الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شه مال عادل سليم : يا سكرتير الحزب الشيوعي الكوردستاني العراق .. نحن ننتقد الأداء
#الحوار_المتمدن
#شه_مال_عادل_سليم عندما يُترَك الحوار محاجات الأفكار ويذهب الى القدح والشخصنة، فانه يفقد البوصلة ويتيه عن الهدف السامي والرسالة النبيلة. وهنا يستوجب الإشارة الى أن من عيوب شخصنة الحوار، انها تبعد المحاور عن المنطق والموضوعية والإنصاف، ما يجعله عاجزا عن استيعاب الأفكار والتعامل معها، وتدفعه للنظر في قائلها واطلاق الاحكام عليه، بالتالي يتحول الحوار من فكرة مجردة إلى فكرة مجسدة تتمحور في شخص معين، ويربطها بأمور شخصية خارجة عن موضوعها ومنهجيتها.للأسف هناك اشخاص تسيطر "الشخصنة" على منهج تفكيرهم، وعليه تبعدهم عن المنطق والموضوعية والإنصاف. على سبيل المثال، انا شخصيا انتقد سياسة الحزب الشيوعي الكوردستاني وافكار واراء قيادة الحزب خاصة السكرتير، لكن ردود افعالهم وانفعالاتهم، تأتي مؤكدة أنهم لا يتقبلون النقد والرأي الاخر، بل يذهبون بعيدا في الشخصنة هروبا من الحوار. في مهرجان اللومانتيه قدم سكرتير (حشكع) السيد كاوا محمود، ندوة عن آخر التطورات السياسية في العراق عامة واقليم كوردستان خاصة، وعندما سؤل عن سبب تجاهله في كتاباته باللغة الكوردية مظلومية ومعاناة الشعب الكوردستاني اليومية على يد السلطة ،انفعل وحول الفكرة من الموضوعية البناءة إلى الشخصنة غير الدقيقة، ما افقده الحجة والمصداقية وذهب إلى طريق التجريح والجدل والتهكم على الآخرين بعيداً عن الموضوعية. ثم ذكر اسماء الاشخاص الذين لم يكونوا اصلا حاضرين في ندوته ومنهم (كاتب هذا المقال) بطريقة لا تليق بمسؤوليته كسكرتير (حشكع)، عندما وجهه كلامه نحو الشخص وليس الحجة والأفكار، بهدف تشويه صورة صاحب الرأي، معتمداً اسلوب التهجم على الشخص كوسيلة لمن لا حجة له. للأسف ان سكرتير (حشكع) يفتقد الى أبسط مبادئ اللياقة والمنطق والتحليل لواقع كوردستان البائس، لهذا صدر منه التهجم تلقائياً، وهو ما اعتاد عليه تفكيره، كاشفا عن شخصية تزداد عدوانية كلما ناقش القضايا الساخنة التي تهدد أفكاره وطروحاته المقدمة الى الجمهور، خاصة عندما يرتبط ذلك بعدم قناعته شخصيا فيما يقدمه للناس من مواقف سياسية وأداء.في ندوة السيد كاوا محمود تجنب تماما الإشارة الى مسؤولية السلطة الاوليغارشية، لما يتعرض له مواطنو إقليم كوردستان من سوء خدمات وشحة في فرص العمل وضياع لحقوقهم كمواطنين عراقيين ذاقوا الامرين على يد النظام الدكتاتوري البائد ، كما انزعج من تذكيره ان الإقليم يأوي رموز الجحوش وعوائلهم، الذين يتمتعون بامتيازات لم يتمتع بها ضحايا الانفال(هذه حقيقة لا تقبل النقاش)، انزعج من الوصف الدقيق لنظام الحكم في الإقليم، كونه نظام اوليغارشي لا يلبي مصالح الكوردستانيين، وعليه فقد السيطرة على اعصابه، فراح يصف المشكلة في العراق على انها ازمة دولة وليست ازمة حكم (كعادته)، في محاولة لوصف الحل في تجزئة العراق، ثم انتقل الى وسم نضال (حشكع) على انه من اجل إقامة الدولة الكوردستانية، لكنه لم يقدم برنامجا سياسيا يخص الإقليم (المحتل من قبل دول الجوار)، يمهد لقيام الدولة الكوردستانية، واكثر من ذلك فقد اعلن عن خلافه كسكرتير حزب مع مضيفه (الحزب الشيوعي العراقي) في قضية الاستفتاء ووحدة العراق.من هنا أتساءل ماذا استفاد الحزب الشيوعي العراقي بتنظيم هذه الندوة، خاصة وقد بُلغ ان عدد من الشيوعيين الكورد العاملين في الحزب الشيوعي العراقي، كانوا رافضين لاستضافة السيد كاوا محمود، بسبب طروحاته التي يختلف معها الكثير من أعضاء (حشكع).حتى يكون الحوار مفيدا اقول: 1ـ إن الخلل والاخفاقات والتراجعات في سياسة (حشكع) وثقله على ساحة الإقليم، تتحملها القيادة، وفي مقدمتهم السيد كاوا محم ......
