مسعد عربيد : نحو فهم مادي للعِرق في أميركا
#الحوار_المتمدن
#مسعد_عربيد "في مجتمع يتنكر للعدالة ويفرض الفقر ويسوده الجهل، وحيث تشعر طبقة، أي طبقة،بأنه (المجتمع) ليس سوى مؤامرة منظمة للقهر والنهب والاحتقار، في مجتمع كهذا لا يمكن أنْ يتوفر الأمان لا للفرد ولا للمتلكات."فريدريك دوجلاس (1818 ــ 1895)مفكر وكاتب ومناضل أميركي أسودتناولت في الفصول السابقة بعض جوانب العُنصرية وإشكالياتها في الولايات المتحدة وهو، بدون شك، موضوع معقد ومتشعب. وسوف أعمد في هذا الفصل إلى تقديم بعض المفاهيم المفصلية التي تشكل مدخلاً لفهم نقدي للعِرق والعُنصرية في الحالة الأميركية وصولاً إلى ترسيخ فهم طبقي قوامه: أنَّ جذور التمييز العُنصري وأسبابه وعوامل ديمومته تكمن في المصالح الطبقية للأغلبية البيضاء المهيمنة وحمايتها وإبقاء هذه الطبقة في موقع السلطة والتحكم بمقاليد القرار السياسي والاقتصادي.أود الإشارة هنا، وإن لم يكن هذا من صلب موضوعنا ودون أنْ ندخل في التفاصيل في هذا المقام، إلى أنَّ وجهات النظر التي أطرحها في هذا الفصل قد لا تَلقى موافقة أو ترحيباً بين الكثيرين من العرب الأميركيين، بل يظل موقف هؤلاء موقفاً خلافياً في أحسن الأحوال. فالعرب الأميركيون يختلفون في هذه المسألة وتتباين آراؤهم ومواقفهم كما هو شأنهم في العديد من المسائل السياسية والاجتماعية في أميركا. وبالرغم من التوق الانفعالي في أنْ يشكل العرب الأميركيون كتلة واحدة، على الأقل في الموقف السياسي والعملية الانتخابية الأميركية، إلا أنَّ واقع الأمر كان دوماً مغايراً ومعاكساً لهذه الرغبة، لأنَّ مواقف العرب في أميركا، كغيرهم من الجاليات والأقليات المهاجرة، ينبع من الموقع والمصالح الطبقية والاجتماعية وحتى الشخصية للمهاجر، كما يعود في جزءٍ منه إلى دوافع الهجرة ويتأثر بالخلفية والموقع الاجتماعي والاقتصادي للمهاجر في الوطن الأصل.يتوجب علينا، من أجل التأسيس لفهم نقدي لمسألة العِرق عموماً وفي أميركا على وجه الخصوص، أنْ نجلّس العِرق والعلاقات العِرقية في إطار العلاقات الاقتصادية والسياسية والأيديولوجية في المجتمع، فدراسة العِرق يجب أنْ تقوم على أنّه، في الجوهر، بنيان اجتماعي محدد وظاهرة اجتماعية واقتصادية وإنسانية. وعليه، فإنَّ فهم مسألة العِرق يتطلب وضعها ضمن النظام الاجتماعي ـ الاقتصادي المهيمن في الولايات المتحدة، أي النظام الرأسمالي، وهذا الأمر لا يتسنى بعيداً عن شمولية ودينامية هذا النظام. ودون الالتفات في هذه اللوحة المعقدة، إلى خصوصيات الحالة الأميركية (دور الرأسمالية في نشأة وتطور المجتمع والدولة)، فإنَّ التراتبية العِرقية وكافة تصنيفاتها في الولايات المتحدة تظل مجردة وعائمة في فضائها المطلق دون أنْ تمس الوقع القائم، ناهيك عن أنها تبقى مختزلة ومبتورة من أصولها وجذورها التي تكمن تحديداً في نشأة الرأسمالية الأميركية وتطورها على امتداد القرون الأربعة الماضية.بعبارة أخرى، فإنَّ الحديث عن العبودية والعِرق والعَرقنة والتمييز العُنصري، دون الغوص في الطبيعة والجذور الرأسمالية للمجتمع الأميركي وخارج سياق النظام الرأسمالي المهيمن عليه، يبدو وكأنه حديث يدور في كوكب آخر وزمن آخر. والأخطر أنَّ مثل هذه النظرة المبتورة والقاصرة تجعل من العِرق وكأنه الأمر العادي والطبيعي في تنظيم المجتمع والعلاقات الاجتماعية في ذلك البلد.قبل الدخول في مناقشة النهج المادي للعِرق والعُنصرية في الولايات المتحدة، يفيدنا أنْ نقدم بعض الملاحظات المكثفة لتسليط بعض الضوء على الأوضاع العِرقية في أميركا كمدخل للتحليل الطبقي لهذه المسألة.1) إنَّ ما نراه في المشهد الأم ......
