الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد مسافير : الإمامة والجرائم الجنسية
#الحوار_المتمدن
#محمد_مسافير قضية اغتصاب إمام مسجد للأطفال ليست مفاجئة، فقد اعتدنا على قراءة مثل هذه الأخبار، رغم أن جميعنا نحفظ عن ظهر قلب الآية التي تقول: إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، فما بالك بالإمامة؟لكن ما أثارني فعلا هو ردة فعل الساكنة بعد أن قررت إحدى ضحاياه "طفلة" الخروج عن الصمت والتكلم أمام الجماعة عن جرم الفقيه، كان ردهم: ويحك ماذا تقولين، لن يتزوجك أحد بعد الآن..إنها ثقافتنا، الزوجة يجب أن لا يطمثها إنس قبلنا ولا جان، جبرا أو طوعا، لا يهم..هكذا أيضا، وجدوا صعوبة في تصديق الجريمة، لأنهم بذلك يكونون كلهم ضحاياه، كيف يغتصب أولادهم ثم يصلون خلفه لعقود؟الدين لم يكن أبدا وسيلة لمنع الجريمة، وحتى تشريعاته كما سبق وأن رأينا، وإن كانت هذه الأخبار المتتالية، يوما بعد يوم، حول الجرائم الجنسية، لم تستطع فعلا فتح نقاش جاد، حول ضرورة إدراج الثقافة الجنسية في منظومتنا التعليمية، فمتى سيستيقظ الضمير الجمعي فينا، ونرى ما خلف المجرم والضحية...أغلب الساسة ينظرون إلى المعضلة على شكل أرقام ونسب مئوية، 1 بالمئة فقط طالحة، والباقي صالحون، والنسبة ثابتة، والجريمة متأصلة، وفي المقابل، هناك عقوبات جزرية، وهكذا تمضي العجلة...لكن، أين الإنسان فينا؟ إنها مجرد مقامرة، تلك النسبة قد تجرف أي واحد منا، ما لم نتعلم الأسباب، ونقتلعها من الجذور، أو فقط، نحاول.ملاحظة: اقتلاع الجذور لا يعني اقتلاع الرؤوس، فمنهم من حاجج، فما رأيك بالذي قتل، وحكم عليه بالإعدام دون تنفيذ، ثم قتل ثم حكم بالإعدام ثم قتل..القصة لا تبرر الإعدام، بل تنبهنا إلى شيء آخر، ما الذي يحدث حقا داخل المؤسسة السجنية؟ هل هي مؤسسة تسلب الحرية في أفق بناء الإنسان، أم أنها تسلب كل شيء فينا، لتصنع وحوشا أدمية.. وهذا يقود إلى نقاش إصلاح المنظومة السجنية.. وإلا، فعلينا قتل حتى ذوي الجنح، لأن معظم الذين يطلق صراحهم، 88 بالمئة حسب معطياتهم، يعودون إلى اقتراف الجريمة، وباحترافية... ......
#الإمامة
#والجرائم
#الجنسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716385
قادري أحمد حيدر : في صوابمصطلح الهاشمية السياسية 3-5 الإمامة، والهاشمية السياسية
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر في صواب مصطلح "الهاشمية السياسية" (5-3)&#1635 الإمامة، والهاشمية السياسية : الإمامة، معنى ومفهوم ديني، وهي كذلك عند السنة، وإن بمعان ومضامين مختلفة؛ وعند أغلب فرق الشيعة، عامة، "الإمامية/الاثني عشرية" والزيدية "الهادوية"، هي أصل من أصول الدين، مثلها، مثل الصلاة والصيام والزكاة... ألخ - باستثناء الفرقة "السليمانية" والفرقة "الصالحية" وقبلهما الإمام زيد بن علي رضي الله عنه - وقولنا بأن الإمامة معنى ومفهوم ديني، لا تعني أنها من الدين، أو أنها إمامة بأمر إلهي/ ديني، وجميع التخريجات الأيديولوجية/السياسية، بأنها