الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ديجان كوكيك : أغنى رجل في مصر يقول “الحياة يجب أن تستمر” والعمال يقاومون
#الحوار_المتمدن
#ديجان_كوكيك أثار أغنى رجل في مصر الغضب عندما صرح أن “الحياة يجب أن تستمر” رغم جائحة فيروس كورونا، وهو ما يعني ضرورة استئناف العمل في أسرع وقت ممكن، سواء كان ذلك آمنا بالنسبة للعمال أم لا، من أجل الحفاظ على الأرباح. هذا يفضح ازدراء البرجوازية المصرية المطلق بحياة الناس العاديين، الذين بدأ غضبهم الطبقي يغلي تحت السطح مباشرة.الملياردير المصري وبارون قطاع الاتصالات، نجيب ساويرس، أحد أفراد أغنى عائلة في أفريقيا. ثروته المعلنة، والتي تبلغ 3 مليارات دولار، هي في الواقع أقل من الثروة التي يمتلكها فعلا، خاصة إذا أخذنا بالاعتبار حصصه في شركات البناء والشركات الكيمياوية المسجلة بأسماء إخوته.بثروته الشخصية التي لا تحصى يمكنه الطيران إلى أي مكان يريده في العالم، ويحصل دون عناء على أفضل رعاية طبية ممكنة. وإذا تم فرض إغلاق كامل في مصر، سيكون في إمكانه أن يغلق على نفسه بشكل مريح في أحد قصوره العديدة، حيث يسهر عشرات الخدم على أن يوفروا له كل احتياجاته -من مسافة آمنة، بالطبع-. يمكنه التنقل بحرية، وقد يفضل قضاء الحجر الصحي في الجونة، على شاطئ البحر الأحمر، حيث المنتجع الفاخر الذي يملكه شقيقه سميح. أما إذا ساءت الأمور أكثر في مصر، فبإمكانه دائما الانتقال إلى شقته الفاخرة في نايتسبريدج والبالغ ثمنها 37 مليون جنيه استرليني -كما فعل خلال الثورة المصرية- أو إلى شقة بنتهاوس، التي اشترها في 2014، مقابل 70 مليون دولار. وبالطبع فإن لندن ونيويورك تعانيان من أكبر أزمة صحية منذ أكثر من قرن وأعمق أزمة في تاريخ الرأسمالية. لكنه في كلتا الحالتين، سيكون في مقدوره أن يراقب الفوضى والدمار من مسافة آمنة، ويمكنه التغلب على كل مخاوفه بفضل المليارات المخزنة بأمان في حساباته المصرفية بعيدا عن متناول وخيال الملايين من المصريين العاديين الذين يعيشون على 100 دولار شهريا.وبالتالي فإنه ليس من المستغرب أن نجيب ساويرس لا يفهم ما الداعي إلى كل هذا الضجيج حول كوفيد 19. في أوائل شهر مارس، بدأت الحكومة المصرية في الإعلان عن إجراءات وقائية وسط مخاوف من انتشار أزمة صحية كبيرة، في بلد يمكن أن يكلف فيه يوم في مستشفى عام ما يساوي عشرة أيام من الحد الأدنى للأجور، وحيث تعتبر التهابات الجهاز التنفسي وأمراض الكلى والتهاب الكبد الفيروسي من بين أكبر عشرة أمراض قاتلة. كان هذا دافعا لكي يبدأ ساويرس في حملة من التغريدات الاستفزازية التي يمكنها أن تثير إعجاب دونالد ترامب نفسه، حيث قال:أثارت تعليقاته على الفور الغضب على وسائل التواصل الاجتماعي، على الرغم من أن مصر لم تكن قد سجلت سوى عدد قليل من الحالات المؤكدة. يثق معظم المصريين بالصور المرعبة التي يرونها في إيطاليا أكثر من ثقتهم بالتأكيدات الفارغة من جانب الملياردير. لكن ساويرس لم يتوقف عند هذا الحد. وبطبيعة الحال ليس المصدر الحقيقي لقلقه هو ما إذا كان الفيروس سيؤدي إلى إيقاف الحياة، بل من أن يوقف عمال شركاته عن العمل، وبالتالي يوقفهم عن إنتاج الأرباح له.بعد إغلاق المدارس والمؤسسات العامة الأخرى، فرضت الحكومة المصرية إغلاق جميع أماكن العمل غير الضرورية، بما في ذلك قطاعات رئيسية في الصناعة مثل البناء والبيع بالتجزئة والسياحة. فصعد ساويرس من هجماته على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قال:“هل يمكننا أن نفكر كلنا، ولا سيما زملائنا الأطباء، حول كيف يمكننا جميعا العودة إلى العمل، بعد فترة الحجر الصحي هذه، حتى لو كان الخطر ما يزال موجودا؟ مثل الحفاظ على المسافة وتجنب المصافحة وتعقيم المكاتب وأماكن العمل وما إلى ذلك… يجب أن تستمر ......
