الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرضا المادح : أبو العباس الثوري *
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرضا_المادح هل غادرتَ ...؟!أم ترجلتَ من صهوةِ فرسكَتنشدُ الراحةَ وتجادل ...؟ كيف سأنعيك ...؟ وأنت لازلت بأفكارك تقاتل كان حلمك وحلميأن نلتقي في البصرة في بغدادفي فلسطينفي دمشقفي حدائق الحَمامننثر الوردَنحققُ الأحلامَنرقصُ مع الأحفادِفي نشوةٍ وانسجامأي حزنٍ تركَ رحيلك في قلبي ...؟!هل هو حقيقةأم احلام ...؟! * ناجح عبد الزهرة الفضلي – الشيوعي العراقي البصري النقي ، أبو العباس - لقبه في المقاومة الفلسطينية نهاية الستينات، توقف قلبه الطيب بتاريخ 18-04-2021 في دمشق.24-04-2021 ......
#العباس
#الثوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720261
أحمد صبحى منصور : إمام مدرسة الكوفة النحوية أبو العباس ثعلب
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة بدأ علم النحو بالخليل بن أحمد الذي وضع قواعده ومناهجه ،وجمع مفردات اللغة واستخلاص قواعد النحو من مشافهة الأعراب في البوادي ، وقام تلميذه سيبويه بكتابة ثمرة أعمال الخليل في كتابه المشهور ، وقامت بذلك مدرسة البصرة في علم النحو وجاء الكسائي يأخذ علم النحو عن الخليل ثم رجع إلي الكوفة وأسس مدرسة الكوفة النحوية ، واشتعلت المنافسة بين مدرستي البصرة والكوفة وتناظر سيبويه مع الكسائي ، وغلب الكسائي بنفوذه ودهائه ومات سيبويه بحسرته فقيرا شابا ، وتأججت الخصومة أكثر بين المدرستين في القرن الثالث الهجري حيث عاش إمام مدرسة الكوفة وهو أبو العباس ثعلب (200ـ 291هـ) وإمام مدرسة البصرة محمد بن يزيد المبرد (210ـ 285هـ).. وكان العداء بينهما من أهم المعالم الثقافية في ذلك القرن .. وقد عرضنا للمبرد في مقالة سابقة ، فمن هو ثعلب ؟نسبه ومكانته عند أتباعه في مدرسة الكوفة النحوية هو أحمد بن يحيي بن زيد بن سيار، من أصل فارسي مثل الكسائي وسيبويه ، وقد اكتسب ولاء بني شيبان ، واشتهر بلقب ثعلب ، كما اشتهر بكونه إمام الكوفيين في النحو واللغة . بين ثعلب والكسائى مات الكسائى عام 189 ، وكان مولد ثعلب فيما بعد ، أى عام 200 . أي لم ير ثعلب الكسائى ولم يلقه ، ولكنه تأثر بالمناخ الثقافي الذى ساد بتأثير الكسائى والدولة العباسية ، واستمرار مدرسة الكسائى بتلميذه الفرّاء ، وهو شيخ ثعلب . ثعلب لم يكن مثل الكسائى في:1 ـ انحلاله الخلقى وصلته القوية بالخلفاء العباسيين.2 ـ وكان ثعلب أكثر تدينا من الكسائى بدينه السُّنّى ، كان يخاف أن يكون قد قصر في أمر دينه هذا ، حين ركّز في علم العربية واللغة ، على حساب القراءات والحديث والفقه ، فيقول لأبي بكر بن مجاهد : " يا أبا بكر اشتغل أصحاب القرآن بالقرآن ففازوا واشتغل أهل الفقه بالفقه ففازوا واشتغل أصحاب الحديث بالحديث ففازوا واشتغلت أنا بزيد وعمرو فليت شعري ماذا يكون حالي في الآخرة"؟