#مادي
#للعِرق
#أميركا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683888
#الحوار_المتمدن
#مسعد_عربيد "في مجتمع يتنكر للعدالة ويفرض الفقر ويسوده الجهل، وحيث تشعر طبقة، أي طبقة،بأنه (المجتمع) ليس سوى مؤامرة منظمة للقهر والنهب والاحتقار، في مجتمع كهذا لا يمكن أنْ يتوفر الأمان لا للفرد ولا للمتلكات."فريدريك دوجلاس (1818 ــ 1895)مفكر وكاتب ومناضل أميركي أسودتناولت في الفصول السابقة بعض جوانب العُنصرية وإشكالياتها في الولايات المتحدة وهو، بدون شك، موضوع معقد ومتشعب. وسوف أعمد في هذا الفصل إلى تقديم بعض المفاهيم المفصلية التي تشكل مدخلاً لفهم نقدي للعِرق والعُنصرية في الحالة الأميركية وصولاً إلى ترسيخ فهم طبقي قوامه: أنَّ جذور التمييز العُنصري وأسبابه وعوامل ديمومته تكمن في المصالح الطبقية للأغلبية البيضاء المهيمنة وحمايتها وإبقاء هذه الطبقة في موقع السلطة والتحكم بمقاليد القرار السياسي والاقتصادي.أود الإشارة هنا، وإن لم يكن هذا من صلب موضوعنا ودون أنْ ندخل في التفاصيل في هذا المقام، إلى أنَّ وجهات النظر التي أطرحها في هذا الفصل قد لا تَلقى موافقة أو ترحيباً بين الكثيرين من العرب الأميركيين، بل يظل موقف هؤلاء موقفاً خلافياً في أحسن الأحوال. فالعرب الأميركيون يختلفون في هذه المسألة وتتباين آراؤهم ومواقفهم كما هو شأنهم في العديد من المسائل السياسية والاجتماعية في أميركا. وبالرغم من التوق الانفعالي في أنْ يشكل العرب الأميركيون كتلة واحدة، على الأقل في الموقف السياسي والعملية الانتخابية الأميركية، إلا أنَّ واقع الأمر كان دوماً مغايراً ومعاكساً لهذه الرغبة، لأنَّ مواقف العرب في أميركا، كغيرهم من الجاليات والأقليات المهاجرة، ينبع من الموقع والمصالح الطبقية والاجتماعية وحتى الشخصية للمهاجر، كما يعود في جزءٍ منه إلى دوافع الهجرة ويتأثر بالخلفية والموقع الاجتماعي والاقتصادي للمهاجر في الوطن الأصل.يتوجب علينا، من أجل التأسيس لفهم نقدي لمسألة العِرق عموماً وفي أميركا على وجه الخصوص، أنْ نجلّس العِرق والعلاقات العِرقية في إطار العلاقات الاقتصادية والسياسية والأيديولوجية في المجتمع، فدراسة العِرق يجب أنْ تقوم على أنّه، في الجوهر، بنيان اجتماعي محدد وظاهرة اجتماعية واقتصادية وإنسانية. وعليه، فإنَّ فهم مسألة العِرق يتطلب وضعها ضمن النظام الاجتماعي ـ الاقتصادي المهيمن في الولايات المتحدة، أي النظام الرأسمالي، وهذا الأمر لا يتسنى بعيداً عن شمولية ودينامية هذا