الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق الورضي : سلطة الإعلام و إعلام السلطة
#الحوار_المتمدن
#طارق_الورضي لا مناص من الاعتراف و التسليم بدور الإعلام الهادف وتأثيره البالغ في صناعة الرأي العام و توجيه الفكر الفردي و الإجتماعي، و تحريك سيكولوجية الجماهير وترويض الذوق العام، فنحن نعايش طفرة تاريخية حافلة بانتعاش التكنولوجيا الرقمية وغزوها للفضاء السمعي البصري، و في ظل تنوع موارد استقاء الخبر و كثرتها، تبرز مدى هيمنة الإعلام على حياتنا العصرية ومدى تحكمه في صناعة الأذواق و بلورة الافكار، فوسائل التواصل الاجتماعي التي صارت متاحة لدى أغلب فئات و شرائح المجتمع تتجاوز دورها الترفيهي لتدخل في خانة التأثير المباشر على العقول و الافكار و توجيه السلوكات الفردية و الجماعية و تغيير منظومة القيم، و لا شك أن وسائل التواصل هاته أرخت بظلالها على نمط حياتنا اليومية وواقعنا المعيش وصرنا لا نستطيع الفكاك منها ومن تأثيرها على افكارنا و سلوكياتنا، فعلى الرغم من أنه لا يمكن أن نتجاهل مدى إسهامها في مد جسور التواصل بين أفراد المجتمع و تسهيل انسياب و تشاطر المعلومات بينهم في سياق عالم افتراضي طافح بما استجد و استحدث من أخبار، إضافة إلى شقها الترفيهي، لاينبغي كذلك أن نتناسى خطورة الدور الإعلامي الذي تطبع به جل مظاهر حياتنا اليومية.لقد صار صنع و ابتكار الإسفاف و الابتذال و التفاهة صفة ملازمة لمشهدنا الإعلامي المأزوم، و صار منطق الربح المادي هو الدافع الأساسي من وراء أغلب المنتوجات الإعلامية المطروحة على الساحة، وهذا يفسر إلى حد كبير مدى رداءة البرامج التي تعرض يوميا على المشاهد المغربي و مدى افتقادها للدقة و الحنكة و المهنية بل و مدى إسهامها في إخصاء الأذهان و تنويم العقول و تبلد الحواس بصناعة نوع من الترفيه التافه و الرخيص الذي يدغدغ عاطفة الجماهير و يعزف على أوتار الأحاسيس و المشاعر في تغييب تام لتحريك العقل و إستقصاء ملكة الحس النقدي لدى المشاهد حتى يستطيع التمييز بين الغث و الثمين فيما يعرض عليه من برامج في سياق ثنائية نطلق عليها علاقة الوارد بالمتلقي. و نقصد بذلك إلى أي مدى يتمتع المشاهد المغربي بحاسة نقدية تمكنه من قراءة ما وراء السطور فيما يعرض عليه يوميا من مادة إعلامية و هل يستطيع سبر اغوار الخطاب الإعلامي لتشريحه ثم تقسيمه إلى معطى جيد و معطى ردئ. في ظل كثافة المشهد الإعلامي و تعدد منابره ينجرف قطاع عريض من الجماهير وراء تيار الابتذال و التفاهة عن سبق إصرار أو بدون وعي بذلك و ترتسم صورة قاتمة لمن يحملون الفكر الخلاق و الثقافة الرصينة و المعلومة الهادفة لأن تأثيرهم في توجيه الذوق و الفكر الاجتماعي العام يكاد يكون منعدما إلا من بصيص ضئيل من النور يلوح في الافق من هنا و من هناك من حين لآخر.إن استبعاد رجال و نساء الفكر الخلاق و الثقافة الرصينة و الابداع الحر و العلم البناء، عن ساحة قنواتنا الإعلامية الموجهة و المتحكم فيها، في مقابل تخصيص فقرات إعلامية زمنية مهمة للوجوه المبتذلة التافهة المغرقة في الإسفاف و الرداءة و الجهل المركب يرخي بظلاله بشكل سلبي جدا على المشاهد المغربي و يخلق انطباعا عاما بأن تحقيق الشهرة و المال يمر بالضرورة عبر الرداءة و التفاهة و الخواء المعرفي و العوز الثقافي، وهي رسالة مبطنة خطيرة يلتقطها أفراد المجتمع و في مقدمتهم الناشئة و الشباب الصاعد الذين يفتقدون للمثل الأعلى و القدوة السامية التي قد يتخذونها منحى ومسارا في حياتهم و مستقبلهم، و في ظل تغييب هاته القدوات الرائدة عن مشهدنا الإعلامي فإن الساحة تخلو لكل من هب و دب من رموز الإسفاف و الرداءة و الابتذال و الاستلاب الثقافي و المسخ الهوياتي و العفن الفني. تعرفنا في شق الاول على تمظ ......
#سلطة
#الإعلام
#إعلام
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757328
مدى الفاتح : السعودية وإيران. حرب الإعلام
#الحوار_المتمدن
#مدى_الفاتح هذه الورقة تطوير لفكرة كنت قد طرحتها في مقال قصير[1]، وهي ما تزال محاولة تمهيدية تهدف لتحليل اتجاهات الدعاية بين إيران والسعودية وسبل الاستفادة بقدر الإمكان من النجاحات وحتى الإخفاقات السابقة.دعاية انهيار المملكةبتاريخ السادس عشر من فبراير نشر موقع «ديفنس وان» مقالاً مشتركاً لكل من سارة شيس وأليكس دو وال بعنوان مثير: «لنبدأ في التأهب لانهيار المملكة السعودية»، يكتسب هذا المقال أهمية لعدة أسباب أولها التوقيت، وثانيها أنه لا يبدو لمن يتابع ما ينشر في مراكز العصف الذهني مقالاً منفرداً بقدر ما يبدو جزءاً من سلسلة طويلة من المقالات المعادية للمملكة، والتي تصدر خاصة في الولايات المتحدة التي يفترض أنها الحليف الأهم والداعم الأكبر للسعودية.نقطة أخرى جديرة بالملاحظة وهي أن المقال لم يكتبه هواة أو كتاب رأي مغمورون، فالسيدة شيس، وبالإضافة إلى عملها الأكاديمي في معهد كارينغي المرموق وإشرافها على برنامج حكم القانون، فهي أيضاً باحثة وكاتبة معروفة ومستشارة سياسية.أما أليكس دو وال، البروفيسور في مدرسة فليتشر، فقد تنوعت اهتماماته من ملف السودان الذي درسه بتعمق إلى شؤون القرن الإفريقي وهو ما أهله لحمل لقب خبير في شؤون الأمن والسلم، مما جعله يترأس مؤسسة السلام العالمي التي منحت اسمه حضوراً مميزاً على الصعيد الحقوقي وعلى صعيد البرامج الإنسانية.هناك نظرة عربية تنظر للكتاب المعادين على أنهم مجرد مأجورين، للأسف نحن هنا في إطار أكثر تعقيداً لا يمكن حله بطريقة المزايدة والدفع أكثر. خطورة هذا التعقيد تكمن في مواجهة العشرات، بل المئات من الباحثين وصناع القرار الذين ليس فقط يساندون المعسكر المعادي للسعودية لأسباب اقتصادية ومصلحية، ولكنهم يؤمنون بكل وعيهم بالدعاية الإيرانية أو على الأقل بأن الانحياز لإيران هو أكثر فائدة من الانحياز للمجموعة العربية.قد يستغرب المرء من أن يكون الطرح الإيراني المبني على الانخراط البناء والرغبة في السلام وخلق علاقات إقليمية تتجاوز الأبعاد الطائفية من أجل علاقات إقليمية تشاركية فاعلة، أن يكون هذا الطرح المليء في حقيقته بالخداع طرحاً مقنعاً لباحثين متخصصين في الشؤون الدولية! ولكنها حقيقة لابد من الاعتراف بها وتحليل أسبابها. وهنا نتذكر على سبيل المثال أن المجلس الوطني الإيراني الأمريكي قد استشهد إبان المفاوضات مع إيران بشأن برنامجها النووي بتوقيعات لأكثر من 73 باحثاً معروفاً على رأسهم نعوم تشومسكي للتدليل على أن هذا الاتفاق سيؤدي إلى استقرار المنطقة.العدد الذي قارب الثمانين لاحقاً كان يحوي أسماء لامعة فعلاً، فتشومسكي المعروف بآرائه المنتقدة للإدارات الأمريكية وبتعاطفه مع القضايا العربية وفهمه المتعمق لخفايا السياسة الدولية، لم يمنعه كل ذلك من الوقوف مع الاتفاق النووي والدعوة لمنح إيران فرصة لإظهار حسن نواياها.الدور الأمريكيأحد الأسباب التي يمكن طرحها لتفسير سهولة تسويق الدعاية الإيرانية في الولايات المتحدة خاصة هو حرص إدارة أوباما على تحسين صورة إيران حتى قبل توقيع الاتفاق النووي، وهو ما جعل الدعاية الإيرانية مدعومة من ملالي إيران من جهة ومن شخصيات أمريكية نافذة من جهة أخرى؛ تلك الشخصيات النافذة والمتحكمة في السياسة والاقتصاد، وبالضرورة الإعلام كانت من روّج لما سيتم اعتباره تغيراً في التوجهات الإيرانية بعد تسلم روحاني مقاليد السلطة في طهران، وتجلى التعاون بين الطرفين الإيراني والغربي في الترحيب الواسع بمقال روحاني في واشنطن بوست والذي دعا فيه إلى ما سماه «الانخراط البناء».< ......
