محمد عبد حسن : تحديث تقنية المخطوط في السرد الروائي إشارات قارئ حول رواية الجبان 1 لياسين شامل
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_حسن (1)إذا كان "المؤلف يتخذ له أقنعة مختلفة في الكتابة الروائية تبعًا للتقنيات السردية التي يتبنّاها"(2).. فإن تقنية كتابة رواية تنطلق من العثور على (مخطوط) من التقنيات الشائعة والمطروقة بكثرة، وفيها ينسحب السارد الرئيس، أو هكذا يفترض، تاركًا مكانه لساردٍ ثانٍ، هو صاحب المخطوط، متحوّلًا إلى ساردٍ ضمني يبثّ الكثير من أفكاره عبر سارده الثاني المختلق.وبشكل عام.. نرى أنّ استخدام هذه التقنية، إضافة إلى ما مثّله من مغايرة لشكل السرد الروائي السائد حال ظهورها.. وبما توفّره للمؤلف من بعد افتراضي عن تداعيات عمله وشخوصه، فإنها تُحدث في لاوعي المتلقّي إيهامًا بحقيقة وجود المخطوط / الوثيقة.. وبالتالي استعدادًا لقبول العمل والتفاعل معه.. "إذ على الرغم من كل شيء يريد الروائي أن يصدّقه الناس –على الأقل في حالة كونه جادًا وليس كوميديًا- لأنّ قوّة ذرواته تعتمد على المدى الذي يصدّقه فيه قرّاءه"(3). أقول: المتلقّي بشكل عام.. خصوصا وأنّ العمل الإبداعي، ومنه الرواية، موجّه إلى الناس وليس إلى النخب وحدها.(2)في رواية (الجبان).. وعلى خلاف ما هو شائع في الروايات التي اعتمدتْ تقنية مماثلة.. فإن السارد الرئيس لم يعثر على مخطوطته في خزانة قديمة مقفلة، ولا وجدها والغبار يغطّيها على رفّ مهجور في مكتبة قديمة، ولا............ ولا، بل هي مخطوطة حديثة سلّمها له كاتبها: "صديقي الخجول منصور الذي لا أعرف عن حياته الشخصية شيئًا"(الرواية ص13).. وهي رواية ينقصها فصلها الأخير.ما نألفه في الروايات التي اعتمدت هذا النمط من التكنيك الروائي هو أنها عادة ما تخصص مستهلّاتها لطريقة الوصول إلى المخطوط / الوثيقة.. في حين أنّه في رواية (الجبان) يُؤخر إشعار القارئ، أو إعلامه، بوجود المخطوط إلى ص13 من الرواية، (الفصل الأخير 1)، تاركًا الصفحات (7-12) لأحد وحدات المخطوط.. وهي الوحدة السردية المعنونة بـ(البنغلاديشية).. وهو ما لم نألفه في هذا النوع من الروايات.وهذا الخروج عن التسلسل المتبع للتوظيف روائيًا لا يأتي من باب المغايرة وكسر السياق فقط، وإن كان ذلك يحسب للمؤلف، وإنّما تمّ اللجوء إليه للإمساك بالقارئ وشدّه عبر طرح عدد من الإشارات الدالة: (انتقلت إلى بيتي الواسع في كوت الحجاج، بيت المستقبل، ساعدني ك. على بنائه، وصرف الأموال من أجلي، ولم يطالبني في يوم من الأيام بثمن مقابل كل ذلك. ................... تم نصب منظومة كاميرات مراقبة، بأمر من ك.، ...............، حادثة مقتل سمر، وغيرها من الحوادث. لا أدري إنْ كان يخشى على مصيري كي لا يكون مثل مصير سمر. ........................ لم أقتنع بالرواية، التي رواها أبوها. .............. لم يكن أبوها على ما يرام)(الرواية ص8-9).. وهذه الإشارات الدالة وغيرها والتي سيتم كشف تداخلاتها في وحدات المخطوط السردية؛ وبذلك ضمن الكاتب تواجد قارئه معه حتى الصفحة الأخيرة من عمله. (3)إذا كانت الرواية "العالم الذي "يبدع الوهم" والذي نرتضي الضياع فيه بكلّ سرور"(4).. فإن ما كتبه الأستاذ ياسين شامل في روايته (الجبان) ليس وهمًا.. هو حقيقة عشناها ونعيشها كلّ يوم.. خصوصًا وأنه يكتب الفصل الأخير من مخطوطته غير المكتملة، وهذا يحسب له أيضًا، راسمًا نهاية ليس لـ(منصور) وحده.. بل لكثيرين مازالوا ينتظرون نهايات مشابهة.---------------------------------------------------------------------------------------------------- (1): الجبان / رواية – ياسين شامل / ط1 / 2021 – دار أمل الجديدة – سورية / دمشق.(2): في نظرية الرواية / بحث في تقنيات السرد – د.عبد المل ......
#تحديث
#تقنية
#المخطوط
#السرد
#الروائي
#إشارات
#قارئ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712864
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_حسن (1)إذا كان "المؤلف يتخذ له أقنعة مختلفة في الكتابة الروائية تبعًا للتقنيات السردية التي يتبنّاها"(2).. فإن تقنية كتابة رواية تنطلق من العثور على (مخطوط) من التقنيات الشائعة والمطروقة بكثرة، وفيها ينسحب السارد الرئيس، أو هكذا يفترض، تاركًا مكانه لساردٍ ثانٍ، هو صاحب المخطوط، متحوّلًا إلى ساردٍ ضمني يبثّ الكثير من أفكاره عبر سارده الثاني المختلق.وبشكل عام.. نرى أنّ استخدام هذه التقنية، إضافة إلى ما مثّله من مغايرة لشكل السرد الروائي السائد حال ظهورها.. وبما توفّره للمؤلف من بعد افتراضي عن تداعيات عمله وشخوصه، فإنها تُحدث في لاوعي المتلقّي إيهامًا بحقيقة وجود المخطوط / الوثيقة.. وبالتالي استعدادًا لقبول العمل والتفاعل معه.. "إذ على الرغم من كل شيء يريد الروائي أن يصدّقه الناس –على الأقل في حالة كونه جادًا وليس كوميديًا- لأنّ قوّة ذرواته تعتمد على المدى الذي يصدّقه فيه قرّاءه"(3). أقول: المتلقّي بشكل عام.. خصوصا وأنّ العمل الإبداعي، ومنه الرواية، موجّه إلى الناس وليس إلى النخب وحدها.(2)في رواية (الجبان).. وعلى خلاف ما هو شائع في الروايات التي اعتمدتْ تقنية مماثلة.. فإن السارد الرئيس لم يعثر على مخطوطته في خزانة قديمة مقفلة، ولا وجدها والغبار يغطّيها على رفّ مهجور في مكتبة قديمة، ولا............ ولا، بل هي مخطوطة حديثة سلّمها له كاتبها: "صديقي الخجول منصور الذي لا أعرف عن حياته الشخصية شيئًا"(الرواية ص13).. وهي رواية ينقصها فصلها الأخير.ما نألفه في الروايات التي اعتمدت هذا النمط من التكنيك الروائي هو أنها عادة ما تخصص مستهلّاتها لطريقة الوصول إلى المخطوط / الوثيقة.. في حين أنّه في رواية (الجبان) يُؤخر إشعار القارئ، أو إعلامه، بوجود المخطوط إلى ص13 من الرواية، (الفصل الأخير 1)، تاركًا الصفحات (7-12) لأحد وحدات المخطوط.. وهي الوحدة السردية المعنونة بـ(البنغلاديشية).. وهو ما لم نألفه في هذا النوع من الروايات.وهذا الخروج عن التسلسل المتبع للتوظيف روائيًا لا يأتي من باب المغايرة وكسر السياق فقط، وإن كان ذلك يحسب للمؤلف، وإنّما تمّ اللجوء إليه للإمساك بالقارئ وشدّه عبر طرح عدد من الإشارات الدالة: (انتقلت إلى بيتي الواسع في كوت الحجاج، بيت المستقبل، ساعدني ك. على بنائه، وصرف الأموال من أجلي، ولم يطالبني في يوم من الأيام بثمن مقابل كل ذلك. ................... تم نصب منظومة كاميرات مراقبة، بأمر من ك.، ...............، حادثة مقتل سمر، وغيرها من الحوادث. لا أدري إنْ كان يخشى على مصيري كي لا يكون مثل مصير سمر. ........................ لم أقتنع بالرواية، التي رواها أبوها. .............. لم يكن أبوها على ما يرام)(الرواية ص8-9).. وهذه الإشارات الدالة وغيرها والتي سيتم كشف تداخلاتها في وحدات المخطوط السردية؛ وبذلك ضمن الكاتب تواجد قارئه معه حتى الصفحة الأخيرة من عمله. (3)إذا كانت الرواية "العالم الذي "يبدع الوهم" والذي نرتضي الضياع فيه بكلّ سرور"(4).. فإن ما كتبه الأستاذ ياسين شامل في روايته (الجبان) ليس وهمًا.. هو حقيقة عشناها ونعيشها كلّ يوم.. خصوصًا وأنه يكتب الفصل الأخير من مخطوطته غير المكتملة، وهذا يحسب له أيضًا، راسمًا نهاية ليس لـ(منصور) وحده.. بل لكثيرين مازالوا ينتظرون نهايات مشابهة.---------------------------------------------------------------------------------------------------- (1): الجبان / رواية – ياسين شامل / ط1 / 2021 – دار أمل الجديدة – سورية / دمشق.(2): في نظرية الرواية / بحث في تقنيات السرد – د.عبد المل ......
#تحديث
#تقنية
#المخطوط
#السرد
#الروائي
#إشارات
#قارئ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712864
الحوار المتمدن
محمد عبد حسن - تحديث تقنية (المخطوط) في السرد الروائي (إشارات قارئ حول رواية (الجبان)(1) لياسين شامل)
محمد علي سليمان : المخطوط القديم
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_سليمان يختار الكتاب مواضيع أعمالهم الأدبية إما من الواقع ويدخلون عليه الخيال، وإما من الخيال ويدخلون عليه الواقع. لكن كل الكتاب، بشكل عام، يحاولون أن لا يبتعدوا عن الواقع، حتى كتاب الدادائية والسريالية (وقد اعتبر الرسام السريالي سلفادور دالي أنه لا يمكن التعبير السريالي فنياً إلا من خلال الواقع)، وإذا ابتعدوا عنه مثل كتاب رواية اليوتوبيا فمن أجل تدميره من أجل عالم أفضل. وهناك من الروائيين من رأى أن الواقع أغرب من الخيال، ويقول دوستويفسكي " أي شيء يمكن أن يكون عندي أكثر خيالية من الواقع ". ولا يختلف قول عبد الرحمن منيف عن قول دوستويفسكي " الحقيقة أن الواقع الذي نعيشه في هذه المرحلة أغنى من أي رواية ". إذا اختار الروائيون مادتهم الأدبية من الماضي، فإنهم يختارون تلك المادة التي تلقي الضوء على الواقع المعاصر (الزيني بركات، أعمال نجيب محفوظ التاريخية). وإذا اختاروا مادتهم الأدبية من المستقبل فإنهم يحاولون أن يسقطوا ذلك المستقبل على الواقع المعاصر (العقب الحديدية، القرن الأول بعد بياتريس). وحتى رواية الخيال العلمي التي تنطلق من واقع العلم وآفاقه لا تهرب من الواقع الاجتماعي أيضاً. وفي مصادرهم الأدبية يواجه كتاب الروايات التاريخية أحياناً مصادرهم، وأحياناً يحتالون على تلك المصادر. فالروائي جمال الغيطاني لا يخفي اعتماده على تاريخ ابن إياس في روايته " الزيني بركات "، والروائي بهاء طاهر يعدد مصادر روايته " واحة الغروب " التي اعتمد عليها ليعطي روايته الصدق التاريخي، والروائي أمين معلوف في روايته " صخرة طانيوس " يخترع مصادره التاريخية ليوهم القارئ بصدق أحداث الرواية التاريخية. أما الروائي يوسف زيدان فإنه يتهرب من مصادر روايته التاريخية " عزازيل " ويقول إنه وجد مخطوط الرواية في صندوق مطمور تحت الأرض، " يضم هذا الكتاب الذي أوصيت أن ينشر بعد وفاتي، ترجمة أمينة قدر المستطاع لمجموعة اللفائف _ الرقوق التي اكتشفت قبل عشر سنوات بالخرائب الأثرية الواقعة إلى جهة الشمال الغربي من مدينة حلب السورية.. وقد وصلتنا بما عليها من كتابات سريانية قديمة _ آرامية في حالة جيدة، نادراً ما نجد مثيلاً لها، مع أنها كتبت في النصف الأول من القرن الخامس الميلادي.. ويرجح أن السر في سلامة هذه اللفائف، هو جودة الجلود _ الرقوق التي كتبت عليها بحبر فاحم من أجود الأنواع التي استملت في ذلك الزمان البعيد. علاوة على حفظها في ذلك الصندوق الخشبي محكم الإغلاق، الذي أودع فيه الراهب المصري الأصل هيبا ما دونه من سيرة عجيبة وتاريخ غير مقصود لوقائع حياته، وتقلبات زمانه المضطرب ". ولكنه حتى لا يفقد القارئ ثقته بصدق أحداث الرواية يتابع أنه راجع ما جاء في الرواية على مصادر التاريخ، وأن ما جاء في الرواية من أحداث صادقة تاريخياً، فهو مثل غيره من الكتاب لا يريد أن يفقد ثقة القارئ. ويذكر إبراهيم عوض في كتابه " ست روايات مصرية مثيرة للجدل " أن يوسف زيدان تباهى في حلقة تلفزيونية لمناقشة الرواية أن كل من قرأها جازت عليه الحيلة الفنية فظن فعلاً أن الرواية مخطوط سرياني، وأن كل دوره ينحصر في الترجمة. وهناك من الروائيين من يرفض، في لحظة من الرواية، الاعتماد على المخطوط القديم، ويقول الروائي أحمد خلف في روايته " محنة فينوس ": " إنني أروي لكم ما أعرفه عن فينوس وأثينا، وما جرى بينهما في تلك الأيام العصيبة، لم أدع عثوري على مخطوطة أو أوراق دونت حكاية الصراع الدامي، كما ادعى أحدهم ذات يوم أن أباه عثر على مخطوطة في بلاد الأناضول واحتفظت أمه بها لحين يصبح الولد رجلاً ". ولكن للمخطوط القديم سحره، وفي لحظة أخرى من الرواية، ويع ......
#المخطوط
#القديم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734530
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_سليمان يختار الكتاب مواضيع أعمالهم الأدبية إما من الواقع ويدخلون عليه الخيال، وإما من الخيال ويدخلون عليه الواقع. لكن كل الكتاب، بشكل عام، يحاولون أن لا يبتعدوا عن الواقع، حتى كتاب الدادائية والسريالية (وقد اعتبر الرسام السريالي سلفادور دالي أنه لا يمكن التعبير السريالي فنياً إلا من خلال الواقع)، وإذا ابتعدوا عنه مثل كتاب رواية اليوتوبيا فمن أجل تدميره من أجل عالم أفضل. وهناك من الروائيين من رأى أن الواقع أغرب من الخيال، ويقول دوستويفسكي " أي شيء يمكن أن يكون عندي أكثر خيالية من الواقع ". ولا يختلف قول عبد الرحمن منيف عن قول دوستويفسكي " الحقيقة أن الواقع الذي نعيشه في هذه المرحلة أغنى من أي رواية ". إذا اختار الروائيون مادتهم الأدبية من الماضي، فإنهم يختارون تلك المادة التي تلقي الضوء على الواقع المعاصر (الزيني بركات، أعمال نجيب محفوظ التاريخية). وإذا اختاروا مادتهم الأدبية من المستقبل فإنهم يحاولون أن يسقطوا ذلك المستقبل على الواقع المعاصر (العقب الحديدية، القرن الأول بعد بياتريس). وحتى رواية الخيال العلمي التي تنطلق من واقع العلم وآفاقه لا تهرب من الواقع الاجتماعي أيضاً. وفي مصادرهم الأدبية يواجه كتاب الروايات التاريخية أحياناً مصادرهم، وأحياناً يحتالون على تلك المصادر. فالروائي جمال الغيطاني لا يخفي اعتماده على تاريخ ابن إياس في روايته " الزيني بركات "، والروائي بهاء طاهر يعدد مصادر روايته " واحة الغروب " التي اعتمد عليها ليعطي روايته الصدق التاريخي، والروائي أمين معلوف في روايته " صخرة طانيوس " يخترع مصادره التاريخية ليوهم القارئ بصدق أحداث الرواية التاريخية. أما الروائي يوسف زيدان فإنه يتهرب من مصادر روايته التاريخية " عزازيل " ويقول إنه وجد مخطوط الرواية في صندوق مطمور تحت الأرض، " يضم هذا الكتاب الذي أوصيت أن ينشر بعد وفاتي، ترجمة أمينة قدر المستطاع لمجموعة اللفائف _ الرقوق التي اكتشفت قبل عشر سنوات بالخرائب الأثرية الواقعة إلى جهة الشمال الغربي من مدينة حلب السورية.. وقد وصلتنا بما عليها من كتابات سريانية قديمة _ آرامية في حالة جيدة، نادراً ما نجد مثيلاً لها، مع أنها كتبت في النصف الأول من القرن الخامس الميلادي.. ويرجح أن السر في سلامة هذه اللفائف، هو جودة الجلود _ الرقوق التي كتبت عليها بحبر فاحم من أجود الأنواع التي استملت في ذلك الزمان البعيد. علاوة على حفظها في ذلك الصندوق الخشبي محكم الإغلاق، الذي أودع فيه الراهب المصري الأصل هيبا ما دونه من سيرة عجيبة وتاريخ غير مقصود لوقائع حياته، وتقلبات زمانه المضطرب ". ولكنه حتى لا يفقد القارئ ثقته بصدق أحداث الرواية يتابع أنه راجع ما جاء في الرواية على مصادر التاريخ، وأن ما جاء في الرواية من أحداث صادقة تاريخياً، فهو مثل غيره من الكتاب لا يريد أن يفقد ثقة القارئ. ويذكر إبراهيم عوض في كتابه " ست روايات مصرية مثيرة للجدل " أن يوسف زيدان تباهى في حلقة تلفزيونية لمناقشة الرواية أن كل من قرأها جازت عليه الحيلة الفنية فظن فعلاً أن الرواية مخطوط سرياني، وأن كل دوره ينحصر في الترجمة. وهناك من الروائيين من يرفض، في لحظة من الرواية، الاعتماد على المخطوط القديم، ويقول الروائي أحمد خلف في روايته " محنة فينوس ": " إنني أروي لكم ما أعرفه عن فينوس وأثينا، وما جرى بينهما في تلك الأيام العصيبة، لم أدع عثوري على مخطوطة أو أوراق دونت حكاية الصراع الدامي، كما ادعى أحدهم ذات يوم أن أباه عثر على مخطوطة في بلاد الأناضول واحتفظت أمه بها لحين يصبح الولد رجلاً ". ولكن للمخطوط القديم سحره، وفي لحظة أخرى من الرواية، ويع ......
#المخطوط
#القديم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734530
الحوار المتمدن
محمد علي سليمان - المخطوط القديم
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ المخطوط الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة( المخطوط الكامل )" لا يكفي أن نحاكم عقليا بشكل جيد . يلزم أيضا أن نعرف استخدام المعلومات بشكل ملائم ، وأحيانا تغيير وجهة نظرنا " .من كتاب الدماغ والفكر _ ثورة علوم الاستعراف تنسيق فرانسوا دورتييهترجمة محمد الدنيا....هذا الكتاب تكملة للكتاب الأول ( النظرية ) ، مع أنه يمكن قراءته بشكل مستقل عن الكتاب السابق .بعض الأفكار ، والموضوعات ، مشتركة بين الاثنين .حاولت أن تكون قابلية للقراءة المفردة لكل منهما متحققة بسهولة ، أيضا أن القراءة المتكاملة بينهما ميسرة ، بحسب رغبة القارئ _ة . آمل أن يساعد هذا الأسلوب على تخفيف صدمة القراءة الجديدة ، وأن يكون وسيلة إيجابية بالفعل . واعتذر في حال حدوث العكس وفشل التواصل ..... فكرة جديدة :الواقع بدلالة الحاضر ...الحاضر مجال زمني ، يمتد بين اللانهاية السالبة والموجبة .( ربما الأنسب ، أو المجال الحقيقي بين الصفر واللانهاية الموجبة )الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، ويحددها .المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، ويجسدها .الحاضر ، الزمن أو الوقت ، لا يمكن أن يساوي الصفر بمفرده .أيضا الحضور ، أو الحياة ، لا يساوي الصفر بمفرده .محصلة الحياة والزمن ، كما تتمثل بالعمر الفردي ، ثابتة وتساوي الصفر .س ( الزمن ) + ع ( الحياة ) = الصفر .....الواقع المباشر هو نفسه الحاضر .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل بالتزامن .....النظرية الجديدة _ القسم الأول مع مقدمة جديدة" إن الحدث ( أي حدث ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " . المقصود تغيير طرق الاستجابة للحدث بدلالة تفسيره بشكلل إيجابي ومناسب ، لا تغيير الحدث نفسه بالطبع .أقترح قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .ستكون لنا عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية كما أراها ، كونها تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صريح يمكن ملاحظته واختباره .أعتقد أن التعبير المناسب والصحيح :لا يمكن عودة الحياة إلى الأمس ، ولا يمكن عودة الزمن إلى الغد .الحياة تأتي من الأمس والماضي ، والزمن من الغد والمستقبل ) .الفكرة الصحيحة والتي تتضمن السابقة ( بينما العكس غير صحيح ) :لا الزمن يعود إلى الغد ، ولا الحياة تعود إلى الأمس .بعبارة ثانية ،اليوم ( وكل يوم ) نتيجة الأمس والغد ، ومحصلتهما المشتركة بالتزامن .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث أن يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل حاسم ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل من يهتم بالثقافة والمعرفة العلمية بصورة خاصة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث ......
#النظرية
#الجديدة
#المخطوط
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734953
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة( المخطوط الكامل )" لا يكفي أن نحاكم عقليا بشكل جيد . يلزم أيضا أن نعرف استخدام المعلومات بشكل ملائم ، وأحيانا تغيير وجهة نظرنا " .من كتاب الدماغ والفكر _ ثورة علوم الاستعراف تنسيق فرانسوا دورتييهترجمة محمد الدنيا....هذا الكتاب تكملة للكتاب الأول ( النظرية ) ، مع أنه يمكن قراءته بشكل مستقل عن الكتاب السابق .بعض الأفكار ، والموضوعات ، مشتركة بين الاثنين .حاولت أن تكون قابلية للقراءة المفردة لكل منهما متحققة بسهولة ، أيضا أن القراءة المتكاملة بينهما ميسرة ، بحسب رغبة القارئ _ة . آمل أن يساعد هذا الأسلوب على تخفيف صدمة القراءة الجديدة ، وأن يكون وسيلة إيجابية بالفعل . واعتذر في حال حدوث العكس وفشل التواصل ..... فكرة جديدة :الواقع بدلالة الحاضر ...الحاضر مجال زمني ، يمتد بين اللانهاية السالبة والموجبة .( ربما الأنسب ، أو المجال الحقيقي بين الصفر واللانهاية الموجبة )الماضي يمثل اللانهاية السالبة ، ويحددها .المستقبل يمثل اللانهاية الموجبة ، ويجسدها .الحاضر ، الزمن أو الوقت ، لا يمكن أن يساوي الصفر بمفرده .أيضا الحضور ، أو الحياة ، لا يساوي الصفر بمفرده .محصلة الحياة والزمن ، كما تتمثل بالعمر الفردي ، ثابتة وتساوي الصفر .س ( الزمن ) + ع ( الحياة ) = الصفر .....الواقع المباشر هو نفسه الحاضر .الواقع الموضوعي ، يتضمن الواقع المباشر بالإضافة إلى الماضي والمستقبل بالتزامن .....النظرية الجديدة _ القسم الأول مع مقدمة جديدة" إن الحدث ( أي حدث ) بمجرد وقوعه يعتبر منتهيا ، وليس بمقدورنا على الاطلاق أن نرجع إلى الوراء لنقوم بتغييره ، وبعد ذلك تتوقف استجابتنا للحدث نفسه وتتجه إلى ذكراه في أذهاننا ، وهو شيء يمكن تغييره " . المقصود تغيير طرق الاستجابة للحدث بدلالة تفسيره بشكلل إيجابي ومناسب ، لا تغيير الحدث نفسه بالطبع .أقترح قراءة الفقرة ثانية بهدوء ، وتركيز .من كتاب ( مدخل إلى البرمجة اللغوية العصبية ) تأليف جوزيف أوكونور وجون سيمور ترجمة وتعريب : الشركة العربية _ القاهرة صادر عن دار اليمان للنشر والتوزيع .ستكون لنا عودة متكررة إلى هذه الفقرة النموذجية كما أراها ، كونها تمثل الموقف الثقافي العالمي ، لا العربي فقط ، وضمنه موقف العلم والفلسفة .وأنا أعتبر أن هذا الموقف خطأ ، أو على الأقل ناقص ويجب تكملته .( فهو يعتبر ضمنا أن اتجاه حركة مرور الزمن ، هو نفسه حركة نمو الحياة وتطورها ، وهذا خطأ صريح يمكن ملاحظته واختباره .أعتقد أن التعبير المناسب والصحيح :لا يمكن عودة الحياة إلى الأمس ، ولا يمكن عودة الزمن إلى الغد .الحياة تأتي من الأمس والماضي ، والزمن من الغد والمستقبل ) .الفكرة الصحيحة والتي تتضمن السابقة ( بينما العكس غير صحيح ) :لا الزمن يعود إلى الغد ، ولا الحياة تعود إلى الأمس .بعبارة ثانية ،اليوم ( وكل يوم ) نتيجة الأمس والغد ، ومحصلتهما المشتركة بالتزامن .1هل الزمن فكرة ، ونوعا من النشاط العقلي مثل اللغة ، ولا شيء آخر ؟هل يمكن أن يكون الزمن ( الوقت ) مجرد وهم ؟أم أن العكس هو الصحيح ، حيث أن يمثل الزمن البعد الأساسي للوجود ، ومصدر الحركة الكونية_ الدورية ، والثابتة ؟هذه الأسئلة المزمنة ، وإن تعذر الجواب عليها بشكل حاسم ومقنع لعشرات القرون ، يتعذر اهمالها أو القفز فوقها لكل من يهتم بالثقافة والمعرفة العلمية بصورة خاصة .وهذا السبب الأول الذي يدفعني إلى هذا البحث ......
#النظرية
#الجديدة
#المخطوط
#الكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734953
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة _ المخطوط الكامل
حسين عجيب : الكتاب السادس _ المخطوط الكامل جاهز للنشر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس القسم الأول هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو ......
#الكتاب
#السادس
#المخطوط
#الكامل
#جاهز
#للنشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765294
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السادس القسم الأول هذا الكتاب يتمحور حول أربع قضايا ثقافية أساسية ، ومشتركة ، تمثل مشكلات معرفية مزمنة ، بين العلم والفلسفة خاصة ، حاولت مناقشتها عبر هذا الكتاب بطرق حوارية ، أو جدلية :1 _ طبيعة العمر الحالي ، ( عمرك وعمري على سبيل المثال ) .2 _ مشكلة الواقع ( ما هو الواقع : حركته ومكوناته وحدوده ؟ ) .3 _ مشكلة الزمن ( العلاقة بين الزمن والحياة بشكل خاص ) .4 _ مشكلة اللغة ( اللغة بوصفها مشكلة ، بالإضافة لكونها أداة التواصل الأساسية والمشتركة بين البشر ) .....العمر الحالي لكل كائن حي ، بلا استثناء ، يمكن اختصاره بنقطتين :1 _ لحظة الولادة .2 _ اللحظة الحالية .ويمكن إضافة اللحظة الثالثة : لحظة الموت .والسؤال : هل العمر الحالي ، أو الكامل ، يتمثل بنقطة أم بخط ؟( هذه المشكلة ، محور أحجيات زينون ، وما تزال بدون حل علمي _ منطقي وتجريبي إلى اليوم ) .في حالة المولود الميت ، تكون لحظة الولادة هي نفسها لحظة الموت ، وتكون المسافة بينهما نقطة بالطبع وليست خطا .لكن بالنسبة للغالبية ، أو من يولدون أحياء يختلف الأمر ، حيث توجد ثلاثة احتمالات مختلفة بشكل نوعي :1 _ أن تكون حالة الحياة تشبه حالة الموت بالنسبة للملاحظ الموضوعي والخارجي ، والمسافة بين لحظة الولادة واللحظة الحالية ( لحظة القراءة ) واللحظة الثالثة والأخيرة لحظة الموت هي نقطة أيضا ، وليست خطا .2 _ المسافة خطية ، وحقيقية ، بين لحظة الولادة ولحظة الموت .3 _ احتمال جديد ، مجهول ، ويختلف بالكامل عن تصوراتنا الحالية .....مقدمة الكتاب الجديد أوالنظرية الجديدة _ الصيغة 6 1أعتقد أن ، من لا يعرفان ويعترفان ( هي أو هو ) بوجود مشكلة الواقع ، والزمن أكثر ، يتعذر عليهما فهم النظرية الجديدة . ليس السبب فقط أنها _ النظرية الجديدة _ تتمحور حول العلاقة بين حركتي الحياة والزمن : طبيعتها وماهيتها ، واتجاهاتها ، ومكوناتها .بنفس الدرجة ، يتعذر فهمها بالنسبة لمن ليس لديهم الاهتمام الحقيقي بمشكلة اللغة ، والمشكلة اللغوية _ بصورة عامة ، لا العربية أو الإنكليزية فقط _ وقصورها المشترك .توجد فئة أخرى من القارئ _ة ، يعرفان مشكلة الزمن والواقع واللغة ، ولكن ليس إلى درجة الهاجس ، والاهتمام الحقيقي بالموضوع ، أيضا يصعب عليهما فهم النظرية ، سوى على المستوى النظري والشكلاني .....أتخيل نفسي في موقعك :قارئ _ة جديد للنظرية ، وعندي اهتمام حقيقي بالمشكلات الثلاثة :1 _ مشكلة الواقع .2 _ مشكلة الزمن .3 _ مشكلة اللغة .واقرأ هذه الكتابة من موقعك ، .......كنت لأقرأها على الأقل ، كما نقرأ تشيخوف ، وبيسوا ، وفروم ، وشيمبورسكا وغيرهم .ولكنت الشريك _ة الحقيقي للكاتب _ة ، ليس اليوم بل منذ السنة الأولى لإعلان النظرية بشكل صريح ، ونهائي 2018 ، أو بعد سنة .....في هذا الكتاب ، سوف أناقش المشكلات الثلاثة ، بشكل تفصيلي .طبعا لو طال بي العمر ، وبقيت محافظا على سلامتي العقلية والنفسية .2تعاريف جديدة :الماضي حدث سابقا ، وهو خلفنا ( أو ورائنا ) كيفما اتجهنا .( الماضي داخلنا ، ولا يوجد مكان آخر للماضي ) .المستقبل لم يحدث بعد ، هو أمامنا ( ويحيط بنا ) كيفما اتجهنا .( المستقبل خارجنا ) .الحاضر ، مرحلة ثانية بطبيعته ، أو جدلية عكسية بين الحياة والزمن .مشكلة المصطلحات الثلاثة ، المستقبل والماضي والحاضر لغوية أولا .وقد تكون المشكلة بين الثلاثة ، أو ......
#الكتاب
#السادس
#المخطوط
#الكامل
#جاهز
#للنشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765294
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )