الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد العزيز فرج عزو : بطولة الرماية السنوية علي الاطباق الطينية أو الفخارية والتي أقيمت بدولة الامارات 2020- 2021 وتعريف مبسط عنها
#الحوار_المتمدن
#عبد_العزيز_فرج_عزو في المقالة التالية نتكلم عن أحداث البطولة السنوية للرماية علي الأطباق الطينية والتي أقيمتبمنتجع الفرسان الرياضي الدولي بدولة الإمارات العربية من 1 ديسمبر 2020 وحتى الأولمن فبراير 2021.-- [[[ أولا ]]] اشترك في البطولة الآتي::------------ اشترك في البطولة عدد كبير من الرماة الرجال والسيدات علي مدي شهرين ووفقا لنظام هذه البطولة وهذه اللعبة أيضا تم اعتماد أول خمسة عشر طبقا طينيا تكون بمثابة طلقاتتدريب فيما تم تسجيل النتيجة في ضوء أخر عشرة أطباق طينية ليتأهل أفضل عشر رماةإلي نهائي البطولة. --- [[[ ثانيا ]]] نتائج البطولة النهائية أسفرت بالاتي:::------------ 1- حصول الرامي محمد الامجان خانا علي الميدالية الذهبية وجوائز المركز الأول وقد تم إصابة16 طبقا من أصل 20 طبقا.--- 2- حصول الرامي صالح الامجان خانا علي الميدالية الفضية وجوائز المركز الثاني وقد تمإصابة 15 طبقا من أصل 20 طبقا.--- 3- حصول الرامية أشجان صالح خانا علي الميدالية البرونزية وجوائز المركز الثالث وقد تمإصابة 14 طبقا من أصل 20 طبقا.--- [[[ ثالثا ]]] تعريف مبسط عن رياضة الرماية علي الأطباق الطينية أو الفخارية وهو الآتي::------------ الرماية علي الأطباق الفخار الطينية هي لعبة رياضية يصوب فيها اللاعبين الهدف علي الحمامة الطينية أي طبقا فخاري أو طيني يقذف في الهواء ليتخذ هدفا للرماة التي تطلقها آلة في الهواء ويستخدم الرماة بندقية رش تطلق قذائف تحتوي علي نحو خمسمائة رصاصة صغيرة يبلغ قطر الطبق الفحاري 11 سم وهذه اللعبة لها ميدان خاص بها.-- هذه كانت أحداث البطولة السنوية للرماية علي الأطباق الطينية أو الفخارية والتي أقيمتبدولة الإمارات في 2020 و2021 والي لقاء وبالله تعالي التوفيق. ......
#بطولة
#الرماية
#السنوية
#الاطباق
#الطينية
#الفخارية
#والتي
#أقيمت
#بدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712737
ليث الحمداني : مدارس العراق الطينية بين الراسمالية الوطنية والراسمالية الطفيلية
#الحوار_المتمدن
#ليث_الحمداني ليث الحمداني *أعادني تقرير نشرمؤخرًا عن انتشار المدارس الطينية في العراق وصور أخرى تداولها ناشطون عراقيون على وسائل التواصل الاجتماعي لتلاميذ يؤدون امتحاناتهم في العراء وهم يفترشون الارض. أعادني إلى الثمانينات، وتحديدا إلى عام 1987 يوم أدركت وزارة الحكم المحلي الصعوبات التي يواجهها التلاميذ في المدارس ذات الدوام المزدوج فقررت وبالتعاون مع وزارة التربية إطلاق المشروع الوطني لبناء المدارس الذي استهدف بناء 2040 مدرسة في انحاء العراق على أن يبدأ المشروع ألذي خصص له مبلغ 40 مليون دينار في كانون الثاني 1988 ويكون هذا المبلغ حصة الدولة من المشروع 50% من الكلفة ويسهم رأس المال الوطني (الصناعيون والتجار) بـ 50 %- الثانية. وفعلا تم تصميم نموذجين، الأول للمدارس الابتدائية التي يتراوح عدد صفوفها بين 14-16-18 صفا دراسيا مع المباني التكميلية، والثاني للمدارس الثانوية، وعدد صفوفها 24 صفا دراسيا مع 3 مختبرات والأبنية التكميلية.تم توزيع المدارس جغرافيا على المحافظات، وبرمجة تنفيذ المشروع على مراحل تستغرق ثلاث سنوات.ما يهمني هنا هو الدور الذي لعبته ألرأسمالية ألوطنية التي كونت ثرواتها من العمل والانتاج وخدمة الاقتصاد الوطني، تلك الراسمالية التي أسهمت في بناء العراق. ولآن الذاكرة لا تخدمني الآن بعد كل هذه السنوات فقد عدت الى دراسة الماجستير القيمة (جريدة الاتحاد ودورها الاقتصادي والثقافي والاجتماعي في العراق 1985- 1990 للاستاذ مثنى عبدالقادر عارف المقدمة لكلية الاداب في جامعة بغداد والتي اشرف عليها د.عصام خليل محمد .تشير الدراسة إلى أن اتحاد الصناعات العراقي دعا الصناعيين للتبرع للحملة حيث بادر الصناعيون للتبرع ماديا وعينيا. بعضهم تبرع بآليات ومعدات وسيارت نقل، وبعضهم تبرع بالمواد الإنشائية الداخلة في البناء من أبواب ومواد صحية وزجاج وغيرها، وبعضهم تبرع بالأثاث من مصانعه، والأهم والأبرز قيام بعضهم بالتبرع لإنشاء مدارس كاملة. وهنا اذكر انني وبحكم مسؤليتي عن تحرير جريدة (الاتحاد) حضرت حفلات افتتاح بعض هذه المدارس ومنها (مدرسة النصر الابتدائية المختلطة) التي أنشأها الصناعي يونس السماوي في حي الشهداء بمدينة الناصرية، و (مدرسة الشيماء الابتدائية) في منطقة الشواكة بجانب الكرخ التي أنشأها الصناعي فؤآد الوتار. وبنيت تلك المدارس حسب المواصفات الهندسية الموضوعة للمدارس الابتدائية تضم الواحدة منها (12) صفا دراسيا بالاضافة الى الساحة الرياضية وأبنية الإدارة والخدمات والمرافق الصحية.الدراسة تشير الى قيام مجموعة شركات الحاج محمود البنية وأولاده بإنشاء (مدرسة عدنان خيرالله الثانوية للبنات) في حي الخطيب في الكرخ التي ضمت (24 صفا) دراسيا مع 3 مختبرات وقاعة للحاسوب ومرسم ومكتبة وجناح إداري مع أبنية الخدمات والمرافق وساحة الرياضة، وقيام الصناعي موفق العلاف بإنشاء (ثانوية ذي النورين للبنات) المواصفات السابقة نفسها في منطقة الدورة ببغداد.ابرز الصناعيين الذين أسهموا في بناء المدارس عبدالهادي حمرة ومحمد كافل حسين وعدنان الحلي ومؤيد زكي شريف وغيرهم، وقد توقف المشروع بعد أحداث 2 آب. وكان عدد المدارس التي تم إنشاؤها 1356 مدرسة من بين العدد المستهدف 2040 مدرسة.هؤلاء الصناعيون وغيرهم من الممثلين الحقيقيين للرأسمالية الوطنية الذين كونوا ثرواتهم بالعمل والانتاج وخدمة الاقتصاد الوطني أنفقوا من أموالهم التي جمعوها خلال سنوات طويلة بعملهم وسهرهم وجهدهم لبناء مدارس لأبناء وطنهم . لم يكن ايا منهم (بعثيا) ولم نكن نعرف ماهي دياناتهم او مذاهبهم . فماذا فعل (ألرأسم ......
#مدارس
#العراق
#الطينية
#الراسمالية
#الوطنية
#والراسمالية
#الطفيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746021
فرات المحسن : في ذكرى عبور الشاعر رحيم الغالبي لجسوره الطينية
#الحوار_المتمدن