النظام. ودون الالتفات في هذه اللوحة المعقدة، إلى خصوصيات الحالة الأميركية (دور الرأسمالية في نشأة وتطور المجتمع والدولة)، فإنَّ التراتبية العِرقية وكافة تصنيفاتها في الولايات المتحدة تظل مجردة وعائمة في فضائها المطلق دون أنْ تمس الوقع القائم، ناهيك عن أنها تبقى مختزلة ومبتورة من أصولها وجذورها التي تكمن تحديداً في نشأة الرأسمالية الأميركية وتطورها على امتداد القرون الأربعة الماضية.بعبارة أخرى، فإنَّ الحديث عن العبودية والعِرق والعَرقنة والتمييز العُنصري، دون الغوص في الطبيعة والجذور الرأسمالية للمجتمع الأميركي وخارج سياق النظام الرأسمالي المهيمن عليه، يبدو وكأنه حديث يدور في كوكب آخر وزمن آخر. والأخطر أنَّ مثل هذه النظرة المبتورة والقاصرة تجعل من العِرق وكأنه الأمر العادي والطبيعي في تنظيم المجتمع والعلاقات الاجتماعية في ذلك البلد.قبل الدخول في مناقشة النهج المادي للعِرق والعُنصرية في الولايات المتحدة، يفيدنا أنْ نقدم بعض الملاحظات المكثفة لتسليط بعض الضوء على الأوضاع العِرقية في أميركا كمدخل للتحليل الطبقي لهذه المسألة.1) إنَّ ما نراه في المشهد الأم ......
#مادي
#للعِرق
#أميركا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683888
الحوار المتمدن
مسعد عربيد - نحو فهم مادي للعِرق في أميركا
زهير الصباغ : التحليل الماركسي للعرق وتقاطعه مع الطبقة
#الحوار_المتمدن
#زهير_الصباغ زهير الصباغ ⃰-;-تعالج الدراسة التالية المفهوم الماركسي لموضوع العرق ومن ثم تقاطعه مع المفهوم الماركسي للطبقة. وستتناول هذه الدراسة عددا من المواضيع المتعلقة مثل كيفية قيام البرجوازية باستخدام سلاح العنصرية وذلك في إقامة نظام الاستعمار الاستيطاني الداخلي، ونظام العبودية، وفي عملية تبخيس إنسانية بعض البشر.يعتقد الماركسيون بان العنصرية تخدم مصالح الطبقة الراسمالية من خلال تجزئة الطبقة العاملة الى عمال سود واسبانيين وبيض (الولايات المتحدة) والى عمال افارقة وملونين وبيض (جنوب افريقيا) والى عمال هنود وافارقة وبيض (بريطانيا) والى عمال افارقة وعرب وفرنسيين (فرنسا) والى عمال يهود وعرب وعمال أجانب (الكيان الصهيوني).ان تجزئة وشرذمة الطبقة العاملة، والتمييز بين مكوناتها، تضعفها وتقلل من امكانيات حدوث وحدة عمالية حول المصالح الطبقية المشتركة للعمال، وبالتالي تقلل من مقدرتهم على النضال الموحد من اجل الحصول على حقوقهم النقابية المشتركة.