علاء الدين محمد ابكر : مفهوم القسمة والنصيب والعدالة عند تجار الدين و كونفدرالية قريش والغرب
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_محمد_ابكر رجال الدين والكهنوت هم اكثر المواطنيين في دول العالم الثالث حرصاً علي ارسال ابناءهم لنيل قسط من العلم والعربدة في دول الغرب الكافر وذلك حسب اعتقادهم بينما ابناء المهمشين والفقراء يتعلمون في مدارس وجامعات وطنية وقليل منهم من ينجح وذلك يرجع الي انتشار الفقر والبطالة بينهموكذلك يحرص تجار الدين علي تطبيق كافة صنوف التعذيب والقهر تحت زعم تطهير مجتمع الفقراء بينما هم( تجار الدين وابناءهم) احوج الناس الي التطهير والتقويم فالفقر في عرف تجار الدين هو قسمة ونصيب لمن لا ينتمي اليهم بينما هم اصحاب اليد العليا في الاستحواذ علي خير الدنيا والآخرة علي اساس انهم خيرة امة اخرجت للناس فهل هذا الاعتقاد يعتبر قسمة ونصيب بان تحجب العدالة الاجتماعية عن المهمشين من قبل ثلة قليلة نصبت نفسها فوق الجميع بدون تفويض! يعتقد البعض بان هناك لكل انسان في هذه الدنيا قسمة ونصيب معلوم يناله سواء، كان ذاك سعد او نحس ولكن فات عليهم عدم توضيح مفهوم هذه القسمة هل هي مرتبطة بحيز جغرافي معين اما هي لعنة او دعوة تطارد الانسان حتي ولم يتحرك من مكانه !فقد كانت هناك مقولة تقول ان علي الانسان السعي طلبا للرزق ولكن في ظل العولمة الحديثة بات الرزق يتجاوز الحدود بين الدول مثالا لذلك اذا تصفح شخص ما شبكة الإنترنت وهو جالس في بيته قد يجد فرصة عمل في بلد يبعد عنه مئات الاميال و ربما لايحتاج الى السفر لنيل فرصة الوظيفة تلك كحال مراسلين الاخبار لدي القنوات الفضائية حيث يكفي تواجد المراسل في ارض الحدث لتغطية الاخبار وينال علي ذلك راتب يصل اليه في مكانه عبر شبكة المصارف الدولية اذا مسالة السعي عبر الهجرة المادية قد انتهتوبالنسبة الي مسالة النصيب والقسمة فهي مجرد وهم يعيش بيننا حيث تجد في دول الغرب الاكثر تقدما منا تكثر فيها فرص العمل وسهولة وسائل المواصلات ومؤسسات التعليم والسكن والغذاء وعلي ضوء ذلك نطرح هذا السوال هل تلك الخدمات المتاحة في دول الغرب هبطت من السماء ؟ الاجابة هي سوف تاتي بالنفي وانما ما لديهم في دول الغرب من انجازات خدمية هي ثمرة جهد وعمل من حكومات وشعوب تلك الدول عبر التخطيط الاستراتيجي عكس شعوب العالم الثالث والتي يظن العديد من سكانها ان السماء لاتزال تمطر ذهب لذلك ينظرون الى كل مكسب مادي كان ما هو هبه من السماء والسبب وراء ذلك يعود إلى الصراع الدائر مابين رجال الكهنوت وتجار الدين ضد اصحاب العقول المستنيرة في تلك الدول حول جدل بيزنطي عقيم( عن الدجاجة هل خلقت اولا اما البيضة) وبكل اسف تكون الغلبة دائما تصب في صالح المتطرفين لذلك تجد شعوبهم، تفضل الهجرة إلى دول الغرب بحث عن النصيب المفقود في بلدانهم والمدهش ان ابناء المتطرفيين عندما يرجعون من دول الغرب بعد الانتهاء من الدراسة والعربدة يعكفون على دور العبادة بخشوع ربما يكون تكفير منهم علي ما قاموا به هناك من فسق وفجور، وحقا انه امر مضحكيمكن لكل فرد في هذا العالم ان يصنع نصيبه بيده في حال وجد الحرية في التعبير والامتلاك وبالطبع لن يتمكن الانسان لوحده من النهوض بدون الدخول في شراكة مع المواطنين الاخرين وتكون الدولة بمثابة مدير عام يدير تلك الشركة انابة عن الشعب الذي ينال ارباحه من خلال خدمات السكن والعلاج والمواصلات والتعليم والرفاهية وغيرها وذلك هو ابسط تفسير للمواطنة والتوزيع العادل للثروة الوطنية في البلاد بين المواطنين ان العالم اليوم تراجع كثير في مسالة اكتساب وتوزيع الثروة مثالا لذلك كانت مدينة مكة التي تقع بالحجاز في القرن الرابع الميلادي كانت تعيش قبيلة (قريش) وهي ع ......
#مفهوم
#القسمة
#والنصيب
#والعدالة
#تجار
#الدين
#كونفدرالية
#قريش
#والغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765544
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_محمد_ابكر رجال الدين والكهنوت هم اكثر المواطنيين في دول العالم الثالث حرصاً علي ارسال ابناءهم لنيل قسط من العلم والعربدة في دول الغرب الكافر وذلك حسب اعتقادهم بينما ابناء المهمشين والفقراء يتعلمون في مدارس وجامعات وطنية وقليل منهم من ينجح وذلك يرجع الي انتشار الفقر والبطالة بينهموكذلك يحرص تجار الدين علي تطبيق كافة صنوف التعذيب والقهر تحت زعم تطهير مجتمع الفقراء بينما هم( تجار الدين وابناءهم) احوج الناس الي التطهير والتقويم فالفقر في عرف تجار الدين هو قسمة ونصيب لمن لا ينتمي اليهم بينما هم اصحاب اليد العليا في الاستحواذ علي خير الدنيا والآخرة علي اساس انهم خيرة امة اخرجت للناس فهل هذا الاعتقاد يعتبر قسمة ونصيب بان تحجب العدالة الاجتماعية عن المهمشين من قبل ثلة قليلة نصبت نفسها فوق الجميع بدون تفويض! يعتقد البعض بان هناك لكل انسان في هذه الدنيا قسمة ونصيب معلوم يناله سواء، كان ذاك سعد او نحس ولكن فات عليهم عدم توضيح مفهوم هذه القسمة هل هي مرتبطة بحيز جغرافي معين اما هي لعنة او دعوة تطارد الانسان حتي ولم يتحرك من مكانه !فقد كانت هناك مقولة تقول ان علي الانسان السعي طلبا للرزق ولكن في ظل العولمة الحديثة بات الرزق يتجاوز الحدود بين الدول مثالا لذلك اذا تصفح شخص ما شبكة الإنترنت وهو جالس في بيته قد يجد فرصة عمل في بلد يبعد عنه مئات الاميال و ربما لايحتاج الى السفر لنيل فرصة الوظيفة تلك كحال مراسلين الاخبار لدي القنوات الفضائية حيث يكفي تواجد المراسل في ارض الحدث لتغطية الاخبار وينال علي ذلك راتب يصل اليه في مكانه عبر شبكة المصارف الدولية اذا مسالة السعي عبر الهجرة المادية قد انتهتوبالنسبة الي مسالة النصيب والقسمة فهي مجرد وهم يعيش بيننا حيث تجد في دول الغرب الاكثر تقدما منا تكثر فيها فرص العمل وسهولة وسائل المواصلات ومؤسسات التعليم والسكن والغذاء وعلي ضوء ذلك نطرح هذا السوال هل تلك الخدمات المتاحة في دول الغرب هبطت من السماء ؟ الاجابة هي سوف تاتي بالنفي وانما ما لديهم في دول الغرب من انجازات خدمية هي ثمرة جهد وعمل من حكومات وشعوب تلك الدول عبر التخطيط الاستراتيجي عكس شعوب العالم الثالث والتي يظن العديد من سكانها ان السماء لاتزال تمطر ذهب لذلك ينظرون الى كل مكسب مادي كان ما هو هبه من السماء والسبب وراء ذلك يعود إلى الصراع الدائر مابين رجال الكهنوت وتجار الدين ضد اصحاب العقول المستنيرة في تلك الدول حول جدل بيزنطي عقيم( عن الدجاجة هل خلقت اولا اما البيضة) وبكل اسف تكون الغلبة دائما تصب في صالح المتطرفين لذلك تجد شعوبهم، تفضل الهجرة إلى دول الغرب بحث عن النصيب المفقود في بلدانهم والمدهش ان ابناء المتطرفيين عندما يرجعون من دول الغرب بعد الانتهاء من الدراسة والعربدة يعكفون على دور العبادة بخشوع ربما يكون تكفير منهم علي ما قاموا به هناك من فسق وفجور، وحقا انه امر مضحكيمكن لكل فرد في هذا العالم ان يصنع نصيبه بيده في حال وجد الحرية في التعبير والامتلاك وبالطبع لن يتمكن الانسان لوحده من النهوض بدون الدخول في شراكة مع المواطنين الاخرين وتكون الدولة بمثابة مدير عام يدير تلك الشركة انابة عن الشعب الذي ينال ارباحه من خلال خدمات السكن والعلاج والمواصلات والتعليم والرفاهية وغيرها وذلك هو ابسط تفسير للمواطنة والتوزيع العادل للثروة الوطنية في البلاد بين المواطنين ان العالم اليوم تراجع كثير في مسالة اكتساب وتوزيع الثروة مثالا لذلك كانت مدينة مكة التي تقع بالحجاز في القرن الرابع الميلادي كانت تعيش قبيلة (قريش) وهي ع ......
#مفهوم
#القسمة
#والنصيب
#والعدالة
#تجار
#الدين
#كونفدرالية
#قريش
#والغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765544
الحوار المتمدن
علاء الدين محمد ابكر - مفهوم القسمة والنصيب والعدالة عند تجار الدين و كونفدرالية قريش والغرب
عزيز الخزرجي : خطر ألسّياسة و الدِّين على المجتمع :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي خطر ألسّياسة و آلدِّين على آلمجتمع:عندما إكتمل عدد الركاب بالباص ألمُتّجه من دولة لأخرى ؛ كانت هناك امرأة انيقة جلس بجانبها رجل انيق .. بالصدفة .. بدأ التوتر ظاهرا على وجه المراة!؟ سالها الرّجل: لِم انتِ قلقة؟ كيف يمكنني مساعدتك!؟قالت: احمل معي دولارات فوق المُصَرّح به .. و هي عشرة الف دولار!قال آلرّجل الأنيق: إقسميها بيننا .. فاذا قبضوكِ أو قبضوني نجوتِ بالنصف على الأقل و اكتبي لي عنوانكِ فأنا أحتاجه.فعلت المرأة و اعطته العنوان, عند التفتيش فتّشوا ركاب الباص و كانت المراة قبل الرجل في التفتيش و مرروها بدون مشاكل لتعبر الكيت(المعبر) .. هنا صاح الرجل ياحضرة الضابط هذه المراة تحمل عشرة الاف نصفها عندي و النصف الاخر معها.أعادوا تفتيشها مرّة اخرى و وجدوا النقود بآلفعل و صادروها و تحدث الضابط عن الوطنية(مادحاً ذلك الرجل) وعن سوء التهريب بآلمقابل وشكروا الرجل و عبر الباص.بعد يومين فوجئت المرأة بالرجل نفسه بالباب قالت له بغضب يا لواقحتك وجرأتك ما آلذي تريد؟ ناولها ظرف به ١-;-٥-;-٠-;-٠-;-٠-;- دولار و قال ببرود : هذه اموالك و زيادة.إستغربت امره و صلافته..و فاجأها بآلقول : لا تعجبي فقد اردت إلهاءهم عن جنطتي التي بها ثلاثة ملايين دولار بالتمام والكمال! بآلطبع كانت مسروقة .. و كنت مضطراً لتلك المسرحية.ملاحظة : [لا يُجمع المال إلا بآلبخل أو الحرام] و أحدهما أسوء من الآخر..العبرة و المغزى من القصة :-أحيانا قد يكون مُدّعي الوطنية والشرف هو اللصّ الحقيقي!؟وما اكثر الذين يدعون الوطنية و الشرف في بلادنا اليوم!؟و هناك قصة أخرى(1) تؤكد تلك الحقيقة المرة للبشرية المعجونة بآلجهل و الظلم .. بشكل أوضح, وهي:تزوج رجل من إمرأة مؤمنة تدّعي الثقافة و النزاكة و الأصالة ووووو ...ألخمضت أيام و إذا بتلك الزوجة(العروسة) تطلب من زوجها قطع شجرة قديمة و جميلة للسدر(ألنّبك) كانت مزروعة وسط البيت لعدة أجيال بسبب تجمع العصافير عليها:قال الزوج بإستغراب و لِمَ ذلك يا حبيبتي و هي تمثل البركة و الصّفاء و الجمال و التأريخ و تعطينا الثمار والظلال و الاحساس اللطيف بعظمة و دقة الخالق تعالى!؟قالت (العروسة): لأني متضايقة و لا أستطيع نزع الحجاب لأن العصافير تتواجد دائماً عليها و تزقزق و تنظر لي فأستحي كشف الحجاب لذلك أتقيّد طوال اليوم!؟نظر الزوج و تأمّل كلامها الملائكي بتعجب و إستغراب شديدين مع ذهول .. لأنه كلام لا ينطق به حتى الحور العين .. و بقي متحيّراً للغاية .. على كل حال و لأنه يحبها و هي ما زالت العروسة(شريكة العمر) و طلبها كان بإتجاه الكمال و الجّمال و العلو رغم غرابته .. فوافق الزوج على ذلك أخيراً و فرح لكل تلك العظمة و السّمو و الإيمان بآلغيب ...بعد مدّة إنكشف أمرها و زيفها للزوج المسكين الصادق المحب صاحب القلب الطيب .. حيث شهدها مع عشيق لها تسرح و تمرح في نفس ذلك البيت الذي حُرِم من تلك الشجرة المعطاءة .. بعد ما عاد مبكراً بيومين من سفره ليشهد ما لم يكن يتوقعه أبداً .. و بعدها عاش وحيداً مع نفسه لا يهمّه القيل و القال و هذا البشر الملعون الفاسد المعجون بآلجّهل و الظلم خصوصاً أؤلئك المدعين على المنابر بآلأدب و بآلعشق و محبة الله و الأيمان و آلصبر وووو .. و ذات يوم .. سرق لصّ محترف خزينة الملك, و بينما كان يمرّ ذلك الرجل الوحيد بعد فراق تلك آلزوجته و هو بطريقه للمدينة و إذا بآلحكومة و الناس منشغلين بآلبحث عن اللصّ السارق لمجوهرات الملك, و في الأثناء وقع نظر أيضا على شخص علّق أجراساً ......
