الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدلي محمد احمد : الاطماع الاثيوبيه تفرض هدم سد النهضه فرضا
#الحوار_المتمدن
#عدلي_محمد_احمد لم يتوجه الخائن السادات الي حرب اكتوبر الا تحت ضغط الغضب الشعبي الوطني الذي تجسد في حركه طلابيه وطنيه عارمه , وعندما انتصر الجيش في تحطيم خط بارليف وانجز العبور للضفه الاخري من قناتنا , حاصر تمدد هذا الانتصار وضبطه علي مقاس مصالح النظام وطبقته الحاكمه , وفاوض الصهاينه محتميا بدخان هذه الحرب الكبيره حتي فرض علي شعبنا كامب ديفيد والمعاهده , بعد ان خان دماء الآلاف من شهدائنا.هل يفرض غضب النيل علي حكم السيسي ما يجعل الليله شبيهه بالبارحه ؟, لا يجب استبعاد ذلك بالمره , ولا السخريه منه كاحتمال وارد صار يفرضه تصاعد الاطماع الاثيوبيه , وللدرجه التي قد تفرض علي حكم السيسي توجيه ضربه عسكريه لسد النهضه من اجل فرض و تمرير رؤيته المنسجمه مع مصالح طبقته الحاكمه التابعه وعلاقاتها وتحالفاتها ,والمنحصره في حد ادني مائي من حصتنا التاريخيه - يتراوح بين 45مليار متر مكعب وبين40 مليار- كما كشفت اتفاقية واشنطن, حد ادني يسمح باحتياجات اقتصاديات النظام في حدها الادني المحتمل,ويتيح في نفس اللحظه احتواء ,وتضييق نطاق هذا الغضب الشعبي المتزايد والذي سيتزايد اكثر فاكثر , الي الحد الذي يمكن له مواجهته , واستيعابه دون الانجرار الي حرب اهليه مهلكه للطبقه الاستغلاليه المتحققه بالفعل , نجح النظام في تحاشيها في سياق تخلصه المؤقت من ثورة يناير واشباحها.فاذا كان حكم السيسي قد حاول خلال السنوات القليله المنصرمه اعداد نفسه علي صعيد الزراعه والمحافظات الشاطئيه ,ومن خلال تحلية مياه واستصلاح اراضي وتبطين ترع وتخفيض زراعات الارز والقصب والموز, ومحاصرة استهلاك الفلاحين للمياه في الزراعه من خلال العقوبات وتكلفة فواتير الري , لاستيعاب نقص المياه المؤكد.فان تصاعد الاطماع الاثيوبيه بهذا الشكل المسعور في ظل تهاون حكم السيسي الذي وقع اتفاق العار , يهدده الآن وفي غضون العام المقبل بمقدار نقص كبير لم يكن في حسبانه, وهو نقص يقول الاثيوبيين نهارا جهارا انه لن يقل عن 20 مليار متر مكعب , وهو ما يصعب ان لم يكن من المستحيل استيعابه علي صعيد التكلفه الاقتصاديه , خصوصا في ظل اعباء الديون الرهيبه التي صار اقتصاده مكبلا بها , ونتيجته الوحيده المؤكده بوار نصف الزراعه المصريه المعتمده في ريها علي مياه النيل والتي لا تقل عن 5 مليون فدان, بكل ما يعنيه ذلك من تشريد ما لا يقل عن 20مليون عامل زراعي وفلاح فقير ومتوسط, وتصفية صناعاتنا الغذائيه المعتمده علي هذه الزراعه وفي مقدمتها مصانع سكر القصب في الصعيد وتشريد ما لا يقل 60الف عامل.وما يضاعف من خطورة الوضع برمته ,ان الاطماع الاثيوبيه المدعومه من الاحتكارات الدوليه العامله في مجال الزراعه والدول التي تعاني من ازمة المياه العذبه كدول الخليج والكيان الصهيوني والصين, او الدول الاوروبيه التي تتجه للتوسع في الاعتماد علي الطاقات المتجدده من وقود حيوي او كهراء مائيه , لا تقول بالتوقف عند هذا النقص الفادح بل يمكن لها ان تلتهم كامل مياه النيل الازرق - 49 مليار مترمكعب - وتترك السودان ومصر للتعارك حول قرابة 40 مليار اخري ينبع منها من اثيوبيا حوالي 28 مليار والباقي من البحيرات الاستوائيه, وهو ما تمهد له تصريحات الوزراء الاثيوبيين حول ان النيل الازرق قد صار بحيره اثيوبيه او ان 86%من مياه كل النيل هي مياه( اثيوبيه ) تنبع من اثيوبيا! وما يفاقم من شدة الازمه ان اهم حلفاء حكم السيسي اقتصاديا خصوصا في مشروعاته الجاريه كالصين والامارات و"اسرائيل" يدعمون اثيوبيا ,وان امريكا لا تولي الامر انتباها كافيا رغم محاولة الوساطه الجديده في عهد بايدن , كما ان توقيعه علي اتفا ......
