الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل صوما : نيّرة تتمرد على امبراطورية الخيام
#الحوار_المتمدن
#عادل_صوما ورد في الأنباء منذ اسبوع خبر نحر نيّرة أشرف فتاة المنصورة على يد شاب رفضت الزواج به، وكان رفضها لرجل قوّام على النساء سببا وجيها لتنفيذ ما يراه صواباً بيده وليس بقلبه.الصورة العامةكل الوقائع تقول أن القاتل مشروع "خلية نائمة" تنتظر كلمة هداية ليصبح "انتحاري"، فعقلية مقوّم سلوك اسرته والمجتمع واضحة فيه. بلطجي يضرب أمه وأخواته البنات (لم يذكر الاعلام إذا كان يضربهن بالمسواك أو بغيره) من أجل تقويمهن، وعلى صفحته في "فيس بوك" كتب في جملة ما كتبه "إلا رسول الله .. قاطعوا البضاعة الفرنسية"، متضامناً مع رجب اردوغان ملك الخواقين، سلطان العثمانيين، نائب الله على الأرض، مالك الرقاب، ملك المؤمنين وغير المؤمنين، ملك الملوك، إمبراطور الشرق والغرب، ماجيستك قيصر، إمبراطور السلطة العظيمة، أمير الأرض الأكثر سعادة، خاتم النصر، ملجأ كل الناس في العالم، ظل الظل القدير على الأرض. لكن كما يحدث كل مرة، يتبين أن زوبعة "إلاّ رسول الله" تُثار عمداً لتحريك الرعاع دينياً لتأييد خلفائهم الحكام لتغطية كوارثهم الاقتصادية والسياسية، فلم تقاطع أي حكومة عربية ولا حتى تركيا البضائع الفرنسية، ولم تُمنع السائحات الفرنسيات السافرات من زيارة إمبراطوريات الخيام التي تتمتع بالأرض الخصبة والشمس والمياه لكنها تستورد القمح من أوكرانيا، ولم ترد أي وزارة دفاع إسلامية منظومات الدفاع الجوي الفرنسية لماكرون.وضمن نفايات الكلام التي يعتاد على قولها 99% من طلبة جامعيين يحرك الخطاب الديني المُحرِض عقليتهم، أدلى محمد عادل المتهم بقتل الطالبة نيّرة أشرف بأقواله أمام محكمة الجنايات، قائلًا: لحد سنة تانية (في الجامعة) مكنتش لسه فكرت إني أقتلها (سبق الاصرار والتصميم لمدة طويلة) وهى قعدت تقول اني كنت عايز ارتبط بيها غصب عنها (ما أكده أكثر من 25 طالب وطالبة والمجرم نفسه) وانها مظلومة وهى استغلت انها بنت تكلم شباب ( لأن نيرة منفتحة تتحدث مع الرجال) وتقول عليا حاجات مبتحصلش". التشويش العقلي وغياب الضمير واضحان للغاية.وأضاف المجرم خلال إدلاء أقوله أمام محكمة الجنايات خلال المحاكمة" أنا جبت الصور بتاعتها واديتها لأهلها وقالولي انت كده بتشهّر بيها ( صور عادية لطالبة مع زملائها لكن غير العادي هو أنها سافرة ظهرت في صور مع رجال) قلت لهم انا مش بشهّر بيها والشتايم دي كمان بصوت بنتكم وانا مسجلها ( يسجل للناس ما يقولوه في ساعة غضب حتى يبتزهم) حاجة غصب عنها، وقالولى عايزين نلم الموضوع (تعني بالمصرية كل شخص يبتعد عن الآخر بدون مشاكل) وده كان كلام أمها وأبوها".طقوس الرفضطقوس رفض فتاة من الزواج بشاب في الروايات والافلام المصرية هي التقوقع وزهد النساء واطلاق اللحية، أو العمل بشكل متواصل لنسيانها، وهناك أمر آخر رأيته بنفسي حين كنت أدرس في الاسكندرية هو لجوء الشاب إلى ساحر لعمل (عمل أو سحر) يربح به رضى الفتاة وقبول الزواج منه.لكن مع بدء صحوة الارتداد في الزمن مع استعمال "فيس بوك" وتوظيف الأموال ووسائل الاتصال الحديثة، دخل طقس آخر هو اغتصاب الفتاة لإرغامها على الزواج بمن ترفضه، وهو ما قاله كثير من المعلقين على وسائل التواصل الاجتماعي بكل بساطة "ما كان اغتصبها وبعدين اتجوزها وخلاص"، ثم زاد طقس آخر هو القتل. سكيزوفرانيا الجماعةاجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر وفي بعض البلدان العربية صدمة وغضب عارميّن بعد ذبح محمد عادل محمد لنيّرة، وفاقم هذا الغضب تعليقات من افراد وشخصية دينية شهيرة، رأى كثير من المستخدمين أنها "تبرر القتل" وتساعد على "تطبيع ثقافة التعايش مع العنف ولوم الضح ......
