الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبير سويكت : الكثير المثير عن قمة كوت ديفوار لإنعاش الاقتصاديات الأفريقية و مشاركة رئيس الوزراء السودانى د. حمدوك
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت السودان ما زال يواصل مسيرته و مجهوداته لإنعاش إقتصاده، و محاولة العودة و الإندماج فى المنظمومة الدولية، من أجل التنمية والإصلاح الإقتصادي.و كانت باريس قد إستضافة أكبر تجمهر دولى بإقامة مؤتمر دولى لدعم السودان إقتصادياً فى منتصف شهر مايو 17/05/2021، تلى ذلك عقد قمة تمويل الاقتصادات الافريقية و جنوب الصحراء بباريس فى 18/05/2021، بغرض إيجاد مصادر تمويل جديدة لهذه المنطقة التي تضررت بشدة من تداعيات أزمة كوفيد -19، و حينها كان قد صرح مختصون فرنسيون من نادى باريس بأن : "أفريقيا تواجه جدار الديون مرة أخرى؟"موضحين انه بالرغم من انخفاض ديونها بشكل كبير في التسعينيات في أعقاب مبادرة صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لصالح البلدان الفقيرة والمثقلة بالديون، إلا انها عاودت الارتفاع من جديد بين عامي 2006 و 2019 حتى تضاعفت الديون من 100 إلى 309 ملياردولار ، "و تفاقم الوضع بسبب أزمة Covid-19 "، و عليه وفقًا لصندوق النقد الدولي قد تواجه بلدان إفريقيا جنوب الصحراء فجوة تمويلية تبلغ 290 مليار دولار بحلول عام 2023. و قد عقدت الجمعية الدولية للتنمية (IDA-20) يوم الخميس الموافق 15/07/2021، في أبيدجان عاصمة كوت ديفوار، التجديد العشرون لموارد المؤسسة، بحضور رفيع المستوى لرؤساء دول أفريقيا على رأسهم حمدوك، و حضور دولى مهم، مدير العمليات بالبنك الدولي، المدير العام لمؤسسة التمويل الدولية، رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي ،( رؤساء ECOWAS ، CEMAC ، ممثل مفوضية الاتحاد الاقتصادي والنقدي لغرب أفريقيا)، ومجموعة البنك الدولي،بهدف دعم الإنتعاش الإقتصادي في أعقاب الأزمة الناتجة عن جائحة كوفيد -19، و ضمان مواصلة التحول الإقتصادى السلسل، تجديد الموارد ، و الدفع بالتنمية لمساعدة سكان المنطقة على التعافي من آثار أزمة Covi-19 .و قد شهدت القمة ، أنعقاد إجتماعات مغلقة، حيث اجتمع رؤساء الدول، ورؤساء الوفود لمناقشة أولويات التنمية ، وتأثير COVID-19 ، وخطة الانتعاش الاقتصادي ، والاحتياجات التمويلية للدول ، ودور IDA-20، وتبادل الخبرات. و قد ناشدت القمة الجهات المانحة للمؤسسة الدولية للتنمية دعم تجديد موارد المؤسسة الدولية للتنمية الطموحة والكبيرة لتعبئة ما لا يقل عن 100 مليار دولار أمريكي بحلول نهاية عام 2021 ، من أجل تحقيق الأهداف المحددة . فى ذات الصدد أكد المشاركون على إلتزامهم بالعمل بهدف التحسين الملحوظ لقدرتهم على استيعاب الموارد من أجل التنفيذ الجاد للمشاريع والبرامج ، أيضًا مواصلة الجهود لتعبئة الإيرادات الضريبية ، واستخدامها بطريقة شفافة ، مع تعزيز الحوكمة، و ضمان كفاءة تعبئة الموارد. كما جدد المشاركون النداء الذي سبق و أطلق في قمة تمويل إفريقيا في باريس في 18 مايو 2021 ، لزيادة الدعم للقارة بهدف إعادة بناء نفسها بشكل أفضل بعد الأزمة الناتجة عن وباء كوفيد -19.و من المحاور ذات الأهمية المطروحة : انتعاش أفضل في إفريقيا، بتحسين رأس المال البشري ، خلق فرص العمل من خلال سياسات تنمية القطاع الخاص ، من أجل الانتعاش الاقتصادي .و قد خُتمت الاجتماعات بحفل ختامي ، أُعلن خلاله ما سمى "إعلان أبيدجان" ، حيث شملت الوثيقة حوالى 17 توصية على النحو الآتى :- استئناف النشاط الاقتصادي في أفريقيا، وفقًا لرؤية المشاركين في القمة، بأن الوقت قد حان للعمل، و عليه يجب أن تسمح موارد المؤسسة الدولية للتنمية بإنعاش اقتصادات أفريقيا .- أيضًا أهمية عملية التنمية لمساعدة سكان المنطقة على التعافي من ......
#الكثير
#المثير
#ديفوار
#لإنعاش
#الاقتصاديات
#الأفريقية
#مشاركة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725334
محمد عبد الشفيع عيسى : كيف نفهم الاقتصاديات الدولية الراهنة..؟ أثر السياسة على الاقتصاد؛ في ضوء مناهج االبحث.
