الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
قادري أحمد حيدر : في صواب مصطلح الهاشمية السياسية 1-5 مقاربة أخرى
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر قادري أحمد حيدرفي صواب مصطلح "الهاشمية السياسية"(مقاربة أخرى) (5 - 1) &#1633-;-: تمهيد سياسي تاريخي: أول الكتابة تبدأ بتفكيك النص المنقود، بالتركيز على الفكرة المحورية فيه، وملامسة بعضها الآخر ذي الصلة بالفكرة المطلوب بحثها أو نقدها، أو تطوير بعض جوانبها الملتبسة أو الجدلية، وهذا ما حاولت في هذه القراءة ان اجعلها تجمع بين الانطباعية والتاريخية والتحليل. على أنني وجدت نفسي أمام ومع نص الأستاذ الباحث/ عيبان السامعي في غنى عن التحليل في جوانب معينة بما قدمه في بحثه أو موضوعه من رؤى تحليلية. ولذلك لم يبق أمامي سوى أن أملأ صفحات قراءتي هذه بالانطباعية والتاريخية، حين يكون ذلك مفيداً وضرورياً، بمعنى آخر ما أحاوله في هذه القراءة هو الإتكاء على الجهد المفتاحي، والشغل الفكري والسياسي والتحليلي الذي قام به عيبان في مطالعته لمصطلح "الهاشمية السياسية" بصرف النظر عن رأيه في خطأ المصطلح كما ذهب إلى ذلك. إن التحليل الذي قدمه عيبان علمي وواقعي ارتكز على المنهج العلمي الجدلي المادي التاريخي في اطاره العام. الاتفاق والاختلاف حول خطأ، مصطلح "الهاشمية السياسية" هو ما أقدم حوله مقاربة أخرى، مغايرة، مع اتفاقي على المنهج العلمي النقدي التحليلي الذي اشتغل عليه. لم أكن لأقدم على هذه القراءة لولا أنني وجدت نفسي أمام موضوع فيه فكر وبحث يستحقان التناول والحوار معهما، وما أقل الكتابات الفكرية والثقافية والسياسية الجادة، والمحفزة للقراءة وللبحث فيها، والحوار معها، في واقع هيمنة وسيادة الكتابات الرثة، المتعبة للعقل، والمرهقة للروح، كتابات هي إلى الزبد والغث أقرب.. كتابات تحاصرنا وتطوق مثل قيود السجن أفواهنا عن الكلام والكتابة، هي انعكاس لبؤس الواقع في أسوأ مظاهر انحطاطه وتعبيره تجسيداً لبؤس الفلسفة السياسية السائدة. فالواقع الذي يضج بالغرائبية واللامعقول (الفنتازيا) في جميع تفاصيله، قطعاً لا يفرز من الكتابة سوى ما يشبهه في الشكل والمعنى، كتابات معجونة بالتمذهب السياسي، وا لطائفية السياسية، وبالقبلية السياسية، والمناطقية والجهوية، وهي التي تغطي وجه حياتنا الفكرية والسياسية والثقافية منذ أكثر من سبع سنوات، وأكثرها كتابات لا تقدم معرفة مضافة، ولا نقداً موضوعياً عقلانياً للواقع، وللفكر السائد، قدر ما تعيد انتاجه، وهو ما أشار إليه عيبان من استخلاص ونتائج في بداية المقال، وفي خاتمة جملته/ مقالته، تحت عنوان "صفوة القول"، حول الموضوع المبحوث الذي يدور حول الدور المدمر والخطير للتمذهب السياسي والطائفية السياسية، وهو ما أتفق معه حوله. على أنني وجدت نفسي مختلفاً معه فيما ذهب إليه من قول حول خطأ مصطلح "الهاشمية السياسية". فعلاً، إن من يتابع المنتج الفكري والسياسي والثقافي في بلادنا وتحديداً خلال الثماني سنوات المنصرمة، سيجد علائم ومظاهر العودة للخلف في كل شيء: غياب الإنتاج المعرفي، بل تراجعه بالمطلق عما كان؛ ضعف في حضور الفكر في الخطاب السياسي، هشاشة وضحالة في بنية الخطاب الثقافي العام، تراجع في صورة وروحية النقد، على الأقل في ما وصل إلي من كتابات، هي إلى الضحالة السياسية أقرب، وكأنها تشير إلى حالة التماثل إن لم أقل التطابق بين بؤس الواقع، وبؤس وانحطاط الفكر المعبر عن ذ ......
