الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الحنفي : كورونا الكمامة مشروع قانون 22.20: أي واقع؟ وأية آفاق؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي في الوقت الذي تشغل بال الأطباء، والعلماء، وكل رجالات الدول في عالمنا، فيروس كورون المستجد، وتنشغل معامل القماش، في جميع المدن المغربية، بإنتاج الكمامات، التي يفرض على جميع أفراد المجتمع المغربي استعمالهان بقوة القانونن لاتقاء الإصابة بفيروس كورونا، لا ينشغل المخزن، بأدواته القمعية الحكومية، والبرلمانية، إلا بترتيب وسائل التحكم في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بما في ذلك التحكم في وسائل التواصل الاجتماعي، حتى يمسك الجميع عن التعبير عن الرأي، فيما تمارسه الحكومة، وما تمارسه الطبقة الحاكمة.فوباء فيروس كورونا المستجد: سجن الشعب المغربي، من خلال فرض الحجر الصحي، والكمامة: سجنت الشعب المغربي، من خلال فرض استمالها في الخروج، من المنزل لقضاء المآرب، التي تهم من في المنزل، الذي يعتبر سجنا لكل أسرة من الشعب. ومشروع قانون 22.20، الذي اقترحه وزير العدل، وصادقت الحكومة على إعداده، من أجل المصادقة عليه في البرلمان، جاء ليغلق كل منافذ الجسد، حتى لا يتنفس هواء الحرية، وحتى لا يتحرر صاحبه من كل عوامل القمع المسلطة عليه.وإذا كان النظام المخزني، يتدبر أمر استعادة سطوته، لكبت معالم التحرر، التي أصبح يمارسها الشباب بالخصوص، من خلال ممارستهم للتعبير عن الرأي فيما يجري، على المستوى الوطني، على صفحات التواصل الاجتماعي، فإن أعوان السلطة المخزنية، الذي صاروا من جديد، يكشرون عن أنيابهم، تجاه المناضلين الشرفاء، المتشبعين بالجرأة النضالية اللازمة، ويدبرون التهم، لاعتقال المناضلين الشرفاء، في ربوع هذا الوطن، من أجل إرهاب الشعب المغربي، حتى يعرف المناضلون الشرفاء مآل الإحالة على الضابطة القضائية، التي تقدمهم إلى النيابة العامة، لتأمر بوضعهم في السجن، في أفق الحكم عليهم بمدة تتناسب مع درجة جرأتهم، في مواجهة الأدوات المخزنية.فأي واقع هذا الذي يعيشه شرفاء هذا الوطن، الذي تفرض عليه السطوة المخزنية، ليعيش الشعب هذه السطوة، التي تجعل جميع أفراده يرتعدون من إرهاب المخزن، والتمخزن، في نفس الوقت.فإذا كان قانون كل ما من شأنه، السيء الذكر، وقف وراء معاناة المناضلين، والمناضلات، في دهاليز السجون، والمعتقلات المخزنية، المعروفة، وغير المعروفة، خلال سنوات الرصاص، بعد أن اتجه التحالف المخزني / الاستعماري، في أواخر ثلاثينيات القرن العشرين، إلى إصدار ما صار يعرف بقانون: (كل ما من شأنه).فإن مشروع قانون 22.20، هو نتيجة التحالف المخزني / الرجعي / الظلامي / وما يسمى باليسار المتمخزن، والذي لا يعني إلا تحول مساحة هذا الوطن، إلى سجن كبير، لا يستطيع فيه أحد رفع رأسه، بحثا عن هواء غير ملوث، وغير ممزوج: بقوانين كورونا.والسلطات المخزنية، تتربص بكل الشرفاء، المنتمين إلى الهيئات المتحررة، وإلى الأحزاب، والنقابات، والجمعيات المناضلة، من أجل واقع أحسن، من أجل إيجاد تهم مفبركة، لوضعهم داخل السجن، والتشفي فيهم، وحرمان أسرهم من مورد عيشهم، خلال مدة الاعتقال، وبعد إنهاء العقوبة، الذي يقتضي منهم البحث، من جديد، عن العمل الذي يوفر لهم مصروف أسرهم.فإن مشروع قانون 22.20 القمعي، تمت تنشئته على أساس منع إعمال الفكر، فيما يجري في الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتجريم التعبير عن ذلك الفكر، في وسائل التواصل الاجتماعي، في أفق مصادرة درجة التواجد، في هذا الفضاء الكبير، واستنشاق هوائه، والتمتع بمنظره الجميل، ليعرف مصيره إلى السجن، والحكم عليه بمدة معينة من السجن، اعتقادا من واضعي مشروع القانون المذكور، أنهم يعيدون تربية الشعب ......