من الدين وبأمر إلهي هي اجتهادات أيديولوجية/ فقهية سياسية لا أقل ولا أكثر، هي محاولة لشرعنة القول، بالوصية الخفية ",و"العلنية", للإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وإرضاه، كما هي عند بعض فرق الشيعة المتشددة والمتطرفة في هذا الجانب من القول؛ أما "الهاشمية"، فهي نسب وصفة عرقية سلالية تعود إلى الجد هاشم بن عبد مناف، وفي هذا الجد يلتقى العباسيون والعلويون، حتى احتكارهم الخلافة العباسية فيهم واستبعاد العلويين واستمرارهم بعد الأمويين في تحويل الخلافة والإمامة إلى وراثة وملك عضوض. صار العلويون بعد ذلك يرون الهاشمية تعود إلى النبي ومختصرة في "الفاطمية"، أي إلى فاطمة الزهراء إبنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وإلى أبنائها من علي بن أبي طالب دون سواهم من أبناء علي.بل أن الإمام يحيى بن الحسين الرسي (الهادي)، يقول في كتابه (الحلال والحرام)، جمعه علي بن أحمد ابن أبي حريصة) مكتبة التراث الاسلامي/ صعدة ط(&#1635)&#1634&#1632&#1632&#1635 حول حق آل البيت بالإمامة، وبأنهاأمر ديني/ إلهي، التالي: "فأسالوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) صدق الله العظيم، وأهل الذكر فهم آل محمد الذين أنزل الله عليهم الكتاب وهدوا به إلى القول بالصواب، فرفضوا آل الرسول ظلما وطغيانا وابدوا لله في ذلك خلافا وعصيانا" ص&#1635&#1635، إلى قوله "إن ولاية أمير المؤمنين وإمام المتقين علي بن أبي طالب رحمة الله عليه، واجبة على جميع المسلمين، فرض من الله رب العالمين ولا ينجو أحد من عذاب الرحمن، ولا يتم له اسم الإيمان حتى يعتقد ذلك بايقن الإيقان" ص&#1635&#1639, ومثل هذا الحديث وأكثر موجود ومثبت في كتابه (تثبيت الإمامة، مخطوطة في كتاب المنتخب) صنعاء دار الحكمة اليمانية للطباعة والنشر ط(&#1633) &#1633&#1641&#1641&#1635م، وكذلك في (المجموعة الفاخرة : مجموعة مخطوطات مطبوعة في المجموعة الفاخرة) , صنعاء/مكتبةاليمن الكبرى .فلو كان هناك ما يدل أو يشير إلى نص ديني،تحت أي مسمى "خفي",أو "جلي", لكان واجباً شرعياً/ دينيا، على الإمام علي بن أبي طالب رفض ومقاومة خلافة أبو بكر وعمر وعثمان . إن يهمني ويعنيني هنا ليس الدخول في الجدل المذهبي الفقهي ، بل للبحث عن المعنى السياسي الذي يؤدي ويساهم في تحقيق مشاركة الناس في اختيار حاكمهم إمامهم، وفقاً للشورى أو العقد والاختيار كما هو عند المعتزلة، والخوارج ،وغيرهما،أو كما نفذ تحت مسمى البيعة، أو أي شكل كان من أشكال العقد الاجتماعي بين الناس لتنظيم شؤون حياتهم/دنياهم،وفقا لقول الرسول الكريم" أنتم أعلم بأمور دنياكم",ولقول الله تعالى(وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون). وحتى لا يطول الحديث ويتشعب حول هذه المسألة الاعتراضية، ونخرج عن سياق ما نبحث فيه، وهو: "الهاشمية السياسية"، كمعنى واصطلاح، لأن عودتنا هنا، للإمام يحي بن الحسين"الهادي", أو غيره، إنما كان لاكتشاف جذر الصلة بين الإمامة، كما تطرحه ......
