الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وليد سلام جميل : اللفياثان .. العالم بين أسنان الوحوش
#الحوار_المتمدن
#وليد_سلام_جميل من سوء حظ العراق أنه تحيطه ثلاثة دول توسعية ، ومن سوء حظه أيضا أنها غير متفقة في كل شيء ، متصارعة على جميع الصعد ؛ الإقتصادية ، السياسية والرؤى المستقبلية الإقليمية والدولية . إيران تحلم بإكمال الهلال الشيعي ، ولو تدمّرت المنطقة عن بكرة أبيها ، فيما تسعى تركيا السلطانية لإعادة عرش السلطان عبد الحميد الثاني المسروق ، وربما يرى الأتراك إن السارق قريب ، وعرش السلطان مسروق من قبل ما يُسمّى ( خادم الحرمين ) ، بينما السعودية تسعى للحفاظ على نظامها المتهالك ، الذي بدأ بلبس لباس غربيّ وخلع لباسه الإسلاميّ مع صعود محمد بن سلمان بأوامر أمريكية ، فأمريكا هي المحافظة على النظام السعودي القائم . أمريكا اللاعب الأكبر في العالم ، الذي يعتبر السعودية بقرته الحلوب وسلاحه في حرب النفط ضد روسيا ، التي تفككت بسبب التداعيات الإقتصادية في تسعينيات القرن المنصرم لعدة دول ، بعدما كانت دولة واحدة باسم الإتحاد السوفيتي . روسيا قوية عسكرياً إلّا أنها ضعيفة إقتصادياً ، أكبر مصادر دخلها القومي يأتي من تصديرها النفط والغاز ، بالتالي فإنّ أمريكا تضرب روسيا بيد السعودية تحت الحزام وفوقه ، وكلما استمرت أمريكا في هذه اللعبة ، إنتفعت تركيا والصين ، لترتب تركيا بيتاً لها في أفريقيا والقوقاز وسوريا والعراق ، فيما ينمو التنين الصيني شاعلاً النار في الكوكب ، مكمّلا طريق الحرير ، الطريق الإخطبوطي للسيطرة على العالم والكوكب .لم تكن الأزمة السورية ، أزمة معقدة بهذا الشكل ، لولا الإرادات الدولية والإقليمية ، التي أبت إلا أن تجعل سوريا بلدا مدمرا في حرب كونية لا رحمة فيها أبداً ، في نفس الوقت تستخدم كلّ هذه الدول سوريا كرقعة للمساومة في صراعات خارجها ، دافعا ثمنها شعب سوريا ، المثقل بالهموم والاوجاع والتشرد ، وهذه الإرادات الدولية هي المانعة من إيجاد حلّ لسوريا ، وهذا ما قاله كوفي عنان ، المبعوث الأول للأزمة السورية قبل أن يفشل ويرحل . من جانب آخر نشاهد الصراع في أفريقيا ، بالتحديد على الرقعة الليبية ، وهو صراع مشابه نوعاً ما للصراع في سوريا ، وأكثر اللاعبين المتواجدين يتواجدون في الساحة السورية . إستطاع الدّب الروسي الهيمنة على سوريا بالكامل والسيطرة على منابع الغاز ، ويعمل الآن على طرد اللاعبين الأساسين في سوريا وهما تركيا وإيران ، متحالفاً مع إسرائيل ، التي أوجعت نظام بشار الأسد والقوات الإيرانية بضربات نوعية مستمرة . تركيا المنتقلة من سياسة ( صفر مشاكل ) إلى سياسة ( الردع الإقليمي والدولي) ، فاتحة جبهات على جهاتها الأربع ، مع الجيران ومع العالم ، لم تقف مكتوفة الأيدي ، بل فتحت المعركة على الأرض الليبية ، داعمة لحكومة الوفاق ، بالضد من الجنرال حفتر المدعوم روسياً . كان حفتر محاصراً لمدينة طرابلس العاصمة ، آخر معاقل حكومة الوفاق حينما تدخلت تركيا عسكرياً ، لتقلب المعادلة لصالح حكومة الوفاق وتظهر طائراتها ( البيرقدار ) المسيرة المميزة كقوة جديدة مرعبة في السماء ، هازمة حفتر وجيشه شرّ هزيمة ، بالتالي فهذا إنتصار لتركيا على روسيا على الأرض الليبية . المفارقة أن جنود الحرب على الأرض في المعركة الليبية كانوا مرتزقة سوريين ، قسم جندته روسيا مع حفتر والقسم الآخر جندته تركيا مع حكومة الوفاق ، فأعادوها حرباً سورية على ملعب ليبية !. المفارقة الثانية ، أن المفتاح الليبي كان بيد أمريكا في النهاية ، لتعلن إيقاف الحرب وتشكيل مجلس حكم جديد إختارته السفيرة الأمريكية ، معلنين التسوية في ليبيا مع إحتفاظ كلّ طرف بمكاسبه طبعاً ، ويبدو أن تركيا هي المستفيد الأكبر ، فيما المتضررين كثر وعلى رأسهم فرنسا ، م ......