#نيّرة
#تتمرد
#امبراطورية
#الخيام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760660
فاطمة ناعوت : مَن يُسَلِّعُ المرأةَ ويُشيّؤها … على هامش مقتل نيّرة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت رحمَ اللهُ "نيّرة أشرف عبد القادر" طالبة جامعة المنصورة، الفتاة الجميلة التي قتلها زميلُها لأنها صدّت شغفَه، فذبحَها في وضح النهار، لتنزفَ دماؤها من قلوب المصريين جميعًا، بل ومن قلوب العالمين بعدما صارت قضية رأي عام هزّت أركان الدنيا. اللهم اربط بالصبر الجميل والاحتساب على قلوب أبويها وذويها وأصدقائها. وبعد.كعادتهم، بعض "أدعياء الدين"، لا يظهرون إلا حين تظهر "المرأة"، ويتوارون حين تظهر الكوارثُ والجوائحُ والفقرُ والمرضُ وحروبُ العالم وقضايا الوطن. ثمّة ارتباطٌ شرطيٌّ عجيب بين ظهورهم، و"جسد المرأة”. لم يلفت نظرَهم في تلك الفاجعة المدوية التي وخزت قلبَ مصر، إلا أن الفتاة الصريعة لم تكن "محجبة"، وأرجعوا سبب القتل إلى ذلك! ويشاءُ القدرُ أن يردَّ عليهم بعد يومين من استشهاد "نيرة"، بجريمةٍ شنعاءَ مماثلة في الأردن الشقيق، راحت ضحيتها الطالبةُ "إيمان إرشيد" التي صرعها زميلُها لنفس السبب: إذْ رفضتْ شغفَه بها، والفارقُ الوحيد بين الضحيتين، أن الشهيدة الأردنية كانت "محجبة". وكأن القدرَ يودُّ أن يُخرسَ ألسنَ المتنطعين على الدين، بأن الجريمة "عمياء" لا تُميّز خصلاتِ الضحية، بل يسكنُ التمييزُ أدمغةَ أدعياء الدين. قال أحد أولئك المتنطعين على الدين، والدين منهم براء: (السبب في الجريمة هو "تسليعُ المرأة وتشييؤها في الدراما والأفلام)! و"التسليعُ" هو جعلُ الإنسانِ "سلعةً" تُباعُ وتُشترى، و"التشييءُ" هو جعلُ الإنسانِ "شيئًا"، وليس كائنًا عاقلا ذا إرادة. وعكس "التشييء" هو "الأنسنة"، وهو مصطلحٌ أدبي وتيمةٌ شعرية يستخدمها الشعراءُ حين يضفون على الأشياء الجامدة صفات "الإنسان" لمنحه الحياة. فنقول: القمر "يغفو"، والشمسُ "تضحك"، والأشجار "ترقص"، والزهور "تغني"، والليلُ "يتنفس" الخ. وهنا يأتي السؤال: (مَن الذي يُسلِّعُ المرأةَ، ويجعلها شيئًا رخيصًا يُباعُ ويُشترى؟) الدراما والفنون القيّمة التي تحثُّ المرأةَ على التفوق والعمل وإثبات الذات والاعتماد على نفسها ومواجهة المجتمع بصلابة وعزّة نفس؟ أم المتطرفون والإرهابيون الذين شاهدناهم بأعيننا يبيعون النساء سبايا في أسواق النخاسة في كل بقعة احتلتها داعش وبوكو حرام وطالبان وغيرها من جماعات التكفير والإذلال وقتل الحياة وتشويه الدين؟! مَن الذي يُسلِّعُ المرأة ويُهينُ إنسانيتَها؟ الدراما كما في مسلسل "إلا أنا" التي جعلت الفتاة تواجه مشاكلها المجتمعية والنفسية والمرضية لتصمد وتواجه وتنجح؟ أم الدعيِّ الذي قال بالحرف إن (المرأة مثل السيارة التي يملكها الرجل، إن تركها مفتوحة تُركب من الغير!) و"مفتوحة" هنا يعني "غير محجبة". وهذا الدعي يُدرك بالقطع، كما أدركنا جميعًا، أنه بهذا يُجيزُ التحرش والاغتصاب لكل فتاة غير محجبة في المجتمع! وبالتالي، ضمنيًا، يُجيز التحرش بـ واغتصاب كل فتاة مسيحية على أرض مصر! ولستُ أدري كيف لم يتم توقيف هذا الشخص بعد هذا التصريح المخيف الذي وضعه في خانة "الفتوى"، بما أنه يخدعُ الناس بإيهامهم أنه أحد ألسن الأزهر الشريف، حاشاه، وأحد المتحدثين باسمه، رغم تبرؤ الأزهر الشريف منه علانية، وكذلك منعته هيئة الأوقاف من اعتلاء المنابر والظهور على أية فضائية مصرية، في خطوة محمودة نشكرهم عليها. لكنه مازال، وسوف يظل، يبثُّ سمومَه على صفحته الشخصية وقناة يوتيوب التي يتابعها بضعة ملايين من شباب مصر، غير المسلّح بالعلم والمعرفة الدينية الصلبة، فيصدقون ما يقول من ترهاتٍ تُشوّه ديننا العظيم، ويهللون له. وربما خرج من بينهم مَن يتحرش بغير المحجبة أو مَن يقتل فتاةً لم تبادلها حبًّا بحب، مادامت المرأةُ "شيئًا" مملوكًا للرجل لا ......
ُسَلِّعُ
#المرأةَ
#ويُشيّؤها
#هامش
#مقتل
#نيّرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760710
سامى لبيب : شعر نيرة يُثير ويُهَيج الإرهاب الإسلامي
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب لماذا نحن متخلفون (96) .- كان هذا المقال الجدير بالنشر قبل مقالي الأخير " تهافت وسذاجة الفكر والعقل الإيماني " نظرا لحيويته ليحول ذلك بحثي الدؤوب في تناول الأفكار المجردة عن تناول حدث عابر .- إهتزت مصر على جريمة قتل شاب لفتاة عند أسوار جامعة المنصورة على مرأى من الجميع ليطعنها بسكين ثم يهم بذبجها .. ليكون دافع الجريمة هو العشق , فمن العشق ماقتل , حيث هام الشاب بحب الفتاة "نيرة" عشقاً لدرجة الجنون فلم يجد منها إستجابة وقبولاً بل رفضاً وصداً وجفاء ليعزم على قتلها .- كان من الممكن ان تكون هذه الجريمة البشعة فى إطارها فلا تجلب كل الجلبة التي صاحبتها , فنحن أمام جريمة قتل عشيق لمعشوقته التى رفضته وصدته , ولكن الإرهاب الديني كشف عن وجهه القبيح ليستثمر الشيخ مبروك عطية هذا الحادث فى إرهاب الفتيات الغير محجبات . - الدكتور مبروك عطيه أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر الذي يرتدي البدل الحديثة ماسكاً دوماً بوردة او مجموعة زهور بيده فى حواراته التلفزيونية وكأن هذا يعطيه مظهراً عصرياً يخفي قكره القبيح , ليدون في صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عقب مقتل طالبة المنصورة نيرة أشرف : "عاوزة تحافظي على نفسك إلبسي قفة وإنتي خارجة".- قال مبروك عطية "عندما تحدث المشايخ عن الحجاب ، خرج لنا من يقول بأنها حرية شخصية ، كويس حرية شخصية ، سيبي المهفف على الخدود يطير والبسي محزق ، هيصطادك اللي ريقه بيجري ويقتلك ، الفتاة تتحجب عشان تعيش وتلبس واسع عشان ماتغريش".