الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فرج بصلو : إن بعص الغياب إنارة
#الحوار_المتمدن
#فرج_بصلو 1)في الأفكار أمرر أيامياشارك الكون في نصيبي من الموكب الكونيرغم حشره في محدودية كل الأشياءوبعد الفراغات المرئية والمسموعة والعتماتغصباً عنه يأتيالضياءلتكبر فيه أحلامي...2)بعض الحنين ترقية لمرتبة الإنتظار3)شعب ثائر ما بيستسلم للقوة وأية كانت..4)محبة ف النحت أكره أصنام النظام5)الفسيفساء اللبناني يضم الكل, ولكن الفساء فقط بالسياسة الفوقانية !! 6)أيتها السمكة المبتسمة من فوق الإشارة وعلاهاستكون ابتسامتك ونظراتكوخلبكزوادتي في رحلتي والمفاجآت ستحصل دائماً على أطوارها7)على مسار وجدي سأمضيمزيداً من الأيامعلى مسار حلميستمشي وتغرد الأحلام ثورة ثورة تهز الديار8)والصفصاف المضيء يتزحزح برياح تظاهراتنا البريئة !!9)بلاد الأرز لن تظل مخطوفة يا صاحب العمامة الإيرانيةلكم أتوق روحاً كتلك التي نارها تفوق سعير البراكينفالإحتراق مكسب ونصيب.10)تتقن المرايا لغات الصمت حتى إن كانت صارخة11)زبالة لبنان سياسييها12)والخلود شجرة بأسماء, سهام وقلوب13)ولأن غيابها أنار ليليأدركت: إن بعص الغياب إنارة ! 14)على حافتها أقفدهراً . . يتلمسني المطرأعطش حتى قاع المهجةلأشرب نخب الضجر وأنسى ما انكسر15)أيتها السمكة المبتسمةستكون ابتسامتكونظراتكوخلبكزوادتي في رحلتيإلى ما لا أعرف أين! ......
#الغياب
#إنارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696300
عصام محمد جميل مروة : إنارة الغرفة -- أم إضاءة الشمعة --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كنتُ أصغي لدفقات قلبي الصريع.. لا بأس لكنه&#1648-;- سريع..كان الليل أكثرُ حِلكةً وسكوناًشعرتُ ببعضا من التسابقِلكنهُ الفؤاد لا يُخطأ الا إذا صمت الى الأبد .. حينها يندثِرُ فوضوياً .. حينما إبتعدنا ..اُطبِقَت .. ألعتمة طِوالاً..!؟ إنارة الغرفة ..أم إضاءة الشمعة..كانت الدروب بعيدةلا خطوط العرض وصلنا لها..لا خطوط الإستواء إحترقنا..من دفئها..لا متوسِطَ المحيطات غرقنا بمائها..فقط عرِقنا..دموعنا..دمنا..كانت تعدو إلينا تِباعاً ..لم نكن سِوى عاشقين ..ملتصقين مغروزين..في خُفِ واحدُ .. مثلث .. مسطح .. مكعب .. مستطيل .. متوازيّ الأضلاع .. لِما فوق أشعة مُلتهِبة .. دائري ..كوتدِ منصوبٍ لِخيمتين..نغوص في وحول مخفية..نرتسمُ غالباً ونغرق أحياناً..ثم نطفو..في صفاءٍ مُجَذب ..كانت أحفاف الجوانب والهاويهتُحَدِقان بعيونٍ جاحظة لا تدمع..فقط الأقدام كان لها صوت مُطرِق..تأوىّ الى أسماعنا ..وأعمدة الأنوار لها خيوط ذهبية..تتدلى مُشِعة تتسللُ .. رويداً رويداً .. في فوضى رهيبة ..تُنادى أشباه إنسان تهتفُ ..تُجيبُها الأحزان..كان الهمس ..شفهياً حيناًومعدوماً في اكثرُ الأزمان..أربعة شِفاه تتبرعم... ثم تنطبق&#1648-;- كمقبضٍ يقرصحدود فارغ بين نارٌ ""منيره""..وهدوء بلا مصارعٍلكننا أثيريّنَ بمزاجين ..حين دق ورن هاتف رجراج ..انقطع وصل وهمس ألشِفاه..وإنحصرَ برد الأصقاع ..كان عملاقاً ..أضخم من صفير مدوىّ..حتى الأفق إرتجت في زاوية حُجرة ألغَرقِ ..أحسستُ برجفةٍ تنهرُني..وصعقة وُجِدّ محدثتي..لم ارّ ..إهتزاز غربة غافية..إبتدأتُ أحلم ُ وكنتُ صاحياً ..إلتفتت إليّ معقودة ألحاجبين ..هل سمعتُ صوت رنين هاتِفُكَأم هديل ُ ألحمام على نافذة آخر العمر...لكنهُ ..سيرحل وحيداً..كان جوابيّ..مَنْ..إقتحمت&#1648-;- الأفكار ..وسارت الأسرار ..كأنها رزمة أقدار متروكة في سحيق بئرٍ..بلا قاع..أه لو تتركيني أُقَلِب..آهات..لكي أُزيلُ.. وسادة ألريش !؟..مُستَبدِلاً إياها ""بمعصمٍ""..لم "يبترمُ " ولم " يلتفُ " ..إلا على ..رقبتي ألمحدودبة.. وعنقيّ المحتفلُ في شموخٍ ..غمزة الحلم والبريق..كما رحلنا في الامس ..كأنها سقوط مياه شلالات تجرى بلا عناوين تائهة..كعادتنا عندما ننجَبِل معاً..لا نصحو ..لا نمشي..لا نسير..نخاف من فك شيفرة الشفاه..حتى لا ينقسم جسدينا ..ننحنى معاً نتكسرُ معاًنغتسلُ معاً نتنشف معاًنشم نسيم خفوت الأزل معاً..نبرحُ الامكنة معاً نَدفِنُ الاحقادمعاً .. نُشيّعُ جنازتينا..معاً..وحيدين بلا دموع بلا عزاء معاً.. ......
#إنارة
#الغرفة
#إضاءة
#الشمعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750196