنا قادم من خلفيات عمالية وليس مثل جوردن تربى ع ......
#روعة
#1989
#ايتوري
#سكولا
#فيلم
#بكاء
#ماستروياني
#نفسه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750769
بلال سمير الصدّر : االعشاء 1998 ايتوري سكولا :انه يقتنص الحياة
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر هو من آخر الأعمال في مسيرة ايتوري سكولا،وهو الآن في أوخر عمره السينمائي حيث سيعتزل الاخراج في عام 2003،يتعاون فيه مع الممثل فيتوريو غاسمان الذي يعد الممثل الأثير في مسيرة هذا المخرج بالاضافة الى أسماء ايطالية لامعة مثل:Giancarlo Giannini Maria Gillainمع الممثلة الفرنسية فاني أردنتالعشاء هو من تلك النوعية من الأفلام التي يصعب الكتابة عنها،لأنها ببساطة من تلك الأفلام-وللوهلة الأولى-لاتقول اي شيء،ولاتتحدث عن اي شيء محدد ،ولاتحتوي على أي عقدة او حبكة مركزية...هذا كما قلنا للوهلة الأولى....ولكن مع نظرة أخرى للفيلم أكثر عمقا،نجد أن الفيلم يحتوي على العديد من الحبكات المركزية التي يلقيها ايتوري سكولا كشذرات من الممكن التقاطها ومعالجة كل منها على حدة....فلورا(فاني أردنت) تمتلك مطعما صغيرا في أحد ضواحي ايطاليا،وتبدا الفيلم بشرائها حذاءا أحمر يشير الى ان الحياة لابد ان تتلون بلون الحب،وفيتوريو غاسمان،بروفيسور يرتاد هذا المطعم منذ أكثر من ثمانية عشر عاما....ومن هنا،يبدا ايتوري سكولا بالتقاط شذرات من الحياة من خلال التقاء أكثر من شخص على طاولة المطعم...ولكن ماذا يقتنص سكولا بالضبط؟إنه يقتنص الحياة...هناك رجل في أواخر اواسط العمر،يلتقي كما هو واضح بعشيقته الشابة التي يدعي بأنها ابنته،والعلاقة بينهما تحمل اضطراب طبيعي تقليدي من نوع معين...ولولا،التي ايضا تمتلك العديد من العشاق حتى يصل الرقم الى أربعة،يلتقو جميعا وعلى التوالي ليجتمعو على نفس الطاولة،ويدور بينهم جميعا حوارا كوميديا حول مميزات كل شخص فيهم التي جعلت من لولا تقع في غرامه...طبعا،نحن نعرف من خلال طبيعة واجواء الفيلم أننا لسنا في خضم فيلم على شاكلة فيلم حريمها لماركو فيريري.ثم هناك حوار بين ام وابنتها التي تعيش في مدرسة داخلية،والحوار ايضا حول مواضيع طبيعية تقليدية من الممكن بسهولة التنبؤ بها في خضم عجلة الحياة.فبعكس الأم،تبدو البنت غير منفتحة على الحياة،وتعاني شيئا من الكآبة حتى انها لا تملك اي صديقايتوري سكولا يلقي تلميحا واضحا،بل أكثر من واضح...نحن نستطيع ان نقتنص من هذه اللحظات كل شيء.الحوارات التي تدور تلفت أنظار بعضهم البعض،فخلف الطاولات هناك حياة كاملة مختفية،ونحن نشاهد ونلاحظ شذرات من الواضح أنها مهمة،ولكن من الممكن أيضا ان تكون هامشية.فمثلا،نحن نشاهد علاقة اشبه (بلوليتا) معكوسة،بين استاذ في في الفلسفة وفتاة تقريبا طفلة...أنها طفلة في غرام الشيخوخة...هل هة حب افتراضي...مادي،ولكن لازالت الشذرة الواضحة هي المهمة...تسليط الضوء على نوع معين من طبيعة العلاقة بين شخصين أو أكثر.هناك علاقة ايضا بين رجلين في أواسط العمر تقريبا...أحدهما يتكلم كثيرا،والآخر فقط يستمع...يتحدثان عن دوستيوفسكي الأخوة كارامازوف تحديدامن الممكن ان ايتوري سكولا يقتبس قصة همنغواي القصيرة (الفردوس المفقود)،وان كان هناك تقريبا مثلها تماما إلا أنها تنتهي الى محور آخر بعيد عن الحكاية السابقة.كل قصة تحدث أمامنا...كل شذرة،من الممكن أن يتمخض عنها عدد كبير من القصص،ومن الممكن ان يتمخض عنها-ايضا-حبكات مركزية لنفس القصة الواحدة.وكأن الموضوع يخص ميلان كونديرا...رواية الخلودالشاب منشغل بحواره مع أولغا حول ان كانت حامل أم لا-الفردوس المفقود-حول اهتمامها الأوحد ان كانت حامل أم لا،وفي الوقت نفسه منشغل بنظرات متبادلة مع امرأة اربعينية.انه فيلم ميلان كونديرا عن الحفر المختفي خلف اي قصة...عن ميشيل فوكو والحفر المعرفي...انه فيلم ببساطة،عن تشابك علاقات الحي ......
