الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زينة أوبيهي : ذكرى الشهيد مزياني السادسة
#الحوار_المتمدن
#زينة_أوبيهي يستمر النضال، والاستثناء لا ينفي القاعدة. فرغم الشوك والأسلاك، ورغم القمع والحصار والوباء/المشجب، ورغم الانشغالات والإكراهات، نقوم بالواجب ولو في حدوده الدنيا ونسجل الحضور النضالي كلما استطعنا الى ذلك سبيلا. لم ننس يوما ذكرى شهيد أو شهيدة، ونبذل كل الجهد لنعبر بهذه الوسيلة النضالية أو تلك عن وفائنا الدائم لكافة شهيدات وشهداء شعبنا. ويبقى هذا الوفاء ميثاقا يجسد مدى إخلاص المناضل والمناضلة لقضيتنا الواحدة، موقفا وممارسة. وقفت اليوم، في الذكرى السادسة لاستشهادك رفيقي مصطفى، 13 غشت 2020، لأستمد منك القوة الهاربة منا في زمن التيه. وقفت على قبرك لأعانقك وأستمد منك الدفء النادر اليوم في صفوف الرفيقات والرفاق. وقفت على قبرك لأبوح لك بضعف أدائنا وتراجع وتيرة سير مشاريعنا. وقفت على باب عائلتك المناضلة ببلدة تنديت لعلي أعوض بعض "الغياب"، فوجدت الإنسان الشامخ با محمد في الموعد كما دائما. وجدت روعة الاحتضان والصدق والوفاء لرفاق الدرب...مرت ست سنوات على غيابك القسري رفيقي مصطفى...راح من راح، وصمد من صمد...والمهمات الصعبة ما فتئت تنادي... وإن "غبت" رفيقي الشهيد، فلم يغب كل رفاقك ولم تغب كل رفيقاتك. فتضحيتك عنوان قضية عادلة ومسار كفاح مرير. ستظل وكافة شهداء شعبنا نبراسنا وبوصلتنا والمرآة التي نرى من خلالها جمالنا أو قبحنا. ستظل منارة بنات وأبناء شعبك والشعلة الخالدة التي لا تنطفئ...عذرا رفيقي الشهيد، لم نرق بعد الى درجة طموحك، طموح الشهيدات والشهداء، لم نتقدم كثيرا. لكننا على العهد باقون، وما انهزم من يقاوم. وأحيي بالمناسبة كافة الشهداء وعائلاتهم، وكافة المعتقلين السياسيين وعائلاتهم. وأذكر أننا لن نستكين أو نتوقف ومعتقل سياسي واحد وراء القضبان.سنستمر، والاستثناء لا ينفي القاعدة.لك ألف تحية... لك المجد ولك الشموخ... ......
#ذكرى
#الشهيد
#مزياني
#السادسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688312
حسن أحراث : أُم الشهيد مزياني تغيب..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث شمس أخرى غابت..شُموس غابت، وأخرى تغيب..غابت السعدية والباتول وفخيتة... ثم حليمة.بعد غياب الشهيدات والشهداء، تغيب الأمهات ويغيب الآباء..يغيب الأعزاء وتغيب العزيزات..تجف ينابيع الحب والحياة..تتجمد الدموع في المآقي..ويكاد الظلام يخنقنا.***واظبنا إبان كل ذكرى على زيارة أُم الشهيد..كان جُرحها أعمق من أن يندمل..رحلت بغتة وفي حلقها غُصة.كان الألم يعتصر قلبها الطيب.. استوطن الحُزن جوانحها وما فارقها..لم تستطع يوما إخفاء معاناتها..***كانت فاطنة، أُخت الشهيد، أملها الكبير..كانت فاطنة قبس نورها كما كان الشهيد..لكنها، رحلت قبل أن تُعانق نجاحاتها المنتظرة..رحلت قبل الأوان..رحلت بغتة وفي حلقها غُصة.***رحيلُ أم الشهيد أيقظ فينا وجع الضعف..غيابُها حرك المواجع.. رحيل بعد رحيل، غياب بعد غياب..كُل رحيل (أُم أو أب أو رفيق/ة...)، ونحن أضعف من سابقه..لا نملك كعادتنا غير الرثاء..يا لسوء عاداتنا...!!***كُل العزاء لفاطنة، أُخت الشهيد، وباقي أفراد عائلة العثماني، ومن بينهم حسن أخ أُمنا حليمة، أُم الشهيد..كُل العزاء لعائلة مزياني، ومن بينهم أبينا الشامخ محمد، أب الشهيد..كُل العزاء للرفيقات والرفاق وكافة المناضلات والمناضلين..عهدا، رفيقنا الشهيد مصطفى، أن نرفع التحدي وأن نقهر الضعف الذي يُكبلنا..عهدا، سنهزم الجلاد والنظام... ......