ينطلق الماركسيون في تحليلهم الطبقي للعنصرية من التناقض الجذري بين المصالح الطبقية لكل من الطبقتين البرجوازية والبروليتاريا. تملك البرجوازية وسائل الانتاج وراس المال وهي تسعى باستمرار لزيادة ارباحها. اما الطبقة العاملة فتبيع قوة عملها وطاقتها على العمل مقابل اجر. وتحصل الطبقة البرجوازية على "ارباحها" بعد دفع اجر للعامل اقل من القيمة الاضافية التي يقوم العامل باضافتها على الإنتاج، وبعدها بيع الإنتاج الصناعي والزراعي. وتسمى هذه العملية استغلالا طبقيا.من الجهة الأخرى تقوم العنصرية، كفكر وممارسة، في خدمة دورين رئيسيين تحت النظام الراسمالي:(أ) انها تسمح للراسماليين في الحصول على ايدي عاملة رخيصة، غير منظمة في نقابات، والتي يمكن استغلالها بشكل كبير. امثلة على ذلك المهاجرين الجدد للدول الأوروبية الغربية، وللولايات المتحدة، والعمال الذين ينحدرون من الاقليات القومية في عدة دول في العالم. وكونهم خاضعين للتمييز العنصري فانهم يشكلون جزءا من الطبقة الكادحة ولكنهم الاكثر استغلالا. ويزود هذا الوضع الراسماليين بمستويات عالية من الارباح.(ب) وتسمح العنصرية للطبقة الحاكمة ان تشرذم الطبقة العاملة وان تهيمن على هذه الطبقة المستغَلة. وتستخدم العنصرية من اجل رعاية واطالة مدة شرذمة وضعف الطبقة الكادحة لمساعدة الطبقة الحاكمة في البقاء في الحكم.ويتم تحريض العمال الأوروبيين، من قبل السياسيين في الطبقة الحاكمة وبواسطة وسائط الاعلام، على كراهية العمال الأجانب، الافارقة، الاسيويين والعرب. وبهذا يتم ازاحة غضب العمال الأوروبيين على الراسماليين وتحويله الى كراهية عنصرية ضد عمال اخرين اجانب، والذين من المفروض والطبيعي ان تربطهم ببعض قواسم ومصالح طبقية مشتركة. وينتج عن ذلك وضعا مشوها وهو مظاهر من "المصالح المشتركة" بين العمال الاوروبيين والبرجوازية الاوروبية. يمكن إعطاء امثلة عديدة على عمليات التحريض العنصري من قبل الساسة البرجوازيين، ولكننا سنكتفي بتصريح الوزيرة الصهيونية العنصرية ميري ريجف، والتي شغلت رئاسة وزارة الثقافة والرياضة في العام 2012. وهي معروفة بتأجيج العنصرية والعنف ضد الفلسطينيين وغيرهم من العمال غير اليهود، وساعدت في عام 2012 في التحريض واثارة موجة من العنف المناهض للعمال الأفريقيين، بما في ذلك الاعتداءات والهجمات المتعمدة، التي استهدفت عمالاً من بلدان مثل السودان وإريتريا. واثناء احدى هذه المظاهرات، صرحت الوزيرة ريجف، امام حشد غاضب من الرعاع الإسرائيليين، إن العمال الأجانب طالبي اللجوء للكيان الصهيوني هم ......