#كورونا
#الكمامة
#مشروع
#قانون
#22.20:
#واقع؟
#وأية
#آفاق؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676227
محمد ابراهيم بسيوني : الكمامة الطبية والكورونا
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني  الكمامة الطبية يجب يكون لها مواصفات محددة، حتى تصبح فعالة للوقاية من مختلف أنواع الفيروسيات، ولا سيما فيروس الكورونا، وأبرزها:   يجب أن يحتوي الوجه الخارجي لها على مادة مضادة للميكروبات والفيروسات.  - التأكد من أن الوجه الداخلي يحتوي على فتحات صغيرة، تساعد على التنفس بصورة طبيعة. ارتداء الكمامات في أماكن المكدسة بالزحام، كالمواصلات العامة، والمراكز الصحية، والمستشفيات، ولا يتم إلقاء القناع الطبي بشكل عشوائي في الشوارع، بل يراعى التخلص منها في صندوق القمامة، على أن يتم التخلص منها عن طريق الحرق أو الدفن.  في حالة عدم وجود كمامة لاي سبب يمكن استخدام المناديل الورقية بدلًا من الكمامات، على أن يتم وضعها على الأنف والفم مع مراعاة التخلص منها في صندوق القمامة وحرقها، منعًا لانتشار العدوى.  الكمامة الطبية يجب أن تكون مطابقة للمواصفات القياسية، وهناك عدة أنواع للكمامات الطبية بشكل عام، منها النوع الأكثر وقاية وهي الكمامة (n95)، وهذه تكون للفريق الطبي وليس للاستخدام العادي، لأنه لو حدث تكالب عليها سيؤدي إلى نقص بها ما سيؤثر على الاحتياج الفعلي لها في معاملة المريض من قبل الأطقم الطبية، أما النوع الآخر فهي الكمامة المتعارف عليها، ذات اللونين الفاتح والغامق، والتي يستخدمها أغلب الناس وتسمى بالكمامات الجراحية، وهذه لها مواصفات أيضا، وهذه المواصفات تمنع عبور الميكروبات والفيروسات بدرجة كبيرة نتيجة لضيق مسامها بقطر معين يناسب ذلك.  الكمامات القماش التي أشيع استخدامها حاليا والتي يجرى غسلها واستخدامها أكثر من مرة، هي سلوك خاطئ لا يصح، لأن الكمامة الطبية بخلاف تصميمها بقطر معين بين مسامها، إلا أنها أيضا تكون معقمة بشكل جيد، بعكس الكمامات القماش التي قد تحتوي على ميكروبات ومن ثم يصبح مرتديها وسيلة عدوى وليس وقاية منها، وبحسب كل القواعد الإرشادية الصادرة من الجهات المعنية، سواء منظمة الصحة العالمية أو مراكز الترصد الوبائي، حيث قالوا جميعهم إن هناك مواصفات معينة بالنسبة للكمامة لن تتوفر في الكمامة القماش، وأهيب بالجهات المعنية بهذا الأمر في مصر بمكافحة انتشار هذه الكمامات لأننا بدأنا نراها تباع على الأرصفة وفي عربات مترو الأنفاق، لأنها قد تكون وسيلة لزيادة انتشار العدوى بين المواطنين.  الكمامة للاستعمال مرة واحدة فقط لمدة 4 ساعات أو 6 ساعات بحد أقصى، وألا يتم ملامستها بعد ارتدائه. أما الكمامة القماش التي لا أؤيدها من يرتديها عليه أن يغسلها ما بين كل لبسة والأخرى ومن الأفضل أن يتم كيها وأن يرتديها نفس الشخص مرة ثانية، ومن المهم جدا ألا تستبدل بين اثنين.  أما من يخالطون مرضى كورونا أو من يخالطون أشخاص مشكوك في إصابتهم أو مشكوك في مخالطته لمصابين لا يصلح لها هذه الكمامة نهائيًا، وإنما يجب على الأقل ارتداء الكمامات الجراحية العادية.يمكن للفيروس نقل عدوى الأمراض التنفسية عن طريق قطيرات مختلفة الحجم إذا زاد قطر جسيماتها على ما يتراوح بين 5 و10 ميكرومترات فيُشار إلى هذه الجسيمات باسم القطيرات التنفسية. أما إذا كان قطرها يساوي 5 ميكرومترات أو أقل فيُشار إليها باسم نوى القطيرات. ووفقاً للبيّنات الحالية المتاحة، تنتقل العدوى بالفيروس المسبب لمرض كوفيد-19 أساساً من شخص إلى آخر عن طريق القطيرات التنفسية والمخالطة. في تحليل لما مجموعه 465 75 حالة إصابة بمرض كوفيد-19 في الصين، لم يبلَّغ عن انتقال العدوى بالهواء.  تنتقل العدوى عن طريق القطيرات عندما يخالط ش ......
#الكمامة
#الطبية
#والكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678267
محمد ابراهيم بسيوني : مواصفات الكمامة الطبية المطلوبة
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني  الكمامة الطبية يجب يكون لها مواصفات محددة، حتى تصبح فعالة للوقاية من مختلف أنواع الفيروسيات، ولا سيما فيروس الكورونا، وأبرزها:  يجب أن يحتوي الوجه الخارجي لها على مادة مضادة للميكروبات والفيروسات.التأكد من أن الوجه الداخلي يحتوي على فتحات صغيرة، تساعد على التنفس بصورة طبيعة. ارتداء الكمامات في أماكن المكدسة بالزحام، كالمواصلات العامة، والمراكز الصحية، والمستشفيات، ولا يتم إلقاء القناع الطبي بشكل عشوائي في الشوارع، بل يراعى التخلص منها في صندوق القمامة، على أن يتم التخلص منها عن طريق الحرق أو الدفن.  في حالة عدم وجود كمامة لاي سبب يمكن استخدام المناديل الورقية بدلًا من الكمامات، على أن يتم وضعها على الأنف والفم مع مراعاة التخلص منها في صندوق القمامة وحرقها، منعًا لانتشار العدوى.  