#ألسّياسة
#الدِّين
#المجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766013
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي خطر ألسّياسة و آلدِّين على آلمجتمع:عندما إكتمل عدد الركاب بالباص ألمُتّجه من دولة لأخرى ؛ كانت هناك امرأة انيقة جلس بجانبها رجل انيق .. بالصدفة .. بدأ التوتر ظاهرا على وجه المراة!؟ سالها الرّجل: لِم انتِ قلقة؟ كيف يمكنني مساعدتك!؟قالت: احمل معي دولارات فوق المُصَرّح به .. و هي عشرة الف دولار!قال آلرّجل الأنيق: إقسميها بيننا .. فاذا قبضوكِ أو قبضوني نجوتِ بالنصف على الأقل و اكتبي لي عنوانكِ فأنا أحتاجه.فعلت المرأة و اعطته العنوان, عند التفتيش فتّشوا ركاب الباص و كانت المراة قبل الرجل في التفتيش و مرروها بدون مشاكل لتعبر الكيت(المعبر) .. هنا صاح الرجل ياحضرة الضابط هذه المراة تحمل عشرة الاف نصفها عندي و النصف الاخر معها.أعادوا تفتيشها مرّة اخرى و وجدوا النقود بآلفعل و صادروها و تحدث الضابط عن الوطنية(مادحاً ذلك الرجل) وعن سوء التهريب بآلمقابل وشكروا الرجل و عبر الباص.بعد يومين فوجئت المرأة بالرجل نفسه بالباب قالت له بغضب يا لواقحتك وجرأتك ما آلذي تريد؟ ناولها ظرف به ١-;-٥-;-٠-;-٠-;-٠-;- دولار و قال ببرود : هذه اموالك و زيادة.إستغربت امره و صلافته..و فاجأها بآلقول : لا تعجبي فقد اردت إلهاءهم عن جنطتي التي بها ثلاثة ملايين دولار بالتمام والكمال! بآلطبع كانت مسروقة .. و كنت مضطراً لتلك المسرحية.ملاحظة : [لا يُجمع المال إلا بآلبخل أو الحرام] و أحدهما أسوء من الآخر..العبرة و المغزى من القصة :-أحيانا قد يكون مُدّعي الوطنية والشرف هو اللصّ الحقيقي!؟وما اكثر الذين يدعون الوطنية و الشرف في بلادنا اليوم!؟و هناك قصة أخرى(1) تؤكد تلك الحقيقة المرة للبشرية المعجونة بآلجهل و الظلم .. بشكل أوضح, وهي:تزوج رجل من إمرأة مؤمنة تدّعي الثقافة و النزاكة و الأصالة ووووو ...ألخمضت أيام و إذا بتلك الزوجة(العروسة) تطلب من زوجها قطع شجرة قديمة و جميلة للسدر(ألنّبك) كانت مزروعة وسط البيت لعدة أجيال بسبب تجمع العصافير عليها:قال الزوج بإستغراب و لِمَ ذلك يا حبيبتي و هي تمثل البركة و الصّفاء و الجمال و التأريخ و تعطينا الثمار والظلال و الاحساس اللطيف بعظمة و دقة الخالق تعالى!؟قالت (العروسة): لأني متضايقة و لا أستطيع نزع الحجاب لأن العصافير تتواجد دائماً عليها و تزقزق و تنظر لي فأستحي كشف الحجاب لذلك أتقيّد طوال اليوم!؟نظر الزوج و تأمّل كلامها الملائكي بتعجب و إستغراب شديدين مع ذهول .. لأنه كلام لا ينطق به حتى الحور العين .. و بقي متحيّراً للغاية .. على كل حال و لأنه يحبها و هي ما زالت العروسة(شريكة العمر) و طلبها كان بإتجاه الكمال و الجّمال و العلو رغم غرابته .. فوافق الزوج على ذلك أخيراً و فرح لكل تلك العظمة و السّمو و الإيمان بآلغيب ...بعد مدّة إنكشف أمرها و زيفها للزوج المسكين الصادق المحب صاحب القلب الطيب .. حيث شهدها مع عشيق لها تسرح و تمرح في نفس ذلك البيت الذي حُرِم من تلك الشجرة المعطاءة .. بعد ما عاد مبكراً بيومين من سفره ليشهد ما لم يكن يتوقعه أبداً .. و بعدها عاش وحيداً مع نفسه لا يهمّه القيل و القال و هذا البشر الملعون الفاسد المعجون بآلجّهل و الظلم خصوصاً أؤلئك المدعين على المنابر بآلأدب و بآلعشق و محبة الله و الأيمان و آلصبر وووو .. و ذات يوم .. سرق لصّ محترف خزينة الملك, و بينما كان يمرّ ذلك الرجل الوحيد بعد فراق تلك آلزوجته و هو بطريقه للمدينة و إذا بآلحكومة و الناس منشغلين بآلبحث عن اللصّ السارق لمجوهرات الملك, و في الأثناء وقع نظر أيضا على شخص علّق أجراساً ......
#ألسّياسة
#الدِّين
#المجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766013
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - خطر ألسّياسة و الدِّين على المجتمع :
عطا درغام : الشعر في ظلال المناذرة والغساسنة للدكتور عمر شرف الدين
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام إن دراسة شعر المناذرة والغساسنة تعرض الداري لمزالق ،أكبرها ببداهة تكرار ما فعله الاولون،من توزيع الشعراء علي طبقات أو تفضيل شاعر علي آخر،أو تقسيم الشعر نفسه إلي أهداف وأغراض وفنون.واستحسان بيت من الأبيات توفرت فيه خصائص معينة تعارف النقاد علي أنها تؤهل البيت لأن يكون بيت القصيد أو أفضل ما قيل في هذا الفن.وذكر الباحث أنه تجنب هذه المزالق، وأنه لم يرد ان يكون صدي لما قاله الاولون،ونسخة أخري تضاف إلي أصولهم نسخة ستكون بالحتمية أفل قيمة وأدني حظًا ذلك لافتقارها إلي معايشة العصر الذي قيل فيه هذا الشعر وإلي الاحتكاك بظروفه ومسبباته وأجوائه.وانتهج الكاتب المنهج التفسيري يري به هذه الأشعار ،وهو الاتجاه عينه الذي قد يلجأ إليه أساتذة الجامعات في قراءاتهم لبعض النصوص التي أوغلت في القدم واستهلكتها القراءات المتوالية بصورة تجعل تكرير الدراسة لها لا يستحلب منها قيمة جديدة ولا يضيف إليها غنيوقد وظف الكاتب هذا الاتجاه التفسير في قراءة ثانية لبعض الأشعار التي تتصل بالموضوع،وهي الأشعار التي اختلف النقاد بشأنها ،وفهموها بطريقة لا تتفق مع ما ينبغي أن يكون في النص مضامين ودلالا ،وبقول آخر،الأشعار التي تتسع لمناحي ظلال المناذرة والغساسنة ،فتحفل بقيم هؤلاء الملوك ومعطيات الزمان والمكان..وبتفصيل أكثر الأشعار التي تحفل بالتوهج التاريخي والألق الحضاري و(الاعتبار ) الديني والعامل السياسي والعنصر الفني، مما يُضفي عليها خصوصية تنفرد بها عن بقية الأشعار الجاهلية الأم علي المستويين ، المضموني والشكلي.تلك الخصوصية التي يستهدف البحث إبرازها.ويذكر الباحث أنه في فهمه الجديد لهذا الشعر حاول أن يستثمر قراءاته الأدبية والتاريخية، وما أنجزه من قراءات تتصل بالبيئة والظروف الحضارية و(العقيدية) التي كانت تكتنف هذا الشعر الذي وجهه الشعراء إلي الملوك.ويشير الكاتب إلي اتصال رؤيته التفسيرية بالناحية المضمونية للنص الشعري بصفة أساسية،وهذا معناه أنه فصل بين الشكل والمضمون لغرض الدراسة لا لهدف الفصل البنيوي بينهما.ولم يقصد الرصد الاستقصائي في هذه الدراسة، فقد توقف عند نصوص تعد حجر الزاوية في منحي كلا الاتجاهين الشعري؛شعر المناذرة وشعر الغساسنة..واستخدم فيها أداته النقدية لأن الرصد الاستقصائي سيوسع الرقعة دون أن يسبر ذلك الملامح وقد قسم الباحث دراسته إلي بابين احتوي كل باب علي فصلين.فجاء الباب الأول: الشعر في ظلال المناذرة.الفصل الأول: الشعر في ظلال المناذرة من الناحية المضمونية.الفصل الثاني: الشعر في ظلال المناذرة من الناحية الشكليةفقد تمتع شعر المناذرة بسمات أساسية تضفي عليه صفة التميز عن غيره من الشعر الجاهلي، فمن الناحية المضمونية ظهر انعكاس الوضع السياسي الجغرافي علي الشعراء بعامة، وإن انشطر هذا الشعر شطرين، شطر برزت فيه ظاهرة ممالأة الملوك ،والضرب علي وترين متفاوتين أحدهما الوتر العربي وثانيهما: الوتر الفارسي.وشطر فيه رفض الوترين :بجملتيهما والانتفاض علي البينية.ثم إن الناحية الشكلية عكست ظاهرة الممالاة وصفة التمرد، وبرزت ظاهرة الممالأة في التقاليد الشعرية الجاهلية لدي بعض الشعراء في صورة إبقاء علي هذه التقاليد..كما تجلت صفة التمرد في هذا التقليد من حيث إهدار بعض المقومات التقليديةالباب الثاني: الشعر في ظلال الغساسنة.الفصل الأول: الشعر في ظلال الغساسنة من الناحية المضمونيةالفصل الثاني: الشعر في ظلال الغساسنة من الناحية الشكلية.وظهر أن الشعراء الذين انتجعوا الغساسنة كانوا يحاولون الجمع بين اعتزازهم بقبائلهم وإرضاء الملوك.. ......
#الشعر
#ظلال
#المناذرة
#والغساسنة
#للدكتور
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766011
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام إن دراسة شعر المناذرة والغساسنة تعرض الداري لمزالق ،أكبرها ببداهة تكرار ما فعله الاولون،من توزيع الشعراء علي طبقات أو تفضيل شاعر علي آخر،أو تقسيم الشعر نفسه إلي أهداف وأغراض وفنون.واستحسان بيت من الأبيات توفرت فيه خصائص معينة تعارف النقاد علي أنها تؤهل البيت لأن يكون بيت القصيد أو أفضل ما قيل في هذا الفن.وذكر الباحث أنه تجنب هذه المزالق، وأنه لم يرد ان يكون صدي لما قاله الاولون،ونسخة أخري تضاف إلي أصولهم نسخة ستكون بالحتمية أفل قيمة وأدني حظًا ذلك لافتقارها إلي معايشة العصر الذي قيل فيه هذا الشعر وإلي الاحتكاك بظروفه ومسبباته وأجوائه.وانتهج الكاتب المنهج التفسيري يري به هذه الأشعار ،وهو الاتجاه عينه الذي قد يلجأ إليه أساتذة الجامعات في قراءاتهم لبعض النصوص التي أوغلت في القدم واستهلكتها القراءات المتوالية بصورة تجعل تكرير الدراسة لها لا يستحلب منها قيمة جديدة ولا يضيف إليها غنيوقد وظف الكاتب هذا الاتجاه التفسير في قراءة ثانية لبعض الأشعار التي تتصل بالموضوع،وهي الأشعار التي اختلف النقاد بشأنها ،وفهموها بطريقة لا تتفق مع ما ينبغي أن يكون في النص مضامين ودلالا ،وبقول آخر،الأشعار التي تتسع لمناحي ظلال المناذرة والغساسنة ،فتحفل بقيم هؤلاء الملوك ومعطيات الزمان والمكان..وبتفصيل أكثر الأشعار التي تحفل بالتوهج التاريخي والألق الحضاري و(الاعتبار ) الديني والعامل السياسي والعنصر الفني، مما يُضفي عليها خصوصية تنفرد بها عن بقية الأشعار الجاهلية الأم علي المستويين ، المضموني والشكلي.تلك الخصوصية التي يستهدف البحث إبرازها.ويذكر الباحث أنه في فهمه الجديد لهذا الشعر حاول أن يستثمر قراءاته الأدبية والتاريخية، وما أنجزه من قراءات تتصل بالبيئة والظروف الحضارية و(العقيدية) التي كانت تكتنف هذا الشعر الذي وجهه الشعراء إلي الملوك.ويشير الكاتب إلي اتصال رؤيته التفسيرية بالناحية المضمونية للنص الشعري بصفة أساسية،وهذا معناه أنه فصل بين الشكل والمضمون لغرض الدراسة لا لهدف الفصل البنيوي بينهما.ولم يقصد الرصد الاستقصائي في هذه الدراسة، فقد توقف عند نصوص تعد حجر الزاوية في منحي كلا الاتجاهين الشعري؛شعر المناذرة وشعر الغساسنة..واستخدم فيها أداته النقدية لأن الرصد الاستقصائي سيوسع الرقعة دون أن يسبر ذلك الملامح وقد قسم الباحث دراسته إلي بابين احتوي كل باب علي فصلين.فجاء الباب الأول: الشعر في ظلال المناذرة.الفصل الأول: الشعر في ظلال المناذرة من الناحية المضمونية.الفصل الثاني: الشعر في ظلال المناذرة من الناحية الشكليةفقد تمتع شعر المناذرة بسمات أساسية تضفي عليه صفة التميز عن غيره من الشعر الجاهلي، فمن الناحية المضمونية ظهر انعكاس الوضع السياسي الجغرافي علي الشعراء بعامة، وإن انشطر هذا الشعر شطرين، شطر برزت فيه ظاهرة ممالأة الملوك ،والضرب علي وترين متفاوتين أحدهما الوتر العربي وثانيهما: الوتر الفارسي.وشطر فيه رفض الوترين :بجملتيهما والانتفاض علي البينية.ثم إن الناحية الشكلية عكست ظاهرة الممالاة وصفة التمرد، وبرزت ظاهرة الممالأة في التقاليد الشعرية الجاهلية لدي بعض الشعراء في صورة إبقاء علي هذه التقاليد..كما تجلت صفة التمرد في هذا التقليد من حيث إهدار بعض المقومات التقليديةالباب الثاني: الشعر في ظلال الغساسنة.الفصل الأول: الشعر في ظلال الغساسنة من الناحية المضمونيةالفصل الثاني: الشعر في ظلال الغساسنة من الناحية الشكلية.وظهر أن الشعراء الذين انتجعوا الغساسنة كانوا يحاولون الجمع بين اعتزازهم بقبائلهم وإرضاء الملوك.. ......
#الشعر
#ظلال
#المناذرة
#والغساسنة
#للدكتور
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766011
الحوار المتمدن
عطا درغام - الشعر في ظلال المناذرة والغساسنة للدكتور عمر شرف الدين
عزيز الخزرجي : معنى الدين و السياسة في الفلسفة الكونية:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي معنى آلدِّين و ألسّياسة في آلفلسفة ألكونيّة:عندما إكتمل عدد الركاب بالباص ألمُتّجه من دولة لأخرى ؛ كانت هناك امرأة انيقة جلس بجانبها رجل انيق .. بالصدفة .. بدأ التوتر ظاهرا على وجه المراة!؟ سألها آلرّجل: لِم أنتِ قلقة؟ كيف يُمكنني مساعدتك!؟قالت: أحمل معي دولارات فوق المُصَرّح به .. و هي عشرة آلاف دولار!قال آلرّجل الأنيق: إقسميها بيننا .. فاذا قبضوكِ أو قبضوني نجوتِ بالنصف على الأقل و إكتبي لي عنوانكِ فأنا سأحتاجه.فعلت المرأة و اعطته العنوان, عند التفتيش فتّشوا ركاب الباص و كانت المراة قبل الرجل في التفتيش و مرروها بدون مشاكل لتعبر الكيت(المعبر) .. هنا صاح الرجل ياحضرة الضابط هذه المراة تحمل عشرة الاف نصفها عندي و النصف الاخر معها.أعادوا تفتيشها مرّة اخرى و وجدوا النقود بآلفعل و صادروها و تحدث الضابط عن الوطنية(مادحاً ذلك الرجل) وعن سوء التهريب بآلمقابل وشكروا الرجل و عبر الباص.بعد يومين فوجئت المرأة بالرجل نفسه بالباب قالت له بغضب يا لواقحتك وجرأتك ما آلذي تريد؟ ناولها ظرف به ١-;-٥-;-٠-;-٠-;-٠-;- دولار و قال ببرود : هذه اموالك و زيادة.إستغربت امره و صلافته..و فاجأها بآلقول : لا تعجبي فقد اردت إلهاءهم عن جنطتي التي بها ثلاثة ملايين دولار بالتمام والكمال! بآلطبع كانت مسروقة .. و كنت مضطراً لتلك المسرحية.ملاحظة : [لا يُجمع المال إلا بآلبخل أو الحرام] و أحدهما أسوء من الآخر..العبرة و المغزى من القصة :-أحيانا قد يكون مُدّعي الوطنية والشرف هو اللصّ الحقيقي!؟وما اكثر الذين يدعون الوطنية و الشرف في بلادنا اليوم!؟و هناك قصة أخرى(1) تؤكد تلك الحقيقة المُرّة للبشرية المعجونة بآلجهل و الظلم .. بشكل أوضح, وهي:تزوج رجل من إمرأة مؤمنة تدّعي الثقافة و النزاكة و الأصالة ووووو ...ألخمضت أيام و إذا بتلك الزوجة(العروسة) تطلب من زوجها قطع شجرة قديمة و جميلة للسدر(ألنّبك) كانت مزروعة وسط البيت لعدة أجيال بسبب تجمع العصافير عليها:قال الزوج بإستغراب و لِمَ ذلك يا حبيبتي و هي تمثل البركة و الصّفاء و الجمال و التأريخ و تعطينا الثمار والظلال و الاحساس اللطيف بعظمة و دقة الخالق تعالى!؟قالت (العروسة): لأني متضايقة و لا أستطيع نزع الحجاب لأن العصافير تتواجد دائماً عليها و تزقزق و تنظر لي فأستحي كشف الحجاب لذلك أتقيّد طوال اليوم!؟نظر الزوج و تأمّل كلامها الملائكي بتعجب و إستغراب شديدين مع ذهول .. لأنه كلام لا ينطق به حتى الحور العين .. و بقي متحيّراً للغاية .. على كل حال و لأنه يحبها و هي ما زالت العروسة(شريكة العمر) و طلبها كان بإتجاه الكمال و الجّمال و العلو رغم غرابته .. فوافق الزوج على ذلك أخيراً و فرح لكل تلك العظمة و السّمو و الإيمان بآلغيب ...بعد مدّة إنكشف أمرها و زيفها للزوج المسكين الصادق المحب صاحب القلب الطيب .. حيث شهدها مع عشيق لها تسرح و تمرح في نفس ذلك البيت الذي حُرِم من تلك الشجرة المعطاءة .. بعد ما عاد مبكراً بيومين من سفره ليشهد ما لم يكن يتوقعه أبداً .. و بعدها عاش وحيداً مع نفسه لا يهمّه القيل و القال و هذا البشر الملعون الفاسد المعجون بآلجّهل و الظلم خصوصاً أؤلئك المدعين على المنابر بآلأدب و بآلعشق و محبة الله و الأيمان و آلصبر وووو .. و ذات يوم .. سرق لصّ محترف خزينة الملك, و بينما كان يمرّ ذلك الرجل الوحيد بعد فراق تلك آلزوجته و هو بطريقه للمدينة و إذا بآلحكومة و الناس منشغلين بآلبحث عن اللصّ السارق لمجوهرات الملك, و في الأثناء وقع نظر أيضا على شخ ......