#الشهيد
#مزياني
#تغيب..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718004
حسن أحراث : في الذكرى السابعة للشهيد مزياني: تانديت غاضبة..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث تانديت مسقط رأس الشهيد مصطفى مزياني، صارت منذ 13 غشت 2014 قبلة العديد من المناضلين، تخليدا لذكرى الاستشهاد وتواصلا مع عائلة الشهيد..تانديت السخية قدمت أجمل شبابها من أجل الشموخ ومعانقة المستقبل..تانديت اليوم غاضبة بسبب الغياب القسري للعديد من رفاق الشهيد.. تانديت العاشقة للحرية والكرامة غاضبة اليوم، وذلك ما يريده النظام.. إنها "الطوارئ"، إنها القيود، إنها الحرب على قلع النضال...تانديت الشهيدة تدرك حجم المعاناة، وبدون شك ما خفي أعظم..لن نستسلم.. سنُقاوم وسنُبدع مقومات الصمود وآليات الحضور النضالي..لن نقبل الأمر الواقع.. سنخترق كل الحواجز الفعلية والوهمية.. لن نخضع أو نركع.. سنرفع صوتنا عاليا، فضخا للتخاذل وتنديدا بالإجرام الذي يطال شعبنا..لن نتواطأ أو نخون.. سنواصل درب شهدائنا حتى انتصار قضية شعبنا..سنخلد الذكرى حضورا فعليا أو رمزيا..سنخلد الذكرى بكل مكان وفي أي زمان..سنخلد الذكرى وفاء للشهيد مزياني ولكافة الشهداء، وذلك أكبر مغزى ودلالة للتخليد..سنخلد الذكرى مادام أب الشهيد، با محمد القلب الكبير، في صفنا.. بيت عائلة الشهيد بيتنا..عائلة الشهيد عائلتنا..عزاؤنا واحد مرة أخرى في وفاة أم الشهيد..عزاؤنا واحد في وفاة أم الشهيد محمد كرينة..عزاؤنا واحد في وفاة أم الشهيد عبد الحق شبادة..عزاؤنا واحد في كل الراحلين، أمهات وآباء وباقي أفراد عائلات شهيداتنا وشهدائنا..إننا نعيش العزاء تلو العزاء.. والعزاء في "الأحياء" الذين لا "يرحلون" أخطر أشكال العزاء..إننا نعيش الذكرى تلو الذكرى.. ليكن تخليدنا لمحطات الاستشهاد مستمرا وفي مستوى تضحيات الشهداء، وليس مناسبة لتكريس الضعف والعجز..المجد للشهيد مزياني ولكافة الشهداء..الحرية لكافة المعتقلين السياسيين..النصر لشعبنا..إضافة:تقع تانديت TENDITE قرب مدينة اوطاط الحاج، وتبعد عنها بحوالي 40 كلم، تابعة إداريا لإقليم بولمان، جهة فاس مكناس. ......