#صواب
#مصطلح
#الهاشمية
#السياسية
#مقاربة
#أخرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765367
قادري أحمد حيدر : في صواب مصطلح الهاشمية السياسية 3-5 الإمامة، والهاشمية السياسية
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر في صواب مصطلح "الهاشمية السياسية" (5-3)&#1635-;- الإمامة، والهاشمية السياسية : الإمامة، معنى ومفهوم ديني، وهي كذلك عند السنة، وإن بمعان ومضامين مختلفة؛ وعند أغلب فرق الشيعة، عامة، "الإمامية/الاثني عشرية" والزيدية "الهادوية"، هي أصل من أصول الدين، مثلها، مثل الصلاة والصيام والزكاة... ألخ - باستثناء الفرقة "السليمانية" والفرقة "الصالحية" وقبلهما الإمام زيد بن علي رضي الله عنه - وقولنا بأن الإمامة معنى ومفهوم ديني، لا تعني أنها من الدين، أو أنها إمامة بأمر إلهي/ ديني، وجميع التخريجات الأيديولوجية/السياسية، بأنها من الدين وبأمر إلهي هي اجتهادات أيديولوجية/ فقهية سياسية لا أقل ولا أكثر، هي محاولة لشرعنة القول، بالوصية الخفية ",و"العلنية", للإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه وإرضاه، كما هي عند بعض فرق الشيعة المتشددة والمتطرفة في هذا الجانب من القول؛ أما "الهاشمية"، فهي نسب وصفة عرقية سلالية تعود إلى الجد هاشم بن عبد مناف، وفي هذا الجد يلتقى العباسيون والعلويون، حتى احتكارهم الخلافة العباسية فيهم واستبعاد العلويين واستمرارهم بعد الأمويين في تحويل الخلافة والإمامة إلى وراثة وملك عضوض. صار العلويون بعد ذلك يرون الهاشمية تعود إلى النبي ومختصرة في "الفاطمية"، أي إلى فاطمة الزهراء إبنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وإلى أبنائها من علي بن أبي طالب دون سواهم من أبناء علي.بل أن الإمام يحيى بن الحسين الرسي (الهادي)، يقول في كتابه (الحلال والحرام)، جمعه علي بن أحمد ابن أبي حريصة) مكتبة التراث الاسلامي/ صعدة ط(&#1635-;-)&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- حول حق آل البيت بالإمامة، وبأنهاأمر ديني/ إلهي، التالي: "فأسالوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) صدق الله العظيم، وأهل الذكر فهم آل محمد الذين أنزل الله عليهم الكتاب وهدوا به إلى القول بالصواب، فرفضوا آل الرسول ظلما وطغيانا وابدوا لله في ذلك خلافا وعصيانا" ص&#1635-;-&#1635-;-، إلى قوله "إن ولاية أمير المؤمنين وإمام المتقين علي بن أبي طالب رحمة الله عليه، واجبة على جميع المسلمين، فرض من الله رب العالمين ولا ينجو أحد من عذاب الرحمن، ولا يتم له اسم الإيمان حتى