الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل حبه : مبادىء الاصلاح في النظام الاشتراكي في فيتنام
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه بقلم الكاتب الإيراني م.ف.هاشميترجمة عادل حبهاضطر الشيوعيون الفيتناميون، بعد محاولات فاشلة لتنفيذ خطة الخمس سنوات في مواجهة التضخم المتصاعد، إلى اتخاذ خطوات نحو الإصلاح. tفي عام 1986، انعقد المؤتمر الوطني السادس للحزب الشيوعي الفيتنامي وأقر برنامج "دوي موي" للتحديث، والذي بشرع لاحقاً في فيتنام بإنشاء اقتصاد اشتراكي للسوق. كان تحديث اقتصاد البلاد على أساس اقتصاد السوق، مع الحفاظ على التوجه الاشتراكي للبلاد، خطوة جديدة وصعبة وغير مسبوقة في تاريخ البلاد، مما تطلب التجربة وإحتمال الخطأ. كان الهدف هو تحويل الاقتصاد إلى اقتصاد اشتراكي محوره السوق، والتخطيط وتقسيم الأنشطة الاقتصادية بين الشركات الخاصة والمملوكة للدولة والاعتراف بالملكية الخاصة للمؤسسات الصغيرة. وتقرر تقسيم الأسهم المعروضة في سوق الأوراق المالية بثلاثة أقسام. أسهم الدولة التي تشكل غالبية الأسهم، وأسهم العاملين في مؤسسات الدولة، وأسهم المؤسات العائدة للقطاع الخاص. ووافق المؤتمر على برنامج الإصلاح المتكون من خمسة بنود على النحو التالي: 1) السعي لزيادة إنتاج المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية والصادرات ؛ 2) استمرار رقابة الدولة على الرأسماليين والتجار الصغار، مع دعم الاقتصاد المختلط 3) إعادة هيكلة نظام التخطيط وجعله أكثر كفاءة 4) إعادة هيكلة الإدارات لجعلها أكثر كفاءة 5) تحسين الهيكل التنظيمي للحزب وقيادته الحزب وطاقمه. في ذلك الوقت، كان النظام السياسي الفيتنامي لا يزال نظاماً موحداً شديد المركزية، ويُفترض فيه تولي قيادة الحزب الشيوعي الفيتنامي مبدأ الهيمنة عليه. وكان النهج المتبع في اقتصاد فيتنام هو "التوجه الاشتراكي" من خلال "التخطيط المركزي". في هذا النظام، لم يكن هناك مجال لاقتصاد السوق والملكية الخاصة والاندماج في الاقتصاد الدولي، لأن تحقيق هذه الأشياء يتطلب إصلاحات قانونية واسعة في مختلف مرافق الدولة.وسرعان ما بدأت تظهر الآثار الإيجابية لبرنامج تحديث البلاد على حجم الناتج المحلي الإجمالي، واستقرار الاقتصاد الكلي، وتنمية الصادرات، والاستثمار الأجنبي المباشر، والحد من الفقر. ففي النصف الأول من هذا القرن، بلغ متوسط معدل النمو الاقتصادي السنوي لفيتنام 7.1 في المائة، وهو أعلى معدل تم رصده في العالم. وبلغ حجم الناتج المحلي الإجمالي لفيتنام، الذي كان 18.1 مليار دولار في بداية الإصلاح ، إرتفع إلى مبلغ 124 مليار دولار في بداية القرن. وتزايد دور القطاع الخاص في قطاع الخدمات يوما ًبعد يوم، بحيث زادت حصة هذا القطاع في اقتصاد البلاد من 41% إلى 76 %. وأعلن المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي الفيتنامي صراحة أن اقتصاد السوق لا يعني فقط الرأسمالية، ولكنه ينطوي أيضاً على الإستفادة من منجزات الحضارة الإنسانية، وبالتالي يمكن دمجه مع الاشتراكية.لكن فيتنام ، بإعتبارها بلد ناشئ متوسط الدخل، واجهت أيضاً تحديات كبيرة. ففي بداية العقد الثاني من القرن الحالي، شهدت فيتنام أحد أعلى معدلات التضخم في آسيا بنسبة 16&#1642 سنوياً، كما عانى المستثمرون الأجانب من ركود بسبب الركود الاقتصادي العالمي، وكان الاقتصاد العالمي متردداً في العمل في فيتنام. ونصحت دراسة أجراها معهد ماكينزي في فيتنام الحكومة بالحاجة إلى إصلاحات في نظام التعليم في البلاد، إذا أريد لاقتصاد فيتنام أن ينمو بنسبة 7 إلى 8 في المائة بحلول عام 2020. وكان محور هذه الإصلاحات هو نقل جزء من سلطة الحكومة إلى السوق. وكان الفقر لا يزال سائداً في الريف ، وكانت الإصلاحات أمر حتمي بالنسبة لدولة ينحدر 80 في المائة من سكانها من الريف ولازال يعتمد ثلثيهم على ......