#معنى
#الدين
#السياسة
#الفلسفة
#الكونية:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766042
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي معنى آلدِّين و ألسّياسة في آلفلسفة ألكونيّة:عندما إكتمل عدد الركاب بالباص ألمُتّجه من دولة لأخرى ؛ كانت هناك امرأة انيقة جلس بجانبها رجل انيق .. بالصدفة .. بدأ التوتر ظاهرا على وجه المراة!؟ سألها آلرّجل: لِم أنتِ قلقة؟ كيف يُمكنني مساعدتك!؟قالت: أحمل معي دولارات فوق المُصَرّح به .. و هي عشرة آلاف دولار!قال آلرّجل الأنيق: إقسميها بيننا .. فاذا قبضوكِ أو قبضوني نجوتِ بالنصف على الأقل و إكتبي لي عنوانكِ فأنا سأحتاجه.فعلت المرأة و اعطته العنوان, عند التفتيش فتّشوا ركاب الباص و كانت المراة قبل الرجل في التفتيش و مرروها بدون مشاكل لتعبر الكيت(المعبر) .. هنا صاح الرجل ياحضرة الضابط هذه المراة تحمل عشرة الاف نصفها عندي و النصف الاخر معها.أعادوا تفتيشها مرّة اخرى و وجدوا النقود بآلفعل و صادروها و تحدث الضابط عن الوطنية(مادحاً ذلك الرجل) وعن سوء التهريب بآلمقابل وشكروا الرجل و عبر الباص.بعد يومين فوجئت المرأة بالرجل نفسه بالباب قالت له بغضب يا لواقحتك وجرأتك ما آلذي تريد؟ ناولها ظرف به ١-;-٥-;-٠-;-٠-;-٠-;- دولار و قال ببرود : هذه اموالك و زيادة.إستغربت امره و صلافته..و فاجأها بآلقول : لا تعجبي فقد اردت إلهاءهم عن جنطتي التي بها ثلاثة ملايين دولار بالتمام والكمال! بآلطبع كانت مسروقة .. و كنت مضطراً لتلك المسرحية.ملاحظة : [لا يُجمع المال إلا بآلبخل أو الحرام] و أحدهما أسوء من الآخر..العبرة و المغزى من القصة :-أحيانا قد يكون مُدّعي الوطنية والشرف هو اللصّ الحقيقي!؟وما اكثر الذين يدعون الوطنية و الشرف في بلادنا اليوم!؟و هناك قصة أخرى(1) تؤكد تلك الحقيقة المُرّة للبشرية المعجونة بآلجهل و الظلم .. بشكل أوضح, وهي:تزوج رجل من إمرأة مؤمنة تدّعي الثقافة و النزاكة و الأصالة ووووو ...ألخمضت أيام و إذا بتلك الزوجة(العروسة) تطلب من زوجها قطع شجرة قديمة و جميلة للسدر(ألنّبك) كانت مزروعة وسط البيت لعدة أجيال بسبب تجمع العصافير عليها:قال الزوج بإستغراب و لِمَ ذلك يا حبيبتي و هي تمثل البركة و الصّفاء و الجمال و التأريخ و تعطينا الثمار والظلال و الاحساس اللطيف بعظمة و دقة الخالق تعالى!؟قالت (العروسة): لأني متضايقة و لا أستطيع نزع الحجاب لأن العصافير تتواجد دائماً عليها و تزقزق و تنظر لي فأستحي كشف الحجاب لذلك أتقيّد طوال اليوم!؟نظر الزوج و تأمّل كلامها الملائكي بتعجب و إستغراب شديدين مع ذهول .. لأنه كلام لا ينطق به حتى الحور العين .. و بقي متحيّراً للغاية .. على كل حال و لأنه يحبها و هي ما زالت العروسة(شريكة العمر) و طلبها كان بإتجاه الكمال و الجّمال و العلو رغم غرابته .. فوافق الزوج على ذلك أخيراً و فرح لكل تلك العظمة و السّمو و الإيمان بآلغيب ...بعد مدّة إنكشف أمرها و زيفها للزوج المسكين الصادق المحب صاحب القلب الطيب .. حيث شهدها مع عشيق لها تسرح و تمرح في نفس ذلك البيت الذي حُرِم من تلك الشجرة المعطاءة .. بعد ما عاد مبكراً بيومين من سفره ليشهد ما لم يكن يتوقعه أبداً .. و بعدها عاش وحيداً مع نفسه لا يهمّه القيل و القال و هذا البشر الملعون الفاسد المعجون بآلجّهل و الظلم خصوصاً أؤلئك المدعين على المنابر بآلأدب و بآلعشق و محبة الله و الأيمان و آلصبر وووو .. و ذات يوم .. سرق لصّ محترف خزينة الملك, و بينما كان يمرّ ذلك الرجل الوحيد بعد فراق تلك آلزوجته و هو بطريقه للمدينة و إذا بآلحكومة و الناس منشغلين بآلبحث عن اللصّ السارق لمجوهرات الملك, و في الأثناء وقع نظر أيضا على شخ ......
#معنى
#الدين
#السياسة
#الفلسفة
#الكونية:
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766042
الحوار المتمدن
عزيز الخزرجي - معنى الدين و السياسة في الفلسفة الكونية:
داخل حسن جريو : ثلاثية الدين والوطن والقومية
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو مقدمةتمثل ثلاثية الدين والوطن والقومية المرتكزات الأساسية التي تستند إليها المجتمعات البشرية منذ نشأنها وحتى يومنا هذا, حيث نجمت عنها حروب وصراعات على مر التاريخ ,إذ إتخذت بعض الشعوب من الدين سببا لغزو الشعوب الأخرى وإخضاعها لمشيئتها تنفيذا لعقيدتها الدينية التي رأى فيها أنها ملزمة بنشرها بين بني البشر في كل مكان وزمان من وحي قدسية عقيدتها . وإتخت شعوب أخرى من شعور التعالى القومي لديها ونرجسيتها الفائقة بأن لا أحد يضاهيها من الشعوب , سببا لغزو تلك الشعوب وإخضاعها لسلطتها , كما دفع آخرون ملايين الناس إلى حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل ,بدعاوى الوطنية الزائفة دفاعا عن أوطان لا يملكون فيها شروى نقير. نتناول بهذه الدراسة المقتضبة أهمية هذه العناصر الثلاث في الحياة البشرية ومدى ترابط كل منها بعضها بالبعض الآخر ,وبيان مدى تأثيراتها في الحياة البشرية حاضرا ومستقبلا بصورة عامة, وبمجتمعنا العراقي بصورة خاصة ,دون الدخول بتفصيلات خلفياتها التاريخية . الدينيقصد بالدين لغويا ,الطاعة والتقييد بما يعتقده الإنسان والخضوع له رغبة أو رهبة في كل ما يتعلق بشؤون الحياة وعالم الغيب بعد الممات . وتحكم كل دين مجموعة من القوانين التي تنظم العلاقات بين الناس وتحفظ لهم حقوقهم وأمنهم وإستقرارهم , وتكتسب الأديان هالة من القدسية لدى متبعيها . هناك ما يقدر بنحو( 10000 ) ديانة في جميع أنحاء العالم، ولكن حوالي (84% ) من سكان العالم ينتمون إلى واحدة من أكبر خمس مجموعات دينية، وهي الديانة المسيحية بنسبة ( 34%)، والديانة الإسلامية بنسبة ( 23%) ، والهندوسية بنسبة ( 16%)، والبوذية بنسبة ( 29%) , وهناك الملحدون الذين تزايدت أعدادهم في الوقت الحاضر بشكل ملفت للنظر في الكثير من البلدان, وبخاصة البلدان الأوربية وبلدان أمريكا الشمالية وأستراليا. وتضم الأديان مذاهب وطوائف دينية مختلفة ضمن كل منها , لها طقوسها وعاداتها التي تميزها عن الطوائف الأخرى ضمن الدين الواحد. إعتمدت بعض الأحزاب السياسية الفكر الديني منهجا سياسيا بصورة أو بأخرى , في عدد من الدول الأوربية ودول أخرى كثيرة في آسيا وأمريكا الجنوبية .بدأت حركات وتجمعات الإسلام السياسي في أعقاب إنهيار الخلافة الإسلامية وتفكك ولاياتها بعد هزيمتها في الحرب العالمية الأولى , وإستيلاء بريطانيا وفرنسا وروسيا على ممتلكاتها وتقاسم ولاياتها , بعد أن كانت الدولة العثمانية تتسيد العالم بوصفها قوة عظمى . عزى البعض فقدان المسلمين لقوتهم وسطوتهم لهجرهم شريعتهم الإسلامية, وعليهم العودة لجذورهم الإسلامية إن أرادوا إستعادة عزتهم ومجد دولتهم . شكلت أفكار أبوالأعلى المودودي وحسن البنا، وسيد قطب مصادر فكرية للكثير من الحركات الإسلامية. وتعد حركة الإخوان المسلمين أبرز حركات الإسلام السياسي في الوطن العربي التي تسعى لإقامة دولة إسلامية عربية . أسسها حسن البنا في مصر في 22 مارس عام 1928م عقب سقوط الخلافة الإسلامية كجماعة من المسلمين تعمل علي استعادة الخلافة والقيام بأدوارها في المجتمع وإعادة الحكم الإسلامي وتطبيق الشريعة الإسلامية في الحياة اليومية، والجهاد من أجل تحرير الأمة من كل سلطان أجنبي. عبر الإصلاح التدريجي بدءًا من الفرد المسلم فالأسرة المسلمة فالمجتمع المسلم فالحكومة الإسلامية فالدولة الإسلامية العالمية، وسرعان ما انتشر فكر هذه الجماعة، فنشأت جماعات أخرى تحمل فكر الإخوان في العديد من الدول الأخرى، وصلت الآن إلى أكثر من ( 85 )دولة تضم كل الدول العربية ودولاً أخرى إسلامية وغير إسلامية.كانت الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 أول ث ......
#ثلاثية
#الدين
#والوطن
#والقومية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766827
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو مقدمةتمثل ثلاثية الدين والوطن والقومية المرتكزات الأساسية التي تستند إليها المجتمعات البشرية منذ نشأنها وحتى يومنا هذا, حيث نجمت عنها حروب وصراعات على مر التاريخ ,إذ إتخذت بعض الشعوب من الدين سببا لغزو الشعوب الأخرى وإخضاعها لمشيئتها تنفيذا لعقيدتها الدينية التي رأى فيها أنها ملزمة بنشرها بين بني البشر في كل مكان وزمان من وحي قدسية عقيدتها . وإتخت شعوب أخرى من شعور التعالى القومي لديها ونرجسيتها الفائقة بأن لا أحد يضاهيها من الشعوب , سببا لغزو تلك الشعوب وإخضاعها لسلطتها , كما دفع آخرون ملايين الناس إلى حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل ,بدعاوى الوطنية الزائفة دفاعا عن أوطان لا يملكون فيها شروى نقير. نتناول بهذه الدراسة المقتضبة أهمية هذه العناصر الثلاث في الحياة البشرية ومدى ترابط كل منها بعضها بالبعض الآخر ,وبيان مدى تأثيراتها في الحياة البشرية حاضرا ومستقبلا بصورة عامة, وبمجتمعنا العراقي بصورة خاصة ,دون الدخول بتفصيلات خلفياتها التاريخية . الدينيقصد بالدين لغويا ,الطاعة والتقييد بما يعتقده الإنسان والخضوع له رغبة أو رهبة في كل ما يتعلق بشؤون الحياة وعالم الغيب بعد الممات . وتحكم كل دين مجموعة من القوانين التي تنظم العلاقات بين الناس وتحفظ لهم حقوقهم وأمنهم وإستقرارهم , وتكتسب الأديان هالة من القدسية لدى متبعيها . هناك ما يقدر بنحو( 10000 ) ديانة في جميع أنحاء العالم، ولكن حوالي (84% ) من سكان العالم ينتمون إلى واحدة من أكبر خمس مجموعات دينية، وهي الديانة المسيحية بنسبة ( 34%)، والديانة الإسلامية بنسبة ( 23%) ، والهندوسية بنسبة ( 16%)، والبوذية بنسبة ( 29%) , وهناك الملحدون الذين تزايدت أعدادهم في الوقت الحاضر بشكل ملفت للنظر في الكثير من البلدان, وبخاصة البلدان الأوربية وبلدان أمريكا الشمالية وأستراليا. وتضم الأديان مذاهب وطوائف دينية مختلفة ضمن كل منها , لها طقوسها وعاداتها التي تميزها عن الطوائف الأخرى ضمن الدين الواحد. إعتمدت بعض الأحزاب السياسية الفكر الديني منهجا سياسيا بصورة أو بأخرى , في عدد من الدول الأوربية ودول أخرى كثيرة في آسيا وأمريكا الجنوبية .بدأت حركات وتجمعات الإسلام السياسي في أعقاب إنهيار الخلافة الإسلامية وتفكك ولاياتها بعد هزيمتها في الحرب العالمية الأولى , وإستيلاء بريطانيا وفرنسا وروسيا على ممتلكاتها وتقاسم ولاياتها , بعد أن كانت الدولة العثمانية تتسيد العالم بوصفها قوة عظمى . عزى البعض فقدان المسلمين لقوتهم وسطوتهم لهجرهم شريعتهم الإسلامية, وعليهم العودة لجذورهم الإسلامية إن أرادوا إستعادة عزتهم ومجد دولتهم . شكلت أفكار أبوالأعلى المودودي وحسن البنا، وسيد قطب مصادر فكرية للكثير من الحركات الإسلامية. وتعد حركة الإخوان المسلمين أبرز حركات الإسلام السياسي في الوطن العربي التي تسعى لإقامة دولة إسلامية عربية . أسسها حسن البنا في مصر في 22 مارس عام 1928م عقب سقوط الخلافة الإسلامية كجماعة من المسلمين تعمل علي استعادة الخلافة والقيام بأدوارها في المجتمع وإعادة الحكم الإسلامي وتطبيق الشريعة الإسلامية في الحياة اليومية، والجهاد من أجل تحرير الأمة من كل سلطان أجنبي. عبر الإصلاح التدريجي بدءًا من الفرد المسلم فالأسرة المسلمة فالمجتمع المسلم فالحكومة الإسلامية فالدولة الإسلامية العالمية، وسرعان ما انتشر فكر هذه الجماعة، فنشأت جماعات أخرى تحمل فكر الإخوان في العديد من الدول الأخرى، وصلت الآن إلى أكثر من ( 85 )دولة تضم كل الدول العربية ودولاً أخرى إسلامية وغير إسلامية.كانت الثورة الإسلامية في إيران عام 1979 أول ث ......