#االعشاء
#1998
#ايتوري
#سكولا
#:انه
#يقتنص
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754981
بلال سمير الصدّر : منافسة غير عادلة 2001 ايتوري سكولا :الانتصار الاجتماعي على السياسي الاجباري
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر منافسة غير عادلة 2001(ايتوري سكولا):تسرد الأحداث على لسان طفل صغير:...فبراير 12-1938....ستة عشر عاما من الفاشية عندما كان ابي في العشرين انتقلت من ميلان الى روما لإدارة محل خياطة....في جو مفعم بالعائلية,نيقدم ايتوري سكولا فيلما غير متوقع ابدا في تقلباته،من بطولة:Claudio Bigagli و Antonella Attiliهناك عائلتين يحبان بعضهما البعض،وعلى الرغم من ذلك هناك منافسة شديدة بينهما على اعمال الخياطة التجارية،أحدهما هو ليون الي هو من اصل يهودي-ويتعمد ايتوري سكولا أن نعرف ذلك في منتصف الفيلم-وهذه المنافسة لاتمنع مل من ابن امبرتو وابنة ليوني أن يقعا في الحبـبحيث كنا سنتعتقد أن الحبكة ستنقلب الى شكسبيرية على نمط روميو وجولييت.ومع ظهور جيرارد ديبويه الأنيق في الفيلم،تشتعل المنافسة بين التقليدي الأصيل(امبرتو) ومقدمات التجاري الذي يمثلها ليوني،ويكرر سكولا مأساة اليوم الأثير الذي صنع في أجوائه أحد افضل افلامه على الاطلاقOne Fine Dayيوم زيارة هتلر الى ايطاليا،فاعلام النازية والفاشية تزين ايطاليا،وهو المر الذي سيدفع بيبينو أخ زوجة أمبرتو-وهو شخص كسول لايحب العمل أبدا ولكنه بارع جدا في الرقص-الى شراء بدلة من محل ليوني،وهو ما يؤدي الى مشاجرة بينهما تؤدي بدورها،ان يطلق أمبرتو أول لفظة عنصرية في الفيلم:اليهودي يبقى يهودي...هذه الجملة لم تكن في مكانها من قبل امبرتو،لأن خلفية زيارة هتر الى ايطاليا ليست مجانية-كالعادة-عند ايتوري سكولا،لأن القوانين العنصرية ضد اليهود على وشك ان تعلن رسميا.يشير ايتوري سكولا إلى ان العنصرية ذات بناء أكثر مركزية عندما يتم حظر رواية عن فتاة ايطالية تقع في غرام زنجي...كيف ذلك واغريتتيا هي مستعمرة ايطالية...إذا تعلن القوانين العنصرية ضد اليهود،فهم منعو من توظيف اي مسيحي لديهم بل ومنعو ايضا من الاستماع الى الراديو،ويصل الأمر الى اغتيال شخصيات يهودية بارزة.هذه القوانين تعلن الانفصال العرقي ضد اليهود،فالانفصال-من ناحية سياسية عنصرية-حتمي،والحب بين الشابين الذي اعتقدنا انه سيتحول الى مأساة شكسبيرية مصيره الانتهاء،ولكن بالنسبة لأيتوري سكولا هذا الناتج غير عادل،وهذه المنافسة (العرقية الدينية) غير عادلة.المجتمع الايطالي يظهر كمتعاطف مع اليهود ضد قوانين الفصل العنصري التي ستودي بليوني في النهاية الى الجيتو،وهذا التعاطف اصله اجتماعي وليس للدين أي صلة به،لأنهم كمجتمع لم يلاحظو هذه الفروقات سوى وصول الفاشيين ومعهم هتلر الى سدة الحكم.الفيلم هو عن الانتصار الاجتماعي على السياسي الاجباري،وهي قصة كل الشعوب تقريبا التي ترضخ مغصوبة الارادة للحكام.المنافسة غير العادلة هي ليست المنافسة بين خياط وخياط،المنافسة هي انتصار عرقية دينية معينة اتجاه عرقية دينية اخرى،وكلاهما،لاعلاقة لهما بما انجبته امهاتهما....أبدااعان الله الشعب الفلسطيني19/02/2022 ......
