الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الستار نورعلي : إيضاح حول قصيدتي يا أمَّ خيرِ السجايا
#الحوار_المتمدن
#عبد_الستار_نورعلي لقد سبق لي أنْ كتبْتُ قصيدةً في مايس عام 2017 أرثي بها الابنةَ البكر لشاعر العرب الأكبر (محمد مهدي الجواهريّ)، أم رائد (أميرة)، التي انتقلتْ الى رحمةِ اللهِ حينها، وذلك لاعتزازي واحترامي ومحبتي العميقة لها ولعائلتها الكريمة التي ربطتني بها علاقة عائلية حميمة، فعرفتها عن قُربٍ. رحمها الله برحمته الواسعة، وأغدقَ عليها نعمة الجنة. لكن مع الأسف الشديد نسبَ البعضُ هذه الأبيات للجواهريّ سهواً وبسوء فهم. وعليه وجدتُ نفسي مضطراً لنشر هذا الإيضاح درءً للبس والخلط، وكشفاً للحقيقة.علماً بأنَّ القصيدةَ نُشرَتْ في مواقع ألكترونية وصحفٍ عديدة وعلى موقعي الشخصيّ في الفيسبوك، معنونةً ومُذيّلةً باسمي. وأعيدُ اليوم نشرها ثانيةً.عبد الستار نورعليالأربعاء 28 تموز 2021 (يا أمَّ خيرِ السجايا)شعر: عبد الستار نورعليالى روح المرحومة (أميرة محمد مهدي الجواهري):"لا الليلُ يمكثُ لا التسهيدُ لا الحُرَقُ"وأنتِ في القلبِ تاريخٌ بـهِ عبـَقُإنْ جنَّ ليلٌ سطعْتِ النورَ يغمرُهُوهلَّ صبحٌ فأنتِ السَبْقُ والألَقُوإنْ تسهَّدَ عينٌ كنْتِ بارئَـهاواشتدَّ حرٌّ فعينُ الطِيْبِ يندفقُيا أمَّ خيرِ السجايا فيكِ قد خُلِقَتْوأمَّ خيـرِ بنينٍ منـكِ مـا رُزِقـوارَحابةَ الخَلقِ والأخلاقُ رائدُهمْورافدٌ، عائدٌ ، والأيسرُ الشَرَقُ * يا بنتَ مَنْ شغلَ الدنيا بقامتِهِوبنتَ دارِ إمـامٍ بابَـهُ طرقُـوامِنْ كلِّ فـجٍّ عميقِ الهَدْيِ سائقُهُمْالقلبُ والروحُ والأشـواقُ والحَـدَقُطوبى لمَنْ وُلِدوا في حضنِ خيمتِـهِفكانَ عطرُ شذاهُ ضـوعَ ما نطقُوافيكِ الذي فيهمُ مِنْ كلِّ ما حملُوا،الطيـبُ والدفءُ والإكرامُ والخُلُـقُ• "لا الليلُ يمكثُ لا التسهيدُ لا الحُرَقُ" تضمين من قصيدة الجواهري في رثاء زوجته (أمونة/آمنة) التي توفيتْ عام 1992 في دمشق، حيث يقول في مطلعها:"ها نحنُ أمونةً ننأى ونفترقُ والليلُ يمكثُ والتسهيدُ والحُرَقُ"• أميرة أم رائد: هي الابنةُ البِكرُ لشاعر العرب الأكبر (الجواهري) والتي توفيت في هذا العام 2017 • رائد ورافد وعائد وأيسر: هم أبناء المرحومة وزوجها المرحوم عيسى رؤوف عباس الجواهري• الشَرَق: الشمس مايس 2017 ......
#إيضاح
#قصيدتي
#أمَّ
#خيرِ
#السجايا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726505
فاطمة شاوتي : وُجُودٌ أَمْ مُجَرَّدُ خَطَإٍ ...؟
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي البحرُ يعرفُنِي منْ رائحةِ غرقَاهُ ... لأنهمْ أصدقائِي الذينَ لمْ أستطعْ إنقاذَهُمْ ... يعرِفُنِي منْ رائحةِ الأسماكِ... التِي ابتلعتْ هؤلاءِ بلذةِ الغوصِ في الأعماقِ ... عارياً ... منْ كلِّ شيءٍ ذاكَ الغريقُ إلَّا منَ الماءِ ...! وأنَا شاهدةٌ على بحرٍ ... كانَ بينْ موجةٍ وموجةٍ يغنِّي: "البحرْبِيضحكْ لِيهْ "...؟ كلُّ المولودينَ طيورُ الجنةِ ... ينقذونَنَا منْ جهنمَ يولدُونَ عراةً / يولدُونَ ورزقُهُمْ / العُرْيُ حقيقةٌ أمْ مفارقةٌ في ضميرِ الغيبِ ...؟ هلْ هوَ اللهُ يكسوهُمْ ويُطعِمُهُمْ بعدَ أنْ طُرِدُوا منْ رحمِهِ ...؟ ألهذَا نسمعُ سقطةَ الوليدِ وصرختَهُ ...؟ أهيَ صرخةُ الجوعِ وقدْ قُطِعَ الحبلُ ...؟ أهيَ صرخةُ البردِ في هواء لَا يتنفسُهُ ...؟ أمْ لأنَّ الثيابَ والحليبَ سرقهُمَا ملاكٌ في جلدِ إبليسَ ...؟ أمْ أنَّ سؤالَ البكاءِ سؤالُ الحياةِ ...؟ أليسَ رفضاً للخروجِ منْ عتمةِ الرحمِ إلى عتمةِ الحياةِ ...؟ وكأنَّهُ خطأٌ إلاهِيٌّ مقصودٌ ثمنُهُ سؤالُ الإنسانِ عنْ معنَى وجودِهِ ...؟ وكأنَّهَا الحقيقةُ / عريٌ / واللَّاحقيقةُ / كلُّ الأقمشةِ / العريُ وجهُنَا الواحدٌ ... واللباسُ وجوهُنَا المتعددةُ ... فَأَيُّنَا الإنسانُ ...؟ ......
