لطفي حاتم : وحدانية التطور الرأسمالي والتناقضات الدولية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم لا يمكن للرأسمالية ان تتطور دون توسعها وتتلازم سمة التوسع بخصائص جوهرية أهمها روح المنافسة الرأسمالية وما تشترطه من بنية عسكرية قادرة على الامتداد الخارجي وصولا الى الهيمنة الدولية.- شرعية التوصيف المشار اليه تستمد واقعيتها من وحدانية التطور الرأسمالي وروحه الحربية المرتبطة بالتدخلات العسكرية. استنادا الى ذلك التوصيف العام نحاول التوقف عند بنية التشكيلة الرأسمالية العالمية وتأشير مكانة مستواها الثالث المتمثل بالدول الوطنية ومواقعه في السياسية الدولية معتمداً على المنهجية التالية --أولا – التوسع الرأسمالي والتناقضات الدولية.ثانيا – التوسع الرأسمالي والدول الوطنية.ثالثا – الدولة الوطنية وبنائها الديمقراطي.استناداً الى المفاصل المعتمدة نحاول ملامسة مضامينها بموضوعات عامة مكثفة-- أولا – التوسع الرأسمالي والتناقضات الدولية- افضى انهيار نهج التطور الاشتراكي والسيادة الدولية لوحدانية التطور الرأسمالي الى كثرة من التبدلات أهمها - 1- السيادة الدولية لوحدانية التطور الرأسمالي وما انتجته من ترابط طوابق التشكيلية الرأسمالية العالمية المتمثلة ب- دول الرأسمالية المعولمة - الدول الرأسمالية المتطورة ومستوى ثالث متمثلا بالدول الوطنية.2- ترابط العوالم الثلاث افضت الى تركز المنافسة الدولية بين الدول الرأسمالية الكبرى حول الاستحواذ على الاسواق الوطنية وثرواتها الوطنية.3- تتركز النزاعات الدولية بين الدول الوطنية وبين الدول الرأسمالية المتطورة حول صيانة الاستقلال الوطني والتطور الديمقراطي ومناهضة نهوج التبعية والتهميش والالحاق. ان التناقضات المشار اليها تشترط المنافسة بين الدول الرأسمالية وما تنتجه من صدامات دولية وحروب أهلية والحفاظ على النظم الإرهابية.أخيرا تقود وحدانية التطور الرأسمالي الى التوسع بهدف الهيمنة على تطور مستويات التشكيلة الرأسمالية العالمية وما يفرزه ذلك من نزاعات دولية. ثانيا – التوسع الرأسمالي والدول الوطنية.- انتقال التناقضات الرئيسية من مرحلة ازدواجية خيار التطور الرأسمالي الى تناقضات وحدانية التطور الرأسمالي المتسم بالهيمنة والتفرد بصياغة التطور الرأسمالي المتسم بالهيمنة والتسلط.- احتدام التناقضات الدولية بين التطور المنبثق من سيادة الدول وحرية بنائها الديمقراطي وبين سياسة الهيمنة والالحاق يشكل المحتوى الأبرز للعلاقات الدولية.- سيادة المنافسة بين دول الرأسمالية المعولمة العابرة للحدود الوطنية تساهم في إنعاش النزعات القومية المتشحة بالوطنية للدفاع عن المصالح الأساسية لتطور البلاد الوطنية.-- بهذا السياق تزدهر نزعات التطرف اليميني المتشح بالإرهاب في الدول الوطنية والهادف الى بناء دول مناهضة للديمقراطية السياسية وما يشكله ذلك من تجاوب والمساعي الرأسمالية الهادفة الى السيطرة الدولية. - ان تلازم الارهاب في الدول الرأسمالية وانحسار البناء الديمقراطي للدولة الرأسمالية وتواصل النظم السياسية الإرهابية في الدول الوطنية ينبعان من ذات المنبع السياسي الذي تنتجه الرأسمالية المعولمة المتسم بالتبعية والالحاق. ان انتقال التناقضات من العالم الاشتراكي المنهار الى المنافسة بين الدول الرأسمالية الكبرى حول الهيمنة والتسلط تأخذ ابعاد سياسية دولية تتجلى ب-- ا- التناقضات الأساسية بين الدول الرأسمالية الكبرى وبين دول العالم الثالث تتجلى عبر سياسية التدخل في الشؤن الوطنية. ب- التدخلات الدولية في الشؤن الوطنية تتجلى بالحروب الاهلية وسيادة النظم السياسية الديكتاتورية. ج- تهدف التناق ......
#وحدانية
#التطور
#الرأسمالي
#والتناقضات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752978
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم لا يمكن للرأسمالية ان تتطور دون توسعها وتتلازم سمة التوسع بخصائص جوهرية أهمها روح المنافسة الرأسمالية وما تشترطه من بنية عسكرية قادرة على الامتداد الخارجي وصولا الى الهيمنة الدولية.- شرعية التوصيف المشار اليه تستمد واقعيتها من وحدانية التطور الرأسمالي وروحه الحربية المرتبطة بالتدخلات العسكرية. استنادا الى ذلك التوصيف العام نحاول التوقف عند بنية التشكيلة الرأسمالية العالمية وتأشير مكانة مستواها الثالث المتمثل بالدول الوطنية ومواقعه في السياسية الدولية معتمداً على المنهجية التالية --أولا – التوسع الرأسمالي والتناقضات الدولية.ثانيا – التوسع الرأسمالي والدول الوطنية.ثالثا – الدولة الوطنية وبنائها الديمقراطي.استناداً الى المفاصل المعتمدة نحاول ملامسة مضامينها بموضوعات عامة مكثفة-- أولا – التوسع الرأسمالي والتناقضات الدولية- افضى انهيار نهج التطور الاشتراكي والسيادة الدولية لوحدانية التطور الرأسمالي الى كثرة من التبدلات أهمها - 1- السيادة الدولية لوحدانية التطور الرأسمالي وما انتجته من ترابط طوابق التشكيلية الرأسمالية العالمية المتمثلة ب- دول الرأسمالية المعولمة - الدول الرأسمالية المتطورة ومستوى ثالث متمثلا بالدول الوطنية.2- ترابط العوالم الثلاث افضت الى تركز المنافسة الدولية بين الدول الرأسمالية الكبرى حول الاستحواذ على الاسواق الوطنية وثرواتها الوطنية.3- تتركز النزاعات الدولية بين الدول الوطنية وبين الدول الرأسمالية المتطورة حول صيانة الاستقلال الوطني والتطور الديمقراطي ومناهضة نهوج التبعية والتهميش والالحاق. ان التناقضات المشار اليها تشترط المنافسة بين الدول الرأسمالية وما تنتجه من صدامات دولية وحروب أهلية والحفاظ على النظم الإرهابية.أخيرا تقود وحدانية التطور الرأسمالي الى التوسع بهدف الهيمنة على تطور مستويات التشكيلة الرأسمالية العالمية وما يفرزه ذلك من نزاعات دولية. ثانيا – التوسع الرأسمالي والدول الوطنية.- انتقال التناقضات الرئيسية من مرحلة ازدواجية خيار التطور الرأسمالي الى تناقضات وحدانية التطور الرأسمالي المتسم بالهيمنة والتفرد بصياغة التطور الرأسمالي المتسم بالهيمنة والتسلط.- احتدام التناقضات الدولية بين التطور المنبثق من سيادة الدول وحرية بنائها الديمقراطي وبين سياسة الهيمنة والالحاق يشكل المحتوى الأبرز للعلاقات الدولية.- سيادة المنافسة بين دول الرأسمالية المعولمة العابرة للحدود الوطنية تساهم في إنعاش النزعات القومية المتشحة بالوطنية للدفاع عن المصالح الأساسية لتطور البلاد الوطنية.-- بهذا السياق تزدهر نزعات التطرف اليميني المتشح بالإرهاب في الدول الوطنية والهادف الى بناء دول مناهضة للديمقراطية السياسية وما يشكله ذلك من تجاوب والمساعي الرأسمالية الهادفة الى السيطرة الدولية. - ان تلازم الارهاب في الدول الرأسمالية وانحسار البناء الديمقراطي للدولة الرأسمالية وتواصل النظم السياسية الإرهابية في الدول الوطنية ينبعان من ذات المنبع السياسي الذي تنتجه الرأسمالية المعولمة المتسم بالتبعية والالحاق. ان انتقال التناقضات من العالم الاشتراكي المنهار الى المنافسة بين الدول الرأسمالية الكبرى حول الهيمنة والتسلط تأخذ ابعاد سياسية دولية تتجلى ب-- ا- التناقضات الأساسية بين الدول الرأسمالية الكبرى وبين دول العالم الثالث تتجلى عبر سياسية التدخل في الشؤن الوطنية. ب- التدخلات الدولية في الشؤن الوطنية تتجلى بالحروب الاهلية وسيادة النظم السياسية الديكتاتورية. ج- تهدف التناق ......
#وحدانية
#التطور
#الرأسمالي
#والتناقضات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752978
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - وحدانية التطور الرأسمالي والتناقضات الدولية
لطفي حاتم : التيار الديمقراطي وإعادة بناء الدولة الوطنية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم 1- تشهد السياسة الدولية تغيرات متسارعة يتقدمها اتساع القوى المناهضة للعولمة الرأسمالية ومساعيها الهادفة الى الحاق الدول الوطنية بالاحتكارات الدولية استنادا الى قوانين التبعية والتهميش. - قوانين التبعية والالحاق تتسم بجملة من الضوابط الكابحة لتطور الدول الوطنية ونمو تشكيلاتها الاجتماعية بسبب فعاليتها السياسية المناهضة للعولمة الرأسمالية. - يتشكل التناقض الأساسي في بنية التشكيلة الرأسمالية العالمية بين حرية الشعوب وتطور دولها الوطنية وبين قوانين التبعية والتهميش المعتمدة في نهوج المراكز الرأسمالية إزاء الدول الوطنية. - تحديد أشكال التناقضات رئيسية – ثانوية تستمد أهميتها من ضرورة بناء تحالفات وطنية هادفة الى حماية الدول الوطنية وتشكيلات الاجتماعية من التبعية والتهميش. - تسعى المراكز الرأسمالية المعولمة الى اعاقة بناء الدول الوطنية وتحويل نظمها السياسية الى سلطات ارهابية عبر سيادة الطبقات الفرعية على السلطة السياسية وتشديد تحالفها مع الاحتكارات الدولية. - المخاطر المشار اليها تستمد شرعيتها من وحدانية التطور الرأسمالي وما يفرزه من سياسة التدخلات الدولية والحصارات الاقتصادية ضد القوى الوطنية، الامر الذي يتطلب بناء وحدة وطنية - ديمقراطية ترتكز على مناهضة التخريب والالحاق التي تنتجها سياسة الرأسمالية المعولمة وحلفائها من الطبقات الفرعية.- بناء تحالف الطبقات المنتجة في التشكيلات الاجتماعية الوطنية تستمد أهميتها من النهوج الهادفة الى الحاق الدول الوطنية بالاحتكارات الدولية وبناء أنظمة سياسية ديكتاتورية ساندة لقوانين التبعية والتهميش والالحاق.2- حملت وحدانية التطور الرأسمالي كثرة من المخاطر السياسية – الاقتصادية على بناء الدول الوطنية وتطور تشكيلاتها الاجتماعية. - المخاطر الأساسية على الدول الوطنية وتشكيلاتها الاجتماعية تكمن من هيمنة الطبقات الفرعية على السلطة السياسية وما يفرزه من سياسة إرهابية كابحة لبناء التطور الديمقراطي للدولة الوطنية. - استناداً الى ذلك أتوقف عند المخاطر السياسية – الاقتصادية التي تنتجها قوانين التبعية والالحاق على الدول الوطنية والتي اجدها في الموضوعات التالية-- أ- سيادة الأنظمة الديكتاتورية في البلاد. انطلاقا من قوانين التبعية والتهميش تسعى المراكز الرأسمالية المعولمة الى تفتيت الطبقات الاجتماعية الوطنية وبعثرة قواها الديمقراطية عبر تحجيم تنمية الدورة الإنتاجية الضامنة لسلامة الحياة السياسية -الاقتصادية.ب - انتهاك سيادة البلاد الوطنية. تسعى الرأسمالية المعولمة الى انتهاك السيادة الوطنية عبر فتح البلاد امام الشركات الاحتكارية وربط تطور اقتصادها الوطني بسياسة الاحتكارات الدولية.ج- اشتداد الصراعات الوطنية. هيمنة الرأسمالية المعولمة على الدول الوطنية يتزامن وتوتير الحياة السياسية وما ينتجه من احتدام الصراعات الوطنية المناهضة لنهوج الطبقات الفرعية الساعية الى الحماية الأجنبية. د – التدخل في النزاعات الوطنية. - التحالف بين الطبقات الفرعية وبين الدول الرأسمالية المعولمة يهدف الى حماية سلطة الطبقات الفرعية عبر أساليب عديدة أهمها التدخلات العسكرية والمشاركة في النزاعات الوطنية.ه – اعاقة الكفاح الوطني - الديمقراطي. تسعى المراكز الرأسمالية الدولية الى إعاقة كفاح القوى الديمقراطية واضعاف دورها في مناهضة السياسة الإرهابية فضلا عن تعطيل دور الدولة الوطنية في مكافحة الهيمنة الدولية. - المخاطر الناتجة عن قوانين التبعية والتهميش الهادفة الى تفك ......
