الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض زوما : الغادرون والضحيّة
#الحوار_المتمدن
#رياض_زوما (خاطرة بأختصار).......................أصبح لدي قناعة بأن الأنسان هو مولد الشرور وهو أكثر غدرا من المحيطات والبحار والكوارث والحيوانات المفترسة بأنواعها البرية والطائرة والبحرية ,كنتُ أسمع ان البحار ابتلعت اناسا كُثُر فهي لا ترحم وسمعت بأن الحيوانات المفترسة البرية تأكل ( الأنسان والحيوان ) أحياء لكني لم أسمع أن الأنسان هو بحر عميق جدا بلا شواطيء ولا أمواج مثل مثلث برمودا .. المحيط أو البحر يغدر فجأة دون رجعة ودون تعذيب طويل ودون الاَم طويلة الأمد بينما الأنسان اذا غدر فانه ربما يحدث جرحا عميقا جدا بضحيته ويجعله يظلُّ نازفاً ربما لفترات زمنية طويلة جداً يعاني انواع العذابات والالام حتى يفارق الحياة , بل وأحياناً يستمر في تجريع الضحية مزيدا من الالام والأسى والعذاب عن عمد تصل الى مرحلةٍ تطلب الضحية عندها الموت ولا تحصل عليه وكأن الموت يصبح رحمة للضحية ... هذا ما يحدث لشعب العراق كله والجلّاد الغادر هو أيران وتابعيها من حزب الدعوة العميل و بعض المعممين ومعهم معظم السياسيين ... ما أقصده هو وجود بشر اكثر فتكا من البحر والأسد ولا يستحقون كلمة انسان لكنني لا ألبس نظارة سوداء لكي لا أحكم على كل الناس فالفاسدين والعملاء هم قلّة حاكمة .. تحيتي ......
#الغادرون
#والضحيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715951
سالم عاقل : قُربانُ الخِلافَةِ الراشدِيَة - والضَحِيَةُ طِفلَةٌ عَرَبِيَة
#الحوار_المتمدن
#سالم_عاقل "26329- حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال وحدثني حسين بن عبد الله بن عباس عن عكرمة مولى عبد الله بن عباس عن عبد الله بن عباس عن أم الفضل بنت الحارث أن رسول الله صــــــــــــــــــــــلى الله عليه وســــــــــــــــــــلم رأى أم حبيبة بنت عباس وهي فوق الفطيم قالت فقال: لئن بلغت بنية العباس هذه وأنا حي لأتزوجنها" (مسند احمد- باقي مسند الأنصار)https://islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&ID=25638&bk_no=6&flag=1ها هو الكاهن صلعم يشتهي طفلة فوق الفطيم، والتي بالت على حجره في حديث آخر، فلو كان الكاهن صلعم متمم الرذيلة، قد كتبت له الحياة حتى تتمكن من اللعب بالأرجوحة بنية العباس، لكان حالها حال تلك الطفلة ذات الست سنوات، والتي بدلا من ان تجد عطفا من جَدِّها، وجدته يدلك اربه بين فخذيها، والمسكينة لا تعرف ما هو اربه ومقصده من وراء ذلك، وكيف لها ان تعرف وقد كانت طفلة، ولم تُقبَل بالمدرسة الابتدائية لصغر سنها، وصدقا لو ان كل ما قاله وفعله الكاهن صلعم صحيح ويرضي الله القدوس، وفي صالح البشرية، وان القتل والسبي وتمسكنه الى حين تمكنه للفتك بكل من وقف في طريقه او هجاه كأُم قرفه التي شقها الى نصفين، لكان كل ذلك من الممكن ان نغض الطرف عنه ونجد التبرير له، لكن ان يفخذ طفله بعمر الست سنوات ولثلاث سنوات متتالية، والتي لا تمتلك الا فتحة تبول من