الكمامة الطبية يجب أن تكون مطابقة للمواصفات القياسية، وهناك عدة أنواع للكمامات الطبية بشكل عام، منها النوع الأكثر وقاية وهي الكمامة (n95)، وهذه تكون للفريق الطبي وليس للاستخدام العادي، لأنه لو حدث تكالب عليها سيؤدي إلى نقص بها ما سيؤثر على الاحتياج الفعلي لها في معاملة المريض من قبل الأطقم الطبية، أما النوع الآخر فهي الكمامة المتعارف عليها، ذات اللونين الفاتح والغامق، والتي يستخدمها أغلب الناس وتسمى بالكمامات الجراحية، وهذه لها مواصفات أيضا، وهذه المواصفات تمنع عبور الميكروبات والفيروسات بدرجة كبيرة نتيجة لضيق مسامها بقطر معين يناسب ذلك. الكمامات القماش التي أشيع استخدامها حاليا والتي يجرى غسلها واستخدامها أكثر من مرة، هي سلوك خاطئ لا يصح، لأن الكمامة الطبية بخلاف تصميمها بقطر معين بين مسامها، إلا أنها أيضا تكون معقمة بشكل جيد، بعكس الكمامات القماش التي قد تحتوي على ميكروبات ومن ثم يصبح مرتديها وسيلة عدوى وليس وقاية منها، وبحسب كل القواعد الإرشادية الصادرة من الجهات المعنية، سواء منظمة الصحة العالمية أو مراكز الترصد الوبائي، حيث قالوا جميعهم إن هناك مواصفات معينة بالنسبة للكمامة لن تتوفر في الكمامة القماش، وأهيب بالجهات المعنية بهذا الأمر في مصر بمكافحة انتشار هذه الكمامات لأننا بدأنا نراها تباع على الأرصفة وفي عربات مترو الأنفاق، لأنها قد تكون وسيلة لزيادة انتشار العدوى بين المواطنين.  الكمامة للاستعمال مرة واحدة فقط لمدة 4 ساعات أو 6 ساعات بحد أقصى، وألا يتم ملامستها بعد ارتدائه. أما الكمامة القماش التي لا أؤيدها من يرتديها عليه أن يغسلها ما بين كل لبسة والأخرى ومن الأفضل أن يتم كيها وأن يرتديها نفس الشخص مرة ثانية، ومن المهم جدا ألا تستبدل بين اثنين.  أما من يخالطون مرضى كورونا أو من يخالطون أشخاص مشكوك في إصابتهم أو مشكوك في مخالطته لمصابين لا يصلح لها هذه الكمامة نهائيًا، وإنما يجب على الأقل ارتداء الكمامات الجراحية العادية.يمكن للفيروس نقل عدوى الأمراض التنفسية عن طريق قطيرات مختلفة الحجم إذا زاد قطر جسيماتها على ما يتراوح بين 5 و10 ميكرومترات فيُشار إلى هذه الجسيمات باسم القطيرات التنفسية. أما إذا كان قطرها يساوي 5 ميكرومترات أو أقل فيُشار إليها باسم نوى القطيرات. ووفقاً للبيّنات الحالية المتاحة، تنتقل العدوى بالفيروس المسبب لمرض كوفيد-19 أساساً من شخص إلى آخر عن طريق القطيرات التنفسية والمخالطة. في تحليل لما مجموعه 465 75 حالة إصابة بمرض كوفيد-19 في الصين، لم يبلَّغ عن انتقال العدوى بالهواء.  تنتقل العدوى عن طريق القطيرات عندما يخالط شخص شخصاً آخر تظهر لديه أعراض تنفسية (مثل ا ......
#مواصفات
#الكمامة
#الطبية
#المطلوبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679298
محمد ابراهيم بسيوني : التباعد الاجتماعي ولبس الكمامة
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني دراسة نشرت في مجلة اللانسيت الطبية العريقة Lancet عن التباعد الاجتماعي ولبس الكمامة واهميتهما.هذه الدراسة meta-analysis بمعنى انهم جمعوا دراسات كثيرة وخرجوا بنتائج مثيرة للاهتمام، شملت هذه البيانات 127 دراسة من 16 بلد حول العالم (4) منها من المملكة العربية السعودية علي 25697 مريض.شملت مرض متلازمة الشرق الاوسط، السارس والكوفيد-19 وهي الامراض الاساسية لعائلة فيروس كورونا.اولا التباعد الاجتماعي:قبل كل شيء سأوضح نقطه معينة، انتقال الفيروسات يعتمد على عاملان اساسيان:1- يعتمد على مدى قربك للشخص2- يعتمد على المدة التي قضيتها مع هذا الشخص. كلما زاد قربك وطالة مدة لقاءك مع الشخص المصاب زادت فرصة انتقال المرض اليك.أظهرت هذه الدراسة بأن المسافة أقل من متر تزيد من نسبة اصابتك الى 13&#1642-;- واكثر من متر نسبة الاصابة 3&#1642-;-، مترين نسبة الاصابة 1،5&#1642-;-، و3 أمتار نسبة الاصابة 0,75 &#1642-;-. فكلما زادت المسافة مترا قلت نسبة الاصابة الى النصف.اعتقد هذا من البديهيات، لكن من الاحسن ان يكون لدينا دراسة تدعم ذلك.لبس الكمامة الطبية :وجدوا ان لو كنت قريبا من شخص مصاب وانت تلبس الكمام فإن احتمال اصابتك بالفايروس فقط 3&#1642-;-. وجدوا ان لو كنت قريب من شخص مصاب بدون لبس كمام فإن احتمال إصابتك بالفايروس ترتفع الى 17&#1642-;-.** هذه البينات للبس الكمامة للاشخاص الغير مصابين !!منذ بداية الجائحة ونحن نقول اذا كنت مصاب ولبست الكمام فأنا احمي الاخرين من نقل المرض لهم لكن، هذه الدراسة ايضا تشير الى ان لبسي للكمام تحميني من الاشخاص المصابين.اعتقد الى هنا وصلنا الى نهاية الجدال واللغط الحاصل بلبس الكمامة. الكمامة غير مكلفة لكن اثرها فعال. ......