#التحليل
#الماركسي
#للعرق
#وتقاطعه
#الطبقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718265
#الحوار_المتمدن
#زهير_الصباغ زهير الصباغ ⃰-;-تعالج الدراسة التالية المفهوم الماركسي لموضوع العرق ومن ثم تقاطعه مع المفهوم الماركسي للطبقة. وستتناول هذه الدراسة عددا من المواضيع المتعلقة مثل كيفية قيام البرجوازية باستخدام سلاح العنصرية وذلك في إقامة نظام الاستعمار الاستيطاني الداخلي، ونظام العبودية، وفي عملية تبخيس إنسانية بعض البشر.يعتقد الماركسيون بان العنصرية تخدم مصالح الطبقة الراسمالية من خلال تجزئة الطبقة العاملة الى عمال سود واسبانيين وبيض (الولايات المتحدة) والى عمال افارقة وملونين وبيض (جنوب افريقيا) والى عمال هنود وافارقة وبيض (بريطانيا) والى عمال افارقة وعرب وفرنسيين (فرنسا) والى عمال يهود وعرب وعمال أجانب (الكيان الصهيوني).ان تجزئة وشرذمة الطبقة العاملة، والتمييز بين مكوناتها، تضعفها وتقلل من امكانيات حدوث وحدة عمالية حول المصالح الطبقية المشتركة للعمال، وبالتالي تقلل من مقدرتهم على النضال الموحد من اجل الحصول على حقوقهم النقابية المشتركة.ينطلق الماركسيون في تحليلهم الطبقي للعنصرية من التناقض الجذري بين المصالح الطبقية لكل من الطبقتين البرجوازية والبروليتاريا. تملك البرجوازية وسائل الانتاج وراس المال وهي تسعى باستمرار لزيادة ارباحها. اما الطبقة العاملة فتبيع قوة عملها وطاقتها على العمل مقابل اجر. وتحصل الطبقة البرجوازية على "ارباحها" بعد دفع اجر للعامل اقل من القيمة الاضافية التي يقوم العامل باضافتها على الإنتاج، وبعدها بيع الإنتاج الصناعي والزراعي. وتسمى هذه العملية استغلالا طبقيا.من الجهة الأخرى تقوم العنصرية، كفكر وممارسة، في خدمة دورين رئيسيين تحت النظام الراسمالي:(أ) انها تسمح للراسماليين في الحصول على ايدي عاملة رخيصة، غير منظمة في نقابات، والتي يمكن استغلالها بشكل كبير. امثلة على ذلك المهاجرين الجدد للدول الأوروبية الغربية، وللولايات المتحدة، والعمال الذين ينحدرون من الاقليات القومية في عدة دول في العالم. وكونهم خاضعين للتمييز العنصري فانهم يشكلون جزءا من الطبقة الكادحة ولكنهم الاكثر استغلالا. ويزود هذا الوضع الراسماليين بمستويات عالية من الارباح.(ب) وتسمح العنصرية للطبقة الحاكمة ان تشرذم الطبقة العاملة وان تهيمن على هذه الطبقة المستغَلة. وتستخدم العنصرية من اجل رعاية واطالة مدة شرذمة وضعف الطبقة الكادحة لمساعدة الطبقة الحاكمة في البقاء في الحكم.ويتم تحريض العمال الأوروبيين، من قبل السياسيين في الطبقة الحاكمة وبواسطة وسائط الاعلام، على كراهية العمال الأجانب، الافارقة، الاسيويين والعرب. وبهذا يتم ازاحة غضب العمال الأوروبيين على الراسماليين وتحويله الى كراهية عنصرية ضد عمال اخرين اجانب، والذين من المفروض والطبيعي ان تربطهم ببعض قواسم ومصالح طبقية مشتركة. وينتج عن ذلك وضعا مشوها وهو مظاهر من "المصالح المشتركة" بين العمال الاوروبيين والبرجوازية الاوروبية. يمكن إعطاء امثلة عديدة على عمليات التحريض العنصري من قبل الساسة البرجوازيين، ولكننا سنكتفي بتصريح الوزيرة الصهيونية العنصرية ميري ريجف، والتي شغلت رئاسة وزارة الثقافة والرياضة في العام 2012. وهي معروفة بتأجيج العنصرية والعنف ضد الفلسطينيين وغيرهم من العمال غير اليهود، وساعدت في عام 2012 في التحريض واثارة موجة من العنف المناهض للعمال الأفريقيين، بما في ذلك الاعتداءات والهجمات المتعمدة، التي استهدفت عمالاً من بلدان مثل السودان وإريتريا. واثناء احدى هذه المظاهرات، صرحت الوزيرة ريجف، امام حشد غاضب من الرعاع الإسرائيليين، إن العمال الأجانب طالبي اللجوء للكيان الصهيوني هم ......
#التحليل
#الماركسي
#للعرق
#وتقاطعه
#الطبقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718265
الحوار المتمدن
زهير الصباغ - التحليل الماركسي للعرق وتقاطعه مع الطبقة