#منافسة
#عادلة
#2001
#ايتوري
#سكولا
#:الانتصار
#الاجتماعي
#السياسي
#الاجباري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756785
بلال سمير الصدّر : أناس روما 2003 ايتوري سكولا : في النهاية هم شعب كمثل اي شعب آخر
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر مع اللكنة الوثائقية المعتادة،يقدم ايتوري سكولا هذا الفيلم المتواضع عن الحياة التقليدية في مجتمع روما الحديث،ويلقي بشذرات متواصلة عن طبيعة الحياة هناك والتي لاتخلو –ولابد-من تلقائية وتكرار-فشعب أو سكان أورما في النهاية هم شعب كمثل اي شعب آخر.هناك العامل الذي يخرج الى عمله حتى لايخبر زوجته فقط بأنه طرد من عمله،وهناك عمال نظافة المتحف،وهناك الايطالية التي تمارس تمارين الصباح مع أناس من العرق الآسيوي.وهناك المراسل الصحفي المستقل الذي يحاول التقاط الحركات الحميمة للروح البشرية.يقدم ايتوري سكولا نظرة حضارية خاصة لمجتمع روما تحديدا،فهو مجتمع قائم على التنوع العرقي والثقافي،فروما تستقبل المهاجرين من شتى الأعراق،ورغم ذلك فهم لايشعرون بالاغتراب...روما لها طريقتها الخاصة في التعامل مع المهاجرين...مع الأعراق الأخرى:هي:لاتحبهم،لاتكرهم...إذا ماذا؟!.أنها فقط تتجاهلم،لأانها تعرف بأنهم قريبا أو بعيدا سيذهبون بعيدا مثل البرابرةهذه ليست نظرية سطحية ولا عميقة في نفس الوقت لمجتمع روماانها نظرة تفحصية سريعة وثائقية لتنوع هذا المجتمع،بالاضافة الى حياته التقليدية،وينتقل المخرج من محطة الى محطة أخرى كالحافلة التي تسير مع بداية الفيلم حتى نهايته من لحظات الولادة وحتى لحظات الموت...متضمنة الهجران والفقدان ،وحتى القاء نظرة سريعة على أحداث تاريخية أحاطت ذات مرة بروما،او ان نذكر (فرانشيسكو توتي) قائد منتخب روما العريق في ذلك الزمن.هناك ظهور بديع لعدد من الممثلين الايطاليين منهم ناني موريتي،الذي يظهر وهو يلقي خطبة سياسية عن الوحدة في ايطاليا.ويختتم الفيلم بساحة فليني الشهيرة...الحياة حلوةفيلم أناس روما،فيلم ذكي يخلط بين اللكنة السينمائية واللكنة الوثائقية،ولكنه في نفس الوقت يحسب على السينما الوثائقية وليس على السينما التقليدية،وعلى انه يقول الكثير،بل الكثير جدا،ولكنه أيضا:غير ملفت للنظر. ......
