الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فارس شمخي جابر السيف : دستور السماء ودستور الأرض
#الحوار_المتمدن
#فارس_شمخي_جابر_السيف في سطور.دستور السماء: هو مجموعة قوانين حددها الخالق في الكتب السماوية، تضمن تلك القوانين العدالة لجميع الخلائق، بواسطة الخالق وحده حيث هو: المشرع والقاضي والمنفذ. دستور الأرض: هو مجموعة قوانين تحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة، حيث تضمن تلك القواعد العدالة بجميع أنواعها للإنسان، ولا تخلو تلك القواعد من فقرات الدستور السماوي، بواسطة ثلاثة سلطات:( السلطة التشريعية، السلطة القضائية، السلطة التنفيذية)من الأخطاء الفادحة التي يرتكبها الإنسان هي مزج دستور السماء مع دستور الأرض؛ وذلك لعدم القدرة على تطبيق دستور السماء هنا في وقتنا الحالي، ولو نجحنا بتطبيق بعض الفقرات منه، كيف للمخلوق أن يؤدي دور الخالق في مقاضاة المخالف لهذا الدستور؟نعم هنالك فقرات آمر الخالق في تطبيقها، لكن كيف يتم ذلك؟ففي وقتنا الحالي القضاة ( الحاكم الشرعي) مختلفون على أحكام هذه الفقرات. فكيف لنا معرفة الصحيح من الخطأ، وإذا نفذنا حكم القاضي الخاطئ دون معرفة ذلك، هل يعتبر الخالق أن الحكم صحيح أم يبقى المخلوق مدان له؟! أما الحاكم حصن نفسه تحت قانون:(إذا حكم الحاكم فأجتهد فأصاب فله أجران، وإذا حكم فأجتهد فأخطأ فله أجر واحد)أي الدساتير ينبغي علينا أن نطبق، أدستور السماء أو الأرض؟ ونحن نعلم أن دستور السماء هو صادر في مجموعة كتب سماوية كما عرفناه في بداية الحديث، تختلف بعض الفقرات من كتاب إلى أخر، مثلًا: من تشمله فقرات الدستور الموجودة في (القرآن) هل يشمله حكم ما ورد في دستوري (الإنجيل والتوراة) والعكس. علمًا أن أهل كل كتاب منقسمين إلى عدة مذاهب ومعتقدات، يحلل وينفذ الفقرات بمختلف عن المذهب الأخر. فهنا ماذا علينا أن نفعل؟! علينا أن نطبق الدستوران معًا!كيف ذلك؟!أن نطبق دستور السماء على أنفسنا فقط، وفي قلوبنا، وألا يتعارض مع دستور الأرض.قد نجد بعض فقراته في دستور الأرض وهذا الشيء جيد، حيث بعض الفقرات تنص على حرية الأفراد في شؤون حياتهم. وفي دستور الأرض تسقط تلك الحرية ويعاقب عليها في حين تكون مصدر أذى للآخرين. فنحن في بلد متعدد الأديان السماوية والمعتقدات واللادينين، لابد لنا أن نعمل ونطبق دستور الأرض ما دام يكفل لنا الحرية والعدالة والعيش بسلام وحياة كريمة، لكي نتجنب العقوبات التي يفرضها هذا الدستور.ولا يعني ذلك أن نخالف دستور السماء، لكن الآلية غير متوفرة لتطبيق الأغلب منها كما ذكرت في بداية الحديث، لأن هذا الدستور مختلف من دين ومعتقد إلى آخر. ......