#اللفياثان
#العالم
#أسنان
#الوحوش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712656
عباس منعثر : مسرحية.. أسنان الحصان: كم هي؟.. عباس منعثر
#الحوار_المتمدن
#عباس_منعثر (موقعُ الحقيقةِ من حركةِ الأشياء)الشخصياترجل1 رجل 2 رجل3 رجل 4 المكان: أي مكان مغلق.الزمان: أي زمان مفتوح.«حدث ذات يوم أن اجتمع نفر من المفكرين في القرون الوسطى، وأخذوا يتجادلون حول أسنان الحصان: كم هي؟ وظلوا يتجادلون ويتقاذفون بالوسائد والنعال، مع العلم أن الحصان كان موجوداً في إسطبل قريب وكانوا قادرين على أن يذهبوا إليه ليعدوا أسنانه...»الحلم بين العقيدة والعلم- ص 225« حدث دائماً أن يُحتجز نفر من الناس، في أي مكان أو زمان، ويُجبروا على إراقة حياتهم في التفكير في أسنان الحصان أو الحمامة: كم هي؟ »المؤلفالمشهد الأول(ثلاثة رجال، كل في زاوية، يتأملون، يدخل رجل4 بين آن وآخر، ويسألهم بطريقة هزلية: ها، أين وصلتم أو "وين وصلتو"، ويعود دون أن ينتظر إجابة ما) رجل 1 : المسألةُ محيرة.رجل 3 : هي كذلك.رجل 1 : وبسيطة.رجل 3 : (تأمل قصير) أظنّ ذلك.رجل 1 : قالوا لنا الرقمَ المطلوب، واشترطوا أن لا نُجيبهم به، لكن كم؟رجل 3 : (كعادته في الموافقة) نعم كم؟رجل 1 : (يجد الحل) فلنتفقْ على رقمٍ معين.رجل 2 : (منتفضاً) لِمَ؟رجل 3 : كم.رجل 2 : لِمَ.رجل 3 : كم هو السؤال وليسَ لِمَ يا عاقل.رجل 2 : (كأخطر سؤال يمكن أن يُطلق) لِمَ كلُّ هذا؟رجل 1 : (لحسم الجدال) الجوهرُ يا أصدقاء يقبعُ في "كيف"، فهي مفتاحُ الحل.رجل 3 : نعم "كيف" هي مفتاحُ الحل.رجل 2 : (باندفاع) ما علينا سوى أن نصرخَ بصوتٍ واحد هو... رجل 1 : (لا يعجبه الصوت الواحد) اشششششش. أعتقدُ أنهم يُفضلونَ رقماً ما.رجل 3 : ما هو؟رجل 1 : فلنفكرْ، بدلَ الصراخ.رجل 2 : علينا أولاً أن نُدركَ السبب، أن نرفضَ الطريقة.رجل 3 : أيّ رفضٍ باللهِ عليك!رجل 1 : وكأنه يعيشُ في كوكبٍ آخر!رجل 2 : لكن؛ كيف نعرفُ الطريق ونحن متنافرونَ إلى هذه الدرجة؟رجل 3 : (منتقلاً من هذه الضفة إلى تلك) فعلاً، نحن محتجزونَ منذ شهر.رجل 1 : قبل شهر، منذ الخليقة، نحن محتجزونَ وكفى.رجل 2 : لو قلنا جميعاً العددَ الذي نعرفه لما استطاعوا أن يفعلوا شيئاً.رجل 3 : حقاً.رجل 1 : أنتم لا تعرفونَ كيفَ تجري الأمور.رجل 3 : (حالماً بالحلول الوسط) ألا توجدُ إجابةٌ مناسبة، لا تكون خاطئةً ولا صائبة؟رجل 2 : المخادعونَ يفعلون ذلك.رجل 1 : كلّنا كذلك.رجل 3 : مخادع صادق لا يُهم، المهمّ أن نتهربَ من الإجابة الخاطئة.رجل 1 : (مباركاً) صحيح.رجل 3 : يمكن أن نقولَ أن عددَ أسنان الحصان=(الكل في انتباه)رجل 3 : =عددَ أسنانه.رجل 2 : والناتج؟رجل 3 : نفسُ العددِ الموجودِ في فمهِ اللعين.رجل 1 : أحذّرُ من المجاز، ومن تعددِ التأويلات.