#مبادىء
#الاصلاح
#النظام
#الاشتراكي
#فيتنام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711060
اتريس سعيد : مبادىء الكارما الشكلية
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد الكارما عبارة عن مصطلح يرجع إلى الفلسفات القديمة، و يقصد به القوة التي تنتج من تصرشفات الشخص، سواء كانت خيراً، أو شراً و تؤثر مستقبلاً في حياته. كما ينظر إليها على أنها الطريقة التي تتم من خلالها معاقبة الفرد أو مكافأته على أعماله السابقة، السيئة بمثلها و الجيدة بمثلها أيضاً.و يمكن القول إن الكارما كلمة تعود إلى اللغة السنسكريتية، و تعتبر مفهوماً رئيسياً و مهماً في الثقافات الشرقية. و على الرغم من إختلاف خصائصها من ثقافة إلى أخرى، إلا أن الفكرة الرئيسية منها واحدة.تعود فكرة الكارما إلى قاعدة السبب و النتيجة، بمعنى أن كل فكرة، أو كلمة، أو عمل ينجزه الفرد يؤثر فيه في وقت غير معروف في المستقبل، فإذا كان عمله جيداً فسيكون تأثيره مفيداً في المستقبل. أما إذا كان عمله سيئاً، فسوف يكون تأثيره ضاراً، بمعنى أن العمل غير الأخلاقي نتيجته كارما سيئة، و العكس صحيح.والعلاقة بين العمل و العاقبة من أهم الأمور التي تهتم بها الكارما، بالإضافة إلى ذلك فهي تبحث في نوايا الشخص، و الأسباب التي دفعته لهذا العمل.هناك العديد من العبارات الغربية الفلسفية، و التراثية التي تعطي معنى الكارما نفسه، مثل عبارة (العنف يولد العنف) - (violence begets violence) - (what goes around comes around) - تلك المصطلحات التي تفيد أن الأفعال تدور و تعود على صاحبها.- الكارما: الفلسفات الروحية الهندية.لم تكن الكارما تمثل أي بعد أخلاقي في الفترة ما قبل الميلاد، حيث إنها كانت تشير فقط إلى الطقوس التراثية الهندية. و أول ظهور للمصطلح في المجال الأخلاقي كان في الأبانيشاد - وهو نوع من علوم الفيدا (الأيورفيدا) التي تهتم بدراسة فلسفة الوجود. حيث يعبر لاهوت (ياجنافالكيا) في فترة ما قبل الميلاد عن معتقده فيه، و الذي يقول بأن الإنسان يصبح جيداً بعمله الجيد، و سيئاً بعمله السيئ. و منذ ذلك الوقت و الكارما تسيطِر على الجانب الأخلاقي في الثقافات الإنسانية العامة.الكارما بشكل موجز تمثل البعد الأخلاقي للفرد في ما يطلق عليه (إعادة الميلاد)، حيث تفترض نظرية (الخلاص) أن حياة الفرد المستقبلية و التي تسمى (حياة الولادة) تتأثر بأفعاله خلال حياته الحالية، و لذلك فإن الكارما تعطي الفرد حافزاً كي يعيش حياة أخلاقية تعتمد الحياة المستقبلية عليها، و هذه إحدى وظائف الكارما، بالإضافة إلى وظيفة أخرى، وهي تفسير حقيقة الوجود البشري.و تنظر الفلسفات المختلفة و التراث إلى الكارما على أن تأثيرها شخصي فقط، بمعنى أن الشخص بأفعاله لا يمكن أن يكون له تأثير في مستقبل شخص آخر.مما سبق يتبين أن الكارما نظرية خاصة بالفرد، و مع ذلك فإن هناك فلسفات ترى أن الكارما مشتركة، و تؤمن بما يسمى (بعقيدة الجدارة) حيث تظهر أن الفرد يمكن أن ينقل أعماله الجيدة إلى الآخرين، و أن الأعمال التي ينجزها الأشخاص الأحياء تؤثر في الأموات، و هناك ما يشبه ذلك في الإسلام علي سبيل المثال و ليس الحصر، فمثلاً هناك العديد من العبادات و الأمور التي يستفيد منها الأموات بعد تأديتها من قبل الأحياء، مثل أداء فريضة الحجِ عنهم.- آثار الكارما وكيفية التخلص منها.إن من يؤمنون بالكارما يرون أنها لا توجد عند جميع البشر، و جل تأثيرها قد يكون في المجموعة ككل، فمثلاً إذا كان لدى مجموعة من الركاب على الطائرة كارما سيئة تؤدي إلى تحطم الطائرة، فإن هذا قد يكون سبباً كافياً لوقوع الطائرة و تحطمها. و إن كان معهم أشخاص آخرون ليس لديهم هذه الكارما، إلا أن بينهم فرد يحمل كارما تعينه على الحياة، فقد ينجو هذا الفرد من تحطم الطائرة، أو قد ينتهي به الأمر إلى ع ......