#ثلاثية
#الدين
#والوطن
#والقومية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766827
الحوار المتمدن
داخل حسن جريو - ثلاثية الدين والوطن والقومية
حميد زناز : ما حقيقة أطروحة نهاية الدين في الغرب؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يميل كثير من الباحثين في العالم العربي وخاصة المنضوين منهم تحت عباءة الإخوان المسلمين إلى اعتبار أوروبا بأسرها قد أُبعد فيها الدين عن المؤسسات وجُرّد من كل أدواره. ويقارن بعضهم أوروبا بالولايات المتحدة التي يقدمونها على أنها أرض التدين المتأجج. وإن كان صحيحا أن الدين يحتل مكانا مهما في أميركا، فليس من الحقيقة في شيء اعتبار الدين في طريقه إلى الزوال من ربوع أوروبا كما يدعي الإخوان ومعظم الدعاة. ما هو حاصل في أوروبا هو فقدان الكنائس الرسمية لهيمنتها التقليدية وليس أفول التدين الفردي واندثار الروحانيات. ولهذا السبب يمكن النظر إلى أوروبا ليس كفضاء أعيد فيه النظر في البعد الديني كما يريد أن يوهمنا الأصوليون، وإنما ينبغي النظر إلى أوروبا والغرب عموما كفضاء علماني للمجتمع وللدين معا، إذ تضمن الدول فيه لكل الديانات حق تقديم إجابات روحية وأخلاقية واجتماعية للمواطنين في إطار احترام القانون. وهذا ما يقلق الجمعيات الإخوانية التي تنشط من أجل فرض الشريعة في الأحياء التي تقطنها أغلبية مسلمة. ويمكن تقسيم العلمانية في أوروبا إلى ثلاث مجموعات كبرى : البلدان التي نجد فيها مؤسسة دينية مهيمنة مدمجة في مجال الدولة وهي البلدان التي للدولة فيها دين رسمي مثل اليونان والمملكة المتحدة والدنمارك. البلدان التي تكون فيها الدولة محايدة ولكنها تعترف بعديد الديانات كحالة بلجيكا وهولندا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا.البلد الذي لا يعترف بأي دين رسمي للدولة وهو فرنسا، وجزئيا فقط لأن ذلك يبقى غير ساري المفعول في منطقة ألزاس/موزيل.ويمكن التفريق بين تصورين أوروبيين في ما يخص فصل الدين عن الدولة: أولا ذلك المعمول به في البلدان ذات التقاليد الكاثوليكية والذي يضع الدولة في تنافس مع الكنيسة. وقد أصبح الكيانان منفصلين بدرجات مختلفة وتعتبر الحالة الفرنسية نموذجا لهذا النمط. وثانيا، نمط العلمانية في بلدان التقاليد البروتستانتية المبني على التعاضد بين الدولة والكنيسة.ولئن كانت أغلب الدول الأوروبية تؤمن بالتعدد الثقافي والديني وحتى الانعزالية الإثنية كما هو حاصل في بريطانيا، ولا تطالب من المواطنين الانصهار في إطار قيمي موحد، ففي فرنسا هناك رفض تام لمجتمع التعددية الثقافية وهو ما يجعلها عرضة لهجوم الإسلاميين بكل مشاربهم. ويرى معظم المفكرين الفرنسيين كباسكال بروكنر وميشال أونفري ولوك فيري، وغيرهم، أن قبول خصوصية ثقافية ما، سواء كانت إسلامية أو غيرها، هو بمثابة التقويض الإرادي للمجتمع المدني الديمقراطي وقوانينه الأساسية وحقه في الحرية الفردية. ولا تزال الدولة في فرنسا تؤمن بمواطنة واحدة موحدة، تجمعها قواسم مشتركة وهو ما يسمى عادة بالمجموعة الوطنية. وتصبح مسألة الإسلام شائكة أكثر في فرنسا الرافضة أساسا للانعزالية الثقافية والمطالبة من كل المواطنين الانضواء تحت لواء قيم الجمهورية التي كثيرا ما تتعارض مع الإسلام السائد على أراضيها. ولذلك تطرح في فرنسا منذ عشرية قضية الأراضي التي فقدتها الجمهورية بسبب وضعية الضواحي المأهولة من طرف أغلبية مسلمة حرضها الإخوان لسنوات وكانت السلطات الفرنسية غافلة عن ذلك وقد صدر كتاب من تأليف جماعي سنة 2002، حاول فيه الباحثون مناقشة التعارض الميداني بين قيم هؤلاء المستمدة مما يسمى شريعة إسلامية وقيم المجتمع الفرنسي. ومما يعقّد الأمور أكثر في حالة فرنسا هو كونها البلد الأكثر علمانية على الإطلاق وباعتبارها البلد الذي يعيش فيه أكبر عدد من المسلمين، ومن المرجح أن يكون متراوحا بين 4 و5 ملايين نسمة وبعضهم يذهب الى قول ......
#حقيقة
#أطروحة
#نهاية
#الدين
#الغرب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766857
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يميل كثير من الباحثين في العالم العربي وخاصة المنضوين منهم تحت عباءة الإخوان المسلمين إلى اعتبار أوروبا بأسرها قد أُبعد فيها الدين عن المؤسسات وجُرّد من كل أدواره. ويقارن بعضهم أوروبا بالولايات المتحدة التي يقدمونها على أنها أرض التدين المتأجج. وإن كان صحيحا أن الدين يحتل مكانا مهما في أميركا، فليس من الحقيقة في شيء اعتبار الدين في طريقه إلى الزوال من ربوع أوروبا كما يدعي الإخوان ومعظم الدعاة. ما هو حاصل في أوروبا هو فقدان الكنائس الرسمية لهيمنتها التقليدية وليس أفول التدين الفردي واندثار الروحانيات. ولهذا السبب يمكن النظر إلى أوروبا ليس كفضاء أعيد فيه النظر في البعد الديني كما يريد أن يوهمنا الأصوليون، وإنما ينبغي النظر إلى أوروبا والغرب عموما كفضاء علماني للمجتمع وللدين معا، إذ تضمن الدول فيه لكل الديانات حق تقديم إجابات روحية وأخلاقية واجتماعية للمواطنين في إطار احترام القانون. وهذا ما يقلق الجمعيات الإخوانية التي تنشط من أجل فرض الشريعة في الأحياء التي تقطنها أغلبية مسلمة. ويمكن تقسيم العلمانية في أوروبا إلى ثلاث مجموعات كبرى : البلدان التي نجد فيها مؤسسة دينية مهيمنة مدمجة في مجال الدولة وهي البلدان التي للدولة فيها دين رسمي مثل اليونان والمملكة المتحدة والدنمارك. البلدان التي تكون فيها الدولة محايدة ولكنها تعترف بعديد الديانات كحالة بلجيكا وهولندا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا.البلد الذي لا يعترف بأي دين رسمي للدولة وهو فرنسا، وجزئيا فقط لأن ذلك يبقى غير ساري المفعول في منطقة ألزاس/موزيل.ويمكن التفريق بين تصورين أوروبيين في ما يخص فصل الدين عن الدولة: أولا ذلك المعمول به في البلدان ذات التقاليد الكاثوليكية والذي يضع الدولة في تنافس مع الكنيسة. وقد أصبح الكيانان منفصلين بدرجات مختلفة وتعتبر الحالة الفرنسية نموذجا لهذا النمط. وثانيا، نمط العلمانية في بلدان التقاليد البروتستانتية المبني على التعاضد بين الدولة والكنيسة.ولئن كانت أغلب الدول الأوروبية تؤمن بالتعدد الثقافي والديني وحتى الانعزالية الإثنية كما هو حاصل في بريطانيا، ولا تطالب من المواطنين الانصهار في إطار قيمي موحد، ففي فرنسا هناك رفض تام لمجتمع التعددية الثقافية وهو ما يجعلها عرضة لهجوم الإسلاميين بكل مشاربهم. ويرى معظم المفكرين الفرنسيين كباسكال بروكنر وميشال أونفري ولوك فيري، وغيرهم، أن قبول خصوصية ثقافية ما، سواء كانت إسلامية أو غيرها، هو بمثابة التقويض الإرادي للمجتمع المدني الديمقراطي وقوانينه الأساسية وحقه في الحرية الفردية. ولا تزال الدولة في فرنسا تؤمن بمواطنة واحدة موحدة، تجمعها قواسم مشتركة وهو ما يسمى عادة بالمجموعة الوطنية. وتصبح مسألة الإسلام شائكة أكثر في فرنسا الرافضة أساسا للانعزالية الثقافية والمطالبة من كل المواطنين الانضواء تحت لواء قيم الجمهورية التي كثيرا ما تتعارض مع الإسلام السائد على أراضيها. ولذلك تطرح في فرنسا منذ عشرية قضية الأراضي التي فقدتها الجمهورية بسبب وضعية الضواحي المأهولة من طرف أغلبية مسلمة حرضها الإخوان لسنوات وكانت السلطات الفرنسية غافلة عن ذلك وقد صدر كتاب من تأليف جماعي سنة 2002، حاول فيه الباحثون مناقشة التعارض الميداني بين قيم هؤلاء المستمدة مما يسمى شريعة إسلامية وقيم المجتمع الفرنسي. ومما يعقّد الأمور أكثر في حالة فرنسا هو كونها البلد الأكثر علمانية على الإطلاق وباعتبارها البلد الذي يعيش فيه أكبر عدد من المسلمين، ومن المرجح أن يكون متراوحا بين 4 و5 ملايين نسمة وبعضهم يذهب الى قول ......
#حقيقة
#أطروحة
#نهاية
#الدين
#الغرب؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766857
الحوار المتمدن
حميد زناز - ما حقيقة أطروحة نهاية الدين في الغرب؟
ماجد شاكر : لا ينصلح وضع العراق مالم يتم فصل الدين عن الدولة ؟
#الحوار_المتمدن
#ماجد_شاكر الأحداث يوما بعد آخر تؤكد بشكل قاطع لايقبل الجدل أوضاع العراق لا تنصلح إلا بدولة مدنية الحكم فيها علماني ديمقراطي يؤمن بالقانون والمؤسسات والمواطنة هي من تمنح الحقوق وتلقي الواجبات على كل عراقي بغض النظر عن العرق والدين والمذهب والعشيرة أو المنطقة الأحداث الأخيرة تجعل من هذا المطلب ضرورة ملحة ومن أجل عدم ضياع المزيد من الوقت الجميع يسأل من الذي حدث في هذه الأيام الإجابة على هذا السؤال يبين بشاعة تفكير الأحزاب الإسلامية وبعدها عن مفهوم الدولة والوطن والمواطنة مشكلة الأحزاب السياسية الدينية مرجعيتها ليس الدستور والمؤسسات ومصلحة الشعب إنما هذا مجرد غطاء لاضافة الشرعية لتربعهم على عرش السلطة ٠-;- المذهب الجعفري الاثنى عشري من أركانه أن لا يصح ايمان الفرد الشيعي إلا أن يكون مقلد لمرجع ديني حائز على درجة اية وبما أن السيد مقتدى الصدر لم يصل إلى هذه الدرجة الفقهية فهو يجب أن يقلد مرجع اية بعد استشهاد والده محمد صادق الصدر وبما أن مرجعية السيد السستاني لا تؤمن بولاية الفقيه العامة أي لا ترغب بالتدخل بالسياسة لذا السيد مقتدى وأتباعه قاموا باختيار المرجع الآية السيد كاظم الحائري الذي يقيم في قم الإيرانية وهو يؤمن بولاية الفقيه العامة والعمل السياسي مثلما هو الخامنئي الذي يقلده جماعة الإطار التنسيقي وأحزاب هم ومليشياتهم الصدر يتهمهم بالتبعية كون مرجعهم الديني ايراني وياتمرون بأمره وفتاواه والصدر يعتبر الحائري عراقي عربي يقيم في قم الذي حدث وعندما أصر مقتدى الصدر على الإصلاح ورفض أي مساومة وتمرد على توجيهات قااني تم إخراج اعتزال الحائري الحياة السياسية والشرعية وحول أتباعه إلى مرجعية الخامنئي رغم أن هذا لم يحصل بكل تاريخ المرجعيات الشيعية أن تحول اتباعها إلى مرجع آخر وفي المذهب جواز الاستمرار بتقليد الميت كيف والمرجع لازال حي والاعتزال ليس له علاقة بالتقليد لأن الفتاوى صدرت بوقت سابق للعتزال المهم إخراج لرفع الشرعية المذهبية عن السيد مقتدى وهو بدوره أصبح بلا غطاء شرعي لذا قال اعتزل السياسة لأسباب شرعية وليس سياسية وهذا الاعتزال نهائي لأن العودة للعمل السياسي يتطلب أن يتحول إلى تقليد مرجع جديد يؤمن بولاية الفقيه العامة ويسمح بالعمل السياسي ولا يوجد في الساحةالشيعية في الوقت الحاضر غير الخامنئي ٠-;- من هنا نعرف حجم المأساة التي يتعرض لها العراق والمجتمع العراقي والدولة العراقية الصدر ترك الطرق الدستورية والقانونية للتغيير عندما ترك البرلمان كان بإمكانه بالتنسيق مع حلفائه الذين لا يقلون فسادا من جماعة الإطار أن يشرع قانون جديد للانتخابات وقانون للمفوضية ويجدد التفويض لحكومة الكاظمي ويحدد مؤعد للانتخابات ومن ثم يحل البرلمان لأنهم يمتلكون أكثر من 190 مقعد وهذا كافي للحصول على ماذكر ويترك الثلث المعطل. في مكانه هو اختار طريق الشرعية الثورية ولم يلتزم بشرف الثوار وهو من يختار هذا الطريق يكون في مقدمة الثائرين الذين أخرجهم من ديارهم الذي حصل بصورة مفاجئة وعندما رفعت عنه الشرعية المذهبية اعتزل السياسة وترك أتباعه بلا غطاء شرعي او قانوني فسهل الأمر للطرف الآخر الذي لا يهمه غير السلطة كي يمارس قتل المتظاهرين بواسطة القناصة كما قتلوا ثوار تشرين بالأمس وهكذا اريقت دماء زكية طاهرة عندما حصلت الاشتباكات كون اتباع التيار لديهم مليشيا مسلحة تدافع عنهم عكس ثوار تشرين وهكذا اريقت دماء طاهرة زكية بريئة السيد مقتدى بدل ان يطل علينا ويقول انا أتحمل المسؤلية الشرعية والقانونية والأخلاقية عن سفك هذه الدماء ويطالب بتقديم القتلة للعدالة خرج يلوم أتباعه وكأنه لا يعلم أو يت ......