ُجُودٌ
َمْ
ُجَرَّدُ
َطَإٍ
#...؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729247
محمد عبد المجيد : مع أَمْ ضد الحجاب
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد يسألونني: هل أنت مع أمْ ضد الحجاب؟كنت أراه في أوائل السبعينيات في داخل دائرة الحرية الشخصية التي اختارتها قِلة قليلة من الفتيات؛ فلم يتأثر المجتمع أو حتى يتنبه إليها، حتى في الصورة المدرسية أو الجامعية لعشرات من الطالبات كانت واحدة فقط أو اثنتان تغطيان شعر الرأس.بعد سنوات قليلة انحرف مزاج المجتمع فالمرءُ على دين حاكِمِه، وإذا طبّـل القصُر، رقص الكوخُ، وإذا تـَوَجَّهَ الحاكمُ إلى المعبدِ زعمتْ الجماهيرُ أنها استضافتْ الملائكةَ، وإذا ظهرتْ زبيبةُ الصلاة في جبهة السلطة، حـَـكَّ المؤمنون جباهَهُم في الحصيرة لعل الجروحَ تبدو كأنها دليلٌ على كثرة السجود. والرئيس المؤمن تتغنى الجماهيرُ بتقواه حتى لو كان صديقــًا لإبليس.أخذتْ الطرحةُ اِسْمــًا جديدًا يشي بالهوية الدينية.. فأسموه (الحجاب)؛ فلما قامتْ ثورة الخوميني في ايران أصبحتْ المحجبات ثائرات، وانشغلتْ السماءُ بشـَـعـْـرِ رأس المرأة، وتـنـَـوع الحجابُ في العالم الإسلامي، شكلا ونوعا وقماشـًا، ليرمز إلى السلطة الدينية وقوتها وانتشارها.انتهى عصر السادات وجاء عصرُ اللص المخلوع ليقضي على الأخضر واليابس في ثلاثين عاما كئيبة، وصمَتَ المصريون ثلاثة عقود حتى انفجر أبناؤهم في أطهر ثورات العصر، وكان العسكر المخضرمون أذكى، وأدهى، وأخبث فتسلم المشير طنطاوي الحُكم بقبضة حديدية، وأتاح الفرصة لترتيب أوراق الوطن، وسمح للمخلوع بتهريب المنهوبات طوال نصف عام في شرم الشيخ، وتلاعب القضاءُ الفاسد والجاهل بالجماهير في تأجيل وإعادة المحاكمات مرات عدة، وجاء المصريون الساذجون بحُكم المزايدة الدينية الفاشل لمدة عام فاستنجد الشعب بأي جهة تنقذه من الجماعة، وظهر السيسي كمنقذ جديد لمصر، وترك السلفيين يتحكمون في عقول المصريين و.. المصريات!وانبثقتْ عن الربيع العربي حركات دينية فاشية في كل مكان لتوقف حركة الشعوب العربية في الحرية والعدالة، فظهرت خفافيش الظلام باسم السماء في سورية واليمن والعراق والسودان وليبيا وتونس وفلسطين ولبنان وكل شبر في دائرة الحُلم الاستعماري.ورويدا .. رويدا دخل الاعتقاد بقدسية غطاء الشعر في نسيج الشعب، وخدّر شيوخ الجنس العالمَ الإسلامي بالخوف من رب الكون العظيم الذي سيغضب لظهور خصلات شعر رأس المرأة.وانتقلتْ الطرحة من الحرية إلى أن أصبحت فرضا وواجبا وطاعة لتميّز المسلمة عن أختها المرأة التي اتبعت بنات جنسها منذ قرن من الزمان.في ثلاثة عقود انشقت الأرض وابتلعت الأحرار ثم قذفت بشيوخ ودعاة مليئة أدمغتهم بجينات العصر الحجري، وكانت المفاجأة!المسلمون رأوا فيهم صورة الله، وأوامر الخالق تماما كما يرى القرويون في طفل معاق ذهنيا وجسديا البركة والرضا والقـُـرْبَ من السماء.غطاء الشعر لم يعد حرية فمن ترفضه يحتقرها المجتمع، ويستطيع طفل صايع في الشارع أن يوقف أكاديمية محترمة ويعاقبها بلسان حشّاش، وتعطـّـل المصالح الحكومية أعمالها، ويظلمها أستاذها في الجامعة، وتسمع أذناها عتابا ونصائح في كل مكان حتى من أخيها الذكر العائد لتوه من لقاء مع عاهرة.كاذبة من تقول في الثلاثين عاما الأخيرة أنها تغطي شعرها لرضا ربها، فالشيخ قبل الله، والجحيم ينتظر النساء، وعلى المرأة أن تسجد لزوجها، بل عليها أن تجلس بجانبه وهو ينصت لداعية بورنوجرافي يحكي عن كيفية ممارسة الجنس مع سبعين من الحور العين وهو في حالة انتصاب دائم.وخرجت المرأة المسلمة من التاريخ ودخلت في سلسلة طولها طول العالم الإسلامي.وظهرت حركات نسوية دينية تطالب الرجل أن يتزوج عليهن ثانية وثالثة ورابعة فالعبودية لا تكتمل إلا بالتعدد.وحيث ......