#أناس
#روما
#2003
#ايتوري
#سكولا
#النهاية
#كمثل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758105
بلال سمير الصدّر : كم من الغريب ان يكون اسمك فيدريكو فليني 2013 ايتوري سكولا : سكولا الذي يروي فليني
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر وثائقية أخيرة عن المايسترو،عن سيد السينما بلامنازع فيدريكو فليني،على ان ايتوري سكولا لن يروي القصة التي نعرفها جميعا،لأن الفيلم هو عن نفسه ايضا...عن اهم اللحظات التي جمعت كلا المخرجين معا...عن التفاهمات والتقاطعات والنقاط المشتركة...عن المصير الذي بدا مرتبطا بشدة منذ البداية...أنه سكولا الذي يروي فليني.فيدريكو فليني قادم من ريميني للعمل في المجلة السياسية الشهيرة (ماركوس أوريليوس) في روما- والتي كانت ذات سمعة واسعة في ذلك الوقت-ككاتب للقصة القصيرة وتقديم اسكتشات كوميدية،ولكن القصة في ارتباطها المهم والمحوري،هي ان ايتوري سكولا عندما كان في عمر التاسعة يقرأ لجده ما يكتبه فليني في تلك الصحيفة.بعد ثمان سنوات يطرق سكولا نفسه باب تلك الصحيفة المذكورة التي بدأ فيها فليني مشوراه الفنيهذا هو المسرح الخامس الأسطوري في (سينيسيتي)،منزل فليني الذي صورت فيه كل أفلامه العظيمة تقريببا كلها...في هذا المكان بنى المايسترو محطة قطار،بحور عاصفة،والملايين من المشاهد من حول العالم.الفيلم يحمل نكهة سردية جميلة مجبولة بالصبغة الوثائقية،مع طريقة سينمائية سردية لاتوصف...من الممكن القول عن الفيلم بأنه من جنس الخنثى،وان كان اقرب الى سردية سردية سينمائية من وثائقية،ولكن ايضا لايمكن ان نطلق عليه فيلم سينمائي بالمعنى التقليدي للكلمة.نتابع الحديث مرة أخرى من خلال راوي في اواسط العمر(ايطالي)،يظهر على الشاشة مباشرة:ربما اغتبط فليني بايجاد بعض التشابهات بين تاريخ حياته الشخصية وهذا الشاب:فليني وصل من ريميني الى روما بعمر 19 عاما،وسكولا وصل من ترينكو عندما كان في الخامسة،وكلاهما كان لديه شغف في الرسم والاشكال والرسوم المتحركة –اسكتشات كوميدية-كلاهما شبا على نفس الكتب الهزلية,وكلاهما كان يملك بشكل خاص تلك الحاسة الاستحواذية حول الانشطة الجسدية...الحركة اللحظية الهوسية،والتي ان كانت تلقائية تبدو دائما مبالغ فيها.تصريح عن فليني من قبل البرتو سوردي:بعيدا عن ان تكون مخرجا عظيما، فليني ايضا كاذب عظيم،ربما الأكبر في العالم،لكن عقله مثل هذا(اشارة الى الضخامة).تصريح على لسان زوجة فليني:الأكاذيب بالنسبة اليه ليست أكاذيب فعلا،انها خيال،انها ترى الذي لايستطيع الأشخاص الآخرين رؤيته.ثم يسلط الفيلم الضوء على جولات ليلية مشتركة بين ايتوري سكولا و فليني:حوار مع عاهرة...الفن والرسم...حكاية كل الفنون وحكاية ظهور فليني الفعلي في فيلم سكولا:كلنا نحب بعضنا البعض.ولكن هناك رابط مهم ايضا بين المخرجين:مارسيلو ماسترويانيالكلام على لسان الراوي:تبني فليني ماستروياني كشخصية بديلة مثالية في افلامه،فمع ماستورياني تكتمل الحكاية ...في الحقيقة هو اهتم به أكثر من نفسه،من حيث اجباره على ممارسة الرياضة البدنية والوجبات الغذائية وهو امر لم يفعله هو نفسه...بينما أعطاه سكولا ادوار السيرة الذاتية بحيز اقل من فليني،ولحق مارسيلو الى كل المطاعم الذي اختارها الاصدقاء الثلاثة الذين قضو خمسين عاما مع بعضهم البعض.حكاية ام ماستروياني:اريد ان اسأل سكولا سؤالا:لماذا تجعل ابني بشعا جدا في افلامك...؟!فليني يجعله انيقاحكاية كازانوفا،بين فليني ومارسيلو وسكولا:كيف رفض فليني اعطائه الدور في فيلمه (كازانوفا)،بينما اعطاه اياه سكولا عام 1982 في فيلم(تلك الليلة في فيرنا).وبعد خمسة جوائز اوسكار يسلط سكولا الضوء على جنازة فليني....وداع فليني الى الأبدفي الحقيقة مسيرة ايتوري سكولا على اهميتها وجاذبيتها في بعض الأحيان،تبدو متواضعة أذا ما قورنت بمسيرة ال ......
#الغريب
#يكون
#اسمك
#فيدريكو
#فليني
#2013
#ايتوري
#سكولا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760885