الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ال يسار الطائي : لا تسأل مصابا بعمى الألوان عن لون تريده لبيتك..
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي من المسلمات الحوارية اختلاف الاراء وتلك ميزة للتباينبين البشر في الفكر والمزاج وحتى الذوق.هذا التباين يجعل للحياة ديمومتها فالاختلاف يصنعهدفا يسير لنيله الإنسان سلبيا كان او ايجابيا حسبمايحمله من فكر و ثقافة يعتقدها، ويخلق تدرجا فيالإدراك والتمييز يبدأ من عمى الأفكار وينتهي بالنبوغ.وبموجب هذا التدرج يعي العاقل ما الجدوى من الحوار.ان ما يفرضه المنطق و العقل حقيقة ثابتة و هي أن لاتستشير مصابا بعمى الألوان باختيار لون الاصباغ التيتريدها لبيتك لانه لايميز بين الألوان، و لا تدخل معهبحوار عن أجمل الألوان لانكما ستختلفان و يتحولالحوار إلى سجال وجدال وربما صدام او قطيعة.لقد عملت كثير من الجهات المتحزبة ذات الألوانمحدودة الرؤيا على نشر فايروس منقول عبر وسائلالاعلام بكل أشكالها لبث مرض عقلي يصيب الادمغةالبسيطة بعمى الأفكار فلا يعود مميزا بين الجمال والقبحالعقائدي و حتى الأخلاقي، وبسبب حالة الفوضى التييخلقها الأقوياء رغم قلتها يكون انتقال فايروس العمىالفكري والجهل حد الهبل سريعا لدى العوام رغم كثرتهاكي يستديم التناحر فيما بين مكونات المجتمع وتستديمقوة الأقوياء وتبعية العوام لهم.....سعد الطائي ......
#تسأل
#مصابا
#بعمى
#الألوان
#تريده
#لبيتك..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687675
رزان الحسيني : يعاملون المُدمن كما لو كان مُصاباً بالإنفولنزا
#الحوار_المتمدن
#رزان_الحسيني اكثر الناس المحبّين حولك حين يقولون: نحبك، هل نستطيع المساعدة؟ لا يُساعد الأمر بالفعل حتى تُدرك ذلك بنفسك، كانت هناك لحظة كما لو أن الإله قد فتَح باباً من السماء واسقط شعاعاً مُضيئاً على وضعي، فاستجبت لذلك: أوه! ما الذي كنت اقوم به خلال السنوات السابقة؟ عليّ إيقاف ذلك.هكذا اخبر ماثيو بيري (تشاندلر بينغ من برنامج Friends)، اوبرا عن معاناته مع الإدمان.الفترة الاخيرة شهدنا جريمة تقشعر لها الأبدان بفعلِ شخصٍ مخمور او مُدمن، سلّطت الضوء على ظاهرتين شائعتين جداً في مُجتمعنا، الأولى تعاطي المخدّرات والمشروب مثل تعاطي "البراسيتمول"، والأخرى تعامل افراد المجتمع والأسرة للشخص المُدمن كما لو كان شخصاً عادياً لا يُعاني من خللٍ ما.كم مرةً سمعنا أن "فلان جيراننا يتعاطى، يشرب" دون ان يُبدي القائل أيّ إمارة قلق او حذر من جانبه؟ كم مرةً سمعنا "اعرف احد اقاربنا يتعاطى" دون ان يُبدي القائل اي محاولة لعلاجه او حتى الخوف منه؟ إنهم يعاملون المدمن كما لو كان مُصاباً بالإنفلونزا، عادياً جداً.. فتراهم يعيشون معه وبجانبه، يثقون به "اخاً او زوجاً او إبناً" ويدعونه يبقى حيثما اتفق ومع من يحلو له..لا يجب أن نتعايش مع أيًّ مدمن كان، حتى لو كان -في اوقات وعيه- خلوقاً ومُحترماً. لأنه متى ما كان مُخدراً فهو شخصاً آخر حتماً، شخصاً قد يقتل، يسرق، ينهب، ينتحر -على اقل تقدير- يقوم بكل ما هو غير متوقع، ولا يجب أن نهمل الأمر او نتستر عليه فيما لو كان الشخص قريبنا ونحبّهُ، فالإهمال نفسه إجراماً بحالهِ قد يؤدي الى ما هو اسوأ من الإدمان. لذلك يجب ان تكون هنالك اليد التي تشدّ وتقسو فوق يده، ليتجاوز هذه المحنة، وتلك اليد هي يد الأهل والمُحبين حتماً، فمن غير المنطقي ان تُسحب عنه -خوفاً او جهلاً- وهي الوسيلة الوحيدة لإنقاذه.فضلاً عن آثار الإدمان للشخص نفسه، لن يكون قادراً على العمل، ولا على الدراسة والتطور، ولا حتى على الحب والثقة بأحد.. فهوسهُ الاول والاخير في المُخدر، وقد يفعل ما يجب حتى يحصل عليه، او يفعل ما لا يريد -بحالات وعيه- تحت تأثيره.من منّا لا يبحث عن السعادة والبُعد عن الواقع، حتى ولو لوقتٍ مُعين؟ ومن منّا لا يحترم الحرية الشخصية؟ لكن اما آن أوان معاملة هذا المرض المؤذي، للجميع، معاملة مرضٍ حقيقيّ؟ هل اصبحت السعادة مقتصرة على المخدر فجأة؟ اين ذهبت الغيوم، والموسيقى، والشعر والكتب، اين المسرّات الصغيرة والعائلية مكانها من ذلك؟ ......
#يعاملون
#المُدمن
ُصاباً
#بالإنفولنزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704091