#فرات_المحسن في الثامن عشر من حزيران عام 2011 وبعد وقت قصير من إصداره لديوانه الشعري المعنون (جسر من طين ) ودعنا ورحل في حادث مأساوي الشاعر الشعبي رحيم الغالبي ابن الشطرة البار، فلذكراه الخلود. كان رحيم ينبثق جواري كل صباح ليرافقني ونتجاذب حديث المحبة والألفة. ضحكة بريئة كأنها صادرة عن طفل، ودقة في التعبير وذكاء وقاد، وحافظة أعجز عن مجاراتها. أربع سنوات كانت كل ذلك العمر الموشى بندى الحشائش وطراوة الروح، ما افترقنا فيها سوى عطل الدراسة.صبواتنا، ألق محبتنا، هواجسنا، مرحنا، شدونا وقوة شكيمتنا، وأملنا بأن مسيرتنا تمشي الهوينى نحو مرافئها الفسيحة المزركشة بضوء الأقمار. لن يثلمها القبح وأن القادم هو المسرة والوطن الحر.ما كنا لنعرف أننا مشبعون ببكائية تتوارثها الأجيال، وأن أحلامنا محشورة مضنوكة لحين، في مجمرة تتقد بها الأرواح وتضج بالدم القاني، فتتوقف نقطة الزمن الرجراجة ويباغتنا الشر، ونحن بعد لم نعب ضحكاتنا، ولم تكتمل نشوتنا، فنصمت وتمتلئ صدورنا قيحاً وصديداً.ما كنا لندرك أننا كالمسحورين نردد حزنا ونتوعد أرواحنا بأن الزمن سوف ينفصم وتنفلق نواته إلى شطرين لا ثالث لهما.. ابدًا لا ثالث لهما. حزن العراق حزننا نحن الذين أردنا له السعادة والحرية والفرح، وما لقينا أبدا في دروبنا غير البكاء والنواح، كأنه عاصفة قدر لها أن تلفنا، مثلما قدر لنا أن نكون دائما في جوفها. معادلة ظالمة بقدر قبحها. هدت فينا أحلى سنوات العمر.أليمشي بدربنه شيشوف يا أبو غيث .. لو موت لو سعادة.وأنشطر الزمن عنوة لتستباح وتقتل زهورنا، وتخمد ضحكاتنا ويتلوث البنفسج، ويتوقف صوت مزاميرنا وطرطشة الماء وكركرات الطفولة، وتندفع الضباع تنهش كل تلك الصباحات البليلة، وتحيلها عتمة قست وقست لتجف في مآقينا تلك الالتماعة، ويختفي ذاك البهاء، وتهرب منا الكلمات ونلوذ وراء صمت أشد وجعا وظلمة من عالم المكفوفين و الصم والبكم.ولكن لم تكن لتختفي من خاطري صورته حين يعود من مدينته ويستقبلني بوجه فلاح لوحته شموس الشطرة وتباريحها. كانت ابتسامته تحيله لطفل مشاكس فيبدو وكأنه أرق من نسمة وأفصح من فاخته.اجيتك ارد بالوحشه...مهركالولك نهر يمشي عكس ممشاهجي ضيّع مصبه وما بعد يلكاهاكول الهم :نهر ... من يرجع بشوكهيغمك بالعشك مجراهبحلم باجر يبوسك ،يدفه باللذه...تطيح الوحشه كلها اوياهولكن صاحبي وعلى غفلة عافني مثلما تواعدنا على لقاء، وعفنا سوية رائحة الياس وجلسات النادي الصاخبة، ورقة وحياء دكتورة حياة شرارة وضفائر الأستاذة ألف تينا وحيوية دكتور سلام شهباز وطيبة وأريحية دكتور ضياء نافع، وضحكات الفرح وجدل الكلمات وأشعار العاشقين وجدائل الصبايا.ذهب نحو طراوة الغراف وخرير ماء البدعة، يلتحف بهما ويعب منهما رحيق كلماته، وقعدت أنا أتملى سماء الوحشة ببلاهة الثكالى. ورقدت سنواتنا في المتاهة.كان رحيم الغالبي ينصت في خلوته دبيب الحياة، كمن يترصد اللون حين يهبط مع جاري الماء، يجيس بروحه بين قطراته، يتلمس بأصابعه فورانه ثم يلملم قوس قزحه ليصيره لوحة. إنه صياد اللحظة، المتلذذ أبدا ببهجتها.هواجس روحينور وضي ..مشه ألحايط ..... وظل الفي..!!!عبرت اشكدسواجي وياك...عافتني الجروف..وثبت بس المي !!!ولكنه يتعلق بكل العمر الذي يتسرب من بين الضلوع كما الماء، يهرب من بين الأصابع، يمسكه ولكن... تظل كفه خاوية تمسك الفضاء، يتلمسه فيشعر بالخذلان للفراغ المكين الذي يحيط به. وكأن رجع سنواته الماضيات هي الفي الراكد المخادع وليس الحائط .<br ......