#دستور
#السماء
#ودستور
#الأرض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695380
محمد زكريا توفيق : قصة الولايات المتحدة 07 – حكومة جديدة ودستور جديد
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق اعترفت معاهدة باريس بالولايات المتحدة الأمريكية كدولة مستقلة. لكنها لم تكن في الواقع دولة واحدة، كما هو الحال اليوم. في عام 1783 شعر معظم الأميركيين بولاء أكثر لولاياتهم من الولاء للدولة الجديدة المتحدة. لقد رأوا أنفسهم كمواطنين لفرجينيا أو لنيويورك أولا قبل أن يكونوا مواطنين للولايات المتحدة. رمز الوطنية للأمة الجديدة أصبح: الآنسة حرية، تحمل العلم الجديد، وتضع اكليل الغار، رمز النصر، على رأس جورج واشنطن. والنسر الأمريكي يحلق فوق الرؤوس. كل ولاية أمريكية منفردة، لها حكومتها وتتصرف كدولة مستقلة. تسن قوانينها الخاصة بها، وتتخذ قراراتها لحل مشاكلها بنفسها. أول مشكلة واجهت الولايات الجديدة، هي كيف تتحد مع بعضها في دولة واحدة، وهي ولايات كان بينها ما صنع الحداد، وخصومات وصراعات ليس لها عدد؟خلال حرب الاستقلال، كان هناك اتفاق لدى الولايات للعمل مع بعض ككل خلال الكونجرس القاري، الذي يتكون من ممثلين لكل ولاية. هذا الاتفاق كان يسمى المواد الكونفدرالية. وقد بدأ العمل به عام 1781. تحت المواد الكونفدرالية، الحكومة المركزية للولايات المتحدة، كانت ضعيفة جدا. أعطيت لها حقوقا معينة، لكن بدون سلطة تفعل هذه الحقوق. الكونجرس يستطيع التصويت بالموافقة على تكوين جيش وبحرية، لكنه لا يستطيع سوى طلب الجنود من الولايات. يمكن أن يصوت لتخصيص أموال لأغراض معينة، لكنه لا يستطيع فرض ضرائب لجمع الأموال اللازمة. وعندما وافق الكونجرس على دفع الديون المستحقة لفرنسا، رفضت بعض الولايات الدفع. عندما انتهت حرب الاستقلال، بدأت الولايات تتصرف كأنها دولا مستقلة. فرض بعضها مكوسا لتنقل المواد التجارية بينها وبين الولايات الأخرى. نيويورك فرضت جمارك باهظة على استيراد أخشاب التدفئة من جارتها، ولاية كونيكتيكت. وأيضا على الدجاج والبيض من ولاية نيوجرسي. في بعض الحلات، بدأت ولايات تحارب ولايات أخرى بسبب خلافات على الحدود. ضعف حكومات الولايات جعلها تفقد احترام أو مساعدة الدول الأجنبية. البريطانيون كانوا يعتقدون أن الحكومات الأمريكية بلغت من الضعف درجة تجعل التعامل معها صعبا. جورج الثالث كان مقتنعا بأن الأمريكان في القريب العاجل، سوف يستجدون الانضمام للإمبراطورية البريطانية.حتى فرنسا، حليفة الأميركيين خلال حرب الاستقلال، رفضت الاعتراف بالكونغرس القاري كحكومة حقيقية. توماس جيفرسون، ممثل الأمريكان في فرنسا، كتب إلى حكومته يقول: "الولايات الأمريكية، هي الأقل أهمية، والأقل احتراما بين كل الأمم التي لها سفارات في فرنسا.العديد من الأميركيين أصبحوا قلقين بشأن المستقبل. كيف يمكنهم كسب ثقة واحترام الدول الأخرى، إذا كانوا يرفضون سداد ديونهم؟ كيف يمكن للبلد أن تزدهر، إذا استمرت الولايات في الشجار فيما بينهم. وحتى جورج واشنطن، الذي كان متفائلا من قبل، كتب يقول: " ماذا تتوقع غير الأسوأ من حكومة نصف جائعة، عرجاء تتحرك دائما على عكازين، وتترنح في كل خطوة."من الواضح، لكي تبقى الولايات المتحدة، كان عليها أن تقوم بتعديل المواد الكونفدرالية. في فبراير 1787، طلب الكونغرس من كل ولاية ارسال مندوبين لحضور مؤتمر في فيلاديلفيا لمناقشة هذه التعديلات. أصغر ولاية، رود آيلاند، رفضت حضور المؤتمر. لكن، 12 ولاية أخرى وافقت. المؤتمر، أصبح معروفا بالمؤتمر الدستوري. اختلف مندوبي المؤتمر الدستوري حول الحاجة للتغييرات. البعض كان حريصا على حماية حقوق الولايات ككيانات مستقلة. في نفس الوقت، كانت الغالبية تريد حكومة مركزية قوية. كل الأعضاء كا ......
#الولايات
#المتحدة
#حكومة
#جديدة
#ودستور
#جديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713524
علي الجلولي : استفتاء بأي أهداف ودستور بأي مضامين؟ أو في تهافت حجج الداعمين.