رجل 3 : لِمَ ترفضُ اقتراحي إذن؟رجل 1 : قد يُعتبر ذلك تعريضاً بهم أو سخرية.رجل 2 : في الهربِ ضعفُنا.رجل 3 : (يسكت)رجل 1 : (لرجل2) أنت فنطازي أو شُجاع أما أنا فلا.رجل 2 : فماذا ترى أنت أيها الواقعي؟رجل 1 : علينا دراسةُ آلياتهم جيداً، ما يُحبون وما يبغضون، ما يتمنون سماعه وما لا يتمنون، علينا البحثُ في الرغبة لا في الحقيقة. رجل 2 : (في مواجهة الخارج) الحقيقةُ هي...(صوت رجل 4:) ها وين وصلتو؟(يمسك رجل 1 بـ رجل 2 يساعده رجل 3، تلافياً لمواجهته المرتقبة مع الخارج)رجل 1 : قريباً قريباً...رجل 3 : (مكملاً) إننا في الطريق.رجل 1 : إلى الاكتشافِ العظيم.رج ......
#مسرحية..
#أسنان
#الحصان:
#هي؟..
#عباس
#منعثر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732803
امين يونس : حِلاقة .. وقلع أسنان
#الحوار_المتمدن
#امين_يونس " … العَمْ ( كريم ) عنده محلٌ كبير لبيع أنواع البضائع بالمُفرَد ، قالَ لهُ إبنه : يا أبي أحتاج الى شامبو للشَعر . ولأن العَمْ كريم أسمٌ على غير مُسّمى ولا علاقة لهُ بالكَرَم لا من بعيد ولا من قريب ، فأنهُ أخذ ولده الى قريبه الحّلاق الذي لا يأخذ منه الأجرة وطلب منه أن يحلق شَعر إبنه بالموس أي " يُزّينه صِفر " . في المساء ، أخبرَ الولد أمّهُ بما جرى وهو حزينٌ ومكتئِب . إلا أن والدته طّيَبَتْ خاطره قائِلةً : إحمد الله ياولدي … فلو أنك طلبتَ منهُ معجون أسنان ، لكانَ قلعَ جميع أسنانك ! " . ………حكوماتنا المتعاقِبة في بغداد وأربيل ، تشبه العَم كريم … فعلى الرغم من أنها تنعت نفسها بالوطنية والديمقراطية وتمثيل الشعب وحامية القانون والدستور … إلا أنهُ ومثل إبتعاد العَم كريم عَن الكَرَم ، فأن نظام الحُكم عندنا أيضاً بعيدٌ عن المُسميات أعلاه . في مناسبات عديدة خرجتْ الجماهير في تظاهرات عارمة ، في بغداد والناصرية والبصرة وكربلاء وغيرها ، منددة بالفساد والنهب وتسلُط الأحزاب المشبوهة ، مُطالبةً بالقصاص من الفاسدين … فرّدَتْ عليهم الحكومة بأجهزتها القمعية بالرصاص الحَي فقتلتْ المئات وجرحت الآلاف … وبادرتْ السلطة من خلال ميليشياتها ، بإغتيال الناشطين وخطف وتغييب الكثيرين ، من غير أن يُلقى القبض على الفاعلين لحد هذهِ اللحظة .في مناسبات عديدة ، قامتْ الجماهير بمظاهرات ومسيرات ، في السليمانية وأنحاءها والبعض القليل من مناطق أربيل ودهوك ، مُطالبة ببعض حقوقها المسلوبة ومنددة بالفساد ، فردتْ عليهم الحكومة من خلال أجهزتها ، بالعُنف وسقط العديد من الضحايا بين قتلى وجرحى ، واُلقي القبض على الكثيرين .……..يا لها من مُفارَقة … أبونا يملك " سوبر ماركت " ، وحين طلبنا منهُ شامبو للشَعر " زّيَننا صفر " … واليوم نحن بحاجة الى معجون أسنان ، لكننا نخاف أن نطلب ذلك ، خِشية أن يَقلع أسناننا كُلّها ! . ......