#ذكرى
#عبور
#الشاعر
#رحيم
#الغالبي
#لجسوره
#الطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760072
عباس عبيد : من الألواح الطينية إلى الوسائط الذكية: عن التعليم في زمن الكورونا
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبيد يبدو أننا الآن شهود لحظة تاريخية فريدة. قلت ذلك في نفسي، وأنا أرقب أولادي ينجزون واجباتهم الدراسية، ويرسلونها إلى أساتذتهم، بواسطة أجهزة ذكية بحجم الكف، بعدما صار التعليم الإلكتروني واقعاً لا بديل عنه، إثر اجتياح وباء كورنا لعالمنا بلا رحمة. أتذكر السنوات الطويلة التي قضيتها في الدراسة، والتي كانت ـ باستثناء مرحلة الدراسات العليا- تستند لوسائل تقليدية. أذهب إلى ما هو أبعد منذ ذلك التاريخ بكثير، فأتخيل ملامح ذلك التلميذ الذي طلب من والدته أن تعد له وجبة طعام كي يتناولها في المدرسة، وترجاها أن تسرع، ليصل إلى مدرسته في الوقت المناسب. ولكن، ما الجديد في الأمر، ما دام كثير من الطلبة يفعلون ذلك في كل عصر؟الحق، أنني لا أتحدث هنا عن أي تلميذ، وإنما عن التلميذ الأول، الذي عاش قبل الألف الثالث للميلاد، هنا؛ فوق أديم بلاد ما بين النهرين التي تأسست فيها قواعد الكتابة، ولقد قدر لحكايته المكتوبة فوق رقيم طيني أن تصلنا سالمة، وأن يُعثر عليها وتحظى بالترجمة والدراسة، بجهود علماء كبار أدركوا سرّ عظمة الحضارة السومرية. ولعل في مقدمة من يمكن الاستشهاد بهم هنا هو عالم السومريات الأكثر شهرة (صموئيل نوح كريمر).ينقل لنا كريمر في كتابه – صغير الحجم كبير الفائدة – (هنا بدأ التاريخ. طبعة بغداد، بترجمة ناجية المراني)، لا بقية تفاصيل اليوم الدراسي في الحكاية الطريفة المتقدمة، وكيف كانت زيارة الأستاذ إلى بيت التلميذ للالتقاء بوالديه فحسب، بل معلومات غنية أيضاً عن طبيعة نظام التعليم السومري، حيث نشأت أولى المدارس، قبل خمسة آلاف عام، ولعل من لطيف ما أورده أيضأً أن مدير المدرسة كان يلقب ب(أبي المدرسة)، والمدرس ب(الأخ الكبير)، أما التلميذ فكان يسمى (ابن المدرسة). وتبقى احالات هذه الدوال السيمائية المتمثلة في التسمية بحاجة لمعرفة السياق الذي ولدت فيه، لنفهم إن كانت مصممة في الأساس لجعل فضاء التعلم سهلاً ومسؤولاً في آن واحد، يذَّكّر بالألفة، وبالأجواء الحميمية التي يشيعها جو الأسرة الواحدة، أم هي منبثقة من روح الثقافة المجتمعية ذات الطابع الأبوي (patriarchal)، وإن كان الاحتمال الثاني لا يلغي الأول بالضرورة.ومهما يكن من أمر فإن ما يستدعي الانتباه حقاً، يتمثل أيضاً فيما ينقله كريمر عن رغبة الأسلاف بتطوير أساليب التعلم، يقول: (إن أجدادنا كانوا يفكرون بطرق التدريس منذ الألف الثالث قبل الميلاد….وإن عدد الذين مارسوا فن الكتابة آنذاك يزيد على الآلاف. نفسه :8ـ9). وعلى الرغم من أن النهر قد جرت فيه مياه كثيرة بعد ذلك العهد، لكننا كنا بحاجة إلى أن ندشن الألفية الجديدة لنشهد تطوراً غير مسبوق في الوسائط التعليمية، تلك التي كانت في البدء لوحاً طينياً (رقيماً)، يقوم المدرس (الأخ الكبير) بمهمة اعداده (ينظر:نفسه:11ـ12) ثم أخذت و لقرون طويلة شكل الكتاب الورقي، إلى أن صارت اليوم متمثلة بوسائط ذكية تفوق غيرها في سرعة ومرونة الاستخدام، بما توفره من إمكانات خزن واسترجاع لمعلومات واسعة بسرعة فائقة، مع ما يتصل بها من صور ورسوم و جداول إحصائية، وملفات صوتية وفيديوهات، فضلاً عن إمكانية إنشاء صفوف تعليمية تامة بصيغة إلكترونية، وكل ذلك بتكلفة مادية يسيرة. وإن كانت بعض تلك الوسائط الحديثة، مثل الأجهزة اللوحية الذكية لا تزال في دائرة التسمية ذاتها (tablets).(العرب والتعليم الإلكتروني)لا تهدف هذه الوقفة لتقديم دراسة جدوى تكشف عن مزايا التعليم الإلكتروني، الذي يعتمد على تلك الوسائط الذكية، لكثرة ما كتب في الموضوع طيلة الأشهر الماضية التي أعقبت ظهور وباء كورونا، وبدء تطبيق إجراءا ......
#الألواح
#الطينية
#الوسائط
#الذكية:
#التعليم
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765466