يعتقد ذلك بايقن الإيقان" ص&#1635-;-&#1639-;-, ومثل هذا الحديث وأكثر موجود ومثبت في كتابه (تثبيت الإمامة، مخطوطة في كتاب المنتخب) صنعاء دار الحكمة اليمانية للطباعة والنشر ط(&#1633-;-) &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1635-;-م، وكذلك في (المجموعة الفاخرة : مجموعة مخطوطات مطبوعة في المجموعة الفاخرة) , صنعاء/مكتبةاليمن الكبرى .فلو كان هناك ما يدل أو يشير إلى نص ديني،تحت أي مسمى "خفي",أو "جلي", لكان واجباً شرعياً/ دينيا، على الإمام علي بن أبي طالب رفض ومقاومة خلافة أبو بكر وعمر وعثمان . إن يهمني ويعنيني هنا ليس الدخول في الجدل المذهبي الفقهي ، بل للبحث عن المعنى السياسي الذي يؤدي ويساهم في تحقيق مشاركة الناس في اختيار حاكمهم إمامهم، وفقاً للشورى أو العقد والاختيار كما هو عند المعتزلة، والخوارج ،وغيرهما،أو كما نفذ تحت مسمى البيعة، أو أي شكل كان من أشكال العقد الاجتماعي بين الناس لتنظيم شؤون حياتهم/دنياهم،وفقا لقول الرسول الكريم" أنتم أعلم بأمور دنياكم",ولقول الله تعالى(وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون). وحتى لا يطول الحديث ويتشعب حول هذه المسألة الاعتراضية، ونخرج عن سياق ما نبحث فيه، وهو: "الهاشمية السياسية"، كمعنى واصطلاح، لأن عودتنا هنا، للإمام يحي بن الحسين"الها ......
#صواب
#مصطلح
#الهاشمية
#السياسية
#الإمامة،
#والهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765943
قادري أحمد حيدر : في صواب مصطلح الهاشمية السياسية 4-5. الإمامة والهاشمية السياسية
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر قادري أحمد حيدرفي صواب مصطلح "الهاشمية السياسية" (4- 5) 3-الإمامة، و"الهاشمية السياسية": إن احتكار السياسة بالعنف والغلبة، على أساس العصبية، سواء كانت هاشمية سياسية، أو على أساس الدين السياسي، أو قبلية سياسية أو غيرها وفي أي مكان كان، ومنع مشاركة كل المجتمع، معناه أننا أمام مقدمة لمصادرة السياسة والسلطة والثروة، بل ومصادرة الحياة الفكرية والثقافية عن باقي اطراف ومكونات المجتمع. وعلى هذا القياس من القراءة والبحث أجد نفسي، كشخص، أرفض ولا أقبل منطق تفكير جماعات "الإسلام السياسي"، بجميع تسمياته، سني شيعي، أمامي وهابي، اخواني "قاعدة" "داعش" ...