#التباعد
#الاجتماعي
#ولبس
#الكمامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679970
فاطمة ناعوت : الكمامة والقمامة ولغةٌ قايلة للسقوط
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت (بناء على تعليمات السيد رئيس مجلس الوزراء بضرورة ارتداء القمامة من السادة الموظفون الذين يعملون بمقر العمل طرفكم ابتداء من اليوم السبت الموافق 2020/5/30 وذلك حتى نحمي أنفسها والمواطنين من خطر فيروس كرونا وذلك حتى لا يتعرضون للمسائلة القانونية ودفع الغرامة المقررة وايضا عدم دخول أي مواطن دون ارتداء القمامة. احمي نفسك واحمي بلدك. والوحدة تحملكم المسئولية في حالة ثبوت تواجد موظف دون ارتداء القمامة او مواطن يريد خدمة من طرفكم دون ارتداء القمامة. وتفضلوا بقبول وافر التحية والاحترام.) هذا قرار صدر عن إحدى الوحدات المحلية بمحافظة الفيوم، وقّع عليه رئيسُ الوحدة وموظفون آخرون، وأُمهِر بختم المحافظة.وبدايةً، أقدّم التحية للدكتور "أحمد الأنصاري" محافظ الفيوم، على قراره بعزل جميع الموظفين الموقّعين على تلك الورقة الرسمية التي تضمّنت كلمة: (القمامة) بدلا من (الكمامة). وكان تكرار الكلمة أربع مرات في الورقة، دليلا حاسمًا على كون الخطأ عن (جهل سافر باللغة العربية)، وليس عن تعجّل أو سهو. والحق أن (القمامة) ليست الخطأ الوحيد في الورقة. فارصد معي ما يلي:(من السادة الموظفون/ صحيحها: "الموظفين")، (حتى لا يتعرضون/ صحيحها: "يتعرضوا”)، (المسائلة القانونية/ صحيحُها: “المساءلة”)، (احمي نفسك/ صحيحها "احمِ")، (تواجد/ صحيحها: "وجود”). فضلا عن ركاكة الصوغ والهمزات الغائبة والضالّة طريقها. ثم أن "الكمامة" لا تُرتدَى! بل نقول: أضعُ الكمامة على وجهي، أو : أغدقها على وجهي.”تلك الورقة المدجّجة بالأخطاء الإملائية والخطايا النحوية والصرفية والدلالية والبلاغية، صارت حديث السوشيال ميديا أيامًا كثيرة. وذكّرتني برئيس أحد أحياء القاهرة في زمن الإخوان الأسود، حين ظهر على القناة الثالثة قائلا إن الحيَّ غير مسؤول عن الكارثة التي أسفرت عن موت العشرات تحت أنقاض منزل منهار في زمام الحي، بل إن قاطني العقار هم المسؤولون؛ (لأن المنزل كان "قايل" للسقوط!!). وبالطبع كان يقصد: (آيل) للسقوط. والحقُّ أن المرء ليحزن من تهافت اللغة العربية على ألسن الناطقين بها؛ نحن أبناء لغة القرآن الكريم التي نتعلّمها منذ طفولتنا على مقاعد الدرس ونتحدث بها طوال يومنا. ونستحي حين نرى العالم الغربي بات يعرف قيمة لغتنا الجميلة، ويضعها في مكانتها الرفيعة، فتُدرَّس في المدارس الغربية ضمن اللغات الحية التي يختارها الطلاب كلغة ثانية لهم غير اللغة الأم. واختار اليونسكو يوم 21 فبراير من كل عام، يومًا للاحتفال بعيد "اللغة الأم" لدى الأمم المتحدة. وهو اليوم الذي تحتفل به كلُّ أمّة باللغة الخاصة بها. فاختار الروس يوم 6 يونيو عيدًا للروسية، وهو عيد ميلاد الشاعر الروسي "ألكسندر بوشكين"، واختار الصينيون 20 أبريل عيدًا للصينية، وهو ذكرى "سانج چيه" مؤسس الأبجدية الصينية، واختار الإنجليز 23 أبريل للاحتفال بالإنجليزية لأنه يوم ميلاد العظيم وليم شكسبير، واختار الفرنسيون 20 مارس يوما للفرنسية ليتزامن مع اليوم العالمي للفرنكفونية. أما نحن، الناطقين بالعربية، فوقع اختيارنا على 18 ديسمبر عيدًا عالميًّا للغة العربية، وهو ذكرى اعتماد العربية لغةً رسمية في الأمم المتحدة عام 1973، بعد محاولات دؤوب بدأت منذ خمسينيات القرن الماضي. ولستُ أدري لماذا نُقرُّ بوجودنا من خلال إقرار الآخرين بوجودنا، بدلا من اختيار يوم ميلاد المتنبي أو طه حسين أو المنفلوطي أو شوقي، ليكون يومًا للغة العربية؟! ولأنني أميلُ دائمًا إلى الإيجابي بدلا من السلبي، لن أستمر في حال التباكي على ما وصلت إليه لغتُنا من حالٍ تعسة على ألسن الناطقين ب ......
#الكمامة
#والقمامة
#ولغةٌ
#قايلة
#للسقوط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681018
عائشة العلوي : أنا أضع الكمامة....