#الذكرى
#السابعة
#للشهيد
#مزياني:
#تانديت
#غاضبة..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728164
حسن أحراث : في ذكرى الشهيد مصطفى مزياني الثامنة 13 08 2022 ..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث ما معنى الوفاء للشهداء؟هي أسئلة عديدة تُطرح عند الحديث عن الشهداء الى جانب سؤال "معنى الوفاء للشهداء؟"، ومن بينها "معنى الإخلاص للشهداء" و"الانتماء للشهداء". وعندما نقول الشهداء نعني درب الشهداء وقضية الشهداء وقضية شعب.. والجواب أو العنصر الأساسي في الجواب هو قبل كل شيء الجُرأة في طرح السؤال. لأن طرح السؤال مسؤولية والتزام علنيّان وقابلان للمحاسبة. فلا معنى لطرح السؤال في حد ذاته، علما أن لطرح السؤال ضريبة مُكلّفة وثمن باهض. ولا يقوم بذلك غير المناضلين القابضين على الجمر... وإن القبض على السؤال هو القبض على الجمر.والى جانب طرح السؤال هناك جواب أساسي وفاصل، وهو تبني مرجعية الشهيد الإيديولوجية والسياسية؛ وأقصد هنا الشهيد الذي ندّعي قُربنا منه وتماهينا معه سياسيا وإيديولوجيا. نضاليا، نحترم كل الشهداء ونشيد بتضحياتهم ونعتزّ ونفتخر بها كرصيد نضالي لأبناء شعبنا الأبطال ومن بينهم الشهيد خلادة الغازي (انظر ملحق خاص بالشهيد رفقته)، ونواصل بالتالي (من يُكرّم الشهيد يتبع خُطاه) درب الشهيد الذي نتقاسم وإياه نفس المرجعية ونفس الموقف...والأمر لا يقف عند حد "التبني" الذي قد تحكمه غاية التحريف (القوى السياسية التحريفية) والتباهي أو التمويه والتشويش وخلط الأوراق، سواء عبر مواقع التواصل الاجتماعي المفتوحة في وجه كل من هبّ ودبّ أو من خلال المناسبات العابرة (أنشطة وإعلام ومؤتمرات...). فلا وفاء ولا إخلاص ولا انتماء دون ممارسة سياسية مُنظمة ومُنتظمة ومُبدعة ومُنسجمة مع خط الشهيد الإيديولوجي والسياسي. فلم يعُد يخفى تجنيد النظام لمرتزقة في مختلف المجالات السياسية والنقابية (العمالية والطلابية...) والجمعوية والإعلامية بهدف التشويش من خلال ادعاء الانتماء الى هذا الشهيد أو ذاك، والأخطر من ذلك ممارسة التغليط والتضليل والإساءة...فلا يكفي أيضا ملازمة عائلة الشهيد إبان الذكرى أو حتى "الإغداق" المالي (المسموم) عليها أو على بعض أفرادها بنية الاحتواء والتوظيف السياسيين. إن عائلات الشهداء أكبر من فُتات المرتزقة المُجنّدة من طرف النظام وعملائه من انتهازيين وقوى سياسية وحقوقية تُتاجر بالديمقراطية وحقوق الإنسان. وإن المسّ بعائلات الشهداء، سواء المادي أو المعنوي وتحت أي مبرر، هو مسّ مفضوح بالشهداء وبقضية شعبنا عموما. وهو ما لا يسمح به رفاق الشهيد المُخلصين لقضيته، موقفا ومرجعية...نعترف أننا لم نقُم بالواجب النضالي تجاه عائلات الشهداء والمعتقلين السياسيين أيضا، ومنذ زمن بعيد... وإن ظروفنا الاقتصادية والاجتماعية لمن بين الأسباب في ذلك. ونستطيع أن نبوح بكون جل المناضلين الثوريين يعاني البؤس والحرمان والإقصاء المقصود والممنهج...لكن، ماذا بعد؟ إنها مأساة البورجوازية الصغيرة بالخصوص، فالمناضلون المنحدرون من هذه الطبقة الاجتماعية نادرا ما وفوا بالعهد وأخلصوا لقضية اختاروا فيما مضى (الى جانب الشهداء) خدمتها عن "اقتناع" وطواعية. فبعد أن "تحسنت" ظروفهم الاجتماعية والاقتصادية تنكروا وتطلع أغلبُهم، بمن في ذلك المعتقلين السياسيين السابقين، الى الرفاهية و"السعادة" الزائفة. مات حينه الالتزام والذاكرة وتكلست "العاطفة" وساد منطق "أنا وبعدي الطوفان"... فلا داعي بعد الآن للاختباء وراء مشجب "الظروف الاقتصادية والاجتماعية"... وكم يؤسفنا تنكُّر "أبطال/شجعان" الماضي لرصيد الشهداء (معاناة وتضحيات) واجتهاداتهم. إنه سعي غادر ومحموم الى قتل فكر الثورة وحب الثورة وحياة الثورة...لقد نجح النظام القائم وحلفاؤه الطبقيون حتى الآن في ربح الرهان، وذلك من خلال عدة مداخل، من بينها ......
#ذكرى
#الشهيد
#مصطفى
#مزياني
#الثامنة
#2022

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764424
أحمد بيان : الاحتفاء بالذكرى الثامنة للشهيد مصطفى مزياني...