إلخ، لأنها محاولات عبثية ومجنونة لاحتكار الإسلام والدين، ومن خلالهما احتكار السلطة في جماعاتهم الحزبية الضيقة والخاصة. وبهذا المنطق من التفكير لا أرى نفسي أقف ضد الهاشمية، ولا ضد القبيلة، ولا ضد الدين، ولا نعادي الدين، كما تحاول بعض الكتابات التكفيرية، تصوير أن قراءاتنا ومواقفنا السياسية هي ضد "الهاشمية"، أو ضد " القبيلة"، أو ضد "الدين". نحن هنا ضد وفي مواجهة "الهاشمية السياسية"، وضد "القبلية السياسية"، في صورة "جمهورية المشايخ" أو " دولة المشايخ",؛ كما أننا ضد "الدين السياسي"، وجميعهم من مواقع مختلفة، يهدفون ويسعون إلى تماهي ودمج المجتمع والفكر والثقافة، والدولة بهم تحت التسميات المختلفة التي اسلفنا الإشارة اليها. والنتيجة أن مذاهبهم وطوائفهم السياسية العصبوية هي التي تحضر، وتغيب الدولة، دولة المواطنة والحقوق للجميع. "الهاشمية السياسية"، نسب، ومعتقد مذهبي/ديني، لا خلاف حولهما، يتم تحديدهما النسب، والمعتقد تحت مسمى الطائفة، وهي تبقى هاشمية في اعتقادها المذهبي/ الديني، ولكنها حين تقاتل وتطلب السلطة وتدخل المعترك السياسي على هذا الأساس وتحقق ذاتها كسلطة سياسية طبقية تتحول فعلياً وواقعياً إلى هاشمية سياسية، تمثل جماعة سياسية معينة وتخدم مصالحها الطبقية، وليس مصالح كل المكون الهاشمي، مثلها مثل القبلية السياسية، والدين السياسي، وهذا ما يجب أن يكون مفهوماً وواضحاً، ونحن نبحث في معنى "الهاشمية السياسية" كمصطلح، أو كواقع. اليوم نحن نعود إلى ذات خطاب، وممارسة "الهاشمية السياسية" بحذافيره، وهو ذاته خطاب الإمامة السياسية التاريخي، باعتبارها،أي الإمامة – كما يزعمون – "أصلاً من أصول الدين"، وإلى "شرط البطنين"، والقول علناً بـ"الولاية"، على جميع اليمنيين، وإلى إعادة كتابة جديدة للتعليم، ومناهجه التعليمية ،وللتاريخ، ومحاولة جديدة لمحو الذاكرة الثقافية والوطنية والتاريخية لنا. والمشكلة أن كل ذلك لم يثر حفيظة الكثيرين اليوم، من الحريصين على عدم أثارت النعرات المذهبية والطائفية، وعلى المواطنة المتساوية!! ولذلك لا أرى في تخطئة مصطلح "الهاشمية السياسية" سوى مضيعة للوقت، حين يتحول إلى قضية للحوار من الزاوية الخطأ، بعد أن وضع المصطلح في غير موضعه، وتتم قراءته خارج سياقه الفكري والسياسي. ولذلك انتهزها فرصة لأطرح ما أراه من لزوم ما يلزم من القول حول قضايا يجب إعادة الإضاءة حولها والتوسع في ذلك ما أمكن،وهو ما احاوله وإن بحدود ما يسمح به المقال، والمقام، والقضية التي نحن بصددها. ومرة ثانية وثالثة وعاشرة، أقول إن مصطلح "الهاشمية السياسية"، منذ ظهوره ونشأته على يد كاتب غير معلوم، لم يثر أي حساسية مذهبية وطائفية، ذلك أنه جاء توصيفاً وتجسيدا لواقع حالة كانت قائمة وليست مفتعلة؛ حالة تقول لك أنا هنا، وهذا هو خطابي، ونظرتي لنفسي، ولل ......
#صواب
#مصطلح
#الهاشمية
#السياسية
#4-5.