#أغنى
#يقول
#“الحياة
#تستمر
#والعمال
#يقاومون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674307
ديجان كوكيك : أوكسفام تكشف كيف استفاد مصاصو الدماء الرأسماليون من الجائحة
#الحوار_المتمدن
#ديجان_كوكيك يُظهر تقرير نشرته منظمة أوكسفام في 09 شتنبر بعنوان: “السلطة والأرباح والجائحة”، أن الطبقة الرأسمالية قد ملأت جيوبها خلال جائحة كوفيد 19.في خضم أعمق أزمة اقتصادية واجتماعية في تاريخ النظام الرأسمالي -حيث يتعرض عشرات الملايين من الناس لخطر الإصابة بفيروس قاتل، وتمت خسارة 400 مليون وظيفة، وانهارت 430 مليون شركة صغيرة، وتزايد عدد الأشخاص الذين يواجهون المجاعة بأكثر من الضعف بحيث وصلوا إلى 265 مليونا- يكشف التقرير الرهيب الذي نشرته أوكسفام إلى أي مدى استمر أغنى أغنياء العالم في الاستفادة من الأرباح الفاحشة، بل وحتى استخدام الوضع العالمي اليائس لصالحهم.إن هذا السلوك الإجرامي لهؤلاء المليارديرات وأصحاب الشركات متعددة الجنسيات في وضع الأرباح قبل الأرواح ليس مفاجئا على الإطلاق. لقد سبق لموقع الدفاع عن الماركسية أن تطرق بالفعل لتلك القضايا التي وردت في تقرير أوكسفام –في مقالات عديدة[1]. في مقدور أي شخص، لديه عيون ليرى أو آذان ليسمع، أن يشعر بحجم اللامساواة الهائل الذي كشفته هذه الأزمة. لكن ورغم ذلك فإن التفاصيل المروعة التي تظهر في البيانات والأمثلة التي جمعتها منظمة أوكسفام تثير الصدمة والغضب. إن حجم الاستهتار القاسي الذي تتعامل به الطبقة الحاكمة مع الحياة البشرية، والذي يظهر في الأرقام والتحاليل الواردة في التقرير، تعطينا الصورة الكاملة عن نظام فاسد ومتعفن لا يمكن إصلاحه.الأرباح وسط الفقرالرقم الرئيسي الذي أورده تقرير أوكسفام هو أن 32 شركة من أكبر الشركات في العالم ستشهد في عام 2020 زيادة في أرباحها بقيمة 109 مليار دولار، في حين أن نصف مليار شخص سيرمون إلى براثن الفقر بسبب الجائحة.من المتوقع أن تحقق شركات التكنولوجيا الخمس الكبرى “GAFAM” (غوغل وآبل وفايسبوك وأمازون ومايكروسوفت) 46 مليار دولار من الأرباح الإضافية خلال عام الجائحة هذا. وبالإضافة إلى ذلك فمن المقرر أن تنهي أكبر سبع شركات أدوية في العالم هذا العام بتحقيق معدل ربح جيد مقداره 21%، الشيء الذي يضيف إلى صناديقها 12 مليار دولار من الأرباح بسبب جائحة كوفيد -19.Oxfam report 1 Image Oxfamزادت 100 من أكثر الشركات قيمة مبلغ 03 تريليونات دولار كقيمة إضافية في سوق الأسهم خلال عام 2020. وقد زاد جيف بيزوس، رئيس أمازون، ثروته الشخصية بمقدار 92 مليار دولار منذ بداية الجائحة. حسبت منظمة أوكسفام أن هذا المبلغ سيكون كافيا لكي يدفع مكافأة قدرها 105.000 دولار لكل موظف من موظفيه، البالغ عددهم 876 ألفا، ومع ذلك ستبقى لديه نفس الثروة التي كانت عنده في شهر مارس. ومع ذلك فإن عمال أمازون عالقون في أجور منخفضة ويقومون بعمل مرهق في ظروف غير آمنة على الاطلاق.أشارت أوكسفام أيضا إلى مثال عن تمكن شركات الشاي الهندية من الحفاظ على أرباحها، بل وزيادتها خلال الجائحة وذلك ببساطة من خلال الامتناع كليا عن دفع أجور النساء العاملات في مزارع الشاي. شركة Kohl’s لتجارة الملابس قامت هذا العام بإلغاء طلبات بقيمة 150 مليون دولار، وأرسلت العمال إلى منازلهم في بنغلاديش وكوريا الجنوبية بدون أجور، لكنها مع ذلك قسمت 109 مليون دولار في شكل أرباح على المالكين. في بنغلاديش وحدها تأثر 2,2 مليون عامل بإلغاء طلبات المنسوجات هذا العام. وأدى إغلاق المصانع إلى خسارة البلاد ما يقدر بنحو 03 مليارات دولار من العائدات. ومع ذلك فقد حصل المساهمون في أكبر 10 شركات ملابس في العالم على 21 مليار دولار خلال عام 2020!ويذكر التقرير أيضا كيف قامت شركة الوقود الأحفوري الأمريكية العملاقة، شيفرون، ......
#أوكسفام
#تكشف
#استفاد
#مصاصو
#الدماء
#الرأسماليون
#الجائحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693506