خلالها، وليس عندها أي مقومات أنوثه، فما هو المبرر لكاهن القبيلة لفعل ذلك، سوى نهمه وشبقه وشذوذه الجنسي والنفسي، وهذا ثابت في احاديثه التي يَعِدُ فيها اتباعه الذين يقتلون في محرقته، بجنة بها حور عين في كل جماع يعدن ابكارا بأشراف الهه، وفي الدنيا لهم ملكات اليمين واليسار في دنياهم، للذين بقوا على قيد الحياة ولم يقتلوا، فمبرر هذا العمل السوقي الشاذ ليس الا الاستمتاع بعذاب المرأة، لأن الغشاء صالح للاستخدام لمرة واحدة، فوعدهم كاهن القبيلة ان يكون فض الأبكار متواصلا ومستمرا وبلا نهاية، امام ثلاثة وسبعون حوريه من بني الأصفر، ولو ان جميع العرب والبشرية كانوا يفعلون ذلك، كما يدعي أغلب أبناء الحظيرة المحمدية، فإنه ليس مبررا لنبي ادعى انه جاء ليتمم مكارم الاخلاق، ان يفعل ذلك ويدخل نفسه في شبهة الشبق والغريزة الجنسية، التي تطغى على العقل وتسلب الإرادة، كان يجب ان كان صادقا او على الأقل شريفا، ان يترفع وينزه نفسه منها او حتى لا يقترب النساء بتاتا الا بعلته (أي الزواج ببالغ)، وهو الذي اعتبرهم ناقصات عقل ودين، وبعد هذه المقدمة وما حز في نفسي من ألمٍ وحرقة، كتبت هذه المحاكاة والمواساة الموجهة للطفلة العربية الضحية، والتي كانت كقربان لاستلام عتيق بن ابي قحافة كأول حاكم للخلافة بعد مقتل كاهن القبيلة، مواساتي وتساؤلاتي مستوحاة من قصتها المأساوية، وما يحكى عنها وحُكيَّ عن احداثها، انها اول طفلةٍ عُرِسَ بها بعمر الست سنوات، عبر كل التاريخ البشري الذي سبقها، ونموذج يحتذى به لتعريس الطفلات بعدها ليومنا هذا: ايتها الطفلة الصغيرة، يا ضحية زمانها وطموحات أمها وابيها، وما تمناه الاب وطمح له الزوج الكهل النزق من رغبات دنيوية، ليرتمي على جسد هذه الطفلة، بينما هي بِدُميتها لاهيه، عائشة الزوجة الطفلة ام الطفلة الزوجة، مسكينة زمانها وضحية جنسها وسنها وامها وابيها، عائشة الطفلة الزوجة ماذا كان شعورها، ماذا عرفت ماذا خَبروها وهل خَيروها، يوم عَرضها يوم نَشرها على مرأى ذلك الشيخ الكهل الشبق النزق، كا ......
ُربانُ
#الخِلافَةِ
#الراشدِيَة
#والضَحِيَةُ
ِفلَةٌ
َرَبِيَة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740225
محمود الصباغ : السرديات القاتلة في -عصابات نيويورك-: أنساق الاضطهاد والضحية والمنفى
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ " أيها التاريخ لمَ يقال أن المنقار صُنعَ خصيصاً للإوزة ". لم أعد أذكر السبب الذي جعل رسام عصر النهضة الإيطالي "بييرو ديلا فرانشيسكا" ( القرن الخامس عشر الميلادي) يقول تلك العبارة التي علقت في ذهني، منذ زمن، من أحد هوامش صفحات الكوميديا الإلهية، كتعقيب من حسن عثمان مترجم الكتاب إلى اللغة العربية. لكن ما يقصده "ديلا فرانشيسكا"، ولم يفهمه، ربما، مارتن سكورسيزي، مخرج الفيلم، قد تفسره الحكمة القديمة التي تقول: "لا تقضم من التفاحة الكبيرة أكثر مما تستطيع مضغه". لطالما شعرنا بالرهبة، إن لم يكن بالرعب، من التجارب التاريخية التي غيّرت مجرى حياتنا، ولطالما كان يصدمنا تاريخنا الشخصي