#مبادىء
#الكارما
#الشكلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744691
اتريس سعيد : مبادىء القوانين الكونية في العلم النوراني
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد في الهندسة المقدسة قمت في مواضيع ومقالات سابقة إلى تعريف العلم النوراني للخالق على أنه هيكلية عظيمة من النور والتجلي أطلقت عليه إسم الخالق الأعظم الذي يعلو على التعريف و عملية الدخول إلى فهم هذه الهيكلية تتطلب شروط صارمة أخلاقية وروحية تؤهل المرء الإدراك الجوانب السببية لعملية الخلق والتجلي.النورانية أعطت لأبناءها الحكمة الخفية المتراكمة للعلوم المقدسة عبر العصور و أخرجت أبناء الشمس من دائرة العقل المحدود في العالم المادي إلى دوائر واسعة في العوالم العليا لمستويات الوعي، ولخصت في النصوص المقدسة عملية الخلق في أنها تعكس مبدأ مستتر مبطن لوجود إلهيمتجانس في ذاته صدر منه العالم المنظور و العوالم الدهرية المتعددة الأبعاد بأسرها في فيض أبدي دهري نسميه الكينونة و الوجود الحي القيوم.فالكون المادي يشكل إنعكاساً تاماً لحقيقة غير مادية تعلو على قدراتنا الحية والحدسية، وهو سلسلة أو هيكلية لا تنتهي للدهور والمجرات والأكوان والدوائر الملكية التي نسميها بالكواكب والنجوم، وهذا التجلي الدوري للحقيقة المطلقة الغير مادية تظهر وتختفي في حركة دائمة من الأقساط والإنطواء، وهذه الهيكلية العظيمة التي نسميها النور الأول يمثل مصدر كل الخلق في الكينونة و الوجود کما تفرض قوانينها النوعية في كل عالم و بعد بما ينسجم و ينفتح الوعي فيها، والطبيعة الحية الذاتية الإنتظام في هذه الهيكلية يشكل محور عمل القوانين الكونية المطلقة ال 72 العاملة في كل مستويات الكينونة والوجود، و هذا النظام الذاتي يقيم الدليل والغاية على مفردة التطور من خلال التطبيق الحي لهذه القوانين في كل المستويات، وحتى نتمكن من فهم هذه الجزئية سأتوقف في مقالات تالية إن شاء الله تعالى لشرح التدرج الذي سلكته القوانين العاملة في المستويات الإلهية الأدائية وحتى وصولها إلى المستوى المادي من خلال دخولها في دورات داخل دورات لتشكل 12 قانوناً كونياً لا يمكن للطبيعة الروحية والفكرية عند الكائنات من تحقيق مفردة التطور دون التشبع بهذه القوانين ومراعاة صرامتها وشدتها في التجسيد و التطبيق على كل المستوياتفكل شقاء ذهني أو جسدي في الكائن البشري ما هو إلا ثمرة إنتهاك حرمة هذه القوانين الكونية في العلم النوراني و على الأغلب تكون هذه الإنتهاكات قد حصلت في دورة سابقة من دورة تناسخ الأرواح التي يعيها هذا العلم والثقل الأكبر في رسم معالم كل حياة نعيشها في كل دورة، وحينما يتماثل ماهو موجود في عالمنا المادي مع الصورة الكبرى للخلق و التجلي عند مصدر النور الأول فإننا هنا ندرك بعمق الجوانب السببية لفعل التناسخ ودورات الضرورة الكونية و طبيعة تأثيرها الفعلي علينا، وكذلك كيفية إيقاف هذه الدورة و الإنتقال إلى مستويات عليا من الوعي أو الحياة الأبدية اللامحدودة، لذلك تتعالى هذه الهيكلية العظيمة في مستوى القوانين العاملة في الطبيعة الكونية على ملكاتنا الفكرية المحدودة وتتطلب عملية فيها توسيع دائرة إدارتها إلى المستوى الأشمل الذي يتمكن من فهم طبيعة عمل هذا الناموس الشامل الذي وصفته بالمبدأ المستتر.عند دراسة القوانين الكونية التي تمثل الصرامة الفعلية في تحقق الكينونة والوجود في العين البيضاء الكونية (كاني سبي) فإننا ندخل أعماق العلم الهندسي النوراني الخفي المقدس، فبعد نزوح الوعي في العرش المقدس الذي يشكل كل من الرسمي والطاقة أول ميدان متمايزان عن المصدر أو المعنى الأصلي، يرتكز أساس فعل التجلي للنور الأول عملياً، و طريقة تجلي الوعي الأقدس شكلّت هي الأخري مبدأ متما&#1740ز من الظهور والإختفاء والإنطواء و الإنبساط، وهذا المبدأ المتمايز ......
#مبادىء
#القوانين
#الكونية
#العلم
#النوراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757540