وتابع مبروك عطية : غض البصر للرجال المحترمة، لكن أنتي أيتها المرأة تعيشين وسط الوحوش، إذا كانت حياتك غالية عليكي اخرجي من بيتك قفة ولا متفصلة ولا شعرك على الخدود، لأن هيشوفك اللي ريقه بيجري وممعهوش فهيدبحك".- يصور الشيخ مبروك عطيه رجال المسلمين بالوحوش الجنسية الهائجة الذي يغريهم ويهيجهم الشعر المكشوف فتذهب عقولهم إذا كان هناك عقل , ليقدموا علي التحرش والقتل لأستغرب من هذا الفكر والتشخيص , ولأستغرب اكثر من الشعر الذي يثير الفتنة والهياج ! وأسأل عن حال أم الشيخ مبروك ونساء مصر في الماضي فلم تكن محجبات حتي اوائل سبعينيات القرن الماضي ولم يتعرضن للتحرش والسخرية والإستهجان .- قتل الفتاة "نيرة" لم يأتي كنتاج شهوة وغضب القاتل كونها غير محجبة فهو يهيم بها عشقاً وهي على حالتها , ولكن هنا يبرز الإرهاب الديني الذي تم ممارسته من بداية السبعينات فى تحجيب فتيات ونساء مصر .- خطاب الشيخ مبروك عطيه هو فجاجة وإرهاب ديني إسلامي , فالرجل إنصرف تماما عن سبب الجريمة ليرسل برسائل إرهابية فجة لفتيات مصر : إذا كانت حياتك غالية عليكي اخرجي من بيتك قفة ولا متفصلة ولا شعرك على الخدود ، لأن هيشوفك اللي ريقه بيجري وممعهوش فهيدبحك".- لم تكتفي الامور برأي وتويتة الشيخ مبروك لتكون الردود الشعبية فيها ما يحمل الإدانة لنيرة او قل التقديس الزائف للحجاب , ففي هذا الرابط توجد صورتان تطلب التوقف والتأمل , ففي إحداها قامت قرية ميت عنتر بتعليق مُلصق على سور الجامعة تنعي فيه نيرة بعد أن إستخدمت الفوتوشوب لتلبسها طرحة وعباية سوداء وكأن ظهور الفتاة بشعرها لا يليق أو قل هم أرادوا أن يمنحوها شكل من الطهارة والعفة والقداسة .- لا يختلف الحال في صورة ثانية عند تأبين نيرة لتظهر بطرحة ولباس أبيض في منظر قدسي يشبه السيدة العذراء مريم ليتم إرسال رسالة ومعني أن الحجاب هو رمز للعفة والفضيلة والقداسة .https://www.google.com/search?source=univ&tbm=isch&q=%D9%85%D9%84%D8%B5%D9%82%D8%A7%D8%AA+%D8%AA%D8% ......
#نيرة
ُثير
#ويُهَيج
#الإرهاب
#الإسلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760734
شوقية عروق منصور : الطالبة نيرة واعترافات الضابط الاسرائيلي
#الحوار_المتمدن
#شوقية_عروق_منصور الطالبة " نيرة " واعترافات الضابط الإسرائيلي " ولكن لمصر مواعيدها للصعيد مواعيده ، والنجوم هنا لا تُعد وإن الشعوب إذا قررت فالقرار هو القرار المستبد " الشاعر العراقي مظفر النوابنعم للشعوب مواعيد حيث تخرج إلى الشوارع والميادين والطرقات، للشعوب مواعيد تكتب خلالها رسائل للتاريخ ، وتهدم ما تبقى من قلاع العبودية . والتاريخ علمنا أن المواعيد لا تكون مكتوبة أو محفوظة ، بل ينطلق العشق فجأة بين الأرض والانسان ، بين القيود والأيدي ، بين الحرية والانطلاق . ولكن التاريخ أحياناً يتحول إلى سمسار يبيع ويشتري الشعوب أو يتحول إلى قاض مرتشي يعفو ويغفر ويسجل الاستسلام ، أو يتحول إلى مقاول بناء يغش في المواد وتنهار مصداقية الأحداث . والأسوأ التاريخ الذي يحمل العجرفة والتباهي والانكار ، ويتصرف كالقبضاي يريد أن يغلق الساحات ، ويبرز عضلاته مستعداً لمقاتلة كل من يحاول الاقتراب . وإسرائيل مثال العجرفة والوقاحة والتباهي التاريخي، تعترف بما فعلت وقتلت وهدمت وسرقت، ولكن لا أحد يستطيع الوقوف أمامها ومحاسبتها . قبل أيام اعترف أحد الضباط الإسرائيليين ويدعي " زئيف بلوخ " انه كان شاهد عيان على قتل وحرق حوالي 80 جندي مصري من قوات الصاعقة بالقرب من مدينة القدس إبان حرب 1967 ، حيث دخل الجنود المصريين إحدى المناطق دون تخطيط مسبق ، فقاموا بقتل وحرق الجنود المصريين وحفروا حفرة كبيرة ودفنوهم فيها . أولاً أتعجب على صمت الإدارة المصرية طوال السنوات من عام 1977 حين قام السادات بزيارة إسرائيل لم يسأل عن هؤلاء الجنود المفقودين ؟ وكانت لقاءات عديدة وكثيرة . مع العلم إسرائيل ما زالت حتى الآن تسعى في سوريا عبر جواسيسها لمعرفة أين دفنت جثة " الجاسوس إيلي كوهين " للحصول عليها ، وكانت قد حصلت إبان الأحداث في سوريا على ساعة يد " ايلي كوهين " وافتخرت عبر طنطنة إعلامية أنها استطاعت ارجاع الساعة . لقد اعترف الضباط والجنرالات الإسرائيليين عن المجازر التي راح ضحيتها أبناء الشعب الفلسطيني ، حتى أن مذبحة الطنطورة التي عرض الفلم الخاص بها عبر الاعلام الإسرائيلي لم يرمش له جفن ، بل أشار إلى مكان دفن الضحايا الذي تحول إلى موقف للسيارات. لكن قضية الجنود المصريين كانت ميزان الحرارة لسلام هش أو سلام يمشي مقطوع القدمين ، كنت أتوقع أن ترتفع الأصوات وتستيقظ الجثث المحروقة وتتجول بين القرى والمدن المصرية ، لكن وجدت أن قصة الطالبة المصرية " نيرة أشرف " التي كانت تدرس في جامعة المنصورة حيث قام زميلها أو حبيبها أو زوجها العرفي محمد عادل بذبحها على الملأ امام الناس هي المسيطرة على الشارع المصري . ووسائل التواصل الاجتماعي مشغولة بالقاتل محمد عادل الذي اعترف أن " نيرة " كانت تستغله مادياً، عشرات القصص والروايات تنشر يومياً حول علاقة " نيرة بمحمد " لتؤكد الترهل الذي أصاب العائلة المصرية . وانقسم المجتمع المصري إلى قسمين : منهم من يؤيد قتل الطالبة ويتعاطف مع القاتل ويقف ضد حكم الإعدام الذي أصدرته المحكمة المصرية، ومنهم من يؤيد حكم الإعدام حتى يكون عبرة للشباب ، حتى أن الطبيب الشرعي دخل على خط صفحات التواصل الاجتماعي أعلن أن الطالبة " نيرة" لا تملك غشاء البكارة ... كأنه اكتشف سراً عسكرياً .. إلى أي مستنقع وصلنا ..!! تركتم جثث الجنود في الحفرة في حالة انتظار من عام 1967 .. 80 جندي يعني 80 عائلة مصرية فقدت وتيتمت وعانت وتوسلت وتسولت وبكت وجاعت ومرضت ومات أفرادها حسرة .. 80 اسرة ما زالت تعيش على أمل أن يكون الغائب موجوداً في مكان ما ... 8 ......
