الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد اعكاشي : شيءً عن الأشتراكية والرأسمالية  ..
#الحوار_المتمدن
#احمد_اعكاشي يُصف المفكرّ الأنساني كارل ماركس بتعبير ضمنيّ بأنَ الناس في كيانهم الأجتماعي يحُركهم العامل الإقتصادي دائماً بأكثر الشدائد والمصاعب في حياتهم اليومية. فلو قُلنا أذ صعدَ سعرٌ ما مِن مادة غذائية أو أغلبها لشاعَ الإضراب في المجتمع خلفاً لربحِ التاجر وملكيته. فكانَ مقصد ماركس بِجوهر مؤلفاته أي بخلاصة هو تأميم القطاعات العامة والتي يعتبرها ملكية الشعب ومحو الملكية الخاصة من المجتمع. طبقاً لدراسةَُ للتاريخ والمجتمع وبأنها تُفقد التوازن الأجتماعي من نواحي عديدة.  فالنظام الإقتصادي الاشتراكي ليسَ بِفاشل أو كما ينعتَُ بعض نقاد الماركسية بعدَ أنهيار التجربة السو&#1700-;-يتية  ..! فماركس أدعى أن صاحب الملكية هو يربح ربحاً غيرِ ربحَ الخاص والتي يطلق عليهآ فائض القيمة وأستغلال قوة العمل وأغتراب العامل. وفي أكثر الحالات التي يستجوب بالأنظمة الدولية أي بنظامها الإقتصادي هو ميولها نحو الاشتراكية وتأميم بعضاً من القطاعات العامة وتقليل متنامي للضرائب بصورة عامة. فهي مجانية التعليم والضمان الصحي أو الأجتماعي. فتلكَ ينظرها بعضاً من خبراء الاقتصاد هو ميولها نسبياً للاشتراكية.كذلك اعتبرها هي تخديراً للمجتمع أو التنازل على قطاعاً ما أي من جانب الدولة  ..!  فالدولة البرجوازية دائماً تعطي الضوء الأخضر لصاحبي الشركات والبنوك المصرفية.ولكي نضرب مثلاً قبلَ مدة من الزمن وفي الولايات المتحدة الأمريكية لشاهدنا الناس الفقراء يسكنوا في شوراع أمريكا. ليسَ بمشردين بل أناس لا يكفيهم رواتبهم التي يكسبونها في دوائرهم بالدولة ذاتها  ..!أي بعدَ تراكم الضرائب عليهم .فالفرق بينَ النظم الأشتراكية والرأسمالية هو تأميم نمط الإنتاج للشعب ذاته. والذي نراها اليوم هو القطاعات العامة و بألأكثر جعل نسبة قليلة من الملكية الخاصة أي في المجتمع. وحتى لو قُلنا أن الملكية بحذ ذاتها هي طبيعة أنسانية لا تمحى من أي شيءٍ لكن النظام الذي يتكون من ملكيات وشراكات خاصة هو لا يتحكم بالمجتمع أو بالصعيد الإقتصادي و السياسي. فُكل شيء مرتبط بالقيمة التبادلية والقيمة ذاتها هي مُلك التاجر فيتمكن بالمنافسة وأحتكار السوق .لكانَ يُمثل شريحة في المجتمع.خلفاً لطبقات الكادحة.فماركس بنى تصوراً مادياًّ للهرمِ الاجتماعي وذكر قالاً وجود الملكية الخاصة في مجتمع هو في قطبه الآخر وجود فقر فاحش ومدقع يلتهم ويكتض الشوارع والخانات  ..! ......
