الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم خليل العلاف : أرصفة الحرب .........مجموعة شعرية جديدة لشاعر الموصل الاستاذ سعد العبيدي
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل وهذه مجموعة جديدة اخرى تضاف الى المجموعات التسع لشاعر الموصل المعاصرة الاخ العزيز والصديق الاستاذ سعد العبيدي . وأنا شخصيا أقرأ له ، واتابعه ، واقر بشاعريته مع انني بعيد عن ميدان الشعر ، لانني - وببساطة شديدة - انسجم مع قصائده شكلا ومضمونا ، واجد انها تعبر عن احساساتنا الحقيقية ونحن نعيش في مدينة الموصل المدينة العنقاء التي رأت ما لم تره اية مدينة من مدن العالم باستثناء حلب من صنوف الدمار والتخريب الممنهج لكنها خرجت وهي تتسامى على جراحاتها وتحاول النهوض والتقدم .(47) قصيدة يضمها ديوان أرصفة الحرب تضج بالمعاناة والامل والشكوى والصبر والحب والجمال .قدم لها الشاعر الصديق الدكتور بشار نديم الباجه جي الذي حاول تأطير تلك القصائد ، والاشارة الى دقة اختيار عناوينها . وما يهمني أنا كيف يقرأ المتلقي القصيدة ، وماذا تترك فيه من مشاعر واحاسيس ، وما تفجر عنده من طاقات ايجابية ، وكيف يمكن ان نحس بما اراده الشاعر من ربط في القصيدة لعنصري الشعر والحب ، والشعر والحياة والشعر والوطن . ما يهمني أنا - كمؤرخ وكقارئ - هل انني قادر على تفهم ما يريده الشاعر ؟ هل انني استطيع وببساطة ان المس ما يقدمه الشاعر من صور ذهنية تعينني على ان اتفهم الحياة وما يدور حولي؟ .القصيدة هكذا انظر اليها .. في قصيدته الجميلة ( عيون الجريدة ) اقرأ ما اريد ان اقرأه انا وانا اطالع في الجريدة :أتأمل ...صورة ...معلقة ..على الجدار يوم كنتُ أحارب وحدي وخيالكِ ..يدور ..حولي لملمة آخر شظية سكنت ..جسدي وتأبى الرحيل وفي قصيدته ( نغمات الصباح الحزين ) ينادي الشاعر ويقول: ايتها الحبيبة التي تزورني في المنافي البعيدة ضفائرها السوداء يذكرني بشرائط المدرسة الحمراء تحتضنني بكل لهفة تترك يداها في يداي مثل فرشاة في لوحة قديمة تحمل الحقائب المتعبة وتمضي في دروب امتدت في ذاكرتي ويتواصل الشاعر مع الذكريات ، مع مدينته الغافية التي غرقت بضباب خفيف وهو يلملم حطام ايامه .وكم هي الصورة جميلة ومعبرة ، حين يتمثل السرير الذي يغفو عليه لصا ظريفا يحاول سرقة احلامه ؛ ففي قصيدته (قصاصة ورق ) يقول :اشعر بالجوع وصديد الليل يتسرب من بين اصابعي اشعر بالنعاس والسرير لص ظريف يحاول سرقة احلامي وفي قصائد اخرى يبحث عن امرأة من بين ضلوع المحنة ... مثلا في قصيدته الرائعة ( تقلبات ..خريفية ) .وفي قصيدته (تداعيات ..حرب ) يحاول لملمة جثة محروقة :سقطت خوذتي فوق اديم التراب وانا احاول ان الملم بقايا جثة ٍ محروقة قبل ان يشتعل فتيل المعركة اشعتُ سيجارتي الاخيرة نقاد الشعر لابد ان يقفوا عند القصائد ال (47) هذه التي يضمها الديوان ( ديوان أرصفة الحرب ) ، ادعوهم - باخلاص وصدق- فشاعرنا سعد العبيدي ونصوصه لابد ان يكون في دائرة ضوء النقد الشعري وادعو الاستاذ الناقد الدكتور محمد صابر عبيد وادعو الاستاذ الناقد الدكتور احمد جار الله ياسين ليقفا عن منجز (سعد العبيدي) الشعري وارى انهما سوف يكتشفان ما نحن اليوم بحاجة اليه من الشعر .فقط انوه بان شاعرنا سعد العبيدي يخط ، بصعوبة ودقة وصبر ، مكانة له لائقة به في سجل الشعراء الموصليين العراقيين الخالدين .. هو من مواليد المحلة الخالدة مدينة الرجل الصالح عبدو خوب سنة 1961 في الموصل وهو خريج معهد المهن الصحية 1983 وكان ينشر قصائده في بعض صحف الموصل الورقية والالكترونية . ومن مجاميعه الش ......