#التيار
#الديمقراطي
#وإعادة
#بناء
#الدولة
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753921
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم 1- تشهد السياسة الدولية تغيرات متسارعة يتقدمها اتساع القوى المناهضة للعولمة الرأسمالية ومساعيها الهادفة الى الحاق الدول الوطنية بالاحتكارات الدولية استنادا الى قوانين التبعية والتهميش. - قوانين التبعية والالحاق تتسم بجملة من الضوابط الكابحة لتطور الدول الوطنية ونمو تشكيلاتها الاجتماعية بسبب فعاليتها السياسية المناهضة للعولمة الرأسمالية. - يتشكل التناقض الأساسي في بنية التشكيلة الرأسمالية العالمية بين حرية الشعوب وتطور دولها الوطنية وبين قوانين التبعية والتهميش المعتمدة في نهوج المراكز الرأسمالية إزاء الدول الوطنية. - تحديد أشكال التناقضات رئيسية – ثانوية تستمد أهميتها من ضرورة بناء تحالفات وطنية هادفة الى حماية الدول الوطنية وتشكيلات الاجتماعية من التبعية والتهميش. - تسعى المراكز الرأسمالية المعولمة الى اعاقة بناء الدول الوطنية وتحويل نظمها السياسية الى سلطات ارهابية عبر سيادة الطبقات الفرعية على السلطة السياسية وتشديد تحالفها مع الاحتكارات الدولية. - المخاطر المشار اليها تستمد شرعيتها من وحدانية التطور الرأسمالي وما يفرزه من سياسة التدخلات الدولية والحصارات الاقتصادية ضد القوى الوطنية، الامر الذي يتطلب بناء وحدة وطنية - ديمقراطية ترتكز على مناهضة التخريب والالحاق التي تنتجها سياسة الرأسمالية المعولمة وحلفائها من الطبقات الفرعية.- بناء تحالف الطبقات المنتجة في التشكيلات الاجتماعية الوطنية تستمد أهميتها من النهوج الهادفة الى الحاق الدول الوطنية بالاحتكارات الدولية وبناء أنظمة سياسية ديكتاتورية ساندة لقوانين التبعية والتهميش والالحاق.2- حملت وحدانية التطور الرأسمالي كثرة من المخاطر السياسية – الاقتصادية على بناء الدول الوطنية وتطور تشكيلاتها الاجتماعية. - المخاطر الأساسية على الدول الوطنية وتشكيلاتها الاجتماعية تكمن من هيمنة الطبقات الفرعية على السلطة السياسية وما يفرزه من سياسة إرهابية كابحة لبناء التطور الديمقراطي للدولة الوطنية. - استناداً الى ذلك أتوقف عند المخاطر السياسية – الاقتصادية التي تنتجها قوانين التبعية والالحاق على الدول الوطنية والتي اجدها في الموضوعات التالية-- أ- سيادة الأنظمة الديكتاتورية في البلاد. انطلاقا من قوانين التبعية والتهميش تسعى المراكز الرأسمالية المعولمة الى تفتيت الطبقات الاجتماعية الوطنية وبعثرة قواها الديمقراطية عبر تحجيم تنمية الدورة الإنتاجية الضامنة لسلامة الحياة السياسية -الاقتصادية.ب - انتهاك سيادة البلاد الوطنية. تسعى الرأسمالية المعولمة الى انتهاك السيادة الوطنية عبر فتح البلاد امام الشركات الاحتكارية وربط تطور اقتصادها الوطني بسياسة الاحتكارات الدولية.ج- اشتداد الصراعات الوطنية. هيمنة الرأسمالية المعولمة على الدول الوطنية يتزامن وتوتير الحياة السياسية وما ينتجه من احتدام الصراعات الوطنية المناهضة لنهوج الطبقات الفرعية الساعية الى الحماية الأجنبية. د – التدخل في النزاعات الوطنية. - التحالف بين الطبقات الفرعية وبين الدول الرأسمالية المعولمة يهدف الى حماية سلطة الطبقات الفرعية عبر أساليب عديدة أهمها التدخلات العسكرية والمشاركة في النزاعات الوطنية.ه – اعاقة الكفاح الوطني - الديمقراطي. تسعى المراكز الرأسمالية الدولية الى إعاقة كفاح القوى الديمقراطية واضعاف دورها في مناهضة السياسة الإرهابية فضلا عن تعطيل دور الدولة الوطنية في مكافحة الهيمنة الدولية. - المخاطر الناتجة عن قوانين التبعية والتهميش الهادفة الى تفك ......
#التيار
#الديمقراطي
#وإعادة
#بناء
#الدولة
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753921
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - التيار الديمقراطي وإعادة بناء الدولة الوطنية
لطفي حاتم : وحدانية التطور الرأسمالي وحزب اليسار الاشتراكي
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم اثار انهيار خيار التطور الاشتراكي وسيادة وحدانية التطور العالمي كثرة من الأسئلة الفكرية الملحة منها- ماهي البرامج السياسية للأحزاب الاشتراكية؟ ماهي اساليبها الكفاحية؟ وما هو شكل الدولة الوطنية المزمع بنائها؟ ما هي قاعدة اليسار الاشتراكي التحالفية؟ ما هي القوى الطبقية الفاعلة في التحالفات الوطنية؟ وما هي السياسة الخارجية المزمع انتهاجها في برامج اليسار التحالفية. أسئلة كثيرة ورؤى فكرية متعددة تتلاقى في محاور فكرية – سياسية وتتعارض في محاور أخرى.استنادا الى تشابك اللوحة الفكرية- السياسية الناتجة عن انهيار التطور الاشتراكي نسعى الى ابداء رؤية فكرية قابلة للاختلاف والاغناء والتطوير مستمدة من قوانين التوسع الرأسمالي على اساس المحاور التالية -أولا – وحدانية التطور الرأسمالي وبرامج اليسار السياسية.ثانيا – اليسار الاشتراكي وقاعدته الاجتماعية.ثالثاً - اليسار الاشتراكي وبناء الدولة الوطنية. اعتماداً على المحاور المثارة أتناولها بتكثيف بالغ.أولا – وحدانية التطور الرأسمالي وبرامج اليسار السياسية.- بسبب سيادة أسلوب التطور الرأسمالي في التنمية الوطنية بات أسلوب التطور الاشتراكي هدفا نظريا الامر الذي يتطلب من قوى اليسار الاشتراكي البحث عن منطلقات نظرية وطنية ساندة لكفاحه الديمقراطي الهادف الى بناء دولة العدالة الاجتماعية. - وبهذا التحديد بات على اليسار الاشتراكي البحث عن المساند الفكرية – الاجتماعية القادرة على تطوير كفاحه الديمقراطي وشد الطبقات الاجتماعية المعنية ببناء دولة العدالة الاجتماعية وتحديد طبيعة الاساليب الكفاحية الشرعية القادرة على استلام الى السلطة السياسية وكيفية مواجهتها للعالم الرأسمالي المعولم. -- ان المهام الفكرية – الاجتماعية المثارة تستمد راهنتيها من قوانين التوسع الرأسمالي المتمثلة بالتبعية والتهميش المستمدة من التناقض بين الدول الرأسمالية المعولمة وبين الدول الوطنية باعتباره التناقض الرئيسي في التشكيلة الرأسمالية العالمية المرتكز على التوسع والالحاق.-اعتبار التناقض بين الدول الرأسمالية المعولمة والدول الوطنية تناقضاً رئيسياً يستمد مشروعيته من انهيار دول التطور الاشتراكي وانتقال التناقضات الرئيسية بين الدول الرأسمالية وبين الدول الوطنية ضعيفة التطور وما يشترطه من تحديد الطبقات الاجتماعية الساندة لبرنامج اليسار الاشتراكي المرتكز على إعادة بناء الدولة الديمقراطي وتحديد اشكال الكفاح المناهضة للهيمنة الدولية. ثانيا – اليسار الاشتراكي وقاعدته الاجتماعية.بداية لابد من معاينة التركيبة الطبقية للدولة الوطنية المتمثلة بطبقات متعددة أهمها- الطبقة العاملة، البرجوازية الوطنية بشرائحها المختلفة - من برجوازية صغيرة تتواجد أهم شرائحها في أجهزة الدولة الادارية فضلا عن شرائح الطبقة الكمبورادورية المتحالفة مع الرأسمال الدولي واحتكاراته الدولية. ان التنوع الطبقي في الدول الوطنية يقدم لنا إمكانية تقاسم المسؤولية الوطنية التي تتحملها الطبقات الاجتماعية في بناء الدولة الوطنية والتي اجدها في- أولا- تتمتع الطبقة العاملة بقدرة تنظيمية - سياسية على قيادة الكفاح الوطني الديمقراطي استناداً الى برنامج وطني يجمع الطبقات الاجتماعية المتضررة من الهيمنة الرأسمالية. ثانياً- بسبب انضباطها الطبقي وانتشارها الوطني وعدم تنازلها عن الحقوق الأساسية لشعبها تتمتع الطبقة العاملة وكفاحها السياسي بقدرات وطنية – قيادية. ثالثا – بسبب مكانتها الوطنية وصلابتها الكفاحية تستطيع الطبقة العاملة إقامة تحالفات وطنية - ديمقراطي ......
#وحدانية
#التطور
#الرأسمالي
#وحزب
#اليسار
#الاشتراكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754622
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم اثار انهيار خيار التطور الاشتراكي وسيادة وحدانية التطور العالمي كثرة من الأسئلة الفكرية الملحة منها- ماهي البرامج السياسية للأحزاب الاشتراكية؟ ماهي اساليبها الكفاحية؟ وما هو شكل الدولة الوطنية المزمع بنائها؟ ما هي قاعدة اليسار الاشتراكي التحالفية؟ ما هي القوى الطبقية الفاعلة في التحالفات الوطنية؟ وما هي السياسة الخارجية المزمع انتهاجها في برامج اليسار التحالفية. أسئلة كثيرة ورؤى فكرية متعددة تتلاقى في محاور فكرية – سياسية وتتعارض في محاور أخرى.استنادا الى تشابك اللوحة الفكرية- السياسية الناتجة عن انهيار التطور الاشتراكي نسعى الى ابداء رؤية فكرية قابلة للاختلاف والاغناء والتطوير مستمدة من قوانين التوسع الرأسمالي على اساس المحاور التالية -أولا – وحدانية التطور الرأسمالي وبرامج اليسار السياسية.ثانيا – اليسار الاشتراكي وقاعدته الاجتماعية.ثالثاً - اليسار الاشتراكي وبناء الدولة الوطنية. اعتماداً على المحاور المثارة أتناولها بتكثيف بالغ.أولا – وحدانية التطور الرأسمالي وبرامج اليسار السياسية.- بسبب سيادة أسلوب التطور الرأسمالي في التنمية الوطنية بات أسلوب التطور الاشتراكي هدفا نظريا الامر الذي يتطلب من قوى اليسار الاشتراكي البحث عن منطلقات نظرية وطنية ساندة لكفاحه الديمقراطي الهادف الى بناء دولة العدالة الاجتماعية. - وبهذا التحديد بات على اليسار الاشتراكي البحث عن المساند الفكرية – الاجتماعية القادرة على تطوير كفاحه الديمقراطي وشد الطبقات الاجتماعية المعنية ببناء دولة العدالة الاجتماعية وتحديد طبيعة الاساليب الكفاحية الشرعية القادرة على استلام الى السلطة السياسية وكيفية مواجهتها للعالم الرأسمالي المعولم. -- ان المهام الفكرية – الاجتماعية المثارة تستمد راهنتيها من قوانين التوسع الرأسمالي المتمثلة بالتبعية والتهميش المستمدة من التناقض بين الدول الرأسمالية المعولمة وبين الدول الوطنية باعتباره التناقض الرئيسي في التشكيلة الرأسمالية العالمية المرتكز على التوسع والالحاق.-اعتبار التناقض بين الدول الرأسمالية المعولمة والدول الوطنية تناقضاً رئيسياً يستمد مشروعيته من انهيار دول التطور الاشتراكي وانتقال التناقضات الرئيسية بين الدول الرأسمالية وبين الدول الوطنية ضعيفة التطور وما يشترطه من تحديد الطبقات الاجتماعية الساندة لبرنامج اليسار الاشتراكي المرتكز على إعادة بناء الدولة الديمقراطي وتحديد اشكال الكفاح المناهضة للهيمنة الدولية. ثانيا – اليسار الاشتراكي وقاعدته الاجتماعية.بداية لابد من معاينة التركيبة الطبقية للدولة الوطنية المتمثلة بطبقات متعددة أهمها- الطبقة العاملة، البرجوازية الوطنية بشرائحها المختلفة - من برجوازية صغيرة تتواجد أهم شرائحها في أجهزة الدولة الادارية فضلا عن شرائح الطبقة الكمبورادورية المتحالفة مع الرأسمال الدولي واحتكاراته الدولية. ان التنوع الطبقي في الدول الوطنية يقدم لنا إمكانية تقاسم المسؤولية الوطنية التي تتحملها الطبقات الاجتماعية في بناء الدولة الوطنية والتي اجدها في- أولا- تتمتع الطبقة العاملة بقدرة تنظيمية - سياسية على قيادة الكفاح الوطني الديمقراطي استناداً الى برنامج وطني يجمع الطبقات الاجتماعية المتضررة من الهيمنة الرأسمالية. ثانياً- بسبب انضباطها الطبقي وانتشارها الوطني وعدم تنازلها عن الحقوق الأساسية لشعبها تتمتع الطبقة العاملة وكفاحها السياسي بقدرات وطنية – قيادية. ثالثا – بسبب مكانتها الوطنية وصلابتها الكفاحية تستطيع الطبقة العاملة إقامة تحالفات وطنية - ديمقراطي ......
