الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد رباص : من الكيف إلى الحشيش..تطور صناعة القنب الهندي في المغرب
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص يعتبر اقتصاد الكيف في المغرب موروثا من التاريخ الطويل والمعقد لمنطقة الريف. منذ الستينيات، أفضى هذا النوع من الاقتصد إلى ظهور صناعة حشيش مهمة، خضعت في السنوات الأخيرة لتحديث كبير سواء على مستوى زراعة القنب الهندي أوتقنيات الإنتاج.يطرح هذا التحديث المستمر لصناعة الحشيش أسئلة أكثر مما يأتي به من اجوبة، خاصة فيما يتعلق بالتنمية الاقتصادية والتوازنات البيئية والاستقرار السياسي في المنطقة. لا يزال مستقبل الريف وفلاحيه يعتمدان بلا شك على اقتصاد القنب الهندي وتطور قوانين المخدرات المغربية والدولية.كان المغرب لسنوات من أوائل منتجي ومصدري الحشيش في العالم، رسميا بعد أفغانستان وربما قبل لبنان والهند ونيبال، المنتجين العالميين الآخرين الذين لم تتم دراسة إنتاجهم إلا قليلاً ولم يعرف منه إلا النزر القليل، من قبل مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة. من المحتمل أيضا، ومن المنطقي تماما، أن يكون المفرب أحد أكبر مناطق الحشيش في العالم. لكن إذا كان المغرب بلا شك أحد أوائل منتجي الحشيش في العالم، فهو بلا شك الأخير في منطقة البحر الأبيض المتوسط. وبالفعل، فإن الحظر العالمي، وأحيانا الحروب، كل ذلك كان لصالح المنتجات اليونانية والمصرية والسورية. في غضون ذلك، أصبحت ألبانيا مؤخرا منتجًا رئيسيًا للقنب الهندي.تطور إنتاج الحشيش المغربي جزئيا كنتيجة لظهور المغرب كوجهة مميزة للهيبيين في الستينيات، وطيلة المدة التي استغرقتها حرب لبنان (1975-1990)، ولكن أيضا نتيجة لسياق الريف القومي، حيث أن الريف منطقة في شمال المغرب فرض عليها حظر زراعة الكيف منذ عام 1954. وبعدما استؤنفت في منتصف أو في نهاية الستينيات، لم يكن إنتاج الحشيش المغربي قد وصل إلى ذروته، لا سيما وفقا للإحصائيات التي أجراها مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، في عام 2003، عندما تم حصاد حوالي 3070 طنا من الراتنجات من 134000 هكتار (1.48&#1642-;- من الأراضي الصالحة للزراعة في البلاد).منذ ذلك الحين، انخفضت محاصيل القنب الهندي، أولا إلى 72500 هكتار (في الواقع، المنطقة التي يُحتمل حصادها، بعد القضاء القسري على 15.160 هكتارا من قبل السلطات المغربية) في عام 2005 (1066 طنا من الحشيش)، تاريخ آخر مسح أجراه مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة.إذن، وفقا لتقديرات مغربية أحادية الجانب هذه المرة، ما يصل إلى 47500 هكتار في 2010 و 2011 و 2012 و 2013 (لن نفشل في ملاحظة الثبات المفاجئ في العدد لمدة أربع سنوات)، استنادا إلى نفس المصدر.ترافق الانخفاض المفترض في الإنتاج (من 3080 طنا إلى 760 طنا، أي 75&#1642-;-) رسميًا مع انخفاض المساحات المزروعة (مرة أخرى – 75&#1642-;- بين عامي 2003 و 2010-2013). ولكن إذا كانت المساحة المزروعة بالكيف قد تناقصت بالفعل في المغرب، فسيكون من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، تأكيد أهمية هذا التخفيض. وربما أكثر من المحتمل أن يتم التقليل إلى حد كبير من إنتاج الحشيش، الذي تم استقراؤه بطريقة ميكانيكية على أساس المساحات المزروعة (هي نفسها تقدر دون معرفة كيف)، كما يشير إلى ذلك الانخفاض الطفيف في الكميات المضبوطة على المستوى الدولي.مهما كانت الحالة، لا يزال القنب الهندي يحتل مساحات شاسعة في الريف، على مرأى ومسمع من الجميع، على الرغم من أن السياق المغربي يختلف اختلافا كبيرا عن سياق الإنتاج الأفغاني غير القانوني للأفيون والكوكا في كولومبيا. في الحقيقة، المغرب لا يخوض نزاعا مسلحا يمكن ان يدعو إلى التشكيك في قدرة المغرب على فرض السيطرة السياسية على الإقليم، وبالتالي يكون سببا لان ......