#الحوار_المتمدن
#علي_الجلولي استفتاء بأي أهداف ودستور بأي مضامين؟أو في تهافت حجج الداعمين.يصرّ بعض مساندي قيس سعيد على نشر و تمرير مغالطة كبرى بهدف إرباك الرأي العام السياسي في هذه اللحظة من تاريخ تونس، ومفاد هذه المغالطة أن عدم التصويت المكثف بنعم للدستور الجديد يعني عودة حركة النهضة للحكم وتسمية رئيسها راشد الغنوشي، رئيس البرلمان المنحلّ رئيسا للبلاد. وبناء على هذه المقدمة/المصادرة يكون الاستنتاج المنطقي أن التصويت المكثف ضروري بقطع النظر عن محتوى الدستور الذي يلمح البعض وحتى يصرّح أن "فيه مشاكل" وأنه يمأسس الحكم الفردي (الذي لا يخجل البعض من الدفاع عنه والمطالبة به علنا)، ويذهب بعض أصدقائنا حتى إلى القول " نمرر دستور 25 جويلية ونطوي صفحة حركة النهضة، ثم نعدله ونطوره (أي الدستور)". فيما يركز بعض المساندين لسعيد ودستوره على بناء موقفهم على كون معارضة الخوانجية والدساترة له هي دليل صحته وحتى تقدميته.-هل أن فشل الاستفتاء يعني عودة النهضة؟يتجه البعض بحسن نية إلى المشاركة في الاستفتاء بالتصويت الايجابي لا اقتناعا بالدستور الجديد، بل نكاية في حركة النهضة، ويتأسس على هذا القرار حجة أن فشل الاستفتاء سواء من جهة ضعف الإقبال أو من جهة ضعف التصويت بنعم يعني آليا عودة النهضة للحكم. إن هذا الكلام لا سند له وهو أقرب إلى اللغو البروباغندي، فليس ثمة في القوانين المعتمدة اليوم في تسيير دواليب الدولة ما يذهب هذا الاتجاه، فالعمل بالدستور هو رسميا معطل والدستور هو الوثيقة الوحيدة التي تنص على أنه في حال فراغ منصب رئيس الدولة يتولى رئيس البرلمان الحكم لمدة معلومة إلى حدود إجراء انتخابات سابقة لأوانها. وتسيير السلط العمومية يحتكم اليوم للمرسوم 117 الذي نصص على أنه في حال فراغ منصب الرئيس يتولى رئيس الحكومة موقعه إلى حين إجراء انتخابات مبكرة في ظرف معلوم. هذا من الناحية الشكلية/القانونية البحتة، علما وأن سعيد تعمد في مسودة دستوره الجديد عدم التنصيص على العتبة سواء فيما يهم حجم المشاركة من مجمل الجسم الانتخابي، أو حجم "نعم" من مجمل حجم التصويت، والفصل 139 الشهير يترك الباب مواربا لمرور الدستور دون أي شرط مهما كان جزئيا وبسيطا، فسعيد أعلم الناس بكون نسبة المشاركة ستكون ضعيفة مثلها مثل المشاركة في الاستشارة/المهزلة . أما من ناحية مواقف القوى السياسية الداعية للمقاطعة أو المشاركة السلبية، فان مقاربتها للمسألة مختلفة ومتناقضة، والى حدود علمنا فان "جبهة الخلاص" المتكونة من حركة النهضة وحلفائها، فقط تطالب ب"العودة للشرعية" أي إلى وضع ما قبل 25 جويلية، لكنها لم تصدر ما يفيد أنها تريد سقوط قيس سعيد، بل هي تريد الحوار معه أي إقامة تسوية/صفقة لترتيب أمور الحكم عاجلا وآجلا. أما القوى التقدمية فنظرتها للوضع لا تقوم على منطق "عودة الشرعية" أي العودة لما قبل 25 جويلية الذي يريده الإخوان وحلفائهم ، ولا لوضع ما قبل 14 جانفي الذي يحن إليه الدساترة، وأيضا لا للأمر الواقع الذي تم فرضه يوم 25 جويلية 2021. إن أزمة تونس ليست قانونية/دستورية، بل هي أزمة سياسية عميقة ترتبط بفشل منظومة الحكم التي تربعت بعد 14 جانفي والتي واصلت نفس الخيارات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ومنظومة الحكومة لا تضم فقط حركة النهضة رغم كونها كانت دائما الطرف الأساسي فيها، بل تضم كل القوى التي حكمت معها أو ساندتها أو تواطأت معها . والأزمة السياسية حلها يكون ضرورة حلا سياسيا يراه البعض من داخل المنظومة السائدة، ونراه نحن من خارجها وعلى أنقاضها وفي خضم النضال ضدها. إن تونس في هذه اللحظة ليست في حاجة إلى دستور جديد، ب ......
#استفتاء
#أهداف
#ودستور
#مضامين؟
#تهافت
#الداعمين.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763172