ِلاقة
#وقلع
#أسنان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758048
حسن مدن : إحدى أسنان لومومبا غنيمة
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن كم على الغرب الذي استعمرت بلدان مفصلية فيه قارات بكاملها أن يقدم من الاعتذارات لشعوب بلدان هذه القارات التي أخضعها لسلطته، وقبل ذلك هو مطالب بالاعتراف بما ارتكبه من فظائع بحق تلك الشعوب.يتباهى الغرب بتحضره، ولسنا نجادل في أنه بلغ من التقدم والتحضر الشيء الكثير، الذي أفاد منه العالم ولا يزال، لكن السؤال الأخلاقي الكبير الذي على الغرب مواجهة نفسه به: كيف يستقيم هذا التحضر مع الصفحات السود من تاريخ علاقة الغرب بشعوب مستعمراته في آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية وغيرها؟ وعلى ذلك يترتب سؤال لا يقل أهمية: هل يحق للغرب أن يجعل من نفسه وصياً على حقوق الإنسان في العالم، يعاقب بلداناً بكاملها بإجراءات وتدابير فيها الكثير من التعسف بسبب خلافه مع حكوماتها، فيما هذا الغرب يهرب من الإقرار بانتهاكاته لهذه الحقوق، على مدار قرون، يوم كان مستعمراً لأجزاء كبيرة من العالم، بما فيها حقوق الإنسان في بعض البلدان التي يعاقب الغرب حكوماتها اليوم بحجة انتهاكها لحقوق الإنسان؟إليكم هذا الخبر الطازج عن استعادة عائلة الزعيم الوطني الكونغولي باتريس لومومبا لآخر ما تبقى من جثته، بعد أن قتله المستعمرون البلجيكيون لبلاده، وهو عبارة عن سن من أسنان لومومبا مثبت فوقها تاج ذهبي، ولم يعثر على هذه السن في رفات الرجل، ذلك أن قتلة لومومبا لم يتركوا له رفاتاً، فحسب تغطية تفصيلية لشبكة «بي.بي. سي» فإن لومومبا لقي مصرعه رمياً بالرصاص على يد فرقة إعدام في عام 1961، وبدعم ضمني من القوة الاستعمارية السابقة، بلجيكا، ثم دُفن جثمانه في قبر ضحل، ثم استُخرج من الأرض ونقل مسافة 200 كم، ليدفن ثانية، ثم تم استخراجه مرة أخرى وقُطع إرباً إرباً، وأخيراً ذُوب في مادة حمضية.أما السن المذكورة فقد استولى عليها مأمور الشرطة البلجيكي جيرار سوتي الذي أشرف على عملية التخلص من رفات لومومبا، الذي اعترف لاحقاً بأنه أخذ إحدى أسنانه وأصبعين من يده أيضاً، ولم يجد هذا المأمور حرجاً في القول بأن فعله المشين هذا يحاكي تصرفات صدرت عن مسؤولين استعماريين أوروبيين على مدى عقود، قاموا هم أيضاً بالاحتفاظ بأعضاء جسدية على سبيل التذكار، مضيفاً أن تصرفه هذا كان يهدف أيضاً إلى توجيه إهانة أخيرة لرجل كانت تعتبره بلجيكا عدواً لها، وفي برنامج وثائقي يعود إلى نحو ربع قرن وصف هذا المأمور الأجزاء التي أخذها من جثمان لومومبا بأنها «نوع من أنواع غنيمة الصيد». ......
#إحدى
#أسنان
#لومومبا
#غنيمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760101