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى يغلب على مناهج البحث في الحقل العريض للعلاقات الاقتصادية الدولية ، و خاصة في "نظرية التجارة الدولية" ونظرية "التكامل الاقتصادي"، الطابع "الوضعي" الذى يستعير المنهج السائد في بحوث العلوم الطبيعية ويحاول تطبيقه على العلوم الاجتماعية بحيث تبدو العلوم الطبيعية والاجتماعية – رغم اختلاف موضوعها – علوماً (وضعية) . كما وُجِدت محاولة لنقل طابع العلم الوضعي إلى "الإنسانيات" وخاصة الدراسات الأدبية واللغوية والفلسفية والنفسية ، من حيث استخدام الأساليب "التجريبية"، ممثلة بصفة أساسية في منهج "الاستقراء" ، كمقابل للمنهج الاستنباطي المستخدم في العلوم الرياضية .وأهم ما ينتج عن الطابع الوضعي ، إضفاء صفة "الحياد" على النظريات المفسرة للظواهر محل البحث واعتبارها خالية من "القيم" أي غير ذات محتوى إيديولوجي ، و بدون حمل اتجاهات فكرية بعينها .ينسحب هذا الطابع الوضعي، على "نظرية التجارة الدولية" السائدة، والتي تقوم على مفهوم "المزايا المتبادلة" سواء أخذت صوره المزايا المطلقة عند آدم سميث ، أو "المزايا النسبية" عند ريكاردو، أو تباين نسب الوفرة في عوامل الإنتاج بين الدول ، كما فى النظرية السويدية ل "هيكشر" و "أولين" ونظرية "هابرلر" في "نفقات الاختيار" أو "التكلفة البديلة" – بل وكذلك الحال فيما يتعلق بمفهوم "المزايا التنافسية" ل "مايكل بورتر".في جميع هذه "النسخ" من النظرية السائدة للتجارة الدولية ، تعتبر "المزايا المتبادلة" بين الدول – بغض النظر عن أي اعتبار آخر – هي العامل المفسر الأساسي للتجارة الخارجية.هكذا الأمر أيضا بالنسبة لنظرية التكامل الاقتصادي السائدة ، و التي تقوم بصفة عامة على النزعة "الوظيفية" التي تركز على الجوانب الفنية التي تمثلها عمليات ومراحل التكامل المختلفة ، التي تتباين من حيث "الوظيفة" التي تؤديها. وبعبارة أخرى، فإنها تركز على الوسائل أكثر من النظر إلى الغايات البعيدة المرتبطة بطبيعة النظم الاجتماعية وما تمثله من قيم فكرية أو مثاليات فلسفية .وبذلك نجد أن نظرية التكامل تقوم على افتراض مجموعة مراحل تدرجية، لكل منها وظيفة تُسْلِم إلى ما يليها ، ابتداء من "التفضيل التجاري" إلى "منطقة التجارة الحرة" ثم "الاتحاد الجمركي" ، وبعده "السوق المشتركة" فالاتحاد الاقتصادي ، الذى يتلوه الاندماج الكامل بين الوحدات السياسية المعنية. ولكل من هذه المراحل والعمليات وظيفة (فنية) محددة لا تتعداها وإن كانت تمهد لما يليها ، حيث تبدأ المسيرة التكاملية بخفض الحواجز الجمركية المتبادلة في حالة "التفضيل التجاري" ثم تنتقل إلى تحرير التجارة المتبادلة من القيود الجمركية وغير الجمركية في مرحلة "منطقة التجارة الحرة". وبعد ذلك يتم اقامة حائط جمركي مشترك تجاه العالم الخارجي في حالة "الاتحاد الجمركي" ، تميداً لتحرير تدفقات الأشخاص ورؤوس الأموال في "السوق المشتركة" ، ومن بعد ذلك ، ترتبط التدفقات الحرة لكل من السلع والأشخاص ورأس المال بإقامة "منطقة نقدية مشتركة" أو "اتحاد نقدى" ، وانتهاج "سياسات اجتماعية مشتركة" مما يقيم سوقاً موحدة أو منفردة بالفعل single market وهذه هي حالة "الاتحاد الاقتصادي" ، و يأتي من بعدها اندماج كامل أو شبه كامل ، وخاصة بتوحيد أسس السياسات الخارجية والدفاعية. بذلك يتضح أن الاتجاه الوضعي لعلم الاقتصاد، الذى انعكس على الطابع "المحايد" لتبادل المزايا كأساس لنظرية التجارة الخارجية ، والاتجاه "الوظيفي" لنظرية التكامل الاقتصادي، يمثل النظر إلى التدفقات الاقتصادية باعتبارها منعزلة عن العوامل (الأخرى) كعامل ذات أثر محايد ، تطبيقاً لما يعرف ......
#نفهم
#الاقتصاديات
#الدولية
#الراهنة..؟
#السياسة
#الاقتصاد؛

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733345