#وحدانية
#التطور
#الرأسمالي
#وحزب
#اليسار
#الاشتراكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754622
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - وحدانية التطور الرأسمالي وحزب اليسار الاشتراكي
لطفي حاتم : العلاقات الدولية وتناقضات بنيتها الوطنية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم تحتل موضوعة التناقضات الطبقية محوراً مركزياً في الفكر السياسي المعاصر نظرا لارتباطها بتطور الدولة الوطنية وطبيعة قيادتها السياسية، وبهذا المسار تبدلت موضوعة التناقضات تماشياً ومراحل تطور العلاقات الدولية وأشكال التناقضات الوطنية الأساسية منها والثانوية. على أساس ذلك أحاول تناول موضوعة التناقضات بمحاور مكثفة يمكن تسميتها بالعناوين التالية- أولا – العلاقات الرأسمالية وتناقضاتها الدولية. ثانيا – ثورة أكتوبر الاشتراكية وحركة التحرر العالمية. ثالثا- العولمة الرأسمالية والتناقضات الوطنية. اعتمادا على المنهجية المثارة نحاول تحليل مضامينها بملاحظات عامة مكثفة. أولا - العلاقات الرأسمالية وتناقضاتها الدولية. مرت التناقضات الدولية طبقاً الى طبيعة التطور الرأسمالي وسمات مراحله المتدرجة تاريخياً فضلا عن طبيعة النظم السياسية الفاعلة في العلاقات الدولية. انطلاقا من ذلك لابد من تناولها استناداً الى تطورها التاريخي عبر المراحل التالية: -أ - مرحلة المنافسة الرأسمالية.ارتكزت التناقضات الرئيسة في مرحلة الرأسمالية المنافسة على قوة الدولة الرأسمالية وقدرتها على السيطرة على الاقتصادات الوطنية، وبهذا المرحلة التاريخية ساهمت المنافسة الرأسمالية بخلق الدول الوطنية التي انسلخت من الامبراطوريات الكبرى وتسييجها بسيادة وطنية هدفت الى منع الدول الكولونيالية الأخرى من الهيمنة عليها.استنادا الى ذلك سادت اشكالا متعددة من التناقصات الدولية أهمها --- تناقضات رئيسية بين الدول الرأسمالية المتنافسة بهدف السيطرة على الثروات الوطنية وما نتج عنها من حروب ونزاعات دولية -إقليمية. - تناقضات وطنية بين القوى الرأسمالية والقوى الطبقية المتحالفة مع الاحتلال والسيطرة الاستعمارية.- أفضت مرحلة المنافسة الرأسمالية وتناقضاتها الدولية الى اندلاع الثورات الوطنية وانتصار الثورة البلشفية في روسيا القيصرية وما تمخض عنها من تغيرات وطنية – دولية في طبيعة وأشكال التناقضات الدولية – الوطنية.ب – ثورة أكتوبر الاشتراكية وحركة التحرر العالمية. احدثت ثورة أكتوبر الاشتراكية انقساما حاداً في العلاقات الدولية رغم هيمنة نهوج التطور الرأسمالي على مضامينها واستناداً الى ذلك تجذر في السياسة الدولية خيار التطور الاجتماعي واغتنت حركة التطور الوطني العالمية بمضامين جديدة يتقدمها التخلص من الوصاية الأجنبية وبناء أنظمة وطنية مستقلة، وبهذه المضامين الجديدة استطاعت فصائل حركة التحرر العالمية الاستناد على حليف دولي تمثل بالدولة الاشتراكية السوفيتية والتي ساعدت الكفاح الوطني ضد القوى الرأسمالية المستغلة، ونتيجة لذلك نشأت في الدول الوطنية أحزاباً اشتراكية وأحزابا وطنية أخرى عبرت عن مصالح طبقات اجتماعية رافضة للهيمنة الكولونيالية وتجلياتها السياسية.-- التناقضات الدولية بين خياري التطور الاجتماعي أدت الى انقسام السياسية الدولية وتحولت المنافسة الرأسمالية الى منافسة بين النظامين الاجتماعين اشتراكي – رأسمالي الامر الذي أدى الى الحرب العالمية الثانية وما نتج عنها من تغيرات دولية كبرى تجسدت ب- -- انهيار الفصيلة الحربية للرأسمال الدولي المتمثلة في الفاشية الألمانية.- انكفاء روح الهجوم على الاتحاد السوفيتي الذي خرج من الحرب قوة دولية كبرى.- نهوض حركة التحرر الوطني العالمية وتبلور مطالبها الوطنية – الديمقراطية. - تجذر حركة التحرر الوطني العالمية وزيادة ترابطها مع المعسكر الاشتراكي. - بدل انتصار الاتحاد السوفيتي في الحرب الكونية الثانية اشكال الت ......
#العلاقات
#الدولية
#وتناقضات
#بنيتها
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755730
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم تحتل موضوعة التناقضات الطبقية محوراً مركزياً في الفكر السياسي المعاصر نظرا لارتباطها بتطور الدولة الوطنية وطبيعة قيادتها السياسية، وبهذا المسار تبدلت موضوعة التناقضات تماشياً ومراحل تطور العلاقات الدولية وأشكال التناقضات الوطنية الأساسية منها والثانوية. على أساس ذلك أحاول تناول موضوعة التناقضات بمحاور مكثفة يمكن تسميتها بالعناوين التالية- أولا – العلاقات الرأسمالية وتناقضاتها الدولية. ثانيا – ثورة أكتوبر الاشتراكية وحركة التحرر العالمية. ثالثا- العولمة الرأسمالية والتناقضات الوطنية. اعتمادا على المنهجية المثارة نحاول تحليل مضامينها بملاحظات عامة مكثفة. أولا - العلاقات الرأسمالية وتناقضاتها الدولية. مرت التناقضات الدولية طبقاً الى طبيعة التطور الرأسمالي وسمات مراحله المتدرجة تاريخياً فضلا عن طبيعة النظم السياسية الفاعلة في العلاقات الدولية. انطلاقا من ذلك لابد من تناولها استناداً الى تطورها التاريخي عبر المراحل التالية: -أ - مرحلة المنافسة الرأسمالية.ارتكزت التناقضات الرئيسة في مرحلة الرأسمالية المنافسة على قوة الدولة الرأسمالية وقدرتها على السيطرة على الاقتصادات الوطنية، وبهذا المرحلة التاريخية ساهمت المنافسة الرأسمالية بخلق الدول الوطنية التي انسلخت من الامبراطوريات الكبرى وتسييجها بسيادة وطنية هدفت الى منع الدول الكولونيالية الأخرى من الهيمنة عليها.استنادا الى ذلك سادت اشكالا متعددة من التناقصات الدولية أهمها --- تناقضات رئيسية بين الدول الرأسمالية المتنافسة بهدف السيطرة على الثروات الوطنية وما نتج عنها من حروب ونزاعات دولية -إقليمية. - تناقضات وطنية بين القوى الرأسمالية والقوى الطبقية المتحالفة مع الاحتلال والسيطرة الاستعمارية.- أفضت مرحلة المنافسة الرأسمالية وتناقضاتها الدولية الى اندلاع الثورات الوطنية وانتصار الثورة البلشفية في روسيا القيصرية وما تمخض عنها من تغيرات وطنية – دولية في طبيعة وأشكال التناقضات الدولية – الوطنية.ب – ثورة أكتوبر الاشتراكية وحركة التحرر العالمية. احدثت ثورة أكتوبر الاشتراكية انقساما حاداً في العلاقات الدولية رغم هيمنة نهوج التطور الرأسمالي على مضامينها واستناداً الى ذلك تجذر في السياسة الدولية خيار التطور الاجتماعي واغتنت حركة التطور الوطني العالمية بمضامين جديدة يتقدمها التخلص من الوصاية الأجنبية وبناء أنظمة وطنية مستقلة، وبهذه المضامين الجديدة استطاعت فصائل حركة التحرر العالمية الاستناد على حليف دولي تمثل بالدولة الاشتراكية السوفيتية والتي ساعدت الكفاح الوطني ضد القوى الرأسمالية المستغلة، ونتيجة لذلك نشأت في الدول الوطنية أحزاباً اشتراكية وأحزابا وطنية أخرى عبرت عن مصالح طبقات اجتماعية رافضة للهيمنة الكولونيالية وتجلياتها السياسية.-- التناقضات الدولية بين خياري التطور الاجتماعي أدت الى انقسام السياسية الدولية وتحولت المنافسة الرأسمالية الى منافسة بين النظامين الاجتماعين اشتراكي – رأسمالي الامر الذي أدى الى الحرب العالمية الثانية وما نتج عنها من تغيرات دولية كبرى تجسدت ب- -- انهيار الفصيلة الحربية للرأسمال الدولي المتمثلة في الفاشية الألمانية.- انكفاء روح الهجوم على الاتحاد السوفيتي الذي خرج من الحرب قوة دولية كبرى.- نهوض حركة التحرر الوطني العالمية وتبلور مطالبها الوطنية – الديمقراطية. - تجذر حركة التحرر الوطني العالمية وزيادة ترابطها مع المعسكر الاشتراكي. - بدل انتصار الاتحاد السوفيتي في الحرب الكونية الثانية اشكال الت ......
#العلاقات
#الدولية
#وتناقضات
#بنيتها
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755730
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - العلاقات الدولية وتناقضات بنيتها الوطنية
لطفي حاتم : الرأسمالية المعولمة وقوانين التبعية والتهميش
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم - تتفاعل الأسباب الناتجة عن تحولات عالمنا المعاصر من الاحادية القطبية الى تعدد الأقطاب الدولية مرتكزة - التحولات- على عدد من الاصطفافات السياسية - الاقتصادية فضلاً عن التدخلات الدولية في النزاعات الوطنية.لغرض التقرب من مضامين التبدلات السياسية المثارة والتوقف عند مضامينها الدولية أسعى الى معالجتها عبر المفاصل التالية - أولا - النزاعات الرأسمالية حول الهيمنة الدولية.ثانيا – ملامح التغيرات الطبقية في الدول الوطنية.ثالثاً –التحالفات الوطنية – الدولية المناهضة للتبعية والالحاق.اعتمدا على الموضوعات المثارة نسعى الى دراستها بكثافة بالغة. أولا - النزاعات الرأسمالية حول الهيمنة الدولية. - افضى انتقال العلاقات الدولية من ازدواجية خيار التطور الاجتماعي الى وحدانية التطور الرأسمالي الى اشتداد المنافسة بين المراكز الرأسمالية الكبرى حول الهيمنة الدولية.- ترافقت المنافسة الرأسمالية وتغيرات اجتماعية -سياسية في الدول الكبرى وتعدد تحالفاتها الدولية. - سعي مراكز الهيمنة الدولية الى استبدال الشرعية الدولية بالقوانين الوطنية للدول الرأسمالية الكبرى. -علو قوانين دول الرأسمالية الكبرى على القوانين الدولية وما يحمله من استبدال قوانين الشرعية الدولية بقوانين الشرعية الوطنية للدول الرأسمالية المتسيدة. -إعاقة تطور الدول الرأسمالية ذات التاريخ الاشتراكي من التحول الى دول فاعلة في السياسية الدولية. - التدخلات الدولية في الشؤن الوطنية والاصطفاف مع سياسة الطبقات الفرعية ضد نهوج الطبقات الساعية الى بناء دول ديمقراطية وطنية مستقلة. - اثارة الصراعات الإقليمية والوطنية ومؤازرة القوى الطبقية الهامشية في سياستها المناهضة لمصالح البلاد الوطنية.- اثارة الحروب الاهلية ومساعدة القوى الهامشية في نزاعاتها الوطنية ومساندتها في المحافل الدولية.- بهذه التوجهات السياسية تشكل دول الرأسمالية المعولمة مصدرا مناهضا لحرية الشعوب وتطورها الاجتماعي. ثانيا – ملامح التغيرات الطبقية في الدول الوطنية.تنبثق تغيرات البنى الطبقية في الدول الوطنية من وحدانية التطور الرأسمالي الساعية الى تهميش الدول الوطنية لغرض السيطرة على أسواقها الوطنية وثرواتها الطبيعية.تتزامن اشكال الهيمنة والتهميش في الدول الوطنية وتغيرات التشكيلات الاجتماعية في الدول الوطنية متمثلة ب–- هيمنة الطبقات الفرعية على السلطة الوطنية بمساعدة خارجية. - اعتماد انتخابات وطنية تستمد شرعيتها من تحالفات طائفية – قومية. - عقد اتفاقات اقتصادية بين الدولة الوطنية والمراكز الدولية.-إرهاب المليشيات الاهلية المسلحة بهدف تحجيم كفاح القوى الديمقراطية.- تعدد أشكال المساندة الخارجية للطبقات الفرعية لغرض إعاقة بناء دول وطنية فاعلة في السياسية الدولية.- تشكل الطبقات الفاعلة سياجا وطنيا ضد القوى المناهضة لسياسة التحالفات مع الخارج المعولم. - الطبقات المناهضة للهيمنة الدولية تسعى الى بناء تطور الدولة الوطنية وصيانة مستقبلها الديمقراطي.لغرض تطوير الكفاح الوطني الديمقراطي المناهض للتبعية والتهميش لابد من التوقف عند مسألتين أولهما تسمية الأحزاب السياسية الفاعلة في تحقيق برنامج التحالف الوطني. وثانيهما الاتفاق على مفردات برنامج الوطنية الديمقراطية. - التحالف الطبقي الضامن لتطوير برنامج التحالفات الوطنية يهدف الى قيادة الطبقة العاملة للكفاح الوطني الديمقراطي لكثرة من الأسباب منها — - تماسك الطبقة العاملة في الكفاح الوطني المناهض للهيمنة الأجنبية. ......