#شيءً
#الأشتراكية
#والرأسمالية 

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713114
عدوية الهلالي : الأشتراكية تعود الى الساحة السياسية في أوروبا
#الحوار_المتمدن
#عدوية_الهلالي رأي من الخارج: الأشتراكية تعود الى الساحة السياسية في أوروباجان-نوما دوكانج ترجمة: عدوية الهلاليمنذ عام 2015، عاد الاشتراكيون الديمقراطيون إلى السلطة في بعض الدول الأوروبية وأثاروا الأمل في يسار القارة، بما في ذلك فرنسا.في جريدة اللوموند الفرنسية تحدث مؤلفو كتاب «التاريخ العالمي للاشتراكية، «، جان نوما دوكانج، ستيفاني روزا ورازميج كوتشيان عن ظهور أشكال وأفكار اشتراكية جديدة وعن القضايا المتعلقة بالنضالات النسائية والحركات البيئية التي ستجد لها مكانًا هناك كما يبدو فهم يرون بأن هذه القضايا ستكون على المحك للفترة المقبلة.ومع ذلك، يجب بالفعل الإشارة إلى أن هذه القضايا مدمجة في البرامج الحالية.وما هو على المحك حقا هو الافتقار الشديد لمزيج من النظرية والتطبيق. لإن السمة المميزة للاشتراكية التاريخية هي أنها نجحت في التغلب على تناقضاتها وصعوباتها عندما تمكنت من تنشيط نفسها من التطورات الاجتماعية الملموسة في المجتمع.ويرى المؤلفون ان الاحزاب الاشتراكية مثل حزب العمال في المملكة المتحدة، والحزب الاشتراكي الديمقراطي في ألمانيا، التي يضم كل منها 600000 عضو، أو الحزب الديمقراطي في إيطاليا، والحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة الأمريكية، تشكل ميزة كبيرة لآفاق تطورالاشتراكية الثقافي والسياسي في مشهد الأحزاب السياسية الفرنسية في القرن الحادي والعشرين وإن هذه الهياكل الدولية هي أصول قيمة من الناحية النظرية. كما إن هذه الأحزاب الاشتراكية ماكانت لتوجد لولا الاشتراكية الدولية. لكننا نلاحظ في الواقع والمفارقة (في عصر العولمة والإنترنت!) أن الاهتمام في الأحزاب الاشتراكية بالأممية والتنظيم، ولو على مستوى بعض البلدان فقط، هي اعتبارات غائبة، إذا جاز التعبيرفي المؤتمرات،فالمؤتمر الأخير للحزب الاشتراكي الفرنسي أو المؤتمر الاشتراكي الألماني بالكاد تطرقا إلى مسألة الأممية الاشتراكية، ولعل هنا تكمن إحدى مشاكل الحقوق الحالية.و يرى المؤلفون ان هنالك تجديد نظري يحمل هذه الموجة الاشتراكية فهناك عدد لا يحصى من المنشورات الجديدة، ذات الفكر النقدي في معظم البلدان الغربية، وفرنسا من وجهة النظر هذه دولة غنية إلى حد ما. وغالبًا ما ترتبط هذه النهضات باليسار الراديكالي (بوديموس والحزب الشيوعي في إسبانيا، والكتلة اليسارية والحزب الشيوعي في البرتغال، على سبيل المثال).ولكن لايزال تأثير الاشتراكية على سياسات الحكومات ينتج بالكاد نصوصا تسمح بالتطورات الجديدة فيما يتعلق بسلسلة كاملة من القضايا،لا سيما الاستراتيجية والتنظيمية.هل يمكن لليسار الفرنسي أن يأمل حقاً في الاستفادة من هذا الاتجاه الملحوظ بين بقية الدول؟ يرى المؤلفون ان لكل شخص مصلحة في إظهار ان اليسار يحتل موقعا على رقعة الشطرنج السياسية.وقد تفاقمت هذه الظاهرة منذ عام 2002 بسبب اقتران الانتخابات الرئاسية بالانتخابات التشريعية.ويتوقع المؤلفون ان تنجح الحكومات الاشتراكية في وقف صعود الشعبوية واليمين المتطرف في أوروبا؟ وربما سيكون الاشتراكيون قادرين على التأقلم، ففي الواقع، وعندما تكون في السلطة، في معظم الحالات في الأنظمة البرلمانية التي تفضل التحالفات بين الأحزاب، تتمكن الحكومات الاشتراكية من تشكيل أغلبية تمنع اليمين المتطرف من الوصول إلى السلطة. ومع ذلك، فإن خطر خيبة الأمل السياسية، إذا طبقوا إجراءات نيوليبرالية، يمكن أن يهدد هذا التوازن. اذ تم في بعض البلدان، في هذه المرحلة، محو اليسار تقريبًا من الخريطة، خاصة في بولندا والمجر. يمكننا أيضًا ملاحظة الاتجاهات المضادة المحلية، على سبيل المثال ......
#الأشتراكية
#تعود
#الساحة
#السياسية
#أوروبا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743748
نجم الدليمي : : 13 الأشتراكية - الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي إن الأشتراكية - الديمقراطية – تيار في الحركة العمالية العالمية ينطلق من موقع الأشتراكية الأصلاحية : تتميز الأشتراكية – الديمقراطية – بالأقرار بالطرائق السليمة والتدريجية فقط ، اي الأصلاحية للعمل الأجتماعي ، والسعي لأستبدال النضال (الصراع) الطبقي بالتعاون الطبقي ، والتصور عن الدولة والديمقراطية (( ما فوق الطبقية )) ؟! ، وفهم الأشتراكية كمقولة أخلاقية – أدبية ((الأشتراكية – الأخلاقية)) ، وأن الطروحات الفكرية السياسية للأشتراكية – الديمقراطية تتعارض مع طروحات الأشتراكية العلمية الثورية ، ومع النظرية الماركسية – اللينينية .يعود تاريخ نشوء مصطلح ((الأشتراكية – الديمقراطية )) الى فترة قيام أحزاب عمالية إشتراكية في بلدان أوربا في الثلث الأخير من القرن التاسع عشر وكانت تدعوا نفسها عادة بالأحزاب الأشتراكية – الديمقراطية ، وتقف أنذاك في مواقع ثورية ، ماركسية . كانت الميول الأنتهازية في ذلك الزمن تتمثل في مجموعات متفرقة من هذه الأحزاب : اللا ساليون في ألمانيا ، الفابيون في بريطانيا ، والأمكانيون في فرنسا ، وغيرهم .أن تنامي نفوذ وتأثير البرجوازية في الحركة العمالية العالمية في البلدان الراسمالية وأنتقال الرأسمالية التي تقوم على المنافسة الحرة الى مرحلة متقدمة إلا وهي الأمبريالية التي تتسم بالأحتكار شبه المطلق أو المطلق ، رافق ذلك ظهور التحريفية ، وبعد أن إشتد نفوذها وتأثيرها تغلبت الأنتهازية اليمينية في الأحزاب الأشتراكية – الديمقراطية وتحولت في أعوام الحرب العالمية الاولى الى إشتراكية شوفينية مباشرة ، واصبحت الأشتراكية – الديمقراطية مرادفاً للأنتهازية والأصلاحية . لقد أثارت الأزمة الثورية في أوربا أعوام 1918 – 1923 أنقساماً في الأحزاب الأشتراكية – الديمقراطية ، فالعناصر اليمينية المتطرفة من أمثال شييد يمان ونوسكه لم تجد نفسها في معسكر الثورة المضادة فحسب ، بل شاركت بصورة مباشرة في قمع البروليتاريا ، وبنفس الوقت حصل زعماء الأشتراكية – الديمقراطية على إمكانية الوصول الى قيادة السلطة وأدارة الدولة بمثابة طبيب لدى سرير الرأسمالية المريضة .لقد إتخذت الأشتراكية – الديمقراطية تحت ضغط القوى اليمينية مواقع معادية للشيوعية وبشكل حاد ، وتم نهائياً أبتعادها عن النظرية الماركسية – اللينينية ، وتنازلت الغالبية العظمى من الأحزاب الأشتراكية – الديمقراطية إن لم نقل جميعها لا عمليآ فحسب بل وحتى شكلياً عن الماركسية – اللينينية بوصفها الأساس العلمي والنظري والمذهبي الوحيد وذلك لصالح الأيدولوجية (( التعدادية )) .إن أحزاب الأشتراكية – الديمقراطية لم تعتزم في مكان كان ولا مرة واحدة على الأستفادة من قوة الطبقة العاملة المنظمة لأجل الهجوم على ركائز الرأسمالية، فالتكيف الأنتهازي مع تطورات الزمن قادها في نهاية المطاف الى التبعية للنظام الرأسمالي ، حيث تسنى للأشتراكيين الديمقراطيين أحياناً الوصول وترأس الحكومات خلال مدة طويلة ، ولكن تبقى الروافع الأساسية للسلطة الأقتصادية والسياسية في أيدي الرأسمال الكبير ، الأمر الذي يضع في أطارات ضيقة النشاط (( الأصلاحي )) للحكومات الأشتراكية – الديمقراطية .إن وضع الأشتراكية – الديمقراطية في النظام السياسي والأقتصادي – الأجتماعي ، في الغرب الأمبريالي هو وضع مزدوج فهي ، من جهة تلتحم بهذه الدرجة أو تلك مع رأسماليىة الدولة الأحتكارية ، وهي من جهة أخرى مرتبطة بالحركة العمالية والنقابات وغيرها من المنظمات الديمقراطية الجماهرية ، وتشعر بضغط مطالب الكادحين ومضطرة لأن تأخذها بالحساب في سياستها ، وفي هذا يكمن الفرق الجوهري بين الأشت ......
#الأشتراكية
#الديمقراطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760024