كلما نظرنا له من مسافة أبعد. ولطالما فشلنا في أن نكون "موضوعيين" في رؤيتنا "الذاتية" لتاريخنا هذا حين نكتشف -ربما متأخرين- كم نحن أسرى له بطريقة درامية مدهشة، سواء على هيئة تراجيديا أم كوميديا. ولعل هذا يفسر الاستخلاص "الأنتي ماركسي" التهكمي الذي كان يردده ميلان كونديرا: " أدركنا منذ زمن طويل أنه لم يعد بالإمكان قلب هذا العالم، ولا تغييره إلى الأفضل، ولا إيقاف جريانه البائس إلى الأمام". فقبل أن نعترف بالتاريخ غير الرسمي للجحيم، علينا أولاً أن نقرَّ بسردياته القاتلة. وعلينا أن نقر أيضاً أن المجتمعات ليس بنى (جمع بنية*) ساكنة لا حراك فيها.هكذا يبدأ فيلم "عصابات نيويورك" دون مقدمات، برغبة واضحة من سكورسيزي أن يصل لمبتغاه، فيضعنا في قلب الحدث حين يفتتح المشاهد الأولى على القس فالون وهو يحلق لحيته فيجرح نفسه، فيمسح ابنه الصغير أمستردام الدماء التي علقت على نصل السكين، فينهره الأب: " إياك أن تفعل هذا ثانيةً، دع الدم يسيل.. دعه يسيل، سوف يأتي، عليك، يوم وتفهم السبب". وهكذا حتى نهاية الفيلم يجعل سكورسيزي الدم يتدفق حاراً في جحيم الفوضى الملتهبة التي تذيب وتصهر نيويورك، التي يضعها القدر أمام تحد المدن العظيمة، لتحمل رسالة قيادة الأمة، فتخوض تجربة "و محنة" المدن الشبيهة التي تأسست على الدم، و النزعات الثأرية، وحتى لو جف الدم على السكين، فسوف يبقى أثره على نصله.. هذا ما يتذكره أمستردام عن والده القتيل: جرح على الخد و موس في اليد، في يوم معركة فاصلة. وتبقى السكين في يد الصبي وديعة تأويل، وتأويل مضاد، للتاريخ، كمحرض للثأر.يبدأ الفيلم إذن، في العام 1846، من أحد أحياء مدينة نيويورك المعروف باسم فايف بوينتس Five Points الفقير في مانهاتن السفلى، حيث تندلع حرب وجود طاحنة بين عصابة "الاتحاد البروتستانتي للسكان الأصليين الأمريكيين Protestant Confederation of American Natives" التي يتزعمها ويليام كاتينغ المعروف باسم "بيل ذا بتشر ( الجزار)" ، ومعظم أفرادها من أصول بريطانية وألمانية وهولندية" بروتستانت وأنغليكان"، وعصابة "الأرانب الميتة Dead Rabbits" بزعامة المهاجر الإيرلندي الكاثوليكي القس الذي قتل في نهاية المعركة على يد بيل الجزار، فيسيطر هذا الأخير على الحي، ويحظر عصابة "الأرانب المينة" في فايف بويتنس، يشاهد أمستردام الصغير مقتل والده، ويتن نقله إلى دار للأيتام في جزيرة بلاكويل. يعود أمستردام في العام 1862، إلى الحي بحثاً عن بيل لينتقم منه، فيعرّفه جوني سيروكو، أحد معارفه القدامى، بالعشائر المحلية لعصابات الحي، ليكتشف أن جميع هذه العصابات وحلفاء والده السابقين قد خضعوا بالكامل لوليم كاتينغ، الذي مازال يحكم سيطرته على الحي. فيلتقي أمستردام به دون أن يعرّفه بهويته الحقيقية. ويبدو أن بيل كرّس سيطرته على الحي من خلال حفل سنوي يقيمه في ذكرة انتصاره على عصابة "الأرانب الميتة" ......
#السرديات
#القاتلة
#-عصابات
#نيويورك-:
#أنساق
#الاضطهاد
#والضحية
#والمنفى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758280