#الطالبة
#نيرة
#واعترافات
#الضابط
#الاسرائيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762059
مازن كم الماز : دفاعًا عن قاتل نيرة أشرف
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز لا أعتقد أن من حق أحد أن يحاكم الآخرين ، أن يكون قاضيًا على أحد ، هذا ما لا يتناسب مع الطبيعة البشرية و لا مع الطبيعة نفسها … ليس فقط أن كل الآلهة و كل المخلصين و كل الذين يريدون تحسين حياة البشرية أو إنقاذها ، كل المجتمعات و كل الأخلاق و الأفكار العظيمة ، تفترض أن قتل بعض البشر ، قمعهم ، ليس فقط فعلًا أخلاقيًا و مشروعًا بل و ضروري أخلاقيًا و إنسانيًا و إلهيا الخ ، و لا لأن الجميع يمارس و مارس و سكت و دعا و برر و شجع و طالب و شدد على ضرورة قتل بعض البشر و أنهم فعلوا ذلك جميعًا في سبيل أحط الأغراض ، تحديدًا السلطة و الثروة ، و آنهم جميعًا فعلوا ذلك و هم في جحورهم يختبؤون من النار التي أوقدوها و من الخراب الذي تسببوا به و المبرر تمامًا ما دام يخدمهم … حتى أولئك الذين يكرهون و يدينون كل السجون و المشانق ، حتى أولئك الذين لا يستثمرون في أحلام و أوهام و جنون و غباء الآخرين ، حتى من يكرهون السلطة ، كل سلطة ، و لا يحلمون باستعباد الآخرين ، لا يملكون الحق في أن يكونوا قضاة على الآخرين ، هكذا خلقنا و هكذا نعيش و نموت … من يدفع الشباب ليموتوا و يقتلوا و هو في مخبئه ، من يطالب بنصب المشانق لكل خصومه و السجون لكل من لا يعجبه و لكل من لا يرضخ أو من يجرؤ أن يكون و بنير العبودية للباقين من الفانين ، هو أول من عليه أن يصمت ، لكن هذا الصمت يتطلب جرأة و أمانة لا يقدر عليها البشر … معظمهم على الأقل … خاصة أمام مأساة إنسانية كقيام عاشق بقتل عشيقه ، مأساة فيها من اليأس و البطولة و الجبن و العبث ما يختزل الحياة برمتها في لحظة ، في مشهد يغص بالألم و المشاعر المتدفقة ، بالجنون ، و بالحب ، بالرغبة ، بالعجز و العنانة كما باقتحام المستحيل … كل الأحكام التي يطلقها الجميع بحق قاتل نيرة و غيرها ممن لم يهرب أو ينكر جريمته أو يطلب الرأفة ، هي أحكام ساقطة ، على كل الصعد ، بلا معنى ، رغم أنها قد تودي ببعض الرؤوس ، تمامًا كتلك الأحكام بحق نساء قتلن أزواجهن حبًا و عشقًا أو حتى لمجرد الرغبة فقط … لا تخلق الطبيعة قضاة ، يتعلمون في الجامعات القوانين السائدة في ذلك العصر و في ذلك المكان ، يحفظونها عن ظهر قلب و يصبحون قضاة بفضل آخرين ليحكموا على آخرين ، قلة ، من "المجرمين" و المجانين يخشاهم بعض أو جميع الناس ، لكن لا يوجد قضاة على من يقتل حبًا أو رغبة أو جنونًا ، أما وصف الشجاعة الذي يستخدمه البشر اصطلاحًا فليس الا حالة جنون طارئة عابرة تنتهي غالبًا بشكل سيء للجميع ، لكن هذه المأساة أو قمة المأساة الإنسانية لا تخضع ، كالحياة نفسها ، لأي قانون سوى رغبات و جنون و مشاعر أصحابها مهما بلغت مأساويتها ، خاصةً بسبب مأساويتها و تطرفها الإنساني ذاك … خلافًا لما يقال في قاعات المحاكم ، لا أطالب ببراءة قاتل نيرة أشرف ، بل بإدانة كل القضاة ، و الجميع ......