#ينصلح
#العراق
#مالم
#الدين
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766986
#الحوار_المتمدن
#ماجد_شاكر الأحداث يوما بعد آخر تؤكد بشكل قاطع لايقبل الجدل أوضاع العراق لا تنصلح إلا بدولة مدنية الحكم فيها علماني ديمقراطي يؤمن بالقانون والمؤسسات والمواطنة هي من تمنح الحقوق وتلقي الواجبات على كل عراقي بغض النظر عن العرق والدين والمذهب والعشيرة أو المنطقة الأحداث الأخيرة تجعل من هذا المطلب ضرورة ملحة ومن أجل عدم ضياع المزيد من الوقت الجميع يسأل من الذي حدث في هذه الأيام الإجابة على هذا السؤال يبين بشاعة تفكير الأحزاب الإسلامية وبعدها عن مفهوم الدولة والوطن والمواطنة مشكلة الأحزاب السياسية الدينية مرجعيتها ليس الدستور والمؤسسات ومصلحة الشعب إنما هذا مجرد غطاء لاضافة الشرعية لتربعهم على عرش السلطة ٠-;- المذهب الجعفري الاثنى عشري من أركانه أن لا يصح ايمان الفرد الشيعي إلا أن يكون مقلد لمرجع ديني حائز على درجة اية وبما أن السيد مقتدى الصدر لم يصل إلى هذه الدرجة الفقهية فهو يجب أن يقلد مرجع اية بعد استشهاد والده محمد صادق الصدر وبما أن مرجعية السيد السستاني لا تؤمن بولاية الفقيه العامة أي لا ترغب بالتدخل بالسياسة لذا السيد مقتدى وأتباعه قاموا باختيار المرجع الآية السيد كاظم الحائري الذي يقيم في قم الإيرانية وهو يؤمن بولاية الفقيه العامة والعمل السياسي مثلما هو الخامنئي الذي يقلده جماعة الإطار التنسيقي وأحزاب هم ومليشياتهم الصدر يتهمهم بالتبعية كون مرجعهم الديني ايراني وياتمرون بأمره وفتاواه والصدر يعتبر الحائري عراقي عربي يقيم في قم الذي حدث وعندما أصر مقتدى الصدر على الإصلاح ورفض أي مساومة وتمرد على توجيهات قااني تم إخراج اعتزال الحائري الحياة السياسية والشرعية وحول أتباعه إلى مرجعية الخامنئي رغم أن هذا لم يحصل بكل تاريخ المرجعيات الشيعية أن تحول اتباعها إلى مرجع آخر وفي المذهب جواز الاستمرار بتقليد الميت كيف والمرجع لازال حي والاعتزال ليس له علاقة بالتقليد لأن الفتاوى صدرت بوقت سابق للعتزال المهم إخراج لرفع الشرعية المذهبية عن السيد مقتدى وهو بدوره أصبح بلا غطاء شرعي لذا قال اعتزل السياسة لأسباب شرعية وليس سياسية وهذا الاعتزال نهائي لأن العودة للعمل السياسي يتطلب أن يتحول إلى تقليد مرجع جديد يؤمن بولاية الفقيه العامة ويسمح بالعمل السياسي ولا يوجد في الساحةالشيعية في الوقت الحاضر غير الخامنئي ٠-;- من هنا نعرف حجم المأساة التي يتعرض لها العراق والمجتمع العراقي والدولة العراقية الصدر ترك الطرق الدستورية والقانونية للتغيير عندما ترك البرلمان كان بإمكانه بالتنسيق مع حلفائه الذين لا يقلون فسادا من جماعة الإطار أن يشرع قانون جديد للانتخابات وقانون للمفوضية ويجدد التفويض لحكومة الكاظمي ويحدد مؤعد للانتخابات ومن ثم يحل البرلمان لأنهم يمتلكون أكثر من 190 مقعد وهذا كافي للحصول على ماذكر ويترك الثلث المعطل. في مكانه هو اختار طريق الشرعية الثورية ولم يلتزم بشرف الثوار وهو من يختار هذا الطريق يكون في مقدمة الثائرين الذين أخرجهم من ديارهم الذي حصل بصورة مفاجئة وعندما رفعت عنه الشرعية المذهبية اعتزل السياسة وترك أتباعه بلا غطاء شرعي او قانوني فسهل الأمر للطرف الآخر الذي لا يهمه غير السلطة كي يمارس قتل المتظاهرين بواسطة القناصة كما قتلوا ثوار تشرين بالأمس وهكذا اريقت دماء زكية طاهرة عندما حصلت الاشتباكات كون اتباع التيار لديهم مليشيا مسلحة تدافع عنهم عكس ثوار تشرين وهكذا اريقت دماء طاهرة زكية بريئة السيد مقتدى بدل ان يطل علينا ويقول انا أتحمل المسؤلية الشرعية والقانونية والأخلاقية عن سفك هذه الدماء ويطالب بتقديم القتلة للعدالة خرج يلوم أتباعه وكأنه لا يعلم أو يت ......
#ينصلح
#العراق
#مالم
#الدين
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766986
الحوار المتمدن
ماجد شاكر - لا ينصلح وضع العراق مالم يتم فصل الدين عن الدولة ؟
عباس علي العلي : هل نشهد إعلان موت الدين كمعرفة أيلة للسقوط التاريحي؟. ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في القضية الدينية عموما وبعيدا عن التخصيص والتنصيص نجد أن الخلاصة التي يستنتجها العقل الراشد منها والذي يدرك ويفهم حقيقة أن الوجود العام محكوم بطبيعته، ووفقا للقوانين المادية الحاكمة والضابطة بمبدأ الأبدية المطلقة، لكن هذه الأبدية تتركز في الإطار العام الشمولي الكلي تحديدا ولكن لا تنزل فيما دون المطلق الكلي، هذا ما يفسر لنا أن في داخل هذه الأبدية هناك حركة نهائية للأشياء تمثل في حقيقة التغير والتبديل المستمر، أي أن الحركة الجزئية الجوهرية تناقض الحركة الجوهرية الكلية، ولكنها حتى تكون الأخيرة ثابتة لا بد أن تكون الأولى بالضرورة متحركة، هذا التناقض الظاهري هو سر الديمومة التي تحفظ الوجود وتحافظ على أنتظام مطلق له من خلال الحاجة الفعلية للحركة ضمن إطار ثبوت الأبدية المطلقة.لماذا حددنا القضية الدينية دون غيرها من القضايا التي تشغل وجود الإنسان عقليا نظريا وعمليا واقعيا، الجواب لأن في الدين خاصة في منابعه الأولى الكثير من العقلانية العلمية إذا ما نظرنا للأمر من الزاوية المنطقية، لكن هذا لا يعني أن الدين كلا يمكن أن يكون بنفس الحال، فالجانب الأكبر منه والمصنف كمنظومة معرفية أو أخلاقية وفيه الشيء من المثالية الكثير من الرؤية الحالمة والرومانسية التأملية، لا ينتمي لهذا الجزء الذي نتكلم عنه، وهو الجزء العلمي الوجودي الذي يضع نفسه دوما تحت معيارية القانون العلمي والمعجلات المحكمة.هذا التنوع في المتضاد وأحيانا المتناقض بتركيبات المسألة الدينية كونها من محمولات المعرفة الإنسانيةـ يضعه في موضع الشك والأهتزاز في يقينيتنا أننا أمام بناء واحد أو ضمن نسيج واحد في الرؤية وفي الأساس الذي ينطلق منه، هناك مثلا مواضيع تطرقنا لها في البحوث السابقة لا تتماهى مثلا مع دعوة الدين الدائمة للتعقل والتدبر ومحاولة مس العمق المعرفي للوجود، "ألم ينظروا إلى الإبل كيف خلقت" هذا السؤال النص يحتوي مفتاح مهم من مفاتيح الوغول في حقائق الأشياء، ثم يأت نص أخر بنفس السياق "وضرب لنا مثلا ونسي خلقه" هذه إشارة حادة وقوية تعيد العقل البشري إلى طاولة الأسئلة المفتاحية التي إن بدأت سلسلتها لا تنتهي عند حدود الرؤية الدينية ذاتها، والكثير من النصوص التي تحوي فتحات في جدار المثالية الرومانسية الحالمة بعالم مصنوع ومقدر على أنه يجري وفقا لإرادة ومشيئة مرتبطة بذات لا مرتبطة بقوانين ومعادلات لا تفهم معنى الإشاءة ولا تدرك معنى الإرادة حين تقرر.الدين بالعموم وفق ما بينته الدراسات الأصولية التي تعتني ببنية الأفكار تناسبا مع أرتباطها بالواقع المادي كون الفكرة أساسا لا يمكن أن تولد وتتحقق بدون الوجود المادي للمفكر، بمعنى أن ضروريات الفكر وحتى المثالي منه لا يمكن أن تخرج من عدم مادي، ولا يمكن أن تتوجه لمعدوم لا واقعي، فالأفكار جميعا سواء ما كان منها شديد الأرتباط بالواقع الحسي والمدرك أو تلك التي تتعلق بمثالية تأملية أو مثالية ذهنية لا بد لها من وجود أولي هو وجود المفكر "أنا أفكر إذا أنا موجود" المعادلة هنا ثنائية الوجه وليس أحادية كما يطرحها البعض أو يفهمها، أنا أفكر لا يمكن أن تكون حقيقية قبل أن أكون موجود أساسا وقادرا على الفكر أولا، وأنا موجود لسبق كوني موجود قبل أن أفكر لأدرك وجودي الخاص كوني مفكر.إذا الدين لا يمكن أن يخرج من هذه القاعدة "أنا متدين إذا أنا موجود" فالدين متعلق بوجود المتدين أولا، ووجود المتدين مسبقا بعطي للدين فرصة أن يكون واقعا في حياة هذا الموجود بشكل أو بأخر، هذه الفكرة الوجودية موجودة أصى حتى في أشد النصوص مثالية في الدين، "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" بعيدا عن ......
#نشهد
#إعلان
#الدين
#كمعرفة
#أيلة
#للسقوط
#التاريحي؟.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767187
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في القضية الدينية عموما وبعيدا عن التخصيص والتنصيص نجد أن الخلاصة التي يستنتجها العقل الراشد منها والذي يدرك ويفهم حقيقة أن الوجود العام محكوم بطبيعته، ووفقا للقوانين المادية الحاكمة والضابطة بمبدأ الأبدية المطلقة، لكن هذه الأبدية تتركز في الإطار العام الشمولي الكلي تحديدا ولكن لا تنزل فيما دون المطلق الكلي، هذا ما يفسر لنا أن في داخل هذه الأبدية هناك حركة نهائية للأشياء تمثل في حقيقة التغير والتبديل المستمر، أي أن الحركة الجزئية الجوهرية تناقض الحركة الجوهرية الكلية، ولكنها حتى تكون الأخيرة ثابتة لا بد أن تكون الأولى بالضرورة متحركة، هذا التناقض الظاهري هو سر الديمومة التي تحفظ الوجود وتحافظ على أنتظام مطلق له من خلال الحاجة الفعلية للحركة ضمن إطار ثبوت الأبدية المطلقة.لماذا حددنا القضية الدينية دون غيرها من القضايا التي تشغل وجود الإنسان عقليا نظريا وعمليا واقعيا، الجواب لأن في الدين خاصة في منابعه الأولى الكثير من العقلانية العلمية إذا ما نظرنا للأمر من الزاوية المنطقية، لكن هذا لا يعني أن الدين كلا يمكن أن يكون بنفس الحال، فالجانب الأكبر منه والمصنف كمنظومة معرفية أو أخلاقية وفيه الشيء من المثالية الكثير من الرؤية الحالمة والرومانسية التأملية، لا ينتمي لهذا الجزء الذي نتكلم عنه، وهو الجزء العلمي الوجودي الذي يضع نفسه دوما تحت معيارية القانون العلمي والمعجلات المحكمة.هذا التنوع في المتضاد وأحيانا المتناقض بتركيبات المسألة الدينية كونها من محمولات المعرفة الإنسانيةـ يضعه في موضع الشك والأهتزاز في يقينيتنا أننا أمام بناء واحد أو ضمن نسيج واحد في الرؤية وفي الأساس الذي ينطلق منه، هناك مثلا مواضيع تطرقنا لها في البحوث السابقة لا تتماهى مثلا مع دعوة الدين الدائمة للتعقل والتدبر ومحاولة مس العمق المعرفي للوجود، "ألم ينظروا إلى الإبل كيف خلقت" هذا السؤال النص يحتوي مفتاح مهم من مفاتيح الوغول في حقائق الأشياء، ثم يأت نص أخر بنفس السياق "وضرب لنا مثلا ونسي خلقه" هذه إشارة حادة وقوية تعيد العقل البشري إلى طاولة الأسئلة المفتاحية التي إن بدأت سلسلتها لا تنتهي عند حدود الرؤية الدينية ذاتها، والكثير من النصوص التي تحوي فتحات في جدار المثالية الرومانسية الحالمة بعالم مصنوع ومقدر على أنه يجري وفقا لإرادة ومشيئة مرتبطة بذات لا مرتبطة بقوانين ومعادلات لا تفهم معنى الإشاءة ولا تدرك معنى الإرادة حين تقرر.الدين بالعموم وفق ما بينته الدراسات الأصولية التي تعتني ببنية الأفكار تناسبا مع أرتباطها بالواقع المادي كون الفكرة أساسا لا يمكن أن تولد وتتحقق بدون الوجود المادي للمفكر، بمعنى أن ضروريات الفكر وحتى المثالي منه لا يمكن أن تخرج من عدم مادي، ولا يمكن أن تتوجه لمعدوم لا واقعي، فالأفكار جميعا سواء ما كان منها شديد الأرتباط بالواقع الحسي والمدرك أو تلك التي تتعلق بمثالية تأملية أو مثالية ذهنية لا بد لها من وجود أولي هو وجود المفكر "أنا أفكر إذا أنا موجود" المعادلة هنا ثنائية الوجه وليس أحادية كما يطرحها البعض أو يفهمها، أنا أفكر لا يمكن أن تكون حقيقية قبل أن أكون موجود أساسا وقادرا على الفكر أولا، وأنا موجود لسبق كوني موجود قبل أن أفكر لأدرك وجودي الخاص كوني مفكر.إذا الدين لا يمكن أن يخرج من هذه القاعدة "أنا متدين إذا أنا موجود" فالدين متعلق بوجود المتدين أولا، ووجود المتدين مسبقا بعطي للدين فرصة أن يكون واقعا في حياة هذا الموجود بشكل أو بأخر، هذه الفكرة الوجودية موجودة أصى حتى في أشد النصوص مثالية في الدين، "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" بعيدا عن ......
#نشهد
#إعلان
#الدين
#كمعرفة
#أيلة
#للسقوط
#التاريحي؟.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767187
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - هل نشهد إعلان موت الدين كمعرفة أيلة للسقوط التاريحي؟. ح1
عباس علي العلي : هل نشهد إعلان موت الدين كمعرفة أيلة للسقوط التاريحي؟. ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إذا هو تدبير ظني أحتمالي متغير حسب ما تفرضه العقلية التي تتطور ذاتيا وموضوعيا، فتكون بذلك أن العملية التدبيرية طارئة وليست بتلك الأصالة التي يتمتع بها ما يعرف بمنظومة العمل الوجودي وقوانين الإنشاء والديمومة، لأن الدين أصلا فكر بشري وفي أحسن أحواله هو إنعكاس لما يظنه الإنسان أنه قريبا من فكرة الله ومشروعه الوجودي، وإنه بهذا يمكن وصفه بأنه جاء من رحم المتحرك داخل الثابت الإطاري، ووضع لنفسه إطارا مستحدثا كليا ثابتا وأبديا يظن أنه بهذا الوصف هو حقيقي ربما، فتقوقع داخل هذا الإطار وبدأ مرحلة التراجع التي ستنتهي بإعلان بشري عام بأن الدين مجرد خديعة، لكنها خديعة ذكي تهيأت له ظروف موضوعية وذاتية تكشف أن من صدق به كان أما ساذجا أو خائفا أو مترقبا، لا يملك القدرة على الفحص والنقد لأنه توهم أن الله يراقبه ينتظر منه أي خطأ ليمسخه قردا أو خنزيرا وبذلك يفقد إنسانيته التي هي كل وجوده في وجوده.إذا الفكرة الدينية لا تسير تماما مثل الفكرة الوجودية من هذا المنحنى القانوني اللا شرطي، من ضمن قوانين الوجود مثلا قوانين الفيزياء أو الكيمياء التي تقوم وتنفعل بتحقق موجودات معادلاتها دون تعليق عملها على ظرف خارجي أو فاعل طارئ، الماء النقي تحت درجة الضغط الطبيعية في الأرض يتجمد عندما يفقد حرارته دون الصفر المئوي كقاعدة عامة غير مشروطة إلا بالظرف الطبيعي، القاعدة الدينية مثلا في تحقيق حكم ما علينا أن نتبع مورج الحكم من النص شرط أول "لا تقتل النفس التي حرم الله"، هذا منطق عام لا غبار عليه ولكن حين يلحق بشرط غبر عام عندها يفقد الحكم قانونيته الحاكمة "إلا بالحق"، هذا الشرط لا يمكن أن بحفظ للقاعدة تجردها حينما يكون هو معيار الحكم، فكلمة الحق نسبية للفهم البشري، وإن كانت في فكر الدين غير نسبية للوهلة الأولى عندما نتتبع معنى الكلمة، فالحق وفق هذا الفهم هو كل شيء صحيح ومباح ومطالق للغرض الأصلي الذي وجد من أجله.إذا الحق متعلق بعامل خارجي قد يدرك وقد لا يدرك، خاصة عندما لا يكون هناك معيار مثلا للمباح أو للصحة أو للغرض الذي صار من أجله، إذا علينا أن نعود لخارج الدين لنفهم هذه المفردات التي لو دققنا بغائيات الإشارة إليها لا نجدها متوفرة خارج قوانين الوجود الشمولية، فمثلا الصح هو كل أمر توافق مع حركة الوجود سيرورة وصيرورة، والمباح هو كل ما كان ضمن هذه الحركة دون معاكسة أو تعارض أو أنتهاك، أما مطابقة المطلوب للغرض الذي أنشيء من أجله فهو أن يكون الموضوع محل الأهتمام مستوعبا كاملا لدوره أو حتمية وجوده في الوجود، إذا الفكرة الدينية بالرغم من أخلاقياتها مثلا تحتاج إلى عنصرها الوجودي الذي يكون دوما في أصل قانون الوجود ومعادلاته حتى تفهم وتدرك بأبعادها الحقيقية.إن الخلاصة التي تنتهي لها فكرة الدين وإن كانت في عرض النصوص الدينية لها تتجه منحى غير واقعي في تصوراته وشكلياته، لكنه في المضمر العميق يخالف النص في ظاهرة، خلاصة غائية الوجود تنتهي كما يرد في الدين عند القيامة أو بداية العالم الأخر، بمعنى أن الوجود المادي لا ينتهي بتكويناته الأساسية ولا بقوانينه الأولى، فالوجود باقي إن قبلنا تغير الشكل النمطي فيه، فلا فناء ولا عدم في النهاية، هذا يؤكد أن تصور الدين لا يعارض الحقيقية الوجودية بل لا يقر أصلا بنقيضها، مثلا لا وجود لفكرة أنتهاء الشكل المادي للوجود بل أنه أيضا عبر عنها بالخلود الذي يعني أن المادة لا تفنى مطلقا، وبما أنها لا تفنى فإنها لا تستحدث أصلا وهو ما يطابق واحدا من أهم القوانين المادية التي هي جزء من فكرة الخالق بوجهيها المادي الوجودي والمثالي القيمي الديني.من هنا يكون ا ......