#الرأسمالية
#المعولمة
#وقوانين
#التبعية
#والتهميش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759319
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم - تتفاعل الأسباب الناتجة عن تحولات عالمنا المعاصر من الاحادية القطبية الى تعدد الأقطاب الدولية مرتكزة - التحولات- على عدد من الاصطفافات السياسية - الاقتصادية فضلاً عن التدخلات الدولية في النزاعات الوطنية.لغرض التقرب من مضامين التبدلات السياسية المثارة والتوقف عند مضامينها الدولية أسعى الى معالجتها عبر المفاصل التالية - أولا - النزاعات الرأسمالية حول الهيمنة الدولية.ثانيا – ملامح التغيرات الطبقية في الدول الوطنية.ثالثاً –التحالفات الوطنية – الدولية المناهضة للتبعية والالحاق.اعتمدا على الموضوعات المثارة نسعى الى دراستها بكثافة بالغة. أولا - النزاعات الرأسمالية حول الهيمنة الدولية. - افضى انتقال العلاقات الدولية من ازدواجية خيار التطور الاجتماعي الى وحدانية التطور الرأسمالي الى اشتداد المنافسة بين المراكز الرأسمالية الكبرى حول الهيمنة الدولية.- ترافقت المنافسة الرأسمالية وتغيرات اجتماعية -سياسية في الدول الكبرى وتعدد تحالفاتها الدولية. - سعي مراكز الهيمنة الدولية الى استبدال الشرعية الدولية بالقوانين الوطنية للدول الرأسمالية الكبرى. -علو قوانين دول الرأسمالية الكبرى على القوانين الدولية وما يحمله من استبدال قوانين الشرعية الدولية بقوانين الشرعية الوطنية للدول الرأسمالية المتسيدة. -إعاقة تطور الدول الرأسمالية ذات التاريخ الاشتراكي من التحول الى دول فاعلة في السياسية الدولية. - التدخلات الدولية في الشؤن الوطنية والاصطفاف مع سياسة الطبقات الفرعية ضد نهوج الطبقات الساعية الى بناء دول ديمقراطية وطنية مستقلة. - اثارة الصراعات الإقليمية والوطنية ومؤازرة القوى الطبقية الهامشية في سياستها المناهضة لمصالح البلاد الوطنية.- اثارة الحروب الاهلية ومساعدة القوى الهامشية في نزاعاتها الوطنية ومساندتها في المحافل الدولية.- بهذه التوجهات السياسية تشكل دول الرأسمالية المعولمة مصدرا مناهضا لحرية الشعوب وتطورها الاجتماعي. ثانيا – ملامح التغيرات الطبقية في الدول الوطنية.تنبثق تغيرات البنى الطبقية في الدول الوطنية من وحدانية التطور الرأسمالي الساعية الى تهميش الدول الوطنية لغرض السيطرة على أسواقها الوطنية وثرواتها الطبيعية.تتزامن اشكال الهيمنة والتهميش في الدول الوطنية وتغيرات التشكيلات الاجتماعية في الدول الوطنية متمثلة ب–- هيمنة الطبقات الفرعية على السلطة الوطنية بمساعدة خارجية. - اعتماد انتخابات وطنية تستمد شرعيتها من تحالفات طائفية – قومية. - عقد اتفاقات اقتصادية بين الدولة الوطنية والمراكز الدولية.-إرهاب المليشيات الاهلية المسلحة بهدف تحجيم كفاح القوى الديمقراطية.- تعدد أشكال المساندة الخارجية للطبقات الفرعية لغرض إعاقة بناء دول وطنية فاعلة في السياسية الدولية.- تشكل الطبقات الفاعلة سياجا وطنيا ضد القوى المناهضة لسياسة التحالفات مع الخارج المعولم. - الطبقات المناهضة للهيمنة الدولية تسعى الى بناء تطور الدولة الوطنية وصيانة مستقبلها الديمقراطي.لغرض تطوير الكفاح الوطني الديمقراطي المناهض للتبعية والتهميش لابد من التوقف عند مسألتين أولهما تسمية الأحزاب السياسية الفاعلة في تحقيق برنامج التحالف الوطني. وثانيهما الاتفاق على مفردات برنامج الوطنية الديمقراطية. - التحالف الطبقي الضامن لتطوير برنامج التحالفات الوطنية يهدف الى قيادة الطبقة العاملة للكفاح الوطني الديمقراطي لكثرة من الأسباب منها — - تماسك الطبقة العاملة في الكفاح الوطني المناهض للهيمنة الأجنبية. ......
#الرأسمالية
#المعولمة
#وقوانين
#التبعية
#والتهميش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759319
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - الرأسمالية المعولمة وقوانين التبعية والتهميش
لطفي حاتم : التحالفات السياسية وتطور العلاقات الدولية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم تمر العلاقات الدولية في فترة ملتبسة من تطورها متسماً بتطورات تهدد السلام العالمي بين قوتين كبيرتين اولاهم التحالف الأطلسي وعقيدته العسكرية وثانيهما التعاون الروسي الصيني.النزاع الدولي الحامل لصراعات لا تعرف مدياتها تتمحور حول قضايا رئيسية اولاهما مساعي حلف الناتو الهادفة الى تكريس الهيمنة الدولية وثانهما مشروع الهادف الى تعدد الأقطاب الدولية واستنادا الى ذلك تتزايد الخشية من انتقال هذا التناقض في بناء العلاقات الدولية الى صدام عسكري شامل بين القوتين يهدد السلام العالمي وامن الشعوب.انطلاقا من ذلك نحاول التعرض الى مضامين التناقضات الدولية وتجلياتها السياسية عبر المحاور التالية-أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.ثالثاً– الوطنية الديمقراطية المناهضة للتبعية والتهميش.استنادا الى تلك الرؤى نسعى الى اكسابها مشروعية فكرية– سياسية. أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.- يعيش عالمنا الرأسمالي تناقضات حادة بين اقطابه المتسيدة دولياً وتتجلى تلك التناقضات بسمات الهيمنة الواحدية ذات الاردية العسكرية – التدخلية في الشؤن الدولية. وعلى هذا الروح العسكرية تتطور وحدة العالم الرأسمالي بمراكزه الكبرى الولايات المتحدة وحلفها الأطلسي وروسيا الاتحادية المتحالفة والصين الشعبية. - سياسة الأقطاب الدولية ا تسير بنهجين متقاطعين أحدهما يتمثل بالدعوة الى بناء العلاقات الدولية على اساس تعدد الأقطاب الرأسمالية الكبرى واخر يسعى الى بناء العلاقات الدولية على روح الهيمنة الامريكية وسيادة حلفها العسكري في العلاقات الدولية. ان تناقض السياسة الدولية يستند الى مضامين فكرية - سياسية نتعرض لها عبر الموضوعات التالية –- تناقض السياسة الدولية يتجلى التناقض الأساسي بين الروح الكسموبولوتية للإمبريالية الامريكية وبعض القوى الأطلسية الهادفة الى تخطي المصالح الوطنية لصالح الهيمنة الدولية وما يشكله ذلك من تناقض بين المصالح الوطنية التي تقود سياسة الدول القومية الرافضة للنزعة الأممية المعتمدة في السياسية الأطلسية اعتماداً على ذلك يتحدد تناقض العلاقات الدولية بين مساعي الهيمنة الامريكية وسماتها الأممية العابرة للمصالح الوطنية وبين سياسة غالبية الدول الهادفة لرعاية مصالحها القومية.ان التعارض بين النزعتين يتأتى من رؤيتين لبناء العلاقات الدولية أولهما يعتمد التدخل في الشؤن الوطنية بهدف صياغة طراز تطورها وثانيهما بناء علاقات دولية تستند على المنافسة السلمية بين الاقتصادات الرأسمالية ورفض التدخل في الشؤن الوطنية.ان التناقض الرئيسي لا يعني استبعاد التدخلات العسكرية، بل اعتماد القانون الدولي الناظم للعلاقات الدولية والرافض للتدخلات في الشؤن الداخلية.ان بناء علاقات دولية سلمية يشترط التوازنات الدولية القادرة على تحجيم اثارة الحروب والاعتماد عن التعاون المتعدد الاشكال بين الاسرة الدولية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.- بناء عالم يعتمد المنافسة السلمية يرتكز على تعدد الأقطاب الرأسمالية الضامنة لتجنب حروب الرأسمالية العالمية ومناهضة روح الهيمنة والتدخل في الشؤن الداخلية للدول الأخرى.- ان بناء علاقات دولية جديدة تشترطها وقائع الحياة الدولية الحاملة لبذور الصدامات والمنافسة العدائية الدولية المتمثلة ب-1 - التحالف الأطلسي الراغب في الهيمنة الدولية والحامل لسياسة التدخل العسكري في الشؤن الداخلية.-يتسم التحالف الأطلسي بتعارضات سياسية بين اعضاءه وتناقضات ب ......
#التحالفات
#السياسية
#وتطور
#العلاقات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761489
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم تمر العلاقات الدولية في فترة ملتبسة من تطورها متسماً بتطورات تهدد السلام العالمي بين قوتين كبيرتين اولاهم التحالف الأطلسي وعقيدته العسكرية وثانيهما التعاون الروسي الصيني.النزاع الدولي الحامل لصراعات لا تعرف مدياتها تتمحور حول قضايا رئيسية اولاهما مساعي حلف الناتو الهادفة الى تكريس الهيمنة الدولية وثانهما مشروع الهادف الى تعدد الأقطاب الدولية واستنادا الى ذلك تتزايد الخشية من انتقال هذا التناقض في بناء العلاقات الدولية الى صدام عسكري شامل بين القوتين يهدد السلام العالمي وامن الشعوب.انطلاقا من ذلك نحاول التعرض الى مضامين التناقضات الدولية وتجلياتها السياسية عبر المحاور التالية-أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.ثالثاً– الوطنية الديمقراطية المناهضة للتبعية والتهميش.استنادا الى تلك الرؤى نسعى الى اكسابها مشروعية فكرية– سياسية. أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.- يعيش عالمنا الرأسمالي تناقضات حادة بين اقطابه المتسيدة دولياً وتتجلى تلك التناقضات بسمات الهيمنة الواحدية ذات الاردية العسكرية – التدخلية في الشؤن الدولية. وعلى هذا الروح العسكرية تتطور وحدة العالم الرأسمالي بمراكزه الكبرى الولايات المتحدة وحلفها الأطلسي وروسيا الاتحادية المتحالفة والصين الشعبية. - سياسة الأقطاب الدولية ا تسير بنهجين متقاطعين أحدهما يتمثل بالدعوة الى بناء العلاقات الدولية على اساس تعدد الأقطاب الرأسمالية الكبرى واخر يسعى الى بناء العلاقات الدولية على روح الهيمنة الامريكية وسيادة حلفها العسكري في العلاقات الدولية. ان تناقض السياسة الدولية يستند الى مضامين فكرية - سياسية نتعرض لها عبر الموضوعات التالية –- تناقض السياسة الدولية يتجلى التناقض الأساسي بين الروح الكسموبولوتية للإمبريالية الامريكية وبعض القوى الأطلسية الهادفة الى تخطي المصالح الوطنية لصالح الهيمنة الدولية وما يشكله ذلك من تناقض بين المصالح الوطنية التي تقود سياسة الدول القومية الرافضة للنزعة الأممية المعتمدة في السياسية الأطلسية اعتماداً على ذلك يتحدد تناقض العلاقات الدولية بين مساعي الهيمنة الامريكية وسماتها الأممية العابرة للمصالح الوطنية وبين سياسة غالبية الدول الهادفة لرعاية مصالحها القومية.ان التعارض بين النزعتين يتأتى من رؤيتين لبناء العلاقات الدولية أولهما يعتمد التدخل في الشؤن الوطنية بهدف صياغة طراز تطورها وثانيهما بناء علاقات دولية تستند على المنافسة السلمية بين الاقتصادات الرأسمالية ورفض التدخل في الشؤن الوطنية.ان التناقض الرئيسي لا يعني استبعاد التدخلات العسكرية، بل اعتماد القانون الدولي الناظم للعلاقات الدولية والرافض للتدخلات في الشؤن الداخلية.ان بناء علاقات دولية سلمية يشترط التوازنات الدولية القادرة على تحجيم اثارة الحروب والاعتماد عن التعاون المتعدد الاشكال بين الاسرة الدولية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.- بناء عالم يعتمد المنافسة السلمية يرتكز على تعدد الأقطاب الرأسمالية الضامنة لتجنب حروب الرأسمالية العالمية ومناهضة روح الهيمنة والتدخل في الشؤن الداخلية للدول الأخرى.- ان بناء علاقات دولية جديدة تشترطها وقائع الحياة الدولية الحاملة لبذور الصدامات والمنافسة العدائية الدولية المتمثلة ب-1 - التحالف الأطلسي الراغب في الهيمنة الدولية والحامل لسياسة التدخل العسكري في الشؤن الداخلية.-يتسم التحالف الأطلسي بتعارضات سياسية بين اعضاءه وتناقضات ب ......