َمْ
#الحجاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729616
أم الزين بنشيخة المسكيني : تأملات فلسفية في الحياة الرقمية
#الحوار_المتمدن
#أم_الزين_بنشيخة_المسكيني تُحاصرنا العوالم الرقمية شيئا فشيئا وتبتلعنا حتى نخال أن العالم الواقعي قد انتهى وأنّنا قد نتحوّل قريبا إلى كائنات افتراضية. بحيث لا أحد منّا يفلت اليوم من الشبكة العنكبوتية ومن منصات التواصل الإجتماعي كما لو كان الإفلات من الواقعي إلى الافتراضي هو الطريق إلى سجن جديد..هل انتهى عصر التفكير بأنفسنا وبدأ عصر اللعب بأسرارنا وبذواتنا الهشّة؟ هل سقط البشر في أفخاخ ذكائهم الاصطناعي الذي صمّموه بأنفسهم؟ لا تزال الثورة الرقمية التي تسيطر على العالم برمّته حدثا سحريّا كونيا، يغري الجميع ويبتلعه في شبكاته المعولمة. في كلّ مكان من العالم تجد البشر عالقين بشبكات الانستغرام والواتساب وعمالقة العالم الرقمي غوغل ويوتوب، وإغراءات النوافذ الافتراضية الصغيرة للرسائل الحميمة والعلاقات الأيروسية الافتراضية، وأساليب التدجين والبروبغندا والسيطرة على العقول والمشاعرعلى نحو عالمي، وذلك في ضرب من الرقابة المعولمة والمعممة لحياة الناس وأفكارهم ومشاعرهم الأكثر خصوصية. ماذا ستفعل بنا الثورة الرقمية؟ هل ستعزّز التواصل العالمي بين البشر عبر منصّات التواصل الاجتماعي كما يجسّده فايسبوك؟ أم ستزيد من هشاشة الأفراد في عصر قيم السوق وبروبغندا رأس المال ولوبيات القائمين على مصالح ما تبقى من الدول؟يبدو أنّ الثورة الرقمية ليست مجرّد تغيّر تكنولوجي حصل في أدوات التواصل بين البشر، إنّما هي حدث تاريخي نزّله بعض المفكّرين ضمن المسار المعرفي الطويل لاكتشاف الآلة وسطوها على الحياة الحديثة أكثر فأكثر. بحيث اعتبر الفيلسوف الفرنسي ميشال سار صاحب كتاب "الإبهام الصغير"، أن الرقمنة هي الثورة الثالثة الكبرى في تاريخ المعارف الإنسانية وذلك بعد اكتشاف الكتابة منذ حضارات الشرق القديمة واختراع الطباعة في عصر النهضة. إنّ ما حصل في رحاب المجال الرقمي هو تغيّر عميق في بنية المعرفة والذكاء والذاكرة معا. إنّنا اليوم نودع ذاكرتنا وذكاءنا الى الكمبيوتر كما لو أنّنا لم نعد مجبرين على أن نكون أذكياء. لكن هل يمكن الاطمئنان إلى عمالقة الرقمي أي غوغل وفايسبوك وتويتر وجيمايل ويوتوب، وائتمانهم على معطياتنا الشخصية وأسرارنا ؟ وماذا عن هذا الاستسلام العالمي إلى هذه الكائنات الرقمية ؟ في هذا الأفق الرقمي الوسيع ظهر ضرب جديد من الزمن الذي يكسر الزمن الخطي الكرونولوجي التقليدي، زمن الذاكرة وزمن التقدم. إنّه الزمن الرقمي أو الافتراضي الذي لا يقف في مستوى القبض على الأفراد فرادى أمام شاشاتهم الصغيرة وحواسبهم أو هواتفهم الذكية، بل تتعدى مفاعيله إلى أبعد من ذلك بكثير. وقد تصل هذه المفاعيل إلى توفير مساحات افتراضية لاستراتيجيات فيروسية أو للوبيات إرهابية تولد وتنمو وتزحف وتدير ألعابها على شبكات الثورة الرقمية بكل صفاقة لا إنسانية ساخرة من كل علم بريء ومن كل عقل رصين ومن كل مكاسب الحداثة الإنسانوية. إلى جانب ذلك ثمّة ديمقراطيات تُدار أيضا وتبنى أو تهدم على ظهر الزمن الرقمي وصفقات تهريب وشبكات اتجار بالبشر تمرّ أيضا فوق السطوح الرقمية دون أدنى شعور بالذنب من طرف أحد. وذلك لأنّ الزمن الرقمي هو زمن اللاأحد، وزمن أيّ كان معا، هو مساحة للعبور غير الشرعي لكلّ من يملك القدرة على العبور الى أيّ عقل أو قلب أو مدينة..ههنا لا شيء يحصّن الذوات التي تبحر في الزمان الرقمي من خطورة ما يمكن أن يحصل لهم. فالجميع يسقط في أحابيل الشبكة، فيصطدم بخطوط إفلات من الواقع تتيه في أيّ اتجاه لا متوقّع. كلّ الأفراد في هذا الزمان والمكان الرقميين هائمون صلب الشبكات..بلا رقيب خاصّة أطفالنا، أطفال عالم الديجيتال ، ولكن أيضا بدون أيّة ضمانا ......