#نشهد
#إعلان
#الدين
#كمعرفة
#أيلة
#للسقوط
#التاريحي؟.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767220
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إذا هو تدبير ظني أحتمالي متغير حسب ما تفرضه العقلية التي تتطور ذاتيا وموضوعيا، فتكون بذلك أن العملية التدبيرية طارئة وليست بتلك الأصالة التي يتمتع بها ما يعرف بمنظومة العمل الوجودي وقوانين الإنشاء والديمومة، لأن الدين أصلا فكر بشري وفي أحسن أحواله هو إنعكاس لما يظنه الإنسان أنه قريبا من فكرة الله ومشروعه الوجودي، وإنه بهذا يمكن وصفه بأنه جاء من رحم المتحرك داخل الثابت الإطاري، ووضع لنفسه إطارا مستحدثا كليا ثابتا وأبديا يظن أنه بهذا الوصف هو حقيقي ربما، فتقوقع داخل هذا الإطار وبدأ مرحلة التراجع التي ستنتهي بإعلان بشري عام بأن الدين مجرد خديعة، لكنها خديعة ذكي تهيأت له ظروف موضوعية وذاتية تكشف أن من صدق به كان أما ساذجا أو خائفا أو مترقبا، لا يملك القدرة على الفحص والنقد لأنه توهم أن الله يراقبه ينتظر منه أي خطأ ليمسخه قردا أو خنزيرا وبذلك يفقد إنسانيته التي هي كل وجوده في وجوده.إذا الفكرة الدينية لا تسير تماما مثل الفكرة الوجودية من هذا المنحنى القانوني اللا شرطي، من ضمن قوانين الوجود مثلا قوانين الفيزياء أو الكيمياء التي تقوم وتنفعل بتحقق موجودات معادلاتها دون تعليق عملها على ظرف خارجي أو فاعل طارئ، الماء النقي تحت درجة الضغط الطبيعية في الأرض يتجمد عندما يفقد حرارته دون الصفر المئوي كقاعدة عامة غير مشروطة إلا بالظرف الطبيعي، القاعدة الدينية مثلا في تحقيق حكم ما علينا أن نتبع مورج الحكم من النص شرط أول "لا تقتل النفس التي حرم الله"، هذا منطق عام لا غبار عليه ولكن حين يلحق بشرط غبر عام عندها يفقد الحكم قانونيته الحاكمة "إلا بالحق"، هذا الشرط لا يمكن أن بحفظ للقاعدة تجردها حينما يكون هو معيار الحكم، فكلمة الحق نسبية للفهم البشري، وإن كانت في فكر الدين غير نسبية للوهلة الأولى عندما نتتبع معنى الكلمة، فالحق وفق هذا الفهم هو كل شيء صحيح ومباح ومطالق للغرض الأصلي الذي وجد من أجله.إذا الحق متعلق بعامل خارجي قد يدرك وقد لا يدرك، خاصة عندما لا يكون هناك معيار مثلا للمباح أو للصحة أو للغرض الذي صار من أجله، إذا علينا أن نعود لخارج الدين لنفهم هذه المفردات التي لو دققنا بغائيات الإشارة إليها لا نجدها متوفرة خارج قوانين الوجود الشمولية، فمثلا الصح هو كل أمر توافق مع حركة الوجود سيرورة وصيرورة، والمباح هو كل ما كان ضمن هذه الحركة دون معاكسة أو تعارض أو أنتهاك، أما مطابقة المطلوب للغرض الذي أنشيء من أجله فهو أن يكون الموضوع محل الأهتمام مستوعبا كاملا لدوره أو حتمية وجوده في الوجود، إذا الفكرة الدينية بالرغم من أخلاقياتها مثلا تحتاج إلى عنصرها الوجودي الذي يكون دوما في أصل قانون الوجود ومعادلاته حتى تفهم وتدرك بأبعادها الحقيقية.إن الخلاصة التي تنتهي لها فكرة الدين وإن كانت في عرض النصوص الدينية لها تتجه منحى غير واقعي في تصوراته وشكلياته، لكنه في المضمر العميق يخالف النص في ظاهرة، خلاصة غائية الوجود تنتهي كما يرد في الدين عند القيامة أو بداية العالم الأخر، بمعنى أن الوجود المادي لا ينتهي بتكويناته الأساسية ولا بقوانينه الأولى، فالوجود باقي إن قبلنا تغير الشكل النمطي فيه، فلا فناء ولا عدم في النهاية، هذا يؤكد أن تصور الدين لا يعارض الحقيقية الوجودية بل لا يقر أصلا بنقيضها، مثلا لا وجود لفكرة أنتهاء الشكل المادي للوجود بل أنه أيضا عبر عنها بالخلود الذي يعني أن المادة لا تفنى مطلقا، وبما أنها لا تفنى فإنها لا تستحدث أصلا وهو ما يطابق واحدا من أهم القوانين المادية التي هي جزء من فكرة الخالق بوجهيها المادي الوجودي والمثالي القيمي الديني.من هنا يكون ا ......
#نشهد
#إعلان
#الدين
#كمعرفة
#أيلة
#للسقوط
#التاريحي؟.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767220
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - هل نشهد إعلان موت الدين كمعرفة أيلة للسقوط التاريحي؟. ح2
عمر الطيب البشير : طوبي المدينة الموذجية ..نظرية المعرفة النموذجية .. الدين ..المسميات ..الاساطير ..المواقف..
#الحوار_المتمدن
#عمر_الطيب_البشير هنالك سؤال غاية في الاهمية يطرح نفسه قوامه كيف تتعامل النظرية المعرفية النموذجية مع أزمة المسميات ..تكمن ازمة المسميات عند أطلاق مسميات علي كيانات او فئات تتسبب في حالة من اللا أرتياح لتلك الجماعات مثل مسمي النصرانية الذي يطلقه المسلمين علي المسيحية .. و هنا تقتضي النظرية المعرفية النموذجية رفض كل مسمي غير رسمي . لم يجئ من الجماعة نفسها فتطلق عليها أسم المسميات الكيدية.. .. فالموسوعة المعرفية لا تقبل ب اي مسمي مالم يكون رسمي .. اما المثقف النموذجي فيتبع الموسوعة المعرفية و النظرية المعرفية و يرفض كل مسمي كيدي غير رسمي .. ...اما في ما يتعلق بالدين و ما به من احكام و شرائع و قصص انبياء فالموسوعة المعرفية النموذجية تخصص قسم خاص بالدين من خلاله تقوم بتأمين الحاجيات المعرفية لمعتنقي الأديان ...كما تخصص الموسوعة النموذجية قسم خاص بالأساطير لهواة معرفة الاساطير . ...اما في ما يتعلق بالعلم الادني و هو علم القصص التي تمر بالافراد و التي تحوي علي الغرائب و العجائب و المواقف الشخصية فأن النظرية المعرفية تقتضي إلزام أولئك الاشخاص بمبدأ الامانة المعرفية . و التعامل هذه المواقف ك أمانة يجب ان لا تزيد او تنقص فيها مثقال زرة ...اما الموسوعة المعرفية النموذجية فلا تعني بهذا العلم ولا دخل لها به قط .. ......
#طوبي
#المدينة
#الموذجية
#..نظرية
#المعرفة
#النموذجية
#الدين
#..المسميات
#..الاساطير
#..المواقف..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767219
#الحوار_المتمدن
#عمر_الطيب_البشير هنالك سؤال غاية في الاهمية يطرح نفسه قوامه كيف تتعامل النظرية المعرفية النموذجية مع أزمة المسميات ..تكمن ازمة المسميات عند أطلاق مسميات علي كيانات او فئات تتسبب في حالة من اللا أرتياح لتلك الجماعات مثل مسمي النصرانية الذي يطلقه المسلمين علي المسيحية .. و هنا تقتضي النظرية المعرفية النموذجية رفض كل مسمي غير رسمي . لم يجئ من الجماعة نفسها فتطلق عليها أسم المسميات الكيدية.. .. فالموسوعة المعرفية لا تقبل ب اي مسمي مالم يكون رسمي .. اما المثقف النموذجي فيتبع الموسوعة المعرفية و النظرية المعرفية و يرفض كل مسمي كيدي غير رسمي .. ...اما في ما يتعلق بالدين و ما به من احكام و شرائع و قصص انبياء فالموسوعة المعرفية النموذجية تخصص قسم خاص بالدين من خلاله تقوم بتأمين الحاجيات المعرفية لمعتنقي الأديان ...كما تخصص الموسوعة النموذجية قسم خاص بالأساطير لهواة معرفة الاساطير . ...اما في ما يتعلق بالعلم الادني و هو علم القصص التي تمر بالافراد و التي تحوي علي الغرائب و العجائب و المواقف الشخصية فأن النظرية المعرفية تقتضي إلزام أولئك الاشخاص بمبدأ الامانة المعرفية . و التعامل هذه المواقف ك أمانة يجب ان لا تزيد او تنقص فيها مثقال زرة ...اما الموسوعة المعرفية النموذجية فلا تعني بهذا العلم ولا دخل لها به قط .. ......
#طوبي
#المدينة
#الموذجية
#..نظرية
#المعرفة
#النموذجية
#الدين
#..المسميات
#..الاساطير
#..المواقف..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767219
الحوار المتمدن
عمر الطيب البشير - طوبي المدينة الموذجية ..نظرية المعرفة النموذجية .. الدين ..المسميات ..الاساطير ..المواقف..
عماد علي : كيف يمكن الخلاص من الدين الوقح اصلاً
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي مما لاشك فيه ان الاغلبية الساحقة من المتأسلمين من كافة الامم و القوميات لم يعلمو مضمون الدين الاسلامي و اسسه و مبادئه الرئيسية و الاصلية و ما حدث له من التغييرات السطحية و الجذرية نتيجة مرور الزمن و المؤثرات و المراحل المتتالية الغابرة منها و الحديثة عليه وعبر تاريخه الكالح. فان الاسلام دينا كان ام ما يدعيه البعض بما يحمل من انه الفلسفة و ان كانت غير الحقيقية و هي السطحية النابعة من تاثيرات الفلسفات القديمة كانت ام من نتاجات بحر الفلسفة اليونانية و كيفية الاستفادة من الميثولوجيا القديمة الواردة الينا، و الاخطر كيفية ادعاء الاسلام بتبعية الفلاسفة الحقيقيين الى الدين الاسلامي دون اي برهان. السؤال المهم هنا ، ان كان التاسلم دون ارادة من ينتمي اليه و كان دوما وفق ولادة الشخص في اسرة مسلمة متوارثة لديانتها وراثيا ابا عن جد دون اي نقاش او راي لمن يُرمى منذ ولادته في هذا البحر المتلاطم من دين و ايديولوجيا و شبه فلسفة و واقع خيالي و حتى تحزب و سياسة في عمر لا يتجاوز سبع سنوات. يمكن ان يكون الامر طبيعيا لاصحاب هذا الدين و حامليه منذ صدوره في واقع و ضرورة تاريخية و جغرافية ماساوية من العدم و القحط و الفقر المعدم و من اجل مصلحة مصيرية عامة و لمجموعة لم تمتلك مصادر العيش و بفضله تصدر الامم امكانية و حتى وجودا بعد حين، و تمكنوا على حساب الاخر قدرة و كيانا و وجودا، فان اتباع ما ورثوه اقتنعوا به و هم مغمضو العيون، و ان قاوموا بكل ما لديهم من قوة فهذا لا يحتاج للسؤال عما حملوا من قبل، لا بل الادهى في الامر فانهم اعتبروا هذا الذي سموه دينا و هو تنظيم و تجمع حامل لفكر وقح و اعتبرون هدية بشرية باسم الاله اليهم، فالسؤال هنا الى غيرهم، ان لم يكن التوريث ما يفيد حياتهم في اي جانب، لماذا البقاء عليه و عدم تركه، لا بل الدفاع المستميت عنه من اجل لا شيء. من الامم التي لم تستفد منه بل تضرر به كيانا و تاريخا و حغرافيا و مصيرا و في مقدمتهم الكورد. و الخيال و الخدهة و الكذب اجتمع في تشكيل فكر و ايديولوجيا و هو ما اجبر الكورد دون علمهم عل الغباء العقلي جراء عدم التفكير في موقعهم من ما يحملون و تناسي ما كان عليه اجدادهم و التفاخر بما هم اصبحواعليه حتى و ان كانوا على غير اصلهم و جذرهم و هم يسيرون على الخطا المستمر و لمئات السنين و لحد اللحظة. فهل يمكن ان يدرك الكورد بانفسهم و معهم الامم الاخرى يوما حجم الخطا الذي وقعوا فيه و ساروا عليه الاف السنين. يمكن ان يسال اي مفكر ببساطة عن كيف و متى يمكن اصلاح مسار العمل و المسيرة لتغيير الخطا الذي فُرض عليهم بالترهيب و الترغيب و غيٌر حياتهم و شل تفكيرهم الحقيقي الصحيح . انه من شان النخبة المثقفة الجريئة المتفهمة لحقيقة الامر المصيري و العقلية النادرة التي يمكن ان تستوضح الخطا لمن اخطا و لم يعلم بنفسه و خطاه لا بل يعاند في دفاعه القاتل ليبقى على خطأه و يستمر فيه دون هوادة. فاعتقد بان العمل الصحيح في هذا المنوال يحتاج الى مصارحة مكشوفة و علنية دون خوف او تردد و يحتاج اولا لبيان الخط و توضحيه للجميعا، و من ثم كيف يمكن ان تكون هناك قوة مادية و معنوية مساندة لتصحيح الامر و لاستنهاض العقلية و تجاوز الموانع التي خلقتها الذات الغبية قبل اصحاب المصالح الاخرى و الغادرة للامم بدوافع مصلحية و من اجل معيشتها و انقاذ نفسها من الجوع و القحط على حساب الاخر. لقد سار الامر الاف السنين هكذا و اصبح ما يمكن توضيحه من الحقيقة للعقلية التي سادت من اصعب الامور، فهذا يحتاج لوقت و عمل و جهد و امكانية هائلة، لان اصبح وراء استمرار الخطا قوى هائل ......