#التحالفات
#السياسية
#وتطور
#العلاقات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761489
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - التحالفات السياسية وتطور العلاقات الدولية
لطفي حاتم : المؤسسات الاهلية وتراجع بنية العراق السياسية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم - تركت المؤسسات الاهلية اثار جسيمة على تطور بنية العراق الاجتماعية وما رافقها من تغيرات فعلية تمثلت باستبدال قوانين الدولة بأعراف المؤسسات الاهلية وتحويل الصراعات الاجتماعية في التشكيلة العراقية الى نزاعات عشائرية.ان تأثير المؤسسات الاهلية -السياسية الاجتماعية – تباينت على بناء دولة العراق الوطنية وصياغة تشكيلتها الاجتماعية. انطلاقا من ذلك نسعى الى متابعة تلك التبدلات وتحديد تأثيراتها على تراجع الكفاح الوطني الديمقراطي وفق المحاور التالية- أولا- نشوء الدولة العراقية وتشكيلتها الاجتماعية. ثانيا- المؤسسات الاهلية والنظم الجمهورية. ثالثاً-- انهيار الدكتاتورية وبناء المحاصصة الطائفية.تماشيا والرؤى المثارة نعمد الى دراسة مضامينها بكثافة بالغة.أولا- نشوء الدولة العراقية وتطور تشكيلتها الاجتماعية.بات معروفا ان الدولة الوطنية العراقية نشأت بإرادة خارجية مترابطة ومصالح الرأسمال البريطاني الوافد الهادفة الى ترسيخ بنية ادارية – اقتصادية خادمة لتطور الرأسمال الكمبرادوري الوافد. - تلازما مع نشوء الدولة العراقية ظهرت طلائع الطبقة العاملة العراقية في الموانئ والسكك الحديدة وشركات النفط الوطنية.- بسبب روحها الوطنية تميزت الطبقة العاملة العراقية بنزعتها السياسية المناهضة للهيمنة الأجنبية.- مناهضة الطبقة العاملة العراقية للكولونيالية السياسية ترابطت ورؤى أيديولوجية اعتمدها حزبها السياسي في كيفية الوصول الى سلطة الدولة السياسية وبناء دولة العدالة الاجتماعية.- من جانبها عملت الهيمنة الكولونيالية على صياغة تشكيلة اجتماعية عراقية تتناسب وصيانة مصالحها الاستعمارية عبر خلق طبقة اجتماعية موالية للرأسمال البريطاني بعد ان وزعت أراض الدولة على شيوخ العشائر وما نتج عن ذلك من نشوء طبقة اقطاعية مهيمنة في العلاقات الاجتماعية العراقية.- تميزت تشكيلة العراق الطبقية بعد الاحتلال البريطاني للعراق بنشأتها الخارجية ممثلة بالنشأت الخارجية للطبقة العاملة التي ظهرت بفعل مصالح الشركات النفطية والطبقة الاقطاعية التي تحولت من طبقة الوجاهة العشائرية الى طبقة اقطاعية مالكة لثروات وأراضي العشيرة.- التحول الاجتماعي السياسي ترافق وتعزز طبقة التجار التي أمست ركيزة سياسية اجتماعية للهيمنة الاستعمارية. ثانيا- المؤسسات الاهلية والنظم الجمهورية. - أدى انتصار ثورة 14 تموز الى انهيار الهيمنة البريطانية على العراق واستبدال قوانينها الاستعمارية بقوانين وطنية أحدثت تغيرات سياسية - اجتماعية في العراق أفضت الى تغيرات في تشكيلة العراق الاجتماعية وفكرها السياسي حيت تطورت -- البرجوازية الصغيرة ممثلة بشبكة قادة المؤسسة العسكرية والكوادر العاملة في اجهزة الدولة الإدارية وما نتج عنها من تشكل تحالف سياسي بين كوادر أجهزة الدولة الادارية وبين شبكة الضباط في قيادة سلطة الدولة العراقية. - انتشار فكر الوطنية -الديمقراطية لدى الطبقة العاملة وحزبها السياسي فضلا عن تنامي الوطنية العراقية لدى الأحزاب السياسية الأخرى. -اندلاع الصراعات السياسية بين التيارات الوطنية بسبب هيمنة الفكر الايديولوجي على كفاح القوى الوطنية المتصارعة.- الشعارات والاهداف التي كافحت الحركة الوطنية التحررية العراقية تحقيقها اتسمت بصبغة ايديولوجية تجسد بشعار الوحدة العربية الفورية رغم اختلاف البنى الفكرية – الطبقية لتشكيلات الدول العربية.- تغليب الجانب الأيديولوجي في الصراع السياسي لم يقتصر على القوى القومية وشعارها بناء دولة الوحدة العربية، بل شمل قوى اليس ......
#المؤسسات
#الاهلية
#وتراجع
#بنية
#العراق
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761641
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم - تركت المؤسسات الاهلية اثار جسيمة على تطور بنية العراق الاجتماعية وما رافقها من تغيرات فعلية تمثلت باستبدال قوانين الدولة بأعراف المؤسسات الاهلية وتحويل الصراعات الاجتماعية في التشكيلة العراقية الى نزاعات عشائرية.ان تأثير المؤسسات الاهلية -السياسية الاجتماعية – تباينت على بناء دولة العراق الوطنية وصياغة تشكيلتها الاجتماعية. انطلاقا من ذلك نسعى الى متابعة تلك التبدلات وتحديد تأثيراتها على تراجع الكفاح الوطني الديمقراطي وفق المحاور التالية- أولا- نشوء الدولة العراقية وتشكيلتها الاجتماعية. ثانيا- المؤسسات الاهلية والنظم الجمهورية. ثالثاً-- انهيار الدكتاتورية وبناء المحاصصة الطائفية.تماشيا والرؤى المثارة نعمد الى دراسة مضامينها بكثافة بالغة.أولا- نشوء الدولة العراقية وتطور تشكيلتها الاجتماعية.بات معروفا ان الدولة الوطنية العراقية نشأت بإرادة خارجية مترابطة ومصالح الرأسمال البريطاني الوافد الهادفة الى ترسيخ بنية ادارية – اقتصادية خادمة لتطور الرأسمال الكمبرادوري الوافد. - تلازما مع نشوء الدولة العراقية ظهرت طلائع الطبقة العاملة العراقية في الموانئ والسكك الحديدة وشركات النفط الوطنية.- بسبب روحها الوطنية تميزت الطبقة العاملة العراقية بنزعتها السياسية المناهضة للهيمنة الأجنبية.- مناهضة الطبقة العاملة العراقية للكولونيالية السياسية ترابطت ورؤى أيديولوجية اعتمدها حزبها السياسي في كيفية الوصول الى سلطة الدولة السياسية وبناء دولة العدالة الاجتماعية.- من جانبها عملت الهيمنة الكولونيالية على صياغة تشكيلة اجتماعية عراقية تتناسب وصيانة مصالحها الاستعمارية عبر خلق طبقة اجتماعية موالية للرأسمال البريطاني بعد ان وزعت أراض الدولة على شيوخ العشائر وما نتج عن ذلك من نشوء طبقة اقطاعية مهيمنة في العلاقات الاجتماعية العراقية.- تميزت تشكيلة العراق الطبقية بعد الاحتلال البريطاني للعراق بنشأتها الخارجية ممثلة بالنشأت الخارجية للطبقة العاملة التي ظهرت بفعل مصالح الشركات النفطية والطبقة الاقطاعية التي تحولت من طبقة الوجاهة العشائرية الى طبقة اقطاعية مالكة لثروات وأراضي العشيرة.- التحول الاجتماعي السياسي ترافق وتعزز طبقة التجار التي أمست ركيزة سياسية اجتماعية للهيمنة الاستعمارية. ثانيا- المؤسسات الاهلية والنظم الجمهورية. - أدى انتصار ثورة 14 تموز الى انهيار الهيمنة البريطانية على العراق واستبدال قوانينها الاستعمارية بقوانين وطنية أحدثت تغيرات سياسية - اجتماعية في العراق أفضت الى تغيرات في تشكيلة العراق الاجتماعية وفكرها السياسي حيت تطورت -- البرجوازية الصغيرة ممثلة بشبكة قادة المؤسسة العسكرية والكوادر العاملة في اجهزة الدولة الإدارية وما نتج عنها من تشكل تحالف سياسي بين كوادر أجهزة الدولة الادارية وبين شبكة الضباط في قيادة سلطة الدولة العراقية. - انتشار فكر الوطنية -الديمقراطية لدى الطبقة العاملة وحزبها السياسي فضلا عن تنامي الوطنية العراقية لدى الأحزاب السياسية الأخرى. -اندلاع الصراعات السياسية بين التيارات الوطنية بسبب هيمنة الفكر الايديولوجي على كفاح القوى الوطنية المتصارعة.- الشعارات والاهداف التي كافحت الحركة الوطنية التحررية العراقية تحقيقها اتسمت بصبغة ايديولوجية تجسد بشعار الوحدة العربية الفورية رغم اختلاف البنى الفكرية – الطبقية لتشكيلات الدول العربية.- تغليب الجانب الأيديولوجي في الصراع السياسي لم يقتصر على القوى القومية وشعارها بناء دولة الوحدة العربية، بل شمل قوى اليس ......
#المؤسسات
#الاهلية
#وتراجع
#بنية
#العراق
#السياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761641
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - المؤسسات الاهلية وتراجع بنية العراق السياسية
لطفي حاتم : اليسار الديمقراطي وبناء الدولة الوطنية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم يترابط بناء الدولة الوطنية ومراحل اسلوب الإنتاج الرأسمالي الذي حكمت تطوره نزعتان متلازمتان اولاهما المنافسة الرأسمالية وقوانين التبعية والالحاق وثانيتهما النزعة العسكرية وما نتج عنها من تدخلات في شؤن الدول الوطنية.تماشيا ومراحل تطور أسلوب الإنتاج الرأسمالي تبدلت مهام الحركات الوطنية - الديمقراطية وما نتج عنها من تباين بين برامجها السياسية إزاء طبيعة الدول الوطنية وأساليب معارضتها للخارج الكولونيالي.اعتماداً على تبدلات مراحل تطور الرأسمالية وانعكاسه على تغيرات البرامج السياسية للقوى الوطنية اسعى الى الوقوف عندها عبر موضوعات سياسية – فكرية عامة مكثفة.أولا – المرحلة الكولونيالية وبناء الدولة الوطنية (المستقلة).- تميزت المرحلة الاستعمارية بالتدخلات العسكرية الهادفة الى الضم والالحاق وما اشترطته من سياسة مكنت الدول الكولونيالية من الاستيلاء على ثروات الدول الأخرى وفتح أسواق جديدة. - سياسة الدول الكولونيالية في مرحلة المنافسة الرأسمالية اتسمت بالتدخلات العسكرية المباشرة بهدف الاستيلاء على مصادر الثروات الوطنية للدول المستهدفة وتهميش طبقاتها الاجتماعية.- لقد سعت الهيمنة الاستعمارية والتدخلات العسكرية الى –1- بناء نظم سياسية عميلة لغرض الهيمنة على ثروات الدول المستهدفة وتهميش قواها الاجتماعية الوطنية. 2- فتح أسواق ومناطق نفوذ جديدة في الدول المستهدفة لغرض تصريف البضائع الرأسمالية.3- تحجيم استقلال الدول المستهدفة والحد من تطورها الاقتصادي – الاجتماعي.4- تحجيم كفاح فصائل حركة التحرر الوطني المناهضة للهيمنة الأجنبية.5-اتسمت مرحلة المنافسة الرأسمالية بتقارب اهداف الفصائل القومية واليسارية الديمقراطية المتمثلة (أ) بمناهضة الاحتلال والهيمنة الاستعمارية (ب) إقامة الدولة الوطنية المستقلة. (ج) بناء اقتصاد ات وطنية مستقلة مناهض للتبعية الرأسمالية.ثانيا – المرحلة الاحتكارية وحروب الانابة (الوطنية).- بهدف ادامة هيمنة الاحتكارات الدولية الكولونيالية سعت الدول الاستعمارية الى مساندة الطبقات الفرعية عبر اعانتها سياسيا -اقتصاديا لغرض ادامة عدائها للقوى الوطنية -الديمقراطية.- تميزت المرحلة الاحتكارية بمساندة المراكز الرأسمالية للأنظمة الاستبدادية المناهضة للروح الوطنية عبر أشكال كثيرة أبرزها حروب الانابة ضد المعارضة الوطنية. - مساندة الخارج الامبريالي للنظم الديكتاتورية من خلال تطوير روابطها الاقتصادية السياسية مع النظم الاستبدادية وتشجيعها على –- تشديد سياسة إرهاب الدولة ضد القوى الوطنية المطالبة بالاستقلال وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية.- تشجيع النزاعات الاهلية ومساندة القوى السياسية الحاكمة المعادية لمصالح البلاد الوطنية. - استخدام الحصارات الاقتصادية - الدبلوماسية ضد الأنظمة الوطنية المناهضة للمصالح الأجنبية.-- تشجيع النزاعات الأيديولوجية والاختلافات السياسية بين فصائل الحركة الوطنية.- هيمنة القوى القومية على سلطة الدولة السياسية وتحويلها الى سلطة ديكتاتورية لاضطهاد القوى اليسارية والديمقراطية.ثالثاً –العولمة الرأسمالية وتهميش الدولة الوطنية.- شكلت اساليب التدخلات العسكرية - الاقتصادية وتشجيع الأنظمة الاستبدادية على اضطهاد القوى الوطنية - الديمقراطية سمات المرحلة الجديدة من التوسع من الرأسمالي.- امست التدخلات الدولية في الشؤن الداخلية للدول الوطنية نهوجا سياسية للتوسع الرأسمالي المعولم الهادف الى - - تفكيك بنية الدول الوطنية وتوزيع أجهزتها الإدارية على قوى سياسية تتجاوب ......
