مروان صباح : لم ينقص ⚖ القاضية غادة عون سوى مكنسة العجوز الشمطاء🧹حتى يكتمل فيلم 🎥 لبنان 🇱🇧 …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / يومها كان المشهد لا يصدق &#128563-;-&#129396-;-، لأن صاحبة الواقعة أرتكبت بحق الشعب اللبناني &#127473-;-&#127463-;- جرماً لا يغتفر ، بل الكم الهستيري التى أفرزته القاضية غادة عون أثناء مداهمتها مكتب المقهور حتى الموت ميشال مكتّف وبطريقة غير أخلاقية ، كانت وقعها على مسامع البشرية ثقيلة حتى النفور ، بل تساءلت الأغلبية ، ماذا &#129324-;-صنع حتى انهالت عليه بكل هذا الجنون ، بالطبع ، بسبب الهستريا وضع الرجل في زاوية واحدة &#9757-;- ، مع تجار المخدرات ، وأياً كانت أقنعتها القضائية ، وإلى جانب تحالفاتها السياسية والمالية والحزبية ، ظل مشهد الهستيري هو الطاغي الوحيد ، لأن &#128553-;- وقتها ، استحضرت صورة العجوز الشمطاء بهيئتها وصوتها وأسلوبها ، خاصةً أمام الباب&#128682-;-الذي تم تحطيمه بإيعاز منها مباشرةً ، نعم&#128079-;-، وبمنأى صريح وواضح عن أي محاباة ، وبمهنية ملتزمة ، حريصة الابتعاد عن كل ما هو سطحي أو مشكك بالتشابه لحد التماثل ، بل كان السؤال الذي حضرني حينها ، هل يحتاج المراقب أو هناك ضرورة لإعادة مشاهدة المقطع مرة أخرى والتركيز أكثر للتجاذب بين غادة عون والعجوز الشمطاء ، وقد يذهب المرء لأبعد وأعمق من ذلك ، عندما يطرد من طريق مخيلته ، لأي تحفظات تعيق تأمله ، وبالتالي يسأل المراقب هكذا ، هل تستخدم القاضية عون بتنقلاتها المعتادة وسائل كتلك التي تستخدمها البشرية ، أو أن لها مكنسة&#129529-;-تماماً&#128076-;-كالتى أعتادوا الشمطاوات الطيران عليها . وكما تعودت شخصياً بصراحة &#128566-;- ، لا يرضيني فقط الاكتفاء بما يقدمه الإعلام أو الشاشة &#128250-;- عموماً من توثيقات أو مصطلحات ، بل أنني فعلاً &#128543-;- أذهب إلى جذر المصطلح ، وهنا &#128072-;- ، أي باحث يبحث بفضول عن مصطلح العجوز الشمطاء ، سيكتشف أولاً بأنه في حد ذاته أمراً مثيراً &#129300-;- للجدل ، لكنه في المجمل يرتبط بالكراهية لكل سلوك يتخطى جدار السوء ، وقد يقول قارئ ما ، أن هذه السطور منحازة بشكل من الأشكال إلى مربع ما ، أبداً ، بل دائماً كانت وستظل بعون الله ، انحيازها إلى الفضيلة التى بدورها ترفع صاحبها إلى التفوق الأخلاقي ، وهنا &#128072-;- نستحضر عينتان حول سلوكهما الرسمي ، كانتا واضحتان للشعب اللبناني &#127473-;-&#127463-;- ، كعين الشمس &#127774-;- ، خطاباً وفصاحةً ومنظراً ، بين غادة عون والقاضي الشهير طارق البيطار ، وهذا أيضاً في واقع الأمر ، ينطبق الحال في عمقه على الإعلام بصفة عامة ، لأن قبل الفضائيات كان الحوار له معنى ومجرد من أي استعراضات إلا للفكر ، تماماً &#128076-;-كما كانت تدور حوارات بين إعلاميون ومفكرين من طراز العقاد ومحاوره ، أما اليوم كما هو كل شيء تشقلب ، فأصبح من النادر للإعلام الفضائيات ، أن يفش خلق المستمع ، على الرغم من أن الإعلام تحول بثه حديثاً من خارج الغلاف الأرضي ، أي أنه غير محاصر ولا ينطبق عليه الارشادية السابقة ، فهو حر&#128509-;-وطليق . لا استثناءات على الأرض &#127757-;-، فكافة المجالات بقوة الاستبداد تم التنكيل بها ، هذا ليس فقط مقتصر على القضاء والإعلام ، بل الترهيب هو النمط السائد في شتى مجالات الحياة ، تماماً &#128076-;- كما يحصل اليوم في أوكرانيا &#127482-;-&#127462-;- من تدمير وتهجير ، كأن القطعنه هي قدر العرب والعالم الذي يشببه ، وكل من هو خارج الولاء السقيم أو يندرج تحت ما يسمى المبطن الولائي ، بالمؤكد سيتعرض إلى الإهمال ، بل ذات مرة هناك &#128072-;-موقف شدني إلى إعادة تقيم السقم العربي والعالم الاستبدادي كما هو الحال في روسيا &#127479-;-&#127482-;- ، عندما كنت أتابع حلقة كانت مقدمتها استضافت رو ......
#ينقص
#⚖
#القاضية
#غادة
#مكنسة
#العجوز
#الشمطاء🧹حتى
#يكتمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751339