#يمكن
#الخلاص
#الدين
#الوقح
#اصلاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767568
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي مما لاشك فيه ان الاغلبية الساحقة من المتأسلمين من كافة الامم و القوميات لم يعلمو مضمون الدين الاسلامي و اسسه و مبادئه الرئيسية و الاصلية و ما حدث له من التغييرات السطحية و الجذرية نتيجة مرور الزمن و المؤثرات و المراحل المتتالية الغابرة منها و الحديثة عليه وعبر تاريخه الكالح. فان الاسلام دينا كان ام ما يدعيه البعض بما يحمل من انه الفلسفة و ان كانت غير الحقيقية و هي السطحية النابعة من تاثيرات الفلسفات القديمة كانت ام من نتاجات بحر الفلسفة اليونانية و كيفية الاستفادة من الميثولوجيا القديمة الواردة الينا، و الاخطر كيفية ادعاء الاسلام بتبعية الفلاسفة الحقيقيين الى الدين الاسلامي دون اي برهان. السؤال المهم هنا ، ان كان التاسلم دون ارادة من ينتمي اليه و كان دوما وفق ولادة الشخص في اسرة مسلمة متوارثة لديانتها وراثيا ابا عن جد دون اي نقاش او راي لمن يُرمى منذ ولادته في هذا البحر المتلاطم من دين و ايديولوجيا و شبه فلسفة و واقع خيالي و حتى تحزب و سياسة في عمر لا يتجاوز سبع سنوات. يمكن ان يكون الامر طبيعيا لاصحاب هذا الدين و حامليه منذ صدوره في واقع و ضرورة تاريخية و جغرافية ماساوية من العدم و القحط و الفقر المعدم و من اجل مصلحة مصيرية عامة و لمجموعة لم تمتلك مصادر العيش و بفضله تصدر الامم امكانية و حتى وجودا بعد حين، و تمكنوا على حساب الاخر قدرة و كيانا و وجودا، فان اتباع ما ورثوه اقتنعوا به و هم مغمضو العيون، و ان قاوموا بكل ما لديهم من قوة فهذا لا يحتاج للسؤال عما حملوا من قبل، لا بل الادهى في الامر فانهم اعتبروا هذا الذي سموه دينا و هو تنظيم و تجمع حامل لفكر وقح و اعتبرون هدية بشرية باسم الاله اليهم، فالسؤال هنا الى غيرهم، ان لم يكن التوريث ما يفيد حياتهم في اي جانب، لماذا البقاء عليه و عدم تركه، لا بل الدفاع المستميت عنه من اجل لا شيء. من الامم التي لم تستفد منه بل تضرر به كيانا و تاريخا و حغرافيا و مصيرا و في مقدمتهم الكورد. و الخيال و الخدهة و الكذب اجتمع في تشكيل فكر و ايديولوجيا و هو ما اجبر الكورد دون علمهم عل الغباء العقلي جراء عدم التفكير في موقعهم من ما يحملون و تناسي ما كان عليه اجدادهم و التفاخر بما هم اصبحواعليه حتى و ان كانوا على غير اصلهم و جذرهم و هم يسيرون على الخطا المستمر و لمئات السنين و لحد اللحظة. فهل يمكن ان يدرك الكورد بانفسهم و معهم الامم الاخرى يوما حجم الخطا الذي وقعوا فيه و ساروا عليه الاف السنين. يمكن ان يسال اي مفكر ببساطة عن كيف و متى يمكن اصلاح مسار العمل و المسيرة لتغيير الخطا الذي فُرض عليهم بالترهيب و الترغيب و غيٌر حياتهم و شل تفكيرهم الحقيقي الصحيح . انه من شان النخبة المثقفة الجريئة المتفهمة لحقيقة الامر المصيري و العقلية النادرة التي يمكن ان تستوضح الخطا لمن اخطا و لم يعلم بنفسه و خطاه لا بل يعاند في دفاعه القاتل ليبقى على خطأه و يستمر فيه دون هوادة. فاعتقد بان العمل الصحيح في هذا المنوال يحتاج الى مصارحة مكشوفة و علنية دون خوف او تردد و يحتاج اولا لبيان الخط و توضحيه للجميعا، و من ثم كيف يمكن ان تكون هناك قوة مادية و معنوية مساندة لتصحيح الامر و لاستنهاض العقلية و تجاوز الموانع التي خلقتها الذات الغبية قبل اصحاب المصالح الاخرى و الغادرة للامم بدوافع مصلحية و من اجل معيشتها و انقاذ نفسها من الجوع و القحط على حساب الاخر. لقد سار الامر الاف السنين هكذا و اصبح ما يمكن توضيحه من الحقيقة للعقلية التي سادت من اصعب الامور، فهذا يحتاج لوقت و عمل و جهد و امكانية هائلة، لان اصبح وراء استمرار الخطا قوى هائل ......
#يمكن
#الخلاص
#الدين
#الوقح
#اصلاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767568
الحوار المتمدن
عماد علي - كيف يمكن الخلاص من الدين الوقح اصلاً
حسين علي : الدين المعاملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي عندما ذهب الإمام محمد عبده لمؤتمر باريس عام ١-;-٨-;-٨-;-١-;- ثم عاد من هناك إلى مصر، قال قولته المأثورة: «ذهبت للغرب فوجدت إسلامًا ولم أجد مسلمين.. ولما عدت للشرق وجدت مسلمين ولكننى لم أجد إسلامًا!!». هذه المقولة انتشرت وشاعت وصارت ترددها الأفواه كما تردد الأمثال والحِكم والمواعظ.. هذه المقولة فى حاجة إلى وقفة لتأمل معناها ومغزاها.. نحن فى حاجة إلى فهم ما كان يعنيه الإمام محمد عبده.. هل كان يقصد أن الناس فى الغرب - رغم كونهم غير مسلمين - يسلكون فى كل مناحى حياتهم وفقًا لنسق من القيم الأخلاقية الرفيعة؟! فيحترم بعضهم بعضا، ويؤدون عملهم بإخلاص ودقة وأمانة، ولا ينال أحدهم من حرية الآخر، لذلك نجد التطور والتقدم والحداثة فى تلك البلدان الغربية.. بينما نجد الفوضى وعدم الشعور بالمسئولية والتراجع والتخلف فى بلداننا الشرقية.. ومن ثمًّ عقد محمد عبده مقارنة سريعة بين أخلاق الأوروبيين، وأخلاق المسلمين فوجد أن الأوروبيين يتخلقون بأخلاق الإسلام فى معاملاتهم وأعمالهم على حين أن المسلمين بعيدون عن أخلاق دينهم!! إذا صح نسب هذه العبارة إلى الشيخ الإمام محمد عبده؛ فعلينا أن نقول بوضوح إن الرجل قد جانبه الصواب، وأخطأ فى تقديم التفسير الصحيح لما شاهده هنا وهناك!!.. هو لم يدرك أن ما شاهده من صلاح الحال فى الغرب ليس مصدره الإسلام وتعاليمه.. وأن سوء الأوضاع فى بلادنا ليس مرده غياب تطبيق تعاليم الإسلام. إن الإمام محمد عبده - مع احترامنا الشديد له - لم يدرك أن سبب رقى أخلاق الأوروبيين يكمن فى حرصهم على تطبيق القانون واحترامه، وفاته أن الناس فى الغرب اعتادوا على الالتزام باحترام القوانين والخضوع لها بحيث لا تطغى المصلحة الشخصية على المصلحة العامة للمجتمع، وذلك من خلال تطبيق عقوبات رادعة على كل من يتجرأ على مخالفة القانون، ودون أي استثناءات لأحد أيًا كان منصبه أو مركزه.أما أن نقول: «إسلام بلا مسلمين.. ومسلمون بلا إسلام».فنحن نروج دون قصد – أو حتى عن قصد – لما ينادى به الإخوان المسلمين والجماعات التكفيرية من ضرورة تطبيق الشريعة من أجل إصلاح المجتمع!! إذا كان الأستاذ الإمام قد فهم أنك إذا ذهبت إلى الغرب فستجد مبادئ وتعاليم الإسلام مطبقة من قِبَـل أناس ليسوا مسلمين.. وفى أوطاننا الشرقية تجد شعوبًا مسلمة لكن سلوكياتها وتعاملاتها غير إسلامية!! إذا كان هذا هو معنى ومغزى عبارة محمد عبده.. بل إن كان هذا هو المطلوب أن نفهمه منها.. فلا شك أنه فهم مضلل.. لأنه يؤدى إلى تزييف وعى الناس، فيعتقدون خطأ أن الحلول الدينية والأخلاقية لا الحلول السياسية هى السبيل القويم لإصلاح المجتمعات.. ما أقوله لا يعنى التقليل من أهمية الدين أو الأخلاق، بقدر ما يعنى أن التدين والتحلى بالقيم الأخلاقية هو شرط ضرورى ولكن ليس كافيًا وحده لإصلاح المجتمعات.. إن الأولوية يجب أن تُعطَى لاحترام القوانين.. إذ فى غياب القوانين الملزمة والمطبقة بحسم واستمرار، يتحول المجتمع إلى غابة تسودها الفوضى وتحكمها الهمجية. إن «الجزاء» أو «العقاب» هو أهم سمة تميز القانون عن الأخلاق.. ومن ثمَّ فإن فلسفة القانون لا تكمن فقط فى معاقبة من يرتكب مخالفات أو جرائم، بل تتمثل فى «الردع» أيضًا، تطبيق القانون لا يحقق معاقبة المجرمين فحسب، بل يمنع المواطن العادى من مجرد التفكير فى ارتكاب مخالفات أو جرائم خشية العقاب!!.. أما الأخلاق فهى التزام داخلى لا توجد عقوبات سريعة فى الدنيا لتوقيعها على المخالفين.. فالكذب والنفاق وعدم الوفاء بالوع ......
#الدين
#المعاملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767692
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي عندما ذهب الإمام محمد عبده لمؤتمر باريس عام ١-;-٨-;-٨-;-١-;- ثم عاد من هناك إلى مصر، قال قولته المأثورة: «ذهبت للغرب فوجدت إسلامًا ولم أجد مسلمين.. ولما عدت للشرق وجدت مسلمين ولكننى لم أجد إسلامًا!!». هذه المقولة انتشرت وشاعت وصارت ترددها الأفواه كما تردد الأمثال والحِكم والمواعظ.. هذه المقولة فى حاجة إلى وقفة لتأمل معناها ومغزاها.. نحن فى حاجة إلى فهم ما كان يعنيه الإمام محمد عبده.. هل كان يقصد أن الناس فى الغرب - رغم كونهم غير مسلمين - يسلكون فى كل مناحى حياتهم وفقًا لنسق من القيم الأخلاقية الرفيعة؟! فيحترم بعضهم بعضا، ويؤدون عملهم بإخلاص ودقة وأمانة، ولا ينال أحدهم من حرية الآخر، لذلك نجد التطور والتقدم والحداثة فى تلك البلدان الغربية.. بينما نجد الفوضى وعدم الشعور بالمسئولية والتراجع والتخلف فى بلداننا الشرقية.. ومن ثمًّ عقد محمد عبده مقارنة سريعة بين أخلاق الأوروبيين، وأخلاق المسلمين فوجد أن الأوروبيين يتخلقون بأخلاق الإسلام فى معاملاتهم وأعمالهم على حين أن المسلمين بعيدون عن أخلاق دينهم!! إذا صح نسب هذه العبارة إلى الشيخ الإمام محمد عبده؛ فعلينا أن نقول بوضوح إن الرجل قد جانبه الصواب، وأخطأ فى تقديم التفسير الصحيح لما شاهده هنا وهناك!!.. هو لم يدرك أن ما شاهده من صلاح الحال فى الغرب ليس مصدره الإسلام وتعاليمه.. وأن سوء الأوضاع فى بلادنا ليس مرده غياب تطبيق تعاليم الإسلام. إن الإمام محمد عبده - مع احترامنا الشديد له - لم يدرك أن سبب رقى أخلاق الأوروبيين يكمن فى حرصهم على تطبيق القانون واحترامه، وفاته أن الناس فى الغرب اعتادوا على الالتزام باحترام القوانين والخضوع لها بحيث لا تطغى المصلحة الشخصية على المصلحة العامة للمجتمع، وذلك من خلال تطبيق عقوبات رادعة على كل من يتجرأ على مخالفة القانون، ودون أي استثناءات لأحد أيًا كان منصبه أو مركزه.أما أن نقول: «إسلام بلا مسلمين.. ومسلمون بلا إسلام».فنحن نروج دون قصد – أو حتى عن قصد – لما ينادى به الإخوان المسلمين والجماعات التكفيرية من ضرورة تطبيق الشريعة من أجل إصلاح المجتمع!! إذا كان الأستاذ الإمام قد فهم أنك إذا ذهبت إلى الغرب فستجد مبادئ وتعاليم الإسلام مطبقة من قِبَـل أناس ليسوا مسلمين.. وفى أوطاننا الشرقية تجد شعوبًا مسلمة لكن سلوكياتها وتعاملاتها غير إسلامية!! إذا كان هذا هو معنى ومغزى عبارة محمد عبده.. بل إن كان هذا هو المطلوب أن نفهمه منها.. فلا شك أنه فهم مضلل.. لأنه يؤدى إلى تزييف وعى الناس، فيعتقدون خطأ أن الحلول الدينية والأخلاقية لا الحلول السياسية هى السبيل القويم لإصلاح المجتمعات.. ما أقوله لا يعنى التقليل من أهمية الدين أو الأخلاق، بقدر ما يعنى أن التدين والتحلى بالقيم الأخلاقية هو شرط ضرورى ولكن ليس كافيًا وحده لإصلاح المجتمعات.. إن الأولوية يجب أن تُعطَى لاحترام القوانين.. إذ فى غياب القوانين الملزمة والمطبقة بحسم واستمرار، يتحول المجتمع إلى غابة تسودها الفوضى وتحكمها الهمجية. إن «الجزاء» أو «العقاب» هو أهم سمة تميز القانون عن الأخلاق.. ومن ثمَّ فإن فلسفة القانون لا تكمن فقط فى معاقبة من يرتكب مخالفات أو جرائم، بل تتمثل فى «الردع» أيضًا، تطبيق القانون لا يحقق معاقبة المجرمين فحسب، بل يمنع المواطن العادى من مجرد التفكير فى ارتكاب مخالفات أو جرائم خشية العقاب!!.. أما الأخلاق فهى التزام داخلى لا توجد عقوبات سريعة فى الدنيا لتوقيعها على المخالفين.. فالكذب والنفاق وعدم الوفاء بالوع ......
#الدين
#المعاملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767692
الحوار المتمدن
حسين علي - الدين المعاملة
عباس علي العلي : التحول الأول .....في الدين والأخلاق ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تحول التدين الفطري أو الإحساس الفطري بالغيب والتعامل معه بحدي الخوف والاتقاء إلى ما يشبه اليقين الراسخ يمهد للإنسان أن يقبل الشرح لهذه الظاهرة التي يبحث عن أسرارها دوما باعتباره كائن فضولي أصلا، وإلا كيف نفسر اهتمامه بما وراء الإدراك واهتمامه بالغيب في الوقت الذي يمكنه أن يغادر هذه الدائرة دون أن تلامس بسوء المتطلب المادي المتمثل بثنائية العمل والغذاء، الإنسان بالتفكير أصبح فضوليا يريد أن يفكك كل العلاقات الما حولية مرة واحدة، يتجه بذلك إلى التفسيرات البسيطة ثم ينقلب عليها كلما أعاد النظر بهذه التفسيرات حتى أصبح لديه منهج جدلي حواري مع البيئة والطبيعة وصولا إلى الذات الداخلية، يظن أن الإجابة ستريح عقله ليكتشف في الأخر أن مجموع الإجابات تفتح عليه مصارع أبواب أكبر وأوسع فيستغرق ويغرق بهذه الإشكاليات، ليتجه مرة أخرى ليسمع من خارج وجوده من رسل وأنبياء وكتب ورسالات عن طريق وحي خارجي، فيؤمن بها ويسارع بالإيمان على أنها تغنيه عن التعمق أكثر، وقد يسمع بإجابات لم يكن ينتظرها أو يتوقع سماعها، فيزداد تعلقا بالغيب والسماء لينخرط كليا بالتسليم للدين.من تأثيرات هذا التفكير أن أتخذ مجموعة من نتائج التفكر والتأمل الذي يمنحه جزءا من هوية سلوكية لتكون أيضا جزء من وجوده الخارجي، البعض يتخذها معرفة والبعض يتخذها قيم، والبعض الأخر يجعلها تسمو في واقعه مثل أي عقيدة أو منهج، من هذه السلوكيات التي تستقر في ضمير الإنسان وتعيش معه على أنها ذات تقييم وأحترام نفسي وعقلي هي قيم الأخلاق والمثل، أو ما يعرف بالمحددات الضابطة الذاتية التي تقنن وتنمذج سلوكه الخارجي مع الأخر، فالقيم الأخلاقية هي نتاج تجربة ووعي وإيمان لا يمكن فصلها أو فرضها من الخارج، أو تطبيقها على الأخر طالما أنها لا تعبر عن جزء من هويته الفردية، إذا الأخلاق وإن أشتركت مع المعرفة أو الدين بأنها أكتساب ذاتي أو لها دور في ضبط السلوك الفردي، لكنها كقيم تختلف عنهما كون الأخلاق ليس لها هوية أخرى غير الهوية الذاتية، فالدين مثلا دوما ما يرتبط بالعالم الفوقي والقداسة والعالم الأخر، كما يرتبط بالموت والحياة والحق والباطل وصراع الخير والشر، أما المعرفة فأنها ترتبط بالوجود وبالحاجات الملحة والتي تفرض على الإنسان البحث عنها وتطويرها، الأخلاق ذاتية المنشأ تعيش في وجدان الإنسان تتحرك فيه يمينا وشمالا، لكنها في جميع الأحوال تتحرك داخل وعيه بها فقطالبحث الأخر الذي كثيرا ما تناقضت فيه الآراء هو التساؤل الآتي، هل أن الأخلاق هي التي تقود للدين والتدين؟ أم أن التدين هو من يصنع الأخلاق أولا؟ ويجذرها في السلوكيات الحسية والنفسية الإنسانية ؟ والحقيقة الأهم هي التي تكشف من هو صاحب المقدرة على ضبط حركة المجتمع وتوجيه التصرفات البينية هو الذي يمكن نسبة السبق له، الأخلاق كمفهوم لم يتخذ طابعا مستقلا عن الفطرة الطبيعية ومنتجها الأول وهو الرغبة في التعايش بسلام مع الأخر، سواء أكانت هذه الرغبة من مصدرية الخوف أو من مصدرية الحاجة الفعلية للتكامل بين بني الإنسان، هذه الفطرة تقود العقل الإنساني في مراحله الطفولية لأن يتماهى مع الرغبتين رغبة العيش بسلام ودفع الخوف من خلال التكتل أو الرغبة بالبقاء قرب النظير المشابه والاستئناس به دفعا للإحساس بالوحدة ، هاتان الرغبتان فرضتا على الكائن الإنساني أن يمنح الأخر بعض الخيوط والمسارات التي تعزز وتقوي تلك الرغبات المشتركة، وبالتجربة أثبت الإنسان لنفسه أن تفعيل وتجذير والإيمان بهذه الخطوط والمسارات هي حلا ناجحا وموفقا للبقاء بعيدا عن الشر المحيط بوجوده، لذا عزز موقفه منها وأحترمها وحاول بكل ما يمكن ......