#اليسار
#الديمقراطي
#وبناء
#الدولة
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762932
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم يترابط بناء الدولة الوطنية ومراحل اسلوب الإنتاج الرأسمالي الذي حكمت تطوره نزعتان متلازمتان اولاهما المنافسة الرأسمالية وقوانين التبعية والالحاق وثانيتهما النزعة العسكرية وما نتج عنها من تدخلات في شؤن الدول الوطنية.تماشيا ومراحل تطور أسلوب الإنتاج الرأسمالي تبدلت مهام الحركات الوطنية - الديمقراطية وما نتج عنها من تباين بين برامجها السياسية إزاء طبيعة الدول الوطنية وأساليب معارضتها للخارج الكولونيالي.اعتماداً على تبدلات مراحل تطور الرأسمالية وانعكاسه على تغيرات البرامج السياسية للقوى الوطنية اسعى الى الوقوف عندها عبر موضوعات سياسية – فكرية عامة مكثفة.أولا – المرحلة الكولونيالية وبناء الدولة الوطنية (المستقلة).- تميزت المرحلة الاستعمارية بالتدخلات العسكرية الهادفة الى الضم والالحاق وما اشترطته من سياسة مكنت الدول الكولونيالية من الاستيلاء على ثروات الدول الأخرى وفتح أسواق جديدة. - سياسة الدول الكولونيالية في مرحلة المنافسة الرأسمالية اتسمت بالتدخلات العسكرية المباشرة بهدف الاستيلاء على مصادر الثروات الوطنية للدول المستهدفة وتهميش طبقاتها الاجتماعية.- لقد سعت الهيمنة الاستعمارية والتدخلات العسكرية الى –1- بناء نظم سياسية عميلة لغرض الهيمنة على ثروات الدول المستهدفة وتهميش قواها الاجتماعية الوطنية. 2- فتح أسواق ومناطق نفوذ جديدة في الدول المستهدفة لغرض تصريف البضائع الرأسمالية.3- تحجيم استقلال الدول المستهدفة والحد من تطورها الاقتصادي – الاجتماعي.4- تحجيم كفاح فصائل حركة التحرر الوطني المناهضة للهيمنة الأجنبية.5-اتسمت مرحلة المنافسة الرأسمالية بتقارب اهداف الفصائل القومية واليسارية الديمقراطية المتمثلة (أ) بمناهضة الاحتلال والهيمنة الاستعمارية (ب) إقامة الدولة الوطنية المستقلة. (ج) بناء اقتصاد ات وطنية مستقلة مناهض للتبعية الرأسمالية.ثانيا – المرحلة الاحتكارية وحروب الانابة (الوطنية).- بهدف ادامة هيمنة الاحتكارات الدولية الكولونيالية سعت الدول الاستعمارية الى مساندة الطبقات الفرعية عبر اعانتها سياسيا -اقتصاديا لغرض ادامة عدائها للقوى الوطنية -الديمقراطية.- تميزت المرحلة الاحتكارية بمساندة المراكز الرأسمالية للأنظمة الاستبدادية المناهضة للروح الوطنية عبر أشكال كثيرة أبرزها حروب الانابة ضد المعارضة الوطنية. - مساندة الخارج الامبريالي للنظم الديكتاتورية من خلال تطوير روابطها الاقتصادية السياسية مع النظم الاستبدادية وتشجيعها على –- تشديد سياسة إرهاب الدولة ضد القوى الوطنية المطالبة بالاستقلال وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية.- تشجيع النزاعات الاهلية ومساندة القوى السياسية الحاكمة المعادية لمصالح البلاد الوطنية. - استخدام الحصارات الاقتصادية - الدبلوماسية ضد الأنظمة الوطنية المناهضة للمصالح الأجنبية.-- تشجيع النزاعات الأيديولوجية والاختلافات السياسية بين فصائل الحركة الوطنية.- هيمنة القوى القومية على سلطة الدولة السياسية وتحويلها الى سلطة ديكتاتورية لاضطهاد القوى اليسارية والديمقراطية.ثالثاً –العولمة الرأسمالية وتهميش الدولة الوطنية.- شكلت اساليب التدخلات العسكرية - الاقتصادية وتشجيع الأنظمة الاستبدادية على اضطهاد القوى الوطنية - الديمقراطية سمات المرحلة الجديدة من التوسع من الرأسمالي.- امست التدخلات الدولية في الشؤن الداخلية للدول الوطنية نهوجا سياسية للتوسع الرأسمالي المعولم الهادف الى - - تفكيك بنية الدول الوطنية وتوزيع أجهزتها الإدارية على قوى سياسية تتجاوب ......
#اليسار
#الديمقراطي
#وبناء
#الدولة
#الوطنية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762932
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - اليسار الديمقراطي وبناء الدولة الوطنية
لطفي حاتم : الرأسمالية المعولمة ونزعتها التخريبية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم يشير الفكر السياسي المعاصر الى ان المرحلة الراهنة من تطور الرأسمالية تتسم بنزعتها الاستعمارية الجديدة. لترصين ذلك التوصيف نسعى الى تأشير السمات الاستعمارية الجديدة في نهوج الرأسمالية المعولمة عبر المحاور التالية –أولا - تطور النزعة العسكرية والتدخل في الشؤن الوطنية. ثانيا - بناء نظم سياسية موالية للتبعية والتهميش.ثالثاً- اتساع الحركة الاممية المناهضة للحرب والعدوان.اعتمادا على المحاور المثارة نعمد الى دراستها بتكثيف بالغ. أولا - تطور النزعة العسكرية والتدخل في الشؤن الوطنية مرت الرأسمالية المعاصرة بمراحل عديدة من تطورها الاقتصادي – السياسي بدأً من مرحلة المنافسة مروراً بمرحلتها الاحتكارية وصولا الى مرحلتها المعولمة.- جهدت الرأسمالية كمنظومة اقتصادية سياسية الى تكييف بنيتها السياسية مع الأزمات الاقتصادية المتعددة.- خاضت الرأسمالية صراعات دولية مع خصومها في الدول المناهضة متخذة - الصراعات - اشكالا كثيرة منها تشكيل الحكومات الموالية وحمايتها فضلا عن تشجيعها للحروب الاهلية بين القوى الوطنية المتصارعة وانتهاء ببناء (شراكة) اقتصاديه مع الدول الوطنية لصالح التكتلات الكولونيالية.- انتقال العالم الى نظاميين اجتماعيين ترافق وانتقال سياسة المراكز الرأسمالية واحتكاراتها الدولية الى خنق النظم الاشتراكية عبر أساليب كثيرة منها – - تطوير النزعة العسكرية وتشكيل الاحلاف العسكرية.- التدخل في النزاعات الوطنية وتشجيع القوى اليمينية المتطرفة.- اعتماد الدعاية السياسية الهادفة الى تبشيع نظم الاشتراكية وأهدافها الإنسانية. انتقال العالم بعد انهيار خيار التطور الاجتماعي الى وحدانية أسلوب الإنتاج الرأسمالي ترابط وحدة النزاعات الدولية والاجتماعية الهادفة الى تأبيد هيمنة الرأسمالية على السياسية الدولية.ثانيا - بناء نظم سياسية موالية لنهوج التبعية والتهميش.- انتقال العالم الى وحدانية التطور الرأسمالي أحدث تغيرات سياسية جذرية في مضامين العلاقات الدولية والوطنية يمكن تحديدها في المؤشرات التالية -1 –التناقض الرئيسي في مرحلة المعولمة الرأسمالية أمسي بين التبعية والالحاق وبين تعزيز سيادة الدولة الوطنية واستقلالها.2-سعي المراكز الرأسمالية المعولمة الى تعميم الروح الكسموبولوتية المناهضة للوطنية الديمقراطية والسعي الى تخريب الدول الوطنية بهدف الحاقها بمصالح التكتلات الدولية. 3- تفكيك التشكيلات الاجتماعية وتحجيم طبقاتها الاجتماعية الفاعلة في الكفاح الوطني – الديمقراطي. 4- تحويل سلطة الدولة الوطنية الى سلطات إقليمية بهدف تفكيك وحدة النزاعات الطبقية وكفاحها المناهض لسياسة العولمة المتسمة بالتبعية والتخريب.5 -تعمل المراكز المعولمة على تفكيك الكفاح الوطني المناهض للتدخل في الشؤن الوطنية وسياسة العسكرة والعدوان. 6- تسعى المراكز الرأسمالية المعولمة الى تفكيك الدول الوطنية وتخريب تشكيلاتها الاجتماعية باعتباره هدفا استراتيجيا في الفكر السياسي المعولم.7- تتناقض سياسة المراكز الرأسمالية المعولمة المتسمة بالتبعية والالحاق ومرحلة المنافسة المتسمة ببناء دول (وطنيه) تابعة لغرض حمايتها من المنافسة الرأسمالية. 8- تهدف الرأسمالية المعولمة الى تفكيك الدول الوطنية وإلحاقها بالتكتلات الدولية فضلا عن تهميش طبقات تشكيلاتها الاجتماعية المناهضة للهيمنة الدولية. 9-- تسعى الدول الرأسمالية الكبرى الى سلطة الدولة الوطنية وتحويلها الى سلطات إقليمية ذات نزعة استبدادية معادية لمصالح البلاد الوطنية. ان تحويل سلط ......
#الرأسمالية
#المعولمة
#ونزعتها
#التخريبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764251
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم يشير الفكر السياسي المعاصر الى ان المرحلة الراهنة من تطور الرأسمالية تتسم بنزعتها الاستعمارية الجديدة. لترصين ذلك التوصيف نسعى الى تأشير السمات الاستعمارية الجديدة في نهوج الرأسمالية المعولمة عبر المحاور التالية –أولا - تطور النزعة العسكرية والتدخل في الشؤن الوطنية. ثانيا - بناء نظم سياسية موالية للتبعية والتهميش.ثالثاً- اتساع الحركة الاممية المناهضة للحرب والعدوان.اعتمادا على المحاور المثارة نعمد الى دراستها بتكثيف بالغ. أولا - تطور النزعة العسكرية والتدخل في الشؤن الوطنية مرت الرأسمالية المعاصرة بمراحل عديدة من تطورها الاقتصادي – السياسي بدأً من مرحلة المنافسة مروراً بمرحلتها الاحتكارية وصولا الى مرحلتها المعولمة.- جهدت الرأسمالية كمنظومة اقتصادية سياسية الى تكييف بنيتها السياسية مع الأزمات الاقتصادية المتعددة.- خاضت الرأسمالية صراعات دولية مع خصومها في الدول المناهضة متخذة - الصراعات - اشكالا كثيرة منها تشكيل الحكومات الموالية وحمايتها فضلا عن تشجيعها للحروب الاهلية بين القوى الوطنية المتصارعة وانتهاء ببناء (شراكة) اقتصاديه مع الدول الوطنية لصالح التكتلات الكولونيالية.- انتقال العالم الى نظاميين اجتماعيين ترافق وانتقال سياسة المراكز الرأسمالية واحتكاراتها الدولية الى خنق النظم الاشتراكية عبر أساليب كثيرة منها – - تطوير النزعة العسكرية وتشكيل الاحلاف العسكرية.- التدخل في النزاعات الوطنية وتشجيع القوى اليمينية المتطرفة.- اعتماد الدعاية السياسية الهادفة الى تبشيع نظم الاشتراكية وأهدافها الإنسانية. انتقال العالم بعد انهيار خيار التطور الاجتماعي الى وحدانية أسلوب الإنتاج الرأسمالي ترابط وحدة النزاعات الدولية والاجتماعية الهادفة الى تأبيد هيمنة الرأسمالية على السياسية الدولية.ثانيا - بناء نظم سياسية موالية لنهوج التبعية والتهميش.- انتقال العالم الى وحدانية التطور الرأسمالي أحدث تغيرات سياسية جذرية في مضامين العلاقات الدولية والوطنية يمكن تحديدها في المؤشرات التالية -1 –التناقض الرئيسي في مرحلة المعولمة الرأسمالية أمسي بين التبعية والالحاق وبين تعزيز سيادة الدولة الوطنية واستقلالها.2-سعي المراكز الرأسمالية المعولمة الى تعميم الروح الكسموبولوتية المناهضة للوطنية الديمقراطية والسعي الى تخريب الدول الوطنية بهدف الحاقها بمصالح التكتلات الدولية. 3- تفكيك التشكيلات الاجتماعية وتحجيم طبقاتها الاجتماعية الفاعلة في الكفاح الوطني – الديمقراطي. 4- تحويل سلطة الدولة الوطنية الى سلطات إقليمية بهدف تفكيك وحدة النزاعات الطبقية وكفاحها المناهض لسياسة العولمة المتسمة بالتبعية والتخريب.5 -تعمل المراكز المعولمة على تفكيك الكفاح الوطني المناهض للتدخل في الشؤن الوطنية وسياسة العسكرة والعدوان. 6- تسعى المراكز الرأسمالية المعولمة الى تفكيك الدول الوطنية وتخريب تشكيلاتها الاجتماعية باعتباره هدفا استراتيجيا في الفكر السياسي المعولم.7- تتناقض سياسة المراكز الرأسمالية المعولمة المتسمة بالتبعية والالحاق ومرحلة المنافسة المتسمة ببناء دول (وطنيه) تابعة لغرض حمايتها من المنافسة الرأسمالية. 8- تهدف الرأسمالية المعولمة الى تفكيك الدول الوطنية وإلحاقها بالتكتلات الدولية فضلا عن تهميش طبقات تشكيلاتها الاجتماعية المناهضة للهيمنة الدولية. 9-- تسعى الدول الرأسمالية الكبرى الى سلطة الدولة الوطنية وتحويلها الى سلطات إقليمية ذات نزعة استبدادية معادية لمصالح البلاد الوطنية. ان تحويل سلط ......
