الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : قطع الرقاب ولا قطع مياه الأنهار
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يقول أهل العلم والمعرفة أن الكون تكون قبل الأرض والأرض تكونت قبل الإنسان منذ ملايين السنين وهذا يعني أن الأنهار التي تروي أرض العراق وشعبه كانت تنبع من جبال تركيا وإيران منذ تلك الحقبة الطويلة من السنين والآن تقلصت كمية المياه التي تسقي الأراضي والشعب العراقي بشكل كبير بحيث أصبح يهدد الإنسان بالعطش والأرض بالجفاف والتصحر، الدولتان التي تنبع من أراضيها المياه مسلمتين جارتين للعراق والنبي محمد (ص) يوصي بالجار ويقول : (جارك ثم جارك ثم جارك ثم أخاك) هذا من ناحية القوانين الإسلامية التي من المفروض الالتزام بها والاسترشاد بها أيضاً ومن ناحية أخرى القوانين الدولية تفرض عدم التلاعب والمس بمجاري المياه والكميات المحددة لدول الجوار وهنالك ملاحظة إنسانية في حالة الاختلاف بين الدول لأسباب سياسية ما هو ذنب الشعب كي يتحمل الخلاف والعقاب بينهم ..!!الأنهار التي تنبع من دول الجوار تعتبر شريان الحياة لزراعة العراق وشعب العراق كما لهذه الدولتين مصالح اقتصادية مع العراق حيث أصبحت منتجاتها تغرق الأسواق العراقية كما أن هاتين الدولتين لأسباب ومصالح أنانية قطعت المياه عن الأراضي الزراعية العراقية من أجل القضاء على زراعته وتجفيف الأراضي وتصبح مصحرة غير صالحة للزراعة مما يجعلها عاجزة عن تزويد الشعب العراقي بالمواد الزراعية وهي عملية غير أخلاقية، المفروض بالحكومة العراقية التعامل بالمثل .. قطع مياه الأنهار يعني عدم الاستيراد من هذه الدول ومقاطعتها اقتصادياً والطريقة الأخرى الشكوى لدى الدوائر الدولية ذات العلاقة بالموضوع .... ......
#الرقاب
#مياه
#الأنهار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689543
حميد زناز : إلى متى يبقى سيف الردة مسلطاً على الرِقاب؟
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز لم تكن الفتوى التي أطلقها آية الله الخميني ضد الكاتب سلمان رشدي بسبب "آيات شيطانية"، أسبوعا فقط بعد صدورها! كما هو متداول منذ 1989 والتي لم يكن قد اطلع على الرواية لا هو ولا ملايين المسلمين الذين تظاهروا في كل أنحاء العالم. أولا لضيق الوقت وثانيا لصعوبة فك تشفير تلك الرواية الضخمة المعقدة حتى بالنسبة للمتخصصين في الادب الإنكليزي الحديث!السبب الرئيسي هو ردة الكاتب وليس ما جاء في روايته إذ لا تزال عقوبة المرتد بالإعدام سارية المفعول في إيران وفي بعض البلدان العربية والإسلامية. ولئن سقطت من القوانين المكتوبة في بقية الدول الإسلامية الأخرى، فإن الإعدام الرمزي أو السري يبقى مصير كل من تسوّل له نفسه الجهر بحريته في المعتقد والانفصال عن اعتقادات الجماعة المحيطة. و هذا هو هدف الفتوى ضد سلمان رشدي. أراد من خلالها آية الله الخميني إحياء التخويف بعقوبة الردة بعدما لاحظ تحرر كثير من المسلمين من دين آبائهم.عقوبة الردة.. تخلق جوا يشوبه الحذر وانتهاج الحياة السرية والعيش بتستر وخوف، فمثلا إن وجدنا في الغرب مؤمنين غير ملتزمين، فكثيرا ما نجد ملتزمين غير مؤمنين في البلدان الإسلامية، يتظاهرون بالإيمان خوفا من نظرات وعنف الآخرين الذين يعتقدون في أغلبهم أن المسلم يولد مسلما وينبغي أن يموت مسلما رغم أنفه. وكثيرا ما يوجه بعضهم إلى الغير تلك الجملة التفتيشية المهددة ضمنيا "نحن لم تعد نراك في المسجد هذه الأيام." تحمل كلمة “الردة” معنى اتهاميا تجريحيا، ولو كانت مجتمعاتنا متماشية مع مبادئ القرن الحادي والعشرين لانقرضت تلك الكلمة من القاموس واللغة اليومية من تلقاء نفسها، إذ كيف يمكن اعتبار من يتغير فكريا، أو يغير رأيه في مسألة تخصه هو لا غيره، مجرما يستحق عقوبة القتل؟هل من العدل ومن المعقول أن نجبر إنسانا ولدته أمه حرا في عائلة مسلمة أن يكون مسلما بالضرورة ورغم إرادته؟ ما معنى الحرية والاستقلالية الذاتية إن لم يكن له الحق في تجاوز الثقافة الدينية والعقائدية التي وجد فيها نفسه عن طريق الصدفة، لا غير؟هل يرث الكائن البشري رؤيته للكون والحياة وكذا أحاسيسه وميولاته النفسية والفلسفية مثلما يرث نعجة أو جرارا أو بئرا؟ إن كانت حتى في القرآن إشارة إلى الذين لا يستطيعون الإيمان، فكيف يسمح البعض لأنفسهم وصم الآخر بالردة بمجرد أنهم يفترضون أنه كان مسلما؟ كيف يمكن أن نكلف من لم يؤمن أصلا أو من فقد الإيمان في طريقه الحياتي ما لا طاقة له به؟ هل نكث المواطن عهدا؟ هل اعتدى على الغير؟ هل دعا إلى عنف؟ هل احتقر الأديان؟إذا كان في المسيحية ما يسمى التعميد وهو ذلك الطقس الذي يتم فيه إعلان إدخال الأطفال عادة إلى دين أوليائهم، فليس هناك لدى المسلمين مثل هذا الإعلان "الإداري" فكيف يتم إذن التثبت من أن الشخص المتهم كان مسلما ثم ارتد! ألا يمكن لكل متهم أن يهدم الادعاء قائلا ببساطة "من قال لكم إنني كنت مسلما بإرادتي واختياري وكيف تثبتون ذلك حتى تطبقون في حقي عقوبة الردة؟ ولكن حتى وإن كان مسلما ورعا، ألا يحق للإنسان أن يعيد النظر في حياته الروحية جملة وتفصيلا؟ بماذا يضر غيره إن فعل؟ لماذا يحتفي الدعاة بالمسيحيين الذين يعتنقون الإسلام على أن الله قد هداهم إلى الصراط المستقيم ولكن ينظرون إلى بعض المسلمين الذين يدخلون في دين المسيح على أنهم ضلوا ضلالا مبينا.ويبتهج أغلب المسلمين كلما أسلم شخص مهما كانت نية هذا الشخص وتاريخه ويهللون لانتصار الإيمان وكيف أن الله هداه للدين الحنيف، ولكنهم يعتبرون كل من ترك دينهم مجرما مرتدا يجوز سفك دم ......
#يبقى
#الردة
#مسلطاً
#الرِقاب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767419