#أرصفة
#الحرب
#.........مجموعة
#شعرية
#جديدة
#لشاعر
#الموصل
#الاستاذ
#العبيدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700887
أمين ثابت : زمن بلا نوعية قصة قصيرة إهداء لشاعر اليمن الثائر عبدالله البردوني
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت - السلام عليكم.- أهلاً... ما معك في القاهرة؟-كالعادة. (أجاب).. "تَهْيِيِص" و.. إذا ممكن.. نعمل "بِزْنِسْ".سبعة عشر عاماً من السفر، أصادفه في كل المطارات، سوريا.. روسيا.. تركيا، قبرص.. الإمارات، وفي لقاءات أخرى.. مترحل إلى أمريكا، لندن، هولندا.. وهونكونج- كأن الزمن يظل واقفاً مكانه- ذات اللغة، والبسمة الكاشفة عن أسنان سوداء منخورة – من كثرة تعاطي القات والتدخين.أكثر من مرة.. كان جيبه عامراً برزم مالية- ظاهرة- من فئة المائة دولار- هذه المرة تحدثنا قبل الخروج من صالة المغادرة، ذهب الى مصرف المطار.. ليفك فئة ألف دولار.- حمداً لله على السلامة.. يا بهوات.لم ارفع رأسي لكل من يقترب متحدثاً معنا- كان على الدوام يشعر بالفخر لسماع مثل هذه النعوت!!..- لم نصرف بعد. خذ دولار.أما من كان ضابطاً.. برتبة عالية، يخرج له عشرة دولارات.. مع تقديم الاعتذار الجم.. بأنه لم يصرف بعد – إنه .. بدوي أصيل – ألسنا أصل العرب، لذا فالكرم .. من طباعنا!!..انه ذاته منذ وقت طويل- كانت عاملات المطار و.. الضابطات يأسرن لبه، خاصة الحسناوات.. بشعرهن الأشقر وعيونهن الزرق- كن سوداوات الأعين.. لا يلقين منه اهتماماً- فالبلد مليء بهن، إلا من كن واسعات الحدقات بحواجب مقوسة كالهلال على شعر اسود منفوث.. بقوام وعنق أبيضين- كالمرمر- كما يصفهن- ويزداد تلذذاً إذا ما كانت النهود متوترة الانبعاج إلى الخارج- سفرياته الكثيرة علمته مفاتيح لغة التخاطب- الغزلي- لكثير من البلدان- رغم كونه أمياً…***بعد ثلاثة لقاءات بدأ الحديث بيننا، وبالطبع كان هو مبادراً:- الأخ.. يمني؟.- نعم- هل تدرس هنا؟- نعم- أنا.. في سياحةكيف الأمور هنا؟- ماذا تريد ان تعرف؟ (سألته)- "لِلْمَه؟ .. سياحة".. أنت تعرف!!- كل شيء مفتوح .. هنا.. المهم الفلوس.اخرج رزمتين بآلاف الدولارات- فَجِعْتُ بما أرى- بعد كل هذا الزمن الطويل، تكاد بدلته تكون ذاتها، والتي لا تليق كلبس.. لإنسان يغادر خان اليمن -المسمى صالة المطار- عند الوصول أو المغادرة- جيئة.. وذهاب.- الله كم هي ساحرة... تعال. (ساحباً لي من يدي، كأننا أصدقاء من عمر بعيد)يفتتح نقاشاً معها، مخرجاً رزم الدولارات.. منقلها من جيب إلى اخر، يفتعل أحاديث الظرف-على الدوام يُقابَل باستحسان، وأحياناً يُعطى عناويناً- كان مرأى النقود يسيل لعاب من يختارهن لمتعة الكلام، يعطيها فئة خمسين دولار.. وأحياناً مائة.. كفاتحة للتعارف.- مكانك تدرس؟!.قالها بضحكة لا غزة لم تعجبني، وسريعاً عاد للملاطفة عندما لحظ تغير سحنتي- أنا كالعادة، ما رأيك تيجي معي يومين- رَوِّحْ عن نفسك قليل- ما بالك دائماً حزين، كأن الدنيا.. فوق رأسك.اذكر الثلاث لقاءات الأولى عند بدء تحادثنا، انه شيخ.. ابن شيخ- الدنيا بخير.. والفلوس كثير، الله يخلي لنا الزعيم!- النظام وطني، والبلاد فيها خيرات، "بس".. لو يخلصونا من الانفصاليين- هذا ما يكرره مع من يصدف اللقاء معه طوال العقد الماضي وحتى هذه اللحظة، أما قبلها: (الشيوعيون هم المخربون)، لو نبيدهم ستكون البلاد بخير.- يا أخي.. لا يوجد شيوعيون.. لدينا.- كيف؟ .. كـ.. لهم.. المبنطلين... كلهم "يشتون" الحكم... والله لن تكون لهم.. حتى لو اضطررنا لذبحهم.لم يعلم في كل اللقاءات التي صادفني بها.. لماذا يكثر السفر.. مثله! -كان يقول ان وجهي يبين انني بن ناس- خاصة عندما كان يسهب عن مفخرة القبيلة التي يتشيخها والده، وقوة ......
#نوعية
#قصيرة
#إهداء
#لشاعر
#اليمن
#الثائر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740354