#صوابمصطلح
#الهاشمية
#السياسية
#الإمامة،
#والهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765927
قادري أحمد حيدر : في صواب مصطلح الهاشمية السياسية 3-5 الإمامة، والهاشمية السياسية
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر في صواب مصطلح "الهاشمية السياسية" (5-3)&#1635-;- الإمامة، والهاشمية السياسية : الإمامة، معنى ومفهوم ديني، وهي كذلك عند السنة، وإن بمعان ومضامين مختلفة؛ وعند أغلب فرق الشيعة، عامة، "الإمامية/الاثني عشرية" والزيدية "الهادوية"، هي أصل من أصول الدين، مثلها، مثل الصلاة والصيام والزكاة... ألخ - باستثناء الفرقة "السليمانية" والفرقة "الصالحية" وقبلهما الإمام زيد بن علي رضي الله عنه - وقولنا بأن الإمامة معنى ومفهوم ديني، لا تعني أنها من الدين، أو أنها إمامة بأمر إلهي/ ديني، وجميع التخريجات الأيديولوجية/السياسية، بأنها من الدين وبأمر إلهي هي اجتهادات أيديولوجية/ فقهية سياسية لا أقل ولا أكثر، هي محاولة لشرعنة القول، بالوصية الخفية ",و"العلنية", للإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وإرضاه، كما هي عند بعض فرق الشيعة المتشددة والمتطرفة في هذا الجانب من القول؛ أما "الهاشمية"، فهي نسب وصفة عرقية سلالية تعود إلى الجد هاشم بن عبد مناف، وفي هذا الجد يلتقى العباسيون والعلويون، حتى احتكارهم الخلافة العباسية فيهم واستبعاد العلويين واستمرارهم بعد الأمويين في تحويل الخلافة والإمامة إلى وراثة وملك عضوض. صار العلويون بعد ذلك يرون الهاشمية تعود إلى النبي ومختصرة في "الفاطمية"، أي إلى فاطمة الزهراء إبنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وإلى أبنائها من علي بن أبي طالب دون سواهم من أبناء علي.بل أن الإمام يحيى بن الحسين الرسي (الهادي)، يقول في كتابه (الحلال والحرام)، جمعه علي بن أحمد ابن أبي حريصة) مكتبة التراث الاسلامي/ صعدة ط(&#1635-;-)&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- حول حق آل البيت بالإمامة، وبأنهاأمر ديني/ إلهي، التالي: "فأسالوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) صدق الله العظيم، وأهل الذكر فهم آل محمد الذين أنزل الله عليهم الكتاب وهدوا به إلى القول بالصواب، فرفضوا آل الرسول ظلما وطغيانا وابدوا لله في ذلك خلافا وعصيانا" ص&#1635-;-&#1635-;-، إلى قوله "إن ولاية أمير المؤمنين وإمام المتقين علي بن أبي طالب رحمة الله عليه، واجبة على جميع المسلمين، فرض من الله رب العالمين ولا ينجو أحد من عذاب الرحمن، ولا يتم له اسم الإيمان حتى يعتقد ذلك بايقن الإيقان" ص&#1635-;-&#1639-;-, ومثل هذا الحديث وأكثر موجود ومثبت في كتابه (تثبيت الإمامة، مخطوطة في كتاب المنتخب) صنعاء دار الحكمة اليمانية للطباعة والنشر ط(&#1633-;-) &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1635-;-م، وكذلك في (المجموعة الفاخرة : مجموعة مخطوطات مطبوعة في المجموعة الفاخرة) , صنعاء/مكتبةاليمن الكبرى .فلو كان هناك ما يدل أو يشير إلى نص ديني،تحت أي مسمى "خفي",أو "جلي", لكان واجباً شرعياً/ دينيا، على الإمام علي بن أبي طالب رفض ومقاومة خلافة أبو بكر وعمر وعثمان . إن يهمني ويعنيني هنا ليس الدخول في الجدل المذهبي الفقهي ، بل للبحث عن المعنى السياسي الذي يؤدي ويساهم في تحقيق مشاركة الناس في اختيار حاكمهم إمامهم، وفقاً للشورى أو العقد والاختيار كما هو عند المعتزلة، والخوارج ،وغيرهما،أو كما نفذ تحت مسمى البيعة، أو أي شكل كان من أشكال العقد الاجتماعي بين الناس لتنظيم شؤون حياتهم/دنياهم،وفقا لقول الرسول الكريم" أنتم أعلم بأمور دنياكم",ولقول الله تعالى(وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون). وحتى لا يطول الحديث ويتشعب حول هذه المسألة الاعتراضية، ونخرج عن سياق ما نبحث فيه، وهو: "الهاشمية السياسية"، كمعنى واصطلاح، لأن عودتنا هنا، للإمام يحي بن الحسين"الها ......