#الحوار_المتمدن
#عائشة_العلوي توجهت إلى محل البقالة لأشتري بعض من اللوازم والسلع. كان هناك التزام من الزبائن بالشروط الصحية لتفادي العدوى فيما بيننا (مسافة الأمان، وضع الكمامات...). ولتوفير السرعة المطلوبة، شغل "مول الحانوت" شخصين إضافيين معه. الأول يعمل بالخارج من أجل البضائع التي لا يمكن تخزينها بالداخل. والثاني يعمل بالداخل من أجل المساعدة وتسهيل تجميع السلع للزبائن. هذه التدابير تساعد على عدم الاكتظاظ في المحل. وكساكنة الحي، ننتظر دورنا الواحدة تلو الآخر لاقتناء ما نريد في احترام تام لشروط السلامة.أعود كل يوم إلى المنزل وأنا سعيدة بأن الحي الذي أقطنه بعيد عن العدو الخفي، كوفيد 19. في المساء، يلعب أبناء وبنات الحي بانضباط تام رغم الصعوبة الكبيرة لتمرير التدابير الاحترازية إلى عقول الصغار. لكن، الصرامة والوعي الذي يحيط بساكنة الحي يسهل الأمور كثيرا.منذ شهور عديدة، لم نقترب للسلام على بعضنا البعض رغم مرور المناسبات الوطنية والدينية، والتي تحتم علينا تطبيق سلوكيات معينة، نعبر من خلالها عن مشاعرنا في احترام العلاقات العائلية وحسن الجوار والصداقة. وهي سلوكيات تشجع في عمقها على الحميمية، وبالتالي على العناق وتبادل القبل. لأول مرة، تأتي مناسبة عيد الأضحى، نتبادل التحية والسلام فيما بيننا عن طريق الإشارة. كما أن إحدى جاراتي، زوجت ابنتها ولم تستطع التعبير عن فرحها بالطقوس المغربية المتعارف عليها. بكت في صمت، لكننا كلنا شجعناها للنظر للجانب الإيجابي للحدث. اقتنعت بوجهة نظرنا. فالزواج ليس هو إقامة الحفل، بل هي ضمانة حسن الاختيار من أجل سعادة العروسين؟ أفلا يمكن إقامة حفل كل سنة كتذكار لإحدى اللحظات المهمة في حياة الإنسان؟ ألا يعادل تاريخ عقد القران تاريخ الولادة؟استمر كل واحد مناّ يتأقلم مع ظروف كوفيد 19 التي فرضها علينا. إن الأمر برمته غريب علينا جميعا، لكن يجب أن نعتاد عليه، وحتى إن فرض علينا أحيانا مزجه بقليل من الضحك والتنكيت حتى نتمكن من التغلب على قساوته بيننا. على العموم، يعشق الإنسان الحياة، ويستطيع أن يجدد من مساراته ليستمر في العيش. الظروف تحتم علينا ذلك.لا أقطن في الأحياء الراقية. أسكن منطقة شبه قروية. الكثافة السكانية ضعيفة مقارنة مع المناطق الأخرى للعاصمة الإدارية للمغرب. لقد أصبح التعقيم وارتداد الكمامة والتباعد الصحي جزءا من الحياة الاجتماعية والعملية في حيّنا. ظننت أن كل أحياء وشوارع وأزقة مدننا وقرانا تعيش نفس إيقاعات الحي الذي أقطنه، وأنها غيّرت من سلوكياتها ونمط عيشها إلا أن فوجئت عند سفري لإحدى المدن. إنها الكارثة بكل المقاييس، مَن المسؤول؟ هَل هو المواطن(ة)؟ هَل هو المسؤول عن تدبير الشؤون المحلية لهذا المواطن؟ هَل هُما معاً؟ركنت سيارتي، وتدرجت لأشتري ما تلتزمه واجبات الزيارة (اللحم، الفواكه، الحلويات...). لم أصدق نفسي. اكتظاظ كبير، من الصعب عليك الحفاظ على مسافة الأمان. قلت لنفسي، سأسرع فيما اريد اقتناءه، وأغادر المكان.أغلبية المتواجدين بالسوق يرتدون الكمامات، لكن ليس كما يجب أن تكون. أنظر خلسة إلى وجوه الناس. هل لا يعلمون بخطورة الأمر؟ هل لا يعلمون أن الفيروس قاتل؟ ألا يعلمون أن البنية الصحية التي يتوفر عليها المغرب غير كافية؟ وبينما انا في شرودي وقلقي، أيقضني صوت أحدهم: ساعديني من فضلك، اشتري من عندي، لقد تضررت حالتنا كثيرا بسبب الجفاف وكورونا! التففت إليه، ألا تعلم أنك إذا لم تقم بالتدابير الاحترازية، سنعود إلى وضعية الحجر الصحي، وهذه المرة ستكون جد صعبة على المغرب؟ لن يستطيع المغرب توفير الحماية اللازمة لكل مواطن(ة)؟ أو ......
#الكمامة....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689422
ضيا اسكندر : الحُبُّ في زمنِ الكِمامة
#الحوار_المتمدن
#ضيا_اسكندر كانت سحائب الظلام تغشى جوانب المكان، ونحن نجلس في ركنٍ منعزلٍ على مقعدٍ خشبي في زاوية الحديقة العامة، بعد أن ألغت الحكومة حظر التجوّل ليلاً. وأصبح بمقدورنا اللقاء كمألوف عادتنا. ضممتُها بشوقٍ وشغف فور تثبّتنا من خلوّ المكان من الرقباء، وقد اجتاحني حنينٌ ملحاحٌ عذبٌ كمراهقٍ يخوض تجربته الأولى في عالم الغرام. وسرعان ما خفق قلبي وتدافعت أنفاسي. واتّقدت العواطف الخبيئة واستعرت لهفة القُبل في أعماقنا. وبمشاعر شابّ جزلان لا تسعه الدنيا، أزحْتُ رأسها الصغير عن صدري بلطف متأمّلاً عينيها الصافيتين اللتين تشعّان سحراً وشهوةً، ومددتُ يدي إلى كِمامتها ونزعتُها برفق عن وجهها البهيّ الفتّان. وأنا أتضوّر شوقاً للوصول بسرعة إلى شفتيها المكتنزتين المنفرجتين لارتشاف اللذائذ منهما. فتورّد وجهها واضطرب جفناها. وفجأةً ألقت نظرة خاطفة على الكِمامة التي ما زالت بيدي، وقد اضطرب جسمها بأكمله وكأن دبُّوراً لسعها وحذّرتني بتوسّل قائلةً:- أرجوك حبيبي اِحرصْ عليها. فهي بالكاد ستكفيني لحين عودتي إلى منزلي. إنها من أرخص الأنواع وتستخدم لمرّة واحدة فقط. وكما تعلم فإن وضعنا المعيشي لا يسمح بشراء كِمامة كل يوم.. هل تعلم أن سعرها (400) ليرة؟ الحمد لله أننا لم نُصَبْ حتى الآن بهذه الجائحة. مع أن منظمة الصحة العالمية تقول بأن فايروس كورونا قد يشمل جميع البلدان، وستكون الضحايا بعشرات الملايين وربما أكثر! (ندّت عنها زفرة أسى وأضافت) أيه.. كلنا سنموت آجلاً أم عاجلاً. وبينما هي مسترسلة في حديثها عن الكِمامة والكورونا والموت، هوى عليّ القنوط دفعةً واحدة. وبدأت مشاعري ولهفتي بالتلاشي.. ورغبتي في إكمال ما نويتُ عليه بالاضمحلال. واحتراماً منّي لأنوثتها، فقد جاريتُها بلباقة وقطفتُ من على جانب ثغرها قبلة سريعة مجاملاً. وهمدتُ مسدلاً ذراعيّ واعتدلتُ في جلستي متشاغلاً بإشعال سيجارة. حدجتني بنظرة ارتياب وسألتني عمّا بي؟ فأجبتها وبصري إلى الأرض مُدارياً خيبة أملي ومستعيناً بعذرٍ كاذب:- لا أدري، الحقيقة أنني أشعر ببعض التعب. رفرفت عينيها متفحّصةً وجهي باندهاش ثم قالت باهتمام: - هل تشكو من شيء حبيبي!؟أجبتُ في سهوم وبشيء من الجفاء لم أستطع إخفاءه:- لا، كل ما في الأمر أنني كلما تذكّرتُ هذا الوباء اللعين الذي أقلق البشرية، أشعر بالغمّ.ارتسمت على وجهها طيف ابتسامة توحي بالغنج وقالت بنبرةٍ مثيرة:- وكأنك لستَ مشتاقاً إليّ!أجبتُ مستنكراً قولها بصوتٍ تركض فيه الغبطة والسرور. بعد أن وضعتُ راحتي على خدّها الناعم مداعباً:- ولَوْ حياتي! والله أنت هديّة كونيةً لم أتوقع الحصول عليها أبداً. فأنا أضطرم شوقاً إليك حتى وأنت أمامي.أطفأتُ سيجارتي بسرعة ودنَوتُ منها إلى أن التصقتُ بها، وقد لاحت على شفتَيّ ابتسامة ظفر. وقلتُ في سرّي ينبغي استيعاب الصدمة واستثمار هذا الظرف الذي طال انتظاره. فقد لا يجود الزمن بفرصة مماثلة قريباً. وفي لحظة، وثبت في صدري مجدّداً مشاعر الوجد والحماس وتوهّجت. واستعدتُ ما كان قد ذوى من أحاسيس اللهفة. فوضعتُ رأسها على كتفي أداعب شعرها بلطف تمهيداً لبدء جولةٍ من القُبل. وفجأةً سقطت بضع حصوات بالقرب منا مجهولة المصدر. وأصابت إحداها مسند المقعد الحديدي فأصدرت رنّةً مزعجة أجفلتنا. ارتعش جسمها واتسعت عيناها بدهشة وخوف وصاحت:- ما هذا؟! هل يُعقل أن يكون أحدٌ من الفريق الديني الشبابي أو القبيسيات الذين ازداد نفوذهم في السنوات الأخيرة، يقوم برصدنا ومنعنا من إكمال اللقاء!؟طيّبتُ خاطرها مهدّئاً انفعالها بأن طوّقتها بذراعيّ وأنا أكاد أصل إلى ش ......
#الحُبُّ
#زمنِ
#الكِمامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690011
حميد طولست : الكمامة Le baillonوخطورتها على البيئة.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست الكمامة Le baillonوخطورتها على البيئة.قبل الخوض في موضوع الكمامات التي انتشرت بكثافة مع جائحة كورونا التي أصابت العالم بالذعر والشلل ، وبات استخدامها معتادًا لدرجة أصبحت من الحاجات الإنسانية الأكثر إلحاحاً ، وغدت من الأساسيات الضرورية التي لا غنى عنها لمواجهة الفيروس الفتاك ، الذي ألزم البشرية جمعاء على ارتدائها في الأماكن العامة ، وجعل منها نجمة تجارية أولى ملازمة للإنسان في بيته وعمله ، ورفيقة له في سفره وتسكعه في الشوارع ، دون توقع لمدى بقائها جاثمة على أفواه وأنوف الناس ؛ وقبل الإبحار في تاريخيتها الطويل ، وسبر حضورها القوي في الموروث الشعبي للكثير من المجتمعات ، كان لابد من التعريف لغويا بلفظة "كماكة" المشتقة من فعل كمم يكمم الذي ياتي الاسم منه كمامة وجمعها كمامات وكمائم ، والتي لم تكن تستعمل في القديم إلا للحيوان والنباتات ، ويراد بها كل ما يشد فم وأنف الحيوان حتى لا يعض ولا يأكل ما يمنع عليه أكله ، أو لئلا يؤذيه الذباب ، وبالنسبة للباتات فتدل على كل ما يغطي ثمارها لترطيب وتنضيجه ، كما هو حال ثمر النخل الذي يكمم بأغطية ليصبح بلحا ناضجًا. أما الذي استعمله الإنسان منها لاتقاء حرارة وبرودة وغبار الصحراء ، فيطلق عليه "اللثام" كما هو الحال لدى قبائل صنهاجة الامازيغية والطوارق الذين ارتبط بتاريخهم وقيمهم، قبل أن يصبح عند المرابطية رمزا سياسيا ، ويتحول مع الموحدين إلى موضوع هجاء سياسي ينعت به الخصوم ،أما ما اتخذه عمال المناجم والجنود والإطفائيين لوقاية أنفسهم من الغازات والأبخرة السّامّة ، قد سمي بالقناع ، كما سمي قريبه الذي يضعه تقنيو وعمال المختبرات والأطباء والممرضين للوقاية من الفيروسات والميكروبات والجراثيم المنتقلة عن طريق الرذاذ والاختلاط بالمرضى ، بالكمامة الطبية أو كمامة الجراحين ، والتي لا تختلف عن تلك التي سبق أن استعملت قبل سنوات مع انتشار وباء "سارس" وأنفلونزا الخنازير والطيور ، والتي أدمن على استخدام مثلها سكان شرق آسيا بشكل عام على طول السنة وخاصةً في دول مثل الصين واليابان وتايوان وكوريا الجنوبية لتقليل خطر الإصابة بالأمراض التنفسية أو الأمراض المتنقلة عبر الهواء ، والتي أصبحت في بعض تلك الدول شكلا من أشكال الأزياء ، خاصةً لدى مجموعات الثقافة شرق الآسيوية المعاصرة ذات الشعبية الواسعة مثل ثقافة موسيقى البوب اليابانية.