#تأملات
#فلسفية
#الحياة
#الرقمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734346
عبدالله مطلق القحطاني : الْفِكْرُ الْوَهَابِيُّ وَسَطِيٌّ أَمْ إِرْهَابِيٌّ ؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني بِدَايَةً وَلِلْأَسَفِ أُوُكِّدُ لَكُمْ يَا سَادَةْ لَدَيْنَا مُشْكِلَةٌ عَوِيصَةٌ وَمُزْمِنَةٌ فِعْلًاوَيَظْهَرُ لَنْ نَتَخَلّصَ مِنْهَا أبَدَاًيَظْهَرُ أَنَّ صَانِعَ الْقَرَارِ وَاَلَّذِي اِعْتَرَفَ بِنَفْسِهِ أَنَّهُ تَمَّ خَطْفُ الْمُجْتَمَعِ لِثَلَاثَةِ عُقُودٍ مُظْلِمَةٍ وَمُتَخَلِّفَةٍ تَحْتَ شَمّاعَةِ الصَّحوَةِ (( الْغَفْوَةِ )) غَيْرُ مُقْتَنِعٍ أَصْلَاً بِسَبَبِ الدَّاءِ الرَّئِيسْ !يَظْهَرُ أَنَّنَا رَجَعْنَا لِلْمُرَبَّعِ الْأَوَّلِ وَنُقْطَةِ الصِّفْرِ مُجَدَّدًا !وَكَأَنَّ مَا حَصَلَ مِنْ مُتَغَيِّرَاتٍ مُجْتَمَعِيَّةٍ وَاِجْتِماعِيَّةٍ سَرِيعَةٍ وَجَرِيئَةٍ وَاِنْفِتَاحٍ لَمْ يَكُنْ ؟لِمَاذَا إِذَنْ تُقَلِّصُ مَوَادَّ الدِّينِ الْكَثِيرَةِ الْقَائمَةِ عَلَى فِكْرٍ وَاحِدٍ مُتَطَرِّفٍ وَمُتَزَمِّتٍ وَمُتَشَدِّدٍ عِمَادُهُ الرَّئِيسُ التَّكْفِيرُ وَرَمْيُ الْآخَرَ الْمُخَالِفُ لَهُ فِي الْمَذْهَبِ مِنْ الْمُسْلِمِينَ بِالشِّرْكِ نَاهِيك عَنِ الْمُخَالِفِ غَيْرِ الْمُسْلِمِ !وَلِمَاذَا تَعْتَرِفُ عَلَانِيَةً أَنَّ الْفِكْرَ الْوَهَّابِيَّ كَانَ مَطِيَّةً لِلتَّنْظِيمَاتِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْجِهَادِيَّةِ الْمُسَلَّحَةِ وَذَكَرْتَ إحْدَاهَا صَرَاحَةً وَهُوَ تَنْظِيمُ الْقَاعِدَةِ الْإِرْهابِيِّ ؟وَطَبْعًا مُؤَسِّسُ التَّنْظِيمِ وُلِدَ وَدَرَسَ وَتَلَقَّى تَعْلِيمَهُ الدِّينِيّ بِحَسَبِ الْفِكْرِ الْوَهَّابِيِّ عَبْرَ كُتُبِ التَّوْحِيدِ وَالْعَقِيدَةِ وَالْفِقْهِ وَأُصُولِ الْفِقْهِ وَالتَّفْسِيرِ وَالْحَدِيثِ فِي الْمَدَارِسِ الحُكُومِيَّةِ السَّعُودِيَّةِ وَلَيْسَ فِي كُهوفِ جِبَالِ تُوُرَا بُورَا !وَفِي حَلَقَاتِ تَحْفِيظِ القُرْآنِ وَالْمَرَاكِزِ الصَّيْفِيَّةِ الطُّلَابِيَّةِ السَّعُودِيَّةْوَكَذَلِك لَاحِقًا عَلَى يَدِ مَشَايِخِ الدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ النّجْدِيّةِ النَّاجِيَةِ فِي السَّعُودِيَّةْ !وَلَم يَدْرُسْ فِي غَيْرِهَا طِوَالَ سَنَوَاتِ طُفُولَتِهِ وَمُرَاهَقَتِهِ وَشَبَابِهِ ثُمّ مَرْحَلَةِ رُجُولَتِهِ الْمُبَكِّرَةِ وَقَبْلَ خُرُوجِهِ نِهائِيّاً مِنْ الْبَلَدِ بِحِصَّتِهِ وَنَصِيبِ إرْثِهِ مِنْ ثَرْوَةِ أَبِيهِ الضَّخْمَةِ الَّتِي حَصَلَ عَلَيْهَا مِنْ خِلَالِ عُقُودٍ وَصَفَقَاتِ مُقَاوَلَاتٍ مِلْيَارِيَّةٍ مَع الْحُكُومَةِ فِي مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ ثُمَّ بَقِيَّةِ مُدُنِ السَّعُودِيَّةِ الْكُبْرَى مِنْ أَوَاخِرِ السِّتِينَاتِ الْمِيلَادِيَّةِ حَتَّى مُنْتَصَفِ الثَّمَانِيَّاتِ مِنْ الْقَرْنِ الْمَاضِيْوَكَانَ عَقْدُ السَّبْعِينَاتِ بِالنِّسْبَةِ لَهُ الدَّجَاجَةَ الذَّهَبِيَّةَ بِحَقّ !كَيْفَ تَتَبَرَّأْ مِنْ فِكْرٍ مُتَطَرِّفٍ ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ وَعَبْرَ مِنْبَرِ الْحَرَمِ الْمَكِّيِّ تُثْنِيَ عَلَيْهِ وَعَلَى صَاحِبِهِ عَلَانِيَةً عَلَى لِسَانِ إمَامِ وَخَطِيبِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ وَالشَّخْصِ الْأَوَّلِ مَرْتَبَةً وَمَنْصِبًا فِي إدَارَةِ شُؤُونِ الْمَسْجِدَيْن الْحَرَمَيْنِ فِي مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ ؟هَل نَحْنُ نَلْعَبْأَمْ نَتَخَبَّطْأَمْ مَاذَا حَصَلْ ؟ !أَم عُدْنَا مِنْ جَدِيدٍ لِلتَّوْظِيفْ ؟السَّبَبُ لَمْ يَعُدْ يَعْنِينَالَكِنْ التَّرْوِيجُ لِلتَّطَرُّفِ وَلِفِكْرٍ أَحَادِيّ إِقْصَائِيٍ أَصْبَحَ مِنْ الْمَاضِي هُنَا لَدَي ......