وكان ثعلب مثل الكسائى في : 1 ـ ( رواية الحديث ) . سمع ثعلب الحديث ضمن علوم أخرى عن جملة من العلماء ، منهم إبراهيم بن المنذر الحزامي وابن سلام الجمحي وابن زياد الإعرابي وابن المغيرة الأثرم وسلمة بن عاصم وابن عمر القواريري والزبير بن بكار . ومثل الكسائى أيضا روى عنه اليزيدى وابن سليمان الأخفش وابن عرفة الأزدي وابن الانباري وعبد الرحمن الزهري وأبو عبد الله الحكيمي وابن كامل القاضي وأبو عمر الزاهد وأبو سهل زياد وابن مقسم . ويقول ثعلب عن نفسه أنه سمع من ابن عمر القواريري مائة ألف حديث ، وأنه لقي أحمد بن حنبل فقال له ابن حنبل : " فيم تنظر ؟ " فقال : في النحو والعربية . 2 ـ مع دراسته للحديث إلا أن حبه للعربية ولغتها كان شديدا، يقول : " طلبت العربية واللغة في سنة 216، وابتدأت بالنظر في كتب الفراء وسني ثماني عشرة سنة وبلغت خمسا وعشرين سنة وما بقي مسألة للفراء إلا وأنا أحفظها وأحفظ موضعها من الكتاب ، ولم يبق شيء من كتب للفراء في هذا الوقت إلا قد حفظته "..الفراء هو أبرز تلاميذ الكسائي وهو الذي حفظ علمه . وعندما أتقن النحو أكب علي الشعر والمعاني والغريب ولازم ابن الأعرابي بضع عشرة سنة وامتاز بجودة حفظه حتى قال : " إنما فضل أبو العباس ثعلب أهل عصره بالحفظ للعلوم التي تضيق عنها الصدور ." 3 ـ ومثل الكسائى أيضا اشتهر ثعلب بالقراءات ، فيذكرونه ضمن أصحابها ، وقالوا إنه روي القراءة عن الفراء عن الكسائي وأن له كتابا حسنا فيها ، وأنه روي القراءات عنه ابن مجاهد وابن الانب ......
#إمام
#مدرسة
#الكوفة
#النحوية
#العباس
#ثعلب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740299
سامي الاخرس : صاروخ العباس
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس جاء تصريح الرئيس محمود عباس ليعبر عن الحالة الفلسطينية، وسط صمت ونفاق العالم الذي يرى ويسمع ويدرك جرائم العدو ضد أطفال فلسطين، ونساء فلسطين، ويرتكب منذ 74 عامًا كلِّ موبقات الإجرام ضد شعبنا الفلسطيني، وعلى وجه التحديد مذبحته الأخيرة في جباليا بحق أطفال عائلتي نجم وأبو كرش معترفًا ومقرًا بهذه الجريمة وما تلاها من اعدامات ميدانية ضد الشباب الفلسطيني في الضفة الغربية.أجاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس على سؤال أحد الصحفيين في المؤتمر الصحفي الذي أعقب زيارته لألمانيا الدولة التي حاول من خلالها الصحفي استغلال الحدث والدولة ليحرج الرئيس بسؤاله عن عملية ميونخ البطولية التي نفذتها مجموعة أيلول الاسود ضد البعثة الرياضية الصهيونية، ليأتي رد الرئيس أشبه بقنبلة تفجرت متشظية بالعالم بأسره لتحمل المظلمة الفلسطينية وتترك للعالم أنّ ينافق ويكابد الحقيقة، ولا أعتقد أنّ الرئيس الفلسطيني أجاب بهذه القوة عفويًا أو مجرد هجمة مرتدة بل كان جوابه يحمل مظلمة شعبه، ومواجهة مباشرة مع النفاق العالمي الذي يصم آذانه ويغمض بصره ضد الجرائم الصهيونية منذ اقتلاع شعبنا، ويباغت هذا العالم بمسؤولياته التي يتجاهلها تجاه شعبنا الفلسطيني.