#الاطماع
#الاثيوبيه
#تفرض
#النهضه
#فرضا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714956
مزهر جبر الساعدي : الاطماع التركية في العراق وسوريا
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (الاطماع التركية في العراق وسوريا)عززت تركيا وجودها في شمال العراق، وعلى وجه التحديد في محافظة دهوك، وتواصل تعزيز وجودها العسكري والسياسي في المنطقة التي احتلتها منذ سنوات، وعلى مرأى ومسمع الحكومة في بغداد، وحكومة اقليم كردستان، من دون ان تقوم الحكومتان، باي عمل جدي، لا خراج قوات الاحتلال التركي، او على الأقل العمل على تجيش الرأي العام الاقليمي والمحلي والدولي، لفضح هذا الاحتلال، بل ان العكس هو الصحيح؛ فان الحكومتين لم تحركا ساكنا، الا البعض من الاحتجاجات والتي هي في الاول والأخير لا قيمة لها. وفي تزامن؛ قامت تركيا بحجة مكافحة الارهاب باحتلال شمال وشمال شرق سوريا، على مرأى ومسمع من الاتحاد الروسي الذي تربطه علاقة تحالف مع النظام السوري، وايضا على مرأى ومسمع من امريكا التي لها قوات في التنف، وفي دير الزور، في حقول النفط والغاز التي تسيطر عليهما من خلال قوات قسد الكردية. نعتقد ان تركيا ربما، وباحتمال كبير جدا، ليس في تفكيرها وفي وارد سياستها؛ الانسحاب من محافظة دهوك، من المناطق التي احتلتها منذ سنوات؛ جميع المؤشرات على ارض الواقع، تُبَين بما لا لبس فيه ولا غموض؛ ان هذا الاحتمال له حظ كبير في الوجود، وبالذات حين تعمل الظروف لصالح هذا الاحتمال، وبالفعل حتى اللحظة ان هذه الظروف في الداخل العراقي، وفي التحولات الاقليمية، وفي المتغير الدولي، تسير وتترسخ وتتجذر لصالح هذا الاحتمال. أما في شمال وشمال شرق سوريا؛ فأن الصورة اوضح بكثير، لجهة ترسيخ الاحتلال التركي للأراضي السورية. تركيا في ادلب، وفي المناطق الاخرى؛ تقوم وهي قامت منذ فترة ليست بالقليلة؛ بتغيير هوية الاحوال المدنية في ادلب بالهوية التركية، كما انها على مرأي ومسمع من القوات الروسية المتحالفة مع النظام السوري، بجعل اللغة، لغة التعامل في الدراسة وفي المعاملات، وفي اقامة الجامعات التركية في ادلب، كلية الطب مثلا، معاهد وكليات اخرى عديدة، وفي كل ما له صلة بسياسة التتريك هذه. ومن المهم الاشارة هنا الى ان اغلب هذه الاجراءات التي قامت بها تركيا، تاليا عملت على ترسيخها في ارض الواقع، في الفترة التي تلت الاتفاق التركي الروسي على التهدئة ووقف العمليات القتالية. السؤال المهم هنا وهو سؤال له خطورة كبيرة على وحدة اراضي كل من العراق وسوريا، هل هناك ما هو مخفي تحت حركة الاحداث في البلدين، من اتفاقات غير مرئية اي انها تحت الطاولة او انها مخفية هناك في الغرف المغلقة، ولا يعلم بها او لا تريد تلك القوى الدولية والاقليمية ان لا يعلم بها الشعب في الدولتين. نقول ان هذا الاحتمال وارد ولا يمكن لنا استبعاده، بل ان العكس وبحكم حركة الاحداث والتي اتينا عليها في السطور السابقة. مما يعزز هذا الشك ان كلا من روسيا وامريكا، المسؤولون في الدولتين العظميين، لم يدينا هذه الاجراءات التركية، سوى ادانة لفظية وليست اجرائيه، بل ان الدولتين لجهة الاجرائية؛ تتعاونان مع القوات التركية بصورة او بأخرى، كل واحدة منهما بحسب ظرفها وطبيعة حاجتها لهذا التعاون، تحت لافتة محاربة الارهاب، اي داعش واخواتها، وهي حجة مبرمجة ربما لهذا الغرض. ان جميع ما تقوم به تركيا على الارض في الدولتين، سوريا والعراق؛ تؤكد حين تكون الظروف ملائمة وهي اي هذه الظروف ربما تكون اكثر ملائمة في المقبل من الزمن وهو زمن قليل، بضم اراضي الدولتين الى جغرافية التركية. وهذا الامر ليس بعيد الاحتمال ابدا، بل ربما هو؛ الاكثر احتمالا. قبل اكثر من سنة من الآن، قال الرئيس التركي، اردوغان في معرض حديثه عن معاهدة لوزان؛ ان هذه المعاهدة سوف تنتهي في عام 2023 واضاف موضحا يجب ان يعود كل ......
#الاطماع
#التركية
#العراق
#وسوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721304