ورغم الفوائد الصحية الجمّة التي وفرتها الكمامات لمستعمليها، فقد ترتب عن استخدمها بكثرة غير مسبوق مند بداية الجائحة المروعة-التي لا يعرف أحد لها نهاية أو حلاً –مشكل بيئي خطير ، تسبب فيه تراكم أعداد خيالية منها ، بلغت عشرات المليارات ، حسب صحيفة "علوم وتكنولوجيا البيئة" العلمية الأمريكية التي قدرت استهلاك العالم منها بـ194 مليار كمامة وقفاز شهريا ، الأمر الذي أصاب العالم بالذعر وصعد مخاوف البيئيين من تأثيرها البالغ في تلويث البيئة ، لكون معظمها مصنوع من مواد بلاستيكية -البولي بروبلين والبولي لإيثيلين والفينيل- الذي قد يستغرق تحللها 450 عاما ، وفق مؤسسة "وايست فري أوشنز" التي تجمع القمامة البحرية وتعيد تدويرها من خلال التعاون من الصيادين. وللحد من تلويث الكمامات للبيئية ، توصل علماء أستراليون إلى طريقة لإعادة تدويرها وتحويلها إلى مشاريع بُنى تحتية مدنية تستغل الملايين مما يرمى منها يومياً ، وذلك في إنشاء الطرق ، التي يدخل في بناء كل كيلومتر واحد منها 3 ملايين كمامة ، ويوفر 93 طناً من النفايات ، حسب دراسة أنجزها المعهد الملكي للتكنولوجيا في أستراليا."حميد طولست hamidost@hotmail.comمدير جريدة"م ......
#الكمامة
#baillonوخطورتها
#البيئة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711280
مشعل يسار : اختر بين الكمامة والبقاء على قيد الحياة ارتداء الكمامة يسبب السرطان
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار حين أرى الناس بنسبة قد تصل إلى 99% ترتدي الكمامة حتى ولو كان الشخص يتنزه في الشارع أو يقود السيارة بمفرده، أحس بالقرف والشفقة على العقول. حتى الأطفال المساكين باتوا يُلبسونهم الكمامات ويعوّدونهم على هذه العبودية المقنّعة منذ نعومة أظفارهم. لكن المسألة ليست فقط في نزعة العبودية التي فرضها الفاشيون الجدد في أميركا المتصهينة، ومعهم حكوماتنا المجرمة التي ستمثُل – وهذا ما نأمله في أقرب ما يمكن – مع الفاشيين في محكمة نورنبرغ-2. فلكم يحتاج الناس إلى التفكير والتعمق في خضم هذا المخطط الجهنمي الشرير. ألسنا بهذا نختلف عن الحيوانات?سأقدم في هذه النبذة حججاً جديدة حول العواقب الوخيمة لنظام الكمامة. هناك أشخاص أكثر من كثر لا يزالون يؤمنون بضرورة ارتداء الكمامة.لنتحدث قليلا عن نظام التنفس لدينا: كم هي نسبة الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والنيتروجين (الأزوت) التي نستنشقها خلال الشهيق. وكم نسبتها في الزفير. لا بد من إيلاء اهتمام خاص بـثاني أكسيد الكربون &#1057-;-&#1054-;-&#8322-;-. إنه عنصر خبيث في حياتنا.لماذا نتحدث عنه مرة أخرى؟! حتى يفهم أكبر عدد ممكن من الناس أخيرًا أن الكمامات تقتلنا. وهي، في كثير من الأحيان ، أكثر غدرا من الكوفيد-19.عندما نستنشق الهواء، نحتاج فقط إلى 0.03&#1642-;- من ثاني أكسيد الكربون الموجود فيه بهذه النسبة اعتيادياً. وها نحن نزفر ما نسبته 4&#1642-;- منه.الآن دعونا نتخيل أننا نرتدي كمامة. كم هي نسبة ثاني أكسيد الكربون التي ستعاد إلى الجسم في الاستنشاق التالي؟ لن تكون أقل من 0.03&#1642-;-.الكمامة تحبس ثاني أكسيد الكربون (عدا الميكروبات والفيروسات التي ستتركز كلها على قماشة الكمامة). إلى أين ستذهب؟ فقط إلى الجسم مع التنفس التالي.حتى في داخل الغرف، من الضروري الحفاظ على توازن الأكسجين وثاني أكسيد الكربون. بخلاف ذلك ، يتباطأ نشاط الدماغ، ويصبح الشخص خاملًا ، ويبدأ الصداع. وهذه علامات على نقص الأكسجة. عادة توجد معايير معينة لمحتوى ثاني أكسيد الكربون في الغرفة.ألا تمنع الكمامة الأكسجين أيضا من دخول الدم؟ ألا تسهم في استنشاق ثاني أكسيد الكربون بما يزيد عن المعتاد؟من المفاهيم الخاطئة الخطيرة أن بالإمكان بعد إزالة الكمامة إعادة عمل الجسم إلى مستواه السابق. لا على الإطلاق. العمليات السلبية إذا بدأت في الجسم لن يكون من الممكن التراجع عنها. فيحدث تدمير للجهاز المناعي ، وليس ما يحدثه الجهاز المناعي لمن يرتدي الكمامة بالذات هو أسوأ شيء. فهذه المعلومات المتكونة بسبب لبس الكمامة تنتقل من خلال الحمض النووي إلى الأبناء والأحفاد.لقد دمر مرتدو الكمامات ممن هم في سن الإنجاب منذ الآن مناعة أطفالهم وأحفادهم في المستقبل.الآن، عن أسوأ شيء. يتسبب نقص الأكسجين وزيادة ثاني أكسيد الكربون في الجسم في حفز نشاط الخلايا السرطانية.لا أحد يستطيع أن يقول أفضل من الخبراء.تحتاج الخلايا السرطانية، كباقي الخلايا في الكائن الحي ، إلى الأكسجين. ويفترض العلماء أنها بحثًا عن هذا الغاز بالذات تدخل الأوعية الدموية.إذن تهاجر الخلايا السرطانية إلى المكان الذي يوجد به المزيد من الأكسجين ، - هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه علماء من جامعة جونز هوبكنز وجامعة كولورادو في بولدر وجامعة بنسلفانيا. وقد نشرت نتائج الدراسة في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences.مثل معظم الكائنات الحية ، تتطلب الخلايا السرطانية الأكسجين. ففي دراسة جديدة ، أظهر العلماء أن خلايا الساركوما تبحث عنه حثيثاً وتختط طريقها إلى حيث تركيزات الأوكسيجين O2 أعلى. ......