ثارت وسائل الإعلام الصهيونية والغربية على تصريح الرئيس أبو مازن انطلاقًا من حصرية الهولوكوست الذي تحاول الحركة الصهيونية أنّ تجعله حصريًا لها، وسيفها الذي تشهره بوجه العالم وكلِّ من يحاول الاقتراب منه أو الجدل فيه، رغم أنه وفق الروايات التاريخية محل جدل دائم ومستمر وأنّ الرواية الصهيونية حول الهولوكوست هي رواية مشكوك في صحتها وفق المؤرخين، وأنّ هذه البقرة المقدسة لا يجب أنّ يقترب لها أحد، فكيف بالرئيس محمود عباس سلط الضوء على الهولوكوست الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني منذ أربعه وسبعون عامًا، لَم يغادر بها يومًا دون جريمة أو جرم صهيوني ضد شعب أعزل يناضل من أجل حقوقه المشروعة دوليًا.المؤسف بردة الفعل على تصريح الرئيس أنّ هناك من حاول أو يحاول من أبناء جدلتنا أنّ ينتقد الرئيس وتصريحه تساوقًا مع الرواية الغربية والرؤية الغربية، وتدعيم للرواية الصهيونية بشكل غير مباشر، في حين أنّ الرئيس محمود عباس لَم يخطئ ولَم يوجه أيّ إهانة للغرب أو حتى للرواية الصهيونية، ولكنه أسقطها على ما تمارسه الدولة الصهيونية ضد شعبنا، وأنّ مظلوميتهم التي يتسترون خلفها ويشهرون سيفها في وجه العالم، هم من يمارسوها قولًا وفعلًا، ومؤرخة أمام ناظر العالم، ولا يمكن الجدل فيها أو إنكارها أو التنكر لها. فنحن أصبحنا أكثر ميلًا أو البعض منا لمحاولة التناغي مع الرواية الغربية والمزاج الغربي الذي يشارك عمليًا في مذبحتنا وفي الهولوكوست الفعلي الذي تمارسه الدولة الصهيونية ضد شعبنا.لقد استطاع الرئيس الفلسطيني بتصريح من بضع كلمات أنّ يفجر الجبروت الصهيوني الممارس عسكريًا، وسياسيًا، واقتصاديًا ضد شعبنا الفلسطيني، والتغول ضد الحق الفلسطيني الثابت والتنكر له، وأنّ يجعل شظايا هذه المواجهة تتفجر لتهز أركان هذه الرواية، وهذا العدو.فهمنا للسياسة إنها فن الممكن، وهذا الممكن الذي نؤمن به إنّ أمن به غيرنا، ولكن في فلسطينيتنا وما يحدث لشعبنا فإن سياستنا يجب أنّ تبنى على غير الممكن، تبنى على المواجهة بكلِّ الساحات والميادين لما يرتكبه هذا العدو من جرم، وأنّ لا نسلم للغرب أو غيره بما يمليه علينا سياسيًا أو يحاول أنّ يسربه لنا كأنه تاريخ مسلم به، ويجب التفاعل معه، وهذه مسؤولية المثقف الفلسطيني الذي عليه أنّ يؤمن بأن الرواية الصهيونية ليست مقدسة وليست مجردة، علينا أنّ نؤمن بها وبقطعيتها، فهي مجرد رو ......