#دفاعًا
#قاتل
#نيرة
#أشرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765001
مصطفى عبد الغني : من نيرة إلى سلمى.. العنف ضد النساء لا ينتهي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني مصطفى عبد الغني و محمد مختاربالأمس حدثت واقعتان في منتهى البشاعة لامرأتين؛ إحداهما قُتِلَت فيها زوجة على يد زوجها في منزلهما في دار السلام بعد تعديه عليها بالضرب، بحسب شهادة الجيران. والأخرى في الزقازيق، حيث قُتِلَت طالبة في كلية الإعلام، وهي سلمى بهجت، على يد زميلها بنفس الكلية إسلام فتحي بعدة طعنات أفضت إلى وفاتها. ومن قبل الواقعتين، شهدنا خلال الفترة الأخيرة حوادث بشعة لقتل نساء، مثل واقعة قتل الطالبة بآداب المنصورة نيرة أشرف على يد القاتل المدعو محمد عادل أمام بوابة الجامعة في يونيو الماضي، وقتل الصحفية شيماء جمال على يد زوجها القاضي بمجلس الدولة أيمن حجاج.قُتِلَت سلمى لأنها قررت الانفصال عن القاتل، مثل نيرة من قبل التي قُتِلَت هي الأخرى لأنها رفضت الزواج من قاتلها، الذي قرر مطاردتها في كل مكان وترهيبها هي وأهلها. قُتِلَت نيرة برغم اتخاذها الإجراءات القانونية التي من المفترض أن تحميها منه، وأبلغت الجهات الأمنية بتحرير محضر عدم تعرض ومحضر آخر في مباحث الإنترنت، لكن كل ذلك قوبِلَ بالتجاهل مثل مئات البلاغات المقدمة من النساء في مصر في مواجهة العنف الصادر ضدهن. كان غياب الأمن والتقصير في حماية النساء من العنف وتجاهل تهديدات القاتل سببًا مباشرًا أيضًا في وقوع الجريمة التي قهرت قلوب من تابعوا القضية، وعلى رأسهم أهل الضحية.ليست هذه الجرائم هي الأولى من نوعها، وللأسف هناك الكثير من الجرائم التي ربما لا نسمع عنها حتى، وأحيانًا تقع دون محاسبة للجناة. بعد يوم واحد من مقتل نيرة في يونيو، شهدنا قتل أخ لشقيقته بـ7 طعنات في الرقبة بسبب أنها انفصلت عن زوجها، وفي فبراير شهدنا مقتل الطبيبة آلاء من زوجها الذي ألقى بها من الشرفة، وكانت تتعرض للضرب منه دائمًا، وهناك أيضًا بسنت خالد التي أنهت حياتها إثر الابتزاز الإلكتروني التي تعرضت له من قِبَلِ شباب في بلدها، والقائمة تطول.ليست حالات فرديةبحسب تقرير “مؤسسة إدراك للتنمية والمساواة” عن مرصد العنف القائم على النوع الاجتماعي ضد النساء، رُصِدَت خلال شهر أبريل الماضي 73 جريمة عنف ضد نساء وفتيات؛ منها 29 حالة قتل للنساء والفتيات من أعمار مختلفة، و22 حالة منهم كانت قتل على يد شريك حالي أو سابق أو فرد من أفراد الأسرة. كل هذه الجرائم وقعت منذ أقل ثلاثة أشهر فقط قبل قتل نيرة.وفي تقرير لسنة 2021 من نفس المؤسسة، رُصِدَت 813 جريمة عنف؛ منها 214 جريمة قتل لنساء وفتيات بسبب عنف أسري على يد فرد من الأهل، و51 جريمة قتل لنساء وفتيات من أغراب -ليس من أسر الضحايا- بسبب التحرش، والاغتصاب، والسرقة، ورفض الزواج، وأيضا رُصِدَت 78 جريمة شروع في قتل لنساء وفتيات؛ منها 67 جريمة شروع في القتل من الأسرة أو من شريك أو شريك سابق، و11 جريمة شروع في قتل من خارج الأسرة.رُصِدَت هذه الجرائم خلال العام الماضي من محاضر أو من الصحف المصرية أو من بيانات المكتب الإعلامي للنيابة العامة والإدارية، وهذا يعني أنها لا تعبر بالضرورة عن الحقيقية لعدد الحالات والجرائم التي قد تصل للآلاف من حالات الانتهاك التي تقع بشكل يومي ضد النساء ولا يُبلَغ عنها مثل الحالات والشكاوى التي يتلقاها المجلس القومي للمرأة أو التي تُنشَر على وسائل التواصل الاجتماعي.تنتشر في المجتمع الثقافة الذكورية بشكل واسع، تلك التي تضطهد النساء وتحرمهن من الكثير من الحقوق وتمارس التمييز ضدهن وتحط من شأنهن في قوالب وأدوار اجتماعية وكأنهن ملكية خاصة، وهكذا يجري التحكم فيهن من الملبس إلى أسلوب المعيشة إلى معاقبتهن إذا خرجن عن الشكل المتعا ......
#نيرة
#سلمى..
#العنف
#النساء
#ينتهي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765128
عبير سويكت : قضية نيرة و محمد عادل بين إزدواجية المعايير، و الكيل بمكيالين.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت فيديوهات قتل نيرة وسلمى: تحريض على الجريمة أم ردع لها؟عبير المجمر (سويكت) وسائل التواصل الإجتماعية المصرية و العربية على حد سواء، ضجت بحادثة جريمة قتل الطالبة المصرية نيرة أشرف على يد زمليها محمد عادل الصادر عليه حكم بالإعدام، ثم تكرار جريمة أخرى فى مصر متمثلة فى قتل الشابة سلمى طالبة الإعلام كذلك على يد زمليها إسلام، طالب إعلام أيضًا.عليه أنقسمت الآراء فى الوسط المصرى و العربى على حد سواء، و تباينت بشكل كبير، لكن الملاحظ فى القضيتين و بالتحديد حادثة الشابة نيرة أنها قسمت المجتمع المصرى الى معسكرين : معسكر يشن هجوم كاسح على الجانى محمد عادل، و يطالبون بإعدامه شنقًا نهارًا جهارًا أمام الجميع، بينما فئات أخرى متابعة لسياق الحادثة و أبعادها طالبت الأخذ بعين الاعتبار دوافع الجريمة التى تفسر الجريمة و لا تبررها.فى الوقت الذى اعتبرت فيه مجموعات نسوية مصرية ان تكرار هذا النوع من الجرائم فى مصر يؤكد على عقلية المجتمع الذكوري المبرر للجريمة لأسباب تحمل فى طياتها اضطهاد و عنف ضد المرأة.و بالمقابل آخرين أبدوا تعاطفًا كاملًا مع الشاب محمد عادل، و اعتبروه ضحية سلوك الشابة نيرة، التى وصفوا سلوكها بالإستغلالي.كما راى اخرون ان اى متعاطف مع قاتل نيرة هو إما من مجموعة "الرعاع"، او فى دواخله قاتل ، و ان اى متعاطف معه يصنف من اصحاب العقلية الذكورية المضطهدة للمرأة على حد زعمهم.كذلك هناك من تعاطفوا مع الشاب محمد عادل من داخل مصر و خارجها، و جمعوا له تبرعات، كما تبرع محامين للدفاع عنه.