#الْفِكْرُ
#الْوَهَابِيُّ
َسَطِيٌّ
َمْ
ِرْهَابِيٌّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738463
حسن مدبولى : العلمانية أُمْ الجميع
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى نعم هى أم الجميع و فوق الجميع ولا سلطان سواها ؟والمقصود بالجميع هنا كل المصريين , مسلمون ومسيحيون ويهود ولا دينيين , فراعنة أم نوبيون ، عرب ام بدو رحل ، بحاروة أم من الوجه القبلى إلخ ، كما ان العلمانية التى نقصدها هى ببساطة سيادة المنهج العقلانى العلمى الديموقراطى كمنحى ونظام وحيد لادارة شئون الحياة الدنيوية فى هذا الوطن ,مع الحفاظ على هذا النظام مستقلا بعيدا عن تدخلات وتداخلات المسائل الغيبية التى ترتبط بالعلاقة بين الانسان وخالقه ,أو التداخل التآمرى الخارجى الذى لا يريد خيرا ابدا لهذا البلد ,فالديموقراطية والانتخابات والمعامل العلمية و وفنون الزراعة التصنيع والثقافة والفنون وحرية الرأى، لا قيمة لها جميعا ان كانت محدودة بخطوط ميتافيزيقية غيبية ,او بحدود والتزامات وتحكمات تفرضها قواعد وفوهات بنادق الهيمنة الخارجية؟فهناك مثلا حرية وديموقراطية نسبية وانتخابات واحزاب متنافسة فى ايران ,لكن فى ذات الوقت هناك قيود دينية حاسمة تقيد إرادة الناخبين، وكذلك نظام سياسى صارم لا يسمح بالحرية المطلقة حتى فى اختيار القادة والرؤساء ؟صحيح أن الامر فى ايران افضل حالا بمراحل مما هو موجود ومطبق فى المملكة السعودية ودول الخليج ، لكنه فى النهاية نظام منقوص ويحد من الارادة الانسانية التى كرمها الله سبحانه وتعالى ويزيد الفرص أمام تغلغل الفساد وسيطرة أهل الثقة وحدهم وهجرة الكفاءات ؟ على جانب آخر نجد على سبيل المثال أن الوضع فى لبنان ، وفى اليابان و كوريا الجنوبية قد يكون أفضل حالا من حيث الشكل والنسق الديموقراطى العلمانى ، لكنه فى لبنان محدود بالخطوط الطائفية والتحكمات الاقليمية البغيضة ، بينما فى اليابان وكوريا الجنوبية يستظل ويحتمى بالتبعية الاميركية والغربية ويسير تابعا ذليلا لهما فى الكثير من شئونه ؟ ،فلا ديموقراطية فعلية مع وجود سقف أوغطاء دينى، ولا علمانية حقيقية تعطى القوى الخارجية حق الفيتو والهيمنة على الشأن الداخلى لأى دولة حرة مستقلة؟ فالوضع الديموقراطى العلمانى الأمثل هو الوضع الذى يحترم الإرادة الإنسانية الحرة ، ولا يتدخل فى الشئون الدينية الا بمقدار الحد من سلطان رجال الدين وهيمنتهم وتدخلهم فى الشأن الدنيوى المجرد ، وكذلك فإن الارادة الوطنية تكون منقوصة او منعدمة اذا ما كانت مرهونة لهيمنة وسيطرة قوى خارجية، مهما كان الشكل أو النظام الديموقراطى العلمانى الذى تتشدق به ،كما أن الدولة المدنية الحديثة لا تعرف المجاملات او الموائمات أو جبران الخواطر، ولا هى تسيد طرف وتستعبد او تمتهن أطراف أخرى، وقوانينها تطبق بصرامة على الجميع ,لكن أيضا لا يمكننا أن نتصور وجود ديموقراطية ملفقة النتائج أو مزورة كما يتم فى العديد من بلداننا , فالديموقراطية الملفقة تنتج سلطة سياسية تابعة وذليلة جبانة و فاسدة ، لا تحرص على تحقيق مصالح الغالبية العظمى من الناس ولا تحمى سيادة دولتهم مهما كانت الشعارات التى ترفعها تلك النظم السياسية ، ومهما كان حديث أزلامها عن الدولة المدنية الحديثة وعن العلمانية وتحديث الخطاب الدينى وغيرها من أحاديث الإفك ، فالعلمانية ليست شعارات تكتفى بمعاداة الأديان ومحاصرة المتدينين وقهرهم ، ولا هى تنحصر فى تمييز ( إيجابى فاحش للأقليات ) تمارس فيه ما يشبه التفرقة العنصرية ضد الأغلبية العظمى ؟ لكن العلمانية منهج ديموقراطى مجرد، يحكم الجميع بالعدل والحق والمساواة والقانون عبر إرادة وطنية حرة و مستقلة ؟ ......