#السعودية
#وإيران.
#الإعلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758065
حسين علي : نهج التهويل والتهوين في الإعلام الغربي
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي التهويل والتهوين وجهان متناقضان يميزان النهج الذي ينتهجه الإعلام الغربي في تغطيته للأحداث، فوسائل الإعلام التي تقتحم كل بيت، والتي تخاطب أفراد الأسرة جميعًا، والتي تقدم مادتها الإعلامية في إطار من الترفيه أو التسلية، تستطيع في كثير من الأحيان- بالتهويل أو التهوين مرة وبالإلحاح والإيحاء مرات - أن تضلل عقل الإنسان وتزيف وعيه وتنحرف بإرادته في اتجاهات مرسومة مقدمًا. فإذا أخذنا التليفزيون، كمثال نعايشه يوميًا، سنجده يزيف الوعي التجاري لدى المشاهد بالترويج لسلع معينة بين الناس، حتى لو لم يكونوا في حاجة ماسة لها، وحتى لو كانت احتياجاتهم الحقيقية تتعلق بأشياء مختلفة عنها كل الاختلاف. ولكن الإلحاح عليها يتكرر ويتكرر تطبيقًا لقاعدة في فنون الإعلان تقول إن «نقطة الماء إذا نزلت وباستمرار، على نفس البقعة من كتلة الحجر فإنها قادرة في يوم من الأيام أن تفلقها». وهكذا فإنه بالإلحاح والتكرار المستمرين تصبح السلعة الكمالية ضرورة تكاد تستحيل الحياة بدونها.وعلى النحو نفسه يتم الترويج للقيم والأفكار، عن طريق تضخيم أحداث ضئيلة الشأن، والتهميش والتعتيم على الأحداث الكبيرة. وليست بعيدة عن الأذهان الحملات الإعلامية الشرسة والمتواصلة التي شنها الإعلام الغربي ضد الرئيس العراقي الأسبق «صدام حسين»، وتصويره في «الميديا» الغربية بوصفه طاغية عدوانيًا شرسًا لا يتورع عن تدمير العالَم بما يمتلكه من أسلحة فتّاكة. لقد انشغلت كل وسائل الإعلام الغربية لفترة زمنية طويلة بواقعة امتلاك نظام حكم صدام حسين ترسانة ضخمة من الأسلحة النووية - كشفت الأيام أنه لا وجود لهذه الأسلحة النووية المزعومة – جسَّد الإعلام الغربي هذه الواقعة الوهمية المختلقة وضخَّمها وكأنها «واقع حقيقي» يهدد الأمن والسلم الدوليين ويُعَـرضهما للخطر. هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى نجد هذا الإعلام الغربي نفسه يغض الطرف عن ممارسات إسرائيل التي دأبت على انتهاك القانون الدولي، ويتغاضى عما تقوم به إسرائيل من انتهاك للقرارات والمواثيق الدولية، إن كل ما تقوم به إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ إنما يمثل انتهاكًا صارخًا لقرارات المجتمع الدولى ومواثيق الأمم المتحدة التى أكدت حقوق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولة.في الوقت الذي يهول الإعلام الغربي من خطورة العدوان الروسي على أوكرانيا؛ ويملأ الدنيا صراخًا على ما لحق بالشعب الأوكراني من دمار؛ نجده يتعامى عن عدوان الولايات المتحدة الأمريكية على سوريا؛ ويهون من احتلال أمريكا لبعض الأراضي السورية.وإذا كان الإعلام الغربي ينهج هذا النهج وفقًا لمعايير تتعلق بالمصالح الخاصة للنظم الرأسمالية، فإن المثير للدهشة والحزن معًا هو مسايرة بعض وسائل الإعلام العربية للإعلام الغربى فى كثير مما يثيره من موضوعات. براعة الإعلام الغربى فى التهويل لا تضاهيها إلا براعته فى التهوين. إن مقارنة ضخامة المساحة الإعلامية التى يخصصها الإعلام الغربى لطغيان النظام الروسي واستبداده وعدوانه بضآلة تلك المساحات التى يخصصها لعدوانية الاحتلال الإسرائيلي واستبداده ضد الفلسطينيين، إنما تكشف حقيقة النهج الذي ينتهجه هذا الإعلام، الذي أقل ما يقال عنه أنه إعلام مضلل يفتقر إلى الموضوعية والنزاهة.قد يبدو هذا الحكم للوهلة الأولى جائرًا ومتسرعًا، غير أن النظرة الأكثر عمقًا ترجح هذا الحكم وتؤكده، ذلك لأن الإعلام الغربي يبدو فى الظاهر وكأنه الإعلام الحر المتاح للجميع، بل يتخذ من هذا المظهر «الليبرالي» دعامة أساسية لدعايته، على أساس أنه يتفوق به على إعلام النظم الاستبدادية تفوقًا ساحقًا، ولكن هذا ليس إلا ......