فى ذات السياق الحيادية المهنية و المتابعة المتواصلة لهذه القضية من مختلف الأبعاد النفسية و المجتمعية و القانونية تقود إلى ان :قضية نيرة و محمد عادل بالتحديد أحدثت فتنة بين أفراد المجتمع المصرى، و قسمتهم لمعسكر مع و معسكر ضد، مع التعصب للرأي، و عدم القبول بإحترام وجهات النظر المختلفة، و ان رأى أى فرد فى المجتمع قد يكون صواب لكنه يحتمل الخطأ، و بالمثل، رأى الأخر قد يكون خطأ لكنه يحتمل الصواب، و أصبح الخلاف و الاختلاف فى وجهات النظر في هذه القضية بالتحديد يقابل بالتجريم، و الاساءة، و الشتم إذا كان فيه تعاطفًا على حد وصفهم مع الجانى، و أصبح الرد على نهج ("من أتفق معنا فى تجريم محمد عادل فهو قديس، و من خالفنا فهو إبليس").إضافة للدور السلبى الذى لعبته مواقع التواصل الإجتماعى بنشر مواد و محتويات خطيرة من فيديوهات توثيقية للجرائم تارةً، و للضحايا فى مراكز التشريح تارةً أخرى، مع العلم ان القضيتين هما قيد التحقيق، و لم يصدر الحكم النهائي الفاصل فيهما بعد.بالإضافة إلى ان تسريب بعض الممرضات لفيديو صادم لجثمان الضحية نيرة بعد مرور قرابة الشهر على حادثة موتها أثار ضجر البعض، و كذلك تساؤلات طرحت نفسها على النحو الآتى : ما سبب تسريب هذا الفيديو في هذا التوقيت بالذات، بعد مرور ما يزيد على شهر من الحادثة؟ و بعد محاولة الجانى محمد استنئاف قرار الحكم بالإعدام!!!تساؤلات كثيرة تكرر طرحها :ما هى أسباب تسريب هذا الفيديو فى هذا التوقيت بالذات؟ و ما هى أسباب التسريب المُغرض؟و لمصلحة من؟ و من المستفيد من ذلك؟ و ما هى الأهداف المرجوة من وراء ذلك التسريب؟.بينما رأى آخرون ان تسريب هذا الفيديو الصادم لجثمان المقتولة نيرة أمر عادى جدًا، مبررين ذلك بانه قد تكون الممرضات لجأن لذلك لتحصين أنفسهن ضد اى اتهامات احتمالية بسرقة مجوهرات القتيلة مثلًا، او التلاعب فى شأن الجثة.لكن فى المقابل ذهب اخرون لوصف ذلك التبرير من الممرضات بالمعوج ال ......
#قضية
#نيرة
#محمد
#عادل
#إزدواجية
#المعايير،
#الكيل
#بمكيالين.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765200
عبير سويكت : فيديوهات قتل نيرة وسلمى: تحريض على الجريمة أم ردع لها؟
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)قضية نيرة و محمد عادل بين إزدواجية المعايير، و الكيل بمكيالين. وسائل التواصل الإجتماعية المصرية و العربية على حد سواء، ضجت بحادثة جريمة قتل الطالبة المصرية نيرة أشرف على يد زمليها محمد عادل الصادر عليه حكم بالإعدام، ثم تكرار جريمة أخرى فى مصر متمثلة فى قتل الشابة سلمى طالبة الإعلام كذلك على يد زمليها إسلام، طالب إعلام أيضًا.عليه أنقسمت الآراء فى الوسط المصرى و العربى على حد سواء، و تباينت بشكل كبير، لكن الملاحظ فى القضيتين و بالتحديد حادثة الشابة نيرة أنها قسمت المجتمع المصرى الى معسكرين : معسكر يشن هجوم كاسح على الجانى محمد عادل، و يطالبون بإعدامه شنقًا نهارًا جهارًا أمام الجميع، بينما فئات أخرى متابعة لسياق الحادثة و أبعادها طالبت الأخذ بعين الاعتبار دوافع الجريمة التى تفسر الجريمة و لا تبررها.فى الوقت الذى اعتبرت فيه مجموعات نسوية مصرية ان تكرار هذا النوع من الجرائم فى مصر يؤكد على عقلية المجتمع الذكوري المبرر للجريمة لأسباب تحمل فى طياتها اضطهاد و عنف ضد المرأة.و بالمقابل آخرين أبدوا تعاطفًا كاملًا مع الشاب محمد عادل، و اعتبروه ضحية سلوك الشابة نيرة، التى وصفوا سلوكها بالإستغلالي.كما راى اخرون ان اى متعاطف مع قاتل نيرة هو إما من مجموعة "الرعاع"، او فى دواخله قاتل ، و ان اى متعاطف معه يصنف من اصحاب العقلية الذكورية المضطهدة للمرأة على حد زعمهم.كذلك هناك من تعاطفوا مع الشاب محمد عادل من داخل مصر و خارجها، و جمعوا له تبرعات، كما تبرع محامين للدفاع عنه.فى ذات السياق الحيادية المهنية و المتابعة المتواصلة لهذه القضية من مختلف الأبعاد النفسية و المجتمعية و القانونية تقود إلى ان :قضية نيرة و محمد عادل بالتحديد أحدثت فتنة بين أفراد المجتمع المصرى، و قسمتهم لمعسكر مع و معسكر ضد، مع التعصب للرأي، و عدم القبول بإحترام وجهات النظر المختلفة، و ان رأى أى فرد فى المجتمع قد يكون صواب لكنه يحتمل الخطأ، و بالمثل، رأى الأخر قد يكون خطأ لكنه يحتمل الصواب، و أصبح الخلاف و الاختلاف فى وجهات النظر في هذه القضية بالتحديد يقابل بالتجريم، و الاساءة، و الشتم إذا كان فيه تعاطفًا على حد وصفهم مع الجانى، و أصبح الرد على نهج ("من أتفق معنا فى تجريم محمد عادل فهو قديس، و من خالفنا فهو إبليس").إضافة للدور السلبى الذى لعبته مواقع التواصل الإجتماعى بنشر مواد و محتويات خطيرة من فيديوهات توثيقية للجرائم تارةً، و للضحايا فى مراكز التشريح تارةً أخرى، مع العلم ان القضيتين هما قيد التحقيق، و لم يصدر الحكم النهائي الفاصل فيهما بعد.بالإضافة إلى ان تسريب بعض الممرضات لفيديو صادم لجثمان الضحية نيرة بعد مرور قرابة الشهر على حادثة موتها أثار ضجر البعض، و كذلك تساؤلات طرحت نفسها على النحو الآتى : ما سبب تسريب هذا الفيديو في هذا التوقيت بالذات، بعد مرور ما يزيد على شهر من الحادثة؟ و بعد محاولة الجانى محمد استنئاف قرار الحكم بالإعدام!!!تساؤلات كثيرة تكرر طرحها :ما هى أسباب تسريب هذا الفيديو فى هذا التوقيت بالذات؟ و ما هى أسباب التسريب المُغرض؟و لمصلحة من؟ و من المستفيد من ذلك؟ و ما هى الأهداف المرجوة من وراء ذلك التسريب؟.بينما رأى آخرون ان تسريب هذا الفيديو الصادم لجثمان المقتولة نيرة أمر عادى جدًا، مبررين ذلك بانه قد تكون الممرضات لجأن لذلك لتحصين أنفسهن ضد اى اتهامات احتمالية بسرقة مجوهرات القتيلة مثلًا، او التلاعب فى شأن الجثة.لكن فى المقابل ذهب اخرون لوصف ذلك التبرير من الممرضات بال ......
#فيديوهات
#نيرة
#وسلمى:
#تحريض
#الجريمة
#لها؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765234
إيرينى سمير حكيم : نيرة تحت التهديد منذ قتل خوزيه لكارمن
#الحوار_المتمدن
#إيرينى_سمير_حكيم كارمن، تلك البطلة لرواية الفرنسي "بروسبر مريميه"، الغجرية الحسناء ذات السحر الخاص، التي قابلت خوزيه الضابط في ظروف درامية خاصة، ليترك بعدها كل مجد وملذات الدنيا، باحثاً عن جميعها في عشيقته، كارمن، كانت تُحبه في مرحلةٍ ما، لكنَّها سَئمت انفعالاته المَرَضية التي وصلت إلى حد القتل، فخوزيه لم يكن بتلك البراءة التي بدا عليها في معالجة الأوبرا، التي اشتهرت بها قصة هذه الغجرية المتمردة، ففي الرواية الأصلية كان خوزيه رجلاً وسيماً، مظهره الخارجي جادٌ هادئ،ٌ لكنَّه يحمل داخلياً اضطراباً، يتَسم بانفعالات نفسية غاضِبة مُفاجِئة، والتي تصل إلى حد القتل في مراتٍ كثيرة!. وقد كان خوزيه بهذه الطباع قبل لقائه بكارمن، فلقد تشاجر مع زميل له في لعبة "التنس"، انتهى بقتل خوزيه له، مما اضطره للذهاب إلى إشبيلية، ثم انضم إلى الجيش، وعاد لمظهره الهادئ المستقيم، ثم عُيِّن ضمن حراسة مصنع التبغ، حيث التقى بكارمن هناك.ولكن خوزيه لم يرى في نفسه سوى رجلٍ طموحٍ، مجتهدٍ متدينٍ، وأنَّ لقاءه بكارمن قد أفسد عليه كل شيء!، وبالرغم من ملاحقته هو لها، واختياره الحُر لعيش الحياة المتمرِّدة معها، إلا أنَّه حمَّلَهَا هي مسؤولية ضياع كل شيء، رأى نفسه ضحية، ورأى كارمن هي الوحش الذي افترس حياته ومستقبله الآمن!.لم تكن تلك الغجرية الحُرَّة قادرة على مسايرة هذا الجنون برغم حبها له، لذلك عندما تأكد من انتهاء حبه في قلبها، وسُكنى شخص آخر فيه، طَارَد كارمن بإصرار، وما بين التوسلات الراكعة وتهديدات القتل، حاوَل استرجاعها وإجبارها على استكمال حياتها معه، لكنَّه حين أدرَكَ أنَّه لا يمكن أن تكون له أبداً، أنذرها أنَّه إن لم يستطع الحصول عليها فلن تكون لغيره، بل لن تكون على الأطلاق، لكنَّها لم تخشَ التهديدات، ليقول خوزيه: "وآثار هذا الإصرار غضبي، فلم أعدّ أملك مشاعري، أو أستطع كبح جماحي، فاستللت خنجري وأشهرته في وجهها وتمنيت أن يخيفها المنظر، فتسألني الرحمة وتُصبح متوسلة، ولكنَّها بقيت كالصخرة لا تتزحزح عن موقفها! .... فطعنتها مرتين"، قتَلَها ثم أخذ جثتها إلى الكاهن ليصلي من أجل رحمتها، فقد كان يرى في نفسه متديناً مع وقف التنفيذ بسببها، ثم سلَّم نفسه للشرطة، معترفاً في النهاية بعدم ندمه على ارتكابه فعله هذا، وكذلك ببقاء ولَّعُه بها!.لم تكن كارمن ملاكاً، لكنَّها كانت إنسانة مختلفة عنه، طاردها، أحبَته لفترة ما، ثم رفضت البقاء معه، عندئذٍ كان الخنجر هو الرد!.إنَّ كل ما سبق ذِكره، هو تلخيص لقصة دوِّنَت على أنها حدثت في أسبانيا، قام بكتابتها فرنسيّ، وتاريخها يعود إلى القرن التاسع عشر!.ولكنَّ هذا لا يمنع من تكراره بتشابهات جليَّة في مجتمعنا، ولمَ لا؟!، فقاتل "نيرة" وخوزيه، قاتل كارمن، كلاهما مصاب بالتخبُّط النفسي، ما بين المظهر الهادئ الملتزم، والانفعالات المزاجية العنيفة والعدائية، والحب الجنوني المُتسِم بالمطاردة والتهديدات والقتل.إنَّني لا أُشبِّه "نيرة" هنا بكارمن في أسلوب حياتها، بل في سيناريو وطريقة موتها، وفي تلك الظروف العاطفية المريبة لحب من طرف واحد، التي خلَقَت حولها طاقة مُخيفة من حب الامتلاك، والرغبة في الانتقام، والغيرة القاتلة!.لا بل أنَّي لا أُشبه كارمن بـ"نيرة" وحدها!، ولا خوزيه بقاتل نيرة وحدة!.فإني أتحدث عن كل سيناريو حب بين رجل وامرأة، ينتهي بهذه الطريقة المرعبة للمرأة التي تقول "لا"، سواء كان حباً من الطرفين، أو حباً من طرف واحد!.إنَّه تشبيه بـ"نيرة"، وكل أنثى وقعت فريسة لانفعالات عاطفية تَمَلُّكية لرجل نرجسي سيكوباتي، ......
#نيرة
#التهديد
#خوزيه
#لكارمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766577
إيرينى سمير حكيم : قاتل كارمن هو قاتل نيرة
#الحوار_المتمدن
#إيرينى_سمير_حكيم كارمن، تلك البطلة لرواية الفرنسي "بروسبر مريميه"، الغجرية الحسناء ذات السحر الخاص، التي قابلت خوزيه الضابط في ظروف درامية خاصة، ليترك بعدها كل مجد وملذات الدنيا، باحثاً عن جميعها في عشيقته، كارمن، كانت تُحبه في مرحلةٍ ما، لكنَّها سَئمت انفعالاته المَرَضية التي وصلت إلى حد القتل، فخوزيه لم يكن بتلك البراءة التي بدا عليها في معالجة الأوبرا، التي اشتهرت بها قصة هذه الغجرية المتمردة، ففي الرواية الأصلية كان خوزيه رجلاً وسيماً، مظهره الخارجي جادٌ هادئ،ٌ لكنَّه يحمل داخلياً اضطراباً، يتَسم بانفعالات نفسية غاضِبة مُفاجِئة، والتي تصل إلى حد القتل في مراتٍ كثيرة!. وقد كان خوزيه بهذه الطباع قبل لقائه بكارمن، فلقد تشاجر مع زميل له في لعبة "التنس"، انتهى بقتل خوزيه له، مما اضطره للذهاب إلى إشبيلية، ثم انضم إلى الجيش، وعاد لمظهره الهادئ المستقيم، ثم عُيِّن ضمن حراسة مصنع التبغ، حيث التقى بكارمن هناك.ولكن خوزيه لم يرى في نفسه سوى رجلٍ طموحٍ، مجتهدٍ متدينٍ، وأنَّ لقاءه بكارمن قد أفسد عليه كل شيء!، وبالرغم من ملاحقته هو لها، واختياره الحُر لعَيش الحياة المتمرِّدة معها، إلا أنَّه حمَّلَهَا هي مسؤولية ضياع كل شيء، رأى نفسه ضحية، ورأى كارمن هي الوحش الذي افترس حياته ومستقبله الآمن!.لم تكن تلك الغجرية الحُرَّة قادرة على مسايرة هذا الجنون برغم حبها له، لذلك عندما تأكد من انتهاء حبه في قلبها، وسُكنى شخص آخر فيه، طَارَد كارمن بإصرار، وما بين التوسلات الراكعة وتهديدات القتل، حاوَل استرجاعها وإجبارها على استكمال حياتها معه، لكنَّه حين أدرَكَ أنَّه لا يمكن أن تكون له أبداً، أنذرها أنَّه إن لم يستطع الحصول عليها فلن تكون لغيره، بل لن تكون على الأطلاق، لكنَّها لم تخشَ التهديدات، ليقول خوزيه: "وآثار هذا الإصرار غضبي، فلم أعدّ أملك مشاعري، أو أستطع كبح جماحي، فاستللت خنجري وأشهرته في وجهها وتمنيت أن يخيفها المنظر، فتسألني الرحمة وتُصبح متوسلة، ولكنَّها بقيت كالصخرة لا تتزحزح عن موقفها! .... فطعنتها مرتين"، قتَلَها ثم أخذ جثتها إلى الكاهن ليصلي من أجل رحمتها، فقد كان يرى في نفسه متديناً مع وقف التنفيذ بسببها، ثم سلَّم نفسه للشرطة، معترفاً في النهاية بعدم ندمه على ارتكابه فعله هذا، وكذلك ببقاء ولَّعُه بها!.لم تكن كارمن ملاكاً، لكنَّها كانت إنسانة مختلفة عنه، طاردها، أحبَته لفترة ما، ثم رفضت البقاء معه، عندئذٍ كان الخنجر هو الرد!.إنَّ كل ما سبق ذِكره، هو تلخيص لقصة دوِّنَت على أنها حدثت في أسبانيا، قام بكتابتها فرنسيّ، وتاريخها يعود إلى القرن التاسع عشر!.ولكنَّ هذا لا يمنع من تكراره بتشابهات جليَّة في مجتمعنا، ولمَ لا؟!، فقاتل "نيرة" وخوزيه، قاتل كارمن، كلاهما مصاب بالتخبُّط النفسي، ما بين المظهر الهادئ الملتزم، والانفعالات المزاجية العنيفة والعدائية، والحب الجنوني المُتسِم بالمطاردة والتهديدات والقتل.إنَّني لا أُشبِّه "نيرة" هنا بكارمن في أسلوب حياتها، بل في سيناريو وطريقة موتها، وفي تلك الظروف العاطفية المريبة لحب من طرف واحد، التي خلَقَت حولها طاقة مُخيفة من حب الامتلاك، والرغبة في الانتقام، والغيرة القاتلة!.لا بل أنَّي لا أُشبه كارمن بـ"نيرة" وحدها!، ولا خوزيه بقاتل نيرة وحدة!.فإني أتحدث عن كل سيناريو حب بين رجل وامرأة، ينتهي بهذه الطريقة المرعبة للمرأة التي تقول "لا"، سواء كان حباً من الطرفين، أو حباً من طرف واحد!.إنَّه تشبيه بـ"نيرة"، وكل أنثى وقعت فريسة لانفعالات عاطفية تَمَلُّكية لرجل نرجسي سيكوباتي ......
#قاتل
#كارمن
#قاتل
#نيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766592