#العلمانية
ُمْ
#الجميع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745801
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 3
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(3)قلتُ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، قدْ بَدَا ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حَالِ الأنَامِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي مَا إن يطفو على السطحِ مَحْضُ نبأٍ عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ» من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصلٍ «فلسطينيٍّ»، مهما بلغَ في النَّأْيِ مبلغًا، حتى يهرعَ طاقمُ تحريرِهَا إلى تصديعِ الرؤوسِ عن هكذا أصلٍ «فلسطينيٍّ» بكلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الأعْجَفَيْنِ، وبكلِّ أنواعِ التطبيلِ والتَّتْبِيلِ الأجوفَيْنِ، إن لمْ تُقَلْ أشياءٌ لَأَشْيَنُ بالإمْعَانِ منها. هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists، جلاءً وَ/أَوْ خفاءً (في حذاءِ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists)، أولئك العربِ الذين تحدَّروا بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ من أصلٍ «فلسطينيٍّ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» (في أمريكا وبريطانيا خاصَّةً)، إنَّمَا يعملونَ «كَادِّينَ متفانينَ» بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى أشدَّ وضاعةً، كعناصرِ «مخابراتٍ» أو «استخباراتٍ» أو «أمْنٍ» أو حتى «تَحَرٍّ» – يعملونَ بذاك بـ«اليُسْرَى» لصالحِ هذهِ أو تلك السلطةِ الرسميةِ أو اللارسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» – ويعملونَ كذاك بـ«العُسْرَى»، وهُنَا الطَّامَّةُ الكُبْرَى، لطالحِ حتى صنوانِهِمْ من العربِ الآخرينَ الفارِّينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو غيرِها). ذلك لأن الكاتبةَ الروائيَّةَ، إذْ تطرحُ عنوانَ تقريرِها الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ جنحِ شيءٍ من (عَصْفِ) الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» الغاضبِ، قدْ أغرقتْ إغراقًا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ، لا لونِ السَّوادِ، من أديمِ «بابا نويل» (أو «سانتا كلوز») بقرينةٍ أو بقرائِنَ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أن هذا الإقرانَ لَحُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» وفي اتِّقَادِهَا «الأبيِّ» و«الحَرِيِّ» لمدى سَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ تفوَّقِ العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» أو حتى «الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ طُرًّا (وبالأخَصِّ مَنْ نشأوا ومَنْ نشأنَ في أكنافِ مجتمعاتٍ مسيحيةٍ). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى، والحالُ هذِهِ، لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانٍ حالُ كل ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748475
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649-;-لْعُصَابِ &#1649-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(4)قلتُ، للتذكيرِ مرَّةً أُخرى، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ «الحَرْدَاءِ»، غادة السمان، قدْ أمسكَ مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ النُّظَرَاءِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِهَا، لا من رأسِهَا كما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» بميداءٍ لافتٍ من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» البَخْسِ ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي تجلَّتْ عنصريَّتُهَا، ولمْ تَزَلْ تتجلَّى كذاك، على أكثرَ من صَعيدٍ مهينٍ، كما ذُكر. ذلك لأن هكذا كاتبةً روائيَّةً، إذْ تطرحُ في البدءِ عنوانَ تقريرِهَا الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ هَامَةِ عَصْفٍ اِستفهامِيٍّ «لاعنصريٍّ» غاضبٍ، قدْ غَلَتْ غُلُوًّا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ من أديمِ «بابا نويل» بقرينةٍ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أنَّ هذا الإقرانَ بالذاتِ حُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» و«الحَرِيِّ» لِسَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ «تفوَّقِ» العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» و«الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ المعنيِّينَ والمعنيَّاتِ طُرًّا (انظرا تقريرَهَا البدئيَّ: «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟»، القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى ذاتَهَا لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من عناصرِ الألوانِ الأديميَّةِ الأُخرى (كالأصفرِ والأحمرِ والأسمرِ، تحديدًا)، حتى لو كانتْ مأخوذةً بذات بالحُسْبَانِ في حَدِّها الأدنى. وأيًّا كانَ غُفْلانُ الكاتبةِ الروائيَّةِ «اللاعنصريَّةِ» الغَضْبَى عن حقيقةِ التاريخِ المعنيِّ فعلاً، فإن شخصيةَ «بابا نويل» ليستْ سوى شخصيةٍ خياليةٍ آتيةٍ أصلاً، إبَّانَ حقبتِهَا التاريخيةِ الثانيةِ، من منطقةِ القطبِ الشماليِّ التي يتميَّزُ سُكَّانُهَا بشدَّةِ بياضِ الأديمِ، حتى أشدَّ بياضًا من أديمِ سُكَّانِ أوروبا ذاتِهَا (ناهيكما عن أديمِ السُّكَّانِ الأصليِّينِ في أمريكا قبلَ ابتلائِهَا بوباءِ الاستعمارِ الإنكليزيِّ في أواخرِ القرنِ السادسَ عشرَ). فها هو عينُ عالِمِ الإنسانِ (أو الأنثروبولوجيِّ)، كلود ليفي-ستراوس، في مقالِهِ الجدليِّ الألمعيِّ الذي أُسِيءَ فهمُهُ أكثرَ من مرَّةٍ، «بابا نويل المُعَذَّب» Le Père Noël Supplicié، ها هو لا يهتمُّ قطعًا بالسببِ «المُلِحِّ» الذي يُفضي بالصغارِ إلى الإيمانِ الرَّسُوخِ بشخصيةٍ خياليةٍ، كمثلِ «بابا نويل»، بل يهتمُّ أكثرَ بالمَدْعَاةِ «المِلْحَاحِ» التي تحدو بالكبارِ إلى جَعْلِ هؤلاءِ الصغارِ يؤمنونَ هذا الإيمانَ الرَّسُوخَ بهذهِ الشخصيةِ! ثَمَّةَ، إذن، دلالاتٌ نفسانيَّةٌ جِدُّ هَامَّةٍ يمكنُ استشفافُهَا من كلِّ ما أُشيرَ إليهِ من «سجالٍ» مبا ......
ِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751367
غياث المرزوق : تِلْكَ &#1649لْكَاْتِبَةُ &#1649لْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ &#1649لْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ &#1649لْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 3-4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ &#1649لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ &#1649لْعُصَابِ &#1649لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ &#1649لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ &#1649لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(3)قلتُ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، قدْ بَدَا ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حَالِ الأنَامِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي مَا إن يطفو على السطحِ مَحْضُ نبأٍ عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ» من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصلٍ «فلسطينيٍّ»، مهما بلغَ في النَّأْيِ مبلغًا، حتى يهرعَ طاقمُ تحريرِهَا إلى تصديعِ الرؤوسِ عن هكذا أصلٍ «فلسطينيٍّ» بكلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الأعْجَفَيْنِ، وبكلِّ أنواعِ التطبيلِ والتَّتْبِيلِ الأجوفَيْنِ، إن لمْ تُقَلْ أشياءٌ لَأَشْيَنُ بالإمْعَانِ منها. هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists، جلاءً وَ/أَوْ خفاءً (في حذاءِ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists)، أولئك العربِ الذين تحدَّروا بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ من أصلٍ «فلسطينيٍّ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» (في أمريكا وبريطانيا خاصَّةً)، إنَّمَا يعملونَ «كَادِّينَ متفانينَ» بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى أشدَّ وضاعةً، كعناصرِ «مخابراتٍ» أو «استخباراتٍ» أو «أمْنٍ» أو حتى «تَحَرٍّ» – يعملونَ بذاك بـ«اليُسْرَى» لصالحِ هذهِ أو تلك السلطةِ الرسميةِ أو اللارسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» – ويعملونَ كذاك بـ«العُسْرَى»، وهُنَا الطَّامَّةُ الكُبْرَى، لطالحِ حتى صنوانِهِمْ من العربِ الآخرينَ الفارِّينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو غيرِها). ذلك لأن الكاتبةَ الروائيَّةَ، إذْ تطرحُ عنوانَ تقريرِها الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ جنحِ شيءٍ من (عَصْفِ) الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» الغاضبِ، قدْ أغرقتْ إغراقًا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ، لا لونِ السَّوادِ، من أديمِ «بابا نويل» (أو «سانتا كلوز») بقرينةٍ أو بقرائِنَ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أن هذا الإقرانَ لَحُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» وفي اتِّقَادِهَا «الأبيِّ» و«الحَرِيِّ» لمدى سَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ تفوَّقِ العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» أو حتى «الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ طُرًّا (وبالأخَصِّ مَنْ نشأوا ومَنْ نشأنَ في أكنافِ مجتمعاتٍ مسيحيةٍ). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى، والحالُ هذِهِ، لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من ......
ِلْكَ
#&#1649لْكَاْتِبَةُ
#&#1649لْرِّوَاْئِيَّةُ:
َرَفُ
#&#1649لْعِفَاْفِ
َهْوًا
َمْ
ُلْفُ
#&#1649لْإِرْدَاْفِ
َهْوًا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751477
محمود سعيد كعوش : محضُ صدفةٍ أم...؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش محضُ صدفة أم...؟نثرت نسائم مودتي بين جنون وعناد آثرت شيئاً أبديته لي لأولِ مرة رسمت حقولاً وبساتين من وجد لم أرسمها من قبل رتلت ترانيم الأمل في كل جزء من ذاتي الحيرى غضيت الطرف وألفت نفساً لطالما حلمت بها رميت بكلي نحوكولملمت بعضي بغية رمية بلا رامي كان الفؤاد محلقاً يسعى إلى مروج نظرة وكانت كل همسة ترنو إلى آيات السحر والهيامظل الحال هكذا إلى أن تحطم مركبي فوق ركام أغنية بات لحنها مؤلماً وبات القلب مجروحاً يا لحماقتي...يا لحماقتي كيف استيقظت من حلمي وأنا لم أبلغ بعد السادسة عشرة من عمريكيف لي أن أنضج ثانيةً وأحلم بسفينة وشراع ومرساة ؟كيف؟ كيف؟ لقد كان ألم الحديث يقطع أوصال القلب في صمتوأنا أُحدق في ملامح وجهك وأصغي إلى همساتك بلهفة واشتياقهل كان ذلك محض صدفةأم أنه كان اختلاقاً ليوم لا يُلام فيه ملوم ولا لائم؟! KAWASHMAHMOUD@YAHOO.CO.UK ......