#التهويل
#والتهوين
#الإعلام
#الغربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759002
مصطفى خالد المحمد : الإعلام العربي_شيطنة الآخر والانحدار نحو الهاوية في الحرب
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_خالد_المحمد في هذه الفترة تستغل القنوات والوسائل الإعلامية التحريضية العربية المتواجدة في العواصم الاوروبية لبث ما يقرب من 90 ألف رسالة تحريض على السياسة الروسية يومياً في كافة مواقع التواصل الاجتماعي،مؤكدة ع أن هدف هذا الإعلام المضلل هو التأثير على عقول وعواطف العرب وإحداث حالة من الإرباك والفوضى والتشويش والتشكيك بالحقائق تجاه مايحدث ، و أن الإعلام المضلل يقوم بتزييف الحقائق وخدمة الأجندات الخاصة والتهويل والتضخيم والتخويف والإرجاف وإضعاف المعنويات وتترجم ذلك في سياسة الدولة القائمة بها وترجمة سياستها ضد روسيا بالتحريض وشحذ عواطف العرب ضد الاستراتجية الروسية رغم علمنا المسبق أن جميع الوسائل الاعلامية تميل الى طرف معين.والجمهور العالمي ككل والعربي خاصة بأغلبيته جمهور ساذج تشحذه العواطف في الحدث ولايهتم للحقيقة ويبني موقفه تجاه القضية ع ضوء ذلك في ظل استغلال وسائل الإعلام بتزوير الحقائق بغصة ودمعة والمشاهد ينجر بذلك.ومن الملاحظ في هذه الأونة من المنابر الإعلاميّة الغربية التي تتحدث باللغة العربية مازالت ميّالة إلى إذكاء خطاب الكراهية وإعمال سياسات الإقصاء، ونشر خطاب القذف على الهواء، فترى وتسمع وتقرأ عبارات من سيئة بحق رئيس دولة عظمى يحارب سياسة الهيمنة الغربية ويحاول إنهاء سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية ع العالم العربي ، وتتواتر في الخطاب الإعلامي نعوت "ارهابي" و"شيطان" و"رجعي" و"مبتدع" و"قاتل". ولا نرى منهم من صفات تندرج في حيّز التقدميّة: حداثي، ومنفتح، وحضاري، ومعتدل. وهذه الأحكام معياريّة، وتخضع للتنسيب بامتياز، وليس من الموضوعيّة في شيء احتكار التقدّم أو نعت الآخرين بالرجعيّة على أساس خلفياته الأيديولوجيّة السوفيتية وصراعات الهيمنة ع العالم، تنبني الحملات ضد روسيا على مجافاة الواقع وإصدار الأحكام المسبقة على الاحداث والأشخاص والوقائع. وبدل أن يؤسّس الإعلام لثقافة جديدة، قوامها الاعتدال والتعدّد، ولزوم الحياد، وانتهاج نهج الدقّة والموضوعيّة قصد تعزيز ثقافة السلام والتعايش، تجد موادّ فرجويّة وبرامج حواريّة تقوم على الإثارة وقصديّة الشّحن وتجييش العواطف وتحريك النّزعات العصبيّة والميول الانفعاليّة عند جمهور العربي ضد ماتقوم به روسيا من دخول في مهمة للحد من تعاظم سلاح حلف الناتو في حدوده وتهديدهم للأمن القومي الروسي .وإن الإعلام المحرض والمضلل يستند في بث سمومه الإعلامية إلى خطاب الكراهية والعنصرية والشعبوية والمظلومية وتجييش العواطف وتغييب العقول ونشر الفوضى من خلال استخدام وسائل نشر متنوعة وبشكل متزامن من خلال الإعادة والتكرار وذلك من أجل إيهام المتلقي بأن الخبر صادق وهم بعيدين كل البعد عن الحقيقية، والأهم لديهم تجييش الرأي العام لخدمة أجندتهم الغربية.والآن يستغل السياسيون ورجال الأعمال والمؤسسات الكبرى الاوروبية سلطة الإعلام العربية المتواجدة في العواصم الاوربية هذه للسيطرة على الجماهير العربية في الشرق الاوسط و«صناعة الإجماع»، وبذلك جعل الرأي العام يؤمن ويؤيد قضايا تتماشى مع مصالح النخبة السياسية والاقتصادية الاوروبية والأميركية ، بما يقتضي ذلك من خلق الأكاذيب وبلورة صور نمطية معينة ضد حق روسيا في الدفاع عن أمنها القومي ضد تهديدات حلف الناتو بتواجد قواعده في أوكرانيا.كما تسعى وسائل الإعلام الأمريكية لخلق مفهوم الآخر وتوصيف روسيا بالإرهابية – وبالتالي نزع الشرعية عنه وتعبئة الرأي العالم ضده – ويبدو أن الإعلام العربي اليوم يتبع منهجاً مماثلاً لتصنيف الآخر وشيطنته،وظهر هذا في توصيفهم للرئيس الروسي. والمصيبة أن الآ ......
#الإعلام
#العربي_شيطنة
#الآخر
#والانحدار
#الهاوية
#الحرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759539
أحمد رباص : الإعلام الرقمي في المغرب.. الواقع والآفاق
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص للحديث عن الإعلام الرقمي، لا بد من الانطلاق من البداية الفعلية لتاريخ الإعلام عبر الإنترنت،التي تعود إلى بداية عقد الثمانينيات. في الواقع، بفضل جها ز كمبيوتر وإمكانية الوصول إلى "خدمة الكمبيوتر" (المزود الأول للوصول إلى خدمة عبر الإنترنت)، كجزء من صحافة تجريبية مترابطة، كان من الممكن قراءة المقالات على الإنترنت ابتداء من يوليوز 1980. انتهى هذا المشروع في سنة 1982، قبل وقت طويل من الانتقال إلى الديمقراطية. ولسبب وجيه لم يكن الإنترنت واضحا بما فيه الكفاية كما في الوقت الحالي، لكن المسيرة الرقمية الحتمية لوسائل الإعلام تواصلت وازدهرت إلى حدود اللحظة الراهنة.في كتاب "التاريخ الفرنسي للصحافة على الإنترنت"، بقلم باتريك إيفينو، يمكننا أن نقرأ أن الصحف اليومية الفرنسية، ولا سيما صحيفة "لوموند"، بدأت وظيفتها الرقمية في نهاية التسعينيات. بالفعل، أنشأت "لوموند" في عام 1997 شركة فرعية سمحت للمضمون الورقي بالانتقال إلى الويب. في الوقت الذي كانت فيه الإنترنت بالفعل مملكة لحرية الولوج، ظهرت مسألة النموذج الاقتصادي على الفور.في ذلك الوقت، كانت الاستخدامات الرقمية لا تزال مشبعة إلى حد كبير باستعمالات المستهلكين التقليدية، وكان الويب آنذاك مجرد انعكاس للحامل الورقي. لم يكن أحد يستغل القوة الرقمية للخدمات الجديدة. وغني عن البيان القول إن الأمور تغيرت كثيرا منذ ذلك الحين.في نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ظهر لاعبون نظيفون أوائل، أي أن شغلهم الشاغل الإصدارات الرقمية فقط. في فرنسا، مثلا، تأسست "ميديابارت" في عام 2008، و "الزنقة89" في عام 2007، و "بقشيش" في عام 2006، وكان مؤسسوها كلهم يتحدرون من وسائط أقدم وأكثر كلاسيكية هي، على التوالي، "لوموند" و"لو نوفيل أوبسرفتور"  و"لو كنار أونشيني". كانت النماذج الاقتصادية متنوعة بالنسبة للاعبين النظيفين: الاشتراك في "ميديابارت"، مجانا وتمويله من خلال الإعلان عبر "الزنقة 89".  طورت وسائل الإعلام التقليدية أيضا مواقعها الإلكترونية خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بل ذهبت إلى حد تقديم نسخة بي دي إف من جرائدها أو مجلاتها، ولا يزال هذا هو الحال بالنسبة لمنابر أخرى قليلة العدد. في البداية، قاموا فقط برقمنة مقالاتهم الورقية قبل الابتعاد عن الورق والاستفادة الكاملة مما يمكن أن تقدمه لهم التكنولوجيا الرقمية من حيث الاستجابة والوقت والدينامية. كانت صحيفة "الجارديان" أول صحيفة بريطانية تعطي الأولوية لخدمتها عبر الإنترنت والتي استفادت بالفعل من مزايا الإنترنت وابتعدت عن نموذج "مرة في اليوم". لم يعد الويب انعكاسا رقميا للحامل الورقي، ولكن الأخبار كانت تُنقل عبر الإنترنت أولاً. حدث ذلك في عام 2006.منذ عام 2010، أظهرت الإحصائيات أن أشخاصا كثرا أصبحوا يستقون أخبارهم من الإنترنت أكثر من النسخ الورقية، وهذا التحول تم بالطبع على وجه الخصوص من قبل الشباب. من تلك اللحظة فصاعدا، استمرت حركة الاعتماد على الإنترنت في ازدياد مطرد.ولكل شخص رأيه في التكنولوجيا الرقمية، وأفضل ما بهذا الصدد قرأناه في "إبدو"، (صحيفة سويسرية اختفت منذ ذلك الحين) في أبريل 2011، حيث أنه لا توجد قيمة مضافة على المواقع الإخبارية وأن لا أحد سيدفع فرنكًا لقراءة الرسائل الرقمية. في عام 2013، أكد مدير إحدى أكبر وسائل الإعلام الكندية في هافينغتون بوست أن: "ظاهرة الدخول المجاني لا رجعة فيها"، وأضاف أنه لا يمكن إلا لعدد قليل من الصحف المتخصصة للغاية مثل وول ستريت جورنال باستخدام نظام حظر الاشتراك غير المدفوع.وفي هذا الوقت اكتسبت ......
#الإعلام
#الرقمي
#المغرب..
