الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سهيل أحمد بهجت : عبد الباري عطوان و هاني النقشبندي ... نماذج لمحامي الإرهاب الإسلامي
#الحوار_المتمدن
#سهيل_أحمد_بهجت https://youtu.be/xA5yWAbnrBE كانت هجمات الإرهابيين عبر ذبح المدرّس سامويل پاتي و لاحقا طعن و ذبح المصلّين في كنيسة نوتردام و أيضا الهجوم على القسيس اليوم ، مجرّد حلقة أخرى من مسلسل الإرهاب الإسلامي الدموي الذي أصبح ظاهرة عالمية لا تقتصر على فرنسا و بلدان أوروبا ، بل طال تقريبا جميع ربوع العالم. دائماً نسمع ذلك الجواب المتكرر و الذي أصبح يتردد بعد كلّ هجمة مروعة أو مذبحة على أنها "عنف لا يمثّل الإسلام"! إن تكرار هذا الجواب ليس فقط مثيرا للملل و الامتعاض و كونه تهربا من إعطاء جواب علمي و عقلاني ، بل هو إمّا جواب يعكِس سذاجة قائليه أو أنّه تبرير مقنَّع لجريمة تعتمد على فتاوى و فقه لا يزال يُدرّس في جميع ربوع العالم الإسلامي. و الكارثة هي أنه حتى أؤلئك المسلمين الّذين يقعون ضحية هذا الإرهاب يردّدون القول نفسه ، و كمثال نقلت إذاعة فرانس 24 العربية الخبر التالي عن هجوم إرهابي آخر حدث في مدينة نيس عام 2017 حيث يقول الخبر: "ابنة إحدى ضحايا اعتداء نيس: لا يعرفون شيئا عن الإسلام". الحقيقة هي أن هؤلاء أيضا يعطوننا جواباً مثاليا خياليا يختلف كليّا عن إسلام الواقع الموجود المليء بالتكفير و تنجيس الآخر و اعتبار كل ما هو غير مسلم "كفرا" و "مرفوضا". تخيل أن النخبة العربية المثقفة الموجودة في أوروبا نفسها تقوم بتبرير الإرهاب و بدى لي كلّ من السيد عبد الباري عطوان – رئيس تحرير رأي اليوم –و المقيم في لندن و هاني النقشبندي -المقيم في بلجيكا كأفضل محاميين للإرهاب.شارك هذان الناشطان في حلقة نقاش مع توفيق مجيد على قناة فرانس 24 العربية الحلقة بدت لي غير متوازنة على الإطلاق. فعبد الباري عطوان و كعادته دائما و بدلاً من أن يحلل خلفية هذه التنظيمات الإرهابية كالقاعدة و داعش و حزب الله و حماس ، حوّل المسألة إلى انتقائية في الطرح فزعم أنّ نبي الإسلام كان يحرم الاعتداء على الأديرة و المعابد و أنه كان لا يجوز إيذاء من فيها ، متناسياً أن السيرة المحمدية و التفاسير و كتب الفقه الإسلامي تعج بأحكام القتل و الحرب و احتقار غير المسلمين. مثالٌ بسيط على هذا التراث العريق في الذبح و القتل أن واحدا من أشهر الفقهاء السّنّة و هو كان قاضي قضاة اسمه تقي الدين السبكي الشافعي المتوفي سنة 756 هجرية ألّف كتابا اسماه "السيف المسلول على من سبَّ الرسول" و قد أعيد و نشر طبع هذا الكتاب عدة مرات و هو كتاب يحوي فتاوى تبيح القتل لمن "لمّح" مجرد تلميح في إهانة النبي محمد بل و يقول أيضا أنَّ من قالَ أنّ "زرّ" رداء نبي المسلمين وسخ قاصداً الإهانة فإنّه يحلّ حسب هذا السبكي الشافعي قتل هذا الشخص الذي "أهان زر نبي الإسلام" ، و هناك كتابٌ تكفيري في نفس الموضوع كتبه ابن تيمية الّذي يُجلّه آل سعود و حكام قطر و مصر و قد أعددتُ حلقةً بهذا الخصوص على قناتي #سوشو. عبد الباري عطوان لامَ الحكومة الفرنسية "لتقصيرها" في حماية الكنيسة و لكنّه برّر العملية الإرهابية عبر هجومه على الرئيس ماكرون بل أنه طالب وسائل الإعلام أن تكون "حذرة و مسؤولة" في التعاطي مع الرسومات "المسيئة" و كأنّه يقول للفرنسيين أنّ عليهم أن يتخلوا عن أسلوب حياتهم و مباديء ثورتهم في احترام حرية الرأي. عطوان تكلّم عن الإعلام الفرنسي الّذي وصفه بـ"المستفز" للمسلمين عبر إعادة نشر الكاريكاتور ، تحدّث عن هذا الإعلام و كأنّه إعلام الدول العربية و الإسلامية الّتي تحتكر الإعلام المرئي و المسموع لترويج ما تريده الأنظمة الحاكمة متناسيا أن الإعلام الفرنسي يستهزيء بالمسيح و بالبابا و حتى بالذات الإلهية ، و الإسلاميون و المسلمون و العرب لم يستاءوا من ملا ......