#الإمامة
#والهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766352
قادري أحمد حيدر : في صواب مصطلح الهاشمية السياسية 5-5
#الحوار_المتمدن
#قادري_أحمد_حيدر قادري أحمد حيدرفي صواب مصطلح "الهاشمية السياسية". (5-5)3-الإمامة، والهاشمية السياسية:في تقديري أن العقل النقدي المستنير من أي مكان صدر هو الذي يحفزنا، ويشجعنا ويفتح شهيتنا للقراءة والكتابة، وللنقد وهو الأهم، وما أقل حضور ذلك العقل المنير والمستنير اليوم في حياتنا، وهو ما تستدعيه وتتطلبه المرحلة/ اللحظة السياسية الراهنة، وقد وجدت أن عنوان(مقال),في خطأ القول بمصطلح" الهاشمية السياسية", مدخلاً مناسباً لملامسة،أو للعبور إلى بحث ومناقشة جملة من المشكلات والإشكاليات الهامة والحساسة التي تمس صلب حياتنا اليوم، ونمر عليها مرور الكرام ، مع أنها تطال جوانب هامة من حياتنا الفكرية والسياسية والثقافية، والتعليمية ، بل وحتى المذهبية والطائفية والدينية والاجتماعية/القبلية، وفي المقالات الأربع التي نشرتها تحت هذا العنوان،هي محاولة أولى للدخول إلى بحث ومناقشة بعض القضايا الفكرية والسياسية ذات الطابع الراهني والتاريخي، والتي ما تزال تكتسب أهمية وحيوية معينة، تطال حياتنا الخاصة والعامة، دلالة على أننا ما نزال نتحرك في العديد من اشتغالاتنا الفكرية والسياسية والحياتية، ضمن دوائر الماضي(الذي كان), والذي مع الأسف، ما يزال يلاحقنا ويفرض ظله الكئيب علينا ، ما يزال يأتي، كما قالها شاعر اليمن الكبير/عبدالله البردوني ، " لماذا الذي كان مازال يأتي/لأن الذي سوف يأتي ذهب ", وهي ذات صلة بالقضايا المبحوثة، ومن هنا كانت خلاصة حديثي، من أنني لا أتفق مع النتائج السياسية والفكرية والتاريخية التي توصل إليها، ولا مع مفتتح العنوان/ القراءة التي بدأ فيه العزيز/ عيبان مقالته، وبالنتيجة لست مع الاستنتاجات التي اختتم بها مقالته، مع تأكيدي كذلك، أنني لا أتفق مع ارتكازه من نقطة انطلاقه في تخطئته مصطلح "الهاشمية السياسية"، وكل ذلك التأكيد في القول: لا يعني مطلقاً، أن ما كتبه خطأ وأن ما أقوله أو اكتبه هو الصواب. فلست ممن يذهبون هذا المنحى، والمذهب في القراءة والبحث والنقد، ليس لأنني لم أتعود ولا أحبذ التقليل من شأن أي رأي أو فكرة أو كتابة، بل فقط لأنني أجد في ما كتبه يستحق البحث والمداولة، وأرى في ما أكتبه مقاربة كتابية أخرى مقابلة، لمقاربات أخرى، ومنها مقاربة العزيز/ عيبان، أي أنني أفارقه القول بخطأ مصطلح "الهاشمية السياسية"، وفي بعض الاستنتاجات التي توصل إليها لأنني رأيت – وقد أكون مخطئأ – أنه خلط دون قصد . - لا اعرف - بين "الهاشمية"، كمكون وبين المنطقة الزيدية، وبين "الهاشمية السياسية" كمشروع سياسي طائفي سلالي، وهي هنا "الإمامة الهادوية السياسية"،هذا في أحسن التأويلات، وهي،أي الإمامة الدينية، التي أفرزت وأنتجت حالة وظاهرة "الهاشمية السياسية" في تلاوينها المختلفة ، كتنويع على الأصل الإمامي التاريخي الواحد، أي "الهادوية" التي ارتبط اسم الزيدية في اليمن بها، وهي قطعا النقيض الجذري لزيدية الإمام زيد بن علي رضي الله عنه. حيث آراء وافكار ورؤى الإمام زيد بن علي، مدونة في جميع المصادر التاريخية، معلومة ومعروفة لجميع المهتمين والمتخصصين، كما أن هناك بعض المفكرين الكبار من أبناء المكون الهاشمي، والزيدي عموماً المعاصرين، مثل الكاتب والسياسي والمؤرخ/زيد بن علي الوزير يكتب حول هذا المعنى التالي : " إن القاسم، والهادي خالفا زيداً مخالفة واضحة فيما يتعلق بحصر الإمامة في البطنين...",انظر زيد بن علي آلوزير، مجلة/"المسار" بحث في ( الدعوة والانتخاب عند الزيدية الهادوية) ،مركز الدراسا ......
#صواب
#مصطلح
#الهاشمية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766720