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان الاحتفاء بمحطة واحدة من محطات استشهاد رفيق يعتبر احتفاء بكافة محطات استشهاد رفاقنا. إن الاحتفاء النضالي المبدئي تعبير عن تجديد العهد من خلال مواصلة المعركة الواحدة من خندق الشهيد المعني بالاحتفاء. وغير ذلك ليس غير "الفلكلورية" التي تسيء للشهداء ودرب الشهداء. وأخطر ما في الأمر "أكل الثوم" بفم الشهيد، أي "تلبيسه" مواقف هو بريء منها. وذلك أبشع صور توظيف الشهداء والافتراء عليهم...نخلد ذكرى الشهيد مصطفى مزياني الثامنة في ظل جزر سياسي غير مسبوق، حيث الإجهاز المحموم على المكتسبات وتنزيل مخططات طبقية قاتلة وفرض قيود وشروط تعمق معاناة أوسع الجماهير الشعبية، وخاصة الطبقة العاملة (مجال الحريات والأسعار ومنها أسعار المحروقات...). ولعل ما يزيد الوضع قتامة الانتشار الصهيوني السرطاني، سياسيا واقتصاديا وثقافيا... فالتطبيع مع الكيان الصهيوني صار أمرا واقعا رغم أصوات الرفض (على قلتها) التي تواصل الفضح والتنديد...إن النظام القائم من موقع التحدي والدعم المطلق الذي توفره له الامبريالية والصهيونية والرجعية لم يعد يعر أي اهتمام "للمناوشات" المعزولة التي تقوم بها هذه الجهة السياسية أو النقابية أو الجمعوية، علما أنه مهد لذلك من خلال تدجين القوى السياسية التي تدعي المعارضة وكذلك القيادات النقابية البيروقراطية والرموز الجمعوية المنبطحة... فعندما كان النظام يرمم ذاته ويقوي جبهاته بما في ذلك اغتيال واعتقال واضطهاد رفاقنا واختراق صفوفنا وتمزيق شعبنا إربا إربا، كنا ومازلنا غارقين في الهامش وفي مستنقعات الحسابات الضيقة، بل تصفية الحسابات المرضية...إننا نعيش أسوأ "أيام النضال"، خاصة والانهيار "الأعظم" او الشلل الذي "ذهب بنور" بعض القوى السياسية والنقابية والنخبة (وخاصة المثقف الثوري) التي كانت إلى حين مصدر بعض الإزعاج للنظام...إنها ذكرى شهيد، نردد للتاريخ أن أوان لم الشمل المناضل وتنظيم الذات المناضلة لا يقبلان التأجيل. ارتكاب الأخطاء ليس جريمة، لأن من لا يمارس وحده لا يخطئ، وإنه رغم ذلك الخطأ كله. إن المرفوض هو الخطأ القاتل والإجرام في حق قضية شعبنا. ونلح دائما على نظافة اليد والمشوار، فلا معنى للحديث عن "لم الشمل" مع المتورطين في الإساءة للشهداء وللمعتقلين السياسيين المناضلين وللمناضلين المبدئيين ولقضية شعبنا عموما، ونخص بالذكر قضية العمال وحلفائهم الطبيعيين الفلاحين الفقراء.نخلد ذكرى استشهاد رفيقنا مصطفى مزياني ونحن نستحضر الشهداء الذين اغتيلوا في شهر غشت هذا بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري وعبد الحق شبادة وكذلك معارك أبناء شعبنا من عمال وفلاحين فقراء ومعطلين وطلبة...نخلد ذكرى استشهاد رفيقنا مزياني ونحن أمام جريمة نكراء أخرى للنظام قد تأتي على حياة المناضل ياسين بوعملات المعتصم والمضرب عن الطعام لما يزيد عن شهر بتاهلة من أجل مطالب مشروعة، ونسجل تضامننا معه ومع رفاقه المعطلين المعتصمين ودعمنا لمعركتهم. نخلد ذكرى الشهيد مزياني وكلنا صمود والتزام بالنظرية العلمية الماركسية اللينينية. نخلد ذكرى استشهاد رفيقنا مصطفى وكلنا شعار النظام لاوطني لاديمقراطي لاشعبي والثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، قولا وفعلا.المجد والخلود لرفيقنا الشهيد مصطفى مزياني ولكافة شهداء شعبنا...كفى من اغتيال أبناء شعبنا...لننقد حياة المناضل ياسين بوعملات... ......
#الاحتفاء
#بالذكرى
#الثامنة
#للشهيد
#مصطفى
#مزياني...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765107