#الواقع
#والآفاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760173
عبد اللطيف بن سالم : الإعلام في تونس بين الماضي والحاضر
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم الإعلام في تونس في ما بين الماضي والحاضر: يقال عادة أنه " يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر " ومما لا شك فيه أنه " يوجد في البحر ما لا يوجد في النهر " أيضا وبالتالي فلابد من العناية والاهتمام بكل منهما معا لنتقدم في معرفتنا ونستفيد منها أكثر كما يمكن الإشارة هنا بما يقربنا أكثر من صلب الموضوع إلى أنه يوجد في القاعدة ما قد لا يوجد في القمة أيضا فلماذا إذن نرى أغلب الإعلاميين في بلادنا مهتمين دائما بمن هم في الضوء منذ زمن ويُهملون من هم في الظل عادة ؟ قد يكون هؤلاء بفعل تكرارية الأداء واستمرار الاحتكاك قد وقعوا في نوع من الرتابة والملل ولم يعذ لديهم الجديد مما يُنتظر منهم تقديمه وإضافته لتجديد وضعية البلد في مختلف المجالات الحيوية الاقتصادية منها والاجتماعية وحتى السياسية في حين قد يكون أولاء القابعون في الظل يتوفرون على طاقات غريبة وعجيبة في بطاريات جديدة وغير مستعملة يمكن الاستفادة منها في أي وقت وفي أي مناسبة في تنوير الساحات العمومية والخاصة عند الحاجة وتقديم الإضافة المرجوة في جميع المجالات الحيوية اللازمة في الخروج بالبلاد من أزماتها الراهنة المتنوعة . لماذا نكتفي دائما بالظاهر على السطح ولا نحاول الغوص في الأعماق البعيدة حيث يمكن الحصول على الكنوز المطلوبة أو المرجوّة من الأصداف مثلا الحاملة للجواهر الثمينة جداجدا ؟ لاشك في أن لجميع الإعلاميين في تونس ثقافة اجتماعية وسياسية كافية للقيام بوظيفتهم المناطة بعهدتهم إذا لم يقعوا في الموالاة والتبعية لأصحاب النفوذ في البلد ويصبحوا لهم أبواق دعاية أو يصيروا مع مرور الزمن في خدمة بعضهم لبعض لأهداف دعائية بحتة ولأغراض مادية خاصة وينسون أو يتناسون مهامّهم الرسمية المطلوبة منهم عادة والتي قد تحولت اليوم – كما هو المطلوب – من خدمة الحاكم كما كان الأمر في السابق إلى خدمة الشعب في هذا الزمن السائر بنا في طريق الديمقراطية الصحيحة حيث تتحول أيضا مهمة الشرطة أيضا من خدمة الحاكم إلى خدمة المحكوم والسهر على أمنه وراحته باعتبار أن أمن الحاكم وراحته في زمن الديمقراطية من أمن الشعب وراحته وفي مثل هذا الوضع الجديد لابد أن يفكر الإعلامي في ضرورة التجديد في وظيفته ولا يكتفي فيها بالإخبار وتحليل الحدث بل عليه أيضا أن يفكر في ما يُعرف لديهم بالصحافة التوعوية والتثقيفية التي قد نكون اليوم في أشد الحاجة إليها أكثرُ من ذي قبل لسقوط الغالبية منا ومن شبابنا بالخصوص في ثقافة العولمة المهمّشة لنا عن كل ثقافة أصيلة وخصوصية علما وأننا أيضا مقبلون على تأسيس ثقافة جديدة لم يكن الغالبية منّا ومن شبابنا بالخصوص مستوعبين لها من قبلُ هي ثقافة الديمقراطية مبادئ وسلوكا ولذا فإن على الإعلامي اليوم أن يبحث عن المفكرين والخبراء المختصين في الشؤون السياسية والاجتماعية وفي غيرها من الشؤون الثقافية والتربوية المختلفة لتطوير البلاد في مختلف الأبعاد ولا يكتفي فقط بزملائه ومواليه من نفس الجماعة وكأنما لا وجود في تونس لغيرهم من الذين يفكرون في مصلحتها حاضرا ومستقبلا . وللعلم فإنه قد يُوجد في الأنهار ما لا يوجد عادة في البحار كما يقول المثل العربي المتداول ة وعفوا لإعادة ذكرذ للمرة الثانية لأنه يمثل الأصل في هذه القضية . .لكن لابد من الإشارة هنا إلى أننا لا نُعدم في تونس وجودا لمثل هؤلاء الإعلاميين الوطنيين الصادقين المدركين بحق لما لهم وما عليهم في هذه المهمة السامية والخطرة وظيفة "" السلطة الرابعة "" والذين يفكرون بكل جدية وبكل مسئولية في مصلحة البلاد الحالية والقادمة . ......
#الإعلام
#تونس
#الماضي
#والحاضر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760245
عبدالجواد سيد : أهمية دعم وسائل الإعلام المستقلة فى الجوار الجنوبى-المعهدالأوربى للمتوسط - إيميد- ترجمة عبدالجواد سيد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد article :The importance of supporting independent Media in the southern neighbourhood - Jerzy Pomianowski - Executive European Endowment for Democracy(EED).المعهد الأوربى للمتوسط - إيميدأهمية دعم وسائل الإعلام المستقلة فى الجوار الجنوبى - جيرزى بوميانوفسكى- المدير التنفيذى للمؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية - ترجمة عبدالجواد سيد-مقدمة ؛سواء إعتبرت وسائل الإعلام جزءً من المجتمع المدنى أم لا ، فإنها تلعب دوراً بالغ الأهمية فى الرقابة على السلطات، وكشف الفساد، وتوفير المعلومات للمواطنين ،وتوفير منصة للحوار وتكوين الرأى، ولذلك فقد إستحقت إدرجها فى سياسات الرقابة وإعتبارها أحد آليات مراقبة حقوق الإنسان، والتى إعتبرها المعلقون على هذا البحث ، كأهم واجبات المجتمع المدنى.إن هذه الوظائف تعنى أن وسائل الإعلام المستقلة هى أهداف محددة للأنظمة السلطوية ، وأيضاً لأفراد آخرين فى المجتمع من ذوى المصالح الشخصية، وبالإضافة إلى ذلك، وفى حقبة مابعد الحقيقة اليوم، حيث تدار المجتمعات بكل أنواع البروباجندا والتضليل، فإن كثيراً من الناس ينجذبون لكل ماهو سهل وشائع. إن هذا يعنى توجه نحو الهويات الأبسط،، والجمهور المستقطب ، ومزيد من غرف الصدى ، حيث تعاد على الأفراد حقائقهم ومعتقداتهم بشكل مستمر سواء أونلاين أو أوفلاين، وفى هذه اللحظة من الإرتباك ، فإن الثقة أصبحت أكثر أهمية من الحقيقة. إن الثقة هى قيمة محافظة للغاية، تجعل الناس يصدقون بعضهم البعض، ولكنها عندما تتجاوز الحقيقة، فإن الديموقراطية تكون فى أزمة، وهذا هو السبب فى إستثمار المؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية، فى وسائل الإعلام الموضوعية، المستقلة ، الجذابة ، محل الثقة.وعلى ضوء نتائج هذا البحث، يستعرض هذا المقال عمل المؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية فى مجال وسائل الإعلام المستقلة، ويتأمل فى الدروس المستفادة منها. وهو يقدم تحليلاً عن الإتجاهات المقلقة والتحديات التى تواجه وسائل الإعلام اليوم ، وتدعو إلى إعادة نظر عاجل فى التفكير فى الدعم المقدم من المانحين لوسائل الإعلام المستقلة فى الجوار الأور بى، كما يهدف المقال أيضاً لتقديم بعض التوصيات.2-دعم المؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية لوسائل الإعلام؛على مدى الست سنوات الماضية، مولت المؤسسة الأوربية من أجل الديموقراطية أكثر من 230 مشروع مؤسس على الإعلام ، 45 منهم فى الشرق الأوسط وشمال إفريقية(إقليم مينا). وتقع معظم المبادرات الإعلامية المدعومة من المؤسسة فى واحدة من تصنيفين ، المبادرات الصغيرة المبتدأة ، والتى تعمل كمؤسسات غير حكومية ، والأكبر، وهى المنافذ الإعلامية المحترفة. وغالباً ما تتميز المبادرات الأصغر بالأفكار الإبتكارية، وتصل إلى قطاعات محددة من المجتمع ، وتساهم فى تعددية وسائل الإعلام. وبالنسبة إلى وسائل الإعلام المستقلة المحترفة، أو المؤسسات التى تطمع للوصول لهذه الدرجة، فهى غالباً ماتعمل فى بيئات ليس بها إذاعات عامة مستقلة، وتواجه صعوبات شاقة من أجل البقاء، فتكاليف التشغيل الأساسية لايستهان بها ، فجودة الصحافة ، خاصة الصحافة الإستقصائية، تحتاج لموارد كثيفة ونشاط طويل المدى. كما أن مثل وسائل الإعلام تلك تحتاج إلى موظفين مهرة ومعدات تقنية مكلفة، كما أنها فى تنافس مباشر مع وسائل الإعلام الخاصة أو التى تملكها الدولة، ورغم أنها مثلهم تمتلك نماذج أعمال تتضمن دخل الإشتراكات والإعلانات ، لكنها وللأسباب السابق ذكرها ، سوف تظل تعتمد بإستمرار وبشكل كثيف على دعم المانحين. ويمكن تقسيم عمل المؤسسة الأو ......