#اختر
#الكمامة
#والبقاء
#الحياة
#ارتداء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715783
Najeh Shahin : الكورونا بين الكمامة والتطعيم
#الحوار_المتمدن
#Najeh_Shahin ناجح شاهين قبل سنة بالتمام والكمال كان اللقاح شحيحاً إلى حد توزيعه على قلة من الناس المحظوظين، أما الفقراء فلم يتوافر من المطاعيم ما يكفي لكي يتمتعوا بحماية فايزر أو أسترازينيكا أو أي اسم آخر. في ذلك الوقت وقف الناطق باسم الحكومة السيد ملحم يواجه شعبه وفي يده كمامة وقال: هذا هو لقاحكم، ليس في إمكاننا حتى إشعار آخر إلا أن نعتمد على لقاح الكمامة.بالطبع غضب الناس أيما غضب، فقد تركوا لمواجهة مصيرهم بدون حماية، بينما تمتع أبناء النخب بامتياز الحقنة السحرية. بعد ذلك انتشر المرض في مناطق السلطة على نطاق واسع، ومات الناس بالآلاف، لكن ذلك الحال لم يختلف عن حال "جارنا" المحتل الذي تمكن بفضل كونه شعب الله المختار، إضافة إلى علاقات نتانياهو الشخصية مع مدير فايزر من الحصول على لقاح الشركة الأمريكية قبل توزيعه في الولايات المتحدة ذاتها. كانت نسبة الإصابات والوفيات في دولة الكيان أسوأ مما لدينا على نحو واضح. المهم أن المرض انتشر كالنار في الهشيم إلى درجة أن بعض التقديرات تذهب إلى الزعم بأن الناس كلهم أو جلهم قد أصيبوا بالفعل. وفي لحظة معينة بدا أن المرض قد بدأ في التراجع بفضل اللقاح الذي غطى نسبة كبيرة من أبناء الكيان. لكن المفارقة قوضت وهم بطولة اللقاح بالنسبة لمن لديه عيون تبصر أن مناطق السلطة التي لم تتلق منه إلا أقل القليل، قد تراجع فيها المرض إلى درجة الاختفاء. من المناسب بسبب هذه المفارقة أن نستنتج منطقياً أن الناس قد طورت مناعة طبيعية ضد الفيروس مما أدى إلى تراجع الإصابات على نحو حاسم. اليوم تعود فيروسات كورونا "لتضرب" من جديد. لقد انتهى شهر عسل المناعة الطبيعية المكتسبة، ولا بد من جولة جديدة تقود إلى مناعة جديدة. لكننا اليوم ننعم في مناطق السلطة بكميات وافرة من اللقاحات المختلفة، بما فيها لقاح فايزر السحري. وهكذا تغير موقف الحكومة ووزارة الصحة ووزارة التعليم إلى حد التناقض: لم يعد التباعد مهماً ولا لبس الكمامات، أصبحت كلمة السر هي تلقي اللقاح، ولا بد للموظفين جميعاً شاؤوا أم أبوا أن يتلقوا ترياق فايزر السحري. وذلك الأمر ينطبق على طلبة الجامعات والمدارس الثانوية، وبعد قليل الابتدائية ورياض الأطفال. الآن لم يعد مهماً أبداً أن يجلس التلاميذ على مسافات بعيدة بدرجة معقولة: المدارس غدت مكتظة تماماً في الحكومة والوكالة والخاصة. ويصل عدد التلاميذ في صف الوكالة إلى ما يناهز الخمسين، كما أن عددهم في الحكومة يزيد في الأعم الأغلب عن الثلاثين ويقترب أحياناً من الأربعين. لا يوجد كمامات حتى على نحو شكلي مثلما ساد سابقاً، عندما كانت توضع حول الرقبة أو أعلى الرأس مثل النظارة الشمسية. اختفت الكمامة واختفى التباعد وحل الزحام الشديد، وعادت الحياة الطبيعية في كل تفصيل باستنثاء الزعيق في كل مكان حول ضرورة التطعيم. في المدارس والمساجد والوزارات والدوائر الحكومية، هناك بيانات طوال الوقت تطلب وتحذر وتتوعد وتستنكر ...الخ والغاية الواحدة الوحيدة من ذلك الضجيج هي أن نتلقى جرعة فايزر المتاحة في كل مكان بسهولة شديدة. يقول المعترضون إن دولة الكيان تتعرض لانتشار الفيروس من جديد بقوة كبيرة على الرغم من تطعيم الشطر الأوسع من السكان، وهذا يعني أن اللقاح لا يستطيع وحده شيئاً، وأنه لا بد من ممارسة الوقاية بدرجة أو بأخرى. ولا بد من تعزيز مناعة الناس بالأغذية والفيتامينات...الخ نقول ذلك على الرغم من أن التجربة قد برهنت أن جهاز المناعة الموروث هو كلمة السر الأولى وربما الأخيرة في طريقة استجابة الناس للمرض إن تعرضوا للعدوى، أو حتى في مقاومتهم للالتقاط العدوى من ناحية مب ......
#الكورونا
#الكمامة
#والتطعيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730374