#الرأسمالية
#المعولمة
#ونزعتها
#التخريبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764251
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - الرأسمالية المعولمة ونزعتها التخريبية
لطفي حاتم : الرأسمالية المعولمة والشرعية الانتخابية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم حملت الرأسمالية المعولمة تغيرات سياسية في حركتها التوسعية عاقدة كثرة من المساومات الدولية بهدف الحفاظ على مصالحها الطبقية الناتجة عن هيمنتها السياسية على سلطة البلاد الوطنية.في نزاعاتها الطبقية في الطور الرأسمالي المعولم انتقلت الرأسمالية (الظافرة) من نهوج المساومة الطبقية الى الهجوم على المكتسبات السياسية لطبقات تشكيلتها الاجتماعية عاملة على مراجعة حقوق الطبقات الاقتصادية – السياسية المكتسبة بما يتلاءم وسيطرتها الدولية. انطلاقاً من تلك التبدلات في سياسة وفكر الرأسمالية المعولمة نحاول التوقف عند السمات الجديدة الناظمة لسياسة الرأسمالية المعولمة وانعكاسها على الكفاح الوطني الديمقراطي لغرض الحد من النزعات التخريبية للرأسمالية المعولمة في السياسة الدولية. 1اولاً – وحدانية التحالف العسكري تهدف الرأسمالية المعولمة بقيادة الولايات المتحدة الامريكية الى اعتماد حلف الناتو كأداة تدخلية في السياسية الدولية واعتباره أداة عسكرية وحيدة قادرة على صيانة مصالح الدول الرأسمالية الكبرى وبهذا الإطار تسعى الرأسمالية المعولمة الى تفعيل قوانين الدولة الرأسمالية الوطنية ورفعها الى مستوى القوانين الدولية بديلا عن قوانين الشرعية الدولية.ثانيا- سيادة النزعة الكسموبولوتية.ان التحولات الجذرية الحاصلة في فكر الرأسمالية العالمية يتمثل بانتقالها من السيطرة الاستعمارية القومية على الدول الوطنية واستبدالها بموضوعة الهيمنة (الأممية) وبهذا السياق تسعى الرأسمالية المعولمة الى تشكيل قيادة (اممية) من الطغم الحاكمة في الدول الكبرى بهدف بناء مركز دولي للاستغلال والهيمنة الدولية.ثالثا- التحول من الشرعية الديمقراطية الى الشرعية الانتخابية.- الهيمنة الدولية المشار اليها تترافق ومساعي دول الرأسمالية المعولمة الهادفة الى تقليص الشرعية الديمقراطية في بناء النظم السياسية في الدول الرأسمالية الكبرى والدول الوطنية وتقليص المنجزات الاقتصادية والسياسية التي حصلت عليها الطبقات الاجتماعية في كفاحها الاجتماعي.رابعا – اعتماد قوانين الدولة الرأسمالية في العلاقات الدولية. تسعى دول الرأسمالية المعولمة الى اعتماد القوانين الوطنية بديلا عن القوانين الدولية في العلاقات الدولية فضلا عن تجاهل قوانين الشرعية الدولية وعدم التقيد بقراراتها الدولية.خامسا - شرعنه التدخلات الدولية في الشؤن الوطنية.وحدانية التطور الرأسمالي وهيمنته الدولية افضيا الى زيادة التدخلات العسكرية في شؤن الدول الوطنية ومساندة القوى اليمينية الناشطة في الصراعات الوطنية. ان سمات الرأسمالية المعولمة تقود الى خراب العلاقات الدولية وتفضي الى اندلاع الحروب الاهلية والإقليمية الامر الذي يتطلب بناء رؤية فكرية – سياسية مناهضة لنوازع الرأسمالية المعولمة الكارثية.اعتمادا على تلك السمات نتوقف عند الشرعية الانتخابية في البلدان الوطنية ومباركتها من قبل المراكز الدولية الكبرى.2الدول الوطنية والشرعية الانتخابية.قبل تأشير مضامين الشرعية الانتخابية المباركة من دول الرأسمالية المعولمة نتوقف عند سمات الدول الوطنية وتشكيلاتها الاجتماعية في مرحلة وحدانية التطور الرأسمالي. سمات التشكيلات الاجتماعية في الدول الوطنية.- تراجع الفكر السياسي اليساري المناهضة للهيمنة الاجنبية وسيطرة الطبقات الفرعية المساندة للرأسمالية المعولمة يشكل السمة الغالبة في تشكيلات الدول الوطنية.- من خلال ذلك تسعي الطبقات الفرعية الى تأكيد شرعيتها الوطنية اعتماداً على الشرعية الانتخابية الضامنة لاستمرار هيمنتها ا ......
#الرأسمالية
#المعولمة
#والشرعية
#الانتخابية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765773
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم حملت الرأسمالية المعولمة تغيرات سياسية في حركتها التوسعية عاقدة كثرة من المساومات الدولية بهدف الحفاظ على مصالحها الطبقية الناتجة عن هيمنتها السياسية على سلطة البلاد الوطنية.في نزاعاتها الطبقية في الطور الرأسمالي المعولم انتقلت الرأسمالية (الظافرة) من نهوج المساومة الطبقية الى الهجوم على المكتسبات السياسية لطبقات تشكيلتها الاجتماعية عاملة على مراجعة حقوق الطبقات الاقتصادية – السياسية المكتسبة بما يتلاءم وسيطرتها الدولية. انطلاقاً من تلك التبدلات في سياسة وفكر الرأسمالية المعولمة نحاول التوقف عند السمات الجديدة الناظمة لسياسة الرأسمالية المعولمة وانعكاسها على الكفاح الوطني الديمقراطي لغرض الحد من النزعات التخريبية للرأسمالية المعولمة في السياسة الدولية. 1اولاً – وحدانية التحالف العسكري تهدف الرأسمالية المعولمة بقيادة الولايات المتحدة الامريكية الى اعتماد حلف الناتو كأداة تدخلية في السياسية الدولية واعتباره أداة عسكرية وحيدة قادرة على صيانة مصالح الدول الرأسمالية الكبرى وبهذا الإطار تسعى الرأسمالية المعولمة الى تفعيل قوانين الدولة الرأسمالية الوطنية ورفعها الى مستوى القوانين الدولية بديلا عن قوانين الشرعية الدولية.ثانيا- سيادة النزعة الكسموبولوتية.ان التحولات الجذرية الحاصلة في فكر الرأسمالية العالمية يتمثل بانتقالها من السيطرة الاستعمارية القومية على الدول الوطنية واستبدالها بموضوعة الهيمنة (الأممية) وبهذا السياق تسعى الرأسمالية المعولمة الى تشكيل قيادة (اممية) من الطغم الحاكمة في الدول الكبرى بهدف بناء مركز دولي للاستغلال والهيمنة الدولية.ثالثا- التحول من الشرعية الديمقراطية الى الشرعية الانتخابية.- الهيمنة الدولية المشار اليها تترافق ومساعي دول الرأسمالية المعولمة الهادفة الى تقليص الشرعية الديمقراطية في بناء النظم السياسية في الدول الرأسمالية الكبرى والدول الوطنية وتقليص المنجزات الاقتصادية والسياسية التي حصلت عليها الطبقات الاجتماعية في كفاحها الاجتماعي.رابعا – اعتماد قوانين الدولة الرأسمالية في العلاقات الدولية. تسعى دول الرأسمالية المعولمة الى اعتماد القوانين الوطنية بديلا عن القوانين الدولية في العلاقات الدولية فضلا عن تجاهل قوانين الشرعية الدولية وعدم التقيد بقراراتها الدولية.خامسا - شرعنه التدخلات الدولية في الشؤن الوطنية.وحدانية التطور الرأسمالي وهيمنته الدولية افضيا الى زيادة التدخلات العسكرية في شؤن الدول الوطنية ومساندة القوى اليمينية الناشطة في الصراعات الوطنية. ان سمات الرأسمالية المعولمة تقود الى خراب العلاقات الدولية وتفضي الى اندلاع الحروب الاهلية والإقليمية الامر الذي يتطلب بناء رؤية فكرية – سياسية مناهضة لنوازع الرأسمالية المعولمة الكارثية.اعتمادا على تلك السمات نتوقف عند الشرعية الانتخابية في البلدان الوطنية ومباركتها من قبل المراكز الدولية الكبرى.2الدول الوطنية والشرعية الانتخابية.قبل تأشير مضامين الشرعية الانتخابية المباركة من دول الرأسمالية المعولمة نتوقف عند سمات الدول الوطنية وتشكيلاتها الاجتماعية في مرحلة وحدانية التطور الرأسمالي. سمات التشكيلات الاجتماعية في الدول الوطنية.- تراجع الفكر السياسي اليساري المناهضة للهيمنة الاجنبية وسيطرة الطبقات الفرعية المساندة للرأسمالية المعولمة يشكل السمة الغالبة في تشكيلات الدول الوطنية.- من خلال ذلك تسعي الطبقات الفرعية الى تأكيد شرعيتها الوطنية اعتماداً على الشرعية الانتخابية الضامنة لاستمرار هيمنتها ا ......
#الرأسمالية
#المعولمة
#والشرعية
#الانتخابية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765773
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - الرأسمالية المعولمة والشرعية الانتخابية
لطفي حاتم : التحالفات الوطنية والسياسة الدولية
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم -تمر العلاقات الدولية في فترة انتقالية متسمة بظهور باضطرابات دولية ناهيك عن تناقضات محتدمة بين قوتين كبيرتين اولاهما قوة التحالف الأطلسي وعقيدته التدخلية وثانيهما التكتل الروسي – الصيني ورؤيته لصياغة السياسة الدولية.- تتمحور تناقضات المحاور الدولية حول قضايا رئيسية منها مساعي التحالف الاطلسي الهادفة الى تكريس هيمنة القطب الواحد في العلاقات الدولية، ومنها مشروع تعدد الأقطاب الدولية الذي تسعى كثرة من الدول الكبرى اعتماده في السياسية الدولية , وانطلاقاً من حدة التناقضات الدولية تتزايد الخشية من انتقالها - التناقضات الى صدام عسكري شامل بين القوتين الكبيرتين يهدد السلام العالمي وامن الشعوب.استناداً الى تلك الرؤية المكثفة أحاول التعرض الى مضامين التناقضات الدولية وتجلياتها السياسية عبر محاور تتمثل ب- أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.ثالثاً– الوطنية الديمقراطية المناهضة للتبعية والتهميش.أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.اعتماداً على تلك الرؤية العامة أسعى الى اكسابها مشروعية فكرية– سياسية. - يعيش عالمنا الرأسمالي تناقضات حادة بين اقطابه المتسيدة دولياً وتتجلى تلك التناقضات بسمات الهيمنة والنهوج التدخلية في شؤن الدول الوطنية، وعلى روح العسكرية تتطور تناقضات العالم الرأسمالي بمراكزه الكبرى الولايات المتحدة وحلفها الأطلسي وروسيا الاتحادية المتعاونة والصين الشعبية. - تسير سياسة الأقطاب الرأسمالية بنهجين متوازنين يتمثل أحدهما بالدعوة الى بناء العلاقات الدولية بصيغة تعدد القطبية واخر يحاول بناء العلاقات الدولية بروح الهيمنة الامريكية وسيادة تحالفها العسكري في العلاقات الدولية. تناقض السياسة الدولية يستند الى مضامين فكرية - سياسية نتعرض لها عبر موضوعات مكثفة منها – - تناقض الكسموبولوتية والمصالح الوطنية.يتجلى التناقض الأساسي في السياسة الدولية بين الروح الكسموبولوتية للإمبريالية الامريكية وبعض الدول الأطلسية الهادفة الى تخطي المصالح الوطنية لصالح هيمنة الاحتكارات الدولية وما ينتجه ذلك من تناقض بين المصالح الوطنية للدول القومية الرافضة للنزعة (الأممية) المعتمدة في السياسية الأطلسية.- طبقاً لذلك تتحدد تناقضات السياسة الدولية بين مساعي السياسة الامريكية وروحها (الأممية) الكسموبولوتية العابرة للمصالح الوطنية وبين غالبية الدول الهادفة لحماية مصالحها القومية.- التعارض بين النزعتين الكسموبولوتية والوطنية يتبلور بين اتجاهين متعارضين لبناء العلاقات الدولية أولهما ينطلق من التدخل في الشؤن الوطنية لغرض صياغة طراز أنظمتها السياسية. وثانيهما بناء علاقات دولية تستند على المنافسة السلمية بين الاقطاب الرأسمالية ورفض التدخل في الشؤن الوطنية.- التناقض الرئيسي في السياسة الدولية يتحدد بين اعتماد القانون الدولي الناظم للعلاقات الدولية وبين رفض التدخلات في الشؤن الداخلية، وبهذا المسار يشترط التوازن الدوليبناء علاقات دولية قادرة على تحجيم التدخلات العسكرية والاعتماد عن التعاون المتعدد الاشكال بين الاسرة الدولية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.- أصبح بناء علاقات دولية جديدة ترتكز على تعدد الأقطاب الرأسمالية الضامنة للحد من التدخلات العسكرية في الشؤن الوطنية واثارة الحروب الاهلية في الدول الوطنية مهمة دولية أساسية. - بناء علاقات دولية جديدة تشترطها وقائع السياسة الدولية الحاملة لبذور الصدامات والمنافسة العدائية المتمثلة ب- ......