#الكيف
#الحشيش..تطور
#صناعة
#القنب
#الهندي
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712410
حميد طولست : رفض تقنين القنب الهندي لا صلة له بالدليل العلمي .
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست لم اجد ما أبدأ به حديثي عن الرفض الذي قوبلت به مصادقة الحكومة المغربية على مشروع قانون تقنين نبتة القنب الهندي، الذي اقترحته وزارة الداخلية، غير طرح السؤال المحير حول سبب ذلك الرفض المتعصب وغير المبرر لا سياسية ، ولا اقتصاديا، ولا علميا، وة ثقافيا، ولا اجتماعيا ، لمشروع قد يخلق دينامية اقتصادية ويمكن أن يحسن من واقع وظروف واوضاع مزارعي تلك النبتة ، بما يمكنها من جلب الاستثمارات الهامة والواعدة في مجال صناعة الأدوية ، وخلق مناصب الشغل ؟؟ السؤال الذي تفرض الإجابة عنه اعتماد فرضيات ومقدمات اقتصادية للفرصة الاستثمارية في جميع مراحلها المختلفة، وإخضاعها للدراسات الجادة التي يسميها علماء الإقتصاد بـــ "دراسة الجدوى" والتي هي وسيلة عملية وعلمية لا بد منها لتقييم أي مقترح استثماري لأي مشروع من المشروعات العامة أو الخاصة أو المشتركة ، اعتمادا على المعايير المالية والاقتصادية الموضوعية الهادفة إلى ترشيد المشروعات وتضع لها دعائم الصلاحية الاقتصادية والفنية المؤدية الى النتائج التي يحلم ويصبو إليها كل صحاب مشروع من نجاحات شاملة على كافة الاصعدة والمستويات السياسية والاقتصادية والعلمية والثقافية والاجتماعية. كما هو الحال بالنسبة لمشروع تقنين القنب الهندي الذي أكدت المؤسسات الوطنية والدولية على أنه يمثل أفضل حلّ للمعضلة الاجتماعية التي يعيشها أبناء المناطق الشمالية للمغرب ، وأمثل مجال لاستغلال النبتة لأغراض مشروعة وموفرة للعديد من مناصب الشغل ، والذي رُفض بناء على تقييم شخصي عشوائي ، وارتكازا على إيمان نفسي خرافي مفتقر لأي دليل علمي عملي ، وغياب كلي للرؤية العلمية الموضوعية التي تؤكدها الدراسات الاقتصادية الجادة وقرارات المؤسسات الدولية الوازنة التي يصعب معها -وربما يستحيل- التصديق بأن يكون ذاك الرفض المتعصب هو من أجل الانتصار للشرع والفضيلة ومصلحة الوطن والمواطن المغربي ، كما يروج المتواطئون في شعارات حماية الشرع أو الفضيلة و تحسين أوضاع الوطن والمواطن ، التي تتخد كأقنعة لإخفاء النزوات المصلحية التي يكترت مدعيها بمعاناة ولا بعذابات الناس مع الغلاء الفاحش، والفقر المدقع، والجهل المقيث، والتهميش والإقصاء، الذين لا تحركهم إلا الدوافع المصلحية والمناصب المدرة لريع ، التي هي عندهم أهم بكثير من لقمة عيش المواطنين وأمنهم وصحتهم وكرامتهم ، الشعارات/الإدعائية التي نسمعها ونشاهدها کل يوم من الكثير من الق&#1740-;-ادات الفهلوان&#1740-;-ة التي لا تجيد إلا الحذلقة والهرطقة والسفسطة وخطابات التدويخ والترويض وألآعيب المداهنة السمجة التي لم يعد الشعب يصغي لها ،بل ولم يعد يطيقها ،-كما كان من ذي قبل - بعد أن أصبحت لديه مناعة ضدها.فكفاكم من التعصب الأعمى البغيض لأي مذهب ديني ما ، أو فكر أو أفكرة منتجة لثقافة التثبيط والتسطيح والتخذيل ، حتى لا تكونوا كقومِ شعيب الذين اقترفَوا جريمةً في حقِّ مجتمعِه، حين انحارفوا عنِ القسطِ في الكيلِ والوزنِ وبخسوا الناسَ أشياءهُم ، فيصدق فيكم قولُ اللهُ عزَّ وجل:وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ أَلا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ لِيَوْمٍ عَظِيمٍ يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ " المطففين، قولهِ تَعَالَى:أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ، وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ، وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ، وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الأ ......
#تقنين
#القنب
#الهندي
#بالدليل
#العلمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712836
الهيموت عبدالسلام : الكيف أو القنب المغربي
#الحوار_المتمدن
#الهيموت_عبدالسلام 1/ يعتبر المغرب أكبر منتج للقنب الهندي في العالم بأكثر من 35 ألف طن في السنة حسب تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجرائم في سنة 2019.ويقدرالقانون المغربي الذي صادق عليه مجلس الحكومة 11 مارس الجاري أرباحَ تجارة القنب المغربية غير المشروعة بنحو 15 مليار دولار، تتدفق هذه الأرباح بشكل أساسي إلى خزائن ومهربي المخدرات وجماعات الجريمة المنظمة، وأنه في ظل الوضع الحالي لا يكسب المزارعون سوى نصف مليار دولار،بينما يكسب تجار المخدرات الكبار ما يقارب 14.5 مليار دولار.وأفادت صحيفة "موروكو توداي" الناطقة بالفرنسية أن المغرب سينشئ وكالة وطنية لتنظيم أنشطة القنب الهندي وهي من ستراقب وتنظم تجارة القنب في المغرب وفقًا للمادة 31 من القانون الأخير،وأن المغرب يعتزم إنشاء تعاونيات للمزارعين داخل المناطق الستة في جبال الريف التي سيُسمح لها بزراعة وتسويق القنب الهندي بشكل قانوني،ووفقا للمادة 7 من نفس القانون ستشترط الدولة من المزارعين أن يكونواحاصلين على ترخيص وعلى الجنسية المغربية وأن يكونوا راشدين ويقطنون بالمناطق المنتجة للقنب الهندي،وسيتركز إنتاج القنب للأغراض الطبية والصيدلانية والصناعية،وسيسمح فقط للشركات المسجلة في المغرب بالتقدم للحصول على رخصة تسويق أو رخصة تصدير أو رخصة استيراد . 2/ جاء تحرك وزارة الداخلية لتقنين زراعة القنب الهندي بعد أن أسقطت الأمم المتحدة القنب من قائمة المخدرات الأكثر خطورة واعترفت بفوائدها الطبية، وجاء تحرك الأمم المتحدة بدورها بناء على توصية لمنظمة الصحة العالمية لإزالة القنب الهندي من تصنيف الجدول الرابع المرفق بالاتفاقية الأممية للمخدرات سنة 1961 ،المغرب كان قد وقع على هذه الاتفاقية للمخدرات في عام 1966 وعلى مختلف اتفاقيات الأمم المتحدة بشأن المخدرات والمؤثرات العقلية (1971،1961،1988)،على الأقل منذ الثمانينيات من القرن الماضي من الحصول على التمويل لمكافحة إنتاج القنب المخصص للسوق الأوروبية ،كما تبنت العديد من البلدان بما في ذلك كندا وهولندا وكولومبيا وإسبانيا وجامايكا وسويسرا والصين وغانا والشيلي والسويد وجنوب إفريقيا والبيرو والأرجنتين ولبنان وحتى كورياالشمالية قوانياً لتقنين الأنشطة المرتبطة بهذه الزراعة ،وكذا 16 ولاية أمريكية بما في ذلك فلوريدا والتي لديها الآن قوانين تسمح للبالغين بالوصول إلى الحشيش لأغراض ترفيهية.النقاش في المغرب حول تقنين القنب الهندي أتى في سياق دولي مؤيد لإلغاء تجريم تعاطي المخدرات وتقنين زراعة واستخدام وتسويق القنب في أوروبا وفي جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى النموذج الهولندي الذي تسامح ونظم زراعة واستخدام وحيازة القنب منذ منتصف السبعينيات،ألغت البرتغال تجريم حيازة كميات صغيرة من المخدرات في عام 2001،تلتهاإسبانيا في عام 2006 ودول أوروبية أخرى مثل ألمانيا و سويسرا وبعض المقاطعات الكندية وبعض الولايات الأمريكية التي تسمح بالاستخدام العلاجي للقنب في نوفمبر 2012 . تجدر الإشارة إلى أن حزب الأصالة والمعاصرة وحزب الاستقلال كانا من أوائل من دافعا على تقنين النبتة وتخفيف معاناة المزارعين بسبب عدم مشروعية نشاطهم وملاحقاتهم الأمنية واستغلالهم من طرف أباطرة المخدرات الكبار في حين عارض إسلاميو حزب العدالة والتنمية الذي يرأس الحكومة وقد هدد زعيم الحزب سابقا "عبدالإلاه بنكيران" بالاستقالة من الحزب إذا ما صودق على مشروع القانون ،لكن سيقتصر بنكيران على قطع علاقاته مع بعض القيادات الحزبية والتي سيتراجع عنها مؤخرا، ويعود الجدل حول تقنين القنب الهندي من عدمه بين حزبي الأصالة والمعاصرة ......
#الكيف
#القنب
#المغربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713081
إدريس ولد القابلة : مستقبل القنب – الحشيش : أمريكا نموذجا
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة منذ أكثر من عقدين بقليل، كان الحشيش مخدرًا غير قانوني في جميع المجالات في الولايات المتحدة، سواء على المستوى الفيدرالي أو على مستوى الولاية. على الرغم من أن الحكومة الفيدرالية لم تقم بإضفاء الشرعية على الماريجوانا وما زالت تتعامل معها على أنها مادة خاضعة للرقابة - عقار أو مادة كيميائية تنظمها الحكومة على أساس أنها تنطوي على احتمال إساءة الاستخدام أو الإدمان - فقد وافقت العديد من حكومات الولايات على نطاق واسع على استعمال بعض المخدرات في العلاج والترويح عن النفس أو استخدامها كالدواء. والدول التي يظل فيها تعاطي القنب "الحشيش" بأي شكل من الأشكال غير قانوني تمامًا هي الآن أقلية. في انتخابات نوفمبر 2020 ، صوتت ولايات " نيوجيرسي وأريزونا وساوث داكوتا ومونتانا" لإضفاء الشرعية على الاستخدام الترفيهي لمخدر الحشيش بالنسبة للبالغين الذين تزيد أعمارهم عن 21 عامًا ، في حين صوتت ولايتي "ساوث داكوتا وميسيسيبي" على الموافقة على استخدامه الطبي فقط. في سنة 2021 ، انضمت ولايتي "نيويورك وفيرجينيا" إلى المجموعة المتزايدة من الولايات التي شرعت القنب – الحشيش- للاستخدام الترفيهي. ومع وجود عدد قليل فقط من الدول التي لم تتخذ أي إجراء بشأن هذا التقنين ، يبدو أن مستقبل القنب – الحشيش سيكون مشرقًا. ويجد اليوم القنب – الحشيش- طريقه إلى البرامج التلفزيونية والرياضية والبرامج المنزلية وغيرها.مع قيام معظم الولايات بإضفاء الشرعية على استخدام الحشيش إلى حد ما، فمن الواضح أن رأي الجمهور العام في الماريجوانا قد تطور بشكل كبير منذ الأيام التي حذرت فيها جملة من أفلام الدعائية السكان الأمريكيين من الآثار "المميتة" لهذا النبات. في العقود التي تلت ذلك، تم الكشف عن الفوائد الطبية العديدة والعلاجية للنباتات الذي كان تعتبر من المحرمات. ولكن مع انتشار استخدام القنب - الحشيش على نطاق واسع ، بدأت تبرز بقوة ضغوط إلغاء التجريم الفيدرالي وبصفة متزايدة ، فما يخبئه المستقبل للقنب - الحشيش في الولايات المتحدة ؟ و كيف تغيرت المواقف تجاهه؟يعتبر القبول الواسع للفوائد الطبية والاجتماعية لتعاطي الحشيش مفهومًا جديدًا نسبيًا في الولايات المتحدة. على الرغم من تشجيع المستوطنين الأوائل على زراعة القنب (وهو نوع من الحشيش يستخدم في صناعة الورق والنسيج ومنتجات أخرى) ، إلا أنه لم يعد محبوبًا بمجرد انطلاق إنتاج القطن وتصاعد التعاطي لزراعته. منذ بداية القرن التاسع عشر ، كان القنب يستخدم في الصبغات الطبية والمستحضرات الصيدلانية الأخرى وكان متاحًا على نطاق واسع ومعروضا للبيع والشراء في الفضاءات العامة. استمر هذا الاستخدام حتى الثلاثينيات من القرن الماضي، إلى حدود صدور - قانون الحظر la Prohibition- إذ استخدمه السياسيون والجماعات العنصرية والمتحيزين على أساس الوضع الاجتماعي والاقتصادي، لتبرير تجريم المخدرات ومنعها.على الرغم من القيود والتشعبات القانونية ، شق القنب - الحشيش طريقه ببطء إلى حياة الطبقة الوسطى الأمريكية في منتصف القرن العشرين ، مما أدى إلى تغيير متدرج وتدريجي. وبدأ موقف أمريكا تجاه الحشيش يتراجع مرة أخرى في سبعينيات القرن عندما أصبحت "أوريغون" أول ولاية تبطل تجريم المخدر. ورغم أن إلغاء التجريم هذا لم يشرع استخدام "الماريجوانا"، إلا أنه حد من العقوبات على المتهمين بحيازة القنب للاستخدام الشخصي. إذ بدلاً من قضاء عقوبة السجن، والتي كانت في السابق العقوبة التي يواجهونها، تم تغريم الأشخاص الذين تم القبض عليهم وبحوزتهم من 30 غراما من الحشيش بمبلغ 100 دولار لحيازتهم.< ......
#مستقبل
#القنب
#الحشيش
#أمريكا
#نموذجا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755251