#سكرتير
#الحزب
#الشيوعي
#الكوردستاني
#العراق
#ننتقد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768672
داود السلمان : لماذا ننتقد الغرب...ولم ننتقد أنفسنا؟
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان لا ننكر أنّ الغرب، وفي فترة من الفترات، كانت متخلفة (كشعوب) وتعاني من مشاكل اجتماعية وفكرية ودينية، وربما حتى نفسية، يوم كانت الكنيسة هي التي تحكم وتسيطر على كل شيء، فُتنصّب الملك المطلوب وتعزل آخر، بما يحلو لها الأمر، بشرط أن يخدم مصلحتها، وأن يطبق جميع الأحكام والأوامر التي تصدرها، دينية كانت أم سياسية. ولم تتخلص أوروبا من قبضة الكنسية إلا قبل فترة وجيزة من الزمن، أي يوم نجحت الثورة الفرنسية، ثم اتسعت شرارة هذه الثورة لتعم أوروبا كُلها. ولا ننسى أيضًا حجم الإضرار التي خلفتها الكنسية، فترة حكمها، مما انعكس سلبًا على نفسية المواطن الأوروبي، وقرأنا عن الانتقام الذي لحق برجال الكنيسة، بعد سحب البساط من تحت أقدامها، إذ نصبوا لهم مشانق خاصة واخذوا يعدمونهم بلا محاكم، على غرار محاكم التفتيش التي نصبها المقيمون على الكنيسة، وكانوا يعدمون ويحرقون ويسجنون العلماء والفلاسفة واصحاب العقول النيرة، لمجرد اتهامهم بمخالفتهم للكتاب المقدّس (وهي دعوى بلا مبرر)، وكانوا يعدون ذلك هرطقة، حتى اسكتوا الأصوات التي دعت إلى الإصلاح والانفتاح، وتعديل القوانين المجحفة بحق شعوبها، وإلى اعطاء حرية في التفكير ومساحة في النتاج والانتاج، بهدف التطوّر وتقدم البلاد نحو ما يقيم أود الحياة. ولما تخلصت أوروبا من هيمنة الكنسية، وهزمتها شرّ هزيمة، انفتحت انفتاحًا كبيرًا على العلوم والصناعة، واعطت المفكرين والعلماء فسحة كبيرة وحرية واسعة، حيث نهضت تلك الشعوب من سباتها، فعم الإعمار واتسعت رقعة الانتاج وبدأت الاختراعات يزداد اطرها بالتوسع، وانتشرت السّوق الحرّة واخذ الطلب يزداد على التعلم، وعلى تعليم الحرف اليدوية والمهنية، وعلى أخذ العلوم الحديثة والحث على المعرفة، وغير ذلك الكثير- الكثير مما هو اليوم واضح لدى القاصي والقريب. ونحن العرب والمسلمين، بقينا متمسكين بالماضي، ونتباكى على العهود المظلمة، وما قال السّلف، الذي أسموه بـ "الصالح" وعلى العادات القبلية والعشائرية، التي أكل عليها الدهر وشرب، وكذلك على قوانين ما عادت تجدي نفعًا اليوم، لأنها قوانين قديمة مستهلكة لا تصلح لإنسان العصر الحديث، كون هذا الإنسان تطوّر وتعلمّ وراح يفكّر ويتساءل، ويطلب أجوبة مقنعة لكلّ تساؤلاته: الفكرية والدينية والفلسفية، فهو اليوم ليس إنسان الأمس، يوم كان ينخره الجهل، وتعوزه المعرفة، وكان رجل الدين يضخ إلى عقله من اشياء ما انزل الله بها من سلطان، من خرافات وترهات واباطيل، ما عادت تنفع اليوم وقد كشفها العلم الحديث وفندها. رجل الدين مكانه الحقيقي في المؤسسة التي يعمل فيها، وواجبه التوجيه والحثّ على الأخلاق، ونشر المحبة والسلام بين مكونات المجتمع الذي يعيش في كنفه، لا واجبه السياسة ودخول البرلمانات، فالسياسة لمن يعمل بالسياسة، ففيها أحيانًا يصح الكذب والمراوغة، لمصلحة ما، هو يراها صحيحة، لكن بالدين لا يصح للكذب والمراوغة، كما ترى جميع الأديان. إنسان اليوم تفتحت ذهنيته وأتقد عقله، وتوسعت زواياه المعرفية، وسئم القديم الذي كان ينطلي عليه، في العهود الغابرة، وبه سيطروا على كيانه وسلبوه نفسه، وسرقوا عقله، ووصلوا بهم الأمر أن سرقوا امواله تحت ذرائع كثيرة ومتعددة، ومسميات اخترعوها، بل أتوا بها من جيوبهم واختراعاتهم، بهدف الهيمنة والتجهيل حتى يظل الإنسان تحت ظل تعاليمهم، لا يُحرك ساكنًا، ولا يثور على قوانينهم، ولا يخالف أمرًا من أوامرهم. في كثيرٍ من الأحيان اقرأ هناك، واسمع هنا من وسائل الإعلام المختلفة، كلام أو رأي لجماعة، ينتقدون فيه الغرب ويصبون عليهم جام غضبهم، كونهم ......
#لماذا
#ننتقد
#الغرب...ولم
#ننتقد
#أنفسنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768833