#أهمية
#وسائل
#الإعلام
#المستقلة
#الجوار
#الجنوبى-المعهدالأوربى
#للمتوسط
#إيميد-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762231
مكارم المختار : منتدى الإعلام العربي 2022
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار عن الامارات اليوم منتدى الإعلام العربي في دورته العشرين، ينطلق في 4 أكتوبر المقبل...أعلن نادي دبي للصحافة عن تنظيم «منتدى الإعلام العربي» تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، يومي الرابع والخامس من أكتوبر المقبل، بحضور ومشاركة نخبة من الساسة والكُتَّاب والمفكرين وصنّاع الرأي والخبراء والمتخصصين وقيادات أهم المؤسسات الإعلامية العربية والعالمية.وستنعقد أعمال الدورة الـ20 للمنتدى، بأجندة متنوعة، تناقش جملة من الموضوعات التي تشغل بال القائمين على القطاعات الإعلامية المختلفة في عموم المنطقة العربية، في محاولة للإجابة عن تساؤلات مهمة ترتبط بشكل التطوير المنشود خلال المرحلة المقبلة في ضوء ما يمرّ به العالم من متغيرات متعددة الأوجه وأبعاد التأثير.وأكدت رئيسة نادي دبي للصحافة، منى غانم المرّي، أن المنتدى حريص على الاضطلاع بالمسؤولية الكبيرة التي يحملها على عاتقه بوصفه أكبر وأهم لقاء سنوي للقائمين على إعلام العالم العربي والمسؤولين عن صياغة محتواه، ليواصل حشد الأفكار والرؤى والطروحات التي يمكن من خلالها التوصل إلى تحليل دقيق للمشهد الإعلامي العربي، بما يعتريه من تحديات وتحديد أسلوب التصدي لها ومعالجتها، كذلك ما ينتظره من فرص، وكيفية الاستفادة منها وتوسيع نطاقها، ليكون المنتدى دائماً قوة دفع إيجابية في اتجاه التحديث والتطوير، وبما يعود بالنفع في نهاية المطاف على المُتلقّي في مختلف ربوع العالم العربي.وقالت: «لاشك في أن العامين الماضيين حملا تحديات كبيرة للعالم، حيث كان لهذه الفترة وما أفرزته من تداعيات كبير الأثر في القطاعات الحيوية كافة، ومن بينها الإعلام، إلا أن التداعيات جاءت مشمولةً ببعض الفرص، ومثال ذلك مستويات الاستهلاك الإعلامي التي زادت بصورة لافتة، لاسيما على صعيد الإعلام الرقمي، ما يشجعنا على إعمال النظر في أحوال القطاع لتكوين تصورات موضوعية لمتطلبات التطوير الإعلامي في المنطقة خلال السنوات المقبلة».وأوضحت رئيسة نادي دبي للصحافة أن أجندة المنتدى ستتناول طيفاً واسعاً من الموضوعات التي ترمي في مجملها إلى رسم خارطة طريق لعملية التحديث والتطوير الإعلامي بمشاركة نخبة من المتحدثين المتخصصين ذوي الخبرة، حيث سيشكل المنتدى العام الجاري فرصة نموذجية للاجتماع مرة أخرى بصورة مباشرة لإقامة حوار هادف يستند إلى حقائق وأرقام موثّقة، لتحديد متطلبات التطوير بما يواكب معطيات العصر والحراك العالمي لاسيما في بعده التكنولوجي، من أجل تعزيز تنافسية الإعلام العربي والوصول به إلى المكانة الرفيعة المنشودة.من جهتها، أكدت مديرة نادي دبي للصحافة الدكتورة ميثاء بوحميد، أن فريق عمل المنتدى واصل على مدار أشهر الإعداد لهذه الدورة، التي رُوعي فيها أن تكون على أكبر قدر من الشمولية والتنوع، بما يواكب المسؤوليات الجديدة التي وضعتها المتغيرات الإقليمية والعالمية على كاهل هذا القطاع الحيوي، وبالتعاون مع جميع مكونات منظومة الإعلام العربي، للتوصل إلى تصورات واضحة لآليات واستراتيجيات التطوير المطلوبة خلال المرحلة المقبلة، التي يمكن من خلالها تعزيز دور الإعلام وسيلة فعّالة من وسائل تطور المجتمعات وازدهارها. ......
#منتدى
#الإعلام
#العربي
#2022

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762372
ياسين المصري : 9- الإعلام وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري يُعَدُّ الإعلام أهم وأخطر وسائل المعرفة والتثقيف في المجتمعات البشرية، وفي السنوات الأخيرة برزت أهميته بشكل واضح، نظرا لزيادة التعقيدات الفنية والمعرفية في العالم، ودوره الأساسي في تشكيل ثقافة الشعوب منذ بدأت تعيش في مجتمعات بشرية، فعندما يحذِّر إنسان بدائي قومه من خطر داهم، فهو يُعلِمهم - بوسيلة ما - بشيء يمس حياتهم، ويثقفهم، في نفس الوقت، بمضمون الخطر وأخذ الحيطة منه، والاستعداد لمواجهته، تمامًا كما نحذر الطفل الصغير من النار، فيمتنع عن ملامستها، وبذلك نضيف معرفة جديدة إلى مداركه، أي تثقيفه بخطر النار والاقتراب منها. ولذلك، فإن التمازج بين الثقافة والإعلام تمازج قديم، حتى وإن لم يكن واضحًا أو متبلورا، لشدة تداخل والتصاق المادة الإعلامية وامتزاج المادة الثقافية بنسيجها.الثقافة - باختصار - هي مجمل ما يقدمه المجتمع من خلال الإعلام لأبنائه من عادات وقيم وأساليب سلوك وحياة، وتوجهات وعلاقات وأدوار وتقنيات، كي يتعلموها ويتكيفوا معها كنمط معيشة يحافظ على كيانهم المجتمعي برمته، فالعقل البشري لا يتوقّف عمله عند استقبال المعلومات من الصحف أو الكتب أو الأخبار التلفزيونية أو مواقع الويب أو النقل الشفهي أو غير ذلك، إنّما يقوم بتحويل كلّ ما يحصل عليه منها إلى معرفة، واستنتاجات لأمور أخرى، ومعانٍ ومبادئ جديدة تتعلّق بالطبيعة والوجود وحياته وحياة الآخرين من حوله، وبذلك يتم بناء ثقافة البشر ومعارفهم وأساليب حياتهم. من هنا، لا يمكن الحديث عن ثقافة من نوع ما دون الإعلام، الذي يُعْلِم ويعلِّم الناس باستعمال الوسائل الإعلامية المتعددة، وهو أهم من التعليم المدرسي والمهني المتخصص، فأثره يشمل جميع الأعمار والفئات المتعلمة وغير المتعلمة في المجتمع. ولا ينفصل عن محيطه الاجتماعي، إذ يعكس الوضع الذي يعيشه مجتمعه، ويقدم المعرفة التي يريدها ويتوقعها منه أفراده، فيعطي للمادة المقدمة قيمة، يلتفون حولها ويعملون بمقتضاها. المجتمعات البشرية لايمكنها ان تحيا وتتقدم إلا بالإعلام، وبما يقدمه لها من حقائق معرفية وأفكار بناءة، إضافة إلى تلك التي يقدمها التعليم المهني.تكمن أهمية الإعلام في تأثيره المباشر على عواطف الناس ومدى إدراكهم، ومعتقداتهم وقناعاتهم وسلوكهم ووظائفهم الاجتماعية، ومواقفهم ووجهات نظرهم، مما يقتضي ضرورة تعزيزه بجرعات تثقيفية هادفة، وإتاحة أساليبه وإمكانياته الحديثة لجميع أفراد المجتمع بيسر وسهولة، أي العمل على دمقرطة المعرفة بحيث لا تكون حكرًا على فئة بعينها، بل جعله يمثل للعديد من الناس الوسيلة الأيسر للتثقيف وتنمية الفكر، وتهذيب النفس، وتوفير الذاكرة المسموعة والمرئية والمكتوبة التي يمكن استدعاؤها كلما تطلب الأمر. كما يعمل الإعلام على نشر ثقافة الحوار بين الحضارات، ونقل العديد من قيم السلام والتسامح والديمقراطية بين الدول، خاصةً بعد الانفجار المعرفي والتقني الذي أثَّر عليه بصورة كبيرة. الإعلام ليس إلا تعبيرًا عن رغبة البشر في التواصل مع بعضهم البعض، أو إجراء نوع من الحوار فيما بينهم، وتبادل المعارف مع الآخرين، ومخاطبتهم والتأثير عليهم أو التأثر بهم. بالطبع لا بد وأن يتناغم الإعلام، بما في ذلك الترفيهي منه، مع المادة التثقيفية المناسبة للفئات العمرية المختلفة في المجتمع، سواء في البيت أو المؤسسات التعليمية أو الأماكن العامة أو غيرها، وألا ينحرف، ويتخذ طابعًا تثقيفيًا، لاقيمة له في تشكيل الوعي الشعبي وإنتاج الذكاء الجمعي وترسيخه في المجتمع، وعدم التزامه بقضايا مجتمعه، وإدراكه لمسؤولياته الوطنية ودوره التنويري. كما أن غلبة الطابع التجاري وتسليع المادة الإعل ......