#صاروخ
#العباس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765728
اسماعيل شاكر الرفاعي : يوميات عاشوراء 3 نهار قطع يد العباس
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي يوميات عاشوراء ( 3 ) نهار قطع يد العباسُقطِعَت في ساعة من ساعات يوم المعركة ، يوم قتل الحسين : يدَ العباس حامل راية الحسين في المعركة ، وهي لحظة سامية من لحظات التضحية والبطولة . اذ توجه العباس بمشورة من الحسين الى نهر الفرات لجلب الماء لعوائلهم العطشى ، وكان على العباس لكي يصل شريعة الماء ان يزيح من امامه أرتالاً من عسكر " بن سعد " المدججين بالسلاح بمفرده . ما اعان العباس على هذه الإزاحة لعشرات الجنود من امامه : هيبة النبي في اذهان الناس : جنوداً ومدنيين ، والخوف من مس أجساد اولاد النبي بأذى ، فكانوا ينزاحون عن طريقه وهو بتقدم صوب شريعة الماء .. يلمس المدقق في اخبار المعركة التي نقلها لنا الطبري عن ابي مخنف ، وقرأها لنا بحرارة ومشاعر ملتاعة على اشرطة الكاسيت ، الشيخ عبد الزهرة الكعبي : قلق العسكر واضطرابهم الفكري التي زرعتها هرمية السلطة في اذهانهم : بين طاعة اوامر الدولة والإقدام على قتل اولاد النبي ، وبين نزع هذه الطاعة والتوجه الى تقديس الموروث ، لكن قطع يد العباس حسمت هذا القلق الذي تلاه : ان الحسين ظل وحيداً في المعركة ، وعليه ان ينحني لبريق السيوف اللاصفة صوبه ، او يستمر في مناجرة جيش من 10 آلاف فارس . وكل عام اسرح لساعات في خيالي مناقشاً هذا التناقض الضخم لدى امة تدافع بشراسة عن قيم الدين التي جاء بها النبي ، ولكن خواص هذه الامة قد أمعنوا ذبحاً بعائلة النبي وباولاد بنته وأحفادهم . وكل عام يخون ذكراه : الداعون اليه ، ويغتنون بطقوس الندم عليه ، بهدايا الناس وبنذور الأمهات ، ويذهبون الى بيوتهم بعد مساء اليوم العاشر : يوم الحجة ، فيما نظل نحن الحالمين بالحسين وبسواه من الثوار : يقظين : نسرق السكائر وندخنها في السر حتى فجر ليلة " الحجة " التي سيختلط فيها دم المطبرين بدم الحسين الذي قتل في النهار السابق على ليلة الحجة ...تقضّى عاشوراء هذا العام ايضاً من غير ان تفعل مواكب : الزنجيل والقامة واللطم ، شيئاً لتغيير الظروف التي قتلت الحسين ، والتي تنتج كل عام قتلة جدد لشخصه . منذ 1400 عام يمارس الشيعة ألواناً من عقوبة جلد الذات وايذائها تعبيراً عن الندم الذي شعروا به على تأخرهم عن نصرة الحسين ، وحين وصل الى ارض المعركة قلة من أنصار الحسين ، ووجدوا ان كل شيء كان قد انتهى : مات الحسين ، كما يقول ابو مخنف : راوية المعركة الاساسي ، ونجحت السلطة في تثبيت دعائم اللاعدالة والظلم : ندموا بشدة على تأخرهم ، وعبروا عن هذا الندم بأن بدأوا يحثون التراب على رؤوسهم ويمزقون ثيابهم ويلطمون صدورهم . ومحاكاة لما فعل هؤلاء الانصار المتأخرين عن لقيا الحسين ونصرته ، بدأت اجيال الشيعة اللاحقة تنظم جموعها وتمارس طقوس التعبير عن الندم بإيذاء الجسد . ومنذ ذلك الوقت 61هـ ، كان الندم الشيعي ممزوجاً بالغضب يعبر عن نفسه بأشكال نضالية واحتجاجية مختلفة ، الّا انها فشلت جميعاً في بناء الدولة - البديل ، والقضاء على الظروف التي تنتج سفاحين وقتلة وظالمين للحسين ولسواه من الثوار اللادينيين . واستمر الشيعة يعيدون انتاج فضاءهم المذهبي عبر مواكب العزاء وطقوس الندم حتى عصر الاستعمار الذي نجحت فيه المراكز الامبريالية الاوربية من ادخال جميع اديان الشرق ، ومنها الاسلام الى مصهر اعادة تكييف مفاهيمها بما ينسجم والإيقاع العام لطريقة نهب خيّرات هذه الشعوب بغطاء من ايديولوجية " تمدينها " . قاوم الفقه الاسلامي السني ( وقد استعار التأويل المعتزلي المبني على اولوية العقل على النقل ) هذه الآيدلوجية الاستعمارية على يد الأفغاني ومحمد عبدة ، كما قاوم فقهاء الشيعة ذلك عبر ثورتي ......
#يوميات
#عاشوراء
#نهار
#العباس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766164