#محضُ
#صدفةٍ
#أم...؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754426
سعد جاسم : هايكوات ؟ أَمْ ومضات وخواطر صغيرة وساذجة ؟
#الحوار_المتمدن
#سعد_جاسم { "حرفيَّاً " بقدمٍراسخةٍ في الأرض تقفُالفزاعةُ }* هامش في المتن :في الحقيقة لقد تعمّدتُ عدم ذكر اسم كاتب هذه الخاطرة الصغيرة او الومضة العادية ،وذلك للابتعاد عن سوء الفهم وإلتباس القصد ، وتلافياً لإحراج كاتبها ، وذلك لانني أَريد الحديث والكتابة عن ظاهرة عدم المعرفة الحقيقية وسوء فهم شعر الهايكو ، وكذلك وجود حالات من التهريج والجهل والادعاءات الفارغة والتنطّع والهرطقات الساذجة والمضحكة التي اخذت تحدث وتسود في الاوساط الثقافية في معظم البلدان العربية ،وخاصة البلدان التي تتضمّن مجاميع من الشعراء و" الهايكستيين و" الهايجن " المهتمين بالكتابة الهايكوية الآخذة بالانتشار بشكل واسع ولافت للانتباه في الحياة الثقافية العربية .وها انا أعود لأتساءل ، هل أَنّ الخاطرة الصغيرة ؟ او " الومضة " اعلاه ، هي هايكو ؟ او ان لها أَيّة علاقة بشعر وفن الهايكو ؟بكل صراحة : انا اعتقد انها ليست " هايكو " على الاطلاق، وهذا للاسباب التالية :أولاً : انها تتكون من جملة واحدة : ) وبالطبع من الضروري جداً حذف مفردة )حرفيَّاً( حتّى تستقيم الجملة الى حدٍّ ما وتكون )بقدمٍ راسخةٍ في الأرض تقفُ الفزاعة (ومن ثم يبرز سؤال آخر اعتقده مهماً هنا ، وهو : ماهي علاقة كلمة { حرفياً } بهذه بالجملة سواءً كانت خاطرة او ومضة او هايكو ؟ويمكنني القول ، أَولاً : ان الهايكو ينبغي أن يتألّف من مقطعين او ثلاثة مقاطع ، والعلاقة بين المقاطع هي التي تخلق الهايكو وتمنحه الدلالات الحسّية والتصويرية والمشهدية .ثانياً : لقد اعتمد كاتب هذه الخاطرة او الومضة على الأنسنة : عندما قال : ) بقدمٍ راسخةٍ في الأرض تقفُ الفزاعة ( .في حين ان الهايكو لا يُوّظف المُحسّنات البلاغيّة : حيث لا استعارة، ولا تشبيه ، ولا أنسنة .وكذلك فان الهايكو ينقل لنا صورة من الطبيعة بكلمات بسيطة دونما زخرفات لغويّة .ثالثاً : ان الهايكو يقبض على لحظة ما ذات مغزى وتُحْدِثً لدى الشاعر ومن ثمّ المتلقي ، لحظة كشف وإضاءة .فأين هي لحظة الكشف والإضاءة في مثل هذه الومضة المُفبركة ؟!نعم ... نحنُ نقرأ بعض الجمل الشعريّة الجميلة، لكنّها لا تُحدِث فينا اية انفعالات ومشاعر وردود افعال وبروق من الدهشة والسحر والانخطاف . كما في هذه الومضة العادية جداً :{ في الصالةزهرة متفتحة منذ اربعة اعوام ! }رابعاً : بلا شك ان ترتيب الجملة الشعريّة بناء على سطر طويل/قصير/طويل ، فإنَّه ليس اكثر من تشبّث بالشكل الخارجي ،وفي الحقيقة إن الهايكو وجوهره وفلسفته ومشهديته وتصويريته وجمالياته ليس بشكله الخارجي ابداً .* متن في الهامش :لا يُخفى علينا كشعراء ومهتمين ومشتغلين في هذا العلم والفن الشعري ان مضمون الهايكو بلا شك هو أهم من شكله، والدليل أن هنالك العديد من الشعراء في مُختلف انحاء العالم كانوا قد كتبوا الهايكو على سطر واحد أو اثنين ، ومنهم من نجح في كتابة هايكو حقيقي وأصيل،ومنهم مَنْ فشل فشلاً كبيراً ومُضحكاً ، إذاً فالتمسّك بالشكل الخارجي لا يكفي مهما حاول البعض من المُتشاعرين والطارئين والادعياء والبهلوانات بفبركة خواطر صغيرة او ومضات مرتبكة او شذرات مُلتسبة وبلا ايّة جدوى في عالم الهايكو والابداع والجمال .كما في هذا النص المُرتبك والخالي من العمق والدلالة والرؤية الهايكوية :{ بلاطةُ المحطةِ؛دون توقيع أقدامكِاحتفي بالرحيل }* اشارة : ستكون لي قراءات وطرروحات وأفكار ورؤى ومناقشات ومل ......
#هايكوات
َمْ
#ومضات
#وخواطر
#صغيرة
#وساذجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769214