#التحول
#الأول
#.....في
#الدين
#والأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768037
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي تحول التدين الفطري أو الإحساس الفطري بالغيب والتعامل معه بحدي الخوف والاتقاء إلى ما يشبه اليقين الراسخ يمهد للإنسان أن يقبل الشرح لهذه الظاهرة التي يبحث عن أسرارها دوما باعتباره كائن فضولي أصلا، وإلا كيف نفسر اهتمامه بما وراء الإدراك واهتمامه بالغيب في الوقت الذي يمكنه أن يغادر هذه الدائرة دون أن تلامس بسوء المتطلب المادي المتمثل بثنائية العمل والغذاء، الإنسان بالتفكير أصبح فضوليا يريد أن يفكك كل العلاقات الما حولية مرة واحدة، يتجه بذلك إلى التفسيرات البسيطة ثم ينقلب عليها كلما أعاد النظر بهذه التفسيرات حتى أصبح لديه منهج جدلي حواري مع البيئة والطبيعة وصولا إلى الذات الداخلية، يظن أن الإجابة ستريح عقله ليكتشف في الأخر أن مجموع الإجابات تفتح عليه مصارع أبواب أكبر وأوسع فيستغرق ويغرق بهذه الإشكاليات، ليتجه مرة أخرى ليسمع من خارج وجوده من رسل وأنبياء وكتب ورسالات عن طريق وحي خارجي، فيؤمن بها ويسارع بالإيمان على أنها تغنيه عن التعمق أكثر، وقد يسمع بإجابات لم يكن ينتظرها أو يتوقع سماعها، فيزداد تعلقا بالغيب والسماء لينخرط كليا بالتسليم للدين.من تأثيرات هذا التفكير أن أتخذ مجموعة من نتائج التفكر والتأمل الذي يمنحه جزءا من هوية سلوكية لتكون أيضا جزء من وجوده الخارجي، البعض يتخذها معرفة والبعض يتخذها قيم، والبعض الأخر يجعلها تسمو في واقعه مثل أي عقيدة أو منهج، من هذه السلوكيات التي تستقر في ضمير الإنسان وتعيش معه على أنها ذات تقييم وأحترام نفسي وعقلي هي قيم الأخلاق والمثل، أو ما يعرف بالمحددات الضابطة الذاتية التي تقنن وتنمذج سلوكه الخارجي مع الأخر، فالقيم الأخلاقية هي نتاج تجربة ووعي وإيمان لا يمكن فصلها أو فرضها من الخارج، أو تطبيقها على الأخر طالما أنها لا تعبر عن جزء من هويته الفردية، إذا الأخلاق وإن أشتركت مع المعرفة أو الدين بأنها أكتساب ذاتي أو لها دور في ضبط السلوك الفردي، لكنها كقيم تختلف عنهما كون الأخلاق ليس لها هوية أخرى غير الهوية الذاتية، فالدين مثلا دوما ما يرتبط بالعالم الفوقي والقداسة والعالم الأخر، كما يرتبط بالموت والحياة والحق والباطل وصراع الخير والشر، أما المعرفة فأنها ترتبط بالوجود وبالحاجات الملحة والتي تفرض على الإنسان البحث عنها وتطويرها، الأخلاق ذاتية المنشأ تعيش في وجدان الإنسان تتحرك فيه يمينا وشمالا، لكنها في جميع الأحوال تتحرك داخل وعيه بها فقطالبحث الأخر الذي كثيرا ما تناقضت فيه الآراء هو التساؤل الآتي، هل أن الأخلاق هي التي تقود للدين والتدين؟ أم أن التدين هو من يصنع الأخلاق أولا؟ ويجذرها في السلوكيات الحسية والنفسية الإنسانية ؟ والحقيقة الأهم هي التي تكشف من هو صاحب المقدرة على ضبط حركة المجتمع وتوجيه التصرفات البينية هو الذي يمكن نسبة السبق له، الأخلاق كمفهوم لم يتخذ طابعا مستقلا عن الفطرة الطبيعية ومنتجها الأول وهو الرغبة في التعايش بسلام مع الأخر، سواء أكانت هذه الرغبة من مصدرية الخوف أو من مصدرية الحاجة الفعلية للتكامل بين بني الإنسان، هذه الفطرة تقود العقل الإنساني في مراحله الطفولية لأن يتماهى مع الرغبتين رغبة العيش بسلام ودفع الخوف من خلال التكتل أو الرغبة بالبقاء قرب النظير المشابه والاستئناس به دفعا للإحساس بالوحدة ، هاتان الرغبتان فرضتا على الكائن الإنساني أن يمنح الأخر بعض الخيوط والمسارات التي تعزز وتقوي تلك الرغبات المشتركة، وبالتجربة أثبت الإنسان لنفسه أن تفعيل وتجذير والإيمان بهذه الخطوط والمسارات هي حلا ناجحا وموفقا للبقاء بعيدا عن الشر المحيط بوجوده، لذا عزز موقفه منها وأحترمها وحاول بكل ما يمكن ......
#التحول
#الأول
#.....في
#الدين
#والأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768037
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - التحول الأول .....في الدين والأخلاق ح1
عباس علي العلي : التحول الأول .....في الدين والأخلاق ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في كل مجتمع بشري هناك عوامل مهمة تقود حركته نحو الأمام أو البقاء في حالة الجمود والتوقف وهي العوامل الأولى المحركة المادية الذاتية، وعوامل التوجيه والتأشير وضبط الإيقاع الحركي للعوامل الأولى، العامل الأول يتميز بغلبة الوصف المادي وارتباطه بالحاجات المادية الغريزية للإنسان ومتطلبات الاستمرارية الوجودية، وهي التي تفعل أو بإمكانها الفعل والتفاعل أو لديها القوة والقدرة على العمل الذاتي تلبية للضرورة وليس خيارا متاحا دوما، وتتمثل تلك العوامل بالثلاثية ( العمل _ الغذاء _ التفكر) ،هذه الأساس الذي لا يمكن للمجتمع أن يتحول منه للعامل الثاني ما لم يتم تأمين القدر الأدنى منه للحفاظ على الوجود، ليأتي بعده العامل المثالي التوجيهي الرابط والمؤشر للحركة الأولى ويتمثل بثلاثة عناصر، الأول والثاني يولدان وينتجان الثالث فيقوم الثالث بضبط حركة المجتمع أستنادا لرؤية المرتكزين الأولين ويمثلان غريزة الإيمان والتدين بالفطرة، والقيم الطبيعية التي تشكل مادة الأخلاق وتنتج من كيفية فهم الوجود لدى الإنسان وتسمى القيم الأخلاقية الخلقية، بعدها يأت القانون ومن نتاجهما ليولد لنا ضوابط أخلاقية تحاول أن تثبت أو تتثبت أيضا بمعونة العقل والدين.هذه المحددات الثلاث لا تأتي هكذا من فراغ ولا هي من نتاج الوضع الفيما حولي، وإنما هي من إفرازات الوجود الاجتماعي ومن نتاج التعامل البيني الذي تفرضه تحكمات المثلث العمل الغذاء التفكر، وأحد أهم مظاهر الوجود ونتائجه من خلال تفاعل معطيات الذات الإنسانية، ومن معطيات التعامل مع البيئة ومن اختلاف هذه المعطيات يمكننا فهم الاختلافات الشخصية والمظهرية والآسية للأخلاق والدين والقانون بين المجتمعات المختلفة، فهي لا تنشأ على شكلية واحدة ولا من قاعدة واحدة ثابتة، لكن المشترك الكلي بينهما جميعا دور العقل في الإنسان الفرد والإنسان المجتمع في تحوله المستمر إلى مجتمع المجموع الإنسان والمجموع المجتمع، يلعب العقل هنا دور القائد المسيطر على خريطة يعرف من أين تبدأ ولكن بقية التفاصيل سوف يتعرف عليها أثناء المسيرة، فهو يوجه العمل والغذاء والتفكر وفقا لمعطيات كل مرحلة ووفق نتائج المسيرة السابقة دون أن يلتزم بما هو مقرر لديه، لأنه لا زال يعيش الفطرة الأخلاقية أو ما يسمى الأخلاقية الخلقية التي يشترك بها مع الحيوان، لكنه يفترق عنه أنه يسعى للأفضل حتى تكتمل لديه الملزمات الدينية والأخلاقية والقانونية التي سرعان ما يحول العقل أما أن يتجاوزها إن كان ذلك ممكنا ليخترع غيرها، أو يقع تحت سطوتها إذا فشل في المحاولة.التحول الأبرز في مسيرة التحولات الكبرى في حياة الإنسان عندما نجح في تغيير شكلية الدين والأخلاق من حلول لحاجات آنية تراكمت وتكررت حتى أصبحت حلول جاهزة، ومن ثم صارت حلول وفقيه ممكنة التغيير حسب الظروف والمعطيات، ثم تحولها التالي إلا أن تستخدم كحلول توافقية أستقرت في التعامل لتنتهي على يد أجيال أخرى إلى ما يشبه النظرية من كثرة أستخدامها الناجح، وقدرتها دوما على تلبية مطالبه العقلية والحسية في آن واحد، لتستقر في ذهنه ركن من أركان وجوده، لكنه لم ينجح في أن يوحدها في نمطية ونسقيه مركبة ومتشابكة لكنه أمن بها هكذا، تحولت حلوله الإسترجاعية والتي فرضتها تحولات العقل وتحولات نظام القبول لديه إلى دين مقدس لا يمكن أن يقبل له أن يجري مرة أخرى مجرى النشأة الأولى، الغرور الإنساني ومحاولة التوقف والأعتياد على التمتع هجر التجريب وهجر من محاولة إنضاج هذه النظرية وأكتفى بالحد الأدنى من الصورة.هذا العيب ليس حكرا على نظرية واحدة ولا على مجتمع واحد طالما أنها بنيت على ردة فعل ونت ......
#التحول
#الأول
#.....في
#الدين
#والأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768036
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في كل مجتمع بشري هناك عوامل مهمة تقود حركته نحو الأمام أو البقاء في حالة الجمود والتوقف وهي العوامل الأولى المحركة المادية الذاتية، وعوامل التوجيه والتأشير وضبط الإيقاع الحركي للعوامل الأولى، العامل الأول يتميز بغلبة الوصف المادي وارتباطه بالحاجات المادية الغريزية للإنسان ومتطلبات الاستمرارية الوجودية، وهي التي تفعل أو بإمكانها الفعل والتفاعل أو لديها القوة والقدرة على العمل الذاتي تلبية للضرورة وليس خيارا متاحا دوما، وتتمثل تلك العوامل بالثلاثية ( العمل _ الغذاء _ التفكر) ،هذه الأساس الذي لا يمكن للمجتمع أن يتحول منه للعامل الثاني ما لم يتم تأمين القدر الأدنى منه للحفاظ على الوجود، ليأتي بعده العامل المثالي التوجيهي الرابط والمؤشر للحركة الأولى ويتمثل بثلاثة عناصر، الأول والثاني يولدان وينتجان الثالث فيقوم الثالث بضبط حركة المجتمع أستنادا لرؤية المرتكزين الأولين ويمثلان غريزة الإيمان والتدين بالفطرة، والقيم الطبيعية التي تشكل مادة الأخلاق وتنتج من كيفية فهم الوجود لدى الإنسان وتسمى القيم الأخلاقية الخلقية، بعدها يأت القانون ومن نتاجهما ليولد لنا ضوابط أخلاقية تحاول أن تثبت أو تتثبت أيضا بمعونة العقل والدين.هذه المحددات الثلاث لا تأتي هكذا من فراغ ولا هي من نتاج الوضع الفيما حولي، وإنما هي من إفرازات الوجود الاجتماعي ومن نتاج التعامل البيني الذي تفرضه تحكمات المثلث العمل الغذاء التفكر، وأحد أهم مظاهر الوجود ونتائجه من خلال تفاعل معطيات الذات الإنسانية، ومن معطيات التعامل مع البيئة ومن اختلاف هذه المعطيات يمكننا فهم الاختلافات الشخصية والمظهرية والآسية للأخلاق والدين والقانون بين المجتمعات المختلفة، فهي لا تنشأ على شكلية واحدة ولا من قاعدة واحدة ثابتة، لكن المشترك الكلي بينهما جميعا دور العقل في الإنسان الفرد والإنسان المجتمع في تحوله المستمر إلى مجتمع المجموع الإنسان والمجموع المجتمع، يلعب العقل هنا دور القائد المسيطر على خريطة يعرف من أين تبدأ ولكن بقية التفاصيل سوف يتعرف عليها أثناء المسيرة، فهو يوجه العمل والغذاء والتفكر وفقا لمعطيات كل مرحلة ووفق نتائج المسيرة السابقة دون أن يلتزم بما هو مقرر لديه، لأنه لا زال يعيش الفطرة الأخلاقية أو ما يسمى الأخلاقية الخلقية التي يشترك بها مع الحيوان، لكنه يفترق عنه أنه يسعى للأفضل حتى تكتمل لديه الملزمات الدينية والأخلاقية والقانونية التي سرعان ما يحول العقل أما أن يتجاوزها إن كان ذلك ممكنا ليخترع غيرها، أو يقع تحت سطوتها إذا فشل في المحاولة.التحول الأبرز في مسيرة التحولات الكبرى في حياة الإنسان عندما نجح في تغيير شكلية الدين والأخلاق من حلول لحاجات آنية تراكمت وتكررت حتى أصبحت حلول جاهزة، ومن ثم صارت حلول وفقيه ممكنة التغيير حسب الظروف والمعطيات، ثم تحولها التالي إلا أن تستخدم كحلول توافقية أستقرت في التعامل لتنتهي على يد أجيال أخرى إلى ما يشبه النظرية من كثرة أستخدامها الناجح، وقدرتها دوما على تلبية مطالبه العقلية والحسية في آن واحد، لتستقر في ذهنه ركن من أركان وجوده، لكنه لم ينجح في أن يوحدها في نمطية ونسقيه مركبة ومتشابكة لكنه أمن بها هكذا، تحولت حلوله الإسترجاعية والتي فرضتها تحولات العقل وتحولات نظام القبول لديه إلى دين مقدس لا يمكن أن يقبل له أن يجري مرة أخرى مجرى النشأة الأولى، الغرور الإنساني ومحاولة التوقف والأعتياد على التمتع هجر التجريب وهجر من محاولة إنضاج هذه النظرية وأكتفى بالحد الأدنى من الصورة.هذا العيب ليس حكرا على نظرية واحدة ولا على مجتمع واحد طالما أنها بنيت على ردة فعل ونت ......
#التحول
#الأول
#.....في
#الدين
#والأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768036
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - التحول الأول .....في الدين والأخلاق ح2