#الإعلام
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763588
محمد إنفي : عقدة المغرب أحالت الإعلام الجزائري إلي مارستان للعاهات النفسية
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي هذا المارستان الإعلامي الجزائري يحتاج إلى متخصصين في علاج الخبل والهبل، العته والحمق، الانفصام وغيره من أنواع الاضطرابات السلوكية؛ ذلك أن الإعلام الجزائري يعج بهذه الظواهر المرضية البادية للعيان. ويتساوى في هذا الأمر الإعلام الرياضي والسياسي والثقافي، الرسمي والشبه الرسمي، سواء منه المكتوب أو الإليكتروني أو السمعي البصري. ويكفي أن تتابع برنامجا على الهواء أو تشاهد حلقة نقاش على إحدى القنوات التليفزيونية الجزائرية (باستثناء المغاربية، إلا ما كان من بعض المتصلين عبر الهاتف الذين يرددون نفس ترهات الإعلام الرسمي المريض) أو على إحدى قنوات اليوتيوب، أو تقرأ تدوينات على صفحات التواصل الاجتماعي، أو ما تكتبه بعض الجرائد الورقية والإليكترونية، أو حتى ما يصدر عن الوكالة الجزائرية للأنباء (الوكالة الرسمية)، لتجد نفسك أمام أناس غير طبيعيين وغير أسوياء في تفكيرهم. وهكذا، تدرك أنهم يعانون من اضطرابات نفسية متعددة ومن درجات مختلفة ومتفاوتة؛ إذ منها الخفيف والعنيف والمعتدل والقاسي والمفهوم وغير المفهوم. وتعبر هذه الاضطرابات عن نقسها بصيغ متباينة بحسب الحالات. فمنهم من يجد راحته في سب وشتم "المروك"؛ ومنهم من تدفعه عقدته إلى اعتماد العنف اللفظي؛ ومنهم من يذهب إلى التهديد بالحرب وادعاء تفوق الجزائر في كل شيء (القوة الضاربة، القوة القاهرة، القوة العظمى، القوة الإقليمية، القارة، وغير ذلك من سفاسف "تبون" و"شنقريحة" وغيرهما: أليس هذا هو الزلط والتفرعين الذي تحدث عنه بوتفليقة؟)؛ ومنهم من يخفف على نفسه برمي المغرب بالعاهات الاجتماعية السائدة في الجزائر من قبيل الطوابير الطويلة أمام المحلات التجارية للحصول على شيء من المواد الغذائية الأساسية؛ ومنهم من يروج لانتفاضات وهمية في "المروك" ضد "المخزن"، وغير ذلك من الأوهام والخرافات التي تعشش في أذهان الإعلاميين والسياسيين الجزائريين.في الإعلام الرياضي، مثلا، كل حديث عن "الكاف" (الاتحاد الأفريقي لكرة القدم) يقود، بالضرورة، إلى الحديث عن رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فتسمع كلاما عن فوزي لقجع وعن المغرب لا يمكن أن يصدر إلا عن مخبولين ومعتوهين، الفاقدين لميزان العقل والأهلية الفكرية؛ كلام لا فيه منطق، ولا فيه تحليل، ولا تسنده أية معطيات؛ كل ما فيه افتراء وسب وشتم وقذف، وكأن الجزائر خلت من العقلاء ومن الأسوياء.لن أعود بتفضيل إلى ما روجه هذا الصنف من الإعلاميين في أوساط الشعب الجزائري من هراء وسفاسف، وما مارسوه من دغدغة عواطف الجمهور الرياضي الجزائري، موهمين إياه بأن مباراة الجزائر والكاميرون، إما ستعاد أو سيؤهل الفريق الجزائري مباشرة، مختلقين مبررات لا يقبلها منطق ولا يصدقها إلا عقل مخبول ومهتوك. وإمعانا في الخبل والهبل، اختلقوا حكايات حول ضلوع فوزي لقجع وأشرف حكيمي وجمال الدبوز في التآمر مع الحكم الغامبي بكاري غاساما لإقصاء الجزائر، وكأن هؤلاء المغاربة والحكم هم من سجلوا الهدف الذي أهَّل الكاميرون لكأس العالم المقبل في دولة قطر.ولن أطيل في الحديث عن فضيحة رئيس "الفاف" الجديد (جهيد زفزاف) الذي فضح نفسه وفضح الجنيرالات الذين وضعوه على رأس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم. لن أتحدث عن رداءة خطابه أمام الجمع العام للكاف في تانزانيا. ويكفي أن أشير إلى أن الرجل، لغبائه، عرَّى النظام الجزائري في المحفل الكروي الأفريقي؛ إذ أبان، في أول حضور له في هذا المحفل، أن ما ينتظره النظام الجزائري من الاتحادية الجزائرية لكرة القدم ليس هو المساهمة في تطوير كرة القدم بأفريقيا وفي الجزائر؛ بل هو إقحام البوليساريو في الاتحاد الأف ......