#الباري
#عطوان
#هاني
#النقشبندي
#نماذج
#لمحامي
#الإرهاب
#الإسلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697454
سهيل أحمد بهجت : الجذور و الأصول الرافيدينية الفرعونية للإسلام: موسى و عيسى و محمد و أساطير أخرى
#الحوار_المتمدن
#سهيل_أحمد_بهجت المقال متوفر كفيديو على قناتنا #سوشو على الرّابط: https://youtu.be/22CgSH8hNLc لكي نفهم الإسلام ، لابدّ من مراجعة جذور الأديان الإبراهيمية ، تحديدا التوراة و الأناجيل و كتب الرُّسُل المسيحيين الأوائل. و لكي نضع صورةً أوضح ، فلابدّ من دراسة جذور الكتاب المقدس اليهودي (التناخ) و كتب العهد الجديد المسيحي لأنّ معرفة هذه الكتب سيتيح لنا معرفة جذور تدين 3 مليارات إنسان – من يهود و مسيحيين و مسلمين – و ستعثر على عدد هائل من المفاجآت في هذه الرحلة. فهم هذه الجذور الّتي خلقت الكتاب المقدس اليهودي-المسيحي مفيد ليس في معرفة و فهم الثقافات الغربية كأوروبا و الولايات المتحدة و الأمريكيتين فحسب ، بل و سيساعدنا على فهم منابع القرآن و مصادره و كيف أن الأديان الإبراهيمية الثلاث اليهودية و المسيحية و الإسلام لم تنقطع كلياً عن الأديان الوثنية و المذاهب الآسوية أيضا كالهندوسية و البوذية. لا زال الأطراف الثلاثة المتعادون من يهود إسرائيل و مسيحيي الولايات المتحدة الأمريكية و إسلاميي السنة و الشيعة يستخدمون ذاتَ المعايير و الموروثات الدينية في تقييمهم للطرفين الآخرين و تقييمهم للعالم. هذه الدراسة هي رحلة طويلة و لكنها محفوفة بأهوال و تحديات فكرية لا تختلف كثيرا عن قصص السندباد أو علاء الدين و مصباحه السحري. فرغم رفض المتعصبين داخل كل واحدٍ من هذه الأديان الإبراهيمية لفكرة أن الدينين الآخرين يعبدان نفس الإله الواحد حيث نجد كل دين يقدّس ما كتبه من سبقه كموسى و إيليا و داوود و سليمان و عيسى أو يسوع و أخيرا نجد محمد الذي طرح نفسه كنبي خاتم أو أخير، و ظهور البابية و البهائية كانت نماذج إمكانية استمرار تطور الإسلام لخلق أديان أخرى. الأنظمة القضائية الغربية لا تزال تشهد مساجلات و مناظرات حول عقوبة الإعدام و زواج المثليين و قوانين مساعدة الفقراء و المحتاجين بسبب نصوص دينية لا تزال موضوع جدال. و لكن ما هو الكتاب المقدّس؟ الكتاب المقدس أو كما يسمّى بالانكليزية Holy Bible ليس في الحقيقة كتاباً واحدا بل العديد من الكتب التي امتدَّ تأليفها طوال 800 سنة ممتدةً من حوالي القرن السادس قبل الميلاد إلى القرن الثاني الميلادي و هي تتراوح بين السَرديات و القَصص و الأشعار و كتابات تتعلق بالتشريعات. الكتاب المقدس يُقَسَّم بشكلٍ عام إلى قِسمين ، العهد القديم اليهودي – و الذي لا يسمّيه اليهود بهذا الإسم كونهم لا يؤمنون بالقسم المسيحي العهد الجديد – و العهد القديم هو القِسم الأكبر من هذا الكتاب و تمتدّ أصوله من القرن 6 قبل الميلاد إلى القرن الأول الميلادي بينما العهد الجديد تمتد أصوله من القرن الثاني إلى الثالث ، و هذا الكتاب بعهديه القديم و الجديد هو كتاب مسيحي لأن المسيحيين – الكاثوليك و الپروتستانت و الأرثوذوكس – يؤمنون بهذا الكتاب ، مع اختلافات في إضافة أو حذف كُتُبٍ من العهد القديم و هو الّذي يسمّيه اليهود الكتاب المقدس العبري.و الآن لنذهب للجانب المشوق. الكتب المقدّسة الثلاث التوراة و الأناجيل و كتابات القديسين و القرآن و التراث الحديثي كلها تملك جذوراً في ثقافات و حضارات الشرق الأدنى القديم و الّتي تمتلك تراثاً هائلاً في حضارات بلاد وادي النهرين (امتداداً من جنوب الأناضول التركي إلى سوريا و العراق جنوباً) و وادي النيل (مِصر و السّودان) و هي مناطِقُ أتحفت المتاحِف العالمية بآثار و مخلفات فنية و أدوات استخدمت في الحياة اليومية لشعوب الشرق الأوسط طوال عشرات الآلاف من السنين و قد تَمّ اكتشافها من مخلفات مدنٍ ......
#الجذور
#الأصول
#الرافيدينية
#الفرعونية
#للإسلام:
#موسى
#عيسى
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699106