#صواب
#مصطلح
#الهاشمية
#السياسية
#الإمامة،
#والهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765943
قادري أحمد حيدر : في صواب مصطلح الهاشمية السياسية 4-5. الإمامة والهاشمية السياسية
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر قادري أحمد حيدرفي صواب مصطلح "الهاشمية السياسية" (4- 5) 3-الإمامة، و"الهاشمية السياسية": إن احتكار السياسة بالعنف والغلبة، على أساس العصبية، سواء كانت هاشمية سياسية، أو على أساس الدين السياسي، أو قبلية سياسية أو غيرها وفي أي مكان كان، ومنع مشاركة كل المجتمع، معناه أننا أمام مقدمة لمصادرة السياسة والسلطة والثروة، بل ومصادرة الحياة الفكرية والثقافية عن باقي اطراف ومكونات المجتمع. وعلى هذا القياس من القراءة والبحث أجد نفسي، كشخص، أرفض ولا أقبل منطق تفكير جماعات "الإسلام السياسي"، بجميع تسمياته، سني شيعي، أمامي وهابي، اخواني "قاعدة" "داعش" ...إلخ، لأنها محاولات عبثية ومجنونة لاحتكار الإسلام والدين، ومن خلالهما احتكار السلطة في جماعاتهم الحزبية الضيقة والخاصة. وبهذا المنطق من التفكير لا أرى نفسي أقف ضد الهاشمية، ولا ضد القبيلة، ولا ضد الدين، ولا نعادي الدين، كما تحاول بعض الكتابات التكفيرية، تصوير أن قراءاتنا ومواقفنا السياسية هي ضد "الهاشمية"، أو ضد " القبيلة"، أو ضد "الدين". نحن هنا ضد وفي مواجهة "الهاشمية السياسية"، وضد "القبلية السياسية"، في صورة "جمهورية المشايخ" أو " دولة المشايخ",؛ كما أننا ضد "الدين السياسي"، وجميعهم من مواقع مختلفة، يهدفون ويسعون إلى تماهي ودمج المجتمع والفكر والثقافة، والدولة بهم تحت التسميات المختلفة التي اسلفنا الإشارة اليها. والنتيجة أن مذاهبهم وطوائفهم السياسية العصبوية هي التي تحضر، وتغيب الدولة، دولة المواطنة والحقوق للجميع. "الهاشمية السياسية"، نسب، ومعتقد مذهبي/ديني، لا خلاف حولهما، يتم تحديدهما النسب، والمعتقد تحت مسمى الطائفة، وهي تبقى هاشمية في اعتقادها المذهبي/ الديني، ولكنها حين تقاتل وتطلب السلطة وتدخل المعترك السياسي على هذا الأساس وتحقق ذاتها كسلطة سياسية طبقية تتحول فعلياً وواقعياً إلى هاشمية سياسية، تمثل جماعة سياسية معينة وتخدم مصالحها الطبقية، وليس مصالح كل المكون الهاشمي، مثلها مثل القبلية السياسية، والدين السياسي، وهذا ما يجب أن يكون مفهوماً وواضحاً، ونحن نبحث في معنى "الهاشمية السياسية" كمصطلح، أو كواقع. اليوم نحن نعود إلى ذات خطاب، وممارسة "الهاشمية السياسية" بحذافيره، وهو ذاته خطاب الإمامة السياسية التاريخي، باعتبارها،أي الإمامة – كما يزعمون – "أصلاً من أصول الدين"، وإلى "شرط البطنين"، والقول علناً بـ"الولاية"، على جميع اليمنيين، وإلى إعادة كتابة جديدة للتعليم، ومناهجه التعليمية ،وللتاريخ، ومحاولة جديدة لمحو الذاكرة الثقافية والوطنية والتاريخية لنا. والمشكلة أن كل ذلك لم يثر حفيظة الكثيرين اليوم، من الحريصين على عدم أثارت النعرات المذهبية والطائفية، وعلى المواطنة المتساوية!! ولذلك لا أرى في تخطئة مصطلح "الهاشمية السياسية" سوى مضيعة للوقت، حين يتحول إلى قضية للحوار من الزاوية الخطأ، بعد أن وضع المصطلح في غير موضعه، وتتم قراءته خارج سياقه الفكري والسياسي. ولذلك انتهزها فرصة لأطرح ما أراه من لزوم ما يلزم من القول حول قضايا يجب إعادة الإضاءة حولها والتوسع في ذلك ما أمكن،وهو ما احاوله وإن بحدود ما يسمح به المقال، والمقام، والقضية التي نحن بصددها. ومرة ثانية وثالثة وعاشرة، أقول إن مصطلح "الهاشمية السياسية"، منذ ظهوره ونشأته على يد كاتب غير معلوم، لم يثر أي حساسية مذهبية وطائفية، ذلك أنه جاء توصيفاً وتجسيدا لواقع حالة كانت قائمة وليست مفتعلة؛ حالة تقول لك أنا هنا، وهذا هو خطابي، ونظرتي لنفسي، ولل ......
#صواب
#مصطلح
#الهاشمية
#السياسية
#4-5.
#الإمامة
#والهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766352