#عقدة
#المغرب
#أحالت
#الإعلام
#الجزائري
#مارستان
#للعاهات
#النفسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765989
عذري مازغ : نافذة على واقع الإعلام المغاربي
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ سأتكلم على إعلام سب الزيت على النار في ازماتنا السياسية المغاربية، عن قنوات ذبابية بعناوين نزيهة يقودها بعض "الدكاترة الخبراء"، قنوات يوتوبية مفلسة تماما من حيث نشر الزيف والمغالطات وإن كانت في بعض ما تقدمه تعتمد بعض المعطيات الموضوعية، لكن من حيث الشحنة الأيديولوجية التي تخدم الأنظمة السائدة في بلداننا، ومن حيث تخدم المجال المغاربي فهي ليست أكثر من الهشيم في النار.بداية ليس ضروريا أن أضع عناوين هذه القنوات و لمن هي تتبع، بل يمكن وضع عنوان باليوتوب مثلا قصد البحث في "ازمة تونس المغرب" أو "ازمة الجزائر والمغرب" وستندهش من حجم الذباب المتعفن في مجالنا المغاربي، وستندهش أيضا حين تجد "خبراء أكاديمين" لهم قنوات خاصة يحاورون في قنوات عالمية لها وزنها الإعلامي المؤثر.كلمة "خبير" ملغمة بشكل رائع، فهي مثيرة من ناحية التلقي أو المتلقي وتعني ان هذا الشخص ملم، عارف، يوازن بين مختلف التناقضات ليعطينا حلا سليما، لكن الحاصل هو ما ان تسمع لهذا الخبير إلا وتجده خنفوسا صغير، مركب بشحنات تفوق طاقته بشكل يخدم جهة الشحن.إضافة كلمة "في معهد كذا في الدراسات كذا.." على قلة المعاهد في عالمني الغرائبي المغاربي لا أفهم كيف لقنوات مسؤولة تجرأ أن تقحم معهدا افتراضيا غير موجود، ولنفترض أن هذه المعاهد موجودة، فعلميا يجب ان يعتمد المتدخل على دراسات قام بها ذلك المعهد في القضية التي يناقش فيها، دراسة وأرقام تتوافق مع ذلك الخبير الأكاديمي، لا شيء من هذا وطبعا لا نعمم بل نفهم سياق الخبرة من المتدخل ونميز بينه وبين الذي لا خبرة له.قنوات بأسماء والقاب علمية بمجرد أن يبدأ في اللهث والثرثرة تجده بلغة رثة تخدش المسامع، لغة لا تليق بطفل في الإبتدائي.عناوين عجائبية لجلب المتتبع وكأنه طفل صغير: "وزير كذا يزور المغرب وما قاله صدم الجزائر (الآن تضاف تونس والعكس بالعكس من الجهة الأخرى المناقضة)""شيء ضخم" قدمته دولة كذا للمغرب "سيصيب شنقريحة بسكتة قلبية"، يا إلهي كيف لليوتوب ان يسمح بهذا، هذا الخطاب ببشاعته العجائبية تجده من قنوات البلدان الأخرى (أعطي فقط الأمثلة بالمغرب).عناوين مشوقة لحدث كبير، لكن في الحقيقة ليس هناك حدث أصلا من قبيل وهو عنوان قرأته اخيرا حول زيارة ماكرون للجزائر: "ماكرون يعود إلى فرنسا ويطير إلى المغرب" تصاب بالدهشة انت المتابع، لماذا سيعود إلى فرنسا أن طار إلى المغرب."مشروع ضخم لشركة كذا سيصيب كذا بصدمة" والحال ان هناك تفكير فقط في المشروع ولا علاقة للأمر في ان يصاب الجار بالصدمة.عناوين التبارز والمبارزة وكأننا نحن الشعوب المغاربية لا ينقصنا إلا هذا، يعني نسينا الخبز والعمل والحرية والسكن والبطالة ولا ينقصنا سوى ان نكون طرفا في مبارزة بين صحفي من المغرب وآخر من تونس، من تونس وآخر من كذا او من الجزائر وآخر من بلد معادي، يعني نقلنا الخصومات الشعبية بالأسواق والحمامات والتقاذف بما ملكت اليد إلى الفضاء الإلكتروني:"فلان "مرمد" الصحفي الجزائري" (المغربي إن كان فلان جزائري والعكس بالعكس)"فلان أوقف فلان ولم يجد ما يقوله"، "أوقفه عند حده"وعموما في كل شيء يخص بلد ما يجب وضع الخصم في المأزق ولو كان الأمر زيارة سياحية لشخصية معينة، هذه الزيارة ستوظف في صراع الأنظمة المغاربية وانا اتصور المأزق الذي وقع فيه لاعب كرة جزائري زار المغرب: وظفت هذه الزيارة في سياق التضاد بينما هي حرية فرد في سياحته.وبشكل عام ثنائية التضاد وأسلوب التلذذ بانهزام الخصم (السادية الإعلامية) والخصم هذا هو شقيقك في البلد الآخر، إن المبارزة بين الديكين الإعلا ......
#نافذة
#واقع
#الإعلام
#المغاربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767067
حمدي سيد محمد محمود : الإعلام و إدارة الأزمات في المؤسسات الحكومية
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود إن تأثير الأزمات على المنظمات والأفراد أصبح أقوى من أي وقت مضى، ويجب على القادة في المؤسسات الحكومية وبخاصة الخدمية منها، أن يكونوا على علم بهذه الحقيقة, وينبغي عليهم أن يمتلكوا المهارات اللازمة والتي تمكنهم من إعداد وإدارة وإيجاد حل للأزمات المحتملة التي يمكن أن تهدد وجود مؤسساتهم.ولاشك أن التغيرات السريعة في التي تحدث في عصرنا الحالي والانتشار السريع للمعلومات والشائعات في وسائل التواصل الاجتماعي، أصبحت المؤسسات والمنظمات الحكومية عرضة للأزمات والكوارث، ويمكن أن تكون هذه الأزمات نتيجة لأسباب داخلية أو خارجية أو أزمات عرضية بسبب الكوارث الطبيعية . ومن أنواع الأزمات التي تواجهها المنظمات ما ينتج عن قلة خبرة موظفي قسم العلاقات العامة في التعامل مع أزمة ما، وعدم القدرة على التنبؤ والتحضير للظروف المستقبلية وتشكيل فريق عمل قادر على بناء استراتيجية وخطط عمل للعلاقات العامة في الأزمات لمواجهة أي خطر قد يؤثر على المنظمة وسمعتها وصورتها الذهنية للخروج بسلام من الأزمة. والأزمة بكونها حدثاً أو موقفاً مفاجئاً قد يؤدي إلى حدوث أخطار وتهديدات عديدة، ويظهر تأثيرها على المجتمعات عبر انتشار الشائعات والتهويل من الأمور وتدمير الثقة في المؤسسات الحكومية التي تقدم خدماتها لكافة المواطنين في حالة نقص المعلومات أو تأخرها . ولذلك نجد أنه من المهم أن تتفاعل هذه المؤسسات الحكومية في توحيد خطابها الإعلامي الموجه للجمهور لكي يكون متوافقا مع الحدث من حيث التوقيت ونقل الحقيقة خلال جميع المراحل التي تمر بها الأزمة . وتقوم الأنشطة الاتصالية للمؤسسات الحكومية بدور محوري في إدارة الأزمات من خلال تزويد الجمهور المستهدف بالحقائق والإجراءات عن ماهية الأزمة وطبيعتها وأساليب مواجهتها ودور الجمهور خلالها، حيث تختلف طبيعة الرسائل الإعلامية تبعا لطبيعة الأزمة وشدتها.وتحتل الإدارة الإعلامية والاتصالية للأزمات ركنا أساسيا من أركان مواجهة الأزمة واحتوائها، حيث أصبحت اليوم إدارة الأزمات علما ومنهجا وبحثا تطبيقيا, فهي إدارة لها أدواتها وأهدافها في التوصل إلي سياسة عامة لمواجهة الأزمة من مختلف أبعادها واختيار أفضل الحلول بين البدائل المختلفة.يعني هذا أن دور الإعلام في إدارة الأزمات يتطلب سياسة إعلامية عامة مخططة ومحددة ترتكز علي مجموعة من المنطلقات والمسلمات والأهداف الإستراتيجية ويفصل كل هدف إلى مجموعة من السياسات والإجراءات والخطط الكفيلة بتحقيق منظومة الأهداف ككل.وأخيرا فإن إدارة الأزمات علم مشتق من علم أكبر وأشمل هو علم الإدارة العامة وهو أيضا علم السياسات العامة المخططة والمدروسة لتحقيق أهداف محددة تحقق المصلحة العامة مباشرة وتكون عونا لصانع القرار في مختلف المجالات. وتأتي السياسة الإعلامية في سياق تلك السياسات العامة بمعني أن يكون للإعلام سياسة عامة مخططة ومدروسة لتحقيق أهداف محددة منها إدارة الأزمات.ولا شك أن أجهزة الإعلام التابعة للمؤسسات الحكومية تتحمل مسئولية كبيرة في ترسيخ سياسة إعلامية تتلاءم مع أزمات العصر، وبأساليب تبرز مسئوليتها تجاه المجتمع الذي يستفيد من خدماتها. ......
#الإعلام
#إدارة
#الأزمات
#المؤسسات
#الحكومية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767129
عصام محمد جميل مروة : صفر شفافية في الإعلام العالمى المنحاز
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كُنا في اسابيع قليلة مضت مع مطلع بداية فصل الخريف الذي يُحزِنُ الكثير من الناس وربما يُسعِدُ الاكثرية من الذين ينتظرون بداية تبدل للفصول على طريقة التجدد من حالة صعبة الى مدى واقع قد نلحظه في مجرد الوقوف هُنيهات مع انفسنا قبل ان نراقب ونتابع الاحداث الدولية الكبرى التي نتأثر من خلال وصول تفاصيلها المملة الى عقولنا وقلوبنا وتتلقفها العيون الشاخصة عبر الإعلام المرئي والمسموع والمقروء في حالة مؤكدة .لقد وجدنا التحيز الاعلامي عندما بدأت التعبير حينما قام "" هادي مطر "" في محاولة قتل الكاتب الهندي البريطاني الذي عُرِف منذ ثلاثة عقود وربما اكثر بعدما دون في كتاباتهِ السردية الشيطانية حول الآيات والسور الواردة في نصها القرآني متحدثاً سلمان رشدي عن شيطنة ليس الآيات والسور والنصوص بل تجاوز العداء في تفصيل ممل وربما في مفاصل قاتلة ، و أُتهم سلمان رشدي حينها كونه مرتداً او كافراً عاصياً يجب التخلص من سيرته وشيطنة اعمالهِ بعد صدورها مما ادى الى اتساع رقعة الخوف لديه بعدما قرر الإمام الخميني في منحه اعداداً لا بأس بها من الملايين للدولارات فيما استطاع احدهم قتلهِ او استباحة دماءهِ تقرباً وشِفاعة من آل محمد وصحبتهِ واولياءه الصالحين . ومنذ ذلك الحين في نهاية عام 1989 الى يومنا هذا وُلِد "" الشاب اللبناني هادي مطر "" ، الذي ينتمي الى سلالة اهل البيت ، ترعرع في الولايات المتحدة الامريكية مع والديه ولم يكن متمكناً من العيش وحيداً بعد مشاكل عائلية ادت الى إنفصاله عن اهله واصبح يترنح ما بين الفراغ العاطفي وربما السياسي والمذهبي ، مما حذا به ذات يوم الى السفر والعودة الى الجذور فشاهد ورأى على ارض الواقع وتأثر بحركات جيلهِ الصاعد في جنوب لبنان وعمل على إعتماد ""نهج الإمامة في مذهب الإثني عشرية "" ، ولاية الفقيه ! حيث جهز نفسهِ ليكون جاهزاً لكل ادوات التحريض الفكري وهكذا فعل بعدما تقبل فكرة غسل دماغهِ المُربي على الطريقة الامريكية ! لكنهُ وبسرعة خارقة تبنى افكار راودتهُ طِوالاً وهو الغريب والوحيد في غربتهِ عن وطنهِ واهلهِ وحتى مدرستهِ ، وقام وحيدا ً اثناء تنظيم تلك الندوة الفكرية في "" نوادى نيويورك "" حيث كان سلمان رشدي يستعد لإلقاء محاضرة جديدة عن افكارهِ وربما ليس عن شيطنتهِ للرسول وللإسلام وللأسباط وللأجيال على حدٍ سواء . وقد طال الإنتظار طويلاً وهناك مَنْ كان يعتقد ان سلمان رشدى قد اصبح عجوزاً ويقبع في بيوت العجزة واصبح كفيفاً نتيجة غضب الله عليه وتم بلاءهِ نتيجة الدعوات التي تحمل معاني قرآنية ، وكذلك هناك من تفاجأ بإن المغضوب عليه سلمان رشدى ما زال حياً ، وبإمكانهِ إلقاء محاضرات تستفز الفكر في اساليب يستطيع التلاعب بها حسب رؤيتهِ الفلسفية للأديان السماوية الثلاثة اليهودية والمسيحية والاسلامية ، والاخيرة كانت مدار تخصصهِ التي ادت الى شهرتهِ الواسعة ، وتقديم الحماية والامن الشخصي لَهُ من قِبل الملكة اليزابيت الثانية شخصياً !؟.يبقى لنا السؤال هل كان هادي مطر مكلفاً من جهة ما!؟ فلننتقل من مكان الى مهمة اكثر غبرة في شفافيتها اللعينة الاعلامية الصاخبة التي لا تقل في بهرجتها عندما توفي الرئيس السوفياتي "" ميخائيل غورباتشوف "" ، المكنى والمعروف في الغرب بلقب "" غوربي "" الذي غير وجه الإتحاد السوفياتي وادى خدمة مجانية للغرب وللذين يتلذذون في تفكك الاتحاد السوفياتي بعد عقد سلسلة لقاءات واتفاقات جانبية مع اول "" رفيق احمر "" يطمح الى التجديد والحداثة والتماشي مع الدول الغربية ، ومع طموح الممثل الامريكي المغرور"" رولاند ريغان "" حيث التقيا وكانت العرافة حينه ......
#شفافية
#الإعلام
#العالمى
#المنحاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768886
ادهم ابراهيم : الإعلام الجديد وثقافة الانترنت
#الحوار_المتمدن
#ادهم_ابراهيم بسبب التطور السريع للانترنت،  تغيرت اساليب حياتنا بشكل كبير . وبانتشار اجهزة الكومبيوتر ومن ثم الهواتف المحمولة التي توفر إمكانية الوصول إلى المعلومة والاخبار المترافقة مع الصور والفديوهات  تغير المشهد الثقافي لدينا بسرعة كبيرة .في الستينات من القرن الماضي ، كان التلفزيون واجهزة الراديو الترانزستور ومشغل الكاسيت نقطة تحول في المسيرة الثقافية . وفي السبعينيات والثمانينات ولدت اجهزة الكومبيوتر المكتبية الاولى التي احتلت مكانا" مرموقا" في نشر التقنيات الحديثة ووسائل البحث الواسعة . ثم اصبحت التغييرات منذ أواخر التسعينيات جذرية من حيث تكنولوجيا الثقافة والإعلام ومحتواها الواسع .اعتمدت الثقافة الكلاسيكية على ادوات محدودة مثل الكتب والمجلات والصحف وكاسيتات الموسيقى . ثم الراديو والتلفزيون ودور السينما والمسرح وماشابهها .الا ان التطور التقني الكبير قد احدث ثورة رقمية في المجال الثقافي بعد عام 2000 . ومع الانتشار الواسع للهواتف المحمولة تطورت وسائل المعرفة الى حد كبير . وصارت المعلومة متاحة لكل شخص وفي اي وقت ومكان .وامتزجت علاقتنا بالثقافة مع التواصل الاجتماعي والترفيه .فاصبح الفرد يكتسب الافكار والمعارف من خلال التكنولوجيا الرقمية .يقول ميلاد الدويهي الاستاذ في جامعة السوربون ان الصورة النمطية للتضاد بين الانسان والآلة قد تغيرت . فالتكنولجيا الرقمية هي اكثر من اداة فهي تولد ثقافة ورؤية جديدة للعالم .اصبح في مقدورنا الان مطالعة الكتب والمجلات على الانترنت ، كما نشاهد الافلام والفنون المختلفة ونسمع الموسيقى من خلال الشاشات الالكترونية . والشباب هم الاكثر استفادة من ادوات ووسائل الثقافة الجديدة فهم اليوم المستخدمون الرئيسيون للإنترنت والهواتف المحمولة ، بينما مازال كبار السن يعتمدون على التلفزيون بشكل كبير .مع انتشار الحواسيب السريعة والهواتف المحمولة شهدنا ولادة طرق جديدة لنشر المحتوى الثقافي الذي اصبح متاحا لكثير من الناس ، واصبح التصوير الفوتغرافي والفديوهات ممارسة تقليدية لعدد غير قليل من الناس .كما ان انتشار أجهزة الكومبيوتر واللابتوب في المنازل قد وفر طرق جديدة وواسعة لممارسة الكتابة ، وهوايات الموسيقى والرسم والفنون التشكيلية، وانتشار الافكار الجديدة في الديكور والازياء ومختلف مجالات الحياة .تتميز ادوات الثقافة الرقمية عن ادوات الثقافة التقليدية في امكانية مزج عدة وسائل ثقافية في محتوى واحد كدمج الكتابة مع الصورة والصوت . ويتم كل ذلك بسهولة ويسر ، مما خلق انواعا" جديدة من الابداع والابتكار .ويجري الان على نطاق واسع رقمنة الثقافة من خلال نقل كثير من الكتب ومعظم الأفلام والبرامج التلفزيونية والنصوص التي نستهلكها وبتنسيق رقمي . وعادة ما يتم إنتاجها أو طباعتها في ملف رقمي.ومما لاشك فيه أن التطور التقني واتساع مجالات الانترنت قد احدث تحولات كبيرة في مجمل حياتنا الثقافية والاجتماعية . حيث اصبح القطاع الرئيسي لنشر وتبادل المعلومات حول العالم، حتى صار واحدا من اهم ضرورات حياتنا .يرى كثير من المختصين ان الثقافة الرقمية اوجبت طرق واساليب جديدة للحصول على المعلومات والمعارف والمهارات ، مما يتطلب تدريسها للأطفال ، وتدريب الاساتذة وادارات المدارس  على كيفية استخدامها وتوظيفها في رفع شأن التعليم في مختلف مراحله .كما يتوجب التوسع في الثقافة الرقمية عن طريق الاعلام الهادف الذي يحتاج الى التفاعل مع حاجات الجمهور .ان الثورة الرق ......
#الإعلام
#الجديد
#وثقافة
#الانترنت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769039