#التحالفات
#الوطنية
#والسياسة
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766972
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم -تمر العلاقات الدولية في فترة انتقالية متسمة بظهور باضطرابات دولية ناهيك عن تناقضات محتدمة بين قوتين كبيرتين اولاهما قوة التحالف الأطلسي وعقيدته التدخلية وثانيهما التكتل الروسي – الصيني ورؤيته لصياغة السياسة الدولية.- تتمحور تناقضات المحاور الدولية حول قضايا رئيسية منها مساعي التحالف الاطلسي الهادفة الى تكريس هيمنة القطب الواحد في العلاقات الدولية، ومنها مشروع تعدد الأقطاب الدولية الذي تسعى كثرة من الدول الكبرى اعتماده في السياسية الدولية , وانطلاقاً من حدة التناقضات الدولية تتزايد الخشية من انتقالها - التناقضات الى صدام عسكري شامل بين القوتين الكبيرتين يهدد السلام العالمي وامن الشعوب.استناداً الى تلك الرؤية المكثفة أحاول التعرض الى مضامين التناقضات الدولية وتجلياتها السياسية عبر محاور تتمثل ب- أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.ثالثاً– الوطنية الديمقراطية المناهضة للتبعية والتهميش.أولا – العلاقات الدولية والهيمنة الامريكية.اعتماداً على تلك الرؤية العامة أسعى الى اكسابها مشروعية فكرية– سياسية. - يعيش عالمنا الرأسمالي تناقضات حادة بين اقطابه المتسيدة دولياً وتتجلى تلك التناقضات بسمات الهيمنة والنهوج التدخلية في شؤن الدول الوطنية، وعلى روح العسكرية تتطور تناقضات العالم الرأسمالي بمراكزه الكبرى الولايات المتحدة وحلفها الأطلسي وروسيا الاتحادية المتعاونة والصين الشعبية. - تسير سياسة الأقطاب الرأسمالية بنهجين متوازنين يتمثل أحدهما بالدعوة الى بناء العلاقات الدولية بصيغة تعدد القطبية واخر يحاول بناء العلاقات الدولية بروح الهيمنة الامريكية وسيادة تحالفها العسكري في العلاقات الدولية. تناقض السياسة الدولية يستند الى مضامين فكرية - سياسية نتعرض لها عبر موضوعات مكثفة منها – - تناقض الكسموبولوتية والمصالح الوطنية.يتجلى التناقض الأساسي في السياسة الدولية بين الروح الكسموبولوتية للإمبريالية الامريكية وبعض الدول الأطلسية الهادفة الى تخطي المصالح الوطنية لصالح هيمنة الاحتكارات الدولية وما ينتجه ذلك من تناقض بين المصالح الوطنية للدول القومية الرافضة للنزعة (الأممية) المعتمدة في السياسية الأطلسية.- طبقاً لذلك تتحدد تناقضات السياسة الدولية بين مساعي السياسة الامريكية وروحها (الأممية) الكسموبولوتية العابرة للمصالح الوطنية وبين غالبية الدول الهادفة لحماية مصالحها القومية.- التعارض بين النزعتين الكسموبولوتية والوطنية يتبلور بين اتجاهين متعارضين لبناء العلاقات الدولية أولهما ينطلق من التدخل في الشؤن الوطنية لغرض صياغة طراز أنظمتها السياسية. وثانيهما بناء علاقات دولية تستند على المنافسة السلمية بين الاقطاب الرأسمالية ورفض التدخل في الشؤن الوطنية.- التناقض الرئيسي في السياسة الدولية يتحدد بين اعتماد القانون الدولي الناظم للعلاقات الدولية وبين رفض التدخلات في الشؤن الداخلية، وبهذا المسار يشترط التوازن الدوليبناء علاقات دولية قادرة على تحجيم التدخلات العسكرية والاعتماد عن التعاون المتعدد الاشكال بين الاسرة الدولية.ثانياً – المراكز الدولية وتعدد الأقطاب الدولية.- أصبح بناء علاقات دولية جديدة ترتكز على تعدد الأقطاب الرأسمالية الضامنة للحد من التدخلات العسكرية في الشؤن الوطنية واثارة الحروب الاهلية في الدول الوطنية مهمة دولية أساسية. - بناء علاقات دولية جديدة تشترطها وقائع السياسة الدولية الحاملة لبذور الصدامات والمنافسة العدائية المتمثلة ب- ......
#التحالفات
#الوطنية
#والسياسة
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766972
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - التحالفات الوطنية والسياسة الدولية
لطفي حاتم : الوطنية الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة السياسية.
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم 1- اتسم تاريخ الدولة العراقية السياسي منذ نشأتها بمساعدة بريطانية بسيادة الأنظمة الإرهابية على سلطاتها السياسية.- رغم بناء دولة العراق بمساعدة خارجية كافحت أحزابها الوطنية من اجل انبثاق سلطة وطنية من الشرعية الديمقراطية والتداول السلمي لسلطة البلاد السياسية. - عدم اعتماد الديمقراطية كبنية سياسية لبناء الدولة العراقية يعود الى كثرة من الأسباب الخارجية والداخلية نسعى الى تأشير بعضها - 1 - نشوء الدولة العراقية لم يكن ثمرة للنزاعات الطبقية الامر الذي مكن الفئات الفرعية بمساعدة خارجية من الهيمنة على أجهزة الدولة السيادية. 2- ارتكز بناء الدولة العراقية على رغبة الكولونيالية البريطانية في ابعاد العراق عن منافسة الدول الرأسمالية اعتماداً على سمات أساسية منها-أ - اعتمدت الدولة العراقية الوليدة على أجهزة أمنية معادية للروح الوطنية وتعارضها مع المؤسسة العسكرية وما حملته الاخيرة من ميول وطنيه مناهضة للخارج الكولونيالي.ب -نشوء أحزاب وطنية مطالبة بالاستقلال الوطني والديمقراطية السياسية وتنامي الفكر اليساري الديمقراطي في كفاحها المناهض للهيمنة الكولونيالية.ج - أفضى نشوء التشكيلة الطبقية للدولة العراقية وكفاح أحزابها الوطنية ضد الهيمنة الخارجية الى اعتماد سياسة ديكتاتورية مناهضة لتطلعات الطبقات المنتجة في الاستقلال الوطني والديمقراطية. د- الوقائع السياسية المشار اليها وسمت سلطة الدولة العراقية السياسية بالديكتاتورية والعداء للقوى الوطنية والديمقراطية الضامنة لاستقرار البلد وتطور مسيرته الاجتماعية.- السمات المشار اليها تبدلت بعد انهيار نظام الحزب الواحد الديكتاتوري ونشوء بنية سياسية جديدة اتسمت بمشاركة العامل الدولي – الإقليمي في تشكيل وتطور سلطة العراق الوطنية. استناداً الى ذلك لابد من تأشير دور العامل الخارجي في نشوء كلا الحقبتين التاريخيتين من تطور الدولة العراقية والتي اجدها في –- الحقبتان التاريخيتان تشتركان بفاعلية العامل الخارجي في تشكيل سلطات الدولة العراقية، ففي مرحلة نشوء الدولة العراقية ساهمت الكولونيالية البريطانية في بناء سلطات الدولة السياسية ومؤسساتها الادارية وفي مرحلة الثانية عملت الامبريالية الامريكية وإيران الإسلامية على التدخل العسكري واسقاط النظام الديكتاتوري عاملة على إعادة بناء سلطة الدولة الطائفية. 2المنظومة السياسية للدولة العراقية الجديدة.تميز بناء الدولة العراقية الوليدة بعد الاحتلال العسكري الأمريكي بسمات جديدة يتقدمها -- إعادة بناء الشرعية الوطنية للحكم استناداً الى الشرعية الانتخابية.- هيمنة أحزاب الإسلام السياسي على سلطات الدولة السياسية. - تقاسم الأحزاب الطائفية – القومية لسلطة البلاد السياسية. ان السمات المشار اليها جرى تعزيزها باتجاهين – أ- سيطرة الأحزاب الإسلامية وبالأخص الشيعية منها على السلطة السياسية.ب –تأثير العامل الدولي على السياسة الوطنية العراقية متجسدا بالتدخل الامريكي ومشاركة الجوار الإسلامي الطائفي في بناء الدولة العراقية.استنادا الى ذلك نسعى الى تأشير سمات النظام السياسي السائد في العراق والتي اجدها متمثلة في الموضوعات التالية -- أولا – تقاسم أحزاب الإسلام السياسي للسلطة السياسة وأجهزتها الإدارية.ثانيا – تقاسم سلطة البلاد الوطنية بين ثلاث كتل طائفية – قومية متجسدة ب- (أ) قيادة المكون الشيعية لسلطة البلاد السياسية. (ب) حصر رئاسة برلمان الدولة العراقية بالأحزاب السنية. (ج) تمتع إقليم كردستان العراق بحقوق جمهورية ......
#الوطنية
#الديمقراطية
#والتداول
#السلمي
#للسلطة
#السياسية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768482
#الحوار_المتمدن
#لطفي_حاتم 1- اتسم تاريخ الدولة العراقية السياسي منذ نشأتها بمساعدة بريطانية بسيادة الأنظمة الإرهابية على سلطاتها السياسية.- رغم بناء دولة العراق بمساعدة خارجية كافحت أحزابها الوطنية من اجل انبثاق سلطة وطنية من الشرعية الديمقراطية والتداول السلمي لسلطة البلاد السياسية. - عدم اعتماد الديمقراطية كبنية سياسية لبناء الدولة العراقية يعود الى كثرة من الأسباب الخارجية والداخلية نسعى الى تأشير بعضها - 1 - نشوء الدولة العراقية لم يكن ثمرة للنزاعات الطبقية الامر الذي مكن الفئات الفرعية بمساعدة خارجية من الهيمنة على أجهزة الدولة السيادية. 2- ارتكز بناء الدولة العراقية على رغبة الكولونيالية البريطانية في ابعاد العراق عن منافسة الدول الرأسمالية اعتماداً على سمات أساسية منها-أ - اعتمدت الدولة العراقية الوليدة على أجهزة أمنية معادية للروح الوطنية وتعارضها مع المؤسسة العسكرية وما حملته الاخيرة من ميول وطنيه مناهضة للخارج الكولونيالي.ب -نشوء أحزاب وطنية مطالبة بالاستقلال الوطني والديمقراطية السياسية وتنامي الفكر اليساري الديمقراطي في كفاحها المناهض للهيمنة الكولونيالية.ج - أفضى نشوء التشكيلة الطبقية للدولة العراقية وكفاح أحزابها الوطنية ضد الهيمنة الخارجية الى اعتماد سياسة ديكتاتورية مناهضة لتطلعات الطبقات المنتجة في الاستقلال الوطني والديمقراطية. د- الوقائع السياسية المشار اليها وسمت سلطة الدولة العراقية السياسية بالديكتاتورية والعداء للقوى الوطنية والديمقراطية الضامنة لاستقرار البلد وتطور مسيرته الاجتماعية.- السمات المشار اليها تبدلت بعد انهيار نظام الحزب الواحد الديكتاتوري ونشوء بنية سياسية جديدة اتسمت بمشاركة العامل الدولي – الإقليمي في تشكيل وتطور سلطة العراق الوطنية. استناداً الى ذلك لابد من تأشير دور العامل الخارجي في نشوء كلا الحقبتين التاريخيتين من تطور الدولة العراقية والتي اجدها في –- الحقبتان التاريخيتان تشتركان بفاعلية العامل الخارجي في تشكيل سلطات الدولة العراقية، ففي مرحلة نشوء الدولة العراقية ساهمت الكولونيالية البريطانية في بناء سلطات الدولة السياسية ومؤسساتها الادارية وفي مرحلة الثانية عملت الامبريالية الامريكية وإيران الإسلامية على التدخل العسكري واسقاط النظام الديكتاتوري عاملة على إعادة بناء سلطة الدولة الطائفية. 2المنظومة السياسية للدولة العراقية الجديدة.تميز بناء الدولة العراقية الوليدة بعد الاحتلال العسكري الأمريكي بسمات جديدة يتقدمها -- إعادة بناء الشرعية الوطنية للحكم استناداً الى الشرعية الانتخابية.- هيمنة أحزاب الإسلام السياسي على سلطات الدولة السياسية. - تقاسم الأحزاب الطائفية – القومية لسلطة البلاد السياسية. ان السمات المشار اليها جرى تعزيزها باتجاهين – أ- سيطرة الأحزاب الإسلامية وبالأخص الشيعية منها على السلطة السياسية.ب –تأثير العامل الدولي على السياسة الوطنية العراقية متجسدا بالتدخل الامريكي ومشاركة الجوار الإسلامي الطائفي في بناء الدولة العراقية.استنادا الى ذلك نسعى الى تأشير سمات النظام السياسي السائد في العراق والتي اجدها متمثلة في الموضوعات التالية -- أولا – تقاسم أحزاب الإسلام السياسي للسلطة السياسة وأجهزتها الإدارية.ثانيا – تقاسم سلطة البلاد الوطنية بين ثلاث كتل طائفية – قومية متجسدة ب- (أ) قيادة المكون الشيعية لسلطة البلاد السياسية. (ب) حصر رئاسة برلمان الدولة العراقية بالأحزاب السنية. (ج) تمتع إقليم كردستان العراق بحقوق جمهورية ......
#الوطنية
#الديمقراطية
#والتداول
#السلمي
#للسلطة
#السياسية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